تحتوي البابايا على أحماض ألفا هيدروكسي (بالإنجليزية: Alpha-hydroxy acids)، التي تجدد البشرة، وتساعد على إصلاح الأنسجة التالفة، كما تعالج عيوب البشرة، والبثور، والمسام المسدودة، أما الكركم فإنه يحتوي على مواد مضادة للشيخوخة، تعزز شفاء أنسجة الجلد التالفة، وتنعمها، ويمكن تحضير الماسك باتباع الآتي:[1]
يساهم العسل في ترطيب وتنعيم البشرة الجافة، وشدّها، ووفقاً لما جاء به مؤلف كتاب الجمال الطبيعي (بالإنجليزية: Beauty By Nature)، إنّ استخدام العسل مفيد للبشرة الجافة، ويتم من خلال وضعه على الوجه، مع التّربيت بلطف على المنطقة باستعمال أطراف الأصابع، ويستمر الأمر حوالي دقيقتين، مما يساعد على ترطيب البشرة، وتعزيز الدورة الدموية فيها، ويوصَى بتكرار الخطوات السابقة مرة واحدة يومياً على الأقل.[2]
يحتوي الألوفيرا على نسبة مرتفعة من الفيتامينات، مثل فيتامين A، وفيتامين E، التي تساعد على تنعيم البشرة، وتعزيز حيويتها، كما يخفف من الحكة، ويمنع ظهور قشور الوجه، وهي من أعراض جفاف البشرة، وأشارت إحدى الدراسات التي نُشرت في المجلة الهندية للأمراض الجلدية عام 2008 م إلى أن الألوفيرا تُعَد فعالة في ترطيب الجلد الجاف، ويمكن استعمالها من خلال: استخراج هلام الألوفيرا من ورقة النبات، وتطبيقه على البشرة، وتركه من 10-12 دقيقة، ثم غسله بالماء الفاتر، كما يمكن استخدامه عن طريق اتباع الخطوات الآتية:[3]
يلعب زيت الزيتون دوراً هاماً في ترطيب البشرة بشكلٍ طبيعي، ويُستخدَم في ترطيب البشرة الجافة للوجه، وأي جزء من أجزاء الجسم الأخرى، وطريقته هي:[4]