يُحفز تقشير منطقة الحاجبين يومياً تنشيط الدورة الدموية، ويُخلص البشرة من الجلد الميت، ويُعزز نمو شعر الحاجبين، وذلك باستخدام فرشاة أسنانٍ جافة وناعمة الشعيرات، وتمريرها على الحاجبين يميناً وشمالاً لبضع دقائق.[1]
يُساعد تدليك الحاجبين والمنطقة المحيطة بهما على تنشيط الدورة الدموية الواصلة لبصيلات الشعر، وبالتالي زيادة نمو الشعر، وتقوية الحاجبين، وذلك من خلال وضع نقطة من زيت الزيتون على طرف الإصبع، وتمريره على الحاجبين مع تدليكهما لمدة خمس دقائق.[1]
يُنصَح باتباع نظامٍ غذائي صحي غني بالفيتامينات المنوعة، مثل فيتامين E ، C ،A، مع الحرص على شرب كميةٍ كبيرةٍ من الماء يومياً؛ لتغذية الجسم كاملاً، وبالتالي تقوية الحاجبين.[1]
يُوجد العديد من أنواع المصل التي تُسرّع نمو شعر الحاجبين وتقوّيه، وتحتوي أغلبها على مكون الببتيدات، الذي يُعرف بدوره بتعزيز نمو الشعر، ويمكن اختيار المصل المناسب واتباع التعليمات المدوّنة عليه.[1]
يحتوي زيت الخروع على عددٍ من الأحماض الدهنية، والبروتينات، ومضادات الأكسدة، ومجموعةٍ من الفيتامينات المغذية، ويُساعد وضعه على الرموش على تقوية الحاجبين، ويغذي بصيلات الشعر، ويُزيد من كثافته، ويُمكن استخدام زيت الخروع يومياً بتطبيقه على الحاجبين، بالأخص البصيلات والجذور، من خلال تمرير أطراف الأصابع في زيت الخروع، وتطبيقه على الحاجبين، مع التدليك لثلاثين دقيقة، مع مسح الفائض من الزيت بمزيل مستحضرات التجميل، ثمّ غسل الوجه بالماء الدافئ، إلا أنّه ينبغي التحذير بأنّ استخدام زيت الخروع الخام النقي قد يُسبب التهيج لدى البعض، وظهور الطفح الجلدي، خاصةً لدى الأشخاص الذين يعانون من الحساسية، لذا يُنصَح بإجراء اختبار الحساسية قبل استخدامه، كما يُنصَح باستخدام زيت الخروع الأسود؛ لاعتباره الأفضل لتقوية شعر الحاجبين وزيادة نموهما.[2]
يحتوي البصل على الكبريت، الذي يحدّ بدوره من تساقط الشعر، ويُعزز من نموه وإنباته، ويُستخدَم مع عصير الليمون؛ لتخفيف رائحته الكبريتية، كالآتي:[3]