أشعار عن الصباح
شعر هذا الصباح صباح الشيب قد وضحا
يقول الشاعر ابن زمرك:
هذا الصباح صباح الشيب قد وضحا
سرعان ما كان ليلا فاستنار ضحى
سرعان ما كان ليلا فاستنار ضحى
سرعان ما كان ليلا فاستنار ضحى
سرعان ما كان ليلا فاستنار ضحى
سرعان ما كان ليلا فاستنار ضحى
للدهر لونان من نور ومن غسق
هذا يعاقب هذا كلما برحا
هذا يعاقب هذا كلما برحا
هذا يعاقب هذا كلما برحا
هذا يعاقب هذا كلما برحا
هذا يعاقب هذا كلما برحا
وتلك صبغته أعدى بنيه بها
إذا تراخى مجال العمر وانفسحا
إذا تراخى مجال العمر وانفسحا
إذا تراخى مجال العمر وانفسحا
إذا تراخى مجال العمر وانفسحا
إذا تراخى مجال العمر وانفسحا
ما ينكر المرء من نور جلا غسقا
ما لم يكن لأماني النفس مطرحا
ما لم يكن لأماني النفس مطرحا
ما لم يكن لأماني النفس مطرحا
ما لم يكن لأماني النفس مطرحا
ما لم يكن لأماني النفس مطرحا
إذا رايت بروق الشيب قد بسمت
بمفرق فمحيا العيش قد كلحا
بمفرق فمحيا العيش قد كلحا
بمفرق فمحيا العيش قد كلحا
بمفرق فمحيا العيش قد كلحا
بمفرق فمحيا العيش قد كلحا
يلقى المشيب بإجلال وتكرمة
من قد أعد من الأعمال ما صلحا
من قد أعد من الأعمال ما صلحا
من قد أعد من الأعمال ما صلحا
من قد أعد من الأعمال ما صلحا
من قد أعد من الأعمال ما صلحا
أما ومثلي لم يبرح يعلله
من النسيم عليل كلما نفحا
من النسيم عليل كلما نفحا
من النسيم عليل كلما نفحا
من النسيم عليل كلما نفحا
من النسيم عليل كلما نفحا
والبرق ما لاح في الظلماء مبتسما
من جانب السفح إلا دمعه سفحا
من جانب السفح إلا دمعه سفحا
من جانب السفح إلا دمعه سفحا
من جانب السفح إلا دمعه سفحا
من جانب السفح إلا دمعه سفحا
فما له برقيب الشيب من قبل
من بعد ما لام في شان الهوى ولحا
من بعد ما لام في شان الهوى ولحا
من بعد ما لام في شان الهوى ولحا
من بعد ما لام في شان الهوى ولحا
من بعد ما لام في شان الهوى ولحا
يأبى وفائي أن أصغي للأئمة
وأن أطيع عذولي غش أو نصحا
وأن أطيع عذولي غش أو نصحا
وأن أطيع عذولي غش أو نصحا
وأن أطيع عذولي غش أو نصحا
وأن أطيع عذولي غش أو نصحا
يا أهل نجد سقى الوسمي ربعكم
غيثا ينيل غليل الترب ما اقترحا
غيثا ينيل غليل الترب ما اقترحا
غيثا ينيل غليل الترب ما اقترحا
غيثا ينيل غليل الترب ما اقترحا
غيثا ينيل غليل الترب ما اقترحا
ما للفؤاد إذا هبت يمانية
تهديه أنفاسها الأشجان والبرحا
تهديه أنفاسها الأشجان والبرحا
تهديه أنفاسها الأشجان والبرحا
تهديه أنفاسها الأشجان والبرحا
تهديه أنفاسها الأشجان والبرحا
يا حبذا نسمة من ارضكم نفحت
وحبذا ربرب من جوكم سنحا
وحبذا ربرب من جوكم سنحا
وحبذا ربرب من جوكم سنحا
وحبذا ربرب من جوكم سنحا
وحبذا ربرب من جوكم سنحا
يا جيرة تعرف الأحياء جودهم
ما ضر من ضن بالإحسان لو سمحا
ما ضر من ضن بالإحسان لو سمحا
ما ضر من ضن بالإحسان لو سمحا
ما ضر من ضن بالإحسان لو سمحا
ما ضر من ضن بالإحسان لو سمحا
ما شمت بارقة من جو كاظمة
إلا وبت لزند الشوق مقتدحا
إلا وبت لزند الشوق مقتدحا
إلا وبت لزند الشوق مقتدحا
إلا وبت لزند الشوق مقتدحا
إلا وبت لزند الشوق مقتدحا
في ذمة الله قلبي ما أعلله
بالقرب إلا وعاد القرب منتزحا
بالقرب إلا وعاد القرب منتزحا
بالقرب إلا وعاد القرب منتزحا
بالقرب إلا وعاد القرب منتزحا
بالقرب إلا وعاد القرب منتزحا
كم ليلة والدجى راعت جوانبها
قلب الجبان فما ينفك مطرحا
قلب الجبان فما ينفك مطرحا
قلب الجبان فما ينفك مطرحا
قلب الجبان فما ينفك مطرحا
قلب الجبان فما ينفك مطرحا
سريتها ونجوم الأفق فيه طفت
جواهرا وعباب الليل قد طفحا
جواهرا وعباب الليل قد طفحا
جواهرا وعباب الليل قد طفحا
جواهرا وعباب الليل قد طفحا
جواهرا وعباب الليل قد طفحا
بسابح أهتدي ليلا بغرته
والبدر في لجة الظلماء قد سبحا
والبدر في لجة الظلماء قد سبحا
والبدر في لجة الظلماء قد سبحا
والبدر في لجة الظلماء قد سبحا
والبدر في لجة الظلماء قد سبحا
والسحب تنثر در الدمع من فرق
والجو يخلع من برق الدجى وشحا
والجو يخلع من برق الدجى وشحا
والجو يخلع من برق الدجى وشحا
والجو يخلع من برق الدجى وشحا
والجو يخلع من برق الدجى وشحا
ما طالبت همتي دهري بمعلوة
إلا بلغت من الأيام مقترحا
إلا بلغت من الأيام مقترحا
إلا بلغت من الأيام مقترحا
إلا بلغت من الأيام مقترحا
إلا بلغت من الأيام مقترحا
ولا أدرت كؤوس العزم مغتبقا
إلا أدرت كؤوس العز مصطبحا.
إلا أدرت كؤوس العز مصطبحا.
إلا أدرت كؤوس العز مصطبحا.
إلا أدرت كؤوس العز مصطبحا.
إلا أدرت كؤوس العز مصطبحا.
شعر فتحت شباكي لشمس الصبـاح
يقول صلاح جاهين:
فتحت شباكي لشمس الصباح
ما دخلش منه غير عويل الرياح
ما دخلش منه غير عويل الرياح
ما دخلش منه غير عويل الرياح
ما دخلش منه غير عويل الرياح
ما دخلش منه غير عويل الرياح
و فتحت قلبي عشان ابوح بالألم
ما خرجش منه غير محبة و سماح .
ما خرجش منه غير محبة و سماح .
ما خرجش منه غير محبة و سماح .
ما خرجش منه غير محبة و سماح .
ما خرجش منه غير محبة و سماح .
شعر الصّباح الجديد
يقول أبو القاسم الشابي:
أُسْكُني يا جرَاحْ
وأسكُتي يا شُجُونْ
وأسكُتي يا شُجُونْ
وأسكُتي يا شُجُونْ
وأسكُتي يا شُجُونْ
وأسكُتي يا شُجُونْ
ماتَ عهد النُّواحْ
وَزَمانُ الجُنُونْ
وَزَمانُ الجُنُونْ
وَزَمانُ الجُنُونْ
وَزَمانُ الجُنُونْ
وَزَمانُ الجُنُونْ
وَأَطَلَّ الصَّبَاحْ
مِنْ وراءِ القُرُونْ
مِنْ وراءِ القُرُونْ
مِنْ وراءِ القُرُونْ
مِنْ وراءِ القُرُونْ
مِنْ وراءِ القُرُونْ
في فِجاجِ الرّدى
قد دفنتُ الألَمْ
قد دفنتُ الألَمْ
قد دفنتُ الألَمْ
قد دفنتُ الألَمْ
قد دفنتُ الألَمْ
ونثرتُ الدُّموعْ
لرياحِ العَدَمْ
لرياحِ العَدَمْ
لرياحِ العَدَمْ
لرياحِ العَدَمْ
لرياحِ العَدَمْ
واتّخذتُ الحياة
مِعزفاً للنّغمْ
مِعزفاً للنّغمْ
مِعزفاً للنّغمْ
مِعزفاً للنّغمْ
مِعزفاً للنّغمْ
أتغنَّى عليه
في رحابِ الزّمانْ
في رحابِ الزّمانْ
في رحابِ الزّمانْ
في رحابِ الزّمانْ
في رحابِ الزّمانْ
وأذبتُ الأسَى
في جمال الوجودْ
في جمال الوجودْ
في جمال الوجودْ
في جمال الوجودْ
في جمال الوجودْ
ودحوتُ الفؤادْ
واحة ً للنّشيدْ
واحة ً للنّشيدْ
واحة ً للنّشيدْ
واحة ً للنّشيدْ
واحة ً للنّشيدْ
والضِّيا والظِّلالْ
والشَّذَى والورودْ
والشَّذَى والورودْ
والشَّذَى والورودْ
والشَّذَى والورودْ
والشَّذَى والورودْ
والهوى والشَّبابَّ
والمنى والحَنانْ
والمنى والحَنانْ
والمنى والحَنانْ
والمنى والحَنانْ
والمنى والحَنانْ
اسكُني يا جراحْ
وأسكُتي يا شجونْ
وأسكُتي يا شجونْ
وأسكُتي يا شجونْ
وأسكُتي يا شجونْ
وأسكُتي يا شجونْ
ماتَ عهدُ النّواحْ
وزَمانُ الجنونْ
وزَمانُ الجنونْ
وزَمانُ الجنونْ
وزَمانُ الجنونْ
وزَمانُ الجنونْ
وَأَطَلَ الصَّباحْ
مِنْ وراءِ القُرونْ
مِنْ وراءِ القُرونْ
مِنْ وراءِ القُرونْ
مِنْ وراءِ القُرونْ
مِنْ وراءِ القُرونْ
في فؤادي الرحيبْ
مَعْبِدٌ للجَمَالْ
مَعْبِدٌ للجَمَالْ
مَعْبِدٌ للجَمَالْ
مَعْبِدٌ للجَمَالْ
مَعْبِدٌ للجَمَالْ
شيَّدتْه الحياة
بالرّؤى ، والخيال
بالرّؤى ، والخيال
بالرّؤى ، والخيال
بالرّؤى ، والخيال
بالرّؤى ، والخيال
فَتَلَوتُ الصَّلاة
في خشوع الظّلالْ
في خشوع الظّلالْ
في خشوع الظّلالْ
في خشوع الظّلالْ
في خشوع الظّلالْ
وَحَرقْتُ البخور
وأضأتُ الشُّموع
وأضأتُ الشُّموع
وأضأتُ الشُّموع
وأضأتُ الشُّموع
وأضأتُ الشُّموع
إن سِحْرَ الحياة ْ
خالدٌ لا يزولْ
خالدٌ لا يزولْ
خالدٌ لا يزولْ
خالدٌ لا يزولْ
خالدٌ لا يزولْ
فَعَلامَ الشَّكَاة ْ
مِنْ ظَلامٍ يَحُولْ
مِنْ ظَلامٍ يَحُولْ
مِنْ ظَلامٍ يَحُولْ
مِنْ ظَلامٍ يَحُولْ
مِنْ ظَلامٍ يَحُولْ
ثمَ يأتي الصبَّاح
وتمُرُّ الفصولْ..؟
وتمُرُّ الفصولْ..؟
وتمُرُّ الفصولْ..؟
وتمُرُّ الفصولْ..؟
وتمُرُّ الفصولْ..؟
سوف يأتي رَبِيعْ
إن تقضَّى رَبِيعْ
إن تقضَّى رَبِيعْ
إن تقضَّى رَبِيعْ
إن تقضَّى رَبِيعْ
إن تقضَّى رَبِيعْ
کسكُنِي يا جراحْ
وأسكتي يا شجونْ
وأسكتي يا شجونْ
وأسكتي يا شجونْ
وأسكتي يا شجونْ
وأسكتي يا شجونْ
ماتَ عهدُ النّواح
وَزَمانُ الجنونْ
وَزَمانُ الجنونْ
وَزَمانُ الجنونْ
وَزَمانُ الجنونْ
وَزَمانُ الجنونْ
وأطلَّ الصَّباحْ
مِن وراءِ القُروُنْ
مِن وراءِ القُروُنْ
مِن وراءِ القُروُنْ
مِن وراءِ القُروُنْ
مِن وراءِ القُروُنْ
من وراءِ الظَّلامْ
وهديرِ المياهْ
وهديرِ المياهْ
وهديرِ المياهْ
وهديرِ المياهْ
وهديرِ المياهْ
قد دعاني الصَّباحْ
وَرَبيعُ الحَيَاهْ
وَرَبيعُ الحَيَاهْ
وَرَبيعُ الحَيَاهْ
وَرَبيعُ الحَيَاهْ
وَرَبيعُ الحَيَاهْ
يا لهُ مِنْ دُعاءُ
هزّ قلبي صَداهْ
هزّ قلبي صَداهْ
هزّ قلبي صَداهْ
هزّ قلبي صَداهْ
هزّ قلبي صَداهْ
لَمْ يَعُد لي بَقاء
فوق هذي البقاعْ
فوق هذي البقاعْ
فوق هذي البقاعْ
فوق هذي البقاعْ
فوق هذي البقاعْ
الودَاعَ! الودَاعَ!
يا جبالَ الهمومْ
يا جبالَ الهمومْ
يا جبالَ الهمومْ
يا جبالَ الهمومْ
يا جبالَ الهمومْ
يا هضَبابَ الأسى !
يا فِجَاجَ الجحيمْ
يا فِجَاجَ الجحيمْ
يا فِجَاجَ الجحيمْ
يا فِجَاجَ الجحيمْ
يا فِجَاجَ الجحيمْ
قد جرى زوْرَقِي
في الخضمِّ العظيمْ
في الخضمِّ العظيمْ
في الخضمِّ العظيمْ
في الخضمِّ العظيمْ
في الخضمِّ العظيمْ
ونشرتُ الشراعْ
فالوَداعَ! الوَداعْ.
فالوَداعَ! الوَداعْ.
فالوَداعَ! الوَداعْ.
فالوَداعَ! الوَداعْ.
فالوَداعَ! الوَداعْ.
شعر نهضَ الصباحُ على فمكْ
يقول أيمن اللبدي:
نهضَ الصباحُ على فمكْ
واشتقَّ جملتهُ الوحيدةَ
واشتقَّ جملتهُ الوحيدةَ
واشتقَّ جملتهُ الوحيدةَ
واشتقَّ جملتهُ الوحيدةَ
واشتقَّ جملتهُ الوحيدةَ
وانتشى
لا ليلَ يفترسُ الجوارْ
لا ليلَ يفترسُ الجوارْ
لا ليلَ يفترسُ الجوارْ
لا ليلَ يفترسُ الجوارْ
لا ليلَ يفترسُ الجوارْ
لا شوكَ ينتزعُ الجدارْ
لا وحشَ يخترعُ الحصارْ
لا وحشَ يخترعُ الحصارْ
لا وحشَ يخترعُ الحصارْ
لا وحشَ يخترعُ الحصارْ
لا وحشَ يخترعُ الحصارْ
لا شكَّ يفترشُ السوارْ
فسبا الخيولْ
فسبا الخيولْ
فسبا الخيولْ
فسبا الخيولْ
فسبا الخيولْ
ونما بهياً في يدكْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
فدعيهِ منتحراً هناكََ إذا ترجَّلَ في الختام ْ
فدعيهِ منتحراً هناكََ إذا ترجَّلَ في الختام ْ
فدعيهِ منتحراً هناكََ إذا ترجَّلَ في الختام ْ
فدعيهِ منتحراً هناكََ إذا ترجَّلَ في الختام ْ
فدعيهِ منتحراً هناكََ إذا ترجَّلَ في الختام ْ
ودعي التماهيَ في الإطارْ
وخذي من العمرِ الفنارْ
وخذي من العمرِ الفنارْ
وخذي من العمرِ الفنارْ
وخذي من العمرِ الفنارْ
وخذي من العمرِ الفنارْ
مسكونتان بوهجه ِ منذُ القيام ْ
شفة ُ الذبيح ِ على السؤال ِ
شفة ُ الذبيح ِ على السؤال ِ
شفة ُ الذبيح ِ على السؤال ِ
شفة ُ الذبيح ِ على السؤال ِ
شفة ُ الذبيح ِ على السؤال ِ
وحارة ُ العشق ِ معك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
هل يُتعبُ الشوقُ اللقاءَ إذا ترنَّحَ في الفلكْ ؟
وإذا استقرَّ من الغيابِ على الحجاب ْ ؟
وإذا استقرَّ من الغيابِ على الحجاب ْ ؟
وإذا استقرَّ من الغيابِ على الحجاب ْ ؟
وإذا استقرَّ من الغيابِ على الحجاب ْ ؟
وإذا استقرَّ من الغيابِ على الحجاب ْ ؟
وإذا تمادى في التوحُّد ِ
مثلَ جرح ٍ مشتبكْ ؟!
مثلَ جرح ٍ مشتبكْ ؟!
مثلَ جرح ٍ مشتبكْ ؟!
مثلَ جرح ٍ مشتبكْ ؟!
مثلَ جرح ٍ مشتبكْ ؟!
من رحلة ٍ بينَ النوارس ِكانَ رمشاً في المكاحل ِ
واحتمالاً في المراحلِ
واحتمالاً في المراحلِ
واحتمالاً في المراحلِ
واحتمالاً في المراحلِ
واحتمالاً في المراحلِ
إنما كانَ الحكاية ْ
وافتتاحاً في دمكْ
وافتتاحاً في دمكْ
وافتتاحاً في دمكْ
وافتتاحاً في دمكْ
وافتتاحاً في دمكْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمكْ
نهضَ الصباحُ على فمكْ
نهضَ الصباحُ على فمكْ
نهضَ الصباحُ على فمكْ
نهضَ الصباحُ على فمكْ
لا تصمتي حذرَ االسفوح ِ
ولا تشقّي في المرايا ما استراحت من ظنون ْ
ولا تشقّي في المرايا ما استراحت من ظنون ْ
ولا تشقّي في المرايا ما استراحت من ظنون ْ
ولا تشقّي في المرايا ما استراحت من ظنون ْ
ولا تشقّي في المرايا ما استراحت من ظنون ْ
ليسَ الولوجُ سوى لجرح ٍ محترق ْ
فإذا كفرتِ بما تنفَّس َ في الحجاب ِ
فإذا كفرتِ بما تنفَّس َ في الحجاب ِ
فإذا كفرتِ بما تنفَّس َ في الحجاب ِ
فإذا كفرتِ بما تنفَّس َ في الحجاب ِ
فإذا كفرتِ بما تنفَّس َ في الحجاب ِ
تذكّري أنَّ الجوابَ إذا تمادى
كانَ جزءاً من سؤالٍ مرتبك ْ
كانَ جزءاً من سؤالٍ مرتبك ْ
كانَ جزءاً من سؤالٍ مرتبك ْ
كانَ جزءاً من سؤالٍ مرتبك ْ
كانَ جزءاً من سؤالٍ مرتبك ْ
نهضَ الصباحُ على فمكْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
يا ساحة َ البحر ِالوحيدة ِ
منذ ُ أن كانت له الشطآنُ غاية ْ
منذ ُ أن كانت له الشطآنُ غاية ْ
منذ ُ أن كانت له الشطآنُ غاية ْ
منذ ُ أن كانت له الشطآنُ غاية ْ
منذ ُ أن كانت له الشطآنُ غاية ْ
منكِ الوصولُ إليك ِ آية ْ
أيُّ شيءٍ نازعك ْ ؟!
أيُّ شيءٍ نازعك ْ ؟!
أيُّ شيءٍ نازعك ْ ؟!
أيُّ شيءٍ نازعك ْ ؟!
أيُّ شيءٍ نازعك ْ ؟!
ليسَ في النورِ الغواية ْ
فاستريحي ما انتهك ْ
فاستريحي ما انتهك ْ
فاستريحي ما انتهك ْ
فاستريحي ما انتهك ْ
فاستريحي ما انتهك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
أبقيه ِ حيثُ أرادَ مشتعلَ الجنون ِ
ومستفزَّاً للضحك ْ
ومستفزَّاً للضحك ْ
ومستفزَّاً للضحك ْ
ومستفزَّاً للضحك ْ
ومستفزَّاً للضحك ْ
أشقى من الحبِّ الكسولِ
حجارة ٌ في الذاكرة ْ
حجارة ٌ في الذاكرة ْ
حجارة ٌ في الذاكرة ْ
حجارة ٌ في الذاكرة ْ
حجارة ٌ في الذاكرة ْ
فاتركيها حاضرة ْ
هي ومضة ُالحبِّ الفريدِ
هي ومضة ُالحبِّ الفريدِ
هي ومضة ُالحبِّ الفريدِ
هي ومضة ُالحبِّ الفريدِ
هي ومضة ُالحبِّ الفريدِ
وجوقة ُالسحرِ العنيد ِ
وباحة ُ الخطوِ الوئيد ِ
وباحة ُ الخطوِ الوئيد ِ
وباحة ُ الخطوِ الوئيد ِ
وباحة ُ الخطوِ الوئيد ِ
وباحة ُ الخطوِ الوئيد ِ
بما تيسَّرَ من وفاءٍ منهمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ
وما تلوَّن خافقاهُ سوى بطيبٍ من يدك ْ
وما تلوَّن خافقاهُ سوى بطيبٍ من يدك ْ
وما تلوَّن خافقاهُ سوى بطيبٍ من يدك ْ
وما تلوَّن خافقاهُ سوى بطيبٍ من يدك ْ
وما تلوَّن خافقاهُ سوى بطيبٍ من يدك ْ
يا واحة َ الروح ِالنبيلة ِ
كم أحبُّك ِ من جديد ٍ كلَّما
كم أحبُّك ِ من جديد ٍ كلَّما
كم أحبُّك ِ من جديد ٍ كلَّما
كم أحبُّك ِ من جديد ٍ كلَّما
كم أحبُّك ِ من جديد ٍ كلَّما
شاخَ الكلامُ
تجدَّدَ الوهجُ العجيبُ
تجدَّدَ الوهجُ العجيبُ
تجدَّدَ الوهجُ العجيبُ
تجدَّدَ الوهجُ العجيبُ
تجدَّدَ الوهجُ العجيبُ
وسارَ يحبو من جديدٍ في سماكِ
إذا استفزَّ مضرَّجاً عندَ الوثوبِ
إذا استفزَّ مضرَّجاً عندَ الوثوبِ
إذا استفزَّ مضرَّجاً عندَ الوثوبِ
إذا استفزَّ مضرَّجاً عندَ الوثوبِ
إذا استفزَّ مضرَّجاً عندَ الوثوبِ
محمَّلاً نسكَ الوجوبِ
ومزهراً لا يشتهي ناراً سوى في معبدك ْ
ومزهراً لا يشتهي ناراً سوى في معبدك ْ
ومزهراً لا يشتهي ناراً سوى في معبدك ْ
ومزهراً لا يشتهي ناراً سوى في معبدك ْ
ومزهراً لا يشتهي ناراً سوى في معبدك ْ
الآنَ أعلنُ ما تيقَّنَ ْ
ما تمترسَ
ما تمترسَ
ما تمترسَ
ما تمترسَ
ما تمترسَ
ما استقرَّ على الوريد ْ
إني أحبُّك ِ من جديد ْ
إني أحبُّك ِ من جديد ْ
إني أحبُّك ِ من جديد ْ
إني أحبُّك ِ من جديد ْ
إني أحبُّك ِ من جديد ْ
نهضَ الصباحُ على فمك ْ.