تُعرف أيضاً بحقن البوتوكس وتُعدّ من العلاجات التجميليّة المُستخدمة لإخفاء تجاعيد البشرة، والتجاعيد بين الحاجبين الواصلة مع حافة الأنف بشكلٍ مؤقّت، وتُعدّ آمنةً للاستخدام لعلاج التجاعيد بين الحاجبين وفقاً لموافقةٍ أقرّتها "إدارة الغذاء والدواء الأمريكيّة"، ويتمّ حقنها في العضلة فتحجب الإشارات المُرسلة من الأعصاب للعضلات، وبالتالي تمنح البشرة مظهراً سلساً وناعماً، وتبقى آثار حقن البوتولينيوم من ثلاثة إلى أربعة أشهر، وتُستخدم مرةً أخرى بعد ذلك.[1]
تُوجد العديد من المنتجات والكريمات الطبيّة المحتوية على نسبةٍ من الببتيدات، والبروتينات، والأحماض الأمينيّة، وجميعها تُحفّز على نموّ خلايا جديدةٍ، وتُخفّف من تجاعيد الحاجبين، وتُحافظ على شباب البشرة، ويُمكن اختيار المُنتج المناسب مع مراعاة احتوائه على نسبةٍ مرتفعةٍ من الببتيدات؛ لزيادة كفائته وعمله، كما يُمكن شراء بعض مُنتجات البشرة بدون الحاجة لوصفةٍ طبيّة، مع ضرورة شراء كريمات العناية بالبشرة كخطوةٍ أوليّة كالمُرطّبات والأمصال المتنوّعة، والتي تهدف لشدّ البشرة والعناية بها، كما تُؤخّر من علامات الشيخوخة وظهور الخطوط الرفيعة.[2]
يُوجد العديد من الطّرق الطبيعيّة التي يُمكن تجربتها منزليّاً لإزالة تجاعيد بين الحاجبين، فيما يأتي نُبيّن بعضاً منها:[3]