يمكن للشخص ممارسة بعض الأنشطة والتمارين عند شعوره بالحاجة إلى التدخين، فهي تحدّ من الرغبة الشديدة في الحصول على النيكوتين، وتُخفّف من أعراض الانسحاب، وتعمل على تخفيف الوزن، ومن الأمثلة عليها: التزلج، والمشي، والركض.[1]
يوجد العديد من المواد البديلة للنيكوتين، وهي آمنة الاستخدام، وتساعد الشخص على التغلب على الرغبة الشديدة في التدخين، كما أنّها تعتبر من العلاجات قصيرة المفعول، ومنها ما يأتي:[2]
تسمح هذه السجائر للشخص باستنشاق النيكوتين على شكل بخار، بمعزل عن المنتجات الثانوية الضارة، مثل: القطران، وأول أكسيد الكربون، كما تشير البحوث الجديدة إلى أنّها تساعد على الإقلاع عن التدخين.[3]
أظهرت دراسات عديدة أنّ المدخنين بشكل عام يعانون من انخفاض في مستوى تركيز فيتامين ب، وفيتامين ج، بالمقارنة مع الأشخاص غير المدخنين، حيث يشعر هؤلاء الأشخاص بالإجهاد، والذي يعتبر واحداً من المحفزات التي تزيد من الرغبة في التدخين، حيث يعين فيتامين ب على تحقيق التوازن في الحالة المزاجية، ويعمل فيتامين ج كمضاد للأكسدة، ويساعد على حماية الرئتين من الأكسدة الناجمة عن دخان السجائر، وعليه فالفيتامينات يمكن أنّ تساعد على التوقف عن التدخين.[3]
يوجد العديد من الأدوية التي تساعد على الإقلاع عن التدخين، ومنها ما يأتي:[4]