-

أشعار تعبر عن الشوق

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

شعر عن الشوق

  • يقول المتنبي:

أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ.

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ.

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ.

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ.

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ.

أمَا تَغْلَطُ الأيّامُ فيّ بأنْ أرَى

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ.

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ.

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ.

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ.

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ.

وَلله سَيْرِي مَا أقَلّ تَئِيّةً

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ.

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ.

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ.

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ.

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ.

عَشِيّةَ أحفَى النّاسِ بي مَن جفوْتُهُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ.

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ.

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ.

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ.

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ.

وَكَمْ لظَلامِ اللّيْلِ عِندَكَ من يَدٍ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ.

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ.

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ.

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ.

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ.

وَقَاكَ رَدَى الأعداءِ تَسْري إلَيْهِمُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ.

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ.

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ.

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ.

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ.

وَيَوْمٍ كَلَيْلِ العَاشِقِينَ كمَنْتُهُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ.

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ.

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ.

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ.

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ.

وَعَيْني إلى أُذْنَيْ أغَرَّ كَأنّهُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ.

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ.

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ.

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ.

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ.

لَهُ فَضْلَةٌ عَنْ جِسْمِهِ في إهَابِهِ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ.

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ.

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ.

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ.

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ.

شَقَقْتُ بهِ الظّلْماءَ أُدْني عِنَانَهُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ.

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ.

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ.

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ.

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ.

وَأصرَعُ أيّ الوَحشِ قفّيْتُهُ بِهِ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ.

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ.

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ.

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ.

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ.

وَما الخَيلُ إلاّ كالصّديقِ قَليلَةٌ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ.

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ.

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ.

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ.

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ.

إذا لم تُشاهِدْ غَيرَ حُسنِ شِياتِهَا

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ.

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ.

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ.

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ.

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ.

لحَى الله ذي الدّنْيا مُناخاً لراكبٍ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ.

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ.

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ.

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ.

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ.

ألا لَيْتَ شعري هَلْ أقولُ قَصِيدَةً

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ.

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ.

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ.

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ.

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ.

وَبي ما يَذودُ الشّعرَ عني أقَلُّهُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ.

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ.

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ.

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ.

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ.

وَأخْلاقُ كافُورٍ إذا شِئْتُ مَدْحَهُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ.

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ.

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ.

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ.

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ.

إذا تَرَكَ الإنْسَانُ أهْلاً وَرَاءَهُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ.

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ.

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ.

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ.

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ.

فَتًى يَمْلأ الأفْعالَ رَأياً وحِكْمَةً

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ.

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ.

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ.

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ.

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ.

إذا ضرَبتْ في الحرْبِ بالسّيفِ كَفُّهُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ.

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ.

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ.

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ.

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ.

تَزيدُ عَطَاياهُ على اللّبْثِ كَثرَةً

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ.

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ.

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ.

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ.

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ.

أبا المِسْكِ هل في الكأسِ فَضْلٌ أنالُه

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ.

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ.

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ.

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ.

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ.

وَهَبْتَ على مِقدارِ كَفّيْ زَمَانِنَا

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ.

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ.

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ.

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ.

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ.

إذا لم تَنُطْ بي ضَيْعَةً أوْ وِلايَةً

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ.

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ.

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ.

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ.

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ.

يُضاحِكُ في ذا العِيدِ كُلٌّ حَبيبَهُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ.

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ.

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ.

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ.

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ.

أحِنُّ إلى أهْلي وَأهْوَى لِقَاءَهُمْ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ.

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ.

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ.

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ.

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ.

فإنْ لم يكُنْ إلاّ أبُو المِسكِ أوْ هُمُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ.

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ.

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ.

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ.

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ.

وكلُّ امرىءٍ يولي الجَميلَ مُحَبَّبٌ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ.

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ.

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ.

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ.

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ.

  • يقول ابن زيدون:

أجِدُّ، وَمَن أهوَاهُ، في الحُبّ، عابثُ؛

وأوفي له بالعهدِ، إذْ هوَ ناكثُ.

وأوفي له بالعهدِ، إذْ هوَ ناكثُ.

وأوفي له بالعهدِ، إذْ هوَ ناكثُ.

وأوفي له بالعهدِ، إذْ هوَ ناكثُ.

وأوفي له بالعهدِ، إذْ هوَ ناكثُ.

حَبيبٌ نأى عني، مَعَ القُرْبِ وَالأسَى ،

مقيمٌ له، في مضمرِ القلبِ، ماكثُ.

مقيمٌ له، في مضمرِ القلبِ، ماكثُ.

مقيمٌ له، في مضمرِ القلبِ، ماكثُ.

مقيمٌ له، في مضمرِ القلبِ، ماكثُ.

مقيمٌ له، في مضمرِ القلبِ، ماكثُ.

جفاني بإلطافِ العِدَا، وأزالَهُ،

عنِ الوصلِ، رأيٌ في القطيعة ِ حادثُ.

عنِ الوصلِ، رأيٌ في القطيعة ِ حادثُ.

عنِ الوصلِ، رأيٌ في القطيعة ِ حادثُ.

عنِ الوصلِ، رأيٌ في القطيعة ِ حادثُ.

عنِ الوصلِ، رأيٌ في القطيعة ِ حادثُ.

تغيّرْتَ عن عهدي، وما زلتُ واثقاً

بعهدكَ، لكنْ غيّرتْكَ الحوادثُ.

بعهدكَ، لكنْ غيّرتْكَ الحوادثُ.

بعهدكَ، لكنْ غيّرتْكَ الحوادثُ.

بعهدكَ، لكنْ غيّرتْكَ الحوادثُ.

بعهدكَ، لكنْ غيّرتْكَ الحوادثُ.

وَما كنتِ، إذْ مَلّكتُكَ القلبَ، عالِماً

بأنّيَ، عَنْ حَتْفي، بكَفّيَ باحثُ.

بأنّيَ، عَنْ حَتْفي، بكَفّيَ باحثُ.

بأنّيَ، عَنْ حَتْفي، بكَفّيَ باحثُ.

بأنّيَ، عَنْ حَتْفي، بكَفّيَ باحثُ.

بأنّيَ، عَنْ حَتْفي، بكَفّيَ باحثُ.

فديتُكَ، إنّ الشّوقَ لي مذ هجرْتني

مميتٌ فهلْ لي من وصالكَ باعثُ؟

مميتٌ فهلْ لي من وصالكَ باعثُ؟

مميتٌ فهلْ لي من وصالكَ باعثُ؟

مميتٌ فهلْ لي من وصالكَ باعثُ؟

مميتٌ فهلْ لي من وصالكَ باعثُ؟

ستبلَى اللّيَالي، والودادُ بحالِهِ

جَديدٌ وتَفنى وَهْوَ للأرْضِ وَارِثُ.

جَديدٌ وتَفنى وَهْوَ للأرْضِ وَارِثُ.

جَديدٌ وتَفنى وَهْوَ للأرْضِ وَارِثُ.

جَديدٌ وتَفنى وَهْوَ للأرْضِ وَارِثُ.

جَديدٌ وتَفنى وَهْوَ للأرْضِ وَارِثُ.

ولوْ أنّني أقسمتُ: أنّكَ قاتِلي،

وأنّي مقتولٌ، لمَا قيلَ: حانثُ.

وأنّي مقتولٌ، لمَا قيلَ: حانثُ.

وأنّي مقتولٌ، لمَا قيلَ: حانثُ.

وأنّي مقتولٌ، لمَا قيلَ: حانثُ.

وأنّي مقتولٌ، لمَا قيلَ: حانثُ.

شوق إليك تفيض منه الأدمع

  • يقول البحتري:

شَوْقٌ إلَيكِ، تَفيضُ منهُ الأدمُعُ،

وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ.

وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ.

وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ.

وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ.

وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ.

وَهَوًى تُجَدّدُهُ اللّيَالي، كُلّمَا

قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ.

قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ.

قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ.

قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ.

قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ.

إنّي، وما قَصَدَ الحَجيجُ، وَدونَهم

خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ.

خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ.

خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ.

خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ.

خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ.

أُصْفيكِ أقصَى الوُدّ، غَيرَ مُقَلِّلٍ،

إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ.

إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ.

إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ.

إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ.

إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ.

وأرَاكِ أحْسَنَ مَنْ أرَاهُ، وإنْ بَدا

مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ.

مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ.

مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ.

مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ.

مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ.

يَعتَادُني طَرَبي إلَيكِ، فَيَغْتَلي

وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ.

وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ.

وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ.

وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ.

وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ.

كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعٌ، وَيَسُرُّني

أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ.

أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ.

أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ.

أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ.

أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ.

شَرَفاً بَني العَبّاسِ، إنّ أبَاكُمُ

عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ.

عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ.

عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ.

عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ.

عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ.

إنّ الفَضِيلَةَ للّذي اسْتَسقَى بهِ

عُمَرٌ،وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ.

عُمَرٌ،وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ.

عُمَرٌ،وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ.

عُمَرٌ،وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ.

عُمَرٌ،وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ.

وَأرَى الخِلاَفَةَ، وَهيَ أعظَمُ رُتبَةٍ،

حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ.

حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ.

حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ.

حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ.

حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ.

أعْطاكُمُوها الله عَنْ عِلْمٍ بِكُمْ،

والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ.

والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ.

والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ.

والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ.

والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ.

مَنْ ذَا يُسَاجِلُكمْ، وَحَوْضُ مُحَمّدٍ

بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ.

بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ.

بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ.

بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ.

بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ.

مَلِكٌ رِضَاهُ رِضا المُلُوكِ، وَسُخطُه

حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ.

حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ.

حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ.

حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ.

حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ.

مُتَكَرِّمٌ، مُتَوَرّعٌ عِنْ كُلّ مَا

يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ.

يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ.

يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ.

يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ.

يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ.

يا أيّهَا المَلِكُ الذي سَقَتِ الوَرَى،

مِنْ رَاحَتَيِهِ، غَمَامَةٌ ما تُقلِعُ.

مِنْ رَاحَتَيِهِ، غَمَامَةٌ ما تُقلِعُ.

مِنْ رَاحَتَيِهِ، غَمَامَةٌ ما تُقلِعُ.

مِنْ رَاحَتَيِهِ، غَمَامَةٌ ما تُقلِعُ.

مِنْ رَاحَتَيِهِ، غَمَامَةٌ ما تُقلِعُ.

يَهْنِيكَ في المُتَوَكّلِيّةِ أنّهَا

حَسُنَ المَصِيفُ بها، وَطَابَ المَرْبَعُ.

حَسُنَ المَصِيفُ بها، وَطَابَ المَرْبَعُ.

حَسُنَ المَصِيفُ بها، وَطَابَ المَرْبَعُ.

حَسُنَ المَصِيفُ بها، وَطَابَ المَرْبَعُ.

حَسُنَ المَصِيفُ بها، وَطَابَ المَرْبَعُ.

فَيْحَاءُ مُشْرِقَةٌ يَرِقُّ نَسيمُهَا

مِيثٌ تُدَرّجُهَُ الرّياحُ وأجْرَعُ.

مِيثٌ تُدَرّجُهَُ الرّياحُ وأجْرَعُ.

مِيثٌ تُدَرّجُهَُ الرّياحُ وأجْرَعُ.

مِيثٌ تُدَرّجُهَُ الرّياحُ وأجْرَعُ.

مِيثٌ تُدَرّجُهَُ الرّياحُ وأجْرَعُ.

وَفَسيحَةُ الأكْنَافِ ضَاعَفَ حُسنَها

بَرٌّ لَهَا مُفْضًى، وَبَحْرٌ مُتْرَعُ.

بَرٌّ لَهَا مُفْضًى، وَبَحْرٌ مُتْرَعُ.

بَرٌّ لَهَا مُفْضًى، وَبَحْرٌ مُتْرَعُ.

بَرٌّ لَهَا مُفْضًى، وَبَحْرٌ مُتْرَعُ.

بَرٌّ لَهَا مُفْضًى، وَبَحْرٌ مُتْرَعُ.

قَدْ سُرّ فيها الأوْلِيَاءُ، إذِ التَقَوْا

بِفِنَاءِ مِنْبَرِهَا الجَديدِ، فَجُمّعُوا.

بِفِنَاءِ مِنْبَرِهَا الجَديدِ، فَجُمّعُوا.

بِفِنَاءِ مِنْبَرِهَا الجَديدِ، فَجُمّعُوا.

بِفِنَاءِ مِنْبَرِهَا الجَديدِ، فَجُمّعُوا.

بِفِنَاءِ مِنْبَرِهَا الجَديدِ، فَجُمّعُوا.

فَارْفَعْ بدارِ الضّرْبِ باقيَ ذِكْرِها،

إنّ الرّفيعَ مَحَلُّهُ مَنْ تَرْفَعُ.

إنّ الرّفيعَ مَحَلُّهُ مَنْ تَرْفَعُ.

إنّ الرّفيعَ مَحَلُّهُ مَنْ تَرْفَعُ.

إنّ الرّفيعَ مَحَلُّهُ مَنْ تَرْفَعُ.

إنّ الرّفيعَ مَحَلُّهُ مَنْ تَرْفَعُ.

هَلْ يَجْلُبَنّ إليّ عَطْفَكَ مَوْقِفٌ

ثَبْتٌ لَدَيكَ، أقُولُ فيهِ وَتَسْمَعُ.

ثَبْتٌ لَدَيكَ، أقُولُ فيهِ وَتَسْمَعُ.

ثَبْتٌ لَدَيكَ، أقُولُ فيهِ وَتَسْمَعُ.

ثَبْتٌ لَدَيكَ، أقُولُ فيهِ وَتَسْمَعُ.

ثَبْتٌ لَدَيكَ، أقُولُ فيهِ وَتَسْمَعُ.

مَا زَالَ لي مِنْ حُسنِ رَأيِكَ مُوْئلٌ

آوِي إلَيهِ، مِنَ الخُطُوبِ، وَمَفزَعُ.

آوِي إلَيهِ، مِنَ الخُطُوبِ، وَمَفزَعُ.

آوِي إلَيهِ، مِنَ الخُطُوبِ، وَمَفزَعُ.

آوِي إلَيهِ، مِنَ الخُطُوبِ، وَمَفزَعُ.

آوِي إلَيهِ، مِنَ الخُطُوبِ، وَمَفزَعُ.

فَعَلاَمَ أنكَرْتَ الصّديقَ، وأقبَلَتْ

نَحوِي رِكابُ الكَاشِحِينَ تَطَلَّعُ.

نَحوِي رِكابُ الكَاشِحِينَ تَطَلَّعُ.

نَحوِي رِكابُ الكَاشِحِينَ تَطَلَّعُ.

نَحوِي رِكابُ الكَاشِحِينَ تَطَلَّعُ.

نَحوِي رِكابُ الكَاشِحِينَ تَطَلَّعُ.

وَأقَامَ يَطْمَعُ في تَهَضّمِ جَانِبي

مَن لم يكُنْ، من قَبلُ، فيهِ يَطمَعُ.

مَن لم يكُنْ، من قَبلُ، فيهِ يَطمَعُ.

مَن لم يكُنْ، من قَبلُ، فيهِ يَطمَعُ.

مَن لم يكُنْ، من قَبلُ، فيهِ يَطمَعُ.

مَن لم يكُنْ، من قَبلُ، فيهِ يَطمَعُ.

إلاّ يَكُنْ ذَنْبٌ، فعَدْلُكَ وَاسعٌ،

أوْ كَانَ لي ذَنْبٌ، فَعَفْوُكَ أوْسَعُ.

أوْ كَانَ لي ذَنْبٌ، فَعَفْوُكَ أوْسَعُ.

أوْ كَانَ لي ذَنْبٌ، فَعَفْوُكَ أوْسَعُ.

أوْ كَانَ لي ذَنْبٌ، فَعَفْوُكَ أوْسَعُ.

أوْ كَانَ لي ذَنْبٌ، فَعَفْوُكَ أوْسَعُ.

لأن الشوق معصيتي

  • يقول فاروق جودة:

لا تذكري الأمس إني عشتُ أخفيه..

إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.

إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.

إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.

إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.

إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.

قلبي وعيناكِ والأيام بينهما..

دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..

دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..

دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..

دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..

دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..

إن يخفقِ القلب كيف العمر نرجعه..

كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..

كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..

كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..

كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..

كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..

الشوق درب طويل عشت أسلكه..

ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..

ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..

ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..

ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..

ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..

جئنا إلى الدرب والأفراح تحملنا..

واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..

واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..

واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..

واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..

واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..

مازلتُ أعرف أن الشوق معصيتي..

والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..

والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..

والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..

والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..

والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..

قلبي الذي لم يزل طفلاً يعاتبني..

كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..

كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..

كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..

كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..

كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..

يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني..

كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..

كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..

كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..

كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..

كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..

حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا..

عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..

عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..

عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..

عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..

عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..

مازال ثوب المنى بالضوء يخدعني..

قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..

قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..

قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..

قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..

قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..

أشتاق في الليل عطراً منكِ يبعثني..

ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..

ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..

ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..

ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..

ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..

ولتسألي الليل هل نامت جوانحه..

ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..

ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..

ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..

ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..

ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..

يا فارس العشق هل في الحب مغفرة..

حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..

حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..

حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..

حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..

حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..

الحب كالعمر يسري في جوانحنا..

حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..

حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..

حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..

حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..

حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..

عاتبت قلبي كثيراً كيف تذكرها..

وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..

وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..

وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..

وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..

وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..

في كل يوم تُعيد الأمس في ملل..

قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..

قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..

قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..

قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..

قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..

إن تُرجعي العمر هذا القلب أعرفه..

مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..

مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..

مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..

مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..

مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..

أشتاق ذنبي ففي عينيكِ مغفرتي..

يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..

يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..

يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..

يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..

يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..

ماذا يفيد الأسى أدمنتُ معصيتي..

لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..

لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..

لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..

لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..

لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..

إني أرى العمر في عينيكِ مغفرة..

قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه.

قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه.

قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه.

قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه.

قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه.

الشوق

  • يقول صباح الحكيم:

الشوق أضرم خافق الكلمِ

فذوى فؤاد الشعر بالألمِ.

فذوى فؤاد الشعر بالألمِ.

فذوى فؤاد الشعر بالألمِ.

فذوى فؤاد الشعر بالألمِ.

فذوى فؤاد الشعر بالألمِ.

البعد زاد الحزن في كبدي

و غيابكم أدى إلى عدمي.

و غيابكم أدى إلى عدمي.

و غيابكم أدى إلى عدمي.

و غيابكم أدى إلى عدمي.

و غيابكم أدى إلى عدمي.

فَقلوبنا اشتدت مواجعها

و مراكب الأشواق كالحممِ.

و مراكب الأشواق كالحممِ.

و مراكب الأشواق كالحممِ.

و مراكب الأشواق كالحممِ.

و مراكب الأشواق كالحممِ.

أو هكذا تنسون عشرتنا؟

فَيعود لحن الحزن في قلمي.

فَيعود لحن الحزن في قلمي.

فَيعود لحن الحزن في قلمي.

فَيعود لحن الحزن في قلمي.

فَيعود لحن الحزن في قلمي.

لولاكمُ ما قد سرى أبدا

حرفي و لا غنت هنا نظمي.

حرفي و لا غنت هنا نظمي.

حرفي و لا غنت هنا نظمي.

حرفي و لا غنت هنا نظمي.

حرفي و لا غنت هنا نظمي.

و تقول إن الحبّ يجمعنا

دوما و لا أنساكِ ذا قسمي.

دوما و لا أنساكِ ذا قسمي.

دوما و لا أنساكِ ذا قسمي.

دوما و لا أنساكِ ذا قسمي.

دوما و لا أنساكِ ذا قسمي.

أين الوعود البيض أينكمُ؟

يا منية الأحلام يا نغمي.

يا منية الأحلام يا نغمي.

يا منية الأحلام يا نغمي.

يا منية الأحلام يا نغمي.

يا منية الأحلام يا نغمي.

يا من هواكمُ خالدٌ بدمي

ما كان ذلك فيكمُ عشمي.

ما كان ذلك فيكمُ عشمي.

ما كان ذلك فيكمُ عشمي.

ما كان ذلك فيكمُ عشمي.

ما كان ذلك فيكمُ عشمي.

يا ليتني ألقاكمُ حُلما

أو كالندى تطفونَ ذي حممي.

أو كالندى تطفونَ ذي حممي.

أو كالندى تطفونَ ذي حممي.

أو كالندى تطفونَ ذي حممي.

أو كالندى تطفونَ ذي حممي.