أضرار تطعيم الحصبه الألمانيه
أضرار تطعيم الحصبة الألمانية
ينطوي على تلقّي مطعوم الحصبة الألمانية (بالإنجليزية: Rubella vaccine) حدوث مجموعة من الآثار الجانبيّة، وفيما يلي بيان ذلك:[1]
- الآثار الجانبية الأكثر شيوعاً: إذ تكون خفيفة وتزول خلال بضعة أيام، وفيما يأتي بيان لأبرزها:
- الآثار الجانبية الأقل شيوعاً: ونذكر منها ما يأتي:
- الحمّى.
- الطّفح الجلديّ الخفيف.
- انتفاخ الغُدد في الخدين أو الرقبة.
- ألم أو تصلّب المفاصل، ويحدث ذلك بشكلٍ أكبر لدى النّساء مُقارنةً بالرجال.
- النّوبات الناتجة عن ارتفاع درجة حرارة الجسم، إذ يتضمن ذلك المُعاناة من حركاتٍ أو سلوكيّاتٍ مُفاجئة وغير مُعتادة.
- انخفاض عدد الصفائح الدمويّة بشكلٍ مؤقت.
دواعي إعطاء مطعوم الحصبة الألمانية
جاءت التوصيّات بإعطاء فئات من الأشخاص مطعوم الحصبة الألمانيّة، وفيما يأتي بيان هذه الفئات:[2]
- جميع الأطفال الذين تجاوزوا العام الأول من العمر.
- جميع المراهقين، والبالغين، والعاملين في مجال الرعاية الصحّية، ومربّي الأطفال المولودين أثناء أو منذُ عامّ 1966.
- النّساء في سنّ الإنجاب واللاتي أظهرت نتائج الفحوصات أنهنّ سلبيّات المصلّ (بالإنجليزية: Seronegative) تجاه الحصبة الألمانيّة.
آلية إعطاء مطعوم الحصبة الألمانية
تحتوي كلّ جرعة من اللقاح الذي يتضمن في تركيبته لُقاح الحصبة الألمانية على 0.5 ملليمتر منه، إذ يُعطى ضمن اللّقاح الثُلاثي والذي يتضمن لقاح الحصبة والنّكاف والحصبة الألمانية (بالإنجليزيّة: MMR vaccine)، بحيث يتمّ حقنه تحت الجلد. تجدر الإشارة إلى إمكانيّة إعطاء هذا اللّقاح بالتزامن مع أو في أيّ وقتٍ قبل أو بعد اللّقاحات غير المُفعّلة (بالإنجليزية: Inactivated)، أو اللّقاحات الحيّة الفمويّة، أو لُقاح الإنفلونزا عن طريق الأنف، كما أنّه بالإمكان إعطاؤه مع اللّقاحات الأخرى التي تُحقن عبر الوريد ويتمّ توفيرها بشكلٍ روتيني، وفي حال عدم إعطاء كلا اللّقاحين بشكلٍ مُتزامن، فيُوصي الخبراء بألّا تقلّ الفترة الزمنيّة الفاصلة بين اللّقاح الثُلاثي واللقاحات التي تُعطى عن طريق الحقن عن شهرٍ واحد.[3]
المراجع
- ↑ "Rubella (German Measles)", www.vaccines.gov, Retrieved 9-5-2019. Edited.
- ↑ "Rubella", www.immunisationhandbook.health.gov.au, Retrieved 9-5-2019. Edited.
- ↑ "Rubella vaccine: Canadian immunization guide", www.canada.ca, Retrieved 9-5-2019. Edited.