يصنّف الشعير من الحبوب الأكثر استهلاكاً على نطاق واسع في النظام الغذائي، وتتعدّد استخدامات الشعير حيث يدخل في تحضير العديد من الأطباق، كما أنّه مصدر غني بالعديد من العناصر الغذائية، الأمر الذي يجعله مليئًا بالفوائد الصحية، وفيما يلي بعض الفوائد الصحية لحبوب الشعير:[1]
يعدّ تناول الشعير آمنًا عند معظم الناس، لكن قد يسبب تناول دقيق الشعير الربو، كما يمكن أن يكون تناول براعم الشعيرغير آمنة، ويجب ألا تؤخذ بكميات كبيرة أثناء الحمل، ويجب تجنب تناوله لدى الأشخاص الذين يعانون من حساسية القمح لعدم تفاقم حالتهم، أو لدى الأشخاص الذين يعانون من حساسية الحبوب لتجنب رد الفعل التحسسي الناتج عن تناوله.[2]
يجب الأخذ بعين الاعتبار تضاعف حجم حبوب الشعير عند طبخها، ويحتوي نصف كوب أي ما يعادل 100 غرام من الشعير غير المطبوخ المقشور على العناصر الغذائية التالية:[3]