تَتعَطّل حياة الإنسان بشكل كامل إذا لم يَنم لساعاتٍ كافية؛ حيث إنّه لن يشعر بالراحة والسعادة؛ بل على العكس سيشعر بأنّه مُرهَق نفسيّاً، وجسديّاً، وعقليّاً.
لكلّ واحدٍ من أنواع الأرق مجموعةٌ من الأسباب، وهو بشكلٍ عام شائع جدّاً في كلّ الفئات العمرية سواء عند الصغار والكبار.
د. أشرف الصالحي - اختصاصي الطب النفسي