-

طريقة استخدام عشبة رجل الأسد

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

عشبة رجل الأسد

عشبة معمرة، تنتمي للفصيلة الوردية، تنمو في المناطق الحرجية الرطبة والمناطق الجبلية، وتنمو بكثرة في الجزء الجنوبي من القارة الإفريقية والمملكة المغربية، ساقها مبرومة مشعرة، أوراقها مسنّنة الشكل تتكوّن من عدّة أصابع يتراوح عددها ما بين سبعة وتسعة، أزهارها صفراء اللون مائلة إلى الخضرة، تتكوّن من حمض السالسليك، وموادّ صابونية، وزيت طيار، وفيتو سترولات، عرفها الإنسان منذ قديم الزمان، وقد شاع استخدامها في عدّة مجالات سنذكرها في هذا المقال مع طريقة الاستعمال.

تحضير مشروب عشبة رجل الأسد

  • إضافة ملعقة كبيرة من عشبة رجل الأسد إلى كوب من الاء المغلي.
  • ترك العشبة منقوعة بالماء المغلي مدة عشر دقائق ثم تصفيتها وشربها ثلاث مرات يومياً على مدة شهر كامل.

فوائد مشروب عشبة رجل الأسد

  • تخسيس الوزن والتخلص من السمنة.
  • علاج حالات الاسهال.
  • مكافحة التهابات المعدة.
  • ايقاف النزيف الداخلي.
  • تنظيم مواعيد الطمث.
  • علاج مرض البول السكري.
  • ارتخاء عضلات منطقة البطن بعد الولادة أو الإجهاض.

الاستخدام الخارجي لعشبة رجل الأسد

يتم من خلال عمل حمام مقعدي، أو مرهم للتنقيط في منطقة الالتهاب، ويتم تحضير المرهم عن طريق خلط عشبة رجل الأسد مع لحاء البلوط، وتبن الخرطال، ونبتة ذنب الخيل، وهذا يساعد في التخلّص من الأمراض النسائية بما فيها الإفرازات المبهلية المزعجة، والحكة في المنطقة الحساسة، وإزالة تكيس المبايض.

خلطة من عشبة رجل الأسد للتخسيس

المكوّنات:

  • كميات متساوية من عشبة رجل الأسد المطحونة، والمريمية، وبودرة الكمون الأسود، والفوكس الحويصلي، ولنقل مثلاً مئتا غرام.
  • نصف الكمية السابقة من النعناع الأخضر الطازج، أي مئة غرام مثلاً.

طريقة الاستعمال:

  • خلط المكوّنات مع بعضها البعض، ليتم الاحتفاظ بها في إناء محكم الإغلاق.
  • خلط مقدار ملعقة من المزيج في كوب من الماء، ثم وضع الشراب على النار المغلي.
  • المداومة على شرب كوب من المزيج قبل موعد الأكل بنحو نصف ساعة من الزمن، علماً أن هذه الخلطة تساعد في إنقاص الوزن مقداراً يتراوح ما بين 8-10كغ خلال الشهر.

محاذير تناول عشبة رجل الأسد

تمنع المرأة الحامل أو التي ترغب في حدوث الحمل من شرب العشبة، لأنّها تنشّط الرحم وتسبّب الإجهاض وموت الأجنة، علماً أن المداومة على تناول العشبة ينبغي له استشارة الطبيب تجنّباً لأيّ آثار جانبية قد تطرأ على صحّة الجسم.