أشعار عن الموت
قصيدة هُوَ المَوتُ عَضبٌ لا تَخونُ مَضارِبُه
- يقول الشاعر ابن رازكة:
هُوَ المَوتُ عَضبٌ لا تَخونُ مَضارِبُه
وَحَوضٌ زُعاقٌ كُلُّ مَن عاشَ شارِبُه
وَحَوضٌ زُعاقٌ كُلُّ مَن عاشَ شارِبُه
وَحَوضٌ زُعاقٌ كُلُّ مَن عاشَ شارِبُه
وَحَوضٌ زُعاقٌ كُلُّ مَن عاشَ شارِبُه
وَحَوضٌ زُعاقٌ كُلُّ مَن عاشَ شارِبُه
وَما الناسُ إِلّا وارِدوهُ فَسابِقٌ
إِلَيهِ وَمَسبوقٌ تَخِبُّ نَجائِبُه
إِلَيهِ وَمَسبوقٌ تَخِبُّ نَجائِبُه
إِلَيهِ وَمَسبوقٌ تَخِبُّ نَجائِبُه
إِلَيهِ وَمَسبوقٌ تَخِبُّ نَجائِبُه
إِلَيهِ وَمَسبوقٌ تَخِبُّ نَجائِبُه
يُحِبُّ الفَتى إِدراكَ ما هُوَ راغِبٌ
وَيُدرِكُهُ لابُدَّ ما هُوَ راهِبُه
وَيُدرِكُهُ لابُدَّ ما هُوَ راهِبُه
وَيُدرِكُهُ لابُدَّ ما هُوَ راهِبُه
وَيُدرِكُهُ لابُدَّ ما هُوَ راهِبُه
وَيُدرِكُهُ لابُدَّ ما هُوَ راهِبُه
فَكَم لابِسٍ ثَوبَ الحَياةِ فَجاءَهُ
عَلى فَجأَةٍ عادٍ مِنَ المَوتِ سالِبُه
عَلى فَجأَةٍ عادٍ مِنَ المَوتِ سالِبُه
عَلى فَجأَةٍ عادٍ مِنَ المَوتِ سالِبُه
عَلى فَجأَةٍ عادٍ مِنَ المَوتِ سالِبُه
عَلى فَجأَةٍ عادٍ مِنَ المَوتِ سالِبُه
وَلَم يَقِهِ فِرعَونَ عَونٌ أَعَدَّهُ
وَلا مُردُ نَمروذٍ حَمَت وَأَشايِبُه
وَلا مُردُ نَمروذٍ حَمَت وَأَشايِبُه
وَلا مُردُ نَمروذٍ حَمَت وَأَشايِبُه
وَلا مُردُ نَمروذٍ حَمَت وَأَشايِبُه
وَلا مُردُ نَمروذٍ حَمَت وَأَشايِبُه
وَهَل كانَ أَبقى بُختَنصَّرَ بَختُهُ
وَأَنصارُهُ لَمّا تَحَدّاهُ واجِبُه
وَأَنصارُهُ لَمّا تَحَدّاهُ واجِبُه
وَأَنصارُهُ لَمّا تَحَدّاهُ واجِبُه
وَأَنصارُهُ لَمّا تَحَدّاهُ واجِبُه
وَأَنصارُهُ لَمّا تَحَدّاهُ واجِبُه
فَما صانَ حِبراً عِلمُهُ وَكِتابُهُ
وَلا مَلِكاً أَعلامُهُ وَكَتائِبُه
وَلا مَلِكاً أَعلامُهُ وَكَتائِبُه
وَلا مَلِكاً أَعلامُهُ وَكَتائِبُه
وَلا مَلِكاً أَعلامُهُ وَكَتائِبُه
وَلا مَلِكاً أَعلامُهُ وَكَتائِبُه
وَلَسنا نَسُبُّ الدَهرَ فيما يُصيبُنا
فَلا الدَهرُ جاليهِ وَلا هُوَ جالِبُه
فَلا الدَهرُ جاليهِ وَلا هُوَ جالِبُه
فَلا الدَهرُ جاليهِ وَلا هُوَ جالِبُه
فَلا الدَهرُ جاليهِ وَلا هُوَ جالِبُه
فَلا الدَهرُ جاليهِ وَلا هُوَ جالِبُه
مَضى مُشرِقَ الأَيّامِ حَتّى إِذا اِنقَضَت
لَيالي أَبي حَفصٍ تَوَلَّت غَياهِبُه
لَيالي أَبي حَفصٍ تَوَلَّت غَياهِبُه
لَيالي أَبي حَفصٍ تَوَلَّت غَياهِبُه
لَيالي أَبي حَفصٍ تَوَلَّت غَياهِبُه
لَيالي أَبي حَفصٍ تَوَلَّت غَياهِبُه
نَقيبٌ نَسينا كُلَّ شَيءٍ لِرُزئِهِ
تُذَكِّرُناهُ كُلَّ آنٍ مَناقِبُه
تُذَكِّرُناهُ كُلَّ آنٍ مَناقِبُه
تُذَكِّرُناهُ كُلَّ آنٍ مَناقِبُه
تُذَكِّرُناهُ كُلَّ آنٍ مَناقِبُه
تُذَكِّرُناهُ كُلَّ آنٍ مَناقِبُه
أَناعِيَهُ أَرسَلتَ عَزلاءَ مُهجَتي
فَها دَمُها حِملاقَ جَفني ساكِبُه
فَها دَمُها حِملاقَ جَفني ساكِبُه
فَها دَمُها حِملاقَ جَفني ساكِبُه
فَها دَمُها حِملاقَ جَفني ساكِبُه
فَها دَمُها حِملاقَ جَفني ساكِبُه
طَوى نَعيُهُ وَعيي فَها أَنا غائِبٌ
عَنِ الحِسِّ فيهِ ذاهِلُ العَقلِ ذاهِبُه
عَنِ الحِسِّ فيهِ ذاهِلُ العَقلِ ذاهِبُه
عَنِ الحِسِّ فيهِ ذاهِلُ العَقلِ ذاهِبُه
عَنِ الحِسِّ فيهِ ذاهِلُ العَقلِ ذاهِبُه
عَنِ الحِسِّ فيهِ ذاهِلُ العَقلِ ذاهِبُه
تَمَكَّنَ مِن نَفسي بِنَفسٍ سَماعه
جَوى فيهِ كُلّي ذابَ قَلبي وَقالِبُه
جَوى فيهِ كُلّي ذابَ قَلبي وَقالِبُه
جَوى فيهِ كُلّي ذابَ قَلبي وَقالِبُه
جَوى فيهِ كُلّي ذابَ قَلبي وَقالِبُه
جَوى فيهِ كُلّي ذابَ قَلبي وَقالِبُه
فَلاقَيتُهُ لُقيا شَجٍ مُتَعَلِّلٍ
بِصِدقِ الأَماني والأَماني كَواذِبُه
بِصِدقِ الأَماني والأَماني كَواذِبُه
بِصِدقِ الأَماني والأَماني كَواذِبُه
بِصِدقِ الأَماني والأَماني كَواذِبُه
بِصِدقِ الأَماني والأَماني كَواذِبُه
عَزاءَ حَيِيٍّ عَمَّهُ الشَجوُ لا يَني
تُساوِرُهُ حَيّاتُهُ وَعَقارِبُه
تُساوِرُهُ حَيّاتُهُ وَعَقارِبُه
تُساوِرُهُ حَيّاتُهُ وَعَقارِبُه
تُساوِرُهُ حَيّاتُهُ وَعَقارِبُه
تُساوِرُهُ حَيّاتُهُ وَعَقارِبُه
أُعاتِبُهُ فيما أَقامَ وَلَم يَقُم
عَلى حُجَّةِ المُعذورِ فيما أُعاتِبُه
عَلى حُجَّةِ المُعذورِ فيما أُعاتِبُه
عَلى حُجَّةِ المُعذورِ فيما أُعاتِبُه
عَلى حُجَّةِ المُعذورِ فيما أُعاتِبُه
عَلى حُجَّةِ المُعذورِ فيما أُعاتِبُه
أَهذي السَحابُ الغُرُّ وَهيَ مُلِثَّةٌ
بَواكيهِ أَم تِلكَ الرُعودُ نَوادِبُه
بَواكيهِ أَم تِلكَ الرُعودُ نَوادِبُه
بَواكيهِ أَم تِلكَ الرُعودُ نَوادِبُه
بَواكيهِ أَم تِلكَ الرُعودُ نَوادِبُه
بَواكيهِ أَم تِلكَ الرُعودُ نَوادِبُه
تَضَعضَعَتِ الدُّنيا فَسَلمى رَأَيتُهُ
لِفَقدِ اِبنِ هَد هُدَّ بِالهَمِّ جانِبُه
لِفَقدِ اِبنِ هَد هُدَّ بِالهَمِّ جانِبُه
لِفَقدِ اِبنِ هَد هُدَّ بِالهَمِّ جانِبُه
لِفَقدِ اِبنِ هَد هُدَّ بِالهَمِّ جانِبُه
لِفَقدِ اِبنِ هَد هُدَّ بِالهَمِّ جانِبُه
فَلا حَيَّ إِلّا وَهوَ أَصبَحَ مَأتَماً
تُداوَلُهُ أَشياخُهُ وَكَواعِبُه
تُداوَلُهُ أَشياخُهُ وَكَواعِبُه
تُداوَلُهُ أَشياخُهُ وَكَواعِبُه
تُداوَلُهُ أَشياخُهُ وَكَواعِبُه
تُداوَلُهُ أَشياخُهُ وَكَواعِبُه
فَقَد صَحَّ مَوتُ المَكرماتِ بِمَوتِهِ
وَصَرَّحَ ناعيهِ وَلَوَّحَ ناعِبُه
وَصَرَّحَ ناعيهِ وَلَوَّحَ ناعِبُه
وَصَرَّحَ ناعيهِ وَلَوَّحَ ناعِبُه
وَصَرَّحَ ناعيهِ وَلَوَّحَ ناعِبُه
وَصَرَّحَ ناعيهِ وَلَوَّحَ ناعِبُه
إِلى أَينَ مَن أَيّامُهُ العيدُ كُلُّها
مَآكِلُهُ مَصفوفَةٌ وَمَواكِبُه
مَآكِلُهُ مَصفوفَةٌ وَمَواكِبُه
مَآكِلُهُ مَصفوفَةٌ وَمَواكِبُه
مَآكِلُهُ مَصفوفَةٌ وَمَواكِبُه
مَآكِلُهُ مَصفوفَةٌ وَمَواكِبُه
دَعاهُ السَميعُ المُستَجابُ وَطالَما
دَعا الأَجفَلى وَالعامُ أَشهَبُ آدِبُه
دَعا الأَجفَلى وَالعامُ أَشهَبُ آدِبُه
دَعا الأَجفَلى وَالعامُ أَشهَبُ آدِبُه
دَعا الأَجفَلى وَالعامُ أَشهَبُ آدِبُه
دَعا الأَجفَلى وَالعامُ أَشهَبُ آدِبُه
ألازِمُهُ المَكتوبُ أَن حَلَّ رابَنا
وَلَكِن نِظامُ العالَمِ اِنحَلَّ كاتِبُه
وَلَكِن نِظامُ العالَمِ اِنحَلَّ كاتِبُه
وَلَكِن نِظامُ العالَمِ اِنحَلَّ كاتِبُه
وَلَكِن نِظامُ العالَمِ اِنحَلَّ كاتِبُه
وَلَكِن نِظامُ العالَمِ اِنحَلَّ كاتِبُه
وَما مثلُ الدُنيا وَراءَ خِصالِهِ
بِشَيءٍ سِوى لَيلٍ تَهاوَت كَواكِبُه
بِشَيءٍ سِوى لَيلٍ تَهاوَت كَواكِبُه
بِشَيءٍ سِوى لَيلٍ تَهاوَت كَواكِبُه
بِشَيءٍ سِوى لَيلٍ تَهاوَت كَواكِبُه
بِشَيءٍ سِوى لَيلٍ تَهاوَت كَواكِبُه
فَيا طِرفَهُ ما كُنتَ كَالخَيلِ لا أَرى
سِواكَ غَداةَ الهَيعَةِ البَدر راكِبُه
سِواكَ غَداةَ الهَيعَةِ البَدر راكِبُه
سِواكَ غَداةَ الهَيعَةِ البَدر راكِبُه
سِواكَ غَداةَ الهَيعَةِ البَدر راكِبُه
سِواكَ غَداةَ الهَيعَةِ البَدر راكِبُه
هُوَ السَيِّدُ المُمتَدُّ في الناسِ ذِكرُهُ
وَفي البُؤسِ كَفّاهُ وَفي البَأسِ قاضِبُه
وَفي البُؤسِ كَفّاهُ وَفي البَأسِ قاضِبُه
وَفي البُؤسِ كَفّاهُ وَفي البَأسِ قاضِبُه
وَفي البُؤسِ كَفّاهُ وَفي البَأسِ قاضِبُه
وَفي البُؤسِ كَفّاهُ وَفي البَأسِ قاضِبُه
يُلايِنُ مُرتاضاً أَريباً وَيَنبَري
هِزَبراً أَبا أَجرٍ عَلى مَن يُغاضِبُه
هِزَبراً أَبا أَجرٍ عَلى مَن يُغاضِبُه
هِزَبراً أَبا أَجرٍ عَلى مَن يُغاضِبُه
هِزَبراً أَبا أَجرٍ عَلى مَن يُغاضِبُه
هِزَبراً أَبا أَجرٍ عَلى مَن يُغاضِبُه
فَتىً يَهَبُ الآلافَ عَفواً وَتَنكَفي
مَخافَتَهُ الأُلافُ حينَ تُحارِبُه
مَخافَتَهُ الأُلافُ حينَ تُحارِبُه
مَخافَتَهُ الأُلافُ حينَ تُحارِبُه
مَخافَتَهُ الأُلافُ حينَ تُحارِبُه
مَخافَتَهُ الأُلافُ حينَ تُحارِبُه
تَنَوَّعَ فيهِ الناسِبونَ فَكُلُّهُم
إِلى كُلِّ جِنسٍ كامِلِ الوَصفِ ناسِبُه
إِلى كُلِّ جِنسٍ كامِلِ الوَصفِ ناسِبُه
إِلى كُلِّ جِنسٍ كامِلِ الوَصفِ ناسِبُه
إِلى كُلِّ جِنسٍ كامِلِ الوَصفِ ناسِبُه
إِلى كُلِّ جِنسٍ كامِلِ الوَصفِ ناسِبُه
فَلِلأَبحُرِ الراوونَ أَخبارَ جودِهِ
وَلِلقَمَرِ الراؤونَ كَيفَ مَناصِبُه
وَلِلقَمَرِ الراؤونَ كَيفَ مَناصِبُه
وَلِلقَمَرِ الراؤونَ كَيفَ مَناصِبُه
وَلِلقَمَرِ الراؤونَ كَيفَ مَناصِبُه
وَلِلقَمَرِ الراؤونَ كَيفَ مَناصِبُه
وَلِلأُسُدِ الواعونَ شِدَّةَ بَأسِهِ
وَما دافَعَت في كُلِّ هَيجا مَناكِبُه
وَما دافَعَت في كُلِّ هَيجا مَناكِبُه
وَما دافَعَت في كُلِّ هَيجا مَناكِبُه
وَما دافَعَت في كُلِّ هَيجا مَناكِبُه
وَما دافَعَت في كُلِّ هَيجا مَناكِبُه
مَذاهِبُ مَن يولي الجَزيلَ وَيَقتَني
بِهِ الوَفرَ مَن أَعيَت عَلَيهِ مَذاهِبُه
بِهِ الوَفرَ مَن أَعيَت عَلَيهِ مَذاهِبُه
بِهِ الوَفرَ مَن أَعيَت عَلَيهِ مَذاهِبُه
بِهِ الوَفرَ مَن أَعيَت عَلَيهِ مَذاهِبُه
بِهِ الوَفرَ مَن أَعيَت عَلَيهِ مَذاهِبُه
يُجِدُّ فَيفني مَن يُناوي مَهابَةً
وَيُجدي وَيفني مَن يُوالي مَواهِبُه
وَيُجدي وَيفني مَن يُوالي مَواهِبُه
وَيُجدي وَيفني مَن يُوالي مَواهِبُه
وَيُجدي وَيفني مَن يُوالي مَواهِبُه
وَيُجدي وَيفني مَن يُوالي مَواهِبُه
عَلانِيَةً يَأتَمُّهُ الجَمُّ وارِداً
فَيَضرِبُهُ أَو مارِداً فَيُضارِبُه
فَيَضرِبُهُ أَو مارِداً فَيُضارِبُه
فَيَضرِبُهُ أَو مارِداً فَيُضارِبُه
فَيَضرِبُهُ أَو مارِداً فَيُضارِبُه
فَيَضرِبُهُ أَو مارِداً فَيُضارِبُه
يُناجي بِما في نَفسِ عافيهِ قَلبُهُ
فَيُتحِفُهُ ما فيهِ نيطَت مَآرِبُه
فَيُتحِفُهُ ما فيهِ نيطَت مَآرِبُه
فَيُتحِفُهُ ما فيهِ نيطَت مَآرِبُه
فَيُتحِفُهُ ما فيهِ نيطَت مَآرِبُه
فَيُتحِفُهُ ما فيهِ نيطَت مَآرِبُه
أَبى فَضلُهُ الحُذّاق أَن يَحذِقوا بِهِ
فَلا اليَدُ تُحصيهِ وَلا الفَمُ حاسِبُه
فَلا اليَدُ تُحصيهِ وَلا الفَمُ حاسِبُه
فَلا اليَدُ تُحصيهِ وَلا الفَمُ حاسِبُه
فَلا اليَدُ تُحصيهِ وَلا الفَمُ حاسِبُه
فَلا اليَدُ تُحصيهِ وَلا الفَمُ حاسِبُه
فَلَم يُغنِهِ المَجدُ الّذي هوَ حائِزٌ
تُراثاً عَنِ المَجدِ الَّذي هُوَ كاسِبُه
تُراثاً عَنِ المَجدِ الَّذي هُوَ كاسِبُه
تُراثاً عَنِ المَجدِ الَّذي هُوَ كاسِبُه
تُراثاً عَنِ المَجدِ الَّذي هُوَ كاسِبُه
تُراثاً عَنِ المَجدِ الَّذي هُوَ كاسِبُه
علا حَزمه مِن طَبعِهِ مُتَعَقِّبٌ
يُباعِدُهُ الأَمرَ المَلومَ مُقارِبُه
يُباعِدُهُ الأَمرَ المَلومَ مُقارِبُه
يُباعِدُهُ الأَمرَ المَلومَ مُقارِبُه
يُباعِدُهُ الأَمرَ المَلومَ مُقارِبُه
يُباعِدُهُ الأَمرَ المَلومَ مُقارِبُه
فَما سَدّهُ مُستَأنِساً ما يُريبُهُ
مُحاكِيهُ السَدُّ الَّذي شادَ مارِبُه
مُحاكِيهُ السَدُّ الَّذي شادَ مارِبُه
مُحاكِيهُ السَدُّ الَّذي شادَ مارِبُه
مُحاكِيهُ السَدُّ الَّذي شادَ مارِبُه
مُحاكِيهُ السَدُّ الَّذي شادَ مارِبُه
مَعاطِفُهُ ما ضِقنَ ذَرعاً بِحادِثٍ
جِليلٍ وَإِن كانَت تُخافُ مَعاطِبُه
جِليلٍ وَإِن كانَت تُخافُ مَعاطِبُه
جِليلٍ وَإِن كانَت تُخافُ مَعاطِبُه
جِليلٍ وَإِن كانَت تُخافُ مَعاطِبُه
جِليلٍ وَإِن كانَت تُخافُ مَعاطِبُه
إِمامُ نَدى في جامِعِ المَجدِ راتِبٌ
تُحيلُ القَضايا أَن تُنالَ مَراتِبُه
تُحيلُ القَضايا أَن تُنالَ مَراتِبُه
تُحيلُ القَضايا أَن تُنالَ مَراتِبُه
تُحيلُ القَضايا أَن تُنالَ مَراتِبُه
تُحيلُ القَضايا أَن تُنالَ مَراتِبُه
مُنَوَّرُ مِرآةِ الفُؤادِ مُوَفَّقٌ
تَراءى لَهُ مِن كُلِّ أَمرٍ عَواقِبُه
تَراءى لَهُ مِن كُلِّ أَمرٍ عَواقِبُه
تَراءى لَهُ مِن كُلِّ أَمرٍ عَواقِبُه
تَراءى لَهُ مِن كُلِّ أَمرٍ عَواقِبُه
تَراءى لَهُ مِن كُلِّ أَمرٍ عَواقِبُه
تُفَرِّقُ ما يَكفي البَرِيَّةَ كَفُّهُ
وَتَجمَعُ مَن فَوقَ التُرابِ تَرائِبُه
وَتَجمَعُ مَن فَوقَ التُرابِ تَرائِبُه
وَتَجمَعُ مَن فَوقَ التُرابِ تَرائِبُه
وَتَجمَعُ مَن فَوقَ التُرابِ تَرائِبُه
وَتَجمَعُ مَن فَوقَ التُرابِ تَرائِبُه
نسوجٌ عَلى مِنوالِ ما كانَ ناسِجاً
عَلى ذِكرِهِ مِن عَهدِ يَحيى عَناكِبُه
عَلى ذِكرِهِ مِن عَهدِ يَحيى عَناكِبُه
عَلى ذِكرِهِ مِن عَهدِ يَحيى عَناكِبُه
عَلى ذِكرِهِ مِن عَهدِ يَحيى عَناكِبُه
عَلى ذِكرِهِ مِن عَهدِ يَحيى عَناكِبُه
عَلى يَدِهِ الطولى تَقَمَّصَت مِطرَفاً
مِنَ العِزِّ وَالإِثراءِ ها أَنا ساحِبُه
مِنَ العِزِّ وَالإِثراءِ ها أَنا ساحِبُه
مِنَ العِزِّ وَالإِثراءِ ها أَنا ساحِبُه
مِنَ العِزِّ وَالإِثراءِ ها أَنا ساحِبُه
مِنَ العِزِّ وَالإِثراءِ ها أَنا ساحِبُه
أَيَجتَمِعُ البَحرانِ إِلّا إِذا رَسا
سَفينٌ مُدنّاتٌ إِلَيهِ قَوارِبُه
سَفينٌ مُدنّاتٌ إِلَيهِ قَوارِبُه
سَفينٌ مُدنّاتٌ إِلَيهِ قَوارِبُه
سَفينٌ مُدنّاتٌ إِلَيهِ قَوارِبُه
سَفينٌ مُدنّاتٌ إِلَيهِ قَوارِبُه
يُحَكِّمُهُ رُبّانُهُ في نَفيسِها
وَيَدعوهُ فيما يَصطَفي فَيُجاوِبُه
وَيَدعوهُ فيما يَصطَفي فَيُجاوِبُه
وَيَدعوهُ فيما يَصطَفي فَيُجاوِبُه
وَيَدعوهُ فيما يَصطَفي فَيُجاوِبُه
وَيَدعوهُ فيما يَصطَفي فَيُجاوِبُه
فَيُصدِرُ رَكباً بَعدَ رَكبٍ ثَقيلَةً
بِما وَهَبَت تِلكَ اليَمينُ رَكائِبُه
بِما وَهَبَت تِلكَ اليَمينُ رَكائِبُه
بِما وَهَبَت تِلكَ اليَمينُ رَكائِبُه
بِما وَهَبَت تِلكَ اليَمينُ رَكائِبُه
بِما وَهَبَت تِلكَ اليَمينُ رَكائِبُه
فَتُبصِرُهُ عَذباً فُراتاً غَطَمطَماً
يَذِلُّ لَهُ حِقوُ الأُجاجُ وَغارِبُه
يَذِلُّ لَهُ حِقوُ الأُجاجُ وَغارِبُه
يَذِلُّ لَهُ حِقوُ الأُجاجُ وَغارِبُه
يَذِلُّ لَهُ حِقوُ الأُجاجُ وَغارِبُه
يَذِلُّ لَهُ حِقوُ الأُجاجُ وَغارِبُه
يُزاحِمُ في بَثِّ الجَميلِ تَسابُقاً
إِلى شُكرِهِ أَفواهُهُ وَحَقائِبُه
إِلى شُكرِهِ أَفواهُهُ وَحَقائِبُه
إِلى شُكرِهِ أَفواهُهُ وَحَقائِبُه
إِلى شُكرِهِ أَفواهُهُ وَحَقائِبُه
إِلى شُكرِهِ أَفواهُهُ وَحَقائِبُه
إِلى بابِهِ في كُلِّ تَيهاء مَنهَجٍ
يُؤَدّي إِلَيهِ طالِبَ العُرفِ لاحِبُه
يُؤَدّي إِلَيهِ طالِبَ العُرفِ لاحِبُه
يُؤَدّي إِلَيهِ طالِبَ العُرفِ لاحِبُه
يُؤَدّي إِلَيهِ طالِبَ العُرفِ لاحِبُه
يُؤَدّي إِلَيهِ طالِبَ العُرفِ لاحِبُه
عَجِبتُ لِأَيدٍ كَيفَ وارَت بِمَضجَعٍ
غَمامَ أَيادٍ يوعِبُ الأَرضَ صائِبُه
غَمامَ أَيادٍ يوعِبُ الأَرضَ صائِبُه
غَمامَ أَيادٍ يوعِبُ الأَرضَ صائِبُه
غَمامَ أَيادٍ يوعِبُ الأَرضَ صائِبُه
غَمامَ أَيادٍ يوعِبُ الأَرضَ صائِبُه
سَقى اللَهُ قَبراً ضَمَّهُ وَبلَ رَحمَةٍ
مِنَ الرَوحِ وَالرَيحانِ تَهمي سَحائِبُه
مِنَ الرَوحِ وَالرَيحانِ تَهمي سَحائِبُه
مِنَ الرَوحِ وَالرَيحانِ تَهمي سَحائِبُه
مِنَ الرَوحِ وَالرَيحانِ تَهمي سَحائِبُه
مِنَ الرَوحِ وَالرَيحانِ تَهمي سَحائِبُه
وَأَوفَضَ في وَحشِ التُرابِ بِروحِهِ
إِلى حَيثُ أَترابُ الجِنانِ تُلاعِبُه
إِلى حَيثُ أَترابُ الجِنانِ تُلاعِبُه
إِلى حَيثُ أَترابُ الجِنانِ تُلاعِبُه
إِلى حَيثُ أَترابُ الجِنانِ تُلاعِبُه
إِلى حَيثُ أَترابُ الجِنانِ تُلاعِبُه
فَصاحِب عَلِيُّ الصَبرَ فيهِ وَآخِهِ
فَمَحمودَةٌ عُقبى مَنِ الصبرُ صاحِبُه
فَمَحمودَةٌ عُقبى مَنِ الصبرُ صاحِبُه
فَمَحمودَةٌ عُقبى مَنِ الصبرُ صاحِبُه
فَمَحمودَةٌ عُقبى مَنِ الصبرُ صاحِبُه
فَمَحمودَةٌ عُقبى مَنِ الصبرُ صاحِبُه
فَما حانَ حَتّى بانَ مِنكَ سَمَيذَعٌ
يُجاريهِ في مَيدانِهِ وَيُجاذِبُه
يُجاريهِ في مَيدانِهِ وَيُجاذِبُه
يُجاريهِ في مَيدانِهِ وَيُجاذِبُه
يُجاريهِ في مَيدانِهِ وَيُجاذِبُه
يُجاريهِ في مَيدانِهِ وَيُجاذِبُه
هُوَ الفاعِلُ الخَيراتِ قُدِّرَ حَذفُهُ
فَثِق بِوُجوبِ الرَفعِ إِنَّكَ نائِبُه
فَثِق بِوُجوبِ الرَفعِ إِنَّكَ نائِبُه
فَثِق بِوُجوبِ الرَفعِ إِنَّكَ نائِبُه
فَثِق بِوُجوبِ الرَفعِ إِنَّكَ نائِبُه
فَثِق بِوُجوبِ الرَفعِ إِنَّكَ نائِبُه
تَبارَيتُما بَدرَينِ في أُفُقِ العُلا
فَقَد سرَّ باديهِ وَأَحزَنَ غائِبُه
فَقَد سرَّ باديهِ وَأَحزَنَ غائِبُه
فَقَد سرَّ باديهِ وَأَحزَنَ غائِبُه
فَقَد سرَّ باديهِ وَأَحزَنَ غائِبُه
فَقَد سرَّ باديهِ وَأَحزَنَ غائِبُه
وَما قَلَّدوكَ الأَمرَ إِلّا تَيَقُّناً
لِإِدراكِكَ الأَمرَ الَّذي أَنتَ طالِبُه
لِإِدراكِكَ الأَمرَ الَّذي أَنتَ طالِبُه
لِإِدراكِكَ الأَمرَ الَّذي أَنتَ طالِبُه
لِإِدراكِكَ الأَمرَ الَّذي أَنتَ طالِبُه
لِإِدراكِكَ الأَمرَ الَّذي أَنتَ طالِبُه
فَقُم راشِداً وَاِقصُد عَدُوَّكَ واثِقاً
بِفَتحِكَهُ إِذ هَمُّ خَوفِكَ ناصِبُه
بِفَتحِكَهُ إِذ هَمُّ خَوفِكَ ناصِبُه
بِفَتحِكَهُ إِذ هَمُّ خَوفِكَ ناصِبُه
بِفَتحِكَهُ إِذ هَمُّ خَوفِكَ ناصِبُه
بِفَتحِكَهُ إِذ هَمُّ خَوفِكَ ناصِبُه
فَيُؤيدُكَ اللَهُ الَّذي هُوَ باسِطٌ
يَدَيكَ فَمَغلوبٌ بِهِ مَن تُغالِبُه
يَدَيكَ فَمَغلوبٌ بِهِ مَن تُغالِبُه
يَدَيكَ فَمَغلوبٌ بِهِ مَن تُغالِبُه
يَدَيكَ فَمَغلوبٌ بِهِ مَن تُغالِبُه
يَدَيكَ فَمَغلوبٌ بِهِ مَن تُغالِبُه
فَلا يَتنِكَ الحُسّادُ عَمّا تَشاؤُهُ
فَلَن يَمنَعَ الحُسّادُ ما اللَهُ واهِبُه
فَلَن يَمنَعَ الحُسّادُ ما اللَهُ واهِبُه
فَلَن يَمنَعَ الحُسّادُ ما اللَهُ واهِبُه
فَلَن يَمنَعَ الحُسّادُ ما اللَهُ واهِبُه
فَلَن يَمنَعَ الحُسّادُ ما اللَهُ واهِبُه
فَأَموالُهُم ما أَنتَ بِالسَيبِ واهِبٌ
وَأَعمارُهُم ما أَنتَ بِالسَيفِ ناهِبُه
وَأَعمارُهُم ما أَنتَ بِالسَيفِ ناهِبُه
وَأَعمارُهُم ما أَنتَ بِالسَيفِ ناهِبُه
وَأَعمارُهُم ما أَنتَ بِالسَيفِ ناهِبُه
وَأَعمارُهُم ما أَنتَ بِالسَيفِ ناهِبُه
كَما لَكَ يا إِنسانَ عَينِ زَمانِهِ
تَكَنَّفَهُ حِفظٌ مِنَ اللَهِ حاجِبُه
تَكَنَّفَهُ حِفظٌ مِنَ اللَهِ حاجِبُه
تَكَنَّفَهُ حِفظٌ مِنَ اللَهِ حاجِبُه
تَكَنَّفَهُ حِفظٌ مِنَ اللَهِ حاجِبُه
تَكَنَّفَهُ حِفظٌ مِنَ اللَهِ حاجِبُه
قصيدة إن يقرب مني الموت
- يقول الشاعر أبو العلاء المعري:
إِن يَقرُبُ المَوتُ مِنّي
فَلَستُ أَكَرَهُ قُربَه
فَلَستُ أَكَرَهُ قُربَه
فَلَستُ أَكَرَهُ قُربَه
فَلَستُ أَكَرَهُ قُربَه
فَلَستُ أَكَرَهُ قُربَه
وَذاكَ أَمنَعُ حِصنٍ
يُصَبِّرُ القَبرَ دَربَه
يُصَبِّرُ القَبرَ دَربَه
يُصَبِّرُ القَبرَ دَربَه
يُصَبِّرُ القَبرَ دَربَه
يُصَبِّرُ القَبرَ دَربَه
مَن يَلقَهُ لا يُراقَب
خَطباً وَلا يَخشَ كُربَه
خَطباً وَلا يَخشَ كُربَه
خَطباً وَلا يَخشَ كُربَه
خَطباً وَلا يَخشَ كُربَه
خَطباً وَلا يَخشَ كُربَه
كَأَنَّني رَبُّ إِبلٍ
أَضحى يُمارِسُ جُربَه
أَضحى يُمارِسُ جُربَه
أَضحى يُمارِسُ جُربَه
أَضحى يُمارِسُ جُربَه
أَضحى يُمارِسُ جُربَه
أَو ناشِطٌ يَتَبَغّى
في مُقفَرِ الأَرضِ عِربَه
في مُقفَرِ الأَرضِ عِربَه
في مُقفَرِ الأَرضِ عِربَه
في مُقفَرِ الأَرضِ عِربَه
في مُقفَرِ الأَرضِ عِربَه
وَإِن رُدِدتُ لِأَصلي
دُفِنتُ في شَرِّ تُربَه
دُفِنتُ في شَرِّ تُربَه
دُفِنتُ في شَرِّ تُربَه
دُفِنتُ في شَرِّ تُربَه
دُفِنتُ في شَرِّ تُربَه
وَالوَقتُ مامَرَّ إِلّا
وَحَلَّ في العُمرِ أُربَه
وَحَلَّ في العُمرِ أُربَه
وَحَلَّ في العُمرِ أُربَه
وَحَلَّ في العُمرِ أُربَه
وَحَلَّ في العُمرِ أُربَه
كُلٌّ يُحاذِرُ حَتفاً
وَلَيسَ يَعدَمُ شُربَه
وَلَيسَ يَعدَمُ شُربَه
وَلَيسَ يَعدَمُ شُربَه
وَلَيسَ يَعدَمُ شُربَه
وَلَيسَ يَعدَمُ شُربَه
وَيَتَّقي الصارِمَ العَض
بَ أَن يُباشِرَ غَربَه
بَ أَن يُباشِرَ غَربَه
بَ أَن يُباشِرَ غَربَه
بَ أَن يُباشِرَ غَربَه
بَ أَن يُباشِرَ غَربَه
وَالنَزعُ فَوقَ فِراشٍ
أَشَقُّ مِن أَلفَ ضَربَه
أَشَقُّ مِن أَلفَ ضَربَه
أَشَقُّ مِن أَلفَ ضَربَه
أَشَقُّ مِن أَلفَ ضَربَه
أَشَقُّ مِن أَلفَ ضَربَه
وَاللُبُّ حارَبَ فينا
طَبعاً يُكابِدُ حَربَه
طَبعاً يُكابِدُ حَربَه
طَبعاً يُكابِدُ حَربَه
طَبعاً يُكابِدُ حَربَه
طَبعاً يُكابِدُ حَربَه
يا ساكِنَ اللَحدِ عَرّف
نِيَ الحِمامَ وَإِربَه
نِيَ الحِمامَ وَإِربَه
نِيَ الحِمامَ وَإِربَه
نِيَ الحِمامَ وَإِربَه
نِيَ الحِمامَ وَإِربَه
وَلا تَضِنَّ فَإِنّي
ما لي بِذلِكَ دَربَه
ما لي بِذلِكَ دَربَه
ما لي بِذلِكَ دَربَه
ما لي بِذلِكَ دَربَه
ما لي بِذلِكَ دَربَه
يَكُرُّ في الناسِ كَالأَج
دَلِ المُعاوِدِ سِربَه
دَلِ المُعاوِدِ سِربَه
دَلِ المُعاوِدِ سِربَه
دَلِ المُعاوِدِ سِربَه
دَلِ المُعاوِدِ سِربَه
أَو كَالمُعيرِ مِنَ العا
سِلاتِ يَطرُقُ زَربَه
سِلاتِ يَطرُقُ زَربَه
سِلاتِ يَطرُقُ زَربَه
سِلاتِ يَطرُقُ زَربَه
سِلاتِ يَطرُقُ زَربَه
لا ذاتَ سِربٍ يُعَرّي الرَ
دى وَلا ذاتُ سُربَه
دى وَلا ذاتُ سُربَه
دى وَلا ذاتُ سُربَه
دى وَلا ذاتُ سُربَه
دى وَلا ذاتُ سُربَه
وَما أَظُنُّ المَنايا
تَخطو كَواكِبَ جَربَه
تَخطو كَواكِبَ جَربَه
تَخطو كَواكِبَ جَربَه
تَخطو كَواكِبَ جَربَه
تَخطو كَواكِبَ جَربَه
سَتَأخُذُ النَسرَ وَالغَف
رَ وَالسِماكَ وَتِربَه
رَ وَالسِماكَ وَتِربَه
رَ وَالسِماكَ وَتِربَه
رَ وَالسِماكَ وَتِربَه
رَ وَالسِماكَ وَتِربَه
فَتَّشنَ عَن كُلِّ نَفسٍ
شَرقَ الفَضاءِ وَغَربَه
شَرقَ الفَضاءِ وَغَربَه
شَرقَ الفَضاءِ وَغَربَه
شَرقَ الفَضاءِ وَغَربَه
شَرقَ الفَضاءِ وَغَربَه
وَزُرنَ عَن غَيرِ بِرٍّ
عُجمَ الأَنامِ وَعُربَه
عُجمَ الأَنامِ وَعُربَه
عُجمَ الأَنامِ وَعُربَه
عُجمَ الأَنامِ وَعُربَه
عُجمَ الأَنامِ وَعُربَه
ما وَمضَةٌ مِن عَقيقٍ
إِلّا تَهَيِّجُ طَربَه
إِلّا تَهَيِّجُ طَربَه
إِلّا تَهَيِّجُ طَربَه
إِلّا تَهَيِّجُ طَربَه
إِلّا تَهَيِّجُ طَربَه
هَوىً تَعَبَّدَ حُرّاً
فَما يُحاوِلُ هَربَه
فَما يُحاوِلُ هَربَه
فَما يُحاوِلُ هَربَه
فَما يُحاوِلُ هَربَه
فَما يُحاوِلُ هَربَه
مَن رامَني لَم يَجِدني
إِنَّ المَنازِلَ غُربَه
إِنَّ المَنازِلَ غُربَه
إِنَّ المَنازِلَ غُربَه
إِنَّ المَنازِلَ غُربَه
إِنَّ المَنازِلَ غُربَه
كانَت مَفارِقُ جونٌ
كَأَنَّها ريشُ غِربَه
كَأَنَّها ريشُ غِربَه
كَأَنَّها ريشُ غِربَه
كَأَنَّها ريشُ غِربَه
كَأَنَّها ريشُ غِربَه
ثُمَّ اِنجَلَت فَعَجِبنا
لِلقارِ بَدَّلَ صِربَه
لِلقارِ بَدَّلَ صِربَه
لِلقارِ بَدَّلَ صِربَه
لِلقارِ بَدَّلَ صِربَه
لِلقارِ بَدَّلَ صِربَه
إِذا خَمِصتُ قَليلاً
عَدَدتُ ذَلِكَ قُربَه
عَدَدتُ ذَلِكَ قُربَه
عَدَدتُ ذَلِكَ قُربَه
عَدَدتُ ذَلِكَ قُربَه
عَدَدتُ ذَلِكَ قُربَه
وَلَيسَ عِندِيَ مِن آلَةِ
السُرى غَيرُ قِربَه
السُرى غَيرُ قِربَه
السُرى غَيرُ قِربَه
السُرى غَيرُ قِربَه
السُرى غَيرُ قِربَه
أشعار متنوعة عن الموت
- يقول الشاعر جرير:
أَنا المَوتُ الَّذي آتى عَلَيكُم
فَلَيسَ لِهارِبٍ مِنّي نَجاءُ
فَلَيسَ لِهارِبٍ مِنّي نَجاءُ
فَلَيسَ لِهارِبٍ مِنّي نَجاءُ
فَلَيسَ لِهارِبٍ مِنّي نَجاءُ
فَلَيسَ لِهارِبٍ مِنّي نَجاءُ
- يقول الشاعر الفرزدق:
أَرى المَوتَ لا يُبقي عَلى ذي جَلادَةٍ
وَلا غَيرَةٍ إِلّا دَنا لَهُ مُرصِدا
وَلا غَيرَةٍ إِلّا دَنا لَهُ مُرصِدا
وَلا غَيرَةٍ إِلّا دَنا لَهُ مُرصِدا
وَلا غَيرَةٍ إِلّا دَنا لَهُ مُرصِدا
وَلا غَيرَةٍ إِلّا دَنا لَهُ مُرصِدا
أَما تُصلِحُ الدُنيا لَنا بَعضَ لَيلَةٍ
مِنَ الدَهرِ إِلّا عادَ شَيءٌ فَأَفسَدا
مِنَ الدَهرِ إِلّا عادَ شَيءٌ فَأَفسَدا
مِنَ الدَهرِ إِلّا عادَ شَيءٌ فَأَفسَدا
مِنَ الدَهرِ إِلّا عادَ شَيءٌ فَأَفسَدا
مِنَ الدَهرِ إِلّا عادَ شَيءٌ فَأَفسَدا
وَمَن حَمَلَ الخَيلَ العِتاقَ عَلى الوَجا
تُقادُ إِلى الأَعداءِ مَثنىً وَمَوحَدا
تُقادُ إِلى الأَعداءِ مَثنىً وَمَوحَدا
تُقادُ إِلى الأَعداءِ مَثنىً وَمَوحَدا
تُقادُ إِلى الأَعداءِ مَثنىً وَمَوحَدا
تُقادُ إِلى الأَعداءِ مَثنىً وَمَوحَدا
لَعَمرُكَ ما أَنسى اِبنَ أَحوَزَ ما جَرَت
رِياحٌ وَما فاءَ الحَمامُ وَغَرَّدا
رِياحٌ وَما فاءَ الحَمامُ وَغَرَّدا
رِياحٌ وَما فاءَ الحَمامُ وَغَرَّدا
رِياحٌ وَما فاءَ الحَمامُ وَغَرَّدا
رِياحٌ وَما فاءَ الحَمامُ وَغَرَّدا
لَقَد أَدرَكَ الأَوتارَ إِذ حَمِيَ الوَغى
بِأَزدِ عُمانَ إِذ أَباحَ وَأَشهَدا
بِأَزدِ عُمانَ إِذ أَباحَ وَأَشهَدا
بِأَزدِ عُمانَ إِذ أَباحَ وَأَشهَدا
بِأَزدِ عُمانَ إِذ أَباحَ وَأَشهَدا
بِأَزدِ عُمانَ إِذ أَباحَ وَأَشهَدا
- يقول الشاعر أبو العتاهية:
لَقَد لَعِبتُ وَجَدَّ المَوتُ في طَلَبي
وَإِنَّ في المَوتِ لي شُغلاً عَنِ اللَعِبِ
وَإِنَّ في المَوتِ لي شُغلاً عَنِ اللَعِبِ
وَإِنَّ في المَوتِ لي شُغلاً عَنِ اللَعِبِ
وَإِنَّ في المَوتِ لي شُغلاً عَنِ اللَعِبِ
وَإِنَّ في المَوتِ لي شُغلاً عَنِ اللَعِبِ
لَو شَمَّرَت فِكرَتي فيما شُلِقتُ لَهُ
ما اِشتَدَّ حِرصي عَلى الدُنيا وَلا طَلَبي
ما اِشتَدَّ حِرصي عَلى الدُنيا وَلا طَلَبي
ما اِشتَدَّ حِرصي عَلى الدُنيا وَلا طَلَبي
ما اِشتَدَّ حِرصي عَلى الدُنيا وَلا طَلَبي
ما اِشتَدَّ حِرصي عَلى الدُنيا وَلا طَلَبي
سُبحانَ مَن لَيسَ مِن شَيءٍ يُعادِلُهُ
إِنَّ الحَريصَ عَلى الدُنيا لَفي تَعَبِ
إِنَّ الحَريصَ عَلى الدُنيا لَفي تَعَبِ
إِنَّ الحَريصَ عَلى الدُنيا لَفي تَعَبِ
إِنَّ الحَريصَ عَلى الدُنيا لَفي تَعَبِ
إِنَّ الحَريصَ عَلى الدُنيا لَفي تَعَبِ
قصيدة ما لِذا المَوتِ لا يَزالُ مُخيفاً
ما لِذا المَوتِ لا يَزالُ مُخيفاً
كُلَّ يَومٍ يَنالُ مِنّا شَريفاً
كُلَّ يَومٍ يَنالُ مِنّا شَريفاً
كُلَّ يَومٍ يَنالُ مِنّا شَريفاً
كُلَّ يَومٍ يَنالُ مِنّا شَريفاً
مولَعاً بِالسَراةِ مِنّا فَما يَأ
خُذُ إِلّا المُهَذَّبَ الغِطريفا
خُذُ إِلّا المُهَذَّبَ الغِطريفا
خُذُ إِلّا المُهَذَّبَ الغِطريفا
خُذُ إِلّا المُهَذَّبَ الغِطريفا
فَلَوَ أَنَّ المَنونَ تَعدِلُ فينا
فَتَنالُ الشَريفَ وَالمَشروفا
فَتَنالُ الشَريفَ وَالمَشروفا
فَتَنالُ الشَريفَ وَالمَشروفا
فَتَنالُ الشَريفَ وَالمَشروفا
كانَ في الحَقِّ أَن يَعودَ لَنا المَو
تُ وَأَن لا نَسومُهُ تَسويفا
تُ وَأَن لا نَسومُهُ تَسويفا
تُ وَأَن لا نَسومُهُ تَسويفا
تُ وَأَن لا نَسومُهُ تَسويفا
أَيُّها المَوتُ لَو تَجافَيتَ عَن صَخ
رٍ لَأَلفَيتَهُ نَقِيّاً عَفيفا
رٍ لَأَلفَيتَهُ نَقِيّاً عَفيفا
رٍ لَأَلفَيتَهُ نَقِيّاً عَفيفا
رٍ لَأَلفَيتَهُ نَقِيّاً عَفيفا
عاشَ خَمسينَ حِجَّةً يُنكِرُ المُن
كَرَ فينا وَيَبذُلُ المَعروفا
كَرَ فينا وَيَبذُلُ المَعروفا
كَرَ فينا وَيَبذُلُ المَعروفا
كَرَ فينا وَيَبذُلُ المَعروفا
رَحمَةُ اللَهِ وَالسَلامُ عَلَيهِ
وَسَقى قَبرَهُ الرَبيعُ خَريفا
وَسَقى قَبرَهُ الرَبيعُ خَريفا
وَسَقى قَبرَهُ الرَبيعُ خَريفا
وَسَقى قَبرَهُ الرَبيعُ خَريفا