قصائد غزل قديمة
قصيدة بَرْدُ نَسيم الحجاز في السَّحَرِ
يقول عنترة بن شداد:
بَرْدُ نَسيم الحجاز في السَّحَرِ
إذا أتاني بريحهِ العطِرِ
إذا أتاني بريحهِ العطِرِ
إذا أتاني بريحهِ العطِرِ
إذا أتاني بريحهِ العطِرِ
إذا أتاني بريحهِ العطِرِ
ألذُ عندي مما حوتهُ يدي
من اللآلي والمال والبدَر
من اللآلي والمال والبدَر
من اللآلي والمال والبدَر
من اللآلي والمال والبدَر
من اللآلي والمال والبدَر
ومِلْكُ كِسْرَى لا أَشتَهيه إذا
ما غابَ وجهُ الحبيبِ عن النظر
ما غابَ وجهُ الحبيبِ عن النظر
ما غابَ وجهُ الحبيبِ عن النظر
ما غابَ وجهُ الحبيبِ عن النظر
ما غابَ وجهُ الحبيبِ عن النظر
سقى الخيامَ التي نُصبنَ على
شربَّة ِ الأُنسِ وابلُ المطر
شربَّة ِ الأُنسِ وابلُ المطر
شربَّة ِ الأُنسِ وابلُ المطر
شربَّة ِ الأُنسِ وابلُ المطر
شربَّة ِ الأُنسِ وابلُ المطر
منازلٌ تطلعُ البدورُ بها
مبرقعاتٍ بظلمة ِ الشَّعرِ
مبرقعاتٍ بظلمة ِ الشَّعرِ
مبرقعاتٍ بظلمة ِ الشَّعرِ
مبرقعاتٍ بظلمة ِ الشَّعرِ
مبرقعاتٍ بظلمة ِ الشَّعرِ
بيضٌ وسمرٌ تحمي مضاربها
أساد غابٍ بالبيضِ والسُّمر
أساد غابٍ بالبيضِ والسُّمر
أساد غابٍ بالبيضِ والسُّمر
أساد غابٍ بالبيضِ والسُّمر
أساد غابٍ بالبيضِ والسُّمر
صادتْ فُؤادي مِنهُنَّ جارية ٌ
مكْحولة ُ المقْلتين بالحور
مكْحولة ُ المقْلتين بالحور
مكْحولة ُ المقْلتين بالحور
مكْحولة ُ المقْلتين بالحور
مكْحولة ُ المقْلتين بالحور
تريك من ثغرها إذا ابتسمت
كاسَ مدامٍ قد حفّ بالدرّر
كاسَ مدامٍ قد حفّ بالدرّر
كاسَ مدامٍ قد حفّ بالدرّر
كاسَ مدامٍ قد حفّ بالدرّر
كاسَ مدامٍ قد حفّ بالدرّر
أعارت الظبي سحر مقلتها
وباتَ ليثُ الشَّرَى على حذَر
وباتَ ليثُ الشَّرَى على حذَر
وباتَ ليثُ الشَّرَى على حذَر
وباتَ ليثُ الشَّرَى على حذَر
وباتَ ليثُ الشَّرَى على حذَر
خودٌ رداحٌ هيفاءُ فاتنة ٌ
تُخجلُ بالحُسنِ بهجة َ القمر
تُخجلُ بالحُسنِ بهجة َ القمر
تُخجلُ بالحُسنِ بهجة َ القمر
تُخجلُ بالحُسنِ بهجة َ القمر
تُخجلُ بالحُسنِ بهجة َ القمر
يا عبلَ نارُ الغرام في كَبدي
ترمي فؤادي بأسهم الشرر
ترمي فؤادي بأسهم الشرر
ترمي فؤادي بأسهم الشرر
ترمي فؤادي بأسهم الشرر
ترمي فؤادي بأسهم الشرر
يا عبلَ لولا الخيالُ يطرقُني
قضيت ليلي بالنوح والسَّهر
قضيت ليلي بالنوح والسَّهر
قضيت ليلي بالنوح والسَّهر
قضيت ليلي بالنوح والسَّهر
قضيت ليلي بالنوح والسَّهر
يا عبلَ كَمْ فِتْنة ٍ بَليتُ بها
وخُضتُها بالمُهنَّدِ الذَّكر
وخُضتُها بالمُهنَّدِ الذَّكر
وخُضتُها بالمُهنَّدِ الذَّكر
وخُضتُها بالمُهنَّدِ الذَّكر
وخُضتُها بالمُهنَّدِ الذَّكر
والخيلُ سُودُ الوجوه كالحة ٌ
تخوض بحر الهلاكِ والخطر
تخوض بحر الهلاكِ والخطر
تخوض بحر الهلاكِ والخطر
تخوض بحر الهلاكِ والخطر
تخوض بحر الهلاكِ والخطر
أُدَافعُ الحادثاتِ فيكِ ولاَ
أطيق دفعَ القضاء والقدر.
أطيق دفعَ القضاء والقدر.
أطيق دفعَ القضاء والقدر.
أطيق دفعَ القضاء والقدر.
أطيق دفعَ القضاء والقدر.
قصيدة أتعْرِفُ رسمَ الدارِ قَفْراً مَنازِلُهْ
يقول طرفة بن العبد:
أتعْرِفُ رسمَ الدارِ قَفْراً مَنازِلُهْ،
كجفْنِ اليمانِ زخرفَ الوشيَ ماثلُهْ
كجفْنِ اليمانِ زخرفَ الوشيَ ماثلُهْ
كجفْنِ اليمانِ زخرفَ الوشيَ ماثلُهْ
كجفْنِ اليمانِ زخرفَ الوشيَ ماثلُهْ
كجفْنِ اليمانِ زخرفَ الوشيَ ماثلُهْ
بتثليثَ أو نجرانَ أو حيثُ تلتقي
منَ النّجْدِ في قِيعانِ جأشٍ مسائلُه
منَ النّجْدِ في قِيعانِ جأشٍ مسائلُه
منَ النّجْدِ في قِيعانِ جأشٍ مسائلُه
منَ النّجْدِ في قِيعانِ جأشٍ مسائلُه
منَ النّجْدِ في قِيعانِ جأشٍ مسائلُه
دِيارٌ لِسلْمى إذ تصِيدُكَ بالمُنى ،
واذ حبلُ سلمى منكَ دانٍ تواصُلُه
واذ حبلُ سلمى منكَ دانٍ تواصُلُه
واذ حبلُ سلمى منكَ دانٍ تواصُلُه
واذ حبلُ سلمى منكَ دانٍ تواصُلُه
واذ حبلُ سلمى منكَ دانٍ تواصُلُه
وإذ هيَ مثلُ الرّئمِ، صِيدَ غزالُها،
لها نظرٌ ساجٍ اليكَ تواغِلُه
لها نظرٌ ساجٍ اليكَ تواغِلُه
لها نظرٌ ساجٍ اليكَ تواغِلُه
لها نظرٌ ساجٍ اليكَ تواغِلُه
لها نظرٌ ساجٍ اليكَ تواغِلُه
غَنِينا، وما نخشى التّفرّقَ حِقبَة ً،
كِلانا غَريرٌ، ناعِمُ العيش باجِلُه
كِلانا غَريرٌ، ناعِمُ العيش باجِلُه
كِلانا غَريرٌ، ناعِمُ العيش باجِلُه
كِلانا غَريرٌ، ناعِمُ العيش باجِلُه
كِلانا غَريرٌ، ناعِمُ العيش باجِلُه
لياليَ أقتادُ الصِّبا ويقودُني
يجولُ بنا ريعانُهُ ويُحاولُه
يجولُ بنا ريعانُهُ ويُحاولُه
يجولُ بنا ريعانُهُ ويُحاولُه
يجولُ بنا ريعانُهُ ويُحاولُه
يجولُ بنا ريعانُهُ ويُحاولُه
سما لكَ من سلْمى خيالٌ ودونَها
سَوَادُ كَثِيبٍ، عَرْضُهُ فأمايِلُهْ
سَوَادُ كَثِيبٍ، عَرْضُهُ فأمايِلُهْ
سَوَادُ كَثِيبٍ، عَرْضُهُ فأمايِلُهْ
سَوَادُ كَثِيبٍ، عَرْضُهُ فأمايِلُهْ
سَوَادُ كَثِيبٍ، عَرْضُهُ فأمايِلُهْ
فذَو النيرِ فالأعلامُ من جانب الحمى
وقُفٌّ كظَهْرِ التُّرْسِ تجري أساجله
وقُفٌّ كظَهْرِ التُّرْسِ تجري أساجله
وقُفٌّ كظَهْرِ التُّرْسِ تجري أساجله
وقُفٌّ كظَهْرِ التُّرْسِ تجري أساجله
وقُفٌّ كظَهْرِ التُّرْسِ تجري أساجله
وأنَّى اهتدَتْ سلمى وسائلَ بينَنَا
بَشاشَة ُ حُبٍّ، باشرَ القلبَ داخِلُهْ
بَشاشَة ُ حُبٍّ، باشرَ القلبَ داخِلُهْ
بَشاشَة ُ حُبٍّ، باشرَ القلبَ داخِلُهْ
بَشاشَة ُ حُبٍّ، باشرَ القلبَ داخِلُهْ
بَشاشَة ُ حُبٍّ، باشرَ القلبَ داخِلُهْ
وكم دونَ سلمى من عدوٍّ وبلدة ٍ
يَحارُ بها الهادي، الخفيفُ ذلاذلُه
يَحارُ بها الهادي، الخفيفُ ذلاذلُه
يَحارُ بها الهادي، الخفيفُ ذلاذلُه
يَحارُ بها الهادي، الخفيفُ ذلاذلُه
يَحارُ بها الهادي، الخفيفُ ذلاذلُه
يَظَلُّ بها عَيرُ الفَلاة ِ، كأنّهُ
رقيبٌ يخافي شخصَهُ ويضائلُهْ
رقيبٌ يخافي شخصَهُ ويضائلُهْ
رقيبٌ يخافي شخصَهُ ويضائلُهْ
رقيبٌ يخافي شخصَهُ ويضائلُهْ
رقيبٌ يخافي شخصَهُ ويضائلُهْ
وما خلتُ سلمى قبلَها ذاتَ رجلة ٍ
إذا قسوريُّ الليلِ جيبتْ سرابلهْ
إذا قسوريُّ الليلِ جيبتْ سرابلهْ
إذا قسوريُّ الليلِ جيبتْ سرابلهْ
إذا قسوريُّ الليلِ جيبتْ سرابلهْ
إذا قسوريُّ الليلِ جيبتْ سرابلهْ
وقد ذهبَتْ سلمى بعقلِكَ كلَّهِ
فهَلْ غيرُ صَيدٍ أحْرَزَتْهُ حَبائِله
فهَلْ غيرُ صَيدٍ أحْرَزَتْهُ حَبائِله
فهَلْ غيرُ صَيدٍ أحْرَزَتْهُ حَبائِله
فهَلْ غيرُ صَيدٍ أحْرَزَتْهُ حَبائِله
فهَلْ غيرُ صَيدٍ أحْرَزَتْهُ حَبائِله
كما أحْرَزَتْ أسْماءُ قلبَ مُرَقِّشٍ
بحُبٍّ كلمْعِ البَرْقِ لاحتْ مَخايله
بحُبٍّ كلمْعِ البَرْقِ لاحتْ مَخايله
بحُبٍّ كلمْعِ البَرْقِ لاحتْ مَخايله
بحُبٍّ كلمْعِ البَرْقِ لاحتْ مَخايله
بحُبٍّ كلمْعِ البَرْقِ لاحتْ مَخايله
وأنْكَحَ أسْماءَ المُرَاديَّ، يَبْتَغي
بذلكَ عوفٌ أن تصابَ مقاِتله
بذلكَ عوفٌ أن تصابَ مقاِتله
بذلكَ عوفٌ أن تصابَ مقاِتله
بذلكَ عوفٌ أن تصابَ مقاِتله
بذلكَ عوفٌ أن تصابَ مقاِتله
فلمَّا رأَى أنْ لا قرارَ يقرُّهُ
وأنّ هوَى أسماء لابُدّ قاِتله
وأنّ هوَى أسماء لابُدّ قاِتله
وأنّ هوَى أسماء لابُدّ قاِتله
وأنّ هوَى أسماء لابُدّ قاِتله
وأنّ هوَى أسماء لابُدّ قاِتله
ترحلَ من أرضِ العراقِ مرقشٌ
على طربٍ تهوي سراعاً رواحِله
على طربٍ تهوي سراعاً رواحِله
على طربٍ تهوي سراعاً رواحِله
على طربٍ تهوي سراعاً رواحِله
على طربٍ تهوي سراعاً رواحِله
إلى السروِ أرضٌ ساقه نحوها الهوى
ولم يدرِ أنَّ الموتَ بالسّروِ غائلهْ
ولم يدرِ أنَّ الموتَ بالسّروِ غائلهْ
ولم يدرِ أنَّ الموتَ بالسّروِ غائلهْ
ولم يدرِ أنَّ الموتَ بالسّروِ غائلهْ
ولم يدرِ أنَّ الموتَ بالسّروِ غائلهْ
فغودِرَ بالفَرْدَين: أرضٍ نَطِيّة ٍ،
مَسيرَة ِ شهْرٍ، دائبٍ لا يُوَاكِله
مَسيرَة ِ شهْرٍ، دائبٍ لا يُوَاكِله
مَسيرَة ِ شهْرٍ، دائبٍ لا يُوَاكِله
مَسيرَة ِ شهْرٍ، دائبٍ لا يُوَاكِله
مَسيرَة ِ شهْرٍ، دائبٍ لا يُوَاكِله
فيا لكَ من ذي حاجة ٍ حيلَ دونَها
وما كلُّ ما يَهوَى امرُؤ هو نائِله
وما كلُّ ما يَهوَى امرُؤ هو نائِله
وما كلُّ ما يَهوَى امرُؤ هو نائِله
وما كلُّ ما يَهوَى امرُؤ هو نائِله
وما كلُّ ما يَهوَى امرُؤ هو نائِله
فوجدي بسلمى مثلُ وَجْدِ مُرَقِّشٍ،
بأسْماءَ، إذ لا تَستفيقُ عَواذِله
بأسْماءَ، إذ لا تَستفيقُ عَواذِله
بأسْماءَ، إذ لا تَستفيقُ عَواذِله
بأسْماءَ، إذ لا تَستفيقُ عَواذِله
بأسْماءَ، إذ لا تَستفيقُ عَواذِله
قضى نَحْبَهُ، وَجداً عليها مُرَقِّشٌ،
وعُلّقْتُ مِنْ سَلمى خَبالاً أُماطله
وعُلّقْتُ مِنْ سَلمى خَبالاً أُماطله
وعُلّقْتُ مِنْ سَلمى خَبالاً أُماطله
وعُلّقْتُ مِنْ سَلمى خَبالاً أُماطله
وعُلّقْتُ مِنْ سَلمى خَبالاً أُماطله
لعمري لموتٌ لا عقوبة َ بعدَهُ
لذي البثِّ أشفى من هوى ً لا يزايِله.
لذي البثِّ أشفى من هوى ً لا يزايِله.
لذي البثِّ أشفى من هوى ً لا يزايِله.
لذي البثِّ أشفى من هوى ً لا يزايِله.
لذي البثِّ أشفى من هوى ً لا يزايِله.
قصيدة ألا عِمْ صَبَاحاً أيّهَا الطّلَلُ البَالي
يقول امرؤ القيس:
ألا عِمْ صَبَاحاً أيّهَا الطّلَلُ البَالي
وَهل يَعِمنْ مَن كان في العُصُرِ الخالي
وَهل يَعِمنْ مَن كان في العُصُرِ الخالي
وَهل يَعِمنْ مَن كان في العُصُرِ الخالي
وَهل يَعِمنْ مَن كان في العُصُرِ الخالي
وَهل يَعِمنْ مَن كان في العُصُرِ الخالي
وَهَل يَعِمَنْ إلا سَعِيدٌ مُخَلَّدٌ
قليل الهموم ما يَبيتُ بأوجالِ
قليل الهموم ما يَبيتُ بأوجالِ
قليل الهموم ما يَبيتُ بأوجالِ
قليل الهموم ما يَبيتُ بأوجالِ
قليل الهموم ما يَبيتُ بأوجالِ
وَهَل يَعِمَنْ مَن كان أحدثُ عَهدِه
ثَلاثِينَ شهراً في ثَلاثَة ِ أحوَالِ
ثَلاثِينَ شهراً في ثَلاثَة ِ أحوَالِ
ثَلاثِينَ شهراً في ثَلاثَة ِ أحوَالِ
ثَلاثِينَ شهراً في ثَلاثَة ِ أحوَالِ
ثَلاثِينَ شهراً في ثَلاثَة ِ أحوَالِ
دِيارٌ لسَلمَى عَافِيَاتٌ بذِي خَالِ
ألَحّ عَلَيها كُلُّ أسْحَمَ هَطّالِ
ألَحّ عَلَيها كُلُّ أسْحَمَ هَطّالِ
ألَحّ عَلَيها كُلُّ أسْحَمَ هَطّالِ
ألَحّ عَلَيها كُلُّ أسْحَمَ هَطّالِ
ألَحّ عَلَيها كُلُّ أسْحَمَ هَطّالِ
وتحسبُ سلمى لا تزالُ ترى طَلا
من الوَحشِ أوْ بَيضاً بمَيثاءِ مِحْلالِ
من الوَحشِ أوْ بَيضاً بمَيثاءِ مِحْلالِ
من الوَحشِ أوْ بَيضاً بمَيثاءِ مِحْلالِ
من الوَحشِ أوْ بَيضاً بمَيثاءِ مِحْلالِ
من الوَحشِ أوْ بَيضاً بمَيثاءِ مِحْلالِ
وتحسِبُ سلمى لا نزالُ كعهدنا
بوَادي الخُزَامى أوْ على رَسّ أوْعالِ
بوَادي الخُزَامى أوْ على رَسّ أوْعالِ
بوَادي الخُزَامى أوْ على رَسّ أوْعالِ
بوَادي الخُزَامى أوْ على رَسّ أوْعالِ
بوَادي الخُزَامى أوْ على رَسّ أوْعالِ
لَيَاليَ سَلَمى إذْ تُرِيكَ مُنْصَّباً
وجيداً كجيد الرئم ليس بمعطال
وجيداً كجيد الرئم ليس بمعطال
وجيداً كجيد الرئم ليس بمعطال
وجيداً كجيد الرئم ليس بمعطال
وجيداً كجيد الرئم ليس بمعطال
ألا زعمت بسبابة ُ اليوم أنني
كبرت وأن لا يحسنُ اللهو أمثالي
كبرت وأن لا يحسنُ اللهو أمثالي
كبرت وأن لا يحسنُ اللهو أمثالي
كبرت وأن لا يحسنُ اللهو أمثالي
كبرت وأن لا يحسنُ اللهو أمثالي
كَذَبتِ لَقَد أَصبى عَلى المَرءِ عِرسُهُ
وَأَمنَعُ عِرسي أَن يُزَنَّ بِها الخالي
وَأَمنَعُ عِرسي أَن يُزَنَّ بِها الخالي
وَأَمنَعُ عِرسي أَن يُزَنَّ بِها الخالي
وَأَمنَعُ عِرسي أَن يُزَنَّ بِها الخالي
وَأَمنَعُ عِرسي أَن يُزَنَّ بِها الخالي
وَيَا رُبّ يَوْمٍ قَد لهَوْتُ وَلَيْلَة ٍ
بِآنِسَة ٍ كَأنّهَا خَطُّ تِمْثَالِ
بِآنِسَة ٍ كَأنّهَا خَطُّ تِمْثَالِ
بِآنِسَة ٍ كَأنّهَا خَطُّ تِمْثَالِ
بِآنِسَة ٍ كَأنّهَا خَطُّ تِمْثَالِ
بِآنِسَة ٍ كَأنّهَا خَطُّ تِمْثَالِ
يُضيءُ الفِراشُ وَجهَها لِضَجيعِها
كَمِصباحِ زَيتٍ في قَناديلِ ذَبّالِ
كَمِصباحِ زَيتٍ في قَناديلِ ذَبّالِ
كَمِصباحِ زَيتٍ في قَناديلِ ذَبّالِ
كَمِصباحِ زَيتٍ في قَناديلِ ذَبّالِ
كَمِصباحِ زَيتٍ في قَناديلِ ذَبّالِ
كأنَّ على لباتها جمرَ مُصطل
أصاب غضى جزلاً وكفِّ بأجذال
أصاب غضى جزلاً وكفِّ بأجذال
أصاب غضى جزلاً وكفِّ بأجذال
أصاب غضى جزلاً وكفِّ بأجذال
أصاب غضى جزلاً وكفِّ بأجذال
وَهَبّتْ لهُ رِيحٌ بمُخْتَلَفِ الصُّوَا
صباً وشمال في منازلِ قفّال
صباً وشمال في منازلِ قفّال
صباً وشمال في منازلِ قفّال
صباً وشمال في منازلِ قفّال
صباً وشمال في منازلِ قفّال
ومِثْلِكِ بَيضاءِ العوارِضِ طَفْلة ٍ
لعوبٍ تُنَسِّيني، إذا قُمتُ، سِربالي
لعوبٍ تُنَسِّيني، إذا قُمتُ، سِربالي
لعوبٍ تُنَسِّيني، إذا قُمتُ، سِربالي
لعوبٍ تُنَسِّيني، إذا قُمتُ، سِربالي
لعوبٍ تُنَسِّيني، إذا قُمتُ، سِربالي
إذا ما الضجيعُ ابتزها من ثيابها
تَمِيلُ عَلَيهِ هُونَة ً غَيرَ مِجْبالِ
تَمِيلُ عَلَيهِ هُونَة ً غَيرَ مِجْبالِ
تَمِيلُ عَلَيهِ هُونَة ً غَيرَ مِجْبالِ
تَمِيلُ عَلَيهِ هُونَة ً غَيرَ مِجْبالِ
تَمِيلُ عَلَيهِ هُونَة ً غَيرَ مِجْبالِ
كحِقْفِ النَّقَا يَمشِي الوَليدَانِ فوْقَه
بما احتسبا من لين مس وتسهال
بما احتسبا من لين مس وتسهال
بما احتسبا من لين مس وتسهال
بما احتسبا من لين مس وتسهال
بما احتسبا من لين مس وتسهال
لَطِيفَة ُ طَيّ الكَشْح غيرُ مُفَاضَة ٍ
إذَا انْفَتَلَتْ مُرْتجّة ً غَيرَ مِثقالِ
إذَا انْفَتَلَتْ مُرْتجّة ً غَيرَ مِثقالِ
إذَا انْفَتَلَتْ مُرْتجّة ً غَيرَ مِثقالِ
إذَا انْفَتَلَتْ مُرْتجّة ً غَيرَ مِثقالِ
إذَا انْفَتَلَتْ مُرْتجّة ً غَيرَ مِثقالِ
تنورتها من أذرعاتٍ وأهلها
بيَثْرِبَ أدْنى دَارِهَا نَظَرٌ عَالِ
بيَثْرِبَ أدْنى دَارِهَا نَظَرٌ عَالِ
بيَثْرِبَ أدْنى دَارِهَا نَظَرٌ عَالِ
بيَثْرِبَ أدْنى دَارِهَا نَظَرٌ عَالِ
بيَثْرِبَ أدْنى دَارِهَا نَظَرٌ عَالِ
نَظَرتُ إِلَيها وَالنُجومُ كَأَنَّها
مَصابيحُ رُهبانٍ تَشُبُّ لِقَفّالِ
مَصابيحُ رُهبانٍ تَشُبُّ لِقَفّالِ
مَصابيحُ رُهبانٍ تَشُبُّ لِقَفّالِ
مَصابيحُ رُهبانٍ تَشُبُّ لِقَفّالِ
مَصابيحُ رُهبانٍ تَشُبُّ لِقَفّالِ
سَمَوتُ إِلَيها بَعدَ ما نامَ أَهلُها
سُموَّ حَبابِ الماءِ حالاً عَلى حالِ
سُموَّ حَبابِ الماءِ حالاً عَلى حالِ
سُموَّ حَبابِ الماءِ حالاً عَلى حالِ
سُموَّ حَبابِ الماءِ حالاً عَلى حالِ
سُموَّ حَبابِ الماءِ حالاً عَلى حالِ
فَقالَت سَباكَ اللَهُ إِنَّكَ فاضِحي
أَلَستَ تَرى السُمّارَ وَالناسَ أَحوالي
أَلَستَ تَرى السُمّارَ وَالناسَ أَحوالي
أَلَستَ تَرى السُمّارَ وَالناسَ أَحوالي
أَلَستَ تَرى السُمّارَ وَالناسَ أَحوالي
أَلَستَ تَرى السُمّارَ وَالناسَ أَحوالي
فَقُلتُ يَمينَ اللَهِ أَبرَحُ قاعِداً
وَلَو قَطَعوا رَأسي لَدَيكِ وَأَوصالي
وَلَو قَطَعوا رَأسي لَدَيكِ وَأَوصالي
وَلَو قَطَعوا رَأسي لَدَيكِ وَأَوصالي
وَلَو قَطَعوا رَأسي لَدَيكِ وَأَوصالي
وَلَو قَطَعوا رَأسي لَدَيكِ وَأَوصالي
حَلَفتُ لَها بِاللَهِ حِلفَةَ فاجِرٍ
لَناموا فَما إِن مِن حَديثٍ وَلا صالِ
لَناموا فَما إِن مِن حَديثٍ وَلا صالِ
لَناموا فَما إِن مِن حَديثٍ وَلا صالِ
لَناموا فَما إِن مِن حَديثٍ وَلا صالِ
لَناموا فَما إِن مِن حَديثٍ وَلا صالِ
فَلَمّا تَنازَعنا الحَديثَ وَأَسمَحَت
هَصَرتُ بِغُصنٍ ذي شَماريخَ مَيّالِ
هَصَرتُ بِغُصنٍ ذي شَماريخَ مَيّالِ
هَصَرتُ بِغُصنٍ ذي شَماريخَ مَيّالِ
هَصَرتُ بِغُصنٍ ذي شَماريخَ مَيّالِ
هَصَرتُ بِغُصنٍ ذي شَماريخَ مَيّالِ
وَصِرنا إِلى الحُسنى وَرَقَّ كَلامُنا
وَرُضتُ فَذَلَّت صَعبَةٌ أَيَّ إِذلالِ
وَرُضتُ فَذَلَّت صَعبَةٌ أَيَّ إِذلالِ
وَرُضتُ فَذَلَّت صَعبَةٌ أَيَّ إِذلالِ
وَرُضتُ فَذَلَّت صَعبَةٌ أَيَّ إِذلالِ
وَرُضتُ فَذَلَّت صَعبَةٌ أَيَّ إِذلالِ
فَأَصبَحتُ مَعشوقاً وَأَصبَحَ بَعلُها
عَلَيهِ القَتامُ سَيِّئَ الظَنِّ وَالبالِ
عَلَيهِ القَتامُ سَيِّئَ الظَنِّ وَالبالِ
عَلَيهِ القَتامُ سَيِّئَ الظَنِّ وَالبالِ
عَلَيهِ القَتامُ سَيِّئَ الظَنِّ وَالبالِ
عَلَيهِ القَتامُ سَيِّئَ الظَنِّ وَالبالِ
يَغُطُّ غَطيطَ البَكرِ شُدَّ خِناقُهُ
لِيَقتُلَني وَالمَرءُ لَيسَ بِقَتّالِ
لِيَقتُلَني وَالمَرءُ لَيسَ بِقَتّالِ
لِيَقتُلَني وَالمَرءُ لَيسَ بِقَتّالِ
لِيَقتُلَني وَالمَرءُ لَيسَ بِقَتّالِ
لِيَقتُلَني وَالمَرءُ لَيسَ بِقَتّالِ
أَيَقتُلُني وَالمَشرَفِيُّ مُضاجِعي
وَمَسنونَةٌ زُرقٌ كَأَنيابِ أَغوالِ
وَمَسنونَةٌ زُرقٌ كَأَنيابِ أَغوالِ
وَمَسنونَةٌ زُرقٌ كَأَنيابِ أَغوالِ
وَمَسنونَةٌ زُرقٌ كَأَنيابِ أَغوالِ
وَمَسنونَةٌ زُرقٌ كَأَنيابِ أَغوالِ
وَلَيسَ بِذي رُمحٍ فَيَطعَنُني بِهِ
وَلَيسَ بِذي سَيفٍ وَلَيسَ بِنَبّالِ
وَلَيسَ بِذي سَيفٍ وَلَيسَ بِنَبّالِ
وَلَيسَ بِذي سَيفٍ وَلَيسَ بِنَبّالِ
وَلَيسَ بِذي سَيفٍ وَلَيسَ بِنَبّالِ
وَلَيسَ بِذي سَيفٍ وَلَيسَ بِنَبّالِ
أَيَقتُلَني وَقَد شَغَفتُ فُؤادَها
كَما شَغَفَ المَهنوءَةَ الرَجُلُ الطالي
كَما شَغَفَ المَهنوءَةَ الرَجُلُ الطالي
كَما شَغَفَ المَهنوءَةَ الرَجُلُ الطالي
كَما شَغَفَ المَهنوءَةَ الرَجُلُ الطالي
كَما شَغَفَ المَهنوءَةَ الرَجُلُ الطالي
وَقَد عَلِمَت سَلمى وَإِن كانَ بَعلُها
بِأَنَّ الفَتى يَهذي وَلَيسَ بِفَعّالِ
بِأَنَّ الفَتى يَهذي وَلَيسَ بِفَعّالِ
بِأَنَّ الفَتى يَهذي وَلَيسَ بِفَعّالِ
بِأَنَّ الفَتى يَهذي وَلَيسَ بِفَعّالِ
بِأَنَّ الفَتى يَهذي وَلَيسَ بِفَعّالِ
وَماذا عَلَيهِ إِن ذَكَرتُ أَوانِساً
كَغِزلانِ رَملٍ في مَحاريبِ أَقيالِ
كَغِزلانِ رَملٍ في مَحاريبِ أَقيالِ
كَغِزلانِ رَملٍ في مَحاريبِ أَقيالِ
كَغِزلانِ رَملٍ في مَحاريبِ أَقيالِ
كَغِزلانِ رَملٍ في مَحاريبِ أَقيالِ
وَبَيتِ عَذارى يَومَ دَجنٍ وَلَجتُهُ
يَطُفنَ بِجَبّاءِ المَرافِقِ مِكسالِ
يَطُفنَ بِجَبّاءِ المَرافِقِ مِكسالِ
يَطُفنَ بِجَبّاءِ المَرافِقِ مِكسالِ
يَطُفنَ بِجَبّاءِ المَرافِقِ مِكسالِ
يَطُفنَ بِجَبّاءِ المَرافِقِ مِكسالِ
سِباطُ البَنانِ وَالعَرانينِ وَالقَنا
لِطافَ الخُصورِ في تَمامٍ وَإِكمالِ
لِطافَ الخُصورِ في تَمامٍ وَإِكمالِ
لِطافَ الخُصورِ في تَمامٍ وَإِكمالِ
لِطافَ الخُصورِ في تَمامٍ وَإِكمالِ
لِطافَ الخُصورِ في تَمامٍ وَإِكمالِ
نَواعِمُ يُتبِعنَ الهَوى سُبُلَ الرَدى
يَقُلنَ لِأَهلِ الحِلمِ ضُلَّ بِتِضلالِ
يَقُلنَ لِأَهلِ الحِلمِ ضُلَّ بِتِضلالِ
يَقُلنَ لِأَهلِ الحِلمِ ضُلَّ بِتِضلالِ
يَقُلنَ لِأَهلِ الحِلمِ ضُلَّ بِتِضلالِ
يَقُلنَ لِأَهلِ الحِلمِ ضُلَّ بِتِضلالِ
صَرَفتُ الهَوى عَنهُنَّ مِن خَشيَةِ الرَدى
وَلَستُ بِمُقليِّ الخِلالِ وَلا قالِ
وَلَستُ بِمُقليِّ الخِلالِ وَلا قالِ
وَلَستُ بِمُقليِّ الخِلالِ وَلا قالِ
وَلَستُ بِمُقليِّ الخِلالِ وَلا قالِ
وَلَستُ بِمُقليِّ الخِلالِ وَلا قالِ
كَأَنِّيَ لَم أَركَب جَواداً لِلَذَّةٍ
وَلَم أَتَبَطَّن كاعِباً ذاتَ خِلخالِ
وَلَم أَتَبَطَّن كاعِباً ذاتَ خِلخالِ
وَلَم أَتَبَطَّن كاعِباً ذاتَ خِلخالِ
وَلَم أَتَبَطَّن كاعِباً ذاتَ خِلخالِ
وَلَم أَتَبَطَّن كاعِباً ذاتَ خِلخالِ
وَلَم أَسبَإِ الزِقَّ الرَويَّ وَلَم أَقُل
لِخَيلِيَ كُرّي كَرَّةً بَعدَ إِجفالِ
لِخَيلِيَ كُرّي كَرَّةً بَعدَ إِجفالِ
لِخَيلِيَ كُرّي كَرَّةً بَعدَ إِجفالِ
لِخَيلِيَ كُرّي كَرَّةً بَعدَ إِجفالِ
لِخَيلِيَ كُرّي كَرَّةً بَعدَ إِجفالِ
وَلَم أَشهَدِ الخَيلَ المُغيرَةَ بِالضُحى
عَلى هَيكَلٍ عَبلِ الجُزارَةِ جَوّالِ
عَلى هَيكَلٍ عَبلِ الجُزارَةِ جَوّالِ
عَلى هَيكَلٍ عَبلِ الجُزارَةِ جَوّالِ
عَلى هَيكَلٍ عَبلِ الجُزارَةِ جَوّالِ
عَلى هَيكَلٍ عَبلِ الجُزارَةِ جَوّالِ
سَليمَ الشَظى عَبلَ الشَوى شَنَجَ النَسا
لَهُ حَجَباتٌ مُشرِفاتٌ عَلى الفالِ
لَهُ حَجَباتٌ مُشرِفاتٌ عَلى الفالِ
لَهُ حَجَباتٌ مُشرِفاتٌ عَلى الفالِ
لَهُ حَجَباتٌ مُشرِفاتٌ عَلى الفالِ
لَهُ حَجَباتٌ مُشرِفاتٌ عَلى الفالِ
وَصُمٌّ صِلابٌ ما يَقينَ مِنَ الوَجى
كَأَنَّ مَكانَ الرِدفِ مِنهُ عَلى رَألِ
كَأَنَّ مَكانَ الرِدفِ مِنهُ عَلى رَألِ
كَأَنَّ مَكانَ الرِدفِ مِنهُ عَلى رَألِ
كَأَنَّ مَكانَ الرِدفِ مِنهُ عَلى رَألِ
كَأَنَّ مَكانَ الرِدفِ مِنهُ عَلى رَألِ
وَقَد أَغتَدي وَالطَيرُ في وُكُناتِها
لِغَيثٍ مِنَ الوَسمِيِّ رائِدُهُ خالِ
لِغَيثٍ مِنَ الوَسمِيِّ رائِدُهُ خالِ
لِغَيثٍ مِنَ الوَسمِيِّ رائِدُهُ خالِ
لِغَيثٍ مِنَ الوَسمِيِّ رائِدُهُ خالِ
لِغَيثٍ مِنَ الوَسمِيِّ رائِدُهُ خالِ
تَحاماهُ أَطرافُ الرِماحِ تَحامِياً
وَجادَ عَلَيهِ كُلُّ أَسحَمَ هَطّالِ
وَجادَ عَلَيهِ كُلُّ أَسحَمَ هَطّالِ
وَجادَ عَلَيهِ كُلُّ أَسحَمَ هَطّالِ
وَجادَ عَلَيهِ كُلُّ أَسحَمَ هَطّالِ
وَجادَ عَلَيهِ كُلُّ أَسحَمَ هَطّالِ
بِعَجلَزَةٍ قَد أَترَزَ الجَريُ لَحمَها
كَميتٍ كَأَنَّها هِراوَةُ مِنوالِ
كَميتٍ كَأَنَّها هِراوَةُ مِنوالِ
كَميتٍ كَأَنَّها هِراوَةُ مِنوالِ
كَميتٍ كَأَنَّها هِراوَةُ مِنوالِ
كَميتٍ كَأَنَّها هِراوَةُ مِنوالِ
ذَعَرتُ بِها سِرباً نَقِيّاً جُلودُهُ
وَأَكرُعُهُ وَشيُ البُرودِ مِنَ الخالِ
وَأَكرُعُهُ وَشيُ البُرودِ مِنَ الخالِ
وَأَكرُعُهُ وَشيُ البُرودِ مِنَ الخالِ
وَأَكرُعُهُ وَشيُ البُرودِ مِنَ الخالِ
وَأَكرُعُهُ وَشيُ البُرودِ مِنَ الخالِ
كَأَنَّ الصُوارَ إِذ تَجَهَّدَ عَدوُهُ
عَلى جَمَزى خَيلٍ تَجولُ بِأَجلالِ
عَلى جَمَزى خَيلٍ تَجولُ بِأَجلالِ
عَلى جَمَزى خَيلٍ تَجولُ بِأَجلالِ
عَلى جَمَزى خَيلٍ تَجولُ بِأَجلالِ
عَلى جَمَزى خَيلٍ تَجولُ بِأَجلالِ
فَجالَ الصُوارُ وَاِتَّقَينَ بِقَرهَبٍ
طَويلِ الفِرا وَالرَوقِ أَخنَسَ ذَيّالِ
طَويلِ الفِرا وَالرَوقِ أَخنَسَ ذَيّالِ
طَويلِ الفِرا وَالرَوقِ أَخنَسَ ذَيّالِ
طَويلِ الفِرا وَالرَوقِ أَخنَسَ ذَيّالِ
طَويلِ الفِرا وَالرَوقِ أَخنَسَ ذَيّالِ
فَعادى عِداءً بَينَ ثَورٍ وَنَعجَةٍ
وَكانَ عِداءُ الوَحشِ مِنّي عَلى بالِ
وَكانَ عِداءُ الوَحشِ مِنّي عَلى بالِ
وَكانَ عِداءُ الوَحشِ مِنّي عَلى بالِ
وَكانَ عِداءُ الوَحشِ مِنّي عَلى بالِ
وَكانَ عِداءُ الوَحشِ مِنّي عَلى بالِ
كَأَنّي بِفَتخاءِ الجَناحَينِ لَقوَةٍ
صَيودٍ مِنَ العِقبانِ طَأطَأتُ شِملالي
صَيودٍ مِنَ العِقبانِ طَأطَأتُ شِملالي
صَيودٍ مِنَ العِقبانِ طَأطَأتُ شِملالي
صَيودٍ مِنَ العِقبانِ طَأطَأتُ شِملالي
صَيودٍ مِنَ العِقبانِ طَأطَأتُ شِملالي
تَخَطَّفُ خَزّانَ الشُرَيَّةِ بِالضُحى
وَقَد حَجَرَت مِنها ثَعالِبُ أَورالِ
وَقَد حَجَرَت مِنها ثَعالِبُ أَورالِ
وَقَد حَجَرَت مِنها ثَعالِبُ أَورالِ
وَقَد حَجَرَت مِنها ثَعالِبُ أَورالِ
وَقَد حَجَرَت مِنها ثَعالِبُ أَورالِ
كَأَنَّ قُلوبَ الطَيرِ رَطباً وَيابِساً
لَدى وَكرِها العُنّابُ وَالحَشَفُ البالي
لَدى وَكرِها العُنّابُ وَالحَشَفُ البالي
لَدى وَكرِها العُنّابُ وَالحَشَفُ البالي
لَدى وَكرِها العُنّابُ وَالحَشَفُ البالي
لَدى وَكرِها العُنّابُ وَالحَشَفُ البالي
فَلَو أَنَّ ما أَسعى لِأَدنى مَعيشَةٍ
كَفاني وَلَم أَطلُب قَليلٌ مِنَ المالِ
كَفاني وَلَم أَطلُب قَليلٌ مِنَ المالِ
كَفاني وَلَم أَطلُب قَليلٌ مِنَ المالِ
كَفاني وَلَم أَطلُب قَليلٌ مِنَ المالِ
كَفاني وَلَم أَطلُب قَليلٌ مِنَ المالِ
وَلَكِنَّما أَسعى لِمَجدٍ مُؤَثَّلٍ
وَقَد يُدرِكُ المَجدَ المُؤَثَّلَ أَمثالي
وَقَد يُدرِكُ المَجدَ المُؤَثَّلَ أَمثالي
وَقَد يُدرِكُ المَجدَ المُؤَثَّلَ أَمثالي
وَقَد يُدرِكُ المَجدَ المُؤَثَّلَ أَمثالي
وَقَد يُدرِكُ المَجدَ المُؤَثَّلَ أَمثالي
وَطا المَرءُ ما دامَت حُشاشَةُ نَفسِهِ
بِمُدرِكِ أَطرافِ الخُطوبِ وَلا آلي.
بِمُدرِكِ أَطرافِ الخُطوبِ وَلا آلي.
بِمُدرِكِ أَطرافِ الخُطوبِ وَلا آلي.
بِمُدرِكِ أَطرافِ الخُطوبِ وَلا آلي.
بِمُدرِكِ أَطرافِ الخُطوبِ وَلا آلي.
قصيدة صَحا القلبُ عن سلمى وقد كاد لا يسلو
يقول زهير بن أبي سلمى:
صَحا القلبُ عن سلمى وقد كاد لا يسلو
وَأقْفَرَ من سَلمى التّعانيقُ فالثّقْلُ
وَأقْفَرَ من سَلمى التّعانيقُ فالثّقْلُ
وَأقْفَرَ من سَلمى التّعانيقُ فالثّقْلُ
وَأقْفَرَ من سَلمى التّعانيقُ فالثّقْلُ
وَأقْفَرَ من سَلمى التّعانيقُ فالثّقْلُ
وقد كنتُ مِن سَلمَى سِنينَ ثَمانياً
على صيرِ أمرٍ ما يمرُّ، وما يحلُو
على صيرِ أمرٍ ما يمرُّ، وما يحلُو
على صيرِ أمرٍ ما يمرُّ، وما يحلُو
على صيرِ أمرٍ ما يمرُّ، وما يحلُو
على صيرِ أمرٍ ما يمرُّ، وما يحلُو
وكنتُ إذا ما جئتُ، يوماً لحاجة ٍ
مضَتْ وأجَمّتْ حاجة ُ الغدِ ما تخلو
مضَتْ وأجَمّتْ حاجة ُ الغدِ ما تخلو
مضَتْ وأجَمّتْ حاجة ُ الغدِ ما تخلو
مضَتْ وأجَمّتْ حاجة ُ الغدِ ما تخلو
مضَتْ وأجَمّتْ حاجة ُ الغدِ ما تخلو
وكلُّ محبٍّ أعقبَ النأيُ لبهُ
سلوَّ فؤادٍ، غير لبكَ ما يسلُو
سلوَّ فؤادٍ، غير لبكَ ما يسلُو
سلوَّ فؤادٍ، غير لبكَ ما يسلُو
سلوَّ فؤادٍ، غير لبكَ ما يسلُو
سلوَّ فؤادٍ، غير لبكَ ما يسلُو
تَأوّبَي ذِكْرُ الأحِبّة ِ بَعدَما
هَجعتُ ودوني قُلّة ُ الحَزْن فالرّمْلُ
هَجعتُ ودوني قُلّة ُ الحَزْن فالرّمْلُ
هَجعتُ ودوني قُلّة ُ الحَزْن فالرّمْلُ
هَجعتُ ودوني قُلّة ُ الحَزْن فالرّمْلُ
هَجعتُ ودوني قُلّة ُ الحَزْن فالرّمْلُ
فأقسمتُ جهداً بالمنازلِ من منى ً
وما سحفتْ فيهِ المقاديمُ، والقملُ
وما سحفتْ فيهِ المقاديمُ، والقملُ
وما سحفتْ فيهِ المقاديمُ، والقملُ
وما سحفتْ فيهِ المقاديمُ، والقملُ
وما سحفتْ فيهِ المقاديمُ، والقملُ
لأرْتَحِلَنْ بالفَجْرِ ثمّ لأدأبَنْ
إلى اللَّيْلِ إلاّ أنْ يُعْرّجَني طِفْلُ
إلى اللَّيْلِ إلاّ أنْ يُعْرّجَني طِفْلُ
إلى اللَّيْلِ إلاّ أنْ يُعْرّجَني طِفْلُ
إلى اللَّيْلِ إلاّ أنْ يُعْرّجَني طِفْلُ
إلى اللَّيْلِ إلاّ أنْ يُعْرّجَني طِفْلُ
إلى مَعشَرٍ لم يُورِثِ اللّؤمَ جَدُّهُمْ
أصاغرهُم، وكلُّ فحلٍ لهُ نجلُ
أصاغرهُم، وكلُّ فحلٍ لهُ نجلُ
أصاغرهُم، وكلُّ فحلٍ لهُ نجلُ
أصاغرهُم، وكلُّ فحلٍ لهُ نجلُ
أصاغرهُم، وكلُّ فحلٍ لهُ نجلُ
تربصْ، فإنْ تقوِ المروراة ُ منهمُ
وداراتُها لا تُقْوِ مِنْهُمْ إذاً نخْلُ
وداراتُها لا تُقْوِ مِنْهُمْ إذاً نخْلُ
وداراتُها لا تُقْوِ مِنْهُمْ إذاً نخْلُ
وداراتُها لا تُقْوِ مِنْهُمْ إذاً نخْلُ
وداراتُها لا تُقْوِ مِنْهُمْ إذاً نخْلُ
وما يَكُ مِنْ خَيرٍ أتَوْهُ فإنّمَا
وجِزْعَ الحِسا منهُمْ إذا قَلّ ما يخلو
وجِزْعَ الحِسا منهُمْ إذا قَلّ ما يخلو
وجِزْعَ الحِسا منهُمْ إذا قَلّ ما يخلو
وجِزْعَ الحِسا منهُمْ إذا قَلّ ما يخلو
وجِزْعَ الحِسا منهُمْ إذا قَلّ ما يخلو
بلادٌ بها نادَمْتُهُمْ وألِفْتُهُمْ،
فإنْ تُقْوِيَا مِنْهُمْ فإنّهُما بَسْلُ
فإنْ تُقْوِيَا مِنْهُمْ فإنّهُما بَسْلُ
فإنْ تُقْوِيَا مِنْهُمْ فإنّهُما بَسْلُ
فإنْ تُقْوِيَا مِنْهُمْ فإنّهُما بَسْلُ
فإنْ تُقْوِيَا مِنْهُمْ فإنّهُما بَسْلُ
إذا فزعوا طاروا، إلى مستغيثهم،
طوالَ الرماحِ، لا قصارٌ، لا عزلُ
طوالَ الرماحِ، لا قصارٌ، لا عزلُ
طوالَ الرماحِ، لا قصارٌ، لا عزلُ
طوالَ الرماحِ، لا قصارٌ، لا عزلُ
طوالَ الرماحِ، لا قصارٌ، لا عزلُ
بخيلٍ، عليها جنة ٌ، عبقرية ٌ
جَديرونَ يَوْماً أن يَنالُوا فيَستَعلُوا
جَديرونَ يَوْماً أن يَنالُوا فيَستَعلُوا
جَديرونَ يَوْماً أن يَنالُوا فيَستَعلُوا
جَديرونَ يَوْماً أن يَنالُوا فيَستَعلُوا
جَديرونَ يَوْماً أن يَنالُوا فيَستَعلُوا
وإنْ يُقْتَلُوا فيُشْتَفَى بدِمائِهِمْ
وكانُوا قَديماً مِنْ مَنَاياهُمُ القَتلُ
وكانُوا قَديماً مِنْ مَنَاياهُمُ القَتلُ
وكانُوا قَديماً مِنْ مَنَاياهُمُ القَتلُ
وكانُوا قَديماً مِنْ مَنَاياهُمُ القَتلُ
وكانُوا قَديماً مِنْ مَنَاياهُمُ القَتلُ
عَلَيها أُسُودٌ ضارِياتٌ لَبُوسُهُمْ
سوابغُ بيضٌ، لا يخرقُها النبلُ
سوابغُ بيضٌ، لا يخرقُها النبلُ
سوابغُ بيضٌ، لا يخرقُها النبلُ
سوابغُ بيضٌ، لا يخرقُها النبلُ
سوابغُ بيضٌ، لا يخرقُها النبلُ
إذا لَقِحَتْ حَرْبٌ عَوَانٌ مُضِرّة ٌ
ضروسٌ تهرُّ الناسَ أنيابها عصلُ
ضروسٌ تهرُّ الناسَ أنيابها عصلُ
ضروسٌ تهرُّ الناسَ أنيابها عصلُ
ضروسٌ تهرُّ الناسَ أنيابها عصلُ
ضروسٌ تهرُّ الناسَ أنيابها عصلُ
قُضاعِيّة ٌ أوْ أُخْتُها مُضَرِيّة ٌ
يحرقُ في حافاتها الحطبُ الجزلُ
يحرقُ في حافاتها الحطبُ الجزلُ
يحرقُ في حافاتها الحطبُ الجزلُ
يحرقُ في حافاتها الحطبُ الجزلُ
يحرقُ في حافاتها الحطبُ الجزلُ
تَجِدْهُمْ على ما خَيّلَتْ همْ إزاءها
وَإنْ أفسَدَ المالَ الجماعاتُ والأزْلُ
وَإنْ أفسَدَ المالَ الجماعاتُ والأزْلُ
وَإنْ أفسَدَ المالَ الجماعاتُ والأزْلُ
وَإنْ أفسَدَ المالَ الجماعاتُ والأزْلُ
وَإنْ أفسَدَ المالَ الجماعاتُ والأزْلُ
يحشونها، بالمشرفية ِ، والقنا
وَفِتيانِ صِدْقٍ لا ضِعافٌ ولا نُكلُ
وَفِتيانِ صِدْقٍ لا ضِعافٌ ولا نُكلُ
وَفِتيانِ صِدْقٍ لا ضِعافٌ ولا نُكلُ
وَفِتيانِ صِدْقٍ لا ضِعافٌ ولا نُكلُ
وَفِتيانِ صِدْقٍ لا ضِعافٌ ولا نُكلُ
تِهامونَ نَجْدِيّونَ كَيْداً ونُجعَة ً
لكُلّ أُناسٍ مِنْ وَقائِعهمْ سَجْلُ
لكُلّ أُناسٍ مِنْ وَقائِعهمْ سَجْلُ
لكُلّ أُناسٍ مِنْ وَقائِعهمْ سَجْلُ
لكُلّ أُناسٍ مِنْ وَقائِعهمْ سَجْلُ
لكُلّ أُناسٍ مِنْ وَقائِعهمْ سَجْلُ
هُمُ ضَرَبُوا عَن فَرْجِها بكَتيبَة ٍ
كبيضاءِ حرسٍ، في طوائفها الرجلُ
كبيضاءِ حرسٍ، في طوائفها الرجلُ
كبيضاءِ حرسٍ، في طوائفها الرجلُ
كبيضاءِ حرسٍ، في طوائفها الرجلُ
كبيضاءِ حرسٍ، في طوائفها الرجلُ
مَتى يَشتَجرْ قوْمٌ تقُلْ سرَواتُهُمْ:
هُمُ بَيْنَنا فهُمْ رِضًى وَهُمُ عدْلُ
هُمُ بَيْنَنا فهُمْ رِضًى وَهُمُ عدْلُ
هُمُ بَيْنَنا فهُمْ رِضًى وَهُمُ عدْلُ
هُمُ بَيْنَنا فهُمْ رِضًى وَهُمُ عدْلُ
هُمُ بَيْنَنا فهُمْ رِضًى وَهُمُ عدْلُ
همُ جددوا أحكامَ كلِّ مضلة ٍ
منَ العُقْمِ لا يُلْفى لأمثالِها فَصْلُ
منَ العُقْمِ لا يُلْفى لأمثالِها فَصْلُ
منَ العُقْمِ لا يُلْفى لأمثالِها فَصْلُ
منَ العُقْمِ لا يُلْفى لأمثالِها فَصْلُ
منَ العُقْمِ لا يُلْفى لأمثالِها فَصْلُ
بعزمة ِ مأمورٍ، مطيعٍ، وآمرٍ
مطاعٍ فلا يلفَى لحزمهمُ مثلُ
مطاعٍ فلا يلفَى لحزمهمُ مثلُ
مطاعٍ فلا يلفَى لحزمهمُ مثلُ
مطاعٍ فلا يلفَى لحزمهمُ مثلُ
مطاعٍ فلا يلفَى لحزمهمُ مثلُ
ولستُ بلاقٍ، بالحجازِ، مجاوراً
ولا سفراً إلاَّ لهُ منهمُ حبلُ
ولا سفراً إلاَّ لهُ منهمُ حبلُ
ولا سفراً إلاَّ لهُ منهمُ حبلُ
ولا سفراً إلاَّ لهُ منهمُ حبلُ
ولا سفراً إلاَّ لهُ منهمُ حبلُ
بلادٌ بهَا عَزّوا مَعَدّاً وغَيْرَهَا،
مَشارِبُها عذْبٌ وأعلامُها ثَمْلُ
مَشارِبُها عذْبٌ وأعلامُها ثَمْلُ
مَشارِبُها عذْبٌ وأعلامُها ثَمْلُ
مَشارِبُها عذْبٌ وأعلامُها ثَمْلُ
مَشارِبُها عذْبٌ وأعلامُها ثَمْلُ
وهم خير حيٍّ، من معدٍّ، علمتهمْ
لهم نائلٌ في قومهم ولهم فضلُ
لهم نائلٌ في قومهم ولهم فضلُ
لهم نائلٌ في قومهم ولهم فضلُ
لهم نائلٌ في قومهم ولهم فضلُ
لهم نائلٌ في قومهم ولهم فضلُ
فَرِحْتُ بما خُبّرْتُ عن سيّدَيكُمُ
وكانا امرأينِ كلُّ شأنهما يعلو
وكانا امرأينِ كلُّ شأنهما يعلو
وكانا امرأينِ كلُّ شأنهما يعلو
وكانا امرأينِ كلُّ شأنهما يعلو
وكانا امرأينِ كلُّ شأنهما يعلو
رأى اللهُ، بالإحسانِ، ما فعلا بكمُ
فأبْلاهُما خَيرَ البَلاءِ الذي يَبْلُو
فأبْلاهُما خَيرَ البَلاءِ الذي يَبْلُو
فأبْلاهُما خَيرَ البَلاءِ الذي يَبْلُو
فأبْلاهُما خَيرَ البَلاءِ الذي يَبْلُو
فأبْلاهُما خَيرَ البَلاءِ الذي يَبْلُو
تَدارَكْتُما الأحلافَ قد ثُلّ عَرْشُها
وذبيانَ قد زلت بأقدامها النعلُ
وذبيانَ قد زلت بأقدامها النعلُ
وذبيانَ قد زلت بأقدامها النعلُ
وذبيانَ قد زلت بأقدامها النعلُ
وذبيانَ قد زلت بأقدامها النعلُ
فأصْبَحتُما منهَا على خَيرِ مَوْطِنٍ
سَبيلُكُما فيهِ، وإن أحزَنوا، سَهلُ
سَبيلُكُما فيهِ، وإن أحزَنوا، سَهلُ
سَبيلُكُما فيهِ، وإن أحزَنوا، سَهلُ
سَبيلُكُما فيهِ، وإن أحزَنوا، سَهلُ
سَبيلُكُما فيهِ، وإن أحزَنوا، سَهلُ
رأيتُ ذوي الحاجاتِ، حولَ بيوتهم
قطيناً لهم حتّى إذا أنبتَ البقلُ
قطيناً لهم حتّى إذا أنبتَ البقلُ
قطيناً لهم حتّى إذا أنبتَ البقلُ
قطيناً لهم حتّى إذا أنبتَ البقلُ
قطيناً لهم حتّى إذا أنبتَ البقلُ
هنالكَ إنْ يستخبلوا المالَ يخبلوا
وإنْ يسألوا يعطوا، وإنْ ييسروا يغلوا
وإنْ يسألوا يعطوا، وإنْ ييسروا يغلوا
وإنْ يسألوا يعطوا، وإنْ ييسروا يغلوا
وإنْ يسألوا يعطوا، وإنْ ييسروا يغلوا
وإنْ يسألوا يعطوا، وإنْ ييسروا يغلوا
وفيهمْ مقاماتٌ، حسانٌ وجوهها
وأندية ٌ، ينتابها القولُ، والفعلُ
وأندية ٌ، ينتابها القولُ، والفعلُ
وأندية ٌ، ينتابها القولُ، والفعلُ
وأندية ٌ، ينتابها القولُ، والفعلُ
وأندية ٌ، ينتابها القولُ، والفعلُ
وإنْ جئتهم ألفيتَ حولَ بيوتهم،
مجَالسَ قد يُشفَى بأحلامِها الجَهلُ
مجَالسَ قد يُشفَى بأحلامِها الجَهلُ
مجَالسَ قد يُشفَى بأحلامِها الجَهلُ
مجَالسَ قد يُشفَى بأحلامِها الجَهلُ
مجَالسَ قد يُشفَى بأحلامِها الجَهلُ
وإنْ قامَ فيهِمْ حامِلٌ قال قاعِدٌ:
رَشَدْتَ فلا غُرْمٌ عليكَ وَلا خَذْلُ
رَشَدْتَ فلا غُرْمٌ عليكَ وَلا خَذْلُ
رَشَدْتَ فلا غُرْمٌ عليكَ وَلا خَذْلُ
رَشَدْتَ فلا غُرْمٌ عليكَ وَلا خَذْلُ
رَشَدْتَ فلا غُرْمٌ عليكَ وَلا خَذْلُ
على مكثريهم حقُّ من يعتريهمُ
وعندَ المقلينَ السماحة ُ، والبذلُ
وعندَ المقلينَ السماحة ُ، والبذلُ
وعندَ المقلينَ السماحة ُ، والبذلُ
وعندَ المقلينَ السماحة ُ، والبذلُ
وعندَ المقلينَ السماحة ُ، والبذلُ
سعى بعدهم قومٌ، لكي يدركوهمُ
فلَمْ يَفعَلُوا ولم يُليموا ولم يألُوا
فلَمْ يَفعَلُوا ولم يُليموا ولم يألُوا
فلَمْ يَفعَلُوا ولم يُليموا ولم يألُوا
فلَمْ يَفعَلُوا ولم يُليموا ولم يألُوا
فلَمْ يَفعَلُوا ولم يُليموا ولم يألُوا
فما كانَ، من خيرٍ، أتوه فإنَّما
تَوَارَثَهُمْ آبَاءُ آبَائِهِمْ قَبْلُ
تَوَارَثَهُمْ آبَاءُ آبَائِهِمْ قَبْلُ
تَوَارَثَهُمْ آبَاءُ آبَائِهِمْ قَبْلُ
تَوَارَثَهُمْ آبَاءُ آبَائِهِمْ قَبْلُ
تَوَارَثَهُمْ آبَاءُ آبَائِهِمْ قَبْلُ
هل ينبتُ الخطيَّ إلاَّ وشيجهُ
وتُغرَسُ، إلاّ في مَنابِتِها، النّخْلُ.
وتُغرَسُ، إلاّ في مَنابِتِها، النّخْلُ.
وتُغرَسُ، إلاّ في مَنابِتِها، النّخْلُ.
وتُغرَسُ، إلاّ في مَنابِتِها، النّخْلُ.
وتُغرَسُ، إلاّ في مَنابِتِها، النّخْلُ.