ابن تيمية والتتار طب 21 الشاملة

ابن تيمية والتتار طب 21 الشاملة

جهود ابن تيمية في التخلص من التتار

يمكن تلخيص جهود ابن تيمية في جهاده ضدّ التتار من خلال الأحداث الآتية:[1]

الشجاعة والجرأة في حرب التتار

امتاز شيخ الإسلام ابن تيمية بشجاعته وجرأته في محاربة التتار، ويبدو هذا واضحاً عندما اقترب التتار لغزو دمشق، حيث هرب الكثير من كبار البلد وعلمائها، وحتى حكامها، ولم يبقَ مع عامة الناس سوى عالم واحد، وهو ابن تيمية، حيث حال قلبه بينه وبين الهرب والفرار.[2]

عصر الإمام ابن تيمية

عاش ابن تيمية في عصر مليء بالبدع والخرافات الضالة، حيث انتشرت الكثير من المذاهب الخاطئة، وكثرت الشبهات، وانتشر الجهل، والتقليد الأعمى، وغزى التتار والصليبيون الإفرنج بلاد المسلمين، ويظهر عصر ابن تيمية من خلال الصور الآتية:[3]

المراجع

  1. ↑ سعيد آل بحران ، "تلخيص جهود شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في جهاد التتار"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 11-4-2018. بتصرّف.
  2. ↑ محمود داود دسوقي خطابي (4-7-2010)، "عوامل العبقرية عند الإمام ابن تيمية"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 11-4-2018. بتصرّف.
  3. ↑ "ابن تيمية"، www.islamstory.com، 1-5-2006، اطّلع عليه بتاريخ 11-4-2018. بتصرّف.