تُساعد الإسفنجة الخشنة على تفتيح الركب والأكواع، كما تُخلّص الجلد من الخلايا الميتة؛ لذلك تُستخدم لعلاج بعض الأمراض الجلديّة المُتعلقة بجفاف الجلد مثل الصدفيّة، ويُمكن استخدام اللوف أيضاً فهي فعّالة في تدليك الجلد، ويُفضّل تدليك الركب بالإسفنجة الخشنة أو اللوفة لمدّةٍ لا تقلّ عن 30 ثانية.[1]
يجب استخدام واقٍ للشمس يومياً قبل التعرّض لأشعة الشمس الضّارة؛ لكونها تُعدّ المُسبّب الرئيسي للتصبّغات الجلديّة للبشرة بما فيها الركب والأكواع، لذلك يُوصى بوضعه صباح كل يوم على الركب، خاصةً إذا تمّ ارتداء التنانير، أو السراويل والفساتين القصيرة.[1]
يُساعد الترطيب على الحفاظ على الركب متوهّجة وناعمة، حيث إنّ جفاف الركبتين يؤدّي إلى ظهورهما بلونٍ داكنٍ أكثر من بقية الجسم،[2]ويُفضّل وضع مُرطّبٍ أسمك من مُرطّب الجسم بعد غسل الأكواع مثل: زيت الصبار، أو زيت جوز الهند، كما أنّ المُرطّب الذي يحتوي على فيتامين ب3، أو فول الصويا، أو حمض إيلاجيك (بالإنجليزية: ellagic acid) يُعدّ فعّالاً كذلك لتفتيح الجلد وفقاً للأكاديمية الأمريكيّة للأمراض الجلديّة.[3]
يُساعد السكر على التخلّص من خلايا الجلد الميتة، كما يُصلح فيتامين E البشرة ويُرطّبها، ويُخلّصها من التصبّغات الدّاكنة، وذلك يُساهم في الحصول على ركبٍ وأكواعٍ فاتحة، ويُمكن تحضير الماسك باتّباع الآتي:[4]
يحتوي زيت اللوز على نسبةٍ مرتفعةٍ من فيتامين E، والذي بدوره يُصلح الجلد الموجود حول الركب، ويُمكن استخدامه كالآتي:[4]