أشعار جاهلية عن الحب
قصيدة سلا القلب عما كان يهوى
- يقول عنترة بن شداد:
سَلا القَلبُ عَمّا كانَ يَهوى وَيَطلُبُ
وَأَصبَحَ لا يَشكو وَلا يَتَعَتَّبُ
وَأَصبَحَ لا يَشكو وَلا يَتَعَتَّبُ
وَأَصبَحَ لا يَشكو وَلا يَتَعَتَّبُ
وَأَصبَحَ لا يَشكو وَلا يَتَعَتَّبُ
وَأَصبَحَ لا يَشكو وَلا يَتَعَتَّبُ
صَحا بَعدَ سُكرٍ وَاِنتَخى بَعدَ ذِلَّةٍ
وَقَلبُ الَّذي يَهوى العُلا يَتَقَلَّبُ
وَقَلبُ الَّذي يَهوى العُلا يَتَقَلَّبُ
وَقَلبُ الَّذي يَهوى العُلا يَتَقَلَّبُ
وَقَلبُ الَّذي يَهوى العُلا يَتَقَلَّبُ
وَقَلبُ الَّذي يَهوى العُلا يَتَقَلَّبُ
إِلى كَم أُداري مَن تُريدُ مَذَلَّتي
وَأَبذُلُ جُهدي في رِضاها وَتَغضَبُ
وَأَبذُلُ جُهدي في رِضاها وَتَغضَبُ
وَأَبذُلُ جُهدي في رِضاها وَتَغضَبُ
وَأَبذُلُ جُهدي في رِضاها وَتَغضَبُ
وَأَبذُلُ جُهدي في رِضاها وَتَغضَبُ
عُبَيلَةُ أَيّامُ الجَمالِ قَليلَةٌ
لَها دَولَةٌ مَعلَومَةٌ ثُمَّ تَذهَبُ
لَها دَولَةٌ مَعلَومَةٌ ثُمَّ تَذهَبُ
لَها دَولَةٌ مَعلَومَةٌ ثُمَّ تَذهَبُ
لَها دَولَةٌ مَعلَومَةٌ ثُمَّ تَذهَبُ
لَها دَولَةٌ مَعلَومَةٌ ثُمَّ تَذهَبُ
فَلا تَحسَبي أَنّي عَلى البُعدِ نادِمٌ
وَلا القَلبُ في نارِ الغَرامِ مُعَذَّبُ
وَلا القَلبُ في نارِ الغَرامِ مُعَذَّبُ
وَلا القَلبُ في نارِ الغَرامِ مُعَذَّبُ
وَلا القَلبُ في نارِ الغَرامِ مُعَذَّبُ
وَلا القَلبُ في نارِ الغَرامِ مُعَذَّبُ
وَقَد قُلتُ إِنّي قَد سَلَوتُ عَنِ الهَوى
وَمَن كانَ مِثلي لا يَقولُ وَيَكذِبُ
وَمَن كانَ مِثلي لا يَقولُ وَيَكذِبُ
وَمَن كانَ مِثلي لا يَقولُ وَيَكذِبُ
وَمَن كانَ مِثلي لا يَقولُ وَيَكذِبُ
وَمَن كانَ مِثلي لا يَقولُ وَيَكذِبُ
هَجَرتُكِ فَاِمضي حَيثُ شِئتِ وَجَرِّبي
مِنَ الناسِ غَيري فَاللَبيبُ يُجَرِّبُ
مِنَ الناسِ غَيري فَاللَبيبُ يُجَرِّبُ
مِنَ الناسِ غَيري فَاللَبيبُ يُجَرِّبُ
مِنَ الناسِ غَيري فَاللَبيبُ يُجَرِّبُ
مِنَ الناسِ غَيري فَاللَبيبُ يُجَرِّبُ
لَقَد ذَلَّ مَن أَمسى عَلى رَبعِ مَنزِلٍ
يَنوحُ عَلى رَسمِ الدِيارِ وَيَندُبُ
يَنوحُ عَلى رَسمِ الدِيارِ وَيَندُبُ
يَنوحُ عَلى رَسمِ الدِيارِ وَيَندُبُ
يَنوحُ عَلى رَسمِ الدِيارِ وَيَندُبُ
يَنوحُ عَلى رَسمِ الدِيارِ وَيَندُبُ
وَقَد فازَ مَن في الحَربِ أَصبَحَ جائِل
يُطاعِنُ قِرناً وَالغُبارُ مُطَنِّبُ
يُطاعِنُ قِرناً وَالغُبارُ مُطَنِّبُ
يُطاعِنُ قِرناً وَالغُبارُ مُطَنِّبُ
يُطاعِنُ قِرناً وَالغُبارُ مُطَنِّبُ
يُطاعِنُ قِرناً وَالغُبارُ مُطَنِّبُ
نَديمي رَعاكَ اللَهُ قُم غَنِّ لي عَلى
كُؤوسِ المَنايا مِن دَمٍ حينَ أَشرَبُ
كُؤوسِ المَنايا مِن دَمٍ حينَ أَشرَبُ
كُؤوسِ المَنايا مِن دَمٍ حينَ أَشرَبُ
كُؤوسِ المَنايا مِن دَمٍ حينَ أَشرَبُ
كُؤوسِ المَنايا مِن دَمٍ حينَ أَشرَبُ
وَلا تَسقِني كَأسَ المُدامِ فَإِنَّه
يَضِلُّ بِها عَقلُ الشُجاعِ وَيَذهَبُ
يَضِلُّ بِها عَقلُ الشُجاعِ وَيَذهَبُ
يَضِلُّ بِها عَقلُ الشُجاعِ وَيَذهَبُ
يَضِلُّ بِها عَقلُ الشُجاعِ وَيَذهَبُ
يَضِلُّ بِها عَقلُ الشُجاعِ وَيَذهَبُ
قصيدة صحا القلب عن سلمى وقد كاد لا يسلو
- يقول زهير بن أبي سلمى:
صَحا القَلبُ عَن سَلمى وَقَد كادَ لا يَسلو
وَأَقفَرَ مِن سَلمى التَعانيقُ فَالثِقلُ
وَأَقفَرَ مِن سَلمى التَعانيقُ فَالثِقلُ
وَأَقفَرَ مِن سَلمى التَعانيقُ فَالثِقلُ
وَأَقفَرَ مِن سَلمى التَعانيقُ فَالثِقلُ
وَأَقفَرَ مِن سَلمى التَعانيقُ فَالثِقلُ
وَقَد كُنتُ مِن سَلمى سِنينَ ثَمانِياً
عَلى صيرِ أَمرٍ ما يَمُرُّ وَما يَحلو
عَلى صيرِ أَمرٍ ما يَمُرُّ وَما يَحلو
عَلى صيرِ أَمرٍ ما يَمُرُّ وَما يَحلو
عَلى صيرِ أَمرٍ ما يَمُرُّ وَما يَحلو
عَلى صيرِ أَمرٍ ما يَمُرُّ وَما يَحلو
وَكُنتُ إِذا ما جِئتُ يَوماً لِحاجَةٍ
مَضَت وَأَجَمَّت حاجَةُ الغَدِ ما تَخلو
مَضَت وَأَجَمَّت حاجَةُ الغَدِ ما تَخلو
مَضَت وَأَجَمَّت حاجَةُ الغَدِ ما تَخلو
مَضَت وَأَجَمَّت حاجَةُ الغَدِ ما تَخلو
مَضَت وَأَجَمَّت حاجَةُ الغَدِ ما تَخلو
وَكُلُّ مُحِبٍّ أَحدَثَ النَأيُ عِندَهُ
سَلُوَّ فُؤادٍ غَيرَ حُبِّكِ ما يَسلو
سَلُوَّ فُؤادٍ غَيرَ حُبِّكِ ما يَسلو
سَلُوَّ فُؤادٍ غَيرَ حُبِّكِ ما يَسلو
سَلُوَّ فُؤادٍ غَيرَ حُبِّكِ ما يَسلو
سَلُوَّ فُؤادٍ غَيرَ حُبِّكِ ما يَسلو
تَأَوَّبَني ذِكرُ الأَحِبَّةِ بَعدَما
هَجَعتُ وَدوني قُلَّةُ الحَزنِ فَالرَملُ
هَجَعتُ وَدوني قُلَّةُ الحَزنِ فَالرَملُ
هَجَعتُ وَدوني قُلَّةُ الحَزنِ فَالرَملُ
هَجَعتُ وَدوني قُلَّةُ الحَزنِ فَالرَملُ
هَجَعتُ وَدوني قُلَّةُ الحَزنِ فَالرَملُ
فَأَقسَمتُ جَهداً بِالمَنازِلِ مِن مِنىً
وَما سُحِقَت فيهِ المَقادِمُ وَالقَملُ
وَما سُحِقَت فيهِ المَقادِمُ وَالقَملُ
وَما سُحِقَت فيهِ المَقادِمُ وَالقَملُ
وَما سُحِقَت فيهِ المَقادِمُ وَالقَملُ
وَما سُحِقَت فيهِ المَقادِمُ وَالقَملُ
لَأَرتَحِلَن بِالفَجرِ ثُمَّ لَأَدأَبَن
إِلى اللَيلِ إِلّا أَن يُعَرِّجَني طِفلُ
إِلى اللَيلِ إِلّا أَن يُعَرِّجَني طِفلُ
إِلى اللَيلِ إِلّا أَن يُعَرِّجَني طِفلُ
إِلى اللَيلِ إِلّا أَن يُعَرِّجَني طِفلُ
إِلى اللَيلِ إِلّا أَن يُعَرِّجَني طِفلُ
إِلى مَعشَرٍ لَم يورِثِ اللُؤمَ جَدُّهُم
أَصاغِرَهُم وَكُلُّ فَحلٍ لَهُ نَجلُ
أَصاغِرَهُم وَكُلُّ فَحلٍ لَهُ نَجلُ
أَصاغِرَهُم وَكُلُّ فَحلٍ لَهُ نَجلُ
أَصاغِرَهُم وَكُلُّ فَحلٍ لَهُ نَجلُ
أَصاغِرَهُم وَكُلُّ فَحلٍ لَهُ نَجلُ
تَرَبَّص فَإِن تُقوِ المَرَوراةُ مِنهُمُ
وَداراتُها لا تُقوِ مِنهُم إِذاً نَخلُ
وَداراتُها لا تُقوِ مِنهُم إِذاً نَخلُ
وَداراتُها لا تُقوِ مِنهُم إِذاً نَخلُ
وَداراتُها لا تُقوِ مِنهُم إِذاً نَخلُ
وَداراتُها لا تُقوِ مِنهُم إِذاً نَخلُ
فَإِن تُقوِيا مِنهُم فَإِنَّ مُحَجِّراً
وَجِزعَ الحِسا مِنهُم إِذاً قَلَّما يَخلو
وَجِزعَ الحِسا مِنهُم إِذاً قَلَّما يَخلو
وَجِزعَ الحِسا مِنهُم إِذاً قَلَّما يَخلو
وَجِزعَ الحِسا مِنهُم إِذاً قَلَّما يَخلو
وَجِزعَ الحِسا مِنهُم إِذاً قَلَّما يَخلو
بِلادٌ بِها نادَمتُهُم وَأَلِفتُهُم
فَإِن تُقوِيا مِنهُم فَإِنَّهُما بَسلُ
فَإِن تُقوِيا مِنهُم فَإِنَّهُما بَسلُ
فَإِن تُقوِيا مِنهُم فَإِنَّهُما بَسلُ
فَإِن تُقوِيا مِنهُم فَإِنَّهُما بَسلُ
فَإِن تُقوِيا مِنهُم فَإِنَّهُما بَسلُ
إِذا فَزِعوا طاروا إِلى مُستَغيثِهِم
طِوالَ الرِماحِ لا ضِعافٌ وَلا عُزلُ
طِوالَ الرِماحِ لا ضِعافٌ وَلا عُزلُ
طِوالَ الرِماحِ لا ضِعافٌ وَلا عُزلُ
طِوالَ الرِماحِ لا ضِعافٌ وَلا عُزلُ
طِوالَ الرِماحِ لا ضِعافٌ وَلا عُزلُ
بِخَيلٍ عَلَيها جِنَّةٌ عَبقَرِيَّةٌجَديرونَ يَوماً أَن يَنالوا فَيَستَعلوا
وَإِن يُقتَلوا فَيُشتَفى بِدِمائِهِم
وَإِن يُقتَلوا فَيُشتَفى بِدِمائِهِم
وَإِن يُقتَلوا فَيُشتَفى بِدِمائِهِم
وَإِن يُقتَلوا فَيُشتَفى بِدِمائِهِم
وَإِن يُقتَلوا فَيُشتَفى بِدِمائِهِم
وَكانوا قَديماً مِن مَناياهُمُ القَتلُ
عَلَيها أُسودٌ ضارِياتٌ لَبوسُهُم
عَلَيها أُسودٌ ضارِياتٌ لَبوسُهُم
عَلَيها أُسودٌ ضارِياتٌ لَبوسُهُم
عَلَيها أُسودٌ ضارِياتٌ لَبوسُهُم
عَلَيها أُسودٌ ضارِياتٌ لَبوسُهُم
سَوابِغُ بيضٌ لا تُخَرِّقُها النَبلُ
إِذا لَقِحَت حَربٌ عَوانٌ مُضِرَّةٌ
إِذا لَقِحَت حَربٌ عَوانٌ مُضِرَّةٌ
إِذا لَقِحَت حَربٌ عَوانٌ مُضِرَّةٌ
إِذا لَقِحَت حَربٌ عَوانٌ مُضِرَّةٌ
إِذا لَقِحَت حَربٌ عَوانٌ مُضِرَّةٌ
ضَروسٌ تُهِرُّ الناسَ أَنيابُها عُصلُ
قُضاعِيَّةٌ أَو أُختُها مُضَرِيَّةٌ
قُضاعِيَّةٌ أَو أُختُها مُضَرِيَّةٌ
قُضاعِيَّةٌ أَو أُختُها مُضَرِيَّةٌ
قُضاعِيَّةٌ أَو أُختُها مُضَرِيَّةٌ
قُضاعِيَّةٌ أَو أُختُها مُضَرِيَّةٌ
يُحَرَّقُ في حافاتِها الحَطَبُ الجَزلُ
تَجِدهُم عَلى ما خَيَّلَت هُم إِزائَها
تَجِدهُم عَلى ما خَيَّلَت هُم إِزائَها
تَجِدهُم عَلى ما خَيَّلَت هُم إِزائَها
تَجِدهُم عَلى ما خَيَّلَت هُم إِزائَها
تَجِدهُم عَلى ما خَيَّلَت هُم إِزائَها
وَإِن أَفسَدَ المالَ الجَماعاتُ وَالأَزلُ
يَحُشّونَها بِالمَشرَفِيَّةِ وَالقَنا
يَحُشّونَها بِالمَشرَفِيَّةِ وَالقَنا
يَحُشّونَها بِالمَشرَفِيَّةِ وَالقَنا
يَحُشّونَها بِالمَشرَفِيَّةِ وَالقَنا
يَحُشّونَها بِالمَشرَفِيَّةِ وَالقَنا
وَفِتيانِ صِدقٍ لا ضِعافٌ وَلا نُكلُ
تَهامونَ نَجدِيّونَ كَيداً وَنُجعَةً
تَهامونَ نَجدِيّونَ كَيداً وَنُجعَةً
تَهامونَ نَجدِيّونَ كَيداً وَنُجعَةً
تَهامونَ نَجدِيّونَ كَيداً وَنُجعَةً
تَهامونَ نَجدِيّونَ كَيداً وَنُجعَةً
لِكُلِّ أُناسٍ مِن وَقائِعِهِم سَجلُ
هُمُ ضَرَبوا عَن فَرجِها بِكَتيبَةٍ
هُمُ ضَرَبوا عَن فَرجِها بِكَتيبَةٍ
هُمُ ضَرَبوا عَن فَرجِها بِكَتيبَةٍ
هُمُ ضَرَبوا عَن فَرجِها بِكَتيبَةٍ
هُمُ ضَرَبوا عَن فَرجِها بِكَتيبَةٍ
كَبَيضاءِ حَرسٍ في طَوائِفِها الرَجلُ
مَتى يَشتَجِر قَومٌ تَقُل سَرَواتُهُم
مَتى يَشتَجِر قَومٌ تَقُل سَرَواتُهُم
مَتى يَشتَجِر قَومٌ تَقُل سَرَواتُهُم
مَتى يَشتَجِر قَومٌ تَقُل سَرَواتُهُم
مَتى يَشتَجِر قَومٌ تَقُل سَرَواتُهُم
هُمُ بَينَنا فَهُم رِضاً وَهُمُ عَدلُ
هُمُ جَدَّدوا أَحكامَ كُلِّ مُضِلَّةٍ
هُمُ جَدَّدوا أَحكامَ كُلِّ مُضِلَّةٍ
هُمُ جَدَّدوا أَحكامَ كُلِّ مُضِلَّةٍ
هُمُ جَدَّدوا أَحكامَ كُلِّ مُضِلَّةٍ
هُمُ جَدَّدوا أَحكامَ كُلِّ مُضِلَّةٍ
مِنَ العُقمِ لا يُلفى لِأَمثالِها فَصلُ
بِعَزمَةِ مَأمورٍ مُطيعٍ وَآمِرٍ
بِعَزمَةِ مَأمورٍ مُطيعٍ وَآمِرٍ
بِعَزمَةِ مَأمورٍ مُطيعٍ وَآمِرٍ
بِعَزمَةِ مَأمورٍ مُطيعٍ وَآمِرٍ
بِعَزمَةِ مَأمورٍ مُطيعٍ وَآمِرٍ
مُطاعٍ فَلا يُلفى لِحَزمِهِمُ مِثلُ
وَلَستُ بِلاقٍ بِالحِجازِ مُجاوِراً
وَلَستُ بِلاقٍ بِالحِجازِ مُجاوِراً
وَلَستُ بِلاقٍ بِالحِجازِ مُجاوِراً
وَلَستُ بِلاقٍ بِالحِجازِ مُجاوِراً
وَلَستُ بِلاقٍ بِالحِجازِ مُجاوِراً
وَلا سَفَراً إِلّا لَهُ مِنهُمُ حَبلُ
بِلادٌ بِها عَزّوا مَعَدّاً وَغَيرَها
بِلادٌ بِها عَزّوا مَعَدّاً وَغَيرَها
بِلادٌ بِها عَزّوا مَعَدّاً وَغَيرَها
بِلادٌ بِها عَزّوا مَعَدّاً وَغَيرَها
بِلادٌ بِها عَزّوا مَعَدّاً وَغَيرَها
مَشارِبُها عَذبٌ وَأَعلامُها ثَملُ
هُمُ خَيرُ حَيٍّ مِن مَعَدٍّ عَلِمتُهُم
هُمُ خَيرُ حَيٍّ مِن مَعَدٍّ عَلِمتُهُم
هُمُ خَيرُ حَيٍّ مِن مَعَدٍّ عَلِمتُهُم
هُمُ خَيرُ حَيٍّ مِن مَعَدٍّ عَلِمتُهُم
هُمُ خَيرُ حَيٍّ مِن مَعَدٍّ عَلِمتُهُم
لَهُم نائِلٌ في قَومِهِم وَلَهُم فَضلُ
فَرِحتُ بِما خُبِّرتُ عَن سَيِّدَيكُمُ
فَرِحتُ بِما خُبِّرتُ عَن سَيِّدَيكُمُ
فَرِحتُ بِما خُبِّرتُ عَن سَيِّدَيكُمُ
فَرِحتُ بِما خُبِّرتُ عَن سَيِّدَيكُمُ
فَرِحتُ بِما خُبِّرتُ عَن سَيِّدَيكُمُ
وَكانا اِمرَأَينِ كُلُّ أَمرِهِما يَعلو
رَأى اللَهُ بِالإِحسانِ ما فَعَلا بِكُم
رَأى اللَهُ بِالإِحسانِ ما فَعَلا بِكُم
رَأى اللَهُ بِالإِحسانِ ما فَعَلا بِكُم
رَأى اللَهُ بِالإِحسانِ ما فَعَلا بِكُم
رَأى اللَهُ بِالإِحسانِ ما فَعَلا بِكُم
فَأَبلاهُما خَيرَ البَلاءِ الَّذي يَبلو
تَدارَكتُما الأَحلافَ قَد ثُلَّ عَرشُها
تَدارَكتُما الأَحلافَ قَد ثُلَّ عَرشُها
تَدارَكتُما الأَحلافَ قَد ثُلَّ عَرشُها
تَدارَكتُما الأَحلافَ قَد ثُلَّ عَرشُها
تَدارَكتُما الأَحلافَ قَد ثُلَّ عَرشُها
وَذُبيانَ قَد زَلَّت بِأَقدامِها النَعلُ
فَأَصبَحتُما مِنها عَلى خَيرِ مَوطِنٍ
فَأَصبَحتُما مِنها عَلى خَيرِ مَوطِنٍ
فَأَصبَحتُما مِنها عَلى خَيرِ مَوطِنٍ
فَأَصبَحتُما مِنها عَلى خَيرِ مَوطِنٍ
فَأَصبَحتُما مِنها عَلى خَيرِ مَوطِنٍ
سَبيلُكُما فيهِ وَإِن أَحزَنوا سَهلُ
إِذا السَنَةُ الشَهباءُ بِالناسِ أَجحَفَت
إِذا السَنَةُ الشَهباءُ بِالناسِ أَجحَفَت
إِذا السَنَةُ الشَهباءُ بِالناسِ أَجحَفَت
إِذا السَنَةُ الشَهباءُ بِالناسِ أَجحَفَت
إِذا السَنَةُ الشَهباءُ بِالناسِ أَجحَفَت
وَنالَ كِرامَ المالِ في الجَحرَةِ الأَكلُ
رَأَيتُ ذَوي الحاجاتِ حَولَ بُيوتِهِم
رَأَيتُ ذَوي الحاجاتِ حَولَ بُيوتِهِم
رَأَيتُ ذَوي الحاجاتِ حَولَ بُيوتِهِم
رَأَيتُ ذَوي الحاجاتِ حَولَ بُيوتِهِم
رَأَيتُ ذَوي الحاجاتِ حَولَ بُيوتِهِم
قَطيناً بِها حَتّى إِذا نَبَتَ البَقلُ
هُنالِكَ إِن يُستَخبَلوا المالَ يُخبِلوا
هُنالِكَ إِن يُستَخبَلوا المالَ يُخبِلوا
هُنالِكَ إِن يُستَخبَلوا المالَ يُخبِلوا
هُنالِكَ إِن يُستَخبَلوا المالَ يُخبِلوا
هُنالِكَ إِن يُستَخبَلوا المالَ يُخبِلوا
وَإِن يُسأَلوا يُعطوا وَإِن يَيسِروا يُغلوا
وَفيهِم مَقاماتٌ حِسانٌ وُجوهُهُم
وَفيهِم مَقاماتٌ حِسانٌ وُجوهُهُم
وَفيهِم مَقاماتٌ حِسانٌ وُجوهُهُم
وَفيهِم مَقاماتٌ حِسانٌ وُجوهُهُم
وَفيهِم مَقاماتٌ حِسانٌ وُجوهُهُم
وَأَندِيَةٌ يَنتابُها القَولُ وَالفِعلُ
عَلى مُكثِريهِم رِزقُ مَن يَعتَريهِمُ
عَلى مُكثِريهِم رِزقُ مَن يَعتَريهِمُ
عَلى مُكثِريهِم رِزقُ مَن يَعتَريهِمُ
عَلى مُكثِريهِم رِزقُ مَن يَعتَريهِمُ
عَلى مُكثِريهِم رِزقُ مَن يَعتَريهِمُ
وَعِندَ المُقِلّينَ السَماحَةُ وَالبَذلُ
وَإِن جِئتَهُم أَلفَيتَ حَولَ بُيوتِهِم
وَإِن جِئتَهُم أَلفَيتَ حَولَ بُيوتِهِم
وَإِن جِئتَهُم أَلفَيتَ حَولَ بُيوتِهِم
وَإِن جِئتَهُم أَلفَيتَ حَولَ بُيوتِهِم
وَإِن جِئتَهُم أَلفَيتَ حَولَ بُيوتِهِم
مَجالِسَ قَد يُشفى بِأَحلامِها الجَهلُ
وَإِن قامَ فيهِم حامِلٌ قالَ قاعِدٌ
وَإِن قامَ فيهِم حامِلٌ قالَ قاعِدٌ
وَإِن قامَ فيهِم حامِلٌ قالَ قاعِدٌ
وَإِن قامَ فيهِم حامِلٌ قالَ قاعِدٌ
وَإِن قامَ فيهِم حامِلٌ قالَ قاعِدٌ
رَشَدتَ فَلا غُرمٌ عَلَيكَ وَلا خَذلُ
سَعى بَعدَهُم قَومٌ لِكَي يُدرِكوهُمُ
سَعى بَعدَهُم قَومٌ لِكَي يُدرِكوهُمُ
سَعى بَعدَهُم قَومٌ لِكَي يُدرِكوهُمُ
سَعى بَعدَهُم قَومٌ لِكَي يُدرِكوهُمُ
سَعى بَعدَهُم قَومٌ لِكَي يُدرِكوهُمُ
فَلَم يَفعَلوا وَلَم يُليموا وَلَم يَألوا
فَما يَكُ مِن خَيرٍ أَتَوهُ فَإِنَّما
فَما يَكُ مِن خَيرٍ أَتَوهُ فَإِنَّما
فَما يَكُ مِن خَيرٍ أَتَوهُ فَإِنَّما
فَما يَكُ مِن خَيرٍ أَتَوهُ فَإِنَّما
فَما يَكُ مِن خَيرٍ أَتَوهُ فَإِنَّما
تَوارَثَهُ آباءُ آبائِهِم قَبلُ
وَهَل يُنبِتُ الخَطِّيَّ إِلّا وَشيجُهُ
وَهَل يُنبِتُ الخَطِّيَّ إِلّا وَشيجُهُ
وَهَل يُنبِتُ الخَطِّيَّ إِلّا وَشيجُهُ
وَهَل يُنبِتُ الخَطِّيَّ إِلّا وَشيجُهُ
وَهَل يُنبِتُ الخَطِّيَّ إِلّا وَشيجُهُ
وَتُغرَسُ إِلّا في مَنابِتِها النَخلُ
من قصيدة قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزِل
- يقول امرؤ القيس:
قِفا نَبكِ مِن ذِكرى حَبيبٍ وَمَنزِلِ
بِسِقطِ اللِوى بَينَ الدَخولِ فَحَومَلِ
بِسِقطِ اللِوى بَينَ الدَخولِ فَحَومَلِ
بِسِقطِ اللِوى بَينَ الدَخولِ فَحَومَلِ
بِسِقطِ اللِوى بَينَ الدَخولِ فَحَومَلِ
بِسِقطِ اللِوى بَينَ الدَخولِ فَحَومَلِ
فَتوضِحَ فَالمِقراةِ لَم يَعفُ رَسمُه
لِما نَسَجَتها مِن جَنوبٍ وَشَمأَلِ
لِما نَسَجَتها مِن جَنوبٍ وَشَمأَلِ
لِما نَسَجَتها مِن جَنوبٍ وَشَمأَلِ
لِما نَسَجَتها مِن جَنوبٍ وَشَمأَلِ
لِما نَسَجَتها مِن جَنوبٍ وَشَمأَلِ
تَرى بَعَرَ الآرامِ في عَرَصاتِه
وَقيعانِها كَأَنَّهُ حَبُّ فُلفُلِ
وَقيعانِها كَأَنَّهُ حَبُّ فُلفُلِ
وَقيعانِها كَأَنَّهُ حَبُّ فُلفُلِ
وَقيعانِها كَأَنَّهُ حَبُّ فُلفُلِ
وَقيعانِها كَأَنَّهُ حَبُّ فُلفُلِ
كَأَنّي غَداةَ البَينِ يَومَ تَحَمَّلو
لَدى سَمُراتِ الحَيِّ ناقِفُ حَنظَلِ
لَدى سَمُراتِ الحَيِّ ناقِفُ حَنظَلِ
لَدى سَمُراتِ الحَيِّ ناقِفُ حَنظَلِ
لَدى سَمُراتِ الحَيِّ ناقِفُ حَنظَلِ
لَدى سَمُراتِ الحَيِّ ناقِفُ حَنظَلِ
وُقوفاً بِها صَحبي عَلَيَّ مَطِيِّهُم
يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَمَّلِ
يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَمَّلِ
يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَمَّلِ
يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَمَّلِ
يَقولونَ لا تَهلِك أَسىً وَتَجَمَّلِ
وَإِنَّ شِفائي عَبرَةٌ مَهَراقَةٌ
فَهَل عِندَ رَسمٍ دارِسٍ مِن مُعَوَّلِ
فَهَل عِندَ رَسمٍ دارِسٍ مِن مُعَوَّلِ
فَهَل عِندَ رَسمٍ دارِسٍ مِن مُعَوَّلِ
فَهَل عِندَ رَسمٍ دارِسٍ مِن مُعَوَّلِ
فَهَل عِندَ رَسمٍ دارِسٍ مِن مُعَوَّلِ
من قصيدة عوجوا فحيوا لنعم دمنة الدار
- يقول النابغة الذبياني:
نُبِّئتُ نُعماً عَلى الهِجرانِ عاتِبَةً
سَقياً وَرَعياً لِذاكَ العاتِبِ الزاري
سَقياً وَرَعياً لِذاكَ العاتِبِ الزاري
سَقياً وَرَعياً لِذاكَ العاتِبِ الزاري
سَقياً وَرَعياً لِذاكَ العاتِبِ الزاري
سَقياً وَرَعياً لِذاكَ العاتِبِ الزاري
رَأَيتُ نُعماً وَأَصحابي عَلى عَجَلٍ
وَالعيسُ لِلبَينِ قَد شُدَّت بِأَكوارِ
وَالعيسُ لِلبَينِ قَد شُدَّت بِأَكوارِ
وَالعيسُ لِلبَينِ قَد شُدَّت بِأَكوارِ
وَالعيسُ لِلبَينِ قَد شُدَّت بِأَكوارِ
وَالعيسُ لِلبَينِ قَد شُدَّت بِأَكوارِ
فَريعَ قَلبي وَكانَت نَظرَةٌ عَرَضَت
حَيناً وَتَوفيقَ أَقدارٍ لِأَقدارِ
حَيناً وَتَوفيقَ أَقدارٍ لِأَقدارِ
حَيناً وَتَوفيقَ أَقدارٍ لِأَقدارِ
حَيناً وَتَوفيقَ أَقدارٍ لِأَقدارِ
حَيناً وَتَوفيقَ أَقدارٍ لِأَقدارِ
بَيضاءُ كَالشَمسِ وافَت يَومَ أَسعَدِها
لَم تُؤذِ أَهلاً وَلَم تُفحِش عَلى جارِ
لَم تُؤذِ أَهلاً وَلَم تُفحِش عَلى جارِ
لَم تُؤذِ أَهلاً وَلَم تُفحِش عَلى جارِ
لَم تُؤذِ أَهلاً وَلَم تُفحِش عَلى جارِ
لَم تُؤذِ أَهلاً وَلَم تُفحِش عَلى جارِ
تَلوثُ بَعدَ اِفتِضالِ البُردِ مِئزَرَها
لَوثاً عَلى مِثلِ دِعصِ الرَملَةِ الهاري
لَوثاً عَلى مِثلِ دِعصِ الرَملَةِ الهاري
لَوثاً عَلى مِثلِ دِعصِ الرَملَةِ الهاري
لَوثاً عَلى مِثلِ دِعصِ الرَملَةِ الهاري
لَوثاً عَلى مِثلِ دِعصِ الرَملَةِ الهاري
وَالطيبُ يَزدادُ طيباً أَن يَكونَ بِها
في جيدِ واضِحَةِ الخَدَّينِ مِعطارِ
في جيدِ واضِحَةِ الخَدَّينِ مِعطارِ
في جيدِ واضِحَةِ الخَدَّينِ مِعطارِ
في جيدِ واضِحَةِ الخَدَّينِ مِعطارِ
في جيدِ واضِحَةِ الخَدَّينِ مِعطارِ
تَسقي الضَجيعَ إِذا اِستَسقى بِذي أَشَرٍ
عَذبِ المَذاقَةِ بَعدَ النَومِ مِخمارِ
عَذبِ المَذاقَةِ بَعدَ النَومِ مِخمارِ
عَذبِ المَذاقَةِ بَعدَ النَومِ مِخمارِ
عَذبِ المَذاقَةِ بَعدَ النَومِ مِخمارِ
عَذبِ المَذاقَةِ بَعدَ النَومِ مِخمارِ
كَأَنَّ مَشمولَةً صِرفاً بِريقَتِها
مِن بَعدِ رَقدَتِها أَو شَهدَ مُشتارِ
مِن بَعدِ رَقدَتِها أَو شَهدَ مُشتارِ
مِن بَعدِ رَقدَتِها أَو شَهدَ مُشتارِ
مِن بَعدِ رَقدَتِها أَو شَهدَ مُشتارِ
مِن بَعدِ رَقدَتِها أَو شَهدَ مُشتارِ
أَقولُ وَالنَجمُ قَد مالَت أَواخِرُهُ
إِلى المَغيبِ تَثَبَّت نَظرَةً حارِ
إِلى المَغيبِ تَثَبَّت نَظرَةً حارِ
إِلى المَغيبِ تَثَبَّت نَظرَةً حارِ
إِلى المَغيبِ تَثَبَّت نَظرَةً حارِ
إِلى المَغيبِ تَثَبَّت نَظرَةً حارِ
أَلَمحَةٌ مِن سَنا بَرقٍ رَأى بَصَري
أَم وَجهُ نُعمٍ بَدا لي أَم سَنا نارِ
أَم وَجهُ نُعمٍ بَدا لي أَم سَنا نارِ
أَم وَجهُ نُعمٍ بَدا لي أَم سَنا نارِ
أَم وَجهُ نُعمٍ بَدا لي أَم سَنا نارِ
أَم وَجهُ نُعمٍ بَدا لي أَم سَنا نارِ
بَل وَجهُ نُعمٍ بَدا وَاللَيلُ مُعتَكِرٌ
فَلاحَ مِن بَينِ أَثوابٍ وَأَستارِ
فَلاحَ مِن بَينِ أَثوابٍ وَأَستارِ
فَلاحَ مِن بَينِ أَثوابٍ وَأَستارِ
فَلاحَ مِن بَينِ أَثوابٍ وَأَستارِ
فَلاحَ مِن بَينِ أَثوابٍ وَأَستارِ