يمكن استخدام المعدّات العاديّة والتي تساعد على تحضير أفضل الأطعمة، فلا يُشترط استخدام الأدوات باهظة الثمن، وإنما يمكن الاكتفاء بالأدوات الأساسية، مثل: الأواني الكبيرة والصغيرة، والمقالي الكبيرة الجيدة، والمصفاة، والأواني الخشبية، ولوح التقطيع، والسكاكين ويمكن أن تتنوع لتضم سكيناً حادة، وسكيناً مسننة، وسكيناً كبيرة لتقطيع الخضار.[1]
يجب قراءة قائمة المكونات دائماً، والانتباه لها قبل الشراء، إذ من الممكن وجود مكونات لا يرغب الشخص بتناولها أو إضافتها إلى الطعام، فمثلاً يجب الانتباه إلى المواد التي يكتب عليها (قليلة الدهون) (بالإنجليزية: low fat)، فعادةً ما تحتوي هذه المواد على مواد كربوهيدراتية.[2]
يُنصح بقراءة وصفة الطعام لمرة واحدة على الأقل قبل البدء بالإعداد، إذ يعدّ من الأمور الحساسة، فهو يتطلب الانتباه والتصرف في الوقت الصحيح، حتى لا يحترق أو لا يغلي بشكل زائد، فوفقاً لمحرري موقع EatingWell.com فإن قراءة الوصفة يساعد على معرفة كيفية إعداد الوجبة، وتجنّب الأخطاء المحتملة.[3]
يوجد العديد من الزيوت التي تتأكسد وتكون غير مستقرة عند الطبخ بدرجات الحرارة العالية، وتقوم بإنتاج مواد ثانوية ضارة عند وصولها إلى درجة حرارة عالية، لذلك يجب اختيار الزيوت التي تتأكسد مع الحرارة، فمثلاً يعتبر زيت جوز الهند، وزيت بذور العنب، والسمن من الزيوت الجيدة، أمّا مثلاً زيت الزيتون فيفضّل استخدامه كزينة للأطباق.[1]
يجب التنويع في نوع ومذاق الطعام في الوجبة الواحدة فمثلاً لا يجب أن تكون جميع مكونات الوجبة مقرمشة، كما لا يجب أن تكون جميعها غير مقرمشة كلياً، من المهم أن يكون هناك توازن في الوجبة، ومن الممكن الاستعانة بهرم الغذاء للحصول على وجبات متنوعة في المذاق والطعم.[4]