كيفية زراعة دوار الشمس طب 21 الشاملة

كيفية زراعة دوار الشمس طب 21 الشاملة

كيفية زراعة دوار الشمس

من الأمور التي تجب مراعاتها عند زراعة بذور عباد الشّمس مايلي:

تاريخ دوار الشمس

يرجع أصل دوار الشمس إلى 3000 قبل الميلاد، وقد نما بشكلٍ كبير في السهول الواسعة، وقد زُرع أول دوار شمس قصداً من قبل الأمريكيين الأصليين في منطقة جنوب غرب وادي نهر المسيسيبي؛ كمصدر للأدوية، والألياف، والبذور، والزيت، ثمّ انتقل دوار الشمس إلى أوروبا ليُزرع في الحدائق المنزلية الإنجليزية، وكان دوار الشمس في روسيا محصولاً زراعياً رئيسياً؛ نظراً لمحتواه العالي من الزيوت حيث يمكن أكله دون كسر القوانين الغذائية للكنيسة، وفي الستّينات بدأت الولايات المتحدة الأمريكية باستخدامه كمنتج تجاريّ لإنتاج الزيوت النّباتية.[2]

بعض استخدامات دوار الشمس

في العامين 1985م - 1986م شكّلت بذور دوار الشمس ثالث أكبر مصدر للزيوت النباتية في جميع أنحاء العالم بعد فول الصويا والنخيل، وشكّل دوار الشمس ما يُقارب من 14% من الإنتاج العالمي من زيوت البذور في ذلك الوقت،[3] ووفقاً لإحصائيات عام 2016-2017م وصل حجم إنتاج بذور دوار الشمس في البلدان المنتجة له كما يلي: 11,900 كغم من بذور دوار الشمس في أوكرانيا، و9,170 كغم في روسيا، و7,720 كغم في الاتحاد الأوروبيّ، و2,700 كغم في الأرجنتين، و1,100 كغم في تركيا، و7,700 كغم في باقي أنحاء العالم.[4]

المراجع

  1. ^ أ ب ت ث ج Jackie Rhoades, "Steps For Planting Sunflowers"، www.gardeningknowhow.com, Retrieved 22-2-2018. Edited.
  2. ^ أ ب ت ث "All About Sunflowers", www.burpee.com, Retrieved 22-2-2018. Edited.
  3. ↑ "Sunflower", www.hort.purdue.edu, Retrieved 22-2-2018. Edited.
  4. ↑ "Production volume of sunflower seed in major producer countries in 2016/2017 (in million metric tons)", www.statista.com, Retrieved 22-2-2018. Edited.