طريقة الحوار والمناقشة في التدريس تعتمد على المعلم والطالب في الوقت نفسه، حيث يطرح المعلم فكرةً أو قضيّةً للنقاش، ويترك المجال للطلاب للتحدث وإبداء رأيهم فيها.[1]
تعد طريقة الإلقاء في التعليم طريقة قديمةً وجديدة في الوقت نفسه، ففيها يلقّن المعلم الطلاب المعلومات، المراد إيصالها إليهم وتختلف وجهات النظر حول هذا الأسلوب فالبعض يعتقد أنها سلبية لأنها لا تشرك الطالب في العملية التعليمية.[1]
التعليم الإلكتروني هو التعليم الفردي الذي يتم من خلال استخدام الأدوات والأجهزة المبرمجة حيث يتم إدخال استخدام الأيباد وأجهزة الحاسب التي يتم ربطها مع شبكة الإنترنت، وتعويد الطلاب على استخلاص المعلومات وعمل الأبحاث، كما يمكن استخدام الروبوت في التعليم، وهي من أحدث الطرق في التدريس، فيدرّس الروبوت الطلاب مهماتٍ معينة يتم برمجته عليها، كما تتضمن هذه الطريقة اصطحاب المعلم الطلاب إلى معمل الحاسبات، ويعرّفهم على عملها، ومدى الاستفادة منها في الخبرات.[2]
من أساليب التعليم الحديثة هي استخدام الفيديوهات والصور التي يتم عرضها على أجهزة العرض أمام جميع الطلاب، وترك المجال أمامهم للمقارنة والمناقشة واستنتاج المعلومات.[3]
طريقة Keller في التدريس هي الطريقة التي تعتمد على إعطاء الدروس على شكل وحداتٍ معتمدة على ميول ورغبات الطلاب، والمشاكل التي تواجههم دون إهمالٍ للمادة الدراسيّة الأساسيّة.[3]