-

أشعار عن ظلم الناس

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة معرة الظلم على من ظلم

يقول الشاعر خليل مطران في قصيدته معرة الظلم على من ظلم:

مَعَرَّة الظلْمِ عَلَى مَنْ ظلِمْ

وَحُكْمُ مَنْ جَارَ عَلَى مَنْ حَكَمْ

وَحُكْمُ مَنْ جَارَ عَلَى مَنْ حَكَمْ

وَحُكْمُ مَنْ جَارَ عَلَى مَنْ حَكَمْ

وَحُكْمُ مَنْ جَارَ عَلَى مَنْ حَكَمْ

وَحُكْمُ مَنْ جَارَ عَلَى مَنْ حَكَمْ

وَإِنَّ مَا أُوخِذْتَ زُوراً بِهِ

بَرَاءةُ الصِّدْقِ وَغُرُّ الشِّيَمْ

بَرَاءةُ الصِّدْقِ وَغُرُّ الشِّيَمْ

بَرَاءةُ الصِّدْقِ وَغُرُّ الشِّيَمْ

بَرَاءةُ الصِّدْقِ وَغُرُّ الشِّيَمْ

بَرَاءةُ الصِّدْقِ وَغُرُّ الشِّيَمْ

وَمَا عَلَى النورِ إِذَا سَطَّرُ

و عَلَيْهِ عَيّباً بِمِدَادِ الظُّلَمْ

و عَلَيْهِ عَيّباً بِمِدَادِ الظُّلَمْ

و عَلَيْهِ عَيّباً بِمِدَادِ الظُّلَمْ

و عَلَيْهِ عَيّباً بِمِدَادِ الظُّلَمْ

و عَلَيْهِ عَيّباً بِمِدَادِ الظُّلَمْ

وَفِتْيَةٍ إِنْ تَتَنَوَّرْ تَجِدْ

وِي قُضَاةٍ خَدَمْ

وِي قُضَاةٍ خَدَمْ

وِي قُضَاةٍ خَدَمْ

وِي قُضَاةٍ خَدَمْ

وِي قُضَاةٍ خَدَمْ

هَمُّوا بِأَنْ يَنتَقِصُوا فِي الوَرَى

خُلُقاً عَظِيماً فَسَمَا وَاسْتَتمّْ

خُلُقاً عَظِيماً فَسَمَا وَاسْتَتمّْ

خُلُقاً عَظِيماً فَسَمَا وَاسْتَتمّْ

خُلُقاً عَظِيماً فَسَمَا وَاسْتَتمّْ

خُلُقاً عَظِيماً فَسَمَا وَاسْتَتمّْ

وَحَاوَلُوا أَنْ يَصِمُوا فَاضِلاً

بِمَا أَبَى الله لَهُ وَالكَرَمْ

بِمَا أَبَى الله لَهُ وَالكَرَمْ

بِمَا أَبَى الله لَهُ وَالكَرَمْ

بِمَا أَبَى الله لَهُ وَالكَرَمْ

بِمَا أَبَى الله لَهُ وَالكَرَمْ

فَسَوَّدُوا أَوْجُهَ أَحْكَامِهِمْ

وَابْيَضَّ وَجْهُ الفَاضِلِ المُتهَمْ

وَابْيَضَّ وَجْهُ الفَاضِلِ المُتهَمْ

وَابْيَضَّ وَجْهُ الفَاضِلِ المُتهَمْ

وَابْيَضَّ وَجْهُ الفَاضِلِ المُتهَمْ

وَابْيَضَّ وَجْهُ الفَاضِلِ المُتهَمْ

قصيدة مَنْ عَفَّ عَنْ ظُلْمِ اُلْعِبَادِ تَوَرُّعا

يقول الشاعرابن حيوس في قصيدته مَنْ عَفَّ عَنْ ظُلْمِ اُلْعِبَادِ تَوَرُّعا:

مَنْ عَفَّ عَنْ ظُلْمِ اُلْعِبَادِ تَوَرُّعا

جَاءَتْهُ أَلْطَافُ الآِلَهُ تَبَرُّعا

جَاءَتْهُ أَلْطَافُ الآِلَهُ تَبَرُّعا

جَاءَتْهُ أَلْطَافُ الآِلَهُ تَبَرُّعا

جَاءَتْهُ أَلْطَافُ الآِلَهُ تَبَرُّعا

جَاءَتْهُ أَلْطَافُ الآِلَهُ تَبَرُّعا

إنا توقعنا السلامة َ وحدها

فَکسْتَلْحَقَتْ مَا لَمْ يَكُنْ مُتَوَقَّعا

فَکسْتَلْحَقَتْ مَا لَمْ يَكُنْ مُتَوَقَّعا

فَکسْتَلْحَقَتْ مَا لَمْ يَكُنْ مُتَوَقَّعا

فَکسْتَلْحَقَتْ مَا لَمْ يَكُنْ مُتَوَقَّعا

فَکسْتَلْحَقَتْ مَا لَمْ يَكُنْ مُتَوَقَّعا

مَا قِيلَ أَصْبَحَ مُفْرِقاً مِنْ دَائِهِ

ذا الليثُ حتى قيلَ أصبحَ متبعا

ذا الليثُ حتى قيلَ أصبحَ متبعا

ذا الليثُ حتى قيلَ أصبحَ متبعا

ذا الليثُ حتى قيلَ أصبحَ متبعا

ذا الليثُ حتى قيلَ أصبحَ متبعا

خبرٌ تضوعتِ البلادُ بنشرهِ

طِيباً فَأَغْنى سَائِفاً أَنْ يَسْمَعَا

طِيباً فَأَغْنى سَائِفاً أَنْ يَسْمَعَا

طِيباً فَأَغْنى سَائِفاً أَنْ يَسْمَعَا

طِيباً فَأَغْنى سَائِفاً أَنْ يَسْمَعَا

طِيباً فَأَغْنى سَائِفاً أَنْ يَسْمَعَا

مَا إِنْ إِتي فَهْمَ الْقَريبِ عِبَارَة ً

حَتّى لَقَدْ فَهِمَ الْبَعِيدُ تَضَوُّعا

حَتّى لَقَدْ فَهِمَ الْبَعِيدُ تَضَوُّعا

حَتّى لَقَدْ فَهِمَ الْبَعِيدُ تَضَوُّعا

حَتّى لَقَدْ فَهِمَ الْبَعِيدُ تَضَوُّعا

حَتّى لَقَدْ فَهِمَ الْبَعِيدُ تَضَوُّعا

قَدَمَتْهُ قَبْلَ قُدُومِهِ النُّعْمى الَّتي

جَلَتِ الْمَخَافَة َ وَالْمُحُولَ فَأَقْشَعا

جَلَتِ الْمَخَافَة َ وَالْمُحُولَ فَأَقْشَعا

جَلَتِ الْمَخَافَة َ وَالْمُحُولَ فَأَقْشَعا

جَلَتِ الْمَخَافَة َ وَالْمُحُولَ فَأَقْشَعا

جَلَتِ الْمَخَافَة َ وَالْمُحُولَ فَأَقْشَعا

يومَ امتطيتَ قرى جوادٍ وقعهُ

مِنْ وَقْعِ ذَاكَ الْغَيْثِ أَحْسَنُ مَوْقِعا

مِنْ وَقْعِ ذَاكَ الْغَيْثِ أَحْسَنُ مَوْقِعا

مِنْ وَقْعِ ذَاكَ الْغَيْثِ أَحْسَنُ مَوْقِعا

مِنْ وَقْعِ ذَاكَ الْغَيْثِ أَحْسَنُ مَوْقِعا

مِنْ وَقْعِ ذَاكَ الْغَيْثِ أَحْسَنُ مَوْقِعا

الغَيْثُ يَهْمِي ثُمَّ يُقْلِعُ صَوْبُهُ

حيناً وَليسَ نداكَ عنا مقلعا

حيناً وَليسَ نداكَ عنا مقلعا

حيناً وَليسَ نداكَ عنا مقلعا

حيناً وَليسَ نداكَ عنا مقلعا

حيناً وَليسَ نداكَ عنا مقلعا

إنْ سميَ الإثنينُ مغربَ همنا

فالسبتُ يدعى للمسرة ِ مطلعا

فالسبتُ يدعى للمسرة ِ مطلعا

فالسبتُ يدعى للمسرة ِ مطلعا

فالسبتُ يدعى للمسرة ِ مطلعا

فالسبتُ يدعى للمسرة ِ مطلعا

يومانِ إنْ يتفرقا فلقدْ غدا

سهمُ السعادة ِ فيهما مستجمعا

سهمُ السعادة ِ فيهما مستجمعا

سهمُ السعادة ِ فيهما مستجمعا

سهمُ السعادة ِ فيهما مستجمعا

سهمُ السعادة ِ فيهما مستجمعا

قَدْ أَدْرَكَ الإِسْلاَمُ فِيكَ مُرَادَهُ

فَلْيَهْنِكَ الْفَرْعُ الَّذِي لَنْ يُفْرَعا

فَلْيَهْنِكَ الْفَرْعُ الَّذِي لَنْ يُفْرَعا

فَلْيَهْنِكَ الْفَرْعُ الَّذِي لَنْ يُفْرَعا

فَلْيَهْنِكَ الْفَرْعُ الَّذِي لَنْ يُفْرَعا

فَلْيَهْنِكَ الْفَرْعُ الَّذِي لَنْ يُفْرَعا

سبقتهُ عينُ الشمسِ علماً أنهُ

يزري ببهجتها إذا طلعا معا

يزري ببهجتها إذا طلعا معا

يزري ببهجتها إذا طلعا معا

يزري ببهجتها إذا طلعا معا

يزري ببهجتها إذا طلعا معا

لَوْ فَتَّرَتْ حَتّى يَجِيءَ أَمامَها

فِتْراً لَما أَمِنَ الْوَرى أَنْ تَرْجِعا

فِتْراً لَما أَمِنَ الْوَرى أَنْ تَرْجِعا

فِتْراً لَما أَمِنَ الْوَرى أَنْ تَرْجِعا

فِتْراً لَما أَمِنَ الْوَرى أَنْ تَرْجِعا

فِتْراً لَما أَمِنَ الْوَرى أَنْ تَرْجِعا

ما غضَّ منهُ طلوعها منْ قبله

إِذْ كانَ أَبْهى فِي الْعُيُونِ وَأَرْفَعا

إِذْ كانَ أَبْهى فِي الْعُيُونِ وَأَرْفَعا

إِذْ كانَ أَبْهى فِي الْعُيُونِ وَأَرْفَعا

إِذْ كانَ أَبْهى فِي الْعُيُونِ وَأَرْفَعا

إِذْ كانَ أَبْهى فِي الْعُيُونِ وَأَرْفَعا

وَلَئِنْ سُقِينا الْغَيْثَ مِنْ بَرَكاتِهِ

فَلَقَدْ سَقى الأَعْدَاءَ سُمّاً مُنْقَعا

فَلَقَدْ سَقى الأَعْدَاءَ سُمّاً مُنْقَعا

فَلَقَدْ سَقى الأَعْدَاءَ سُمّاً مُنْقَعا

فَلَقَدْ سَقى الأَعْدَاءَ سُمّاً مُنْقَعا

فَلَقَدْ سَقى الأَعْدَاءَ سُمّاً مُنْقَعا

وَهْوَ ابْنُ أَرْوَعَ مُذْ رَأَيْنا وَجْهَهُ

لمْ نلقَ منْ صرفِ الزمانِ مروعا

لمْ نلقَ منْ صرفِ الزمانِ مروعا

لمْ نلقَ منْ صرفِ الزمانِ مروعا

لمْ نلقَ منْ صرفِ الزمانِ مروعا

لمْ نلقَ منْ صرفِ الزمانِ مروعا

قَدْ ظَلَّ قَصْرُكَ مُشْبِلاً مِنْهُ فَعِشْ

حتى تراهُ منْ بنيهِ مسبعا

حتى تراهُ منْ بنيهِ مسبعا

حتى تراهُ منْ بنيهِ مسبعا

حتى تراهُ منْ بنيهِ مسبعا

حتى تراهُ منْ بنيهِ مسبعا

فَهْوَ الَّذِي كَفَلَتْ لَهُ آلآؤُهُ

أَلاَّ يُصِيبَ الْحَمْدُ عَنْهُ مَدْفَعا

أَلاَّ يُصِيبَ الْحَمْدُ عَنْهُ مَدْفَعا

أَلاَّ يُصِيبَ الْحَمْدُ عَنْهُ مَدْفَعا

أَلاَّ يُصِيبَ الْحَمْدُ عَنْهُ مَدْفَعا

أَلاَّ يُصِيبَ الْحَمْدُ عَنْهُ مَدْفَعا

وَدعا القلوبَ إلى هواهُ فأصبحتْ

فأجابَ فيهِ اللهُ دعوة َ منْ دعا

فأجابَ فيهِ اللهُ دعوة َ منْ دعا

فأجابَ فيهِ اللهُ دعوة َ منْ دعا

فأجابَ فيهِ اللهُ دعوة َ منْ دعا

فأجابَ فيهِ اللهُ دعوة َ منْ دعا

عَمَّتْ فَوَاضِلُهُ فَأَنْجَحَ سَعْيُ مَنْ

يَبْغِي مَآرِبَهُ بِهِ مُسْتَشْفِعا

يَبْغِي مَآرِبَهُ بِهِ مُسْتَشْفِعا

يَبْغِي مَآرِبَهُ بِهِ مُسْتَشْفِعا

يَبْغِي مَآرِبَهُ بِهِ مُسْتَشْفِعا

يَبْغِي مَآرِبَهُ بِهِ مُسْتَشْفِعا

سَيَكُونُ فِي كَسْبِ الْمَعالِي شافِعاً

لكَ مثلما أضحى إليكَ مشفعا

لكَ مثلما أضحى إليكَ مشفعا

لكَ مثلما أضحى إليكَ مشفعا

لكَ مثلما أضحى إليكَ مشفعا

لكَ مثلما أضحى إليكَ مشفعا

ريعتْ لهُ الأملاكُ قبلَ رضاعهِ

وَ تزعزعتْ منْ قبلِ أنْ يترعرعا

وَ تزعزعتْ منْ قبلِ أنْ يترعرعا

وَ تزعزعتْ منْ قبلِ أنْ يترعرعا

وَ تزعزعتْ منْ قبلِ أنْ يترعرعا

وَ تزعزعتْ منْ قبلِ أنْ يترعرعا

سامٍ وَلما يسمَ نفاعٌ وَلمْ

يأمرْ وَساعٍ في العلاءِ وَما سعا

يأمرْ وَساعٍ في العلاءِ وَما سعا

يأمرْ وَساعٍ في العلاءِ وَما سعا

يأمرْ وَساعٍ في العلاءِ وَما سعا

يأمرْ وَساعٍ في العلاءِ وَما سعا

وَإخالهُ يأبى الثديَّ بعزة ٍ

حتى تدرَّ لهُ الثناءَ فيرضعا

حتى تدرَّ لهُ الثناءَ فيرضعا

حتى تدرَّ لهُ الثناءَ فيرضعا

حتى تدرَّ لهُ الثناءَ فيرضعا

حتى تدرَّ لهُ الثناءَ فيرضعا

فَتَمَلَّ دَاراً بَلَّغَتْكَ سُعُودُها

أَقْصى الْمُنى وَإِخالُها لَنْ تَقْنَعا

أَقْصى الْمُنى وَإِخالُها لَنْ تَقْنَعا

أَقْصى الْمُنى وَإِخالُها لَنْ تَقْنَعا

أَقْصى الْمُنى وَإِخالُها لَنْ تَقْنَعا

أَقْصى الْمُنى وَإِخالُها لَنْ تَقْنَعا

حَتّى تَرى هذَا الْهِلاَلَ وَقَدْ بَدَا

بَدْراً وَذَا الْغُصْنَ الأَنِيقَ مُفَرِّعا

بَدْراً وَذَا الْغُصْنَ الأَنِيقَ مُفَرِّعا

بَدْراً وَذَا الْغُصْنَ الأَنِيقَ مُفَرِّعا

بَدْراً وَذَا الْغُصْنَ الأَنِيقَ مُفَرِّعا

بَدْراً وَذَا الْغُصْنَ الأَنِيقَ مُفَرِّعا

متعتَ ما متعَ النهارُ بقربهِ

أبداً وَدامَ بكَ الزمانُ ممتعا

أبداً وَدامَ بكَ الزمانُ ممتعا

أبداً وَدامَ بكَ الزمانُ ممتعا

أبداً وَدامَ بكَ الزمانُ ممتعا

أبداً وَدامَ بكَ الزمانُ ممتعا

وَرَأَيْتَ مِنْهُ ما رَأَى مِنْكَ الْوَرى

لِتَطِيبَ مَرْأَى ً فِي الْبِلاَدِ وَمَسْمَعا

لِتَطِيبَ مَرْأَى ً فِي الْبِلاَدِ وَمَسْمَعا

لِتَطِيبَ مَرْأَى ً فِي الْبِلاَدِ وَمَسْمَعا

لِتَطِيبَ مَرْأَى ً فِي الْبِلاَدِ وَمَسْمَعا

لِتَطِيبَ مَرْأَى ً فِي الْبِلاَدِ وَمَسْمَعا

وَليهنِ بيتاً نعمة ٌ وَهبتْ لهُ

شَرَفاً أَعَزَّ مِنَ السِّماكَ وَأَمْنَعا

شَرَفاً أَعَزَّ مِنَ السِّماكَ وَأَمْنَعا

شَرَفاً أَعَزَّ مِنَ السِّماكَ وَأَمْنَعا

شَرَفاً أَعَزَّ مِنَ السِّماكَ وَأَمْنَعا

شَرَفاً أَعَزَّ مِنَ السِّماكَ وَأَمْنَعا

أُزْرِي بِها إِنْ قُلْتُ خَصَّتْ عامِراً

فَأَقُولُ بَلْ عَمَّتْ نِزَاراً أَجْمَعا

فَأَقُولُ بَلْ عَمَّتْ نِزَاراً أَجْمَعا

فَأَقُولُ بَلْ عَمَّتْ نِزَاراً أَجْمَعا

فَأَقُولُ بَلْ عَمَّتْ نِزَاراً أَجْمَعا

فَأَقُولُ بَلْ عَمَّتْ نِزَاراً أَجْمَعا

خَضَعَتْ لِعِزَّتِكَ الْقَبَائِلُ رَهْبَة ً

وَمِنَ الصَّوَابِ لِمُرْهِبٍ أَنْ يُخْضَعا

وَمِنَ الصَّوَابِ لِمُرْهِبٍ أَنْ يُخْضَعا

وَمِنَ الصَّوَابِ لِمُرْهِبٍ أَنْ يُخْضَعا

وَمِنَ الصَّوَابِ لِمُرْهِبٍ أَنْ يُخْضَعا

وَمِنَ الصَّوَابِ لِمُرْهِبٍ أَنْ يُخْضَعا

ظلتْ تخرُّ ملوكها لكَ سجداً

وَيَعِزُّ أَنْ تُلْفى لِغَيْرِكَ رُكَّعا

وَيَعِزُّ أَنْ تُلْفى لِغَيْرِكَ رُكَّعا

وَيَعِزُّ أَنْ تُلْفى لِغَيْرِكَ رُكَّعا

وَيَعِزُّ أَنْ تُلْفى لِغَيْرِكَ رُكَّعا

وَيَعِزُّ أَنْ تُلْفى لِغَيْرِكَ رُكَّعا

عَرَفُوا مِصَالَكَ فِي الْحُرُوبِ فَأَذْعَنُوا

فرجعتَ بالفضلِ الذي لنْ يدفعا

فرجعتَ بالفضلِ الذي لنْ يدفعا

فرجعتَ بالفضلِ الذي لنْ يدفعا

فرجعتَ بالفضلِ الذي لنْ يدفعا

فرجعتَ بالفضلِ الذي لنْ يدفعا

وَكسوتهمْ في السلمِ غيرَ مدافعٍ

أَضْعافَ مَا سَلَبَتْ سُيُوفُكَ فِي الْوَعا

أَضْعافَ مَا سَلَبَتْ سُيُوفُكَ فِي الْوَعا

أَضْعافَ مَا سَلَبَتْ سُيُوفُكَ فِي الْوَعا

أَضْعافَ مَا سَلَبَتْ سُيُوفُكَ فِي الْوَعا

أَضْعافَ مَا سَلَبَتْ سُيُوفُكَ فِي الْوَعا

فأبدتهمْ عندَ التبازرِ قاطعاً

وَأَفَدْتَهُمْ عِنْدَ التَّجَاوُزِ مُقْطِعا

وَأَفَدْتَهُمْ عِنْدَ التَّجَاوُزِ مُقْطِعا

وَأَفَدْتَهُمْ عِنْدَ التَّجَاوُزِ مُقْطِعا

وَأَفَدْتَهُمْ عِنْدَ التَّجَاوُزِ مُقْطِعا

وَأَفَدْتَهُمْ عِنْدَ التَّجَاوُزِ مُقْطِعا

وَجعلتَ شقوتهمْ بعفوكَ نعمة ً

وَأَحَلْتَ مَشْتَاهُمْ بِفَضْلِكَ مَرْبَعا

وَأَحَلْتَ مَشْتَاهُمْ بِفَضْلِكَ مَرْبَعا

وَأَحَلْتَ مَشْتَاهُمْ بِفَضْلِكَ مَرْبَعا

وَأَحَلْتَ مَشْتَاهُمْ بِفَضْلِكَ مَرْبَعا

وَأَحَلْتَ مَشْتَاهُمْ بِفَضْلِكَ مَرْبَعا

تَرَكُوا انْتِجَاعَ الْمُعْصِراتِ وَيَمَّمُوا

ظِلاًّ إِذَا مَا الْعَامُ أَمْعَرَ أَمْرَعا

ظِلاًّ إِذَا مَا الْعَامُ أَمْعَرَ أَمْرَعا

ظِلاًّ إِذَا مَا الْعَامُ أَمْعَرَ أَمْرَعا

ظِلاًّ إِذَا مَا الْعَامُ أَمْعَرَ أَمْرَعا

ظِلاًّ إِذَا مَا الْعَامُ أَمْعَرَ أَمْرَعا

وَمتى ياطركَ العلاءَ مشاطرٌ

تَرَكَ الْبَطِيءَ وَرَاءَهُ مَنْ أَسْرَعا

تَرَكَ الْبَطِيءَ وَرَاءَهُ مَنْ أَسْرَعا

تَرَكَ الْبَطِيءَ وَرَاءَهُ مَنْ أَسْرَعا

تَرَكَ الْبَطِيءَ وَرَاءَهُ مَنْ أَسْرَعا

تَرَكَ الْبَطِيءَ وَرَاءَهُ مَنْ أَسْرَعا

تَرْقى إِلَيْهِ كُلَّ يَوْمٍ فَرْسَخَاً

وَسواكَ يرقى كلَّ يومٍ إصبعا

وَسواكَ يرقى كلَّ يومٍ إصبعا

وَسواكَ يرقى كلَّ يومٍ إصبعا

وَسواكَ يرقى كلَّ يومٍ إصبعا

وَسواكَ يرقى كلَّ يومٍ إصبعا

قصيدة أقيدوا القوم إن الظلم لايرضاه ديان

يقول الشاعرالفند الزماني في قصيدته أقيدوا القوم إن الظلم لايرضاه ديان:

أقيدوا القومَ إنَّ الظُل

مَ لا يرضاهُ دَيَّانُ

مَ لا يرضاهُ دَيَّانُ

مَ لا يرضاهُ دَيَّانُ

مَ لا يرضاهُ دَيَّانُ

مَ لا يرضاهُ دَيَّانُ

وإنَّ النارَ قَد تُصـ

ـبِحُ يوماً وَهي نِيرانُ

ـبِحُ يوماً وَهي نِيرانُ

ـبِحُ يوماً وَهي نِيرانُ

ـبِحُ يوماً وَهي نِيرانُ

ـبِحُ يوماً وَهي نِيرانُ

وفي العُدوانِ للعدوا

نِ تَوهينٌ واقران

نِ تَوهينٌ واقران

نِ تَوهينٌ واقران

نِ تَوهينٌ واقران

نِ تَوهينٌ واقران

وفي القومِ معاً للقو

مِ عندَ البأسِ أقرانُ

مِ عندَ البأسِ أقرانُ

مِ عندَ البأسِ أقرانُ

مِ عندَ البأسِ أقرانُ

مِ عندَ البأسِ أقرانُ

وبعضُ الحلمِ يومَ الجه

لِ للذلَّةِ إذعانُ

لِ للذلَّةِ إذعانُ

لِ للذلَّةِ إذعانُ

لِ للذلَّةِ إذعانُ

لِ للذلَّةِ إذعانُ

كففنا عن بني هندٍ

وقُلنا القَومُ اخوانُ

وقُلنا القَومُ اخوانُ

وقُلنا القَومُ اخوانُ

وقُلنا القَومُ اخوانُ

وقُلنا القَومُ اخوانُ

عسى الأيامُ أن يرجِعـ

ـنَ قوماً كالذي كانوا

ـنَ قوماً كالذي كانوا

ـنَ قوماً كالذي كانوا

ـنَ قوماً كالذي كانوا

ـنَ قوماً كالذي كانوا

فلمّا صرَّحَ الشَّرُّ

بدا والشَّرُّ وعُريانُ

بدا والشَّرُّ وعُريانُ

بدا والشَّرُّ وعُريانُ

بدا والشَّرُّ وعُريانُ

بدا والشَّرُّ وعُريانُ

ولم يبقَ سوى العدوا

نِ دِنّاهم كما دانوا

نِ دِنّاهم كما دانوا

نِ دِنّاهم كما دانوا

نِ دِنّاهم كما دانوا

نِ دِنّاهم كما دانوا

أُناسٌ أَصلُنا منهم

ودِنّا كالذي دانوا

ودِنّا كالذي دانوا

ودِنّا كالذي دانوا

ودِنّا كالذي دانوا

ودِنّا كالذي دانوا

وكُنّا معهم نرمي

فنحن اليومَ أُحدانُ

فنحن اليومَ أُحدانُ

فنحن اليومَ أُحدانُ

فنحن اليومَ أُحدانُ

فنحن اليومَ أُحدانُ

وفي الطّاعةِ للجا

هلِ عندَ الحُرِّ عِصيانُ

هلِ عندَ الحُرِّ عِصيانُ

هلِ عندَ الحُرِّ عِصيانُ

هلِ عندَ الحُرِّ عِصيانُ

هلِ عندَ الحُرِّ عِصيانُ

فلما أُبيَ الصُلحَ

وفي ذلكَ خِذلانُ

وفي ذلكَ خِذلانُ

وفي ذلكَ خِذلانُ

وفي ذلكَ خِذلانُ

وفي ذلكَ خِذلانُ

شَدَدنا شدَّةَ الليثِ

غدا والليثُ غَضبانُ

غدا والليثُ غَضبانُ

غدا والليثُ غَضبانُ

غدا والليثُ غَضبانُ

غدا والليثُ غَضبانُ

بضَربٍ فيه تأثِيمٌ

وتفجيعٌ وارنانُ

وتفجيعٌ وارنانُ

وتفجيعٌ وارنانُ

وتفجيعٌ وارنانُ

وتفجيعٌ وارنانُ

وقد أدهُنُ بعض القومِ

إذ في البَغيِ ادهانُ

إذ في البَغيِ ادهانُ

إذ في البَغيِ ادهانُ

إذ في البَغيِ ادهانُ

إذ في البَغيِ ادهانُ

وقد حلَّ بكل الحيِّ

بَعدَ البَغيِ إمكانُ

بَعدَ البَغيِ إمكانُ

بَعدَ البَغيِ إمكانُ

بَعدَ البَغيِ إمكانُ

بَعدَ البَغيِ إمكانُ

بطَعنٍ كفمِ الزِّقِّ

غدا والزِّقُّ ملآنُ

غدا والزِّقُّ ملآنُ

غدا والزِّقُّ ملآنُ

غدا والزِّقُّ ملآنُ

غدا والزِّقُّ ملآنُ

له بادِرَةٌ من

أحمرِ الجَوفِ وثُعبانُ

أحمرِ الجَوفِ وثُعبانُ

أحمرِ الجَوفِ وثُعبانُ

أحمرِ الجَوفِ وثُعبانُ

أحمرِ الجَوفِ وثُعبانُ

وفي الشَّرِّ نجاةٌ حينَ

لا يُنجِيكَ إحسانُ

لا يُنجِيكَ إحسانُ

لا يُنجِيكَ إحسانُ

لا يُنجِيكَ إحسانُ

لا يُنجِيكَ إحسانُ

ودانَ القومُ أن

لَقِيَ الفِتيانَ فِتيانُ

لَقِيَ الفِتيانَ فِتيانُ

لَقِيَ الفِتيانَ فِتيانُ

لَقِيَ الفِتيانَ فِتيانُ

لَقِيَ الفِتيانَ فِتيانُ

قصدة ألم تحتلف أن لا تعود إلى ظلم

يقول الشاعر ابن الساعاتي في قصيدته ألم تحتلف أن لا تعود إلى ظلم:

ألم تحتلفْ أن لا تعود إلى ظلمٍ

فلمْ جرّدتْ ألحاظ عينيكَ في السّلمِ

فلمْ جرّدتْ ألحاظ عينيكَ في السّلمِ

فلمْ جرّدتْ ألحاظ عينيكَ في السّلمِ

فلمْ جرّدتْ ألحاظ عينيكَ في السّلمِ

فلمْ جرّدتْ ألحاظ عينيكَ في السّلمِ

وما بال كفُّ الدلِّ نحو مقاتلي

تسدّدُ من عطفيك بعض القنا الصُّمِ

تسدّدُ من عطفيك بعض القنا الصُّمِ

تسدّدُ من عطفيك بعض القنا الصُّمِ

تسدّدُ من عطفيك بعض القنا الصُّمِ

تسدّدُ من عطفيك بعض القنا الصُّمِ

ولم أرَ موتاً قبل موتك مشتهى

ولا صحةً زينت بشافٍ من السقمِ

ولا صحةً زينت بشافٍ من السقمِ

ولا صحةً زينت بشافٍ من السقمِ

ولا صحةً زينت بشافٍ من السقمِ

ولا صحةً زينت بشافٍ من السقمِ

عدمتُ الغنى من وجنةٍ ذهبيةٍ

تصان وهذا خالها طابعُ الختمِ

تصان وهذا خالها طابعُ الختمِ

تصان وهذا خالها طابعُ الختمِ

تصان وهذا خالها طابعُ الختمِ

تصان وهذا خالها طابعُ الختمِ

وقد بلَّغتْ عني بلاغة أدمعي

وباح نحولي بالخفيَّ من الكتمِ

وباح نحولي بالخفيَّ من الكتمِ

وباح نحولي بالخفيَّ من الكتمِ

وباح نحولي بالخفيَّ من الكتمِ

وباح نحولي بالخفيَّ من الكتمِ

فما شافه العذَّال مثل مدامعي

ولا خاطب الواشين أفصحُ من سقمي

ولا خاطب الواشين أفصحُ من سقمي

ولا خاطب الواشين أفصحُ من سقمي

ولا خاطب الواشين أفصحُ من سقمي

ولا خاطب الواشين أفصحُ من سقمي

وسمراءَ كالخطّي تحمى بمثلها

قواماً ولكنّ لا يثقَّف بالضَّمِ

قواماً ولكنّ لا يثقَّف بالضَّمِ

قواماً ولكنّ لا يثقَّف بالضَّمِ

قواماً ولكنّ لا يثقَّف بالضَّمِ

قواماً ولكنّ لا يثقَّف بالضَّمِ

شهيُّ وإن أصدى مع البرد ريقها

قفل في كريم مولع بابنة الكرمِ

قفل في كريم مولع بابنة الكرمِ

قفل في كريم مولع بابنة الكرمِ

قفل في كريم مولع بابنة الكرمِ

قفل في كريم مولع بابنة الكرمِ

وقد نظمت في سلك جسمي مدامعي

فما بالها صدَّت عن العقد ذي النظمِ

فما بالها صدَّت عن العقد ذي النظمِ

فما بالها صدَّت عن العقد ذي النظمِ

فما بالها صدَّت عن العقد ذي النظمِ

فما بالها صدَّت عن العقد ذي النظمِ

ألوذ بصبري عائذاً من جفونها

فيسلمني من مقلتيها إلى خصمِ

فيسلمني من مقلتيها إلى خصمِ

فيسلمني من مقلتيها إلى خصمِ

فيسلمني من مقلتيها إلى خصمِ

فيسلمني من مقلتيها إلى خصمِ

وليلة وصلٍ أنجز الطَّيف وعده

فجاد بها بعد القطيعة والصَّرمِ

فجاد بها بعد القطيعة والصَّرمِ

فجاد بها بعد القطيعة والصَّرمِ

فجاد بها بعد القطيعة والصَّرمِ

فجاد بها بعد القطيعة والصَّرمِ

أمنَّا بها أن تنقضي سنة الدجى

وأن تترقَّى نحونا همَّة الهمِّ

وأن تترقَّى نحونا همَّة الهمِّ

وأن تترقَّى نحونا همَّة الهمِّ

وأن تترقَّى نحونا همَّة الهمِّ

وأن تترقَّى نحونا همَّة الهمِّ

غنيتُ بمأثور العتاب فلم أرد

غناءً وعن كأس المدامة بالظَّلمِ

غناءً وعن كأس المدامة بالظَّلمِ

غناءً وعن كأس المدامة بالظَّلمِ

غناءً وعن كأس المدامة بالظَّلمِ

غناءً وعن كأس المدامة بالظَّلمِ

فأبعدْ بنفث البابلي وسحرهِ

وأهونْ بنشر البابليَّة والطعمِ

وأهونْ بنشر البابليَّة والطعمِ

وأهونْ بنشر البابليَّة والطعمِ

وأهونْ بنشر البابليَّة والطعمِ

وأهونْ بنشر البابليَّة والطعمِ

وبكرٍ من اللذَّات نلتُ بها المنى

وبتُّ نديمَ الإثم فيها بلا إثمِ

وبتُّ نديمَ الإثم فيها بلا إثمِ

وبتُّ نديمَ الإثم فيها بلا إثمِ

وبتُّ نديمَ الإثم فيها بلا إثمِ

وبتُّ نديمَ الإثم فيها بلا إثمِ

أضمُّ قضيب البان في ورق الصّبا

وألثمُ بدر التمِّ في سحب اللُّثمِ

وألثمُ بدر التمِّ في سحب اللُّثمِ

وألثمُ بدر التمِّ في سحب اللُّثمِ

وألثمُ بدر التمِّ في سحب اللُّثمِ

وألثمُ بدر التمِّ في سحب اللُّثمِ

إلى أن حكى ثغرٌ من الصبح ضاحك

إباءَ صفيّ الدين في ظلم الظُّلم

إباءَ صفيّ الدين في ظلم الظُّلم

إباءَ صفيّ الدين في ظلم الظُّلم

إباءَ صفيّ الدين في ظلم الظُّلم

إباءَ صفيّ الدين في ظلم الظُّلم