-

أشعار عن الهجرة النبوية

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

ذكرى الهجرة النبوية

  • عبد الرحيم محمود:

يوم مجد فات ما أجمل ذكره

فيه لو نفطن آيات وعبره

فيه لو نفطن آيات وعبره

فيه لو نفطن آيات وعبره

فيه لو نفطن آيات وعبره

فيه لو نفطن آيات وعبره

فيه أن الحق إن حصنه

قادر لم يستطع ذو البطل هدره

قادر لم يستطع ذو البطل هدره

قادر لم يستطع ذو البطل هدره

قادر لم يستطع ذو البطل هدره

قادر لم يستطع ذو البطل هدره

فيه أن الفعل أجدى للفتى

مم كلام ما عهدنا قط أمره

مم كلام ما عهدنا قط أمره

مم كلام ما عهدنا قط أمره

مم كلام ما عهدنا قط أمره

مم كلام ما عهدنا قط أمره

فيه أن المال والأهل إذا

لم يجودا ضحيا من اجل فكرة

لم يجودا ضحيا من اجل فكرة

لم يجودا ضحيا من اجل فكرة

لم يجودا ضحيا من اجل فكرة

لم يجودا ضحيا من اجل فكرة

فيه إن هم الفتى فليقتحم

لا يخف ضحضاح ما ينوي وغمره

لا يخف ضحضاح ما ينوي وغمره

لا يخف ضحضاح ما ينوي وغمره

لا يخف ضحضاح ما ينوي وغمره

لا يخف ضحضاح ما ينوي وغمره

شرعة علمناها المصطفى

ليتنا نمشي على شرعه إثره

ليتنا نمشي على شرعه إثره

ليتنا نمشي على شرعه إثره

ليتنا نمشي على شرعه إثره

ليتنا نمشي على شرعه إثره

فليحل السيف ما عقده

غادر بيت للأوطان غدره

غادر بيت للأوطان غدره

غادر بيت للأوطان غدره

غادر بيت للأوطان غدره

غادر بيت للأوطان غدره

ليس مثل البطش في الدنيا فكن

باطشا يرهب أهل الأرض شره

باطشا يرهب أهل الأرض شره

باطشا يرهب أهل الأرض شره

باطشا يرهب أهل الأرض شره

باطشا يرهب أهل الأرض شره

ضيع المضعوف لا ظفر له

ونجا المضعوف لو طول ظفره

ونجا المضعوف لو طول ظفره

ونجا المضعوف لو طول ظفره

ونجا المضعوف لو طول ظفره

ونجا المضعوف لو طول ظفره

ودموع الذل ما رق لها

قلب ظلم إن قلب الظلم صخرة

قلب ظلم إن قلب الظلم صخرة

قلب ظلم إن قلب الظلم صخرة

قلب ظلم إن قلب الظلم صخرة

قلب ظلم إن قلب الظلم صخرة

قوة المرء له حجته

وهي إن يظلم تقف في الناس عذره

وهي إن يظلم تقف في الناس عذره

وهي إن يظلم تقف في الناس عذره

وهي إن يظلم تقف في الناس عذره

وهي إن يظلم تقف في الناس عذره

" وأعدوا " لم يقلها ربكم

عبثا فلتحسنوا في " الذكر " نظره

عبثا فلتحسنوا في " الذكر " نظره

عبثا فلتحسنوا في " الذكر " نظره

عبثا فلتحسنوا في " الذكر " نظره

عبثا فلتحسنوا في " الذكر " نظره

لم تكن هجرة طه فرة

إنما كانت على التحقيق كره

إنما كانت على التحقيق كره

إنما كانت على التحقيق كره

إنما كانت على التحقيق كره

إنما كانت على التحقيق كره

كانقباض الليث ينوي وثبة

وانقباض الليث في الوثبة سوره

وانقباض الليث في الوثبة سوره

وانقباض الليث في الوثبة سوره

وانقباض الليث في الوثبة سوره

وانقباض الليث في الوثبة سوره

ورمى في السوح أبطالا لهم

فوق سوح الموت تمراح وخطره

فوق سوح الموت تمراح وخطره

فوق سوح الموت تمراح وخطره

فوق سوح الموت تمراح وخطره

فوق سوح الموت تمراح وخطره

وانجلى العثير عن هاماتهم

كللت بالغار من مجد وفخرة

كللت بالغار من مجد وفخرة

كللت بالغار من مجد وفخرة

كللت بالغار من مجد وفخرة

كللت بالغار من مجد وفخرة

نصروا الله فلم يخذلهمو

بل جزاهم ربهم فوزا ونصرة

بل جزاهم ربهم فوزا ونصرة

بل جزاهم ربهم فوزا ونصرة

بل جزاهم ربهم فوزا ونصرة

بل جزاهم ربهم فوزا ونصرة

فمشوا في الناس نورا وهدى

وبدوا فوق جبين الدهر غرة

وبدوا فوق جبين الدهر غرة

وبدوا فوق جبين الدهر غرة

وبدوا فوق جبين الدهر غرة

وبدوا فوق جبين الدهر غرة

ركزوا أرماحهم فوق العلا

وحدى الحادي بهم عزا وشهرة

وحدى الحادي بهم عزا وشهرة

وحدى الحادي بهم عزا وشهرة

وحدى الحادي بهم عزا وشهرة

وحدى الحادي بهم عزا وشهرة

وأتينا نحن من بعد همو

وأضعنا ما جنوا طيشا وغرة

وأضعنا ما جنوا طيشا وغرة

وأضعنا ما جنوا طيشا وغرة

وأضعنا ما جنوا طيشا وغرة

وأضعنا ما جنوا طيشا وغرة

يثغر السور علينا ونرى

ثم ر نرتق بالأفعال ثغرة

ثم ر نرتق بالأفعال ثغرة

ثم ر نرتق بالأفعال ثغرة

ثم ر نرتق بالأفعال ثغرة

ثم ر نرتق بالأفعال ثغرة

ونرى الماكر في أمجادنا

ثم لا نفسد للشقوة مكره

ثم لا نفسد للشقوة مكره

ثم لا نفسد للشقوة مكره

ثم لا نفسد للشقوة مكره

ثم لا نفسد للشقوة مكره

ونرى حد حمانا ناقصا

كل يوم شطرة من بعد شطرة

كل يوم شطرة من بعد شطرة

كل يوم شطرة من بعد شطرة

كل يوم شطرة من بعد شطرة

كل يوم شطرة من بعد شطرة

ولنا في كل يوم قالة

فأرونا فعلة في العمر مرة

فأرونا فعلة في العمر مرة

فأرونا فعلة في العمر مرة

فأرونا فعلة في العمر مرة

فأرونا فعلة في العمر مرة

لا يصون الحد إلا حدة

ويذيب القيد إلا نار ثورة

ويذيب القيد إلا نار ثورة

ويذيب القيد إلا نار ثورة

ويذيب القيد إلا نار ثورة

ويذيب القيد إلا نار ثورة

ومذاق الموت أحلى في الوغى

من حياة ضنكة في القيد مرة

من حياة ضنكة في القيد مرة

من حياة ضنكة في القيد مرة

من حياة ضنكة في القيد مرة

من حياة ضنكة في القيد مرة

ونفوس الخلق أعلاها التي

إن تعش عاشت وماتت وهي حرة

إن تعش عاشت وماتت وهي حرة

إن تعش عاشت وماتت وهي حرة

إن تعش عاشت وماتت وهي حرة

إن تعش عاشت وماتت وهي حرة

لا تقولوا ما لنا من قدرة

إن تريدوا ينخلق عزم وقدرة

إن تريدوا ينخلق عزم وقدرة

إن تريدوا ينخلق عزم وقدرة

إن تريدوا ينخلق عزم وقدرة

إن تريدوا ينخلق عزم وقدرة

إن فيكم لبقايا طيبات

لم يزل في الدم مجراها وخيره

لم يزل في الدم مجراها وخيره

لم يزل في الدم مجراها وخيره

لم يزل في الدم مجراها وخيره

لم يزل في الدم مجراها وخيره

فانهجوا نهجا قويما واعملوا

واعملوا لا تبخسوا " مثقال ذرة "

واعملوا لا تبخسوا " مثقال ذرة "

واعملوا لا تبخسوا " مثقال ذرة "

واعملوا لا تبخسوا " مثقال ذرة "

واعملوا لا تبخسوا " مثقال ذرة "

ما أضر الشعب كاليأس فإن

يئس الشعب يكون اليأس قبره

يئس الشعب يكون اليأس قبره

يئس الشعب يكون اليأس قبره

يئس الشعب يكون اليأس قبره

يئس الشعب يكون اليأس قبره

هكذا نقضي ولم تبدر لنا

غضبة في حقنا أية بدرة

غضبة في حقنا أية بدرة

غضبة في حقنا أية بدرة

غضبة في حقنا أية بدرة

غضبة في حقنا أية بدرة

ولنا ثأر على الناس وما

نام من يطلب أن يدرك ثأره

نام من يطلب أن يدرك ثأره

نام من يطلب أن يدرك ثأره

نام من يطلب أن يدرك ثأره

نام من يطلب أن يدرك ثأره

هاجر الهادي إلى رجعى فإن

نحن هاجرنا فماذا بعد هجره؟

نحن هاجرنا فماذا بعد هجره؟

نحن هاجرنا فماذا بعد هجره؟

نحن هاجرنا فماذا بعد هجره؟

نحن هاجرنا فماذا بعد هجره؟

قد خرجنا أمس من أندلس

ودخلنا بعد في نيران حسره

ودخلنا بعد في نيران حسره

ودخلنا بعد في نيران حسره

ودخلنا بعد في نيران حسره

ودخلنا بعد في نيران حسره

وإذا نحن خرجنا في غد هل

يحن الناس للأقصى بزوره؟

يحن الناس للأقصى بزوره؟

يحن الناس للأقصى بزوره؟

يحن الناس للأقصى بزوره؟

يحن الناس للأقصى بزوره؟

لا يخاف الناس إلا ظالما

فاظلموا كونوا ذوي بأس وجسرة

فاظلموا كونوا ذوي بأس وجسرة

فاظلموا كونوا ذوي بأس وجسرة

فاظلموا كونوا ذوي بأس وجسرة

فاظلموا كونوا ذوي بأس وجسرة

ليس يحمي الحق إلا فتكة

ويعيد فينا غير قسره

ويعيد فينا غير قسره

ويعيد فينا غير قسره

ويعيد فينا غير قسره

ويعيد فينا غير قسره

الحمد لله المعيد المبدي

  • يقول علي بن الجهم:

أَكرَمُ خَلقِ اللَهِ طُرّاً نَفسا

وَمَولِداً وَمَحتَداً وَجِنسا

وَمَولِداً وَمَحتَداً وَجِنسا

وَمَولِداً وَمَحتَداً وَجِنسا

وَمَولِداً وَمَحتَداً وَجِنسا

وَمَولِداً وَمَحتَداً وَجِنسا

يَغشى لَهُ بِالشَرفِ الأَشرافُ

لا مِريَةٌ فيهِ وَلا خِلافُ

لا مِريَةٌ فيهِ وَلا خِلافُ

لا مِريَةٌ فيهِ وَلا خِلافُ

لا مِريَةٌ فيهِ وَلا خِلافُ

لا مِريَةٌ فيهِ وَلا خِلافُ

أَقامَ في مَكَّتِهِ سِنينا

حَتّى إِذا اِستَكمَلَ أَربَعينا

حَتّى إِذا اِستَكمَلَ أَربَعينا

حَتّى إِذا اِستَكمَلَ أَربَعينا

حَتّى إِذا اِستَكمَلَ أَربَعينا

حَتّى إِذا اِستَكمَلَ أَربَعينا

أَرسَلَهُ اللَهُ إِلى العِبادِ

أَشرِف بِهِ مِن مُنذِرٍ وَهادِ

أَشرِف بِهِ مِن مُنذِرٍ وَهادِ

أَشرِف بِهِ مِن مُنذِرٍ وَهادِ

أَشرِف بِهِ مِن مُنذِرٍ وَهادِ

أَشرِف بِهِ مِن مُنذِرٍ وَهادِ

فَظَلَّ يَدعوهُم ثَلاثَ عَشرَه

بِمَكَةٍ قَبلَ حُضورِ الهِجرَه

بِمَكَةٍ قَبلَ حُضورِ الهِجرَه

بِمَكَةٍ قَبلَ حُضورِ الهِجرَه

بِمَكَةٍ قَبلَ حُضورِ الهِجرَه

بِمَكَةٍ قَبلَ حُضورِ الهِجرَه

ثُمَّ أَتى مَحَلَّةَ الأَنصارِفي

عُصبَةٍ مِن قَومِهِ خِيارِ

عُصبَةٍ مِن قَومِهِ خِيارِ

عُصبَةٍ مِن قَومِهِ خِيارِ

عُصبَةٍ مِن قَومِهِ خِيارِ

عُصبَةٍ مِن قَومِهِ خِيارِ

أَوَّلُهُم صاحِبُهُ في الغارِ

أَفضَلُ تِلكَ العِصبَةِ الأَبرارِ

أَفضَلُ تِلكَ العِصبَةِ الأَبرارِ

أَفضَلُ تِلكَ العِصبَةِ الأَبرارِ

أَفضَلُ تِلكَ العِصبَةِ الأَبرارِ

أَفضَلُ تِلكَ العِصبَةِ الأَبرارِ

صِدّيقُها الصادِقُ في مَقالِهِ

المُحسِنُ المُجمِلُ في أَفعالِهِ

المُحسِنُ المُجمِلُ في أَفعالِهِ

المُحسِنُ المُجمِلُ في أَفعالِهِ

المُحسِنُ المُجمِلُ في أَفعالِهِ

المُحسِنُ المُجمِلُ في أَفعالِهِ

وَذاكَ في شَهرِ رَبيعِ الأَوَّلِ

لِلَيلَتَينِ بَعدَ عَشرٍ كُمَّلِ

لِلَيلَتَينِ بَعدَ عَشرٍ كُمَّلِ

لِلَيلَتَينِ بَعدَ عَشرٍ كُمَّلِ

لِلَيلَتَينِ بَعدَ عَشرٍ كُمَّلِ

لِلَيلَتَينِ بَعدَ عَشرٍ كُمَّلِ

فَسُرَّتِ الأَنصارُ بِالمُهاجِرَه

وَكُلُّهُم يُؤثِرُ دارَ الآخِرَه

وَكُلُّهُم يُؤثِرُ دارَ الآخِرَه

وَكُلُّهُم يُؤثِرُ دارَ الآخِرَه

وَكُلُّهُم يُؤثِرُ دارَ الآخِرَه

وَكُلُّهُم يُؤثِرُ دارَ الآخِرَه

وَاِحتَشَدَت لِحَربِهِ القَبائِلُ

فَثَبَتَ الحَقُّ وَزالَ الباطِلُ

فَثَبَتَ الحَقُّ وَزالَ الباطِلُ

فَثَبَتَ الحَقُّ وَزالَ الباطِلُ

فَثَبَتَ الحَقُّ وَزالَ الباطِلُ

فَثَبَتَ الحَقُّ وَزالَ الباطِلُ

فَلَم يَزَل في يَثرِبٍ مُهاجِرا

عَشرَ سِنينَ غازِياً وَنافِرا

عَشرَ سِنينَ غازِياً وَنافِرا

عَشرَ سِنينَ غازِياً وَنافِرا

عَشرَ سِنينَ غازِياً وَنافِرا

عَشرَ سِنينَ غازِياً وَنافِرا

حَتّى إِذا ما ظَهَرَ الإيمانُ

وَخَضَعَت لِعِزِّهِ الأَوثانُ

وَخَضَعَت لِعِزِّهِ الأَوثانُ

وَخَضَعَت لِعِزِّهِ الأَوثانُ

وَخَضَعَت لِعِزِّهِ الأَوثانُ

وَخَضَعَت لِعِزِّهِ الأَوثانُ

وَبَلَّغَ الرِسالَةَ الرَسولُ و

وَضَحَ التَأويلُ وَالتَنزيلُ

وَضَحَ التَأويلُ وَالتَنزيلُ

وَضَحَ التَأويلُ وَالتَنزيلُ

وَضَحَ التَأويلُ وَالتَنزيلُ

وَضَحَ التَأويلُ وَالتَنزيلُ

وَعُرفَ الناسِخُ وَالمَنسوخُ

وَكانَ مِن هِجرَتِهِ التاريخُ

وَكانَ مِن هِجرَتِهِ التاريخُ

وَكانَ مِن هِجرَتِهِ التاريخُ

وَكانَ مِن هِجرَتِهِ التاريخُ

وَكانَ مِن هِجرَتِهِ التاريخُ

ناداهُ مَن رَبّاهُ فَاِستَجابا

مِن بَعدِ ما اِختارَ لَهُ أَصحابا

مِن بَعدِ ما اِختارَ لَهُ أَصحابا

مِن بَعدِ ما اِختارَ لَهُ أَصحابا

مِن بَعدِ ما اِختارَ لَهُ أَصحابا

مِن بَعدِ ما اِختارَ لَهُ أَصحابا

عَدَّلَهُم في مُحكَمِ الكِتابِ

لِعَبدِهِ وَلِذَوي الأَلبابِ

لِعَبدِهِ وَلِذَوي الأَلبابِ

لِعَبدِهِ وَلِذَوي الأَلبابِ

لِعَبدِهِ وَلِذَوي الأَلبابِ

لِعَبدِهِ وَلِذَوي الأَلبابِ

مِن سورَةِ الحَشرِ وَفي آياتِ

من القُرَانِ غيرِ مُشكِلاتِ

من القُرَانِ غيرِ مُشكِلاتِ

من القُرَانِ غيرِ مُشكِلاتِ

من القُرَانِ غيرِ مُشكِلاتِ

من القُرَانِ غيرِ مُشكِلاتِ

قامَ أَبو بَكر الَّذي وَلّاهُ

أَمرَ صَلاةِ الناسِ وَاِرتَضاهُ

أَمرَ صَلاةِ الناسِ وَاِرتَضاهُ

أَمرَ صَلاةِ الناسِ وَاِرتَضاهُ

أَمرَ صَلاةِ الناسِ وَاِرتَضاهُ

أَمرَ صَلاةِ الناسِ وَاِرتَضاهُ

ثُمَّ اِصطَفى رَبُّكَ إِبراهيما

فَلَم يَزَل في خَلقِهِ رَحيما

فَلَم يَزَل في خَلقِهِ رَحيما

فَلَم يَزَل في خَلقِهِ رَحيما

فَلَم يَزَل في خَلقِهِ رَحيما

فَلَم يَزَل في خَلقِهِ رَحيما

فَكانَ مِن إِخلاصِهِ التَوحيدا

أَن هَجَرَ القَريبَ وَالبَعيدا

أَن هَجَرَ القَريبَ وَالبَعيدا

أَن هَجَرَ القَريبَ وَالبَعيدا

أَن هَجَرَ القَريبَ وَالبَعيدا

أَن هَجَرَ القَريبَ وَالبَعيدا

خَلَت مِن الهِجرَةِ في الحِسابِ

في العَرَبي المُحكَمِ الصَوابِ

في العَرَبي المُحكَمِ الصَوابِ

في العَرَبي المُحكَمِ الصَوابِ

في العَرَبي المُحكَمِ الصَوابِ

في العَرَبي المُحكَمِ الصَوابِ

لِسِتَّةٍ بَقينَ مِن ذي الحِجَّةِ

فَأَوضَحَ السَبيلَ وَالمَحِجَّه

فَأَوضَحَ السَبيلَ وَالمَحِجَّه

فَأَوضَحَ السَبيلَ وَالمَحِجَّه

فَأَوضَحَ السَبيلَ وَالمَحِجَّه

فَأَوضَحَ السَبيلَ وَالمَحِجَّه

وَقامَ في الناسِ لَهُم خَليفَه

خِلافَةً مُنيفَةً شَريفَه

خِلافَةً مُنيفَةً شَريفَه

خِلافَةً مُنيفَةً شَريفَه

خِلافَةً مُنيفَةً شَريفَه

خِلافَةً مُنيفَةً شَريفَه

قَد سَكَّنَ اللَهُ بِهِ الأَطرافا

فَما تَرى في مُلكِهِ خِلافا

فَما تَرى في مُلكِهِ خِلافا

فَما تَرى في مُلكِهِ خِلافا

فَما تَرى في مُلكِهِ خِلافا

فَما تَرى في مُلكِهِ خِلافا

أَقامَ عَشراً ثُمَّ خَمساً بَعدَها

مِنَ السِنينَ فَأَبانَ مَجدَها

مِنَ السِنينَ فَأَبانَ مَجدَها

مِنَ السِنينَ فَأَبانَ مَجدَها

مِنَ السِنينَ فَأَبانَ مَجدَها

مِنَ السِنينَ فَأَبانَ مَجدَها

ثُمَّ تَوَلّى قَتلَهُ الفَراغِنَه و

ساعَدَتهُم عِصبَةٌ فَراعِنَه

ساعَدَتهُم عِصبَةٌ فَراعِنَه

ساعَدَتهُم عِصبَةٌ فَراعِنَه

ساعَدَتهُم عِصبَةٌ فَراعِنَه

ساعَدَتهُم عِصبَةٌ فَراعِنَه

لِأَربَعٍ خَلَونَ مِن شَوّالِ

فَأَصبَحَ المُلكُ أَخا اِختِلال

فَأَصبَحَ المُلكُ أَخا اِختِلال

فَأَصبَحَ المُلكُ أَخا اِختِلال

فَأَصبَحَ المُلكُ أَخا اِختِلال

فَأَصبَحَ المُلكُ أَخا اِختِلال

وَبايَعوا مِن بَعدِهِ لِلمُنتَصِر

فَأَصبَحَ الرابِحُ مِنهُم قَد خَسِر

فَأَصبَحَ الرابِحُ مِنهُم قَد خَسِر

فَأَصبَحَ الرابِحُ مِنهُم قَد خَسِر

فَأَصبَحَ الرابِحُ مِنهُم قَد خَسِر

فَأَصبَحَ الرابِحُ مِنهُم قَد خَسِر

فَاِنتَخَبَ اللَهُ لَهُم إِماما

يُؤَيِّدُ اللَهُ بِهِ الإِسلاما

يُؤَيِّدُ اللَهُ بِهِ الإِسلاما

يُؤَيِّدُ اللَهُ بِهِ الإِسلاما

يُؤَيِّدُ اللَهُ بِهِ الإِسلاما

يُؤَيِّدُ اللَهُ بِهِ الإِسلاما

وَبايَعوا بَعدَ الرِضا لِأَحمَدِ

المُستَعينِ بِالإِلهِ الأَحَدِ

المُستَعينِ بِالإِلهِ الأَحَدِ

المُستَعينِ بِالإِلهِ الأَحَدِ

المُستَعينِ بِالإِلهِ الأَحَدِ

المُستَعينِ بِالإِلهِ الأَحَدِ

وَكانَ في العِشرينَ مِن وُلاتِها

مِن آلِ عَبّاسٍ وَمِن حُماتِها

مِن آلِ عَبّاسٍ وَمِن حُماتِها

مِن آلِ عَبّاسٍ وَمِن حُماتِها

مِن آلِ عَبّاسٍ وَمِن حُماتِها

مِن آلِ عَبّاسٍ وَمِن حُماتِها

فَنَحنُ في خِلافَةٍ مُبارَكَه

خَلَت عَن الإِضرارِ وَالمُشارَكَه

خَلَت عَن الإِضرارِ وَالمُشارَكَه

خَلَت عَن الإِضرارِ وَالمُشارَكَه

خَلَت عَن الإِضرارِ وَالمُشارَكَه

خَلَت عَن الإِضرارِ وَالمُشارَكَه

فَالحَمدُ لِلَّهِ عَلى إِنعامِهِ

جَميعُ هذا الأَمرِ مِن أَحكامِه

جَميعُ هذا الأَمرِ مِن أَحكامِه

جَميعُ هذا الأَمرِ مِن أَحكامِه

جَميعُ هذا الأَمرِ مِن أَحكامِه

جَميعُ هذا الأَمرِ مِن أَحكامِه

ثُمَّ السَلامُ أَوَّلاً وَآخِرا

عَلى النَبِيُّ باطِناً وَظاهِرا

عَلى النَبِيُّ باطِناً وَظاهِرا

عَلى النَبِيُّ باطِناً وَظاهِرا

عَلى النَبِيُّ باطِناً وَظاهِرا

عَلى النَبِيُّ باطِناً وَظاهِرا

أم المؤمنين تحدثنا

  • يقول عبد المعطي الدالاتي:

أنا اِبنةُ الصِّدّيق حِبُِّ المصطفـى

أنا أوّلٌ .. وهو الحبيبُ الثاني

أنا أوّلٌ .. وهو الحبيبُ الثاني

أنا أوّلٌ .. وهو الحبيبُ الثاني

أنا أوّلٌ .. وهو الحبيبُ الثاني

أنا أوّلٌ .. وهو الحبيبُ الثاني

ذاك الذي صحِبَ النبيَّ بهجـرةٍ

عصمـاءَ تحكي قصةَ الإيمـانِ

عصمـاءَ تحكي قصةَ الإيمـانِ

عصمـاءَ تحكي قصةَ الإيمـانِ

عصمـاءَ تحكي قصةَ الإيمـانِ

عصمـاءَ تحكي قصةَ الإيمـانِ

هو ثانيَ الإثنيـنِ في الغارِ ، الذي

فادى الرّسولَ، فهلْ له من ثانِ؟!

فادى الرّسولَ، فهلْ له من ثانِ؟!

فادى الرّسولَ، فهلْ له من ثانِ؟!

فادى الرّسولَ، فهلْ له من ثانِ؟!

فادى الرّسولَ، فهلْ له من ثانِ؟!

وهو الذي لم يخشَ لومةَ لائـمٍ

لا ..لم يلِـنْ في رِدّة العُربـانِ

لا ..لم يلِـنْ في رِدّة العُربـانِ

لا ..لم يلِـنْ في رِدّة العُربـانِ

لا ..لم يلِـنْ في رِدّة العُربـانِ

لا ..لم يلِـنْ في رِدّة العُربـانِ

واللهِ ما استبقَ الصِّحابُ بأسْرهمْ

في نيل أوج ِ الخيرِ والإحسـانِ

في نيل أوج ِ الخيرِ والإحسـانِ

في نيل أوج ِ الخيرِ والإحسـانِ

في نيل أوج ِ الخيرِ والإحسـانِ

في نيل أوج ِ الخيرِ والإحسـانِ

سأثني على عهد المطيرة والقصر

  • يقول ابن معتز:

أبو الفضلِ أولى الناسِ بالفضلِ كلهم

تعالوا نحاكمكمْ إلى البيتِ والحجرِ

تعالوا نحاكمكمْ إلى البيتِ والحجرِ

تعالوا نحاكمكمْ إلى البيتِ والحجرِ

تعالوا نحاكمكمْ إلى البيتِ والحجرِ

تعالوا نحاكمكمْ إلى البيتِ والحجرِ

و يومَ حنينٍ حينَ صاحَ وراءكم ،

فجِئتُمْ، وكانَ الموتُ أقرَبَ من شِبرِ

فجِئتُمْ، وكانَ الموتُ أقرَبَ من شِبرِ

فجِئتُمْ، وكانَ الموتُ أقرَبَ من شِبرِ

فجِئتُمْ، وكانَ الموتُ أقرَبَ من شِبرِ

فجِئتُمْ، وكانَ الموتُ أقرَبَ من شِبرِ

ويا مَعشَرَ الأنصارِ مَنْ كان عاقِداً

ببيعتكم ، والدينُ في قبضة ِ الكفرِ

ببيعتكم ، والدينُ في قبضة ِ الكفرِ

ببيعتكم ، والدينُ في قبضة ِ الكفرِ

ببيعتكم ، والدينُ في قبضة ِ الكفرِ

ببيعتكم ، والدينُ في قبضة ِ الكفرِ

و لولاهُ ما قرتْ بطيبة ْ هجرة ٌ ،

و لولاهُ لم تجرِ الجيادُ على بدرِ

و لولاهُ لم تجرِ الجيادُ على بدرِ

و لولاهُ لم تجرِ الجيادُ على بدرِ

و لولاهُ لم تجرِ الجيادُ على بدرِ

و لولاهُ لم تجرِ الجيادُ على بدرِ

أقامَ بدارِ الكفرِ عَيناً على العِدَى ،

ينبي نبيَّ اللهِ بالكبدِ والغدرِ

ينبي نبيَّ اللهِ بالكبدِ والغدرِ

ينبي نبيَّ اللهِ بالكبدِ والغدرِ

ينبي نبيَّ اللهِ بالكبدِ والغدرِ

ينبي نبيَّ اللهِ بالكبدِ والغدرِ

لذلكَ لم تَرقُد جفونُ مُحَمّدٍ

نبيِّ الهُدى حتى أُريحَ من الأسرِ

نبيِّ الهُدى حتى أُريحَ من الأسرِ

نبيِّ الهُدى حتى أُريحَ من الأسرِ

نبيِّ الهُدى حتى أُريحَ من الأسرِ

نبيِّ الهُدى حتى أُريحَ من الأسرِ

ورَدّ علَيهِ مالَهُ دونَ غيرِهِ،

فإن كنتَ ذا جهلٍ فسل كلَّ ذي خبرِ

فإن كنتَ ذا جهلٍ فسل كلَّ ذي خبرِ

فإن كنتَ ذا جهلٍ فسل كلَّ ذي خبرِ

فإن كنتَ ذا جهلٍ فسل كلَّ ذي خبرِ

فإن كنتَ ذا جهلٍ فسل كلَّ ذي خبرِ

ولَولا بلوغُ السّنّ منها، وكفُّها

سراجيه لما أتى آخرُ العمرِ

سراجيه لما أتى آخرُ العمرِ

سراجيه لما أتى آخرُ العمرِ

سراجيه لما أتى آخرُ العمرِ

سراجيه لما أتى آخرُ العمرِ

لأعطى أبا حفصٍ يديرُ عنانها ،

و ما شكّ فيهِ والأمورُ إلى قدرِ

و ما شكّ فيهِ والأمورُ إلى قدرِ

و ما شكّ فيهِ والأمورُ إلى قدرِ

و ما شكّ فيهِ والأمورُ إلى قدرِ

و ما شكّ فيهِ والأمورُ إلى قدرِ

ألمْ ترهُ من قبلُ ، حينَ أقامه

شَفيعاً لأصحابِ النّبيّ إلى القُطرِ

شَفيعاً لأصحابِ النّبيّ إلى القُطرِ

شَفيعاً لأصحابِ النّبيّ إلى القُطرِ

شَفيعاً لأصحابِ النّبيّ إلى القُطرِ

شَفيعاً لأصحابِ النّبيّ إلى القُطرِ