الصّلاة هي فريضةٌ أوجبها الله سبحانه وتعالى على عباده، وشرع لها العديد من الأحكام لتصح، وهي عمود ديننا، وهي أوّل ما ينظر إليه الله سبحانه وتعالى يوم القيامة عندما يحاسب عباده، وعدا عن ذلك فلها من الفوائد الدّنيويّة ما يجعلنا نسعى لإتقانها، فهي سبيل التّوفيق والرّضا في الحياة، وهي وسيلةٌ للرّاحة النّفسيّة، ولكن هل أنت متأكّدٌ من أنّك تصلّيها بالطّريقة الصّحيحة؟ وستتعرّف في هذا المقال على الطّريقة الصّحيحة للصلاة، داعين الله أن يتقبّلها منّا ومنكم.
الطّريقة الصّحيحة للصّلاة تعلّمها السّلف الصّالح من رسولنا الكريم محمّد صلّى الله عليه وسلّم، وذكرها في العديد من أحاديثه، وهي كالتّالي: