-

أشعار عن اليتيم

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

اليتيم

اليتيم كلمة صعبة وثقيلة، وهو من مات أبوه وهو صغير، ويبقى اسمه اليتيم حتى يبلغ، واللطيم هو من فقد الوالدين، ولقد أوصى الإسلام برعاية اليتيم ومدّ يد العون له، وكفالة اليتيم من الأعمال الصالحة التي نؤجر عليها، وفي هذا المقال سنقدم لكم شعراً عن اليتيم.

شعر عن اليتيم لإيليا أبو ماضي

قالوا: اليتيمُ، فقلتُ: أَيْتَمُ مَنْ أرى

مَنْ كان للخلُقِ النَّبيل خَصيما

مَنْ كان للخلُقِ النَّبيل خَصيما

مَنْ كان للخلُقِ النَّبيل خَصيما

مَنْ كان للخلُقِ النَّبيل خَصيما

مَنْ كان للخلُقِ النَّبيل خَصيما

قالوا: اليتيمُ، فقلتُ أَيْتَمُ مَنْ أرى

مَن عاشَ بين الأكرمينَ لَئيما

مَن عاشَ بين الأكرمينَ لَئيما

مَن عاشَ بين الأكرمينَ لَئيما

مَن عاشَ بين الأكرمينَ لَئيما

مَن عاشَ بين الأكرمينَ لَئيما

كم رافلٍ في نعمةِ الأبوين، لم

يسلك طريقاً للهدى معلوماً

يسلك طريقاً للهدى معلوماً

يسلك طريقاً للهدى معلوماً

يسلك طريقاً للهدى معلوماً

يسلك طريقاً للهدى معلوماً

يا كافلَ الأيتام، كفُّكَ واحةٌ

لا تُنْبِتُ الأشواكَ والزقوما

لا تُنْبِتُ الأشواكَ والزقوما

لا تُنْبِتُ الأشواكَ والزقوما

لا تُنْبِتُ الأشواكَ والزقوما

لا تُنْبِتُ الأشواكَ والزقوما

ما أَنْبَتَتْ إلّا الزُّهورَ نديَّة

والشِّيحَ والرَّيحانَ والقيصُوما

والشِّيحَ والرَّيحانَ والقيصُوما

والشِّيحَ والرَّيحانَ والقيصُوما

والشِّيحَ والرَّيحانَ والقيصُوما

والشِّيحَ والرَّيحانَ والقيصُوما

أَبْشِرْ فإنَّ الأَرْضَ تُصبح واحةً

للمحسنين، وتُعلن التكريما

للمحسنين، وتُعلن التكريما

للمحسنين، وتُعلن التكريما

للمحسنين، وتُعلن التكريما

للمحسنين، وتُعلن التكريما

أبشر بصحبةِ خيرِ مَنْ وَطىءَ الثرى

في جَنَّةٍ كمُلَتْ رضاً ونَعيما

في جَنَّةٍ كمُلَتْ رضاً ونَعيما

في جَنَّةٍ كمُلَتْ رضاً ونَعيما

في جَنَّةٍ كمُلَتْ رضاً ونَعيما

في جَنَّةٍ كمُلَتْ رضاً ونَعيما

قالوا: اليتيمُ، وأرسلوا زَفَراتهم

وبكوا كما يبكي الصحيحُ سَقيما

وبكوا كما يبكي الصحيحُ سَقيما

وبكوا كما يبكي الصحيحُ سَقيما

وبكوا كما يبكي الصحيحُ سَقيما

وبكوا كما يبكي الصحيحُ سَقيما

قلت: امنحوه مع الحنانِ كرامةً

فلرُبَّ عَطْفٍ يُوْرِثُ التَّحطيما

فلرُبَّ عَطْفٍ يُوْرِثُ التَّحطيما

فلرُبَّ عَطْفٍ يُوْرِثُ التَّحطيما

فلرُبَّ عَطْفٍ يُوْرِثُ التَّحطيما

فلرُبَّ عَطْفٍ يُوْرِثُ التَّحطيما

ولَرُبَّ نَظْرةِ مُشفقٍ بعثتْ أسى

في قلبه، جَعَلَ الشفيقَ مَلُوما

في قلبه، جَعَلَ الشفيقَ مَلُوما

في قلبه، جَعَلَ الشفيقَ مَلُوما

في قلبه، جَعَلَ الشفيقَ مَلُوما

في قلبه، جَعَلَ الشفيقَ مَلُوما

قالوا: اليتيمُ، فَمَاج عطرُ قصيدتي

وتلفَّتتْ كلماتُها تَعظيما

وتلفَّتتْ كلماتُها تَعظيما

وتلفَّتتْ كلماتُها تَعظيما

وتلفَّتتْ كلماتُها تَعظيما

وتلفَّتتْ كلماتُها تَعظيما

وسمعْتُ منها حكمةً أَزليَّةً

أهدتْ إِليَّ كتابَها المرقوما:

أهدتْ إِليَّ كتابَها المرقوما:

أهدتْ إِليَّ كتابَها المرقوما:

أهدتْ إِليَّ كتابَها المرقوما:

أهدتْ إِليَّ كتابَها المرقوما:

حَسْبُ اليتيم سعادة أنَّ الذي

نشرَ الهُدَى في الناسِ عاشَ يَتيماً

نشرَ الهُدَى في الناسِ عاشَ يَتيماً

نشرَ الهُدَى في الناسِ عاشَ يَتيماً

نشرَ الهُدَى في الناسِ عاشَ يَتيماً

نشرَ الهُدَى في الناسِ عاشَ يَتيماً

خبّروني ماذا رأيتم؟ أطفالاً

يتامى أم موكباً علويّاً

يتامى أم موكباً علويّاً

يتامى أم موكباً علويّاً

يتامى أم موكباً علويّاً

يتامى أم موكباً علويّاً

كزهور الربيعِ عرفا زكيّا

ونجوم الربيه نوراً سنيا

ونجوم الربيه نوراً سنيا

ونجوم الربيه نوراً سنيا

ونجوم الربيه نوراً سنيا

ونجوم الربيه نوراً سنيا

والفراشات وثبة وسكونا

والعصافير بل ألذّ

والعصافير بل ألذّ

والعصافير بل ألذّ

والعصافير بل ألذّ

والعصافير بل ألذّ

نجيّانّني كلّما تأمّلت طفلاً

خلت أنّي أرى ملاكاً سوياً

خلت أنّي أرى ملاكاً سوياً

خلت أنّي أرى ملاكاً سوياً

خلت أنّي أرى ملاكاً سوياً

خلت أنّي أرى ملاكاً سوياً

قل لمن يبصر الضّباب كثيفاً

إن تحت الضّباب فجراً نقيّاً

إن تحت الضّباب فجراً نقيّاً

إن تحت الضّباب فجراً نقيّاً

إن تحت الضّباب فجراً نقيّاً

إن تحت الضّباب فجراً نقيّاً

اليتيم الذي يلوح زريّا

ليس شيئاً لو تعلمون زريّا

ليس شيئاً لو تعلمون زريّا

ليس شيئاً لو تعلمون زريّا

ليس شيئاً لو تعلمون زريّا

ليس شيئاً لو تعلمون زريّا

إنّه غرسة ستطلع يوماً

ثمراً طيّباً وزهراً جنيّاً

ثمراً طيّباً وزهراً جنيّاً

ثمراً طيّباً وزهراً جنيّاً

ثمراً طيّباً وزهراً جنيّاً

ثمراً طيّباً وزهراً جنيّاً

ربّما كان أودع الله فيه

فيلسوفاً أو شاعراً

فيلسوفاً أو شاعراً

فيلسوفاً أو شاعراً

فيلسوفاً أو شاعراً

فيلسوفاً أو شاعراً

أو نبيّاً ألم يكن كلّ عبقري

يتيماً إنّما كان اليتيم صبيّا

يتيماً إنّما كان اليتيم صبيّا

يتيماً إنّما كان اليتيم صبيّا

يتيماً إنّما كان اليتيم صبيّا

يتيماً إنّما كان اليتيم صبيّا

ليس يدري، لكنّه سوف يدري

أنّ ربّ الأيتام ما زال حيّا

أنّ ربّ الأيتام ما زال حيّا

أنّ ربّ الأيتام ما زال حيّا

أنّ ربّ الأيتام ما زال حيّا

أنّ ربّ الأيتام ما زال حيّا

عندما يصبح الصغير فتيّا

عندما يلبس الشباب حليّا

عندما يلبس الشباب حليّا

عندما يلبس الشباب حليّا

عندما يلبس الشباب حليّا

عندما يلبس الشباب حليّا

كلّ نجم يكون من قبل أن

يبدو سديما عن العيون خفيّاً

يبدو سديما عن العيون خفيّاً

يبدو سديما عن العيون خفيّاً

يبدو سديما عن العيون خفيّاً

يبدو سديما عن العيون خفيّاً

إن يك الموت قد مضى بأبيه

ما مضى بالشّعور فيم وفيّا

ما مضى بالشّعور فيم وفيّا

ما مضى بالشّعور فيم وفيّا

ما مضى بالشّعور فيم وفيّا

ما مضى بالشّعور فيم وفيّا

وشقاء يولّد الرفق فينا

لهو الخير بالشّقاء تريّا

لهو الخير بالشّقاء تريّا

لهو الخير بالشّقاء تريّا

لهو الخير بالشّقاء تريّا

لهو الخير بالشّقاء تريّا

لا تقولوا من أمّه؟ من أبوه

فأبوه وأمّه سوريّا

فأبوه وأمّه سوريّا

فأبوه وأمّه سوريّا

فأبوه وأمّه سوريّا

فأبوه وأمّه سوريّا

فأعينوه كي يعيش وينمو

ناعم البال في الحياة رضيّا

ناعم البال في الحياة رضيّا

ناعم البال في الحياة رضيّا

ناعم البال في الحياة رضيّا

ناعم البال في الحياة رضيّا

ربّ ذهن مثل النهار منير

صار بالبؤس كالظّلام دجيّا

صار بالبؤس كالظّلام دجيّا

صار بالبؤس كالظّلام دجيّا

صار بالبؤس كالظّلام دجيّا

صار بالبؤس كالظّلام دجيّا

كم أثيم في السجن لو أدركته

رحمة الله كان حرّا سريّا

رحمة الله كان حرّا سريّا

رحمة الله كان حرّا سريّا

رحمة الله كان حرّا سريّا

رحمة الله كان حرّا سريّا

حاربوا البؤس صغيراً

قبل أن يستبدّ فيهم قويّاً

قبل أن يستبدّ فيهم قويّاً

قبل أن يستبدّ فيهم قويّاً

قبل أن يستبدّ فيهم قويّاً

قبل أن يستبدّ فيهم قويّاً

كلّهم الجريح الملّقى

فلنكن كلّنا الفتى السّامريّا

فلنكن كلّنا الفتى السّامريّا

فلنكن كلّنا الفتى السّامريّا

فلنكن كلّنا الفتى السّامريّا

فلنكن كلّنا الفتى السّامريّا

قصيدة عن اليتيم لمحمد حسن علوان

أنا يا أبي مذ أن فقدتك لم أزل

أحيا على مرّ الزمان بمأتمِ

أحيا على مرّ الزمان بمأتمِ

أحيا على مرّ الزمان بمأتمِ

أحيا على مرّ الزمان بمأتمِ

أحيا على مرّ الزمان بمأتمِ

تجتاحني تلك الرياح.. تطيح بي

في مهمة قفرٍ.. ودربٍ أقتَمِ

في مهمة قفرٍ.. ودربٍ أقتَمِ

في مهمة قفرٍ.. ودربٍ أقتَمِ

في مهمة قفرٍ.. ودربٍ أقتَمِ

في مهمة قفرٍ.. ودربٍ أقتَمِ

وتمرُّ بي كل العواصف والردى

يدنو مع الأمواج و اسمك في فمي

يدنو مع الأمواج و اسمك في فمي

يدنو مع الأمواج و اسمك في فمي

يدنو مع الأمواج و اسمك في فمي

يدنو مع الأمواج و اسمك في فمي

أنا لم أزل أشكو إليك.. ولم تزل

ذكراك قنديل الطريق المعتمِ

ذكراك قنديل الطريق المعتمِ

ذكراك قنديل الطريق المعتمِ

ذكراك قنديل الطريق المعتمِ

ذكراك قنديل الطريق المعتمِ

وكأنك الصدق الوحيد بعالمي

والكل يا أبتاه محض توهُّمِ

والكل يا أبتاه محض توهُّمِ

والكل يا أبتاه محض توهُّمِ

والكل يا أبتاه محض توهُّمِ

والكل يا أبتاه محض توهُّمِ

وكأنني ما زلتُ أحيا يا أبي

في حضنك الحاني ألوذ وأرتمي

في حضنك الحاني ألوذ وأرتمي

في حضنك الحاني ألوذ وأرتمي

في حضنك الحاني ألوذ وأرتمي

في حضنك الحاني ألوذ وأرتمي

وكأنّ كفك لا تزال تمدها

نحوي وتمسك في حنانٍ معصمي

نحوي وتمسك في حنانٍ معصمي

نحوي وتمسك في حنانٍ معصمي

نحوي وتمسك في حنانٍ معصمي

نحوي وتمسك في حنانٍ معصمي

لا لم تمت عندي.. ولكن ما ارتوى

ظمأي إليك.. وما شفاني بلسمي

ظمأي إليك.. وما شفاني بلسمي

ظمأي إليك.. وما شفاني بلسمي

ظمأي إليك.. وما شفاني بلسمي

ظمأي إليك.. وما شفاني بلسمي

لا لم تمت عندي.. ولكنّ الأسى

والحزن يا أبتاه.. أبلى أعظمي

والحزن يا أبتاه.. أبلى أعظمي

والحزن يا أبتاه.. أبلى أعظمي

والحزن يا أبتاه.. أبلى أعظمي

والحزن يا أبتاه.. أبلى أعظمي

وأنا متى جاء يأتي المساء أكاد من

شوقي إليك أضم بعض الأنجمِ

شوقي إليك أضم بعض الأنجمِ

شوقي إليك أضم بعض الأنجمِ

شوقي إليك أضم بعض الأنجمِ

شوقي إليك أضم بعض الأنجمِ

أظل ألثم كل شيء لامست

كفّاك في بيتٍ كئيبٍ مظلمِ

كفّاك في بيتٍ كئيبٍ مظلمِ

كفّاك في بيتٍ كئيبٍ مظلمِ

كفّاك في بيتٍ كئيبٍ مظلمِ

كفّاك في بيتٍ كئيبٍ مظلمِ

وتظلُّ من فيض الشقاء وسادتي

حمراء تسبح في بحورٍ من دمِ

حمراء تسبح في بحورٍ من دمِ

حمراء تسبح في بحورٍ من دمِ

حمراء تسبح في بحورٍ من دمِ

حمراء تسبح في بحورٍ من دمِ

من ذا يخفف ما ألمَّ بخافقي

من ذا يحدُّ من الشعور المؤلم

من ذا يحدُّ من الشعور المؤلم

من ذا يحدُّ من الشعور المؤلم

من ذا يحدُّ من الشعور المؤلم

من ذا يحدُّ من الشعور المؤلم

من كان علمني العزاء فقدته

من ذا يعزّيني بفقدِ معلمي

من ذا يعزّيني بفقدِ معلمي

من ذا يعزّيني بفقدِ معلمي

من ذا يعزّيني بفقدِ معلمي

من ذا يعزّيني بفقدِ معلمي

قصيدة عن اليتيم

بلغت بحزني أعالي القمم

واخجلت بالصبر كلّ الهمم

واخجلت بالصبر كلّ الهمم

واخجلت بالصبر كلّ الهمم

واخجلت بالصبر كلّ الهمم

واخجلت بالصبر كلّ الهمم

يحاصرني الخوف من كلّ صوب

ويعزفني الفقر أشجى نغم

ويعزفني الفقر أشجى نغم

ويعزفني الفقر أشجى نغم

ويعزفني الفقر أشجى نغم

ويعزفني الفقر أشجى نغم

يتيم فهل أدركوا من أكونْ

وكيف تجرعت كأس المنون

وكيف تجرعت كأس المنون

وكيف تجرعت كأس المنون

وكيف تجرعت كأس المنون

وكيف تجرعت كأس المنون

إذا ضحك الناس أبكي دماً

ألملم جرحي وهم يضحكون

ألملم جرحي وهم يضحكون

ألملم جرحي وهم يضحكون

ألملم جرحي وهم يضحكون

ألملم جرحي وهم يضحكون

جريح وذنبي لعمري أليم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

فيا أمي أينك هل تسمعين

نحيب جراحي بصوت السنين

نحيب جراحي بصوت السنين

نحيب جراحي بصوت السنين

نحيب جراحي بصوت السنين

نحيب جراحي بصوت السنين

وأعلم أنك لا تسمعين

فقد أخرس الصوت فيك الحنين

فقد أخرس الصوت فيك الحنين

فقد أخرس الصوت فيك الحنين

فقد أخرس الصوت فيك الحنين

فقد أخرس الصوت فيك الحنين

رحلتي وطفلك بين العذاب

كحمل تمزّق بين الذئاب

كحمل تمزّق بين الذئاب

كحمل تمزّق بين الذئاب

كحمل تمزّق بين الذئاب

كحمل تمزّق بين الذئاب

يصيح ويشحذ عطف الوحوش

ولكنّ إحساسهم في غياب

ولكنّ إحساسهم في غياب

ولكنّ إحساسهم في غياب

ولكنّ إحساسهم في غياب

ولكنّ إحساسهم في غياب

جريح وذنبي لعمري أليم

فذنبي أنّي غريب يتيم

فذنبي أنّي غريب يتيم

فذنبي أنّي غريب يتيم

فذنبي أنّي غريب يتيم

فذنبي أنّي غريب يتيم

فيا أمي أحسبهم ينصفون

يتيماً ولكنهم غافلون

يتيماً ولكنهم غافلون

يتيماً ولكنهم غافلون

يتيماً ولكنهم غافلون

يتيماً ولكنهم غافلون

فيا أمي لم يندمنهم جبين

فواعجباً أنهم مسلمون

فواعجباً أنهم مسلمون

فواعجباً أنهم مسلمون

فواعجباً أنهم مسلمون

فواعجباً أنهم مسلمون

إذا أقبل الليل زاد العناء

وإن زارني الصبح ذقت الشقاء

وإن زارني الصبح ذقت الشقاء

وإن زارني الصبح ذقت الشقاء

وإن زارني الصبح ذقت الشقاء

وإن زارني الصبح ذقت الشقاء

تمنيت ألعب مثل الصغار

وألبس ثوب المنى والهناء

وألبس ثوب المنى والهناء

وألبس ثوب المنى والهناء

وألبس ثوب المنى والهناء

وألبس ثوب المنى والهناء

جريح وذنبي لعمري أليم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

أبي كان صدرك كلّ الأمان

فغبت وخلفت غدر الزمان

فغبت وخلفت غدر الزمان

فغبت وخلفت غدر الزمان

فغبت وخلفت غدر الزمان

فغبت وخلفت غدر الزمان

تركت صغيرك للعابثين

يقاسي مع الجوع مُرّ الهوان

يقاسي مع الجوع مُرّ الهوان

يقاسي مع الجوع مُرّ الهوان

يقاسي مع الجوع مُرّ الهوان

يقاسي مع الجوع مُرّ الهوان

أرى صبية يجهلون الضياع

ولم يدخلوا في سجون الصراع

ولم يدخلوا في سجون الصراع

ولم يدخلوا في سجون الصراع

ولم يدخلوا في سجون الصراع

ولم يدخلوا في سجون الصراع

فأضحك حزناً على حالتي

ألست صغيراً يهاب النزاع

ألست صغيراً يهاب النزاع

ألست صغيراً يهاب النزاع

ألست صغيراً يهاب النزاع

ألست صغيراً يهاب النزاع

جريح وذنبي لعمري أليم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

أبي رحم الله عهد الجدود

مآثرهم ما لها من حدود

مآثرهم ما لها من حدود

مآثرهم ما لها من حدود

مآثرهم ما لها من حدود

مآثرهم ما لها من حدود

يفيضون بذلاً بوجه اليتيم

فما من هروب وما من صدود

فما من هروب وما من صدود

فما من هروب وما من صدود

فما من هروب وما من صدود

فما من هروب وما من صدود

صرخت لقومي فخروا نيام

فلم يستجيبوا لطفل الخيام

فلم يستجيبوا لطفل الخيام

فلم يستجيبوا لطفل الخيام

فلم يستجيبوا لطفل الخيام

فلم يستجيبوا لطفل الخيام

صغير نما الموت في ناظريه

فأسكنه الفقر كهف الظلام

فأسكنه الفقر كهف الظلام

فأسكنه الفقر كهف الظلام

فأسكنه الفقر كهف الظلام

فأسكنه الفقر كهف الظلام

جريح وذنبي لعمري أليم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

فيا ويحهم إنْ رفعت الدعاء

إلى خالق الكون ربّ السماء

إلى خالق الكون ربّ السماء

إلى خالق الكون ربّ السماء

إلى خالق الكون ربّ السماء

إلى خالق الكون ربّ السماء

فيا رب جئت وقلبي كسير

أكاد من الرعب ألّا أسير

أكاد من الرعب ألّا أسير

أكاد من الرعب ألّا أسير

أكاد من الرعب ألّا أسير

أكاد من الرعب ألّا أسير

لقد ظلموني فأنت المغيث

وأنتَ المعين وأنتَ النصير

وأنتَ المعين وأنتَ النصير

وأنتَ المعين وأنتَ النصير

وأنتَ المعين وأنتَ النصير

وأنتَ المعين وأنتَ النصير

جريح وذنبي لعمري أليم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم

فذنبي أني غريب يتيم