أعراض انقطاع الطمث
تبلغ النساء في المُجمل سنّ اليأس (بالإنجليزية: Menopause) المتمثل بانقطاع الطمث ببلوغ الفترة العمرية التي تتراوح ما بين 45-55 عاماً، ومن الأعراض التي تُرافق هذه المرحلة نذكر ما يأتي:[1]
- الهبات الساخنة.
- التعرق الليليّ.
- الآلام والأوجاع المتكررة.
- الصداع.
- التهيج والعصبية.
- كثرة التبول.
- الأرق أو مواجهة مشاكل على مستوى النوم.
- جفاف المهبل والشعور بالانزعاج عند ممارسة العلاقة الجنسية.
- تراجع الثقة بالنفس.
- الشعور بالحكة.
- الشعور بالتعب.
مضاعفات انقطاع الطمث
من المضاعفات التي يُحتمل ظهورها نتيجة بلوغ سنّ اليأس نذكر ما يأتي:[2]
- أمراض القلب والأوعية الدموية: فقد تبيّن أنّ انخفاض مستويات هرمون الإستروجين يرتبط بزيادة فرصة المعاناة من أمراض القلب والأوعية الدموية، ولذلك تُنصح النساء بتناول الخضروات، والفواكه، والطعام الصحي بشكل عام لتقليل هذا الخطر والوقاية من هذه الأمراض.
- هشاشة العظام: وتتمثل هذه الحالة بضعف العظام ولينها ورقتها، الأمر الذي يزيد فرصة الإصابة بالكسور، وخاصة في المعصم، والوركين، والعمود الفقري.
- مشاكل على مستوى الجهاز البولي: إنّ فقدان مرونة الإحليل أو المهبل ببلوغ سنّ اليأس يتسبب بتراجع قدرة الجهاز البولي على التحكم بالبول، الأمر الذي يتسبب بمعاناة المرأة من الحاجة المُلحّة للتبول، وقد تتسبب بسلس البول (بالإنجليزية: Urinary Incontinence)، هذا وقد تُعاني النساء في هذا العمر من تكرار الإصابة بعدوى المسالك البولية (بالإنجليزية: Urinary Tract Infections).
- زيادة الوزن: وُجد أنّ معدل أو سرعة الأيض تنخفض بشكل ملحوظ ببلوغ سنّ اليأس، الأمر الذي يتسبب بزيادة فرصة الإصابة بالسمنة أو زيادة الوزن بشكل عام، ومن هنا يجدر التنبيه إلى ضرورة ممارسة التمارين الرياضية وتنظيم الوجبات الغذائية للمحافظة على أو تحقيق وزن صحيّ.
آثار انقطاع الطمث الأخرى
إضافة إلى ما سبق، يمكن أن تترتب على انقطاع الطمث آثار أخرى، وفيما يأتي بيانها:[3]
- تقلبات المزاج، فيمكن أن تشعر المرأة بالسعادة اليوم وبالحزن والاكتئاب في اليوم اللاحق على الرغم من عدم وجود أسباب تدعو لذلك.
- الشعور بآلام في المفاصل والعضلات وتيبس فيها.
المراجع
- ↑ "Menopause", www.betterhealth.vic.gov.au, Retrieved February 9, 2019. Edited.
- ↑ "Menopause", www.mayoclinic.org, Retrieved February 9, 2019. Edited.
- ↑ "Effects of Menopause on the Body", www.healthline.com, Retrieved February 9, 2019. Edited.