عشبة كف مريم
تعدّ عشبة كف مريم عبارة عن شجرة ذات أوراق متساقطة تأخذ اللونين الفضي والرمادي، ويمكن زراعتها في أماكن مختلفة؛ إذ تتميز بتحملها لدرجات الحرارة المرتفعة والمنخفضة جداً، وتنمو في تربة رطبة، ولها رائحة مقبولة وطعم مرّ لاذع وحار، وهي من الأعشاب التي تستخدم في العديد من العلاجات الطبيّة، كمضغ الأوراق الطازجة لعلاج اضطرابات المعدة والتهاباتها، كما أنّ لها العديد من الأسماء مثل حشيشة أبو شبح، وشجرة الرهبان، وشجرة إبراهيم وغيرها العديد، وفي هذا المقال سنذكر كيفيّة استخدام عشبة كف مريم، بالإضافة إلى بعض فوائدها وأضرارها.
كيفيّة استخدام عشبة كف مريم
- منقوع كف مريم: يحضر عن طريق غسل ثلاثة أغصان منها، ونقعها في كوب من الماء المغلي لمدة لا تقل عن نصف ساعة، ويستخدم في الحالات الآتية:
- مغلي كف مريم: تغسل بذور العشبة جيداً، وتغلى في كميّة مناسبة من الماء، ويستخدم في الحالات الآتية:
- مسحوق كف مريم: تجفف الأوراق ثمّ تطحن حتى تصبح على شكل بودرة ناعمة، وتوضع على الجروح فتغلقها وتشفيها.
- تسريع عمليّة الولادة، وتخفيف آلامها.
- زيادة نسبة الطمث.
- علاج أمراض الصرع، والصداع، ونزلات البرد.
- علاج مرض الدسنتاريا.
- تسهيل عمليّة الولادة؛ عند إضافة القرفة المطحونة أو القرنفل إليه.
- التخفيف من نزيف ما بعد الولادة؛ عند إضافة بذور الكمون إليه.
الفوائد الصحيّة لعشبة كف مريم
- تقوي الأسنان وتزيد من صلابتها، وتحميها من التسوس أو النخر.
- تزيد إدرار البول.
- تحدّ من الرغبة الجنسية، ولا سيما لدى الرجال.
- تعالج مشاكل الجهاز الهضمي، وخاصة الإمساك.
- تحسن بشرة الوجه، وتزيد احمرارها.
- تزيد إدرار الحليب لدى المرأة المرضعة.
- تقوي عضلات الرحم عند النساء.
- تعالج حبوب الشباب والبثور التي تظهر على الوجه.
- تنشط عمل الغدة النخاميّة.
- تمنع حالات الإجهاض.
- تقي من الإصابة بنزلات البرد.
- تعالج آلام الصداع.
- تعالج الاكتئاب، والقلق، والتوتر.
- تؤخر ظهور علامات سن اليأس والشيخوخة.
- تقي من الإصابة بسرطان الثدي.
- تمنع ظهور الأكياس الدموية عند النساء.
- تساعد على التئام الجروح.
- تعالج حالات الخرف، والنسيان.
- تعالج الآلام التي تصيب العين.
- تعالج اضطرابات المعدة والطحال.
- تعالج آلام المفاصل.
- تساهم في توازن معدلات هرمونات الجسم المختلفة.
الأضرار الصحيّة لعشبة كف مريم
- الشعور بالغثيان واضطرابات في المعدة.
- الإصابة بالحكة والطفح الجلدي.
- حدوث اضطرابات في النوم.
- حدوث زيادة في الوزن، خاصة إذا تم تناولها بكميات كبيرة.
- تداخلها مع بعض أنواع الأدوية المتناولة، وبالتالي تؤدي إلى حدوث بعض المشاكل في الجسم.