-

أشعار عن الهجر

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الهجر

للهجر أثر كبير ومؤلم على النفس، خاصة عندما يكون الغائب أقرب الناس لنا، فيسكننا الألم والحزن ويبقى الحنين لهم يلاحقنا دائماً، وقد برع الشعراء في الوقوف على الأطلال وبكاء الأحبة بعد هجرهم إياهم، وفي هذا المقال سنقدم لكم شعر جميل عن الهجر.

شعر عن الهجر للبحتري

هجر الحبيب، فمت من شغف

لما حرمت عزيمة الصبر

لما حرمت عزيمة الصبر

لما حرمت عزيمة الصبر

لما حرمت عزيمة الصبر

لما حرمت عزيمة الصبر

فإذا قضيت فناد يا حزني

هذ قتيل الصد والهجر

هذ قتيل الصد والهجر

هذ قتيل الصد والهجر

هذ قتيل الصد والهجر

هذ قتيل الصد والهجر

والبدر في حل وفي سعة

من سفكه دم عبده الحر

من سفكه دم عبده الحر

من سفكه دم عبده الحر

من سفكه دم عبده الحر

من سفكه دم عبده الحر

شعر عن الهجر

يلي ذكرت الهجر و تحدد المهله

لا ما تروم الهجر لو قلت لي رايم

لا ما تروم الهجر لو قلت لي رايم

لا ما تروم الهجر لو قلت لي رايم

لا ما تروم الهجر لو قلت لي رايم

لا ما تروم الهجر لو قلت لي رايم

الهجر لا تحسب أنه مسألة سهلة

الهجر يجرح خفوق العاشق الهايم

الهجر يجرح خفوق العاشق الهايم

الهجر يجرح خفوق العاشق الهايم

الهجر يجرح خفوق العاشق الهايم

الهجر يجرح خفوق العاشق الهايم

منهل شفايفك منه العين من نهله

لكن راعيها من منهلك صايم

لكن راعيها من منهلك صايم

لكن راعيها من منهلك صايم

لكن راعيها من منهلك صايم

لكن راعيها من منهلك صايم

لا يجهل الحب قلبك وأن طغى جهله

افرد جناح الهجر يا طيرنا الحائم

افرد جناح الهجر يا طيرنا الحائم

افرد جناح الهجر يا طيرنا الحائم

افرد جناح الهجر يا طيرنا الحائم

افرد جناح الهجر يا طيرنا الحائم

هاجر ودرسك معك والوقت درس أهله

وأنا من دروسك ودروس الزمن شايم

وأنا من دروسك ودروس الزمن شايم

وأنا من دروسك ودروس الزمن شايم

وأنا من دروسك ودروس الزمن شايم

وأنا من دروسك ودروس الزمن شايم

الوقت خذيت منه تجربات كهله

وطاحت من أعيوني الدنيا وأنا قايم

وطاحت من أعيوني الدنيا وأنا قايم

وطاحت من أعيوني الدنيا وأنا قايم

وطاحت من أعيوني الدنيا وأنا قايم

وطاحت من أعيوني الدنيا وأنا قايم

الكفر ملعون ابولهبه و ابو جهله

والعشق ملعون بو بايعه والسايم

والعشق ملعون بو بايعه والسايم

والعشق ملعون بو بايعه والسايم

والعشق ملعون بو بايعه والسايم

والعشق ملعون بو بايعه والسايم

طول وقصر على ماتريد في المهله

مصير قلبك يردك عاشق هايم

مصير قلبك يردك عاشق هايم

مصير قلبك يردك عاشق هايم

مصير قلبك يردك عاشق هايم

مصير قلبك يردك عاشق هايم

الواحد يغيب عن أهله وهم أهله

لكن قلبه يرده صوبهم دايم

لكن قلبه يرده صوبهم دايم

لكن قلبه يرده صوبهم دايم

لكن قلبه يرده صوبهم دايم

لكن قلبه يرده صوبهم دايم

شعر عن الهجر للمتنبي

الحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الألْسُنَا

وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا

وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا

وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا

وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا

وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا

ليتَ الحَبيبَ الهاجري هَجْرَ الكَرَى

من غيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى

من غيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى

من غيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى

من غيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى

من غيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى

بِتنَا ولَوْ حَلّيْتَنا لمْ تَدْرِ مَا

ألوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا

ألوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا

ألوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا

ألوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا

ألوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا

وتَوَقّدَتْ أنْفاسُنا حتى لَقَدْ

أشفقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا

أشفقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا

أشفقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا

أشفقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا

أشفقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا

أفدي المُوَدِّعَةَ التي أتْبَعْتُهَا

نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفراتٍ ثنَا

نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفراتٍ ثنَا

نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفراتٍ ثنَا

نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفراتٍ ثنَا

نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفراتٍ ثنَا

أنكَرتُ طارِقَةَ الحَوادِثِ مَرّةً

ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَت دَيْدَنَا

ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَت دَيْدَنَا

ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَت دَيْدَنَا

ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَت دَيْدَنَا

ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَت دَيْدَنَا

وقطَعتُ في الدّنيا الفَلا ورَكائِبي

فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا

فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا

فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا

فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا

فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا

فوَقفتُ منها حيثُ أوْقَفَني النّدَى

وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى

وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى

وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى

وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى

وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى

لأبي الحُسَينِ جَداً يَضيقُ وِعاؤهُ

عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا

عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا

عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا

عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا

عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا

وشَجاعَةٌ أغْناهُ عَنْها ذِكْرُها

ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا

ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا

ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا

ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا

ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا

نِيطَتْ حَمائِلُهُ بعاتِقِ مِحْرَبٍ

ما كَرّ قطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى

ما كَرّ قطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى

ما كَرّ قطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى

ما كَرّ قطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى

ما كَرّ قطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى

فكأنّهُ والطّعْنُ منْ قُدّامِهِ

مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا

مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا

مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا

مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا

مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا

نَفَتِ التّوَهُّمَ عَنْهُ حِدّةُ ذِهْنِهِ

فقضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقنَا

فقضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقنَا

فقضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقنَا

فقضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقنَا

فقضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقنَا

يَتَفَزّعُ الجَبّارُ مِنْ بَغَتاتِهِ

فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا

فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا

فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا

فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا

فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا

أمْضَى إرادَتَهُ فَسَوْفَ لَهُ قد

واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا

واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا

واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا

واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا

واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا

يَجِدُ الحَديدَ على بَضاضةِ جِلْدِهِ

ثَوباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا

ثَوباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا

ثَوباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا

ثَوباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا

ثَوباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا

وأمَرُّ مِنْ فَقْدِ الأحِبّةِ عِندَهُ

فقدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا

فقدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا

فقدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا

فقدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا

فقدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا

لا يَستَكِنّ الرّعبُ بَينَ ضُلُوعِهِ

يَوماً ولا الإحسانُ أن لا يُحسِنَا

يَوماً ولا الإحسانُ أن لا يُحسِنَا

يَوماً ولا الإحسانُ أن لا يُحسِنَا

يَوماً ولا الإحسانُ أن لا يُحسِنَا

يَوماً ولا الإحسانُ أن لا يُحسِنَا

مُسْتَنْبِطٌ من عِلْمِهِ ما في غَدٍ

فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا

فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا

فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا

فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا

فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا

تَتَقاصَرُ الأفهامُ عَنْ إدْراكِهِ

مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى

مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى

مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى

مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى

مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى

مَنْ لَيسَ مِنْ قَتْلاهُ من طُلَقائِهِ

مَن لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا

مَن لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا

مَن لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا

مَن لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا

مَن لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا

لمّا قَفَلْتَ مِنَ السّواحِلِ نَحْوَنَا

قفَلَت إليها وَحشَةٌ من عِندِنا

قفَلَت إليها وَحشَةٌ من عِندِنا

قفَلَت إليها وَحشَةٌ من عِندِنا

قفَلَت إليها وَحشَةٌ من عِندِنا

قفَلَت إليها وَحشَةٌ من عِندِنا

أرِجَ الطّريقُ فَما مَرَرْتَ بمَوْضِعٍ

إلّا أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا

إلّا أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا

إلّا أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا

إلّا أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا

إلّا أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا

لَو تَعقِلُ الشّجَرُ التي قابَلتَها

مَدّت مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا

مَدّت مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا

مَدّت مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا

مَدّت مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا

مَدّت مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا

سَلَكَتْ تَماثيلَ القِبابِ الجِنُّ من

شَوقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا

شَوقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا

شَوقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا

شَوقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا

شَوقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا

طَرِبَتْ مَراكِبُنَا فَخِلْنا أنّها

لَولا حَيَاءٌ عاقها رَقصَت بنا

لَولا حَيَاءٌ عاقها رَقصَت بنا

لَولا حَيَاءٌ عاقها رَقصَت بنا

لَولا حَيَاءٌ عاقها رَقصَت بنا

لَولا حَيَاءٌ عاقها رَقصَت بنا

أقبَلتَ تَبْسِمُ والجِيادُ عَوَابِسٌ

يَخبُبنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقنَا

يَخبُبنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقنَا

يَخبُبنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقنَا

يَخبُبنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقنَا

يَخبُبنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقنَا

عَقدت سَنابِكُها عَلَيها عِثيَراً

لو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ لأمكَنَا

لو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ لأمكَنَا

لو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ لأمكَنَا

لو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ لأمكَنَا

لو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ لأمكَنَا

والأمْرُ أمرُكَ والقُلُوبُ خوافِقٌ

في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى

في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى

في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى

في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى

في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى

فعَجِبْتُ حتى ما عَجبتُ من الظُّبَى

ورأيتُ حتى ما رأيتُ منَ السّنى

ورأيتُ حتى ما رأيتُ منَ السّنى

ورأيتُ حتى ما رأيتُ منَ السّنى

ورأيتُ حتى ما رأيتُ منَ السّنى

ورأيتُ حتى ما رأيتُ منَ السّنى

إنّي أراكَ منَ المَكارِمِ عَسكَراً

في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا

في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا

في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا

في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا

في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا

فَطَنَ الفُؤادُ لِما أتَيْتُ على النّوَى

ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا

ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا

ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا

ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا

ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا

أضحَى فِراقُكَ لي عَلَيْهِ عُقُوبَةً

لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا

لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا

لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا

لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا

لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا

فاغفِر فِدًى لكَ واحبُني مِن بعدها

لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا

لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا

لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا

لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا

لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا

وَانه المُشيرَ عَلَيكَ فيّ بِضِلّةٍ

فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأولادِ الزّنَى

فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأولادِ الزّنَى

فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأولادِ الزّنَى

فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأولادِ الزّنَى

فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأولادِ الزّنَى

وإذا الفتى طَرَحَ الكَلامَ مُعَرِّضاً

في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى

في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى

في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى

في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى

في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى

ومَكايِدُ السّفَهاءِ واقِعَةٌ بهِمْ

وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى

وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى

وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى

وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى

وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى

لُعِنَتْ مُقارَنَةُ اللّئيمِ فإنّهَا

ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا

ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا

ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا

ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا

ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا

غَضَبُ الحَسُودِ إذا لَقيتُكَ راضِياً

رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا

رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا

رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا

رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا

رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا

أمسَى الذي أمْسَى برَبّكَ كافِراً

مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا

مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا

مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا

مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا

مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا

خَلَتِ البِلادُ منَ الغَزالَةِ لَيْلَها

فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحزَنَا

فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحزَنَا

فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحزَنَا

فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحزَنَا

فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحزَنَا

شعر عن الهجر لابن سهل الأندلسي

يا جامعَ الشملِ بعدما افترقا

قدر لعيني بمَنْ أُحِبُّ لِقا

قدر لعيني بمَنْ أُحِبُّ لِقا

قدر لعيني بمَنْ أُحِبُّ لِقا

قدر لعيني بمَنْ أُحِبُّ لِقا

قدر لعيني بمَنْ أُحِبُّ لِقا

ويا مجيرَ المحبّ من فَرَقِ

الفراقِ عجلْ وأذهبِ الفرقا

الفراقِ عجلْ وأذهبِ الفرقا

الفراقِ عجلْ وأذهبِ الفرقا

الفراقِ عجلْ وأذهبِ الفرقا

الفراقِ عجلْ وأذهبِ الفرقا

عافِ من السقمِ مبتلى بهوى

ما نفعتْ فيه عُوذَة ٌ ورُقى

ما نفعتْ فيه عُوذَة ٌ ورُقى

ما نفعتْ فيه عُوذَة ٌ ورُقى

ما نفعتْ فيه عُوذَة ٌ ورُقى

ما نفعتْ فيه عُوذَة ٌ ورُقى

أجرْ بوصلِ الحبيب قلبي من

طوارقِ الهجرِ وافتح الطرقا

طوارقِ الهجرِ وافتح الطرقا

طوارقِ الهجرِ وافتح الطرقا

طوارقِ الهجرِ وافتح الطرقا

طوارقِ الهجرِ وافتح الطرقا

و لا تسلطْ أذى الفراقِ على

ضعفي فما لي على الفراقِ بقا

ضعفي فما لي على الفراقِ بقا

ضعفي فما لي على الفراقِ بقا

ضعفي فما لي على الفراقِ بقا

ضعفي فما لي على الفراقِ بقا

ولا تؤاخذ فلستُ أولَ منْ

بخيسِ عهدِ الحسان قد وثقا

بخيسِ عهدِ الحسان قد وثقا

بخيسِ عهدِ الحسان قد وثقا

بخيسِ عهدِ الحسان قد وثقا

بخيسِ عهدِ الحسان قد وثقا

أنا الذي رَامَ مِنْ أحبَّتِهِ

حظاً بلقياهمُ فما رزقا

حظاً بلقياهمُ فما رزقا

حظاً بلقياهمُ فما رزقا

حظاً بلقياهمُ فما رزقا

حظاً بلقياهمُ فما رزقا

وهَلْ مطيقٌ عَلى النوى جلداً

صبٌّ لغيرِ الغرامِ ما خلقا

صبٌّ لغيرِ الغرامِ ما خلقا

صبٌّ لغيرِ الغرامِ ما خلقا

صبٌّ لغيرِ الغرامِ ما خلقا

صبٌّ لغيرِ الغرامِ ما خلقا

أحبّتي ما الذي أضرَّ بكُمْ

قُرْبيَ بَعدَ النوى لَوِ اتَّفقا

قُرْبيَ بَعدَ النوى لَوِ اتَّفقا

قُرْبيَ بَعدَ النوى لَوِ اتَّفقا

قُرْبيَ بَعدَ النوى لَوِ اتَّفقا

قُرْبيَ بَعدَ النوى لَوِ اتَّفقا

جودوا وعودوا فديتكمْ دنفاً

نضوَ سقام على الفراشِ لقى

نضوَ سقام على الفراشِ لقى

نضوَ سقام على الفراشِ لقى

نضوَ سقام على الفراشِ لقى

نضوَ سقام على الفراشِ لقى

حسبتُ يومَ الوَداع أنَّ مَعي

قلبي ولَمْ أدرِ أنّهُ سُرِقا

قلبي ولَمْ أدرِ أنّهُ سُرِقا

قلبي ولَمْ أدرِ أنّهُ سُرِقا

قلبي ولَمْ أدرِ أنّهُ سُرِقا

قلبي ولَمْ أدرِ أنّهُ سُرِقا

إنّ فؤادي فَراشُ شوقِكُمُ

صادفَ نارَ الغرامِ فاحترقا

صادفَ نارَ الغرامِ فاحترقا

صادفَ نارَ الغرامِ فاحترقا

صادفَ نارَ الغرامِ فاحترقا

صادفَ نارَ الغرامِ فاحترقا

وإنّ وجدي الذي أراقَ دمَ العَينِ

لَدمعٌ أهدى لها الأرقا

لَدمعٌ أهدى لها الأرقا

لَدمعٌ أهدى لها الأرقا

لَدمعٌ أهدى لها الأرقا

لَدمعٌ أهدى لها الأرقا

و اعجبا لا يزالُ ذا ظماءٍ

إنسانُ عينٍ بدَمعِها غَرِقا

إنسانُ عينٍ بدَمعِها غَرِقا

إنسانُ عينٍ بدَمعِها غَرِقا

إنسانُ عينٍ بدَمعِها غَرِقا

إنسانُ عينٍ بدَمعِها غَرِقا

قد أظلمتْ عيشتي ولستُ أرى

إلّا بكمْ مشرقاً لها أفقا

إلّا بكمْ مشرقاً لها أفقا

إلّا بكمْ مشرقاً لها أفقا

إلّا بكمْ مشرقاً لها أفقا

إلّا بكمْ مشرقاً لها أفقا

فأسألُ اللَّهَ أن يُعيدَكُمُ

ويَجْمَعَ الشملَ بَعْدَما افترقا

ويَجْمَعَ الشملَ بَعْدَما افترقا

ويَجْمَعَ الشملَ بَعْدَما افترقا

ويَجْمَعَ الشملَ بَعْدَما افترقا

ويَجْمَعَ الشملَ بَعْدَما افترقا