-

كيفية التغلب على القلق والتوتر

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

كيفية التغلب على القلق والتوتر

يُنصح باتباع النصائح التالية في حال الشعور بالقلق والتوتر:[1]

  • التمهل وممارسة الرياضة كاليوغا أو الاستماع للموسيقى والذهاب للمنتجعات الاسترخائية وحتّى تعلم تقنيات الاسترخاء، فكل هذا ضروري للتخلُص من المُشكلة والابتعاد عن التفكير فيها.
  • تناول وجبات خفيفة ومتوازنة وصحية ومعززة للطاقة، وتجنُب تخطي الوجبات والاستغناء عن إحداها.
  • تقليل أو الحد من شُرب الكحول والمشروبات التي تحتوي على الكافيين لأنّها قد تؤدّي لتفاقم مُشكلة القلق والتوتر وتُثير نوبات الهلع لدى الشخص.
  • الحصول على قسطٍ كافٍ من الراحة والنوم لأنَّهُ عندما يكون الشخص متوتراً يحتاج إلى ساعاتٍ إضافية من النوم والراحة.
  • ممارسة التمارين الرياضيّة بشكلٍ يوميّ للحفاظ على اللياقة والصحة.

أسباب الإصابة بالقلق والتوتر

أسباب خارجية

قد يواجه الشخص ظروفاً خارجية تؤدّي لإصابته بالقلق والتوتر ومن هذهِ الظروف:[2]

  • تغيُرات جذرية وكبيرة في حياة الشخص.
  • مشاكل مالية.
  • العمل أو المدرسة.
  • صعوبات في علاقات الشخص.
  • انشغال الشخص بشكلٍ كبير.
  • الأطفال والعائلة.

أسباب داخلية

قد يُصاب الشخص بالتوتر والقلق أيضاً نتيجةً لظروفٍ تتعلق بهِ من الداخل ومن هذهِ الظروف:[2]

  • التشاؤم.
  • عدم القدرة على تقبل عدم التيقُن.
  • التفكير الجامد وقلة المرونة.
  • الحديث السلبي عن النفس.
  • توقعات غير واقعية.

أعراض القلق والتوتر

إنَّ الأشخاص المُصابين بالقلق والتوتر قد تظهر لديهم أعراضاً جسدية أو نفسية، فالناس يختبرونَ هذهِ المُشكلة بطُرقٍ مُختلفة، ومن الأعراض الشائعة للقلق والتوتر:[3]

  • ألم المعدة.
  • الشد العضلي.
  • ألم الرأس.
  • التنفس السريع.
  • تسارع ضربات القلب.
  • التعرُق.
  • الشعور بالدوار.
  • كثرة التبول.
  • مشاكل في النوم.
  • تغيُر في الشهية.
  • انتفاخ البطن والتجشؤ الزائد.[4]
  • نزلات البرد المتكررة والالتهابات والقروح.[4]
  • التأتأة أو التلعثم.[4]
  • الكوابيس والأحلام المزعجة.[4]

طلب المُساعدة

يجب طلب المُساعدة الفورية من قبل الأشخاص المُختصين في حال كان لدى الشخص أفكار لإيذاء نفسه أو الآخرين من حوله، ويُعدّ الإجهاد والقلق والتوتر من الحالات القابلة للعلاج، وهُنالِكَ الكثير من الاستراتيجيات والطُرق والعلاجات التي يُمكن أن تُساعد على ذلِك، فإذا كانَ الشخص غير قادر على السيطرة على همومه، وبدأ التوتر بالتأثير على حياته اليومية، عليهِ التحدث إلى أحد الأشخاص الذينَ يُقدمونَ الرعاية الأولية لطرق إدارة التوتر والقلق.[3]

المراجع

  1. ↑ "Coping Strategies", www.adaa.org, Retrieved 6-7-2018. Edited.
  2. ^ أ ب "Stress Symptoms, Signs, and Causes", www.helpguide.org, Retrieved 6-7-2018. Edited.
  3. ^ أ ب Timothy J. Legg (25-5-2017), "Stress and Anxiety"، www.healthline.com, Retrieved 6-7-2018. Edited.
  4. ^ أ ب ت ث "Stress Effects", www.stress.org, Retrieved 6-7-2018. Edited.