أشعار عن الحب الحقيقي
الحب الحقيقي
الحب هو شعور عميق بالإعجاب بشخص ما، والحب الحقيقي هو أفعال صادقة على أرض الواقع، وهو الوعد بالبقاء على العهد حتى وإن طالت المسافات فيما بينهم، وفي هذا المقال سنقدم لكم أبيات شعر جميلة عن الحب الحقيقي.
شعر نزار قباني عن الحب
تلومني الدنيا إذا أحببتُه
كأني أنا خلقت الحب واخترعته
كأنني على خدود الورد قد رسمته
كأنّني أنا التي للطير في السماء قد علمته
وفي حقول القمح قد زرعته وفي مياه البحر قد ذوّبته
كأنني أنا التي كالقمر الجميل في السماء قد علّقته
تلومني الدنيا إذا سمّيت من أحب أو ذكرتُه كأنني أنا الهوى، وأمّه، وأخته
من حيث ما انتظرته مختلف عن كل ما عرفته مختلفٌ عن كل ما قرأته..
وكل ما سمعته لو كنت أدري أنه نوع من الإدمان.. ما أدمنتُه
لو كنت أدري أنه باب كثير الرّيح.. ما فتحته
لو كنت أدري أنه عودٌ من الكبريت ما أشعلته
هذا الهوى.. أعنف حبٍّ عشتُه
فليتني حين أتاني فاتحاً يديه لي رددته
وليتني من قبل أن يقتلني.. قتلته
هذا الهوى الذي أراه في الليل أراه في ثوبي، وفي عطري، وفي أساوري
أراه.. مرسوماً على وجه يدي
أراه منقوشاً على مشاعري لو أخبروني أنه طفلٌ كثير اللهو والضوضاء ما أدخلته
وأنه سيكسر الزّجاج في قلبي لما تركته
لو أخبروني أنه سيضرم النيران في دقائق ويقلب الأشياء في دقائق ويصبغ الجدران بالأحمر والأزرق في دقائق لكنت قد طردته
يا أيها الغالي الذي أرضيت عني الله
إذ أحببته أروع حب عشته
فليتني حين أتاني زائراً بالورد قد طوّقته
وليتني حين أتاني باكياً فتحت أبوابي له..
وبُسته وبُسته.. وبُسته فتحت أبوابي له
وبُسته وبُسته.. وبُسته
شعر المتنبي عن الحب
لعَينَيكِ ما يَلقى الفؤادُ وَمَا لَقي
وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي
وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي
وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي
وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي
وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي
وَما كنتُ ممّنْ يَدْخُلُ العِشْقُ قلبَه
وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ
وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ
وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ
وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ
وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ
وَبينَ الرّضَى وَالسُّخطِ وَالقُرْبِ وَالنَّوَى
مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ
مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ
مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ
مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ
مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ
وَأحلى الهَوَى ما شكّ في الوَصْلِ رَبُّهُ
وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي
وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي
وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي
وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي
وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي
وَغضْبَى من الإدلالِ سكرَى من الصّبى
شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ
شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ
شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ
شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ
شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ
وَأشنَبَ مَعْسُولِ الثّنِيّاتِ وَاضِحٍ
سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي
سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي
سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي
سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي
سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي
وَأجيادِ غِزْلانٍ كجيدِكِ زُرْنَني
فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ
فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ
فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ
فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ
فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ
وَما كلّ مَن يهوَى يَعِفّ إذا خَلا
عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي
عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي
عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي
عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي
عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي
سَقى الله أيّامَ الصّبَى ما يَسُرّهَا
وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ
وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ
وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ
وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ
وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ
إذا ما لَبِسْتَ الدّهْرَ مُستَمتِعاً بِهِ
تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ
تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ
تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ
تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ
تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ
وَلم أرَ كالألحَاظِ يَوْمَ رَحِيلِهِمْ
بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ
بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ
بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ
بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ
بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ
أدَرْنَ عُيُوناً حائِراتٍ كأنّهَا
مُرَكبَة أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ
مُرَكبَة أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ
مُرَكبَة أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ
مُرَكبَة أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ
مُرَكبَة أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ
عَشِيّةَ يَعْدُونَا عَنِ النّظَرِ البُكَا
وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ
وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ
وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ
وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ
وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ
نُوَدّعُهُمْ وَالبَيْنُ فينَا كأنّهُ
قنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ
قنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ
قنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ
قنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ
قنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ
قوَاضٍ مَوَاضٍ نَسجُ داوُدَ عندَها
إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ
إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ
إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ
إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ
إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ
هَوَادٍ لأمْلاكِ الجُيُوشِ كأنّهَا
تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي
تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي
تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي
تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي
تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي
تَقُدّ عَلَيْهِمْ كلَّ دِرْعٍ وَجَوْشنٍ
وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ
وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ
وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ
وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ
وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ
يُغِيرُ بهَا بَينَ اللُّقَانِ وَوَاسِطٍ
وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ
وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ
وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ
وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ
وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ
وَيَرْجِعُهَا حُمْراً كأنّ صَحيحَهَا
يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ
يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ
يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ
يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ
يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ
فَلا تُبْلِغَاهُ ما أقُولُ فإنّه شُجاع
متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ
متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ
متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ
متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ
متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ
ضَرُوبٌ بأطرافِ السّيُوفِ بَنانُهُ
لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ
لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ
لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ
لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ
لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ
كسَائِلِهِ مَنْ يَسألُ الغَيثَ قَطرَةً
كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ
كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ
كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ
كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ
كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ
لقد جُدْتَ حتى جُدْتَ في كلّ مِلّةٍ
وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ
وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ
وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ
وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ
وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ
رَأى مَلِكُ الرّومِ ارْتياحَكَ للنّدَى
فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ
فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ
فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ
فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ
فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ
وخَلّى الرّماحَ السّمْهَرِيّةَ صاغِراً
لأدْرَبَ منهُ بالطّعانِ وَأحْذَقِ
لأدْرَبَ منهُ بالطّعانِ وَأحْذَقِ
لأدْرَبَ منهُ بالطّعانِ وَأحْذَقِ
لأدْرَبَ منهُ بالطّعانِ وَأحْذَقِ
لأدْرَبَ منهُ بالطّعانِ وَأحْذَقِ
وكاتَبَ مِن أرْضٍ بَعيدٍ مَرامُهَا
قريبٍ على خَيْلٍ حَوَالَيكَ سُبّقِ
قريبٍ على خَيْلٍ حَوَالَيكَ سُبّقِ
قريبٍ على خَيْلٍ حَوَالَيكَ سُبّقِ
قريبٍ على خَيْلٍ حَوَالَيكَ سُبّقِ
قريبٍ على خَيْلٍ حَوَالَيكَ سُبّقِ
وَقد سارَ في مَسراكَ مِنها رَسُولُهُ
فَمَا سارَ إلاّ فَوْقَ هامٍ مُفَلَّقِ
فَمَا سارَ إلاّ فَوْقَ هامٍ مُفَلَّقِ
فَمَا سارَ إلاّ فَوْقَ هامٍ مُفَلَّقِ
فَمَا سارَ إلاّ فَوْقَ هامٍ مُفَلَّقِ
فَمَا سارَ إلاّ فَوْقَ هامٍ مُفَلَّقِ
فَلَمّا دَنَا أخْفَى عَلَيْهِ مَكانَهُ
شُعَاعُ الحَديدِ البارِقِ المُتَألّقِ
شُعَاعُ الحَديدِ البارِقِ المُتَألّقِ
شُعَاعُ الحَديدِ البارِقِ المُتَألّقِ
شُعَاعُ الحَديدِ البارِقِ المُتَألّقِ
شُعَاعُ الحَديدِ البارِقِ المُتَألّقِ
وَأقبَلَ يَمشِي في البِساطِ فَما درَى
إلى البَحرِ يَسعى أمْ إلى البَدْرِ يرْتَقي
إلى البَحرِ يَسعى أمْ إلى البَدْرِ يرْتَقي
إلى البَحرِ يَسعى أمْ إلى البَدْرِ يرْتَقي
إلى البَحرِ يَسعى أمْ إلى البَدْرِ يرْتَقي
إلى البَحرِ يَسعى أمْ إلى البَدْرِ يرْتَقي
ولَمْ يَثْنِكَ الأعْداءُ عَنْ مُهَجاتِهمْ
بمِثْلِ خُضُوعٍ في كَلامٍ مُنَمَّقِ
بمِثْلِ خُضُوعٍ في كَلامٍ مُنَمَّقِ
بمِثْلِ خُضُوعٍ في كَلامٍ مُنَمَّقِ
بمِثْلِ خُضُوعٍ في كَلامٍ مُنَمَّقِ
بمِثْلِ خُضُوعٍ في كَلامٍ مُنَمَّقِ
وَكُنْتَ إذا كاتَبْتَهُ قَبْلَ هذِهِ
كَتَبْتَ إليْهِ في قَذالِ الدّمُسْتُقِ
كَتَبْتَ إليْهِ في قَذالِ الدّمُسْتُقِ
كَتَبْتَ إليْهِ في قَذالِ الدّمُسْتُقِ
كَتَبْتَ إليْهِ في قَذالِ الدّمُسْتُقِ
كَتَبْتَ إليْهِ في قَذالِ الدّمُسْتُقِ
فإنْ تُعْطِهِ مِنْكَ الأمانَ فَسائِلٌ
وَإنْ تُعْطِهِ حَدّ الحُسامِ فأخلِقِ
وَإنْ تُعْطِهِ حَدّ الحُسامِ فأخلِقِ
وَإنْ تُعْطِهِ حَدّ الحُسامِ فأخلِقِ
وَإنْ تُعْطِهِ حَدّ الحُسامِ فأخلِقِ
وَإنْ تُعْطِهِ حَدّ الحُسامِ فأخلِقِ
وَهَلْ تَرَكَ البِيضُ الصّوارِمُ منهُمُ
حَبِيساً لِفَادٍ أوْ رَقيقاً لمُعْتِقِ
حَبِيساً لِفَادٍ أوْ رَقيقاً لمُعْتِقِ
حَبِيساً لِفَادٍ أوْ رَقيقاً لمُعْتِقِ
حَبِيساً لِفَادٍ أوْ رَقيقاً لمُعْتِقِ
حَبِيساً لِفَادٍ أوْ رَقيقاً لمُعْتِقِ
لَقد وَرَدوا وِرْدَ القَطَا شَفَرَاتِهَا
وَمَرّوا عَلَيْها رَزْدَقاً بعدَ رَزْدَقِ
وَمَرّوا عَلَيْها رَزْدَقاً بعدَ رَزْدَقِ
وَمَرّوا عَلَيْها رَزْدَقاً بعدَ رَزْدَقِ
وَمَرّوا عَلَيْها رَزْدَقاً بعدَ رَزْدَقِ
وَمَرّوا عَلَيْها رَزْدَقاً بعدَ رَزْدَقِ
بَلَغْتُ بسَيْفِ الدّوْلَةِ النّورِ رُتْبَةً
أنَرْتُ بها مَا بَينَ غَرْبٍ وَمَشرِقِ
أنَرْتُ بها مَا بَينَ غَرْبٍ وَمَشرِقِ
أنَرْتُ بها مَا بَينَ غَرْبٍ وَمَشرِقِ
أنَرْتُ بها مَا بَينَ غَرْبٍ وَمَشرِقِ
أنَرْتُ بها مَا بَينَ غَرْبٍ وَمَشرِقِ
إذا شاءَ أنْ يَلْهُو بلِحيَةِ أحْمَقٍ
أراهُ غُبَاري ثمّ قالَ لَهُ الحَقِ
أراهُ غُبَاري ثمّ قالَ لَهُ الحَقِ
أراهُ غُبَاري ثمّ قالَ لَهُ الحَقِ
أراهُ غُبَاري ثمّ قالَ لَهُ الحَقِ
أراهُ غُبَاري ثمّ قالَ لَهُ الحَقِ
وَما كمَدُ الحُسّادِ شيءٌ قَصَدْتُهُ
وَلكِنّهُ مَن يَزْحَمِ البَحرَ يَغرَقِ
وَلكِنّهُ مَن يَزْحَمِ البَحرَ يَغرَقِ
وَلكِنّهُ مَن يَزْحَمِ البَحرَ يَغرَقِ
وَلكِنّهُ مَن يَزْحَمِ البَحرَ يَغرَقِ
وَلكِنّهُ مَن يَزْحَمِ البَحرَ يَغرَقِ
وَيَمْتَحِنُ النّاسَ الأميرُ برَأيِهِ
وَيُغضِي على عِلْمٍ بكُلّ مُمَخْرِقِ
وَيُغضِي على عِلْمٍ بكُلّ مُمَخْرِقِ
وَيُغضِي على عِلْمٍ بكُلّ مُمَخْرِقِ
وَيُغضِي على عِلْمٍ بكُلّ مُمَخْرِقِ
وَيُغضِي على عِلْمٍ بكُلّ مُمَخْرِقِ
وَإطراقُ طَرْفِ العَينِ لَيسَ بنافعٍ
إذا كانَ طَرْفُ القلبِ ليسَ بمطرِقِ
إذا كانَ طَرْفُ القلبِ ليسَ بمطرِقِ
إذا كانَ طَرْفُ القلبِ ليسَ بمطرِقِ
إذا كانَ طَرْفُ القلبِ ليسَ بمطرِقِ
إذا كانَ طَرْفُ القلبِ ليسَ بمطرِقِ
فيا أيّها المَطلوبُ جاوِرْهُ تَمْتَنِعْ
وَيا أيّهَا المَحْرُومُ يَمِّمْهُ تُرْزَقِ
وَيا أيّهَا المَحْرُومُ يَمِّمْهُ تُرْزَقِ
وَيا أيّهَا المَحْرُومُ يَمِّمْهُ تُرْزَقِ
وَيا أيّهَا المَحْرُومُ يَمِّمْهُ تُرْزَقِ
وَيا أيّهَا المَحْرُومُ يَمِّمْهُ تُرْزَقِ
وَيا أجبنَ الفُرْسانِ صاحِبْهُ تجترئ
ويا أشجَعَ الشجعانِ فارِقْهُ تَفْرَقِ
ويا أشجَعَ الشجعانِ فارِقْهُ تَفْرَقِ
ويا أشجَعَ الشجعانِ فارِقْهُ تَفْرَقِ
ويا أشجَعَ الشجعانِ فارِقْهُ تَفْرَقِ
ويا أشجَعَ الشجعانِ فارِقْهُ تَفْرَقِ
إذا سَعَتِ الأعْداءُ في كَيْدِ مجْدِهِ
سعى جَدُّهُ في كيدهم سعيَ مُحْنَقِ
سعى جَدُّهُ في كيدهم سعيَ مُحْنَقِ
سعى جَدُّهُ في كيدهم سعيَ مُحْنَقِ
سعى جَدُّهُ في كيدهم سعيَ مُحْنَقِ
سعى جَدُّهُ في كيدهم سعيَ مُحْنَقِ
وَما ينصُرُ الفضْلُ المُبينُ على العدَى
إذا لم يكُنْ فضْلَ السّعيدِ المُوَفَّقِ
إذا لم يكُنْ فضْلَ السّعيدِ المُوَفَّقِ
إذا لم يكُنْ فضْلَ السّعيدِ المُوَفَّقِ
إذا لم يكُنْ فضْلَ السّعيدِ المُوَفَّقِ
إذا لم يكُنْ فضْلَ السّعيدِ المُوَفَّقِ
شعر عن الحب لأبي القاسم الشابي
عذبة أنتِ كالطفولة كالأحلام
كاللحن كالصباحِ الجديدِ
كاللحن كالصباحِ الجديدِ
كاللحن كالصباحِ الجديدِ
كاللحن كالصباحِ الجديدِ
كاللحن كالصباحِ الجديدِ
كالسماء الضحوكِ كالليلةِ القمراءِ
كالوردِ كابتسامِ الوليدِ
كالوردِ كابتسامِ الوليدِ
كالوردِ كابتسامِ الوليدِ
كالوردِ كابتسامِ الوليدِ
كالوردِ كابتسامِ الوليدِ
يا لها من وداعـةٍ وجَمالٍ
وشبابٍ منعّم أملودِ
وشبابٍ منعّم أملودِ
وشبابٍ منعّم أملودِ
وشبابٍ منعّم أملودِ
وشبابٍ منعّم أملودِ
يا لَهَا من طهارةٍ تبعثُ التقديس
في مهجة الشقيّ العنيد
في مهجة الشقيّ العنيد
في مهجة الشقيّ العنيد
في مهجة الشقيّ العنيد
في مهجة الشقيّ العنيد
يا لها من رقّة تكاديرف الورد
منها في الصخرة الجلمود
منها في الصخرة الجلمود
منها في الصخرة الجلمود
منها في الصخرة الجلمود
منها في الصخرة الجلمود
أيّ شيء تراك هل أنت فينيس
تَهادت بين الورى من جديد
تَهادت بين الورى من جديد
تَهادت بين الورى من جديد
تَهادت بين الورى من جديد
تَهادت بين الورى من جديد
لتعيد الشبابَ والفرحَ المعسـولَ
للعالَمِ التعيس العميـد
للعالَمِ التعيس العميـد
للعالَمِ التعيس العميـد
للعالَمِ التعيس العميـد
للعالَمِ التعيس العميـد