يُمكن إخفاء رائحة العرق باستعمال مُزيلات العرق، التي تُخفي رائحة البكتيريا المُسببة لرائحة العرق، وذلك عند وضعها تحت الإبطين بطريقةٍ مُنتظمةٍ، وهنالك العديد من أنواع مزيلات العرق التي تختلف روائحها حسب العِطر المُستخدَم، وأغلب المُزيلات تحتوي بين مكوناتها على عناصر ترطيبٍ، تُحافظ على رطوبة البشرة، وصحتها، كما تُكافح بُقع التلف الناجمة عن إزالة الشعر تحت الإبط من خلال الحلاقة بشكلٍ مُتكرر، ويُنصَح باستشارة الطبيب حول نوعيّة مُزيل العرق الملائم، لا سيما لأصحاب البشرة الحسّاسة.[1]
يُعقم اليود منطقة تحت الإبطين، ويوازن درجة الحموضة فيهما؛ نظراً لخصائصه المُطهّرة، التي تُعالج الرائحة الكريهة للإبطين مع مرور الزمن، وطريقة استعماله هي:[2]
يُعالج زيت اللافندر العديد من المشاكل التي تُصيب الجلد، بفعل خصائصه المُضادة للبكتيريا، والتي تُكافح البكتيريا تحت الإبطين، كما أنّ رائحته العَبقة تُخفي رائحة العرق، بالطريقة الآتية:[2]
يُنصَح بالاستحمام ما لا يقلّ عن مرةٍ واحدةٍ في اليوم، حِفاظاً على نظافة الجسم على مدار اليوم، كما يجبُ الاستحمام فور الاستيقاظ من النوم وعند الشعور بالتعرّق ليلاً، أو بعد ممارسة التمارين الرياضيّة، أو الأنشطة المُسبّبة للتعرق، واستعمال صابونٍ مُضادٍ للبكتيريا؛ للحصول على نتائج جيّدةٍ، مع الحرص على التخلص من آثار الصابون والرطوبة بشكلٍ تام؛ كي لا تتكاثر البكتيريا على الجسم.[3]