أشعار عن مولد النبي
قصيدة وُلِـدَ الـهُـدى فَـالكائِناتُ ضِياءُ للشاعر أحمد شوقي
وُلِـدَ الـهُـدى فَـالكائِناتُ ضِياءُ
وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ
وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ
وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ
وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ
وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ
الـروحُ وَالـمَـلَأُ الـمَلائِكُ حَولَهُ
لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ
لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ
لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ
لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ
لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ
وَالـعَـرشُ يَزهو وَالحَظيرَةُ تَزدَهي
وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ
وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ
وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ
وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ
وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ
وَحَـديـقَـةُ الفُرقانِ ضاحِكَةُ الرُبا
بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ
بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ
بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ
بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ
بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ
وَالـوَحيُ يَقطُرُ سَلسَلاً مِن سَلسَلٍ
وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ
وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ
وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ
وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ
وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ
نُـظِمَت أَسامي الرُسلِ فَهيَ صَحيفَةٌ
فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ
فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ
فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ
فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ
فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ
اِسـمُ الـجَـلالَةِ في بَديعِ حُروفِهِ
أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ
أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ
أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ
أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ
أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ
يـا خَـيـرَ مَن جاءَ الوُجودَ تَحِيَّةً
مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا
مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا
مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا
مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا
مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا
بَـيـتُ الـنَـبِـيّينَ الَّذي لا يَلتَقي
إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ
إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ
إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ
إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ
إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ
خَـيـرُ الأُبُـوَّةِ حـازَهُـم لَكَ آدَمٌ
دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ
دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ
دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ
دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ
دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ
هـم أَدرَكـوا عِـزَّ النُبُوَّةِ وَاِنتَهَت
فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ
فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ
فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ
فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ
فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ
خُـلِـقَـت لِبَيتِكَ وَهوَ مَخلوقٌ لَها
إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ
إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ
إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ
إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ
إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ
بِـكَ بَـشَّـرَ الـلَهُ السَماءَ فَزُيِّنَت
وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ
وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ
وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ
وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ
وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ
وَبَـدا مُـحَـيّـاكَ الَّـذي قَسَماتُهُ
حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ
حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ
حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ
حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ
حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ
وَعَـلَـيـهِ مِـن نورِ النُبُوَّةِ رَونَقٌ
وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ
وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ
وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ
وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ
وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ
أَثـنـى المَسيحُ عَلَيهِ خَلفَ سَمائِهِ
وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ
وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ
وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ
وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ
وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ
يَـومٌ يَـتـيهُ عَلى الزَمانِ صَباحُهُ
وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ
وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ
وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ
وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ
وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ
الـحَـقُّ عـالي الرُكنِ فيهِ مُظَفَّرٌ
فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ
فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ
فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ
فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ
فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ
ذُعِـرَت عُروشُ الظالِمينَ فَزُلزِلَت
وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ
وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ
وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ
وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ
وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ
وَالـنـارُ خـاوِيَةُ الجَوانِبِ حَولَهُم
خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ
خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ
خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ
خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ
خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ
وَالآيُ تَـتـرى وَالـخَـوارِقُ جَمَّةٌ
جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ
جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ
جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ
جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ
جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ
نِـعـمَ الـيَـتيمُ بَدَت مَخايِلُ فَضلِهِ
وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ
وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ
وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ
وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ
وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ
فـي الـمَهدِ يُستَسقى الحَيا بِرَجائِهِ
وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ
وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ
وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ
وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ
وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ
بِسِوى الأَمانَةِ في الصِبا وَالصِدقِ
لَم يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ
لَم يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ
لَم يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ
لَم يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ
لَم يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ
يـا مَن لَهُ الأَخلاقُ ما تَهوى العُلا
مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ
مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ
مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ
مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ
مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ
لَـو لَـم تُـقِـم ديناً لَقامَت وَحدَها
ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ
ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ
ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ
ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ
ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ
زانَـتـكَ في الخُلُقِ العَظيمِ شَمائِلٌ
يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ
يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ
يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ
يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ
يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ
أَمّـا الـجَمالُ فَأَنتَ شَمسُ سَمائِهِ
وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ
وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ
وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ
وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ
وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ
وَالـحُـسنُ مِن كَرَمِ الوُجوهِ وَخَيرُهُ
مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ
مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ
مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ
مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ
مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ
فَـإِذا سَـخَوتَ بَلَغتَ بِالجودِ المَدى
وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ
وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ
وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ
وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ
وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ
وَإِذا عَـفَـوتَ فَـقـادِراً وَمُـقَدَّراً
لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ
لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ
لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ
لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ
لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ
وَإِذا رَحِــمـتَ فَـأَنـتَ أُمٌّ أَو أَبٌ
هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ
هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ
هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ
هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ
هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ
وَإِذا غَـضِـبـتَ فَإِنَّما هِيَ غَضبَةٌ
فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ
فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ
فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ
فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ
فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ
وَإِذا رَضـيـتَ فَـذاكَ في مَرضاتِهِ
وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ
وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ
وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ
وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ
وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ
وَإِذا خَـطَـبـتَ فَـلِـلمَنابِرِ هِزَّةٌ
تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ
تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ
تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ
تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ
تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ
وَإِذا قَـضَـيـتَ فَـلا اِرتِيابَ كَأَنَّما
جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ
جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ
جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ
جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ
جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ
وَإِذا حَـمَـيـتَ الماءَ لَم يورَد
وَلَو أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ
وَلَو أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ
وَلَو أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ
وَلَو أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ
وَلَو أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ
وَإِذا أَجَـرتَ فَـأَنـتَ بَـيتُ اللَهِ لَم
يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ
يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ
يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ
يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ
يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ
وَإِذا مَـلَـكـتَ النَفسَ قُمتَ بِبِرِّها
وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ
وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ
وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ
وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ
وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ
وَإِذا بَـنَـيـتَ فَـخَيرُ زَوجٍ عِشرَةً
وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ
وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ
وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ
وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ
وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ
وَإِذا صَـحِـبتَ رَأى الوَفاءَ مُجَسَّماً
فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ
فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ
فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ
فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ
فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ
وَإِذا أَخَـذتَ الـعَـهـدَ أَو أَعطَيتَهُ
فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ
فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ
فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ
فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ
فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ
وَإِذا مَـشَـيـتَ إِلى العِدا فَغَضَنفَرٌ
وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ
وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ
وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ
وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ
وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ
وَتَـمُـدُّ حِـلـمَـكَ لِلسَفيهِ مُدارِياً
حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ
حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ
حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ
حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ
حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ
فـي كُـلِّ نَـفسٍ مِن سُطاكَ مَهابَةٌ
وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ
وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ
وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ
وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ
وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ
من قصيدة بمحمد صلوا عليه وسلموا للشاعر خالد الفرج
بمحمد صلوا عليه وسلموا
قد أشرق الكون البهيم المظلم
قد أشرق الكون البهيم المظلم
قد أشرق الكون البهيم المظلم
قد أشرق الكون البهيم المظلم
قد أشرق الكون البهيم المظلم
ليل عليه الشرك مَدَّ رواقه
فهوت به شُهُبٌ وخرت أَنجم
فهوت به شُهُبٌ وخرت أَنجم
فهوت به شُهُبٌ وخرت أَنجم
فهوت به شُهُبٌ وخرت أَنجم
فهوت به شُهُبٌ وخرت أَنجم
هي كالنِّثار من الملائك للورى
فرحا به ولكل عات ترجم
فرحا به ولكل عات ترجم
فرحا به ولكل عات ترجم
فرحا به ولكل عات ترجم
فرحا به ولكل عات ترجم
وتقدمته من الخوارق جملة
شَدَه القُسوسُ لها وحار القيّم
شَدَه القُسوسُ لها وحار القيّم
شَدَه القُسوسُ لها وحار القيّم
شَدَه القُسوسُ لها وحار القيّم
شَدَه القُسوسُ لها وحار القيّم
نور الهدى كالصبح لاح فأُخمِدَت
نارُ المجوس ولم تعد تتضرم
نارُ المجوس ولم تعد تتضرم
نارُ المجوس ولم تعد تتضرم
نارُ المجوس ولم تعد تتضرم
نارُ المجوس ولم تعد تتضرم
وتهاوتِ الأصنام من عليائها
كادت لفرط سقوطها تتحطم
كادت لفرط سقوطها تتحطم
كادت لفرط سقوطها تتحطم
كادت لفرط سقوطها تتحطم
كادت لفرط سقوطها تتحطم
وكأنما الارهاص ينطق واعظا
لو يفهم القولَ الأصمُّ الأبكم
لو يفهم القولَ الأصمُّ الأبكم
لو يفهم القولَ الأصمُّ الأبكم
لو يفهم القولَ الأصمُّ الأبكم
لو يفهم القولَ الأصمُّ الأبكم
ولدته آمنة أَغرا أَبلجا
بشرا بناموس النبوة يختم
بشرا بناموس النبوة يختم
بشرا بناموس النبوة يختم
بشرا بناموس النبوة يختم
بشرا بناموس النبوة يختم
وعليه من سيما الكمال مخائل
تُجلَى إذا ما شامها المتوسم
تُجلَى إذا ما شامها المتوسم
تُجلَى إذا ما شامها المتوسم
تُجلَى إذا ما شامها المتوسم
تُجلَى إذا ما شامها المتوسم
متميز جمع الفضائل كلها
خُلُقَاً وخَلقَاً ذا لذاك متمم
خُلُقَاً وخَلقَاً ذا لذاك متمم
خُلُقَاً وخَلقَاً ذا لذاك متمم
خُلُقَاً وخَلقَاً ذا لذاك متمم
خُلُقَاً وخَلقَاً ذا لذاك متمم
قصيدة كيف ترقى رقيك الأنبياء للشاعر البوصيري
كيْــفَ تَــرْقَــى رُقِــيَّــكَ الأَنْـبِـيَــاءُ
يَـاسَـمَـاءً مَـــا طَاوَلَـتْـهَـا ســمَــاءُ
يَـاسَـمَـاءً مَـــا طَاوَلَـتْـهَـا ســمَــاءُ
يَـاسَـمَـاءً مَـــا طَاوَلَـتْـهَـا ســمَــاءُ
يَـاسَـمَـاءً مَـــا طَاوَلَـتْـهَـا ســمَــاءُ
يَـاسَـمَـاءً مَـــا طَاوَلَـتْـهَـا ســمَــاءُ
لَـمْ يُسَـاوُوكَ فِـي عُــلاَكَ وَقَـدْحَـا
لَ سَـنـىً مِـنْـكَ دُونَـهُـمْ وَسَـنَــاءُ
لَ سَـنـىً مِـنْـكَ دُونَـهُـمْ وَسَـنَــاءُ
لَ سَـنـىً مِـنْـكَ دُونَـهُـمْ وَسَـنَــاءُ
لَ سَـنـىً مِـنْـكَ دُونَـهُـمْ وَسَـنَــاءُ
لَ سَـنـىً مِـنْـكَ دُونَـهُـمْ وَسَـنَــاءُ
إِنَّــمَــا مَـثَّــلُــوا صِـفَــاتِــكَ لِـلــنَّــا
سِ كَـمَــا مَـثَّــلَ الـنُّـجُـومَ الْــمَــاءُ
سِ كَـمَــا مَـثَّــلَ الـنُّـجُـومَ الْــمَــاءُ
سِ كَـمَــا مَـثَّــلَ الـنُّـجُـومَ الْــمَــاءُ
سِ كَـمَــا مَـثَّــلَ الـنُّـجُـومَ الْــمَــاءُ
سِ كَـمَــا مَـثَّــلَ الـنُّـجُـومَ الْــمَــاءُ
أَنْتَ مِصْبَـاحُ كُـلِّ فَضْـلٍ فَمَـا تَـصْ
دُر ُإِلاَّعَـــــنْ ضَــوْئِـــكَ الأَضْـــــواءُ
دُر ُإِلاَّعَـــــنْ ضَــوْئِـــكَ الأَضْـــــواءُ
دُر ُإِلاَّعَـــــنْ ضَــوْئِـــكَ الأَضْـــــواءُ
دُر ُإِلاَّعَـــــنْ ضَــوْئِـــكَ الأَضْـــــواءُ
دُر ُإِلاَّعَـــــنْ ضَــوْئِـــكَ الأَضْـــــواءُ
لَـكَ ذَاتُ الْعُلُـومِ مِـنْ عَالِـمِ الْغَـيْ
بِ وَمِــنْـــهََـــا لآدَمَ الأَسْــــمَـــــاءُ
بِ وَمِــنْـــهََـــا لآدَمَ الأَسْــــمَـــــاءُ
بِ وَمِــنْـــهََـــا لآدَمَ الأَسْــــمَـــــاءُ
بِ وَمِــنْـــهََـــا لآدَمَ الأَسْــــمَـــــاءُ
بِ وَمِــنْـــهََـــا لآدَمَ الأَسْــــمَـــــاءُ
لَـمْ تَـزَلْ فِـي ضَمَائِـر ِالْكَـوْنِ تُخْتَـا
رُ لَـــــــكَ الأُمَّـــهَــــاتُ وَالآبَـــــــاءُ
رُ لَـــــــكَ الأُمَّـــهَــــاتُ وَالآبَـــــــاءُ
رُ لَـــــــكَ الأُمَّـــهَــــاتُ وَالآبَـــــــاءُ
رُ لَـــــــكَ الأُمَّـــهَــــاتُ وَالآبَـــــــاءُ
رُ لَـــــــكَ الأُمَّـــهَــــاتُ وَالآبَـــــــاءُ
مَامَـضَـتْ فَـتْـرَةٌ مَــنَ الـرُّسْــل إَلاَّ
بَـشَّــرَتْ قَـوْمَـهَـا بِــــكَ الأَنْـبِـيَــاءُ
بَـشَّــرَتْ قَـوْمَـهَـا بِــــكَ الأَنْـبِـيَــاءُ
بَـشَّــرَتْ قَـوْمَـهَـا بِــــكَ الأَنْـبِـيَــاءُ
بَـشَّــرَتْ قَـوْمَـهَـا بِــــكَ الأَنْـبِـيَــاءُ
بَـشَّــرَتْ قَـوْمَـهَـا بِــــكَ الأَنْـبِـيَــاءُ
تَتَـبَـاهَـى بِـــكَ الْعُصُـورُوَتَـسْـمُـو
بِــــكَ عَـلْــيَــاءُ بَـعْــدَهَــا عَـلْــيَــاءُ
بِــــكَ عَـلْــيَــاءُ بَـعْــدَهَــا عَـلْــيَــاءُ
بِــــكَ عَـلْــيَــاءُ بَـعْــدَهَــا عَـلْــيَــاءُ
بِــــكَ عَـلْــيَــاءُ بَـعْــدَهَــا عَـلْــيَــاءُ
بِــــكَ عَـلْــيَــاءُ بَـعْــدَهَــا عَـلْــيَــاءُ
وَبَــــدَا لِـلْـوُجُــودِ مِــنــكَ كَــرِيـــمٌ
مِـــــنْ كَــرِيـــمٍ آبَـــــاؤُهُ كُــرَمَـــاءُ
مِـــــنْ كَــرِيـــمٍ آبَـــــاؤُهُ كُــرَمَـــاءُ
مِـــــنْ كَــرِيـــمٍ آبَـــــاؤُهُ كُــرَمَـــاءُ
مِـــــنْ كَــرِيـــمٍ آبَـــــاؤُهُ كُــرَمَـــاءُ
مِـــــنْ كَــرِيـــمٍ آبَـــــاؤُهُ كُــرَمَـــاءُ
نَـسَــبٌ تَـحْـسِـبُ الْـعُــلاَ بِــحُــلاَهُ
قَـلَّـدَتْـهَــا نُـجَـومَــهَــا الْـــجَـــوْزَاءُ
قَـلَّـدَتْـهَــا نُـجَـومَــهَــا الْـــجَـــوْزَاءُ
قَـلَّـدَتْـهَــا نُـجَـومَــهَــا الْـــجَـــوْزَاءُ
قَـلَّـدَتْـهَــا نُـجَـومَــهَــا الْـــجَـــوْزَاءُ
قَـلَّـدَتْـهَــا نُـجَـومَــهَــا الْـــجَـــوْزَاءُ
حَــبَّــذَا عِــقْــدُ سُــــؤْدَدٍ وَفَــخَــارٍ
أَنْـــتَ فِـيــهِ الْيَتِـيـمَـةُ الْـعَـصْـمََـاءُ
أَنْـــتَ فِـيــهِ الْيَتِـيـمَـةُ الْـعَـصْـمََـاءُ
أَنْـــتَ فِـيــهِ الْيَتِـيـمَـةُ الْـعَـصْـمََـاءُ
أَنْـــتَ فِـيــهِ الْيَتِـيـمَـةُ الْـعَـصْـمََـاءُ
أَنْـــتَ فِـيــهِ الْيَتِـيـمَـةُ الْـعَـصْـمََـاءُ
وَمُحَيّـاً كَالشَّمْـسِ مِـنْـكَ مُـضِـيءٌ
أَسْــفَــرَتْ عَــنْــهُ لَـيْـلَــةٌٌ غَـــــرَّاءُ
أَسْــفَــرَتْ عَــنْــهُ لَـيْـلَــةٌٌ غَـــــرَّاءُ
أَسْــفَــرَتْ عَــنْــهُ لَـيْـلَــةٌٌ غَـــــرَّاءُ
أَسْــفَــرَتْ عَــنْــهُ لَـيْـلَــةٌٌ غَـــــرَّاءُ
أَسْــفَــرَتْ عَــنْــهُ لَـيْـلَــةٌٌ غَـــــرَّاءُ
لَيْـلَـةُ الْمَـوْلِـدِ الــذِي كَــانَ لِـلـدِّي
نِ سُـــــرُورٌ بِـيَــوْمِــهِ وَازْدِهَـــــاءُ
نِ سُـــــرُورٌ بِـيَــوْمِــهِ وَازْدِهَـــــاءُ
نِ سُـــــرُورٌ بِـيَــوْمِــهِ وَازْدِهَـــــاءُ
نِ سُـــــرُورٌ بِـيَــوْمِــهِ وَازْدِهَـــــاءُ
نِ سُـــــرُورٌ بِـيَــوْمِــهِ وَازْدِهَـــــاءُ
وَتَوَالَـتْ بُشْـرَى الْهَـوَاتِـفِ أَنْ قَــدْ
وُلِدَ الْمُصْـطَـفَـى وَحَــــقَّ الْـهَـنَــاءُ
وُلِدَ الْمُصْـطَـفَـى وَحَــــقَّ الْـهَـنَــاءُ
وُلِدَ الْمُصْـطَـفَـى وَحَــــقَّ الْـهَـنَــاءُ
وُلِدَ الْمُصْـطَـفَـى وَحَــــقَّ الْـهَـنَــاءُ
وُلِدَ الْمُصْـطَـفَـى وَحَــــقَّ الْـهَـنَــاءُ
وَتَـدَاعَـى إِيــوَانُ كِـسْـرَى وَلَـــولاَ
آيَـــةٌ مِـنْــكَ مَـــا تَـدَاعَــى الْـبِـنَـاءُ
آيَـــةٌ مِـنْــكَ مَـــا تَـدَاعَــى الْـبِـنَـاءُ
آيَـــةٌ مِـنْــكَ مَـــا تَـدَاعَــى الْـبِـنَـاءُ
آيَـــةٌ مِـنْــكَ مَـــا تَـدَاعَــى الْـبِـنَـاءُ
آيَـــةٌ مِـنْــكَ مَـــا تَـدَاعَــى الْـبِـنَـاءُ
وَغَـــدَا كُـــلُّ بَـيْــتِ نَــــارٍ وَفِــيــهِ
كُــرْبَــةٌ مِــــنْ خُـمُـودِهَــا وَبَــــلاَءُ
كُــرْبَــةٌ مِــــنْ خُـمُـودِهَــا وَبَــــلاَءُ
كُــرْبَــةٌ مِــــنْ خُـمُـودِهَــا وَبَــــلاَءُ
كُــرْبَــةٌ مِــــنْ خُـمُـودِهَــا وَبَــــلاَءُ
كُــرْبَــةٌ مِــــنْ خُـمُـودِهَــا وَبَــــلاَءُ
وَعُيُـونٌ لِلْفُـرْسِ غَـارَتْ فَـهَـلْ كَــا
نَ لِـنِـيـرَانِـهِــمْ بِـــهَــــا إِطْـــفَــــاءُ
نَ لِـنِـيـرَانِـهِــمْ بِـــهَــــا إِطْـــفَــــاءُ
نَ لِـنِـيـرَانِـهِــمْ بِـــهَــــا إِطْـــفَــــاءُ
نَ لِـنِـيـرَانِـهِــمْ بِـــهَــــا إِطْـــفَــــاءُ
نَ لِـنِـيـرَانِـهِــمْ بِـــهَــــا إِطْـــفَــــاءُ
مَوْلِـدٌ كَـانَ مِنْـهُ فِـي طَالِـعِ الْكُـفْ
رِ وَبَـــــــالٌ عَـلَــيْــهِــمُ وَوَبَــــــــاءُ
رِ وَبَـــــــالٌ عَـلَــيْــهِــمُ وَوَبَــــــــاءُ
رِ وَبَـــــــالٌ عَـلَــيْــهِــمُ وَوَبَــــــــاءُ
رِ وَبَـــــــالٌ عَـلَــيْــهِــمُ وَوَبَــــــــاءُ
رِ وَبَـــــــالٌ عَـلَــيْــهِــمُ وَوَبَــــــــاءُ
فَهَـنِـيـئـاً بِــــهِ لآمِــنَـــةَ الْــفَـــضْ
لُ الـــذِي شُــرِّفَــتْ بِــــهِ حَــــوَّاءُ
لُ الـــذِي شُــرِّفَــتْ بِــــهِ حَــــوَّاءُ
لُ الـــذِي شُــرِّفَــتْ بِــــهِ حَــــوَّاءُ
لُ الـــذِي شُــرِّفَــتْ بِــــهِ حَــــوَّاءُ
لُ الـــذِي شُــرِّفَــتْ بِــــهِ حَــــوَّاءُ
مَـــــنْ لِــحَـــوَّاءَ أَنَّـهَـا حَـمَـلَــتْ أح
مَـــــدَ أَوْ أَنَّــهَـــا بِـــــهِ نُــفَــسَــاءُ
مَـــــدَ أَوْ أَنَّــهَـــا بِـــــهِ نُــفَــسَــاءُ
مَـــــدَ أَوْ أَنَّــهَـــا بِـــــهِ نُــفَــسَــاءُ
مَـــــدَ أَوْ أَنَّــهَـــا بِـــــهِ نُــفَــسَــاءُ
مَـــــدَ أَوْ أَنَّــهَـــا بِـــــهِ نُــفَــسَــاءُ
يَـوْمَ نَـالَـتْ بِوَضْـعِـهِ ابْـنَـةُ وَهْــبٍ
مِــنْ فَـخَـار ٍمَـالَـمْ تَنَـلْـهُ الـنِّـسَـاءُ
مِــنْ فَـخَـار ٍمَـالَـمْ تَنَـلْـهُ الـنِّـسَـاءُ
مِــنْ فَـخَـار ٍمَـالَـمْ تَنَـلْـهُ الـنِّـسَـاءُ
مِــنْ فَـخَـار ٍمَـالَـمْ تَنَـلْـهُ الـنِّـسَـاءُ
مِــنْ فَـخَـار ٍمَـالَـمْ تَنَـلْـهُ الـنِّـسَـاءُ
وَأَتَـــتْ قَـوْمَـهَــا بِـأَفْـضَــلَ مِــمَّــا
حَـمَـلَـتْ قَـبْــلُ مَــرْيَــمُ الْــعَــذْرَاءُ
حَـمَـلَـتْ قَـبْــلُ مَــرْيَــمُ الْــعَــذْرَاءُ
حَـمَـلَـتْ قَـبْــلُ مَــرْيَــمُ الْــعَــذْرَاءُ
حَـمَـلَـتْ قَـبْــلُ مَــرْيَــمُ الْــعَــذْرَاءُ
حَـمَـلَـتْ قَـبْــلُ مَــرْيَــمُ الْــعَــذْرَاءُ
شَـمَّـتَـتْـهُ الأَمْــــلاَكُ إِذْ وَضَـعَـتْــهُ
وَشَـفَـتْـنَــا بِـقَـولِــهَــا الــشَّــفَّــاءُ
وَشَـفَـتْـنَــا بِـقَـولِــهَــا الــشَّــفَّــاءُ
وَشَـفَـتْـنَــا بِـقَـولِــهَــا الــشَّــفَّــاءُ
وَشَـفَـتْـنَــا بِـقَـولِــهَــا الــشَّــفَّــاءُ
وَشَـفَـتْـنَــا بِـقَـولِــهَــا الــشَّــفَّــاءُ
رَافِعـاًرَأْسَـهُ وَفِــي ذَلِـــكَ الـــرَّفْ
عِ إِلَــــى كُــــلِّ سُــــؤْدَدٍ إِيــمَـــاءُ
عِ إِلَــــى كُــــلِّ سُــــؤْدَدٍ إِيــمَـــاءُ
عِ إِلَــــى كُــــلِّ سُــــؤْدَدٍ إِيــمَـــاءُ
عِ إِلَــــى كُــــلِّ سُــــؤْدَدٍ إِيــمَـــاءُ
عِ إِلَــــى كُــــلِّ سُــــؤْدَدٍ إِيــمَـــاءُ
رَامِقـاًطَـرْفُـهُ الـسَّـمَـاءَ وَمَــرْمَــى
عَـيْـنِ مَــنْ شَـأْنُـهُ الْعُـلُـوُّ الْـعَــلاَءُ
عَـيْـنِ مَــنْ شَـأْنُـهُ الْعُـلُـوُّ الْـعَــلاَءُ
عَـيْـنِ مَــنْ شَـأْنُـهُ الْعُـلُـوُّ الْـعَــلاَءُ
عَـيْـنِ مَــنْ شَـأْنُـهُ الْعُـلُـوُّ الْـعَــلاَءُ
عَـيْـنِ مَــنْ شَـأْنُـهُ الْعُـلُـوُّ الْـعَــلاَءُ
وَتَـدَلَّــتْ زُهْــــرُ الـنُّـجُــومِ إَلَــيْــهِ فَـ
أَضَــــاءَتْ بِـضَـوْئِــهَــاالأَرْجَــاءُ
أَضَــــاءَتْ بِـضَـوْئِــهَــاالأَرْجَــاءُ
أَضَــــاءَتْ بِـضَـوْئِــهَــاالأَرْجَــاءُ
أَضَــــاءَتْ بِـضَـوْئِــهَــاالأَرْجَــاءُ
أَضَــــاءَتْ بِـضَـوْئِــهَــاالأَرْجَــاءُ
وَتَـــرَاءتْ قُـصِــورُ قَـيْـصَـرَ بــالــرُّو
مِ يَــرَاهَــامَـــنْ دَارُهُ الْـبَــطْــحَــاءُ
مِ يَــرَاهَــامَـــنْ دَارُهُ الْـبَــطْــحَــاءُ
مِ يَــرَاهَــامَـــنْ دَارُهُ الْـبَــطْــحَــاءُ
مِ يَــرَاهَــامَـــنْ دَارُهُ الْـبَــطْــحَــاءُ
مِ يَــرَاهَــامَـــنْ دَارُهُ الْـبَــطْــحَــاءُ
وَبَــدَتْ فِــي رَضَـاعِــهِ مُـعْـجِـزِاتٌ
لَـيْـسَ فِيـهَـاعَـنِ الْـعُـيُـونِ خَـفَــاءُ
لَـيْـسَ فِيـهَـاعَـنِ الْـعُـيُـونِ خَـفَــاءُ
لَـيْـسَ فِيـهَـاعَـنِ الْـعُـيُـونِ خَـفَــاءُ
لَـيْـسَ فِيـهَـاعَـنِ الْـعُـيُـونِ خَـفَــاءُ
لَـيْـسَ فِيـهَـاعَـنِ الْـعُـيُـونِ خَـفَــاءُ
إِذْ أَبَــتْـــهُ لِـيُـتْــمِــهِ مُــرْضِــعَــاتٌ
قُـلْـنَ مَـافِـي الْيَتِـيـمِ عَـنَّــا غَـنَــاءُ
قُـلْـنَ مَـافِـي الْيَتِـيـمِ عَـنَّــا غَـنَــاءُ
قُـلْـنَ مَـافِـي الْيَتِـيـمِ عَـنَّــا غَـنَــاءُ
قُـلْـنَ مَـافِـي الْيَتِـيـمِ عَـنَّــا غَـنَــاءُ
قُـلْـنَ مَـافِـي الْيَتِـيـمِ عَـنَّــا غَـنَــاءُ
فَـأَتَـتْــهُ مِــــنْ آلِ سَــعْــدٍ فَــتَــاةٌ
قَـــدْ أَبَـتْـهَـا لِـفَـقْـرِهَـا الـرُّضَـعَــاءُ
قَـــدْ أَبَـتْـهَـا لِـفَـقْـرِهَـا الـرُّضَـعَــاءُ
قَـــدْ أَبَـتْـهَـا لِـفَـقْـرِهَـا الـرُّضَـعَــاءُ
قَـــدْ أَبَـتْـهَـا لِـفَـقْـرِهَـا الـرُّضَـعَــاءُ
قَـــدْ أَبَـتْـهَـا لِـفَـقْـرِهَـا الـرُّضَـعَــاءُ
أَرْضًَـعَــتْــهُ لِـبَـانَــهَــا فَـسَـقَـتْـهَــا
وَبَـنِـيــهَــا أَلْـبَــانــهُــنَّ الـــشَّــــاءُ
وَبَـنِـيــهَــا أَلْـبَــانــهُــنَّ الـــشَّــــاءُ
وَبَـنِـيــهَــا أَلْـبَــانــهُــنَّ الـــشَّــــاءُ
وَبَـنِـيــهَــا أَلْـبَــانــهُــنَّ الـــشَّــــاءُ
وَبَـنِـيــهَــا أَلْـبَــانــهُــنَّ الـــشَّــــاءُ
أَصْـبَـحَــتْ شُوَلاًعِجَـافـاً وَأِمْـسَـتْ
مَــــا بِــهَــا شَــائِــلٌ وَلاَ عَـجْـفَــاءُ
مَــــا بِــهَــا شَــائِــلٌ وَلاَ عَـجْـفَــاءُ
مَــــا بِــهَــا شَــائِــلٌ وَلاَ عَـجْـفَــاءُ
مَــــا بِــهَــا شَــائِــلٌ وَلاَ عَـجْـفَــاءُ
مَــــا بِــهَــا شَــائِــلٌ وَلاَ عَـجْـفَــاءُ
أَخْصَـبَ الْعَـيْـشُ عِنْدَهَا بَعْدَ مَـحْـلٍ
إِذْ غَــــدَا لِـلـنَّـبِـيِّ مِـنْـهَــا غِــــذَاءُ
إِذْ غَــــدَا لِـلـنَّـبِـيِّ مِـنْـهَــا غِــــذَاءُ
إِذْ غَــــدَا لِـلـنَّـبِـيِّ مِـنْـهَــا غِــــذَاءُ
إِذْ غَــــدَا لِـلـنَّـبِـيِّ مِـنْـهَــا غِــــذَاءُ
إِذْ غَــــدَا لِـلـنَّـبِـيِّ مِـنْـهَــا غِــــذَاءُ
يَـــا لَهَـامِـنَّـةٌ لَـقَــدْ ضُـوعِــفَ الأَجْ
رُعَـلَـيْـهَـامِــنْ جِـنْـسَـهَـا وَالْـجَــزَاءُ
رُعَـلَـيْـهَـامِــنْ جِـنْـسَـهَـا وَالْـجَــزَاءُ
رُعَـلَـيْـهَـامِــنْ جِـنْـسَـهَـا وَالْـجَــزَاءُ
رُعَـلَـيْـهَـامِــنْ جِـنْـسَـهَـا وَالْـجَــزَاءُ
رُعَـلَـيْـهَـامِــنْ جِـنْـسَـهَـا وَالْـجَــزَاءُ
وَإِذَا سَـــخَّـــرَ الإِلَــــــهُ أُنَـــاســــ
اً لَـسَـعِــيــدٍ فَــإِنَّــهُــمْ سُـــعَــــدَاءُ
اً لَـسَـعِــيــدٍ فَــإِنَّــهُــمْ سُـــعَــــدَاءُ
اً لَـسَـعِــيــدٍ فَــإِنَّــهُــمْ سُـــعَــــدَاءُ
اً لَـسَـعِــيــدٍ فَــإِنَّــهُــمْ سُـــعَــــدَاءُ
اً لَـسَـعِــيــدٍ فَــإِنَّــهُــمْ سُـــعَــــدَاءُ
حَـبَّـةٌ أَنْـبَـتَـتْ سَـنَـابِـلَ وَالْـعَــصْ
فُ لَـدَيْــهِ يَسْـتَـشْـرِفُ الضُّـعَـفَـاءُ
فُ لَـدَيْــهِ يَسْـتَـشْـرِفُ الضُّـعَـفَـاءُ
فُ لَـدَيْــهِ يَسْـتَـشْـرِفُ الضُّـعَـفَـاءُ
فُ لَـدَيْــهِ يَسْـتَـشْـرِفُ الضُّـعَـفَـاءُ
فُ لَـدَيْــهِ يَسْـتَـشْـرِفُ الضُّـعَـفَـاءُ
وَأَتَــــتْ جَــــدَّهُ وَقَــــدْ فَـصَـلَـتْــهُ
وَبِــهَــا مِــــنْ فِـصَـالِــه الْـبُـرَحَــاءُ
وَبِــهَــا مِــــنْ فِـصَـالِــه الْـبُـرَحَــاءُ
وَبِــهَــا مِــــنْ فِـصَـالِــه الْـبُـرَحَــاءُ
وَبِــهَــا مِــــنْ فِـصَـالِــه الْـبُـرَحَــاءُ
وَبِــهَــا مِــــنْ فِـصَـالِــه الْـبُـرَحَــاءُ
إِذْ أَحَـاطَــتْ بِـــهِ مَـلاَئِـكَــةُ الــــل
هِ فَــظَــنَّــتْ بِــأَنَّــهُـــمْ قُـــرَنَــــاءُ
هِ فَــظَــنَّــتْ بِــأَنَّــهُـــمْ قُـــرَنَــــاءُ
هِ فَــظَــنَّــتْ بِــأَنَّــهُـــمْ قُـــرَنَــــاءُ
هِ فَــظَــنَّــتْ بِــأَنَّــهُـــمْ قُـــرَنَــــاءُ
هِ فَــظَــنَّــتْ بِــأَنَّــهُـــمْ قُـــرَنَــــاءُ
وَرَأَى وَجْـدَهَـابِــهِ وَمِــــنَ الْــــوَجْ
دِلَـهِـيـبٌ تَـصْـلَـى بِـــهِ الأُحْـشَــاءُ
دِلَـهِـيـبٌ تَـصْـلَـى بِـــهِ الأُحْـشَــاءُ
دِلَـهِـيـبٌ تَـصْـلَـى بِـــهِ الأُحْـشَــاءُ
دِلَـهِـيـبٌ تَـصْـلَـى بِـــهِ الأُحْـشَــاءُ
دِلَـهِـيـبٌ تَـصْـلَـى بِـــهِ الأُحْـشَــاءُ
من قصيدة ريم على القاع بين البان و العلم للشاعر أحمد شوقي
سَرَت بَشائِرُ باِلهادي وَمَولِدِهِ
في الشَرقِ وَالغَربِ مَسرى النورِ في الظُلَمِ
في الشَرقِ وَالغَربِ مَسرى النورِ في الظُلَمِ
في الشَرقِ وَالغَربِ مَسرى النورِ في الظُلَمِ
في الشَرقِ وَالغَربِ مَسرى النورِ في الظُلَمِ
في الشَرقِ وَالغَربِ مَسرى النورِ في الظُلَمِ
تَخَطَّفَتْ مُهَجَ الطاغينَ مِن عَرَبٍ
وَطَيَّرَت أَنفُسَ الباغينَ مِن عُجُمِ
وَطَيَّرَت أَنفُسَ الباغينَ مِن عُجُمِ
وَطَيَّرَت أَنفُسَ الباغينَ مِن عُجُمِ
وَطَيَّرَت أَنفُسَ الباغينَ مِن عُجُمِ
وَطَيَّرَت أَنفُسَ الباغينَ مِن عُجُمِ
ريعَت لَها شَرَفُ الإيوانِ فَاِنصَدَعَتْ
مِن صَدمَةِ الحَقِّ لا مِن صَدمَةِ القُدُمِ
مِن صَدمَةِ الحَقِّ لا مِن صَدمَةِ القُدُمِ
مِن صَدمَةِ الحَقِّ لا مِن صَدمَةِ القُدُمِ
مِن صَدمَةِ الحَقِّ لا مِن صَدمَةِ القُدُمِ
مِن صَدمَةِ الحَقِّ لا مِن صَدمَةِ القُدُمِ