زيادة الكتلة العضلية وحرق الدهون

تناول المزيد من السعرات الحرارية

يساعد تناول المزيد من السعرات الحرارية على بناء العضلات، وزيادة الكتلة العضلية، ومن أفضل الطرق التي يمكن اتباعها هي تناول المزيد من الوجبات، وزيادة كمية كل وجبة، بالإضافة إلى إمكانية اللجوء لبعض الخدع، مثل: إضافة من معلقة إلى ملعقتين كبيرتين من الزيوت إلى الوجبات، أو تناول بعض الملاعق من زبدة البندق بعد الشعور بالشبع والامتلاء.[1]

كيفية زيادة الكتلة العضلية

هناك بعض الخطوات التي يمكن اتباعها من أجل حرق الدهون، وبناء العضلات، وهي كالآتي:[2]

• اتخاذ القرار بخصوص الرغبة في بناء العضلات، وتغير نمط الحياة، والثقة بالنفس.
• وضع الهدف، حيث يجب ربط بناء العضلات بجعل الهدف محدداً، وقابلاً للقياس، وجذاباً، وواقعياً، ومرتبطاً بوقت محدد.
• البحث على الروتين المناسب، حيث يمكن التدريب في صالة الألعاب الرياضية، ومحاولة الالتزام بالتدريب، بالإضافة إلى الحصول على فترات من الراحة بين الحين والآخر.
• الثبات عن طريق الانتظام بشكل دائم في البرنامج التدريبي؛ وذلك بهدف الحصول على النتائج المطلوبة.
• التركيز على التقدم، حيث يعد التقدم المفتاح الرئيسي لمحاولة بناء العضلات.
• تناول المزيد من الطعام الجيد الذي يساعد على بناء العضلات، والحصول على الطاقة، والتركيز على تناول الأغذية المفيدة التي تزيد السعرات الحرارية دون خفض الشهية، مثل: العصائر، أو الفواكه المجففة.

تناول البروتين لبناء العضلات وحرق الدهون

يمكن أن يساعد تناول البروتين في بناء العضلات وحرق الدهون، ويعد اتباع نظام غذائي غني بالبروتين من الطرق الفعالة لخفض الشهية، وحرق المزيد من الدهون، وأظهرت إحدى الدراسات أن اتباع نظام غذائي يحتوي على نسب عالية من البروتين يمكن أن يساعد في الحفاظ على الكتلة العضلة، وعملية التمثيل الغذائي أثناء فقدان الوزن، وتعد اللحوم، والمأكولات البحرية، والبيض، والبقوليات، ومنتجات الألبان والحليب من الأطعمة الغنية بالبروتين.[3]

المراجع

1. ↑ NATE GREEN (9-4-2018), "The 6 Rules of Gaining Muscle Mass"، www.livestrong.com, Retrieved 19-10-2018. Edited.
2. ↑ Florian Wüest (18-5-2018), "How to Gain Muscle Mass Naturally (A Step-By-Step Guide)"، www.lifehack.org, Retrieved 19-10-2018. Edited.
3. ↑ Rachael Link (19-3-2018), "The 14 Best Ways to Burn Fat Fast"، www.healthline.com, Retrieved 19-10-2018. Edited.