معلومات عن دولة السعودية
دولة السعودية
السعودية دولة عربية أنشأها محمد بن سعود في عام 1744م، وتعرف رسمياً باسم المملكة العربية السعودية، وعاصمتها هي مدينة الرياض، ونظام الحكم فيها ملكي مطلق، وتبلغ مساحة أراضيها 2.000.000كم²، وعملتها الرسمية الريال السعودي، ويرمز له بـ SAR، وتنتمي لعدد من المنظمات الدولية؛ كجامعة الدول العربية، ومؤسسة التنمية الدولية، والأمم المتحدة، ومنظمة التجارة العالمية، ووكالة ضمان الاستثمار متعدد الأطراف، والبنك الدولي للإنشاء والتعمير، ومجموعة العشرين، والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي، ومجلس التعاون لدول الخليج العربية، والمصرف العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا.
جغرافية السعودية
تقع السعودية جغرافياً في الجهة الجنوبية الغربية من القارة الآسيوية، حيث يحدها من جهة الجنوب وجهة الجنوب الشرقي سلطنة عُمان، ويحدها من جهة الشمال الشرقي الكويت، ويحدها من جهة الجنوب والجنوب الغربي اليمن، ومن جهة الشمال والشمال الغربي الأردن، ويحدها من جهة الشمال وجهة الشمال الشرقي العراق، ويحدها من جهة الشرق الإمارات العربية المتحدة، أما مناخها فيمتاز بأنه مناخ مداري صحراوي جاف.
سكان السعودية
بلغ عدد سكانها 31,521,418 نسمة حسب توقعات عام 2015م، وبلغ عدد سكانها 30.770.375 نسمة حسب إحصائيات عام 2014م، ويتحدث سكانها اللغة العربية التي تعتبر لغة رسمية فيها، ويدين سكانها بالدين الإسلامي.
معلومات عن دولة السعودية
- تضم العديد من المعالم السياحية والدينية والتاريخية؛ كعين زبيدة، ومدينة جدة التاريخية، ومقبرة أمنا حواء، والمسجد الحرام، والدرعية القديمة، ومدائن صالح، وبوابة جدة، وقصر شبرا التاريخي، وقلعة شنقل، ومقبرة الشيخ الأسد، وعين العزيزية.
- تقسم إدارياً إلى ثلاث عشرة منطقة، ولكل منطقة العديد من المدن، ومن أبرزها:
- مدينة فيفاء التابعة إدارياً إلى منطقة جازان: وتقع في الجهة الجنوبية الغربية من المملكة العربية السعودية، وتحديداً في الجهة الشرقية من منطقة جازان، وتبلغ مساحة أراضيها 600 كم²، وتمتاز بمناخ قاري معتدل في فصل الشتاء، ورطب حار في فصل الصيف.
- مدينة الرياض: قديماً كان اسمها حجر، وتقع في وسط السعودية، وتحديداً في الجهة الشرقية من شبه الجزيرة العربية، وتبلغ مساحة أراضيها 1.435 كم²، وترتفع المدينة عن مستوى سطح البحر 612م، وتقسم إدارياً إلى خمس عشرة بلدية، وتعتبر من أهم المدن العربية والسعودية بسبب موقعها الاستراتيجي، وأهميتها العمرانية والاقتصادية.