من أجمل ما قيل عن الحياة طب 21 الشاملة

من أجمل ما قيل عن الحياة طب 21 الشاملة

حب الحياة

الحياة جميلة بألوان سهولها وبحارها، وعذبة بعذوبة الدروس التي تقدمها لنا، والحياة عنصر متكامل من الطبيعة والأشخاص والجمال، فكثير من الناس يقرنون الحياة بالأمل والسعادة والفرح، وآخرون يقرنونها بالبؤس والحزن، فلا حياة من غير حكم ولا حكم من غير حياة وفي هذه المقالة سيتم عرض بعض من الأقوال المتنوعة عن الحياة.

أجمل ما قيل عن الحياة

أجمل ما قيل في الحياة عن الصمت

أجمل ما قيل في الحياة عن النجاح

أجمل ما قيل في الحياة عن الصداقة

قصيدة للشاعر أبو العتاهية

أبو العتاهية هو إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني العنزي أبو إسحاق، ولد ونشأ قرب الكوفة، وسكن بغداد، وجد في شعره الإبداع، ولقد عمل في بيع الجرار وعلت مكانته بين الخلفاء وهجر الشعر فسجنه الخليفة العباسي وهدده بالقتل إن لم يقل الشعر فعاد إلى نظمه فأطلق سراحه وعاد إلى بغداد وتوفي فيها، أما قصيدته فكانت:

لعَمْرُكَ، ما الدّنيا بدارِ بَقَاءِ؛

كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ

كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ

كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ

كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ

كَفَاكَ بدارِ المَوْتِ دارَ فَنَاءِ

فلا تَعشَقِ الدّنْيا، أُخيَّ، فإنّما

يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ

يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ

يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ

يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ

يُرَى عاشِقُ الدُّنيَا بجُهْدِ بَلاَءِ

حَلاَوَتُهَا ممزَوجَة بمرارة

ورَاحتُهَا ممزوجَة بِعَناءِ

ورَاحتُهَا ممزوجَة بِعَناءِ

ورَاحتُهَا ممزوجَة بِعَناءِ

ورَاحتُهَا ممزوجَة بِعَناءِ

ورَاحتُهَا ممزوجَة بِعَناءِ

فَلا تَمشِ يَوْماً في ثِيابِ مَخيلَة

فإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِ

فإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِ

فإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِ

فإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِ

فإنَّكَ من طينٍ خلقتَ ومَاءِ

لَقَلّ امرُؤٌ تَلقاهُ لله شاكِراً؛

وقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِ

وقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِ

وقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِ

وقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِ

وقلَّ امرؤٌ يرضَى لهُ بقضَاءِ

وللّهِ نَعْمَاءٌ عَلَينا عَظيمَة،

وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ

وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ

وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ

وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ

وللهِ إحسانٌ وفضلُ عطاءِ

ومَا الدهرُ يوماً واحداً في اختِلاَفِهِ

ومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِ

ومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِ

ومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِ

ومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِ

ومَا كُلُّ أيامِ الفتى بسَوَاءِ

ومَا هُوَ إلاَّ يومُ بؤسٍ وشدة

ويومُ سُرورٍ مرَّة ورخاءِ

ويومُ سُرورٍ مرَّة ورخاءِ

ويومُ سُرورٍ مرَّة ورخاءِ

ويومُ سُرورٍ مرَّة ورخاءِ

ويومُ سُرورٍ مرَّة ورخاءِ

وما كلّ ما لم أرْجُ أُحرَمُ نَفْعَهُ؛

وما كلّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِ

وما كلّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِ

وما كلّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِ

وما كلّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِ

وما كلّ ما أرْجوهُ أهلُ رَجاءِ

أيَا عجبَا للدهرِ لاَ بَلْ لريبِهِ

يخرِّمُ رَيْبُ الدَّهْرِ كُلَّ إخَاءِ

يخرِّمُ رَيْبُ الدَّهْرِ كُلَّ إخَاءِ

يخرِّمُ رَيْبُ الدَّهْرِ كُلَّ إخَاءِ

يخرِّمُ رَيْبُ الدَّهْرِ كُلَّ إخَاءِ

يخرِّمُ رَيْبُ الدَّهْرِ كُلَّ إخَاءِ

وشَتّتَ رَيبُ الدّهرِ كلَّ جَماعَة

وكَدّرَ رَيبُ الدّهرِ كُلَّ صَفَاءِ

وكَدّرَ رَيبُ الدّهرِ كُلَّ صَفَاءِ

وكَدّرَ رَيبُ الدّهرِ كُلَّ صَفَاءِ

وكَدّرَ رَيبُ الدّهرِ كُلَّ صَفَاءِ

وكَدّرَ رَيبُ الدّهرِ كُلَّ صَفَاءِ

إذا ما خَليلي حَلّ في بَرْزَخِ البِلى

فَحَسْبِي بهِ نأْياً وبُعْدَ لِقَاءِ

فَحَسْبِي بهِ نأْياً وبُعْدَ لِقَاءِ

فَحَسْبِي بهِ نأْياً وبُعْدَ لِقَاءِ

فَحَسْبِي بهِ نأْياً وبُعْدَ لِقَاءِ

فَحَسْبِي بهِ نأْياً وبُعْدَ لِقَاءِ

أزُورُ قبورَ المترفينَ فَلا أرَى

بَهاءً، وكانوا قَبلُ هل بهاءِ

بَهاءً، وكانوا قَبلُ هل بهاءِ

بَهاءً، وكانوا قَبلُ هل بهاءِ

بَهاءً، وكانوا قَبلُ هل بهاءِ

بَهاءً، وكانوا قَبلُ هل بهاءِ

وكلُّ زَمانٍ واصِلٌ بصَريمَة،

وكلُّ زَمانٍ مُلطَفٌ بجَفَاءِ

وكلُّ زَمانٍ مُلطَفٌ بجَفَاءِ

وكلُّ زَمانٍ مُلطَفٌ بجَفَاءِ

وكلُّ زَمانٍ مُلطَفٌ بجَفَاءِ

وكلُّ زَمانٍ مُلطَفٌ بجَفَاءِ

يعِزُّ دفاعُ الموتِ عن كُلِّ حيلة

ويَعْيَا بداءِ المَوْتِ كلُّ دَواءِ

ويَعْيَا بداءِ المَوْتِ كلُّ دَواءِ

ويَعْيَا بداءِ المَوْتِ كلُّ دَواءِ

ويَعْيَا بداءِ المَوْتِ كلُّ دَواءِ

ويَعْيَا بداءِ المَوْتِ كلُّ دَواءِ

ونفسُ الفَتَى مسرورَة ٌ بنمائِهَا

وللنقْصِ تنْمُو كُلُّ ذاتِ نمَاءِ

وللنقْصِ تنْمُو كُلُّ ذاتِ نمَاءِ

وللنقْصِ تنْمُو كُلُّ ذاتِ نمَاءِ

وللنقْصِ تنْمُو كُلُّ ذاتِ نمَاءِ

وللنقْصِ تنْمُو كُلُّ ذاتِ نمَاءِ

وكم من مُفدًّى ماتَ لم يَرَ أهْلَهُ

حَبَوْهُ، ولا جادُوا لهُ بفِداءِ

حَبَوْهُ، ولا جادُوا لهُ بفِداءِ

حَبَوْهُ، ولا جادُوا لهُ بفِداءِ

حَبَوْهُ، ولا جادُوا لهُ بفِداءِ

حَبَوْهُ، ولا جادُوا لهُ بفِداءِ

أمامَكَ، يا نَوْمانُ، دارُ سَعادَة

يَدومُ البَقَا فيها، ودارُ شَقاءِ

يَدومُ البَقَا فيها، ودارُ شَقاءِ

يَدومُ البَقَا فيها، ودارُ شَقاءِ

يَدومُ البَقَا فيها، ودارُ شَقاءِ

يَدومُ البَقَا فيها، ودارُ شَقاءِ

خُلقتَ لإحدى الغايَتينِ، فلا تنمْ،

وكُنْ بينَ خوفٍ منهُمَا ورَجَاءُ

وكُنْ بينَ خوفٍ منهُمَا ورَجَاءُ

وكُنْ بينَ خوفٍ منهُمَا ورَجَاءُ

وكُنْ بينَ خوفٍ منهُمَا ورَجَاءُ

وكُنْ بينَ خوفٍ منهُمَا ورَجَاءُ

وفي النّاسِ شرٌّ لوْ بَدا ما تَعاشَرُوا

ولكِنْ كَسَاهُ اللهُ ثوبَ غِطَاءِ

ولكِنْ كَسَاهُ اللهُ ثوبَ غِطَاءِ

ولكِنْ كَسَاهُ اللهُ ثوبَ غِطَاءِ

ولكِنْ كَسَاهُ اللهُ ثوبَ غِطَاءِ

ولكِنْ كَسَاهُ اللهُ ثوبَ غِطَاءِ