أشعار عن الدنيا وهمومها
قصيدة خالطَ القلبَ همومٌ وحزنٌ
- يقول الشاعر الأعشى:
خالطَ القلبَ همومٌ وحزنٌ
وَادّكَارٌ، بَعْدَمَا كَانَ اطْمَأنّ
وَادّكَارٌ، بَعْدَمَا كَانَ اطْمَأنّ
وَادّكَارٌ، بَعْدَمَا كَانَ اطْمَأنّ
وَادّكَارٌ، بَعْدَمَا كَانَ اطْمَأنّ
وَادّكَارٌ، بَعْدَمَا كَانَ اطْمَأنّ
فَهْوَ مَشْغُوفٌ بِهِنْدٍ هَائِمٌ
يرعوي حيناً، وأحياناً يحنّ
يرعوي حيناً، وأحياناً يحنّ
يرعوي حيناً، وأحياناً يحنّ
يرعوي حيناً، وأحياناً يحنّ
يرعوي حيناً، وأحياناً يحنّ
بلعوبٍ طيبٍ أردانها،
رَخْصَة ِ الأطْرَافِ، كَالرّئمِ الأغنّ
رَخْصَة ِ الأطْرَافِ، كَالرّئمِ الأغنّ
رَخْصَة ِ الأطْرَافِ، كَالرّئمِ الأغنّ
رَخْصَة ِ الأطْرَافِ، كَالرّئمِ الأغنّ
رَخْصَة ِ الأطْرَافِ، كَالرّئمِ الأغنّ
وهيَ إنْ تقعدْ نقاً منْ عالجٍ
ثُمّ أنّشَأتُ أُفَدّي، وَأُهَنّ
ثُمّ أنّشَأتُ أُفَدّي، وَأُهَنّ
ثُمّ أنّشَأتُ أُفَدّي، وَأُهَنّ
ثُمّ أنّشَأتُ أُفَدّي، وَأُهَنّ
ثُمّ أنّشَأتُ أُفَدّي، وَأُهَنّ
ينتهي منها الوشاحانِ إلى
حبلة ٍ، وهي بمتنٍ كالرّسنْ
حبلة ٍ، وهي بمتنٍ كالرّسنْ
حبلة ٍ، وهي بمتنٍ كالرّسنْ
حبلة ٍ، وهي بمتنٍ كالرّسنْ
حبلة ٍ، وهي بمتنٍ كالرّسنْ
خلقتْ هندٌ لقلبي فتنة ً
هَكَذا تَعْرِضُ للنَّاسِ الفِتَنْ
هَكَذا تَعْرِضُ للنَّاسِ الفِتَنْ
هَكَذا تَعْرِضُ للنَّاسِ الفِتَنْ
هَكَذا تَعْرِضُ للنَّاسِ الفِتَنْ
هَكَذا تَعْرِضُ للنَّاسِ الفِتَنْ
لاأرها في خلاءٍ مرّة ً
وهي في ذاكَ حياءً لمْ تزنْ
وهي في ذاكَ حياءً لمْ تزنْ
وهي في ذاكَ حياءً لمْ تزنْ
وهي في ذاكَ حياءً لمْ تزنْ
وهي في ذاكَ حياءً لمْ تزنْ
ثمّ أرسلتُ إليها أنّني
مُعْذِرٌ عُذْرِي فَرُدّيهِ بِأنْ
مُعْذِرٌ عُذْرِي فَرُدّيهِ بِأنْ
مُعْذِرٌ عُذْرِي فَرُدّيهِ بِأنْ
مُعْذِرٌ عُذْرِي فَرُدّيهِ بِأنْ
مُعْذِرٌ عُذْرِي فَرُدّيهِ بِأنْ
وأرجّيها وأخشى ذعرها
مِثْلَ مَا يُفْعَلُ بِالقَوْدِ السَّنَنْ
مِثْلَ مَا يُفْعَلُ بِالقَوْدِ السَّنَنْ
مِثْلَ مَا يُفْعَلُ بِالقَوْدِ السَّنَنْ
مِثْلَ مَا يُفْعَلُ بِالقَوْدِ السَّنَنْ
مِثْلَ مَا يُفْعَلُ بِالقَوْدِ السَّنَنْ
رُبّ يَوْمٍ قَدْ تَجُودِينَ لَنَا
بعطايا، لمْ تكدّرها المننْ
بعطايا، لمْ تكدّرها المننْ
بعطايا، لمْ تكدّرها المننْ
بعطايا، لمْ تكدّرها المننْ
بعطايا، لمْ تكدّرها المننْ
أنْتِ سَلْمَى هَمُّ نَفْسِي، فاذكرِي
سَلْمُ، لا يُوجَدُ للنّفْسِ ثَمَنْ
سَلْمُ، لا يُوجَدُ للنّفْسِ ثَمَنْ
سَلْمُ، لا يُوجَدُ للنّفْسِ ثَمَنْ
سَلْمُ، لا يُوجَدُ للنّفْسِ ثَمَنْ
سَلْمُ، لا يُوجَدُ للنّفْسِ ثَمَنْ
وَعَلالٍ وَظِلالٍ بَارِدٍ
وفليجِ المسكِ والشّاهسفرنْ
وفليجِ المسكِ والشّاهسفرنْ
وفليجِ المسكِ والشّاهسفرنْ
وفليجِ المسكِ والشّاهسفرنْ
وفليجِ المسكِ والشّاهسفرنْ
وَطِلاءٍ خُسْرُوَانيٍّ، إذَا
ذَاقَهُ الشّيْخُ تَغَنّى وَارْجَحَنْ
ذَاقَهُ الشّيْخُ تَغَنّى وَارْجَحَنْ
ذَاقَهُ الشّيْخُ تَغَنّى وَارْجَحَنْ
ذَاقَهُ الشّيْخُ تَغَنّى وَارْجَحَنْ
ذَاقَهُ الشّيْخُ تَغَنّى وَارْجَحَنْ
وطنابيرَ حسانٍ صوتها،
عندَ صنجٍ، كلّما مسّ أرنْ
عندَ صنجٍ، كلّما مسّ أرنْ
عندَ صنجٍ، كلّما مسّ أرنْ
عندَ صنجٍ، كلّما مسّ أرنْ
عندَ صنجٍ، كلّما مسّ أرنْ
وإذا المسمعُ أفنى صوتهُ،
عَزَفَ الصّنْجُ فَنَادى صَوْتَ وَنّ
عَزَفَ الصّنْجُ فَنَادى صَوْتَ وَنّ
عَزَفَ الصّنْجُ فَنَادى صَوْتَ وَنّ
عَزَفَ الصّنْجُ فَنَادى صَوْتَ وَنّ
عَزَفَ الصّنْجُ فَنَادى صَوْتَ وَنّ
وإذا ما غضّ منْ صوتيهما
وَأطَاعَ اللّحْنُ غَنّانَا مُغَنّ
وَأطَاعَ اللّحْنُ غَنّانَا مُغَنّ
وَأطَاعَ اللّحْنُ غَنّانَا مُغَنّ
وَأطَاعَ اللّحْنُ غَنّانَا مُغَنّ
وَأطَاعَ اللّحْنُ غَنّانَا مُغَنّ
وإذا الدّنّث شربنا صفوهُ
أمَرُوا عَمْراً، فَنَاجَوْهُ بِدَنّ
أمَرُوا عَمْراً، فَنَاجَوْهُ بِدَنّ
أمَرُوا عَمْراً، فَنَاجَوْهُ بِدَنّ
أمَرُوا عَمْراً، فَنَاجَوْهُ بِدَنّ
أمَرُوا عَمْراً، فَنَاجَوْهُ بِدَنّ
بمتاليفَ أهانوا مالهمْ
لِغِنَاءٍ، وَلِلِعْبٍ، وَأذَنْ
لِغِنَاءٍ، وَلِلِعْبٍ، وَأذَنْ
لِغِنَاءٍ، وَلِلِعْبٍ، وَأذَنْ
لِغِنَاءٍ، وَلِلِعْبٍ، وَأذَنْ
لِغِنَاءٍ، وَلِلِعْبٍ، وَأذَنْ
فترى إبريقهمْ مسترعفاً
بشمولٍ صفقتْ منْ ماءِ شنْ
بشمولٍ صفقتْ منْ ماءِ شنْ
بشمولٍ صفقتْ منْ ماءِ شنْ
بشمولٍ صفقتْ منْ ماءِ شنْ
بشمولٍ صفقتْ منْ ماءِ شنْ
غُدْوَة ً حَتّى يَمِيلُوا أُصُلاً
مِثْلَ مَا مِيلَ بِأصْحابِ الوَسَنْ
مِثْلَ مَا مِيلَ بِأصْحابِ الوَسَنْ
مِثْلَ مَا مِيلَ بِأصْحابِ الوَسَنْ
مِثْلَ مَا مِيلَ بِأصْحابِ الوَسَنْ
مِثْلَ مَا مِيلَ بِأصْحابِ الوَسَنْ
ثُمّ رَاحُوا مَغْرِبَ الشّمْسِ إلى
قطفِ المشيِ، قليلاتِ الحزنْ
قطفِ المشيِ، قليلاتِ الحزنْ
قطفِ المشيِ، قليلاتِ الحزنْ
قطفِ المشيِ، قليلاتِ الحزنْ
قطفِ المشيِ، قليلاتِ الحزنْ
عَدِّ هَذا في قَرِيضٍ غَيْرِهِ
واذكرنْ في الشعرِ دهقانَ اليمنْ
واذكرنْ في الشعرِ دهقانَ اليمنْ
واذكرنْ في الشعرِ دهقانَ اليمنْ
واذكرنْ في الشعرِ دهقانَ اليمنْ
واذكرنْ في الشعرِ دهقانَ اليمنْ
بأبي الأشعثِ قيسٍ، إنّهُ
يشتري الحمدَ بمنفوسِ الثّمنْ
يشتري الحمدَ بمنفوسِ الثّمنْ
يشتري الحمدَ بمنفوسِ الثّمنْ
يشتري الحمدَ بمنفوسِ الثّمنْ
يشتري الحمدَ بمنفوسِ الثّمنْ
جئتهُ يوماً، فأدنى مجلسي
وَحَبَاني بِلَجُوجٍ في السُّنَنْ
وَحَبَاني بِلَجُوجٍ في السُّنَنْ
وَحَبَاني بِلَجُوجٍ في السُّنَنْ
وَحَبَاني بِلَجُوجٍ في السُّنَنْ
وَحَبَاني بِلَجُوجٍ في السُّنَنْ
وثمانينَ عشارٌ، كلُّها
وذلولٍ جسرة ٍ مثلِ الفدنْ
وذلولٍ جسرة ٍ مثلِ الفدنْ
وذلولٍ جسرة ٍ مثلِ الفدنْ
وذلولٍ جسرة ٍ مثلِ الفدنْ
وذلولٍ جسرة ٍ مثلِ الفدنْ
وذلولٍ جسرة ٍ مثلِ الفدنْ
آرِكَاتٌ في بَرِيمٍ وَحَضَنْ
آرِكَاتٌ في بَرِيمٍ وَحَضَنْ
آرِكَاتٌ في بَرِيمٍ وَحَضَنْ
آرِكَاتٌ في بَرِيمٍ وَحَضَنْ
آرِكَاتٌ في بَرِيمٍ وَحَضَنْ
وَغُلامٍ قَائمٍ ذِي عَدْوَة ٍ
وذلولٍ جسرة ٍ مثلِ الفدنْ
وذلولٍ جسرة ٍ مثلِ الفدنْ
وذلولٍ جسرة ٍ مثلِ الفدنْ
وذلولٍ جسرة ٍ مثلِ الفدنْ
وذلولٍ جسرة ٍ مثلِ الفدنْ
قصيدة خففي يا هموم عن كبدي
- يقول الشاعر فوزي معلوف:
خففي يا هموم عن كبدي
فكفاني ما فت من جلدي
فكفاني ما فت من جلدي
فكفاني ما فت من جلدي
فكفاني ما فت من جلدي
فكفاني ما فت من جلدي
يا لأمسي كم فيه من غصص
وليومي مما يكن غدي
وليومي مما يكن غدي
وليومي مما يكن غدي
وليومي مما يكن غدي
وليومي مما يكن غدي
ما أمر الذكرى وأعذبها
فهي بنت الصفاء والنكد
فهي بنت الصفاء والنكد
فهي بنت الصفاء والنكد
فهي بنت الصفاء والنكد
فهي بنت الصفاء والنكد
وهي كالخمر كلما عتقت
طفحت باللذائذ الجدد
طفحت باللذائذ الجدد
طفحت باللذائذ الجدد
طفحت باللذائذ الجدد
طفحت باللذائذ الجدد
يا ليومٍ على المنارة لم
ينسنيه تباعد الأمد
ينسنيه تباعد الأمد
ينسنيه تباعد الأمد
ينسنيه تباعد الأمد
ينسنيه تباعد الأمد
إذا وقفنا أنا وفاتنتي
في أصيلٍ بالبحر مبترد
في أصيلٍ بالبحر مبترد
في أصيلٍ بالبحر مبترد
في أصيلٍ بالبحر مبترد
في أصيلٍ بالبحر مبترد
حضنته شمسٌ مفارقةٌ
رمقتنا بنظرة الحسد
رمقتنا بنظرة الحسد
رمقتنا بنظرة الحسد
رمقتنا بنظرة الحسد
رمقتنا بنظرة الحسد
تنفض النور من ذوائبها
ذهباً فوق فضة الزبد
ذهباً فوق فضة الزبد
ذهباً فوق فضة الزبد
ذهباً فوق فضة الزبد
ذهباً فوق فضة الزبد
ثم تهوي في اليم مبقيةً
خلفها صفرةً من الكمد
خلفها صفرةً من الكمد
خلفها صفرةً من الكمد
خلفها صفرةً من الكمد
خلفها صفرةً من الكمد
صفرةٌ لم يطل تألقها
فتلاشت في زرقة الجلد
فتلاشت في زرقة الجلد
فتلاشت في زرقة الجلد
فتلاشت في زرقة الجلد
فتلاشت في زرقة الجلد
شعلةٌ في المياه طافيةٌ
أتراها موصولة الوقد
أتراها موصولة الوقد
أتراها موصولة الوقد
أتراها موصولة الوقد
أتراها موصولة الوقد
وهنا الموج ثار ثائره
يا لموجٍ كالجيش محتسد
يا لموجٍ كالجيش محتسد
يا لموجٍ كالجيش محتسد
يا لموجٍ كالجيش محتسد
يا لموجٍ كالجيش محتسد
زجر الصخر جزره فمشى
مده ناشطاً إلى المدد
مده ناشطاً إلى المدد
مده ناشطاً إلى المدد
مده ناشطاً إلى المدد
مده ناشطاً إلى المدد
واثباص وثبةً كأن بها
أسداً هاوياً على أسد
أسداً هاوياً على أسد
أسداً هاوياً على أسد
أسداً هاوياً على أسد
أسداً هاوياً على أسد
فإذا بالهدير يحبكه
ما على الماء ماج من زرد
ما على الماء ماج من زرد
ما على الماء ماج من زرد
ما على الماء ماج من زرد
ما على الماء ماج من زرد
ها جناح المساء يحضننا
فاصمتي يا مياه واتئدي
فاصمتي يا مياه واتئدي
فاصمتي يا مياه واتئدي
فاصمتي يا مياه واتئدي
فاصمتي يا مياه واتئدي
هو رب السكون فاحترمي
صمته إن صمته أبدي
صمته إن صمته أبدي
صمته إن صمته أبدي
صمته إن صمته أبدي
صمته إن صمته أبدي
أفلم تشعري بنسمته
صعدت زفرةً ولم تزد
صعدت زفرةً ولم تزد
صعدت زفرةً ولم تزد
صعدت زفرةً ولم تزد
صعدت زفرةً ولم تزد
أو لم تبصري جوانحنا
لبست منه أروع البرد
لبست منه أروع البرد
لبست منه أروع البرد
لبست منه أروع البرد
لبست منه أروع البرد
كتمت ما نكن من ولهٍ
فوق فحم العيون متقد
فوق فحم العيون متقد
فوق فحم العيون متقد
فوق فحم العيون متقد
فوق فحم العيون متقد
فحسبناه في أضالعنا
ووجمنا لم نبد أو نعد
ووجمنا لم نبد أو نعد
ووجمنا لم نبد أو نعد
ووجمنا لم نبد أو نعد
ووجمنا لم نبد أو نعد
بشفاهٍ عليه منطبقةٍ
ولسانٍ لديه منعقد
ولسانٍ لديه منعقد
ولسانٍ لديه منعقد
ولسانٍ لديه منعقد
ولسانٍ لديه منعقد
فإذا ما طلبت أو طلبت
جملةً لم أجد ولم تجد
جملةً لم أجد ولم تجد
جملةً لم أجد ولم تجد
جملةً لم أجد ولم تجد
جملةً لم أجد ولم تجد
نطق القلب بالهوى فلم
وضعته الشفاه في رصد
وضعته الشفاه في رصد
وضعته الشفاه في رصد
وضعته الشفاه في رصد
وضعته الشفاه في رصد
يا لها فرصةً مضيعة
سنحت مرةً ولم تعد
سنحت مرةً ولم تعد
سنحت مرةً ولم تعد
سنحت مرةً ولم تعد
سنحت مرةً ولم تعد
كنت فيها قرب السعادة لو
شئت طوقت جيدها بيدي
شئت طوقت جيدها بيدي
شئت طوقت جيدها بيدي
شئت طوقت جيدها بيدي
شئت طوقت جيدها بيدي
كنت كالطير عند ساقيةٍ
أمها ظامئاً ولم يرد
أمها ظامئاً ولم يرد
أمها ظامئاً ولم يرد
أمها ظامئاً ولم يرد
أمها ظامئاً ولم يرد
قصيدة أزِلْ همومَ الفُؤادِ واصبِرْ
- يقول الشاعر أبو العلاء المعري:
أزِلْ همومَ الفُؤادِ واصبِرْ،
فإنّما قصُركَ الإزالَهْ
فإنّما قصُركَ الإزالَهْ
فإنّما قصُركَ الإزالَهْ
فإنّما قصُركَ الإزالَهْ
فإنّما قصُركَ الإزالَهْ
وليسَ فيمنْ تَراهُ خَيرٌ،
فعَدّهِ، واطلُبِ اعتِزالَهْ
فعَدّهِ، واطلُبِ اعتِزالَهْ
فعَدّهِ، واطلُبِ اعتِزالَهْ
فعَدّهِ، واطلُبِ اعتِزالَهْ
فعَدّهِ، واطلُبِ اعتِزالَهْ
والغَزْلُ والرَّدْنُ للغَواني،
شَيئانِ عُدّا من الجزالَهْ
شَيئانِ عُدّا من الجزالَهْ
شَيئانِ عُدّا من الجزالَهْ
شَيئانِ عُدّا من الجزالَهْ
شَيئانِ عُدّا من الجزالَهْ
والشّمسُ غَزّالَةٌ، ولكن
خُفّفَتِ الزّايُ في الغَزَالَه
خُفّفَتِ الزّايُ في الغَزَالَه
خُفّفَتِ الزّايُ في الغَزَالَه
خُفّفَتِ الزّايُ في الغَزَالَه
خُفّفَتِ الزّايُ في الغَزَالَه
قصيدة تلومني الدنيا
- يقول الشاعر نزار قباني:
تلومني الدنيا إذا أحببتهُ
كأنني.. أنا خلقتُ الحبَّ واخترعتُهُ
كأنني أنا على خدودِ الوردِ قد رسمتهُ
كأنني أنا التي..
للطيرِ في السماءِ قد علّمتهُ
وفي حقولِ القمحِ قد زرعتهُ
وفي مياهِ البحرِ قد ذوّبتهُ..
كأنني.. أنا التي
كالقمرِ الجميلِ في السماءِ..
قد علّقتُه..
تلومُني الدنيا إذا..
سمّيتُ منْ أحبُّ.. أو ذكرتُهُ..
كأنني أنا الهوى..
وأمُّهُ.. وأختُهُ..
هذا الهوى الذي أتى..
من حيثُ ما انتظرتهُ
مختلفٌ عن كلِّ ما عرفتهُ
مختلفٌ عن كلِّ ما قرأتهُ
وكلِّ ما سمعتهُ
لو كنتُ أدري أنهُ..
نوعٌ منَ الإدمانِ.. ما أدمنتهُ
لو كنتُ أدري أنهُ..
بابٌ كثيرُ الريحِ.. ما فتحتهُ
لو كنتُ أدري أنهُ..
عودٌ من الكبريتِ.. ما أشعلتهُ
هذا الهوى.. أعنفُ حبٍّ عشتهُ
فليتني حينَ أتاني فاتحاً
يديهِ لي.. رددْتُهُ
وليتني من قبلِ أن يقتلَني.. قتلتُهُ..
هذا الهوى الذي أراهُ في الليلِ..
على ستائري..
أراهُ.. في ثوبي..
وفي عطري.. وفي أساوري
أراهُ.. مرسوماً على وجهِ يدي..
أراهُ منقوشاً على مشاعري
لو أخبروني أنهُ
طفلٌ كثيرُ اللهوِ والضوضاءِ ما أدخلتهُ
وأنهُ سيكسرُ الزجاجَ في قلبي لما تركتهُ
لو أخبروني أنهُ..
سيضرمُ النيرانَ في دقائقٍ
ويقلبُ الأشياءَ في دقائقٍ
ويصبغُ الجدرانَ بالأحمرِ والأزرقِ في دقائقٍ
لكنتُ قد طردتهُ..
يا أيّها الغالي الذي..
أرضيتُ عني الله.. إذْ أحببتهُ
هذا الهوى أجملُ حبٍّ عشتُهُ
أروعُ حبٍّ عشتهُ
فليتني حينَ أتاني زائراً
بالوردِ قد طوّقتهُ..
وليتني حينَ أتاني باكياً
فتحتُ أبوابي لهُ.. وبستهُ
قصيدة ليتَ لي أن أعيشَ هذهِ الدنيّا
يقول الشاعر أبو القاسم الشابي:ليتَ لي أن أعيشَ في هذهِ الدنيّا
سَعيداً بِوَحْدتي وانفرادي
سَعيداً بِوَحْدتي وانفرادي
سَعيداً بِوَحْدتي وانفرادي
سَعيداً بِوَحْدتي وانفرادي
سَعيداً بِوَحْدتي وانفرادي
أَصرِفُ العْمْرَ في الجبالِ، وفي الغاباتِ
بينَ الصنوبّر الميّادِ
بينَ الصنوبّر الميّادِ
بينَ الصنوبّر الميّادِ
بينَ الصنوبّر الميّادِ
بينَ الصنوبّر الميّادِ
ليس لي من شواغل العيش ما يصرفُ
نفسي عن استماعِ فؤادي
نفسي عن استماعِ فؤادي
نفسي عن استماعِ فؤادي
نفسي عن استماعِ فؤادي
نفسي عن استماعِ فؤادي
أرقبُ الموتَ، والحياة َ وأصغي
لحديثِ الآزال والآبادِ
لحديثِ الآزال والآبادِ
لحديثِ الآزال والآبادِ
لحديثِ الآزال والآبادِ
لحديثِ الآزال والآبادِ
وأغنيّ مع البلابل في الغابِ،
وأصغيِ إلى خرير الوادي
وأصغيِ إلى خرير الوادي
وأصغيِ إلى خرير الوادي
وأصغيِ إلى خرير الوادي
وأصغيِ إلى خرير الوادي
وَأُناجي النُّجومَ والفجرَ، والأَطيارَ
والنّهرَ، والضّياءَ الهادي
والنّهرَ، والضّياءَ الهادي
والنّهرَ، والضّياءَ الهادي
والنّهرَ، والضّياءَ الهادي
والنّهرَ، والضّياءَ الهادي
عيشة ً للجمالِ، والفنِ، أبغيها
بعيداً عَنْ أمتَّي وبلادي
بعيداً عَنْ أمتَّي وبلادي
بعيداً عَنْ أمتَّي وبلادي
بعيداً عَنْ أمتَّي وبلادي
بعيداً عَنْ أمتَّي وبلادي
لا أعنِّي نفسي بأحزانِ شعبي
فهو حيٌّ يعيشُ عيشَ الجمادِ
فهو حيٌّ يعيشُ عيشَ الجمادِ
فهو حيٌّ يعيشُ عيشَ الجمادِ
فهو حيٌّ يعيشُ عيشَ الجمادِ
فهو حيٌّ يعيشُ عيشَ الجمادِ
وبحسبي مِنَ الأسى ما بنفسي
من طريفٍ مُسْتَحْدَثٍ وتِلادِ
من طريفٍ مُسْتَحْدَثٍ وتِلادِ
من طريفٍ مُسْتَحْدَثٍ وتِلادِ
من طريفٍ مُسْتَحْدَثٍ وتِلادِ
من طريفٍ مُسْتَحْدَثٍ وتِلادِ
وبعيداً عن المدينة، والنّاس
بعيداً عن لَغْوِ تلك النّوادي
بعيداً عن لَغْوِ تلك النّوادي
بعيداً عن لَغْوِ تلك النّوادي
بعيداً عن لَغْوِ تلك النّوادي
بعيداً عن لَغْوِ تلك النّوادي
فهو من معدنِ السّخافة والإفك
ومن ذلك الهُراء العادي
ومن ذلك الهُراء العادي
ومن ذلك الهُراء العادي
ومن ذلك الهُراء العادي
ومن ذلك الهُراء العادي
أين هوَ من خريرِ ساقية الوادي
وخفقِ الصدى، وشدوِ الشادي
وخفقِ الصدى، وشدوِ الشادي
وخفقِ الصدى، وشدوِ الشادي
وخفقِ الصدى، وشدوِ الشادي
وخفقِ الصدى، وشدوِ الشادي
وَحَفيفِ الغصونِ، نمَّقها الطَّلُّ
وَهَمْسِ النّسيمِ للأوْراد
وَهَمْسِ النّسيمِ للأوْراد
وَهَمْسِ النّسيمِ للأوْراد
وَهَمْسِ النّسيمِ للأوْراد
وَهَمْسِ النّسيمِ للأوْراد
هذهِ عِيشة ٌ تقدِّسُها نفسي
وأدعُو لمجدها وأنادي
وأدعُو لمجدها وأنادي
وأدعُو لمجدها وأنادي
وأدعُو لمجدها وأنادي
وأدعُو لمجدها وأنادي