أشعار دينية مؤثرة
قصيدة يَا خَيلَ مُحيي مِلّة الإِسلاَمِ
- يقول الشاعر أبو الحسن بن حريق:
يَا خَيلَ مُحيي مِلّة الإِسلاَمِ
فُوزي بِكُلِّ غَنِيمَةٍ وَسَلامَ
فُوزي بِكُلِّ غَنِيمَةٍ وَسَلامَ
فُوزي بِكُلِّ غَنِيمَةٍ وَسَلامَ
فُوزي بِكُلِّ غَنِيمَةٍ وَسَلامَ
فُوزي بِكُلِّ غَنِيمَةٍ وَسَلامَ
وَطَإِي بلادَ الشِّركِ مُدرِكَةَ المُنَى
مَنصورةً مَنشُورَةَ الأعلامِ
مَنصورةً مَنشُورَةَ الأعلامِ
مَنصورةً مَنشُورَةَ الأعلامِ
مَنصورةً مَنشُورَةَ الأعلامِ
مَنصورةً مَنشُورَةَ الأعلامِ
وَاستَنجِزِي فِيهَا الوُعُودَ بِفَتحِهَا
فَلَعَلَّهَا ادُّخِرَت لِهَذا العَامِ
فَلَعَلَّهَا ادُّخِرَت لِهَذا العَامِ
فَلَعَلَّهَا ادُّخِرَت لِهَذا العَامِ
فَلَعَلَّهَا ادُّخِرَت لِهَذا العَامِ
فَلَعَلَّهَا ادُّخِرَت لِهَذا العَامِ
لِلَّهِ جَيشُ خَلِيفَةً رَايَاتُهُ
مَحفُوفَةٌ بالنُّجحِ فِي الإقدَامِ
مَحفُوفَةٌ بالنُّجحِ فِي الإقدَامِ
مَحفُوفَةٌ بالنُّجحِ فِي الإقدَامِ
مَحفُوفَةٌ بالنُّجحِ فِي الإقدَامِ
مَحفُوفَةٌ بالنُّجحِ فِي الإقدَامِ
مَشحوذَةٌ عَزَمَاتُهُ مَعصومَةٌ
آراؤُهُ فِي النَّقضِ والإِبرامِ
آراؤُهُ فِي النَّقضِ والإِبرامِ
آراؤُهُ فِي النَّقضِ والإِبرامِ
آراؤُهُ فِي النَّقضِ والإِبرامِ
آراؤُهُ فِي النَّقضِ والإِبرامِ
تَغزو مِلائكَةُ السَّمَاءِ إِذَا غَزا
مَأمُومَةً مِنهُ بِخَيرِ إِمَامِ
مَأمُومَةً مِنهُ بِخَيرِ إِمَامِ
مَأمُومَةً مِنهُ بِخَيرِ إِمَامِ
مَأمُومَةً مِنهُ بِخَيرِ إِمَامِ
مَأمُومَةً مِنهُ بِخَيرِ إِمَامِ
مَحجوبة الأعيانِ وَقعُ سلاحِهَا
بِالرُّوحِ لَيسَ بِظَاهِرِ الأجسَامِ
بِالرُّوحِ لَيسَ بِظَاهِرِ الأجسَامِ
بِالرُّوحِ لَيسَ بِظَاهِرِ الأجسَامِ
بِالرُّوحِ لَيسَ بِظَاهِرِ الأجسَامِ
بِالرُّوحِ لَيسَ بِظَاهِرِ الأجسَامِ
فَلأجل ذَاكَ يُرَى القَتِيلُ ولا يُرَى
أَثَرٌ بِهِ مِن ذَابِلٍ وحُسَامِ
أَثَرٌ بِهِ مِن ذَابِلٍ وحُسَامِ
أَثَرٌ بِهِ مِن ذَابِلٍ وحُسَامِ
أَثَرٌ بِهِ مِن ذَابِلٍ وحُسَامِ
أَثَرٌ بِهِ مِن ذَابِلٍ وحُسَامِ
قَتلَى المَلائِكِ لا كِلى مَفرِيّة
بالسَّمهَرِيِّ ولا قَذالٌ هَامِ
بالسَّمهَرِيِّ ولا قَذالٌ هَامِ
بالسَّمهَرِيِّ ولا قَذالٌ هَامِ
بالسَّمهَرِيِّ ولا قَذالٌ هَامِ
بالسَّمهَرِيِّ ولا قَذالٌ هَامِ
وَمِنَ العَجَائِبِ أن تَكُونَ جِرَاحُهُم
لا في جُسُومِهِمُ ولا فِي الهَامِ
لا في جُسُومِهِمُ ولا فِي الهَامِ
لا في جُسُومِهِمُ ولا فِي الهَامِ
لا في جُسُومِهِمُ ولا فِي الهَامِ
لا في جُسُومِهِمُ ولا فِي الهَامِ
تَرَكَ الهُوَينا واستَقَلَّ بِهِمّةِ
نَشَأَت عن الإِجلالِ والإِعظامِ
نَشَأَت عن الإِجلالِ والإِعظامِ
نَشَأَت عن الإِجلالِ والإِعظامِ
نَشَأَت عن الإِجلالِ والإِعظامِ
نَشَأَت عن الإِجلالِ والإِعظامِ
وَرَأى الجِهَادَ بِنَفسِهِ وبمالِهِ
أزكى الحُظوظِ وَأَوفَرَ الأقسَامِ
أزكى الحُظوظِ وَأَوفَرَ الأقسَامِ
أزكى الحُظوظِ وَأَوفَرَ الأقسَامِ
أزكى الحُظوظِ وَأَوفَرَ الأقسَامِ
أزكى الحُظوظِ وَأَوفَرَ الأقسَامِ
فَسَرى بِمِلءِ الأُفقِ يَحشُو أرضَهُ
بِسَنابِكٍ وَسَماءَهُ بِقَتامِ
بِسَنابِكٍ وَسَماءَهُ بِقَتامِ
بِسَنابِكٍ وَسَماءَهُ بِقَتامِ
بِسَنابِكٍ وَسَماءَهُ بِقَتامِ
بِسَنابِكٍ وَسَماءَهُ بِقَتامِ
يَغشى بِهِ الأَهوالَ لا يعتَاقُهُ
خَرقٌ سَحِيقٌ أو عُبابٌ طَامِ
خَرقٌ سَحِيقٌ أو عُبابٌ طَامِ
خَرقٌ سَحِيقٌ أو عُبابٌ طَامِ
خَرقٌ سَحِيقٌ أو عُبابٌ طَامِ
خَرقٌ سَحِيقٌ أو عُبابٌ طَامِ
يجتابُ ذا بالخَيلِ مُعلَمَةً وَذَا
بِالمُنشآتِ عَلَيهِ كالأَعلامِ
بِالمُنشآتِ عَلَيهِ كالأَعلامِ
بِالمُنشآتِ عَلَيهِ كالأَعلامِ
بِالمُنشآتِ عَلَيهِ كالأَعلامِ
بِالمُنشآتِ عَلَيهِ كالأَعلامِ
مِن كُلِّ مِصلِيتٍ تَقَلَّدَ سَيفَهُ
فَرَأيت صَمصاماً على صَمصامِ
فَرَأيت صَمصاماً على صَمصامِ
فَرَأيت صَمصاماً على صَمصامِ
فَرَأيت صَمصاماً على صَمصامِ
فَرَأيت صَمصاماً على صَمصامِ
أُسدٌ فَرائِسُها العِدا ألِفَت لَهَا
ظِلَّ القَنا بَدَلاً من الآجامِ
ظِلَّ القَنا بَدَلاً من الآجامِ
ظِلَّ القَنا بَدَلاً من الآجامِ
ظِلَّ القَنا بَدَلاً من الآجامِ
ظِلَّ القَنا بَدَلاً من الآجامِ
فأني رِباط الفَتح مَرجُواً لَهُ
مِنهُ افتتاحُ عِراقِها والشّام
مِنهُ افتتاحُ عِراقِها والشّام
مِنهُ افتتاحُ عِراقِها والشّام
مِنهُ افتتاحُ عِراقِها والشّام
مِنهُ افتتاحُ عِراقِها والشّام
ألقى بِأَندلسٍ كَلاكِلَ عَزمِهِ
طَلقَ الجَبين مُبارَكَ الإلمَام
طَلقَ الجَبين مُبارَكَ الإلمَام
طَلقَ الجَبين مُبارَكَ الإلمَام
طَلقَ الجَبين مُبارَكَ الإلمَام
طَلقَ الجَبين مُبارَكَ الإلمَام
فحمى حِمَى الدين الحنِيفِّي الَّذي
ما زال يَدفَعُ دونَهُ ويُحامِي
ما زال يَدفَعُ دونَهُ ويُحامِي
ما زال يَدفَعُ دونَهُ ويُحامِي
ما زال يَدفَعُ دونَهُ ويُحامِي
ما زال يَدفَعُ دونَهُ ويُحامِي
حَتَّى أَدامَ عَلَى الزَّمَانِ وَأهلِهِ
نِعَماً تَبَزُّ حوادث الأيَّامِ
نِعَماً تَبَزُّ حوادث الأيَّامِ
نِعَماً تَبَزُّ حوادث الأيَّامِ
نِعَماً تَبَزُّ حوادث الأيَّامِ
نِعَماً تَبَزُّ حوادث الأيَّامِ
وَحَبَا فأَغنَاهُم فَأصبَحَ أمنُهُم
أمنَينِ مِن عُدمٍ بِهِ وَحِمامِ
أمنَينِ مِن عُدمٍ بِهِ وَحِمامِ
أمنَينِ مِن عُدمٍ بِهِ وَحِمامِ
أمنَينِ مِن عُدمٍ بِهِ وَحِمامِ
أمنَينِ مِن عُدمٍ بِهِ وَحِمامِ
فَجَزَى الإِلَهُ مُعِزَّ دِينِ نَبِيِّه
جَنّاتِ رضوانٍ وَدَارَ مُقَامِ
جَنّاتِ رضوانٍ وَدَارَ مُقَامِ
جَنّاتِ رضوانٍ وَدَارَ مُقَامِ
جَنّاتِ رضوانٍ وَدَارَ مُقَامِ
جَنّاتِ رضوانٍ وَدَارَ مُقَامِ
وَقَضَى لَهُ بالنَّصرِ فِي أعدَائِهِ
وَأنَالَهُ بالسَّعدِ كُلَّ مَرَامِ
وَأنَالَهُ بالسَّعدِ كُلَّ مَرَامِ
وَأنَالَهُ بالسَّعدِ كُلَّ مَرَامِ
وَأنَالَهُ بالسَّعدِ كُلَّ مَرَامِ
وَأنَالَهُ بالسَّعدِ كُلَّ مَرَامِ
يَا ابنَ الأَئِمّةِ مِن مُضَرَ الأُلَى
نَصَبُوا مَنَازَ الحلِّ وَالإحرَامِ
نَصَبُوا مَنَازَ الحلِّ وَالإحرَامِ
نَصَبُوا مَنَازَ الحلِّ وَالإحرَامِ
نَصَبُوا مَنَازَ الحلِّ وَالإحرَامِ
نَصَبُوا مَنَازَ الحلِّ وَالإحرَامِ
مِن قَيسِ عَيلانَ الذِينَ بِهَديِهِم
شُدَّت عَلَى التَّقوَى عُرَى الإِسلامِ
شُدَّت عَلَى التَّقوَى عُرَى الإِسلامِ
شُدَّت عَلَى التَّقوَى عُرَى الإِسلامِ
شُدَّت عَلَى التَّقوَى عُرَى الإِسلامِ
شُدَّت عَلَى التَّقوَى عُرَى الإِسلامِ
المُخمِدونَ بجدّهِم وَحَديدِهِم
في الحَرب جَمرَة عُبّدِ الأصنَامِ
في الحَرب جَمرَة عُبّدِ الأصنَامِ
في الحَرب جَمرَة عُبّدِ الأصنَامِ
في الحَرب جَمرَة عُبّدِ الأصنَامِ
في الحَرب جَمرَة عُبّدِ الأصنَامِ
والمُطعِمونَ إِذِ السِّنونَ تَتابَعَت
والمُحسِنونَ كَفَالة الأَيتامِ
والمُحسِنونَ كَفَالة الأَيتامِ
والمُحسِنونَ كَفَالة الأَيتامِ
والمُحسِنونَ كَفَالة الأَيتامِ
والمُحسِنونَ كَفَالة الأَيتامِ
طابُوا وَطِبتًَ فَقَلَّودك لِعِلمِهم
أمرَ الأنامِ ملامةُ اللَّوَّامِ
أمرَ الأنامِ ملامةُ اللَّوَّامِ
أمرَ الأنامِ ملامةُ اللَّوَّامِ
أمرَ الأنامِ ملامةُ اللَّوَّامِ
أمرَ الأنامِ ملامةُ اللَّوَّامِ
وَرَعَيتَ ما استَرعَوكَ مُجتَهِداً وَلَم
تَأخُذكَ فيهِ مَلامَةُ اللَّوامِ
تَأخُذكَ فيهِ مَلامَةُ اللَّوامِ
تَأخُذكَ فيهِ مَلامَةُ اللَّوامِ
تَأخُذكَ فيهِ مَلامَةُ اللَّوامِ
تَأخُذكَ فيهِ مَلامَةُ اللَّوامِ
لَمّا قَفلتَ منَ الجِهَادِ وَبَشّرَت
بإِيابِ جَيشِكَ ألسُنُ الأَقلامِ
بإِيابِ جَيشِكَ ألسُنُ الأَقلامِ
بإِيابِ جَيشِكَ ألسُنُ الأَقلامِ
بإِيابِ جَيشِكَ ألسُنُ الأَقلامِ
بإِيابِ جَيشِكَ ألسُنُ الأَقلامِ
بَعَثَت بَلَنِسيةٌ إلَيكَ بِوَفدِهَا
عَن كُلِّ مُحتَنِك بِهَا وَغلامِ
عَن كُلِّ مُحتَنِك بِهَا وَغلامِ
عَن كُلِّ مُحتَنِك بِهَا وَغلامِ
عَن كُلِّ مُحتَنِك بِهَا وَغلامِ
عَن كُلِّ مُحتَنِك بِهَا وَغلامِ
مُستَنزِلينَ الرُّحمَ مِنكَ لأهلِهَا
مُستَمطرِينَ سَحَائِبَ الإِنعَامِ
مُستَمطرِينَ سَحَائِبَ الإِنعَامِ
مُستَمطرِينَ سَحَائِبَ الإِنعَامِ
مُستَمطرِينَ سَحَائِبَ الإِنعَامِ
مُستَمطرِينَ سَحَائِبَ الإِنعَامِ
رَفَعُوا ضَراعَتَهُم إِلَيكَ وَبَلّغُوا
عَنهُم أبَرَّ تَحِيّةٍ وَسلام
عَنهُم أبَرَّ تَحِيّةٍ وَسلام
عَنهُم أبَرَّ تَحِيّةٍ وَسلام
عَنهُم أبَرَّ تَحِيّةٍ وَسلام
عَنهُم أبَرَّ تَحِيّةٍ وَسلام
مستنجزين مواعِد النَّصرِ الَّتِي
وُعِدوا بِهَا مِن نَيلِ كُلِّ مَرَامِ
وُعِدوا بِهَا مِن نَيلِ كُلِّ مَرَامِ
وُعِدوا بِهَا مِن نَيلِ كُلِّ مَرَامِ
وُعِدوا بِهَا مِن نَيلِ كُلِّ مَرَامِ
وُعِدوا بِهَا مِن نَيلِ كُلِّ مَرَامِ
وَمُعَأوِدينَ اللّثمَ في يَدِكَ الَّتِي
تشفى مُقبِّلها مِنَ الإِعدَامِ
تشفى مُقبِّلها مِنَ الإِعدَامِ
تشفى مُقبِّلها مِنَ الإِعدَامِ
تشفى مُقبِّلها مِنَ الإِعدَامِ
تشفى مُقبِّلها مِنَ الإِعدَامِ
فَأهنأ أمِيرَ المُؤمنِينَ بِغزوَةٍ
خَصّت أنوفَ عِداك بالأرغامِ
خَصّت أنوفَ عِداك بالأرغامِ
خَصّت أنوفَ عِداك بالأرغامِ
خَصّت أنوفَ عِداك بالأرغامِ
خَصّت أنوفَ عِداك بالأرغامِ
تَرَكَت بلادَ الكُفرِ مُظلمَةً بِما
أَجلَت عَنِ الإِيمَانِ مِن أظلامِ
أَجلَت عَنِ الإِيمَانِ مِن أظلامِ
أَجلَت عَنِ الإِيمَانِ مِن أظلامِ
أَجلَت عَنِ الإِيمَانِ مِن أظلامِ
أَجلَت عَنِ الإِيمَانِ مِن أظلامِ
وَأسلَم أمينَ اللهِ تَصدَعُ بِالهُدى
وَتَلِي بِحَدِّ السَّيفِ كُلّ عُرامِ
وَتَلِي بِحَدِّ السَّيفِ كُلّ عُرامِ
وَتَلِي بِحَدِّ السَّيفِ كُلّ عُرامِ
وَتَلِي بِحَدِّ السَّيفِ كُلّ عُرامِ
وَتَلِي بِحَدِّ السَّيفِ كُلّ عُرامِ
وَإِذَا ابتدأت بِسَعد جدّك مَطلَباً
كَفَلَت لَكَ الأَقدَارُ بِالإتمَامِ
كَفَلَت لَكَ الأَقدَارُ بِالإتمَامِ
كَفَلَت لَكَ الأَقدَارُ بِالإتمَامِ
كَفَلَت لَكَ الأَقدَارُ بِالإتمَامِ
كَفَلَت لَكَ الأَقدَارُ بِالإتمَامِ
واخلُد لِحِفظِ الِّينِ وَالدُّنيَا مَعاً
في غِبطَةٍ مَوصولَةٍ بِدَوَامِ
في غِبطَةٍ مَوصولَةٍ بِدَوَامِ
في غِبطَةٍ مَوصولَةٍ بِدَوَامِ
في غِبطَةٍ مَوصولَةٍ بِدَوَامِ
في غِبطَةٍ مَوصولَةٍ بِدَوَامِ
أشعار دينية جميلة
- يقول ابن كسرى:
أَشْهَدُ ألا إِلَهَ إِلا اللهْ
مُحمدٌ المُصْطفى رَسُولُ اللهْ
مُحمدٌ المُصْطفى رَسُولُ اللهْ
مُحمدٌ المُصْطفى رَسُولُ اللهْ
مُحمدٌ المُصْطفى رَسُولُ اللهْ
مُحمدٌ المُصْطفى رَسُولُ اللهْ
لا حَولَ لِلْخلقِ في أُمُورهمُ
وَإنما الحَوْلُ كلهُ للهْ
وَإنما الحَوْلُ كلهُ للهْ
وَإنما الحَوْلُ كلهُ للهْ
وَإنما الحَوْلُ كلهُ للهْ
وَإنما الحَوْلُ كلهُ للهْ
- يقول ابن جبير الشاطبي:
الحمد لله على نصره
لفرقة الحقِ وأشياعِه
لفرقة الحقِ وأشياعِه
لفرقة الحقِ وأشياعِه
لفرقة الحقِ وأشياعِه
لفرقة الحقِ وأشياعِه
كان ابنُ رشد في مدى غيه
قد وضعَ الدّين بأوضاعه
قد وضعَ الدّين بأوضاعه
قد وضعَ الدّين بأوضاعه
قد وضعَ الدّين بأوضاعه
قد وضعَ الدّين بأوضاعه
حتى اذا اوضع في طُرقِه
توّى لفيه عند ايضاعه
توّى لفيه عند ايضاعه
توّى لفيه عند ايضاعه
توّى لفيه عند ايضاعه
توّى لفيه عند ايضاعه
فالحمدُ لله على أخذه
وأخذ من كان اتباعه
وأخذ من كان اتباعه
وأخذ من كان اتباعه
وأخذ من كان اتباعه
وأخذ من كان اتباعه
- حمد خليفة أبو شهاب:
من علم الشعر أنغاماً وأوزان
وأودع القلب أفراحاً و أحزاناً
وأودع القلب أفراحاً و أحزاناً
وأودع القلب أفراحاً و أحزاناً
وأودع القلب أفراحاً و أحزاناً
وأودع القلب أفراحاً و أحزاناً
وعلم الحب أن القلب مورده
لو شح بالفيض عنه مات ظمآنا
لو شح بالفيض عنه مات ظمآنا
لو شح بالفيض عنه مات ظمآنا
لو شح بالفيض عنه مات ظمآنا
لو شح بالفيض عنه مات ظمآنا
وعلم الدمع أن الجفن موطنه
فسأل بالشجو فوق الخد غدرانا
فسأل بالشجو فوق الخد غدرانا
فسأل بالشجو فوق الخد غدرانا
فسأل بالشجو فوق الخد غدرانا
فسأل بالشجو فوق الخد غدرانا
وعلم العلم أن القلب مسكنه
والعقل نورٌ وإلا ظل حيرانا
والعقل نورٌ وإلا ظل حيرانا
والعقل نورٌ وإلا ظل حيرانا
والعقل نورٌ وإلا ظل حيرانا
والعقل نورٌ وإلا ظل حيرانا
وعلم الأرض أن الغيث ينعشه
لولاه ما لبست ورداً وريحانا
لولاه ما لبست ورداً وريحانا
لولاه ما لبست ورداً وريحانا
لولاه ما لبست ورداً وريحانا
لولاه ما لبست ورداً وريحانا
وعلم البحر أن يسجو لراكبه
ولو تناهيه دراً ومرجانا
ولو تناهيه دراً ومرجانا
ولو تناهيه دراً ومرجانا
ولو تناهيه دراً ومرجانا
ولو تناهيه دراً ومرجانا
وعلم القمر الزاهي بأن له
من ضوء الشمس الضحى نوراً وألوانا
من ضوء الشمس الضحى نوراً وألوانا
من ضوء الشمس الضحى نوراً وألوانا
من ضوء الشمس الضحى نوراً وألوانا
من ضوء الشمس الضحى نوراً وألوانا
وعلم العقل أشياء وميزه
عما سواه فأضحى العقل ميزانا
عما سواه فأضحى العقل ميزانا
عما سواه فأضحى العقل ميزانا
عما سواه فأضحى العقل ميزانا
عما سواه فأضحى العقل ميزانا
فيما يطيق وما يدركه قال به
حقاً وإلا جثا لله إيمانا
حقاً وإلا جثا لله إيمانا
حقاً وإلا جثا لله إيمانا
حقاً وإلا جثا لله إيمانا
حقاً وإلا جثا لله إيمانا
وعلم الطير أن يشدو على فننٍ
فحرك الشدو أشجاناً ووجدانا
فحرك الشدو أشجاناً ووجدانا
فحرك الشدو أشجاناً ووجدانا
فحرك الشدو أشجاناً ووجدانا
فحرك الشدو أشجاناً ووجدانا
وعلم النجم أن يسري وعلمن
من الدليل لمجرانا ومسرانا
من الدليل لمجرانا ومسرانا
من الدليل لمجرانا ومسرانا
من الدليل لمجرانا ومسرانا
من الدليل لمجرانا ومسرانا
إن كان غيرك يا مولاي علمه
فليأتنا بدليل منه برهانا
فليأتنا بدليل منه برهانا
فليأتنا بدليل منه برهانا
فليأتنا بدليل منه برهانا
فليأتنا بدليل منه برهانا
سبحانك الله لا علمٌ ولا عملٌ
لنا بدونك يا ذا العرش سبحانا
لنا بدونك يا ذا العرش سبحانا
لنا بدونك يا ذا العرش سبحانا
لنا بدونك يا ذا العرش سبحانا
لنا بدونك يا ذا العرش سبحانا
قصيدة الله ربي والحنيفةُ ديني
- يقول الشاعر خالد الفرج:
الله ربي والحنيفةُ ديني
فيه اعتقادي راسخٌ ويقيني
فيه اعتقادي راسخٌ ويقيني
فيه اعتقادي راسخٌ ويقيني
فيه اعتقادي راسخٌ ويقيني
فيه اعتقادي راسخٌ ويقيني
في المهد لقنت الشهادة وهي لي
زاد وتكفيني بها يكفيني
زاد وتكفيني بها يكفيني
زاد وتكفيني بها يكفيني
زاد وتكفيني بها يكفيني
زاد وتكفيني بها يكفيني
لا أَبتغي دينا سواه فهديُهُ
بالحق والبرهان والتبيين
بالحق والبرهان والتبيين
بالحق والبرهان والتبيين
بالحق والبرهان والتبيين
بالحق والبرهان والتبيين
بُعث النبي محمدٌ والناس في
غمراتِ جهلٍ في النفوس مكين
غمراتِ جهلٍ في النفوس مكين
غمراتِ جهلٍ في النفوس مكين
غمراتِ جهلٍ في النفوس مكين
غمراتِ جهلٍ في النفوس مكين
شتى الطرائق والعقائد والهوى
غُلْفُ القلوب وراءَ كل ظنون
غُلْفُ القلوب وراءَ كل ظنون
غُلْفُ القلوب وراءَ كل ظنون
غُلْفُ القلوب وراءَ كل ظنون
غُلْفُ القلوب وراءَ كل ظنون
من مشرك وموحد في دينه
أو حائر في تيهه لا ديني
أو حائر في تيهه لا ديني
أو حائر في تيهه لا ديني
أو حائر في تيهه لا ديني
أو حائر في تيهه لا ديني
يدعون دون إلههم نُصُباً لهم
صُنِعَت بكف العباد المفتون
صُنِعَت بكف العباد المفتون
صُنِعَت بكف العباد المفتون
صُنِعَت بكف العباد المفتون
صُنِعَت بكف العباد المفتون
حتى أَتاهم قارعا أَسماعهم
بنداءِ حق بالدليل مبين
بنداءِ حق بالدليل مبين
بنداءِ حق بالدليل مبين
بنداءِ حق بالدليل مبين
بنداءِ حق بالدليل مبين
أَن لا الهَ سوى العلي بعرشه
بارى الورى ومُكَوِّنِ التكوين
بارى الورى ومُكَوِّنِ التكوين
بارى الورى ومُكَوِّنِ التكوين
بارى الورى ومُكَوِّنِ التكوين
بارى الورى ومُكَوِّنِ التكوين
وإلى الصراط المستقيم هداهم
ودعاهم بكتابهِ المكنون
ودعاهم بكتابهِ المكنون
ودعاهم بكتابهِ المكنون
ودعاهم بكتابهِ المكنون
ودعاهم بكتابهِ المكنون
هم عاندوه مكابرين بجهلهم
ولكن دعوه بشاعر مجنون
ولكن دعوه بشاعر مجنون
ولكن دعوه بشاعر مجنون
ولكن دعوه بشاعر مجنون
ولكن دعوه بشاعر مجنون
واستكبروا ما قال في الانصاب
والأصنام من ذم ومن تهجين
والأصنام من ذم ومن تهجين
والأصنام من ذم ومن تهجين
والأصنام من ذم ومن تهجين
والأصنام من ذم ومن تهجين
فأَم لا تثنيه لومةُ لائم
كلاّ ولم يأبه بفعل مهين
كلاّ ولم يأبه بفعل مهين
كلاّ ولم يأبه بفعل مهين
كلاّ ولم يأبه بفعل مهين
كلاّ ولم يأبه بفعل مهين
يُصلُونَهُ حَرَّ الأذى فيجيبهم
ربِّ اهدِ قومي إنهم جهلوني
ربِّ اهدِ قومي إنهم جهلوني
ربِّ اهدِ قومي إنهم جهلوني
ربِّ اهدِ قومي إنهم جهلوني
ربِّ اهدِ قومي إنهم جهلوني
يا قوم جئتكم بأَحسن ما أَتى
رسل به أَقوامهم فذروني
رسل به أَقوامهم فذروني
رسل به أَقوامهم فذروني
رسل به أَقوامهم فذروني
رسل به أَقوامهم فذروني
أَهديكم سبل الرشاد لخيركم
في هذه الدينا ويوم الدين
في هذه الدينا ويوم الدين
في هذه الدينا ويوم الدين
في هذه الدينا ويوم الدين
في هذه الدينا ويوم الدين
لا تشركوا بالله ربا ثانيا
سبحانه لا ينتمي لقرين
سبحانه لا ينتمي لقرين
سبحانه لا ينتمي لقرين
سبحانه لا ينتمي لقرين
سبحانه لا ينتمي لقرين
وثقوا بأَني مرسل بكتابه
يوحَى بروح من لدنه أَمين
يوحَى بروح من لدنه أَمين
يوحَى بروح من لدنه أَمين
يوحَى بروح من لدنه أَمين
يوحَى بروح من لدنه أَمين
فإليه قوموا خُشَّعا بصلاتكم
لتزودوا من قربه بيقين
لتزودوا من قربه بيقين
لتزودوا من قربه بيقين
لتزودوا من قربه بيقين
لتزودوا من قربه بيقين
واعطوا الزكاة بحقها كيلا يُرّى
من بائس فيكم ولا مسكين
من بائس فيكم ولا مسكين
من بائس فيكم ولا مسكين
من بائس فيكم ولا مسكين
من بائس فيكم ولا مسكين
صوموا تصحوا فالصيام مُطَهِّرٌ
أَدرانَكَم من أَنفس وبطون
أَدرانَكَم من أَنفس وبطون
أَدرانَكَم من أَنفس وبطون
أَدرانَكَم من أَنفس وبطون
أَدرانَكَم من أَنفس وبطون
وإلى اللقاء بكل عام بينكم
من حاضر أَو نازح مشطون
من حاضر أَو نازح مشطون
من حاضر أَو نازح مشطون
من حاضر أَو نازح مشطون
من حاضر أَو نازح مشطون
في بيت ربكم الحرام تعارفوا
وتآلفوا وتصافحوا بيمن
وتآلفوا وتصافحوا بيمن
وتآلفوا وتصافحوا بيمن
وتآلفوا وتصافحوا بيمن
وتآلفوا وتصافحوا بيمن
ودعوا التعصب انكم من آدم
متسلسلون وآدم من طين
متسلسلون وآدم من طين
متسلسلون وآدم من طين
متسلسلون وآدم من طين
متسلسلون وآدم من طين
وذروا الفواحش والكبائر والخنى
من ظاهر منها ومن مكنون
من ظاهر منها ومن مكنون
من ظاهر منها ومن مكنون
من ظاهر منها ومن مكنون
من ظاهر منها ومن مكنون
والويل للبيت العريق يهده
لعب القمار وحانة الزَّرَجُون
لعب القمار وحانة الزَّرَجُون
لعب القمار وحانة الزَّرَجُون
لعب القمار وحانة الزَّرَجُون
لعب القمار وحانة الزَّرَجُون
وتمسكوا للاتحاد بعروة
وثقي وحبل للاخاءِ متين
وثقي وحبل للاخاءِ متين
وثقي وحبل للاخاءِ متين
وثقي وحبل للاخاءِ متين
وثقي وحبل للاخاءِ متين
هذا كتاب الله ما شئتم به
للرشد من شرح ومن تبين
للرشد من شرح ومن تبين
للرشد من شرح ومن تبين
للرشد من شرح ومن تبين
للرشد من شرح ومن تبين
حتى استجابوا للهداية بعضهم
بالعنف جاءَ وبعضهم باللين
بالعنف جاءَ وبعضهم باللين
بالعنف جاءَ وبعضهم باللين
بالعنف جاءَ وبعضهم باللين
بالعنف جاءَ وبعضهم باللين
هي دوحة نشأَت بمكة أَصلها
وعلى البسيطة ظُلِّلَت بغصون
وعلى البسيطة ظُلِّلَت بغصون
وعلى البسيطة ظُلِّلَت بغصون
وعلى البسيطة ظُلِّلَت بغصون
وعلى البسيطة ظُلِّلَت بغصون
نشروا الهدى في الخافقين وطبقوا
الاقطار من خال ومن مسكون
الاقطار من خال ومن مسكون
الاقطار من خال ومن مسكون
الاقطار من خال ومن مسكون
الاقطار من خال ومن مسكون
في كل قطر لَلأذان منائر
أَصداؤها رعد من التأمين
أَصداؤها رعد من التأمين
أَصداؤها رعد من التأمين
أَصداؤها رعد من التأمين
أَصداؤها رعد من التأمين
فابدأ تَرَ الإسلام يشرق نوره
بالصين وامض إلى ضفاف السين
بالصين وامض إلى ضفاف السين
بالصين وامض إلى ضفاف السين
بالصين وامض إلى ضفاف السين
بالصين وامض إلى ضفاف السين
وعلا على سود الزنوج لواؤه
في الكاب حتى موطن السكسون
في الكاب حتى موطن السكسون
في الكاب حتى موطن السكسون
في الكاب حتى موطن السكسون
في الكاب حتى موطن السكسون
دين هو الماءُ المعين ملائم
للدهر كل تحرك وسكون
للدهر كل تحرك وسكون
للدهر كل تحرك وسكون
للدهر كل تحرك وسكون
للدهر كل تحرك وسكون
يدعو إلى أمسى الكمال وأعدل ال
تشريع والتنظيم والتقنيني
تشريع والتنظيم والتقنيني
تشريع والتنظيم والتقنيني
تشريع والتنظيم والتقنيني
تشريع والتنظيم والتقنيني
روح الحقائق روحه خلو
من التخريف والتدجيل والتلوين
من التخريف والتدجيل والتلوين
من التخريف والتدجيل والتلوين
من التخريف والتدجيل والتلوين
من التخريف والتدجيل والتلوين
تجد الحقائق خالصات فيه من
سخف الطقوس وقُحَّةِ اللاديني
سخف الطقوس وقُحَّةِ اللاديني
سخف الطقوس وقُحَّةِ اللاديني
سخف الطقوس وقُحَّةِ اللاديني
سخف الطقوس وقُحَّةِ اللاديني
يا أيها الرجل الحنيف تحية
فأمدد يمينك ممسكا بيميني
فأمدد يمينك ممسكا بيميني
فأمدد يمينك ممسكا بيميني
فأمدد يمينك ممسكا بيميني
فأمدد يمينك ممسكا بيميني
هذي تحية أَحمد في دينه
رمز الاخا لاشارةَ الماسون
رمز الاخا لاشارةَ الماسون
رمز الاخا لاشارةَ الماسون
رمز الاخا لاشارةَ الماسون
رمز الاخا لاشارةَ الماسون
لم تدخل الإسلام أنت لرهبة
أو رغبة بل عن جلاءِ يقين
أو رغبة بل عن جلاءِ يقين
أو رغبة بل عن جلاءِ يقين
أو رغبة بل عن جلاءِ يقين
أو رغبة بل عن جلاءِ يقين
حكَّمت عقلك وهو خير محكم
بالهدى والارشاد غير ضنين
بالهدى والارشاد غير ضنين
بالهدى والارشاد غير ضنين
بالهدى والارشاد غير ضنين
بالهدى والارشاد غير ضنين
فأَراك في دين الجدود مطاعنا
تبدو لَلأول وهلة وبهون
تبدو لَلأول وهلة وبهون
تبدو لَلأول وهلة وبهون
تبدو لَلأول وهلة وبهون
تبدو لَلأول وهلة وبهون
ياليت نانك لم يزغ عن رشده
فيضيع منا نيّف المليون
فيضيع منا نيّف المليون
فيضيع منا نيّف المليون
فيضيع منا نيّف المليون
فيضيع منا نيّف المليون
رام السيادة والسيادة بعضها
سحر يُمَسُّ مُحبُّهَا بجنون
سحر يُمَسُّ مُحبُّهَا بجنون
سحر يُمَسُّ مُحبُّهَا بجنون
سحر يُمَسُّ مُحبُّهَا بجنون
سحر يُمَسُّ مُحبُّهَا بجنون
فَتَّشتَ في كتب الديانة باحثا
ومقلبا من أَظهر لبطون
ومقلبا من أَظهر لبطون
ومقلبا من أَظهر لبطون
ومقلبا من أَظهر لبطون
ومقلبا من أَظهر لبطون
فوعيت آياتِ الكتاب مترجما
بقرار صدق من نهاك رزين
بقرار صدق من نهاك رزين
بقرار صدق من نهاك رزين
بقرار صدق من نهاك رزين
بقرار صدق من نهاك رزين
ولو اطلعت عليه في إعجازه
لنهلت من آياته بمعين
لنهلت من آياته بمعين
لنهلت من آياته بمعين
لنهلت من آياته بمعين
لنهلت من آياته بمعين
اقرأ كتاب باسم ربك واجنِ من
آياته وحُلاه كل ثمين
آياته وحُلاه كل ثمين
آياته وحُلاه كل ثمين
آياته وحُلاه كل ثمين
آياته وحُلاه كل ثمين
وتدَّبر الآيَ الكريمة واتعظ
بالعصر أَو بالتين والزيتون
بالعصر أَو بالتين والزيتون
بالعصر أَو بالتين والزيتون
بالعصر أَو بالتين والزيتون
بالعصر أَو بالتين والزيتون
واختر من الدين اللباب ولا تكن تبعا
تبعا لكل مخرف مفتون
تبعا لكل مخرف مفتون
تبعا لكل مخرف مفتون
تبعا لكل مخرف مفتون
تبعا لكل مخرف مفتون
واحذر من البدع المحيطة أنها
أَضحت كداءِ في العقول دفين
أَضحت كداءِ في العقول دفين
أَضحت كداءِ في العقول دفين
أَضحت كداءِ في العقول دفين
أَضحت كداءِ في العقول دفين
تبت يدا ابنِ سبا وكعب بعده
والمنتمي نسبا إلى ميمون
والمنتمي نسبا إلى ميمون
والمنتمي نسبا إلى ميمون
والمنتمي نسبا إلى ميمون
والمنتمي نسبا إلى ميمون
هم سمموا دين الإله ونافقوا
بدخولهم فيه دخول خؤون
بدخولهم فيه دخول خؤون
بدخولهم فيه دخول خؤون
بدخولهم فيه دخول خؤون
بدخولهم فيه دخول خؤون
وتلبسوا بولائه لبلائه
وغَزوهُ من ويلاتهم بكمين
وغَزوهُ من ويلاتهم بكمين
وغَزوهُ من ويلاتهم بكمين
وغَزوهُ من ويلاتهم بكمين
وغَزوهُ من ويلاتهم بكمين
وجدوا السياسة تربة لبذورهم
يغرون بين آَب وبين بنين
يغرون بين آَب وبين بنين
يغرون بين آَب وبين بنين
يغرون بين آَب وبين بنين
يغرون بين آَب وبين بنين
لولا الاله وحفظُه لكتابه
لقضوا على الدين الحنيف بحين
لقضوا على الدين الحنيف بحين
لقضوا على الدين الحنيف بحين
لقضوا على الدين الحنيف بحين
لقضوا على الدين الحنيف بحين
في كل عصر حاولوا من هدمه
بَعَث الإلهُ لهم صلاح الدين
بَعَث الإلهُ لهم صلاح الدين
بَعَث الإلهُ لهم صلاح الدين
بَعَث الإلهُ لهم صلاح الدين
بَعَث الإلهُ لهم صلاح الدين
حتى قضوا لكنهم أبقوا به
أثرا كندبة طعنة المطعون
أثرا كندبة طعنة المطعون
أثرا كندبة طعنة المطعون
أثرا كندبة طعنة المطعون
أثرا كندبة طعنة المطعون
هذا التفرق والتخاذل بيننا
آثار ما بذلوه منذ سنين
آثار ما بذلوه منذ سنين
آثار ما بذلوه منذ سنين
آثار ما بذلوه منذ سنين
آثار ما بذلوه منذ سنين
وذه الطرائق والقباب مشيدة
من بيننا أثر من التوهين
من بيننا أثر من التوهين
من بيننا أثر من التوهين
من بيننا أثر من التوهين
من بيننا أثر من التوهين
الله والإسلام يبرأُ منهم
فالجأ لحصن من هداه حصين
فالجأ لحصن من هداه حصين
فالجأ لحصن من هداه حصين
فالجأ لحصن من هداه حصين
فالجأ لحصن من هداه حصين
فخذ اللباب من الكتاب وعش به
من حكمة المفروض والمسنون
من حكمة المفروض والمسنون
من حكمة المفروض والمسنون
من حكمة المفروض والمسنون
من حكمة المفروض والمسنون
عبدَ اللطيف لك السعادة والهنا
فاقبل هناءً مبشر وضمين
فاقبل هناءً مبشر وضمين
فاقبل هناءً مبشر وضمين
فاقبل هناءً مبشر وضمين
فاقبل هناءً مبشر وضمين
هذا اجتماع للاخاءِ مؤسَّسٌ
يبدي عواطف أُخوة في الدين
يبدي عواطف أُخوة في الدين
يبدي عواطف أُخوة في الدين
يبدي عواطف أُخوة في الدين
يبدي عواطف أُخوة في الدين
فاقبل تحيات الجميع أَزفها
بلسانهم ولأنت خير قمين
بلسانهم ولأنت خير قمين
بلسانهم ولأنت خير قمين
بلسانهم ولأنت خير قمين
بلسانهم ولأنت خير قمين
قصيدة يا وفودَ الله فُزتُم بالمُنى
- يقول الشاعر ابن جبير الشاطبي:
يا وفودَ الله فُزتُم بالمُنى
فهنيئاً لكم أهلَ مِنى
فهنيئاً لكم أهلَ مِنى
فهنيئاً لكم أهلَ مِنى
فهنيئاً لكم أهلَ مِنى
فهنيئاً لكم أهلَ مِنى
قد عَرَفَنا عرفاتٍ مَعَكم
فلهذا برّحَ الشوقُ بِنا
فلهذا برّحَ الشوقُ بِنا
فلهذا برّحَ الشوقُ بِنا
فلهذا برّحَ الشوقُ بِنا
فلهذا برّحَ الشوقُ بِنا
نحنُ بالمغرب نُجري ذِكركم
فغُروب الدَّمع تَجري هَتَنا
فغُروب الدَّمع تَجري هَتَنا
فغُروب الدَّمع تَجري هَتَنا
فغُروب الدَّمع تَجري هَتَنا
فغُروب الدَّمع تَجري هَتَنا
أنتمُ الاحبابُ نشكو بعدكم
هل شَكوتم بُعدنا من بَعدنا
هل شَكوتم بُعدنا من بَعدنا
هل شَكوتم بُعدنا من بَعدنا
هل شَكوتم بُعدنا من بَعدنا
هل شَكوتم بُعدنا من بَعدنا
علّنا نَلقَى خَيالاً مِنكم
بلذيذ الذّكر وَهناً عَلّنا
بلذيذ الذّكر وَهناً عَلّنا
بلذيذ الذّكر وَهناً عَلّنا
بلذيذ الذّكر وَهناً عَلّنا
بلذيذ الذّكر وَهناً عَلّنا
لوحَنا الدّهر علينا لقَضى
باجتماعٍ بكمُ في المنُحَنى
باجتماعٍ بكمُ في المنُحَنى
باجتماعٍ بكمُ في المنُحَنى
باجتماعٍ بكمُ في المنُحَنى
باجتماعٍ بكمُ في المنُحَنى
لاحَ برقٌ موَهِناً من ارضكم
فلَعَمري ما هَنا العَيشُ هنا
فلَعَمري ما هَنا العَيشُ هنا
فلَعَمري ما هَنا العَيشُ هنا
فلَعَمري ما هَنا العَيشُ هنا
فلَعَمري ما هَنا العَيشُ هنا
صَدعَ اللّيلُ وميضاً وَسَناً
فأَبَينا ان نَذُوقَ الوَسَنَا
فأَبَينا ان نَذُوقَ الوَسَنَا
فأَبَينا ان نَذُوقَ الوَسَنَا
فأَبَينا ان نَذُوقَ الوَسَنَا
فأَبَينا ان نَذُوقَ الوَسَنَا
كم جَنى الشوق عَلينا من أسى
عاد في مَرضاتِكم حُلو الجَنى
عاد في مَرضاتِكم حُلو الجَنى
عاد في مَرضاتِكم حُلو الجَنى
عاد في مَرضاتِكم حُلو الجَنى
عاد في مَرضاتِكم حُلو الجَنى
ولكم بالخيف من قَلب شجٍ
لم يزل خوفَ النوى يَشكو الضنى
لم يزل خوفَ النوى يَشكو الضنى
لم يزل خوفَ النوى يَشكو الضنى
لم يزل خوفَ النوى يَشكو الضنى
لم يزل خوفَ النوى يَشكو الضنى
ما ارتضى جانحةَ الصدرِ له
سَكناً منذ به قد سكنا
سَكناً منذ به قد سكنا
سَكناً منذ به قد سكنا
سَكناً منذ به قد سكنا
سَكناً منذ به قد سكنا
فيناديهِ على شَحطِ النّوى
من لنا يَوماً بقلبٍ ملّنا
من لنا يَوماً بقلبٍ ملّنا
من لنا يَوماً بقلبٍ ملّنا
من لنا يَوماً بقلبٍ ملّنا
من لنا يَوماً بقلبٍ ملّنا
سِربِنا يا حَادي العيس عَسَى
أن نلاقي يومَ جمع سِربنا
أن نلاقي يومَ جمع سِربنا
أن نلاقي يومَ جمع سِربنا
أن نلاقي يومَ جمع سِربنا
أن نلاقي يومَ جمع سِربنا
ما عَنى داعي النّوى لما دعى
غيرَ صَب شَفة بَرح العَنا
غيرَ صَب شَفة بَرح العَنا
غيرَ صَب شَفة بَرح العَنا
غيرَ صَب شَفة بَرح العَنا
غيرَ صَب شَفة بَرح العَنا
شِم لنا البَرقَ اذا لاح وقل
جَمَعَ الله بجمعٍ شَملنَا
جَمَعَ الله بجمعٍ شَملنَا
جَمَعَ الله بجمعٍ شَملنَا
جَمَعَ الله بجمعٍ شَملنَا
جَمَعَ الله بجمعٍ شَملنَا