رثاء في عيد الأم طب 21 الشاملة

رثاء في عيد الأم طب 21 الشاملة

عيد الأم

إن حب الأم وغلاوتها لا يمكن تحديدها بيوم واحدٍ فقط؛ فالأم أعظم وأجمل نعمة في هذه الحياة وهي مصدر الراحة والطمأنينة ومصدر السعادة والفرح، لكن القدر سرعان ما يأخذ منا كل عزيزٍ وغالٍ، فمن ابتلاه الله سبحانه وتعالى بفقد الأم عليه أن يصبر ويحتسبه عند الله، وفي هذا المقال سنقدم كلمات رثاء في عيد الأم.

رثاء في عيد الأم

قصيدة رثاء الأم

يقول محمود سامي البارودي:

وَشَتَّانَ مَنْ يَبْكِي عَلَى غَيْرِ عِرْفَة

جزافاً وَمنْ يبكي لعهدٍ تجرما

جزافاً وَمنْ يبكي لعهدٍ تجرما

جزافاً وَمنْ يبكي لعهدٍ تجرما

جزافاً وَمنْ يبكي لعهدٍ تجرما

جزافاً وَمنْ يبكي لعهدٍ تجرما

لَعَمْرِي لَقَدْ غَالَ الرَّدَى مَنْ أُحِبُّهُ

وَكانَ بودّي أنْ أموتَ وَيسلما

وَكانَ بودّي أنْ أموتَ وَيسلما

وَكانَ بودّي أنْ أموتَ وَيسلما

وَكانَ بودّي أنْ أموتَ وَيسلما

وَكانَ بودّي أنْ أموتَ وَيسلما

وَأيُّ حياة ٍ بعدَ أمًّ فقدتها

كَمَا يفْقِدُ الْمَرْءُ الزُّلاَلَ عَلَى الظَّمَا

كَمَا يفْقِدُ الْمَرْءُ الزُّلاَلَ عَلَى الظَّمَا

كَمَا يفْقِدُ الْمَرْءُ الزُّلاَلَ عَلَى الظَّمَا

كَمَا يفْقِدُ الْمَرْءُ الزُّلاَلَ عَلَى الظَّمَا

كَمَا يفْقِدُ الْمَرْءُ الزُّلاَلَ عَلَى الظَّمَا

تَوَلَّتْ، فَوَلَّى الصَّبْرُ عَنِّي وَعَادَنِي

غرامٌ عليها، شفَّ جسمي، وأسقما

غرامٌ عليها، شفَّ جسمي، وأسقما

غرامٌ عليها، شفَّ جسمي، وأسقما

غرامٌ عليها، شفَّ جسمي، وأسقما

غرامٌ عليها، شفَّ جسمي، وأسقما

وَلَمْ يَبْقَ إِلاَّ ذُكْرَة ٌ تَبْعَثُ الأَسى

وَطَيْفٌ يُوَافِيني إِذَا الطَّرْفُ هَوَّمَا

وَطَيْفٌ يُوَافِيني إِذَا الطَّرْفُ هَوَّمَا

وَطَيْفٌ يُوَافِيني إِذَا الطَّرْفُ هَوَّمَا

وَطَيْفٌ يُوَافِيني إِذَا الطَّرْفُ هَوَّمَا

وَطَيْفٌ يُوَافِيني إِذَا الطَّرْفُ هَوَّمَا

وَكانتْ لعيني قرة ً وَلمهجتي

سروراً، فخابَ الطرفُ وَالقلبُ منهما

سروراً، فخابَ الطرفُ وَالقلبُ منهما

سروراً، فخابَ الطرفُ وَالقلبُ منهما

سروراً، فخابَ الطرفُ وَالقلبُ منهما

سروراً، فخابَ الطرفُ وَالقلبُ منهما

فَلَوْلاَ اعْتِقَادِي بِالْقَضَاءِ وَحُكْمِهِ

لقطعتُ نفسي لهفةً وَتندما

لقطعتُ نفسي لهفةً وَتندما

لقطعتُ نفسي لهفةً وَتندما

لقطعتُ نفسي لهفةً وَتندما

لقطعتُ نفسي لهفةً وَتندما

فيا خبراً شفَّ الفؤادَ فأوشكتْ

سويدَاؤهُ أنْ تستحيلَ، فتسجما

سويدَاؤهُ أنْ تستحيلَ، فتسجما

سويدَاؤهُ أنْ تستحيلَ، فتسجما

سويدَاؤهُ أنْ تستحيلَ، فتسجما

سويدَاؤهُ أنْ تستحيلَ، فتسجما

إِلَيْكَ؛ فَقَدْ ثَلَّمْتَ عَرْشاً مُمنَّعاً

وَفللتَ صمصاماً، وَذللتَ ضيغما

وَفللتَ صمصاماً، وَذللتَ ضيغما

وَفللتَ صمصاماً، وَذللتَ ضيغما

وَفللتَ صمصاماً، وَذللتَ ضيغما

وَفللتَ صمصاماً، وَذللتَ ضيغما

أشادَ بهِ الناعي، وَكنتُ محارباً

فألقيتُ منْ كفي الحسامَ المصمما

فألقيتُ منْ كفي الحسامَ المصمما

فألقيتُ منْ كفي الحسامَ المصمما

فألقيتُ منْ كفي الحسامَ المصمما

فألقيتُ منْ كفي الحسامَ المصمما

وَطَارَتْ بِقَلْبِي لَوْعَة ٌ لَوْ أَطَعْتُهَا

لأَوْشَكَ رُكْنُ الْمَجْدِ أَنْ يَتَهَدَّمَا

لأَوْشَكَ رُكْنُ الْمَجْدِ أَنْ يَتَهَدَّمَا

لأَوْشَكَ رُكْنُ الْمَجْدِ أَنْ يَتَهَدَّمَا

لأَوْشَكَ رُكْنُ الْمَجْدِ أَنْ يَتَهَدَّمَا

لأَوْشَكَ رُكْنُ الْمَجْدِ أَنْ يَتَهَدَّمَا

وَلَكِنَّنِي رَاجَعْتُ حِلْمِي لأَنْثَنِي

عنِ الحربِ محمودَ اللقاءِ مكرما

عنِ الحربِ محمودَ اللقاءِ مكرما

عنِ الحربِ محمودَ اللقاءِ مكرما

عنِ الحربِ محمودَ اللقاءِ مكرما

عنِ الحربِ محمودَ اللقاءِ مكرما

فَلَمَّا اسْتَرَدَّ الْجُنْدَ صِبْغٌ مِنَ الدُّجَى

وَعَادَ كِلاَ الْجَيْشَيْنِ يَرْتَادُ مَجْثِمَا

وَعَادَ كِلاَ الْجَيْشَيْنِ يَرْتَادُ مَجْثِمَا

وَعَادَ كِلاَ الْجَيْشَيْنِ يَرْتَادُ مَجْثِمَا

وَعَادَ كِلاَ الْجَيْشَيْنِ يَرْتَادُ مَجْثِمَا

وَعَادَ كِلاَ الْجَيْشَيْنِ يَرْتَادُ مَجْثِمَا

صَرَفْتُ عِنَانِي رَاجِعاً، وَمَدَامِعِي

على الخدَّ يفضحنَ الضميرَ المكتما

على الخدَّ يفضحنَ الضميرَ المكتما

على الخدَّ يفضحنَ الضميرَ المكتما

على الخدَّ يفضحنَ الضميرَ المكتما

على الخدَّ يفضحنَ الضميرَ المكتما

فَيَا أُمَّتَا زَالَ الْعَزَاءُ وَأَقْبَلَتْ

مَصَائِبُ تَنْهَى الْقَلْبَ أَنْ يَتَلَوَّمَا

مَصَائِبُ تَنْهَى الْقَلْبَ أَنْ يَتَلَوَّمَا

مَصَائِبُ تَنْهَى الْقَلْبَ أَنْ يَتَلَوَّمَا

مَصَائِبُ تَنْهَى الْقَلْبَ أَنْ يَتَلَوَّمَا

مَصَائِبُ تَنْهَى الْقَلْبَ أَنْ يَتَلَوَّمَا

وَكُنْتُ أَرَى الصَّبْرَ الْجَمِيلَ مَثُوبَة ً

فَصِرْتُ أَرَاهُ بَعْدَ ذَلِكَ مَأْثَمَا

فَصِرْتُ أَرَاهُ بَعْدَ ذَلِكَ مَأْثَمَا

فَصِرْتُ أَرَاهُ بَعْدَ ذَلِكَ مَأْثَمَا

فَصِرْتُ أَرَاهُ بَعْدَ ذَلِكَ مَأْثَمَا

فَصِرْتُ أَرَاهُ بَعْدَ ذَلِكَ مَأْثَمَا

وَكيفَ تلذُّ العيشَ نفسٌ تدرعتْ

منَ الحزنِ ثوباً بالدموعِ منمنما

منَ الحزنِ ثوباً بالدموعِ منمنما

منَ الحزنِ ثوباً بالدموعِ منمنما

منَ الحزنِ ثوباً بالدموعِ منمنما

منَ الحزنِ ثوباً بالدموعِ منمنما

تألمتُ فقدانَ الأحبةِ جازعاً

وَمنْ شفهُ فقدُ الحبيبِ تألما

وَمنْ شفهُ فقدُ الحبيبِ تألما

وَمنْ شفهُ فقدُ الحبيبِ تألما

وَمنْ شفهُ فقدُ الحبيبِ تألما

وَمنْ شفهُ فقدُ الحبيبِ تألما

وَقدْ كنتُ أخشى أنْ أراكِ سقيمةً

فكيفَ وَقدْ أصبحتِ في التربِ أعظما

فكيفَ وَقدْ أصبحتِ في التربِ أعظما

فكيفَ وَقدْ أصبحتِ في التربِ أعظما

فكيفَ وَقدْ أصبحتِ في التربِ أعظما

فكيفَ وَقدْ أصبحتِ في التربِ أعظما

بَلَغْتِ مَدَى تِسْعِينَ فِي خَيْرِ نِعْمَةٍ

وَمنْ صحبَ الأيامَ دهراً تهدما

وَمنْ صحبَ الأيامَ دهراً تهدما

وَمنْ صحبَ الأيامَ دهراً تهدما

وَمنْ صحبَ الأيامَ دهراً تهدما

وَمنْ صحبَ الأيامَ دهراً تهدما

إِذَا زَادَ عُمْرُ الْمَرْءِ قَلَّ نَصِيبُهُ

منَ العيش وَالنقصانُ آفة ُ من نما

منَ العيش وَالنقصانُ آفة ُ من نما

منَ العيش وَالنقصانُ آفة ُ من نما

منَ العيش وَالنقصانُ آفة ُ من نما

منَ العيش وَالنقصانُ آفة ُ من نما

فيا ليتنا كنا تراباً وَلمْ نكنْ

خلقنا وَلمْ نقدمْ إلى الدهرِ مقدما

خلقنا وَلمْ نقدمْ إلى الدهرِ مقدما

خلقنا وَلمْ نقدمْ إلى الدهرِ مقدما

خلقنا وَلمْ نقدمْ إلى الدهرِ مقدما

خلقنا وَلمْ نقدمْ إلى الدهرِ مقدما

أَبَى طَبْعُ هَذَا الدَّهْرِ أَنْ يَتَكَرَّمَا

وَكَيْفَ يَدِي مَنْ كَانَ بِالْبُخْلِ مُغْرَمَا

وَكَيْفَ يَدِي مَنْ كَانَ بِالْبُخْلِ مُغْرَمَا

وَكَيْفَ يَدِي مَنْ كَانَ بِالْبُخْلِ مُغْرَمَا

وَكَيْفَ يَدِي مَنْ كَانَ بِالْبُخْلِ مُغْرَمَا

وَكَيْفَ يَدِي مَنْ كَانَ بِالْبُخْلِ مُغْرَمَا

أَصَابَ لَدَيْنَا غِرَّة، فَأَصَابَنَا

وَأَبْصَرَ فِينَا ذِلَّةً، فَتَحَكَّمَا

وَأَبْصَرَ فِينَا ذِلَّةً، فَتَحَكَّمَا

وَأَبْصَرَ فِينَا ذِلَّةً، فَتَحَكَّمَا

وَأَبْصَرَ فِينَا ذِلَّةً، فَتَحَكَّمَا

وَأَبْصَرَ فِينَا ذِلَّةً، فَتَحَكَّمَا

وَكيفَ يصونُ الدهرُ مهجة َعاقلٍ

وَقدْ أهلكَ الحيينِ: عاداً، وَجرهما

وَقدْ أهلكَ الحيينِ: عاداً، وَجرهما

وَقدْ أهلكَ الحيينِ: عاداً، وَجرهما

وَقدْ أهلكَ الحيينِ: عاداً، وَجرهما

وَقدْ أهلكَ الحيينِ: عاداً، وَجرهما

هوَ الأزلمُ الخداعُ يحفرُ إنْ رعى

وَيَغْدِرُ إِنْ أَوْفَى وَيُصْمِي إِذَا رَمَى

وَيَغْدِرُ إِنْ أَوْفَى وَيُصْمِي إِذَا رَمَى

وَيَغْدِرُ إِنْ أَوْفَى وَيُصْمِي إِذَا رَمَى

وَيَغْدِرُ إِنْ أَوْفَى وَيُصْمِي إِذَا رَمَى

وَيَغْدِرُ إِنْ أَوْفَى وَيُصْمِي إِذَا رَمَى

فَكَمْ خَانَ عَهْداً واسْتَبَاحَ أَمَانَةً

وَأخلفَ وعداً وَاستحلَّ محرما

وَأخلفَ وعداً وَاستحلَّ محرما

وَأخلفَ وعداً وَاستحلَّ محرما

وَأخلفَ وعداً وَاستحلَّ محرما

وَأخلفَ وعداً وَاستحلَّ محرما

فإنْ تكنِ الأيامُ أخنتْ بصرفها

عَلَيَّ فَأَيُّ النَّاسِ يَبْقَى مُسَلَّمَا

عَلَيَّ فَأَيُّ النَّاسِ يَبْقَى مُسَلَّمَا

عَلَيَّ فَأَيُّ النَّاسِ يَبْقَى مُسَلَّمَا

عَلَيَّ فَأَيُّ النَّاسِ يَبْقَى مُسَلَّمَا

عَلَيَّ فَأَيُّ النَّاسِ يَبْقَى مُسَلَّمَا

وَإني لأدري أن عاقبة الأسى

وإِنْ طَالَ لاَ يُرْوِي غَلِيلاً تَضَرَّمَا

وإِنْ طَالَ لاَ يُرْوِي غَلِيلاً تَضَرَّمَا

وإِنْ طَالَ لاَ يُرْوِي غَلِيلاً تَضَرَّمَا

وإِنْ طَالَ لاَ يُرْوِي غَلِيلاً تَضَرَّمَا

وإِنْ طَالَ لاَ يُرْوِي غَلِيلاً تَضَرَّمَا

وَلَكِنَّهَا نَفْسٌ تَرَى الصَّبْرَ سُبَّةً

عَلَيْهَا، وَتَرْضَى بِالتَّلَهُّفِ مَغْنَمَا

عَلَيْهَا، وَتَرْضَى بِالتَّلَهُّفِ مَغْنَمَا

عَلَيْهَا، وَتَرْضَى بِالتَّلَهُّفِ مَغْنَمَا

عَلَيْهَا، وَتَرْضَى بِالتَّلَهُّفِ مَغْنَمَا

عَلَيْهَا، وَتَرْضَى بِالتَّلَهُّفِ مَغْنَمَا

وَكَيْفَ أَرَانِي نَاسِياً عَهْدَ خُلَّة ٍ

ألفتُ هواها ناشئاً، وَمحكما

ألفتُ هواها ناشئاً، وَمحكما

ألفتُ هواها ناشئاً، وَمحكما

ألفتُ هواها ناشئاً، وَمحكما

ألفتُ هواها ناشئاً، وَمحكما

وَلَوْلاَ أَلِيمُ الْخَطْبِ لَمْ أَمْرِ مُقْلَةً

بِدَمْعٍ وَلَمْ أَفْغَرْ بِقَافِيَة فَمَا فيا

بِدَمْعٍ وَلَمْ أَفْغَرْ بِقَافِيَة فَمَا فيا

بِدَمْعٍ وَلَمْ أَفْغَرْ بِقَافِيَة فَمَا فيا

بِدَمْعٍ وَلَمْ أَفْغَرْ بِقَافِيَة فَمَا فيا

بِدَمْعٍ وَلَمْ أَفْغَرْ بِقَافِيَة فَمَا فيا

ربة َ القبرِ الكريمِ بما حوى

وَقَتْكِ الرَّدَى نَفْسِي وَأَيْنَ؟ وَقَلَّمَا

وَقَتْكِ الرَّدَى نَفْسِي وَأَيْنَ؟ وَقَلَّمَا

وَقَتْكِ الرَّدَى نَفْسِي وَأَيْنَ؟ وَقَلَّمَا

وَقَتْكِ الرَّدَى نَفْسِي وَأَيْنَ؟ وَقَلَّمَا

وَقَتْكِ الرَّدَى نَفْسِي وَأَيْنَ؟ وَقَلَّمَا

وَهَلْ يَسْتَطِيعُ الْمَرْءُ فِدْيَة رَاحِل

تَخَرَّمَهُ الْمِقْدَارُ فِيمَنْ تَخَرَّمَا

تَخَرَّمَهُ الْمِقْدَارُ فِيمَنْ تَخَرَّمَا

تَخَرَّمَهُ الْمِقْدَارُ فِيمَنْ تَخَرَّمَا

تَخَرَّمَهُ الْمِقْدَارُ فِيمَنْ تَخَرَّمَا

تَخَرَّمَهُ الْمِقْدَارُ فِيمَنْ تَخَرَّمَا

سقتكِ يدُ الرضوانِ كأسَ كرامة ٍ

منَ الكوثرِ الفياضِ معسولة َ اللمى

منَ الكوثرِ الفياضِ معسولة َ اللمى

منَ الكوثرِ الفياضِ معسولة َ اللمى

منَ الكوثرِ الفياضِ معسولة َ اللمى

منَ الكوثرِ الفياضِ معسولة َ اللمى

وَلاَ زالَ ريحانُ التحيةِ ناضراً

عليكِ وَهفافُ الرضا متنسما

عليكِ وَهفافُ الرضا متنسما

عليكِ وَهفافُ الرضا متنسما

عليكِ وَهفافُ الرضا متنسما

عليكِ وَهفافُ الرضا متنسما

لِيَبْكِ عَلَيْكِ الْقَلْبُ لاَ الْعَينُ إِنَّنِي

أرى القلبَ أوفى بالعهودِ وَأكرما

أرى القلبَ أوفى بالعهودِ وَأكرما

أرى القلبَ أوفى بالعهودِ وَأكرما

أرى القلبَ أوفى بالعهودِ وَأكرما

أرى القلبَ أوفى بالعهودِ وَأكرما

فواللهِ لاَ أنساكِ ما ذرَّ شارقٌ

وَمَا حَنَّ طَيْرٌ بِالأَرَاكِ مُهَيْنِمَا

وَمَا حَنَّ طَيْرٌ بِالأَرَاكِ مُهَيْنِمَا

وَمَا حَنَّ طَيْرٌ بِالأَرَاكِ مُهَيْنِمَا

وَمَا حَنَّ طَيْرٌ بِالأَرَاكِ مُهَيْنِمَا

وَمَا حَنَّ طَيْرٌ بِالأَرَاكِ مُهَيْنِمَا

عَلَيْكَ سَلاَمٌ لاَ لِقَاءَة َ بَعْدَهُ

إِلَى الْحَشْرِ إِذْ يَلْقى الأَخِيرُ الْمُقَدَّمَا

إِلَى الْحَشْرِ إِذْ يَلْقى الأَخِيرُ الْمُقَدَّمَا

إِلَى الْحَشْرِ إِذْ يَلْقى الأَخِيرُ الْمُقَدَّمَا

إِلَى الْحَشْرِ إِذْ يَلْقى الأَخِيرُ الْمُقَدَّمَا

إِلَى الْحَشْرِ إِذْ يَلْقى الأَخِيرُ الْمُقَدَّمَا

عبارات رثاء الأم