عند بداية مشروع جديد يسارع مالكه إلى توصيل فكرة وجوده أو نوع الخدمات أو السلع الذي ينتجها مشروعه إلى السوق وبالتالي يتطرق إلى ما يسمة بالتسويق، ولذلك لبناء قاعدة من العملاء لضمان استمرار المشروع، ومع تطور التكنولوجيا، أصبح من السهل التسويق لفكرة أو لسلعة معينة بتكلفه قليلة وفعّالة، وفيما يلي بعض أهم طرق التسويق الفعّالة وذات الكلفة المنخفضة:[1]
هي عبارة عن قصاصات ورقية تحتوي وبشكل مختصر على الخدمات التي يقدمها المشروع، ومعلومات الاتصال، ليتم توزيعها بعدة طريق منها التسليم باليد أو عن طريق صندوق البريد.
تتشابه بمحتواها مع المنشورات، لكن لا يتم تسليمها إلى العميل مباشرة بل يتم إلصاقها في الأماكن العامة، أو المحال التجارية، أي وبشكل عام يتم إلصاقها في الأماكن التي يمكن أن يراها فيه أكبر عدد من الناس.
أدى ظهور الإنترنت وتطوره إلى ثورة في عالم التسويق، إذ ساعد بشكل كبير في الترويج للسلع والخدمات التي تقدمها المشاريع والشركات عن طريق إنشاء مواقع إلكترونية، وإرسال الرسائل إيضاً، كما يمكن استغلال مواقع التواصل الاجتماعي للترويج بفعّالية عالية عن المنتج المقدم من المشروع.
يُعبّر مصطلح التسويق عن التوصيل والترويج لبعض الحقائق التي تتعلق بفكرة أو سلعة اوخدمات يتم تقديمها من قبل جهه معينة، ويعتمد التسويق على إمكانية إقناع العميل وهو العنصر المستهدف في هذه العملية باستخدام ذلك المنتج أو الحصول على تلك الخدمات.[2]
تقوم عملية التسويق على بضعة عناصر أهما ما يلي:[3]