هناك عدة تدابير ذاتية يمكن اتباعها في حال التعرض للشد العضلي، منها ما يأتي:
يُعد أخذ قسط من الراحة بعد الإصابة بالشد العضلي من أبسط العلاجات التي يمكن اتباعها؛ إذ عادةً يتحسن المُصاب دون الحاجة إلى علاج معين بغضون 5-7 أيام.[1]
يُساعد استخدام الثلج في تخفيف ألم الشَّد العضلي وذلك بوضع قطعة ثلج صغيرة على العضلة لمدة عشرين دقيقة كل ساعة من الاستيقاظ؛ إذ يعمل الثلج كمضاد للالتهاب ويسكن ألم المنطقة المُصابة، [2] كما يساعد تطبيق الحرارة قبل ممارسة التمارين الرياضة على إرخاء العضلة والتخفيف من الشد العضلي.[1]
يُنصح بالضغط على العضلة المُصابة ولفها بضماد للتقليل من تورم العضلة، ويجب أن يكون الضماد مريح؛ بحيث لا يكون ضيقاً جداً، كذلك يُنصح بفك الضماد قبل النوم. [3]
رفع المنطقة المصابة للأعلى قدر الإمكان فوق مستوى القلب للتقليل من التورم، إذ يُنصح بإبقاء العضلة مرتفعة إلى أن يخف التورم. [3]
يزيد التدليك تدفُّق الدَّم في المنطقة المُصابة مما يُحسِّن الدورة الدموية فيها، ويعمل أيضاً التدليك على تقليل التورُّم والانتفاخ في العضلة ويعمل على تسهيل حركة استطالة وشد العضلة.[1]
هناك عدة علاجات طبية يمكن اللجوء إليها لعلاج الشد العضلي، ومنها ما يأتي:[3][1]