تتعدد الطُرق التي يمكن اتباعها لإزالة بقع الحبر عن الملابس، وفيما يلي نوجز في تلك الطرق:[1]
في حال كانت البُقع ناجمة عن حبر مصنوع من الماء أصلاً فإن أنجع طريقة لإزالتها هو استخدام الماء ومواد التنظيف وذلك بفرش القماش المُتسخ بالحبر على أرضية نظيفة ثم صب الماء على بقع الحبر والضغط بقطعة قماش نظيفة عليها لكي تتشربها وينتقل الحِبر إليها، ومن بعد ذلك مادة تنظيف الملابس السائلة لمنطقة بقع الحبر ووضع قطعة قماشية فوقها لمدة 3-5 دقائق، يتوجب بعد ذلك التنظيف بالماء الساخن لكي تزول جميع بقع الحبر.
وهذه من أحد الطرق المتبعة في إزالة بقع الحبر وذلك بعد إجراء فحص على طرف مخفي من قطعة القماش بفركها بالكحول للتأكد من عدم إفسادها وتهتيكها بالكحول، فإن لم يحدث أي دمار للقماش فإنه يُطبق على بقع الحبر بالكحول وفركها به.
يعتبر مزيل طلاء الأظافر فعال جداً في إزالة بقع الحبر القوية، لكن يتعين إجراء فحص تجريبيي على ناحية مخفية من قطعة القماش لكي يتم الكشف فيما إذا كانت ستتعرف للتلف أم لا.
(بالانجليزية: Hairspray) نظراً لما تحتويه مواد تصفيف الشعر من كحول فإن استخدامها سيساعد على تفكيك بقع الحبر.
يُعد حبر الطابعات من المواد السامة والخطرة على صحة الإنسان وذلك للأسباب التالية:[2]
وهو المُصنف من قبل الوكالة الدولية لأبحاث السرطان على أنه من المواد المُسرطنة وهو الموجود ضمن مُستوعبات الحبر.
عندما ترتفع درجة حرارة ماكنات التصوير التي تستخدم علب الحبر فإنها تطلق أول أوكسيد الكربون في المناطق ذات التهوية القليلة.
ان القيام باستبدال مستوعب حبر الطابعة مباشرة بعد استخدامها يعرض الشخص لخطر الإصابة بالاحتراق مما يستوجب عليه أن يتركها لمدة ساعة بعد أخر عملية استعمال حتى تبرد.
الحبر هو مادة سائلة ذات أصباغ[3] وألوان متعددة يتم استخدامها لغايات عديدة من أبرزها الطباعة والكتابة والرسم،[4] مع العلم أن هذه المادة الصناعية قد تأتي على هيئة معجونة يمكن أيضاً استخدامها في عمل تكرار للنصوص والرسوم وغيرها من أشكال الطباعة، مع العلم أن كلمة "الحبر" من الناحية اللغوية (في الإنجليزي) قد تأخذ صيغة الإسم بالمعنى الذي سبق ذكره أو بصيغة الفعل لتعطي معنى أعطى علامة أو دمغة.