-

أشعار في مدح الرسول

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أغَرُّ، عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّةِ خَاتَمٌ

يقول الشاعر حسان بن ثابت:

أغَرُّ، عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّةِ خَاتَمٌ

مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ

مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ

مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ

مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ

مِنَ اللَّهِ مَشْهُودٌ يَلُوحُ ويُشْهَدُ

وضمَّ الإلهُ اسمَ النبيّ إلى اسمهِ،

إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ

إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ

إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ

إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ

إذا قَالَ في الخَمْسِ المُؤذِّنُ أشْهَدُ

وشقّ لهُ منِ اسمهِ ليجلهُ،

فذو العرشِ محمودٌ، وهذا محمدُ

فذو العرشِ محمودٌ، وهذا محمدُ

فذو العرشِ محمودٌ، وهذا محمدُ

فذو العرشِ محمودٌ، وهذا محمدُ

فذو العرشِ محمودٌ، وهذا محمدُ

نَبيٌّ أتَانَا بَعْدَ يَأسٍ وَفَتْرَةٍ

منَ الرسلِ، والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ

منَ الرسلِ، والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ

منَ الرسلِ، والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ

منَ الرسلِ، والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ

منَ الرسلِ، والأوثانِ في الأرضِ تعبدُ

فَأمْسَى سِرَاجاً مُسْتَنيراً وَهَادِياً،

يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ

يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ

يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ

يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ

يَلُوحُ كما لاحَ الصّقِيلُ المُهَنَّدُ

وأنذرنا ناراً، وبشرَ جنةً،

وعلمنا الإسلامَ، فاللهَ نحمدُ

وعلمنا الإسلامَ، فاللهَ نحمدُ

وعلمنا الإسلامَ، فاللهَ نحمدُ

وعلمنا الإسلامَ، فاللهَ نحمدُ

وعلمنا الإسلامَ، فاللهَ نحمدُ

وأنتَ إلهَ الخلقِ ربي وخالقي،

بذلكَ ما عمرتُ فيا لناسِ أشهدُ

بذلكَ ما عمرتُ فيا لناسِ أشهدُ

بذلكَ ما عمرتُ فيا لناسِ أشهدُ

بذلكَ ما عمرتُ فيا لناسِ أشهدُ

بذلكَ ما عمرتُ فيا لناسِ أشهدُ

تَعَالَيْتَ رَبَّ الناسِ عن قَوْل مَن دَعا

سِوَاكَ إلهاً، أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ

سِوَاكَ إلهاً، أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ

سِوَاكَ إلهاً، أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ

سِوَاكَ إلهاً، أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ

سِوَاكَ إلهاً، أنْتَ أعْلَى وَأمْجَدُ

لكَ الخلقُ والنعماءُ، والأمرُ كلهُ،

فإيّاكَ نَسْتَهْدي، وإيّاكَ نَعْبُدُ

فإيّاكَ نَسْتَهْدي، وإيّاكَ نَعْبُدُ

فإيّاكَ نَسْتَهْدي، وإيّاكَ نَعْبُدُ

فإيّاكَ نَسْتَهْدي، وإيّاكَ نَعْبُدُ

فإيّاكَ نَسْتَهْدي، وإيّاكَ نَعْبُدُ

ولد الهدى فالكائنات ضياء

يقول الشاعر أحمد شوقي:

وُلِدَ الهُدى فَالكائِناتُ ضِياءُ

وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ

وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ

وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ

وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ

وَفَمُ الزَمانِ تَبَسُّمٌ وَثَناءُ

الروحُ وَالمَلَأُ المَلائِكُ حَولَهُ"

لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ

لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ

لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ

لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ

لِلدينِ وَالدُنيا بِهِ بُشَراءُ

وَالعَرشُ يَزهو وَالحَظيرَةُ تَزدَهي

وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالمُنتَهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَحَديقَةُ الفُرقانِ ضاحِكَةُ الرُبا

بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِالتُرجُمانِ شَذِيَّةٌ غَنّاءُ

وَالوَحيُ يَقطُرُ سَلسَلًا مِن سَلسَلٍ

وَاللَوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ رُواءُ

وَاللَوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ رُواءُ

وَاللَوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ رُواءُ

وَاللَوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ رُواءُ

وَاللَوحُ وَالقَلَمُ البَديعُ رُواءُ

نُظِمَت أَسامي الرُسلِ فَهيَ صَحيفَةٌ

في اللَوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

في اللَوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

في اللَوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

في اللَوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

في اللَوحِ وَاسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

اسمُ الجَلالَةِ في بَديعِ حُروفِهِ

أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ الباءُ

أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ الباءُ

أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ الباءُ

أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ الباءُ

أَلِفٌ هُنالِكَ وَاسمُ طَهَ الباءُ

يا خَيرَ مَن جاءَ الوُجودَ تَحِيَّةً

مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

بَيتُ النَبِيّينَ الَّذي لا يَلتَقي

إِلّا الحَنائِفُ فيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الحَنائِفُ فيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الحَنائِفُ فيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الحَنائِفُ فيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الحَنائِفُ فيهِ وَالحُنَفاءُ

خَيرُ الأُبُوَّةِ حازَهُمْ لَكَ آدَمٌ

دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت حَوّاءُ

دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت حَوّاءُ

دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت حَوّاءُ

دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت حَوّاءُ

دونَ الأَنامِ وَأَحرَزَت حَوّاءُ

هُم أَدرَكوا عِزَّ النُبُوَّةِ وَانتَهَت

فيها إِلَيكَ العِزَّةُ القَعساءُ

فيها إِلَيكَ العِزَّةُ القَعساءُ

فيها إِلَيكَ العِزَّةُ القَعساءُ

فيها إِلَيكَ العِزَّةُ القَعساءُ

فيها إِلَيكَ العِزَّةُ القَعساءُ

خُلِقَت لِبَيتِكَ وَهوَ مَخلوقٌ لَها

إِنَّ العَظائِمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ العَظائِمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ العَظائِمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ العَظائِمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ العَظائِمَ كُفؤُها العُظَماءُ

بِكَ بَشَّرَ اللَهُ السَماءَ فَزُيِّنَت

وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ

وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ

وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ

وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ

وَتَضَوَّعَت مِسكًا بِكَ الغَبراءُ

وَبَدا مُحَيّاكَ الَّذي قَسَماتُهُ

حَقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ

حَقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ

حَقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ

حَقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ

حَقٌّ وَغُرَّتُهُ هُدىً وَحَياءُ

وَعَلَيهِ مِن نورِ النُبُوَّةِ رَونَقٌ

وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِنَ الخَليلِ وَهَديِهِ سيماءُ

أَثنى المَسيحُ عَلَيهِ خَلفَ سَمائِهِ

وَتَهَلَّلَت وَاهتَزَّتِ العَذراءُ

وَتَهَلَّلَت وَاهتَزَّتِ العَذراءُ

وَتَهَلَّلَت وَاهتَزَّتِ العَذراءُ

وَتَهَلَّلَت وَاهتَزَّتِ العَذراءُ

وَتَهَلَّلَت وَاهتَزَّتِ العَذراءُ

يَومٌ يَتيهُ عَلى الزَمانِ صَباحُهُ

وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضّاءُ

وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضّاءُ

وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضّاءُ

وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضّاءُ

وَمَساؤُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضّاءُ

الحَقُّ عالي الرُكنِ فيهِ مُظَفَّرٌ

في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

في المُلكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

ذُعِرَت عُروشُ الظالِمينَ فَزُلزِلَت

وَعَلَت عَلى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَلَت عَلى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَلَت عَلى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَلَت عَلى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَلَت عَلى تيجانِهِم أَصداءُ

وَالنارُ خاوِيَةُ الجَوانِبِ حَولَهُمْ

خَمَدَت ذَوائِبُها وَغاضَ الماءُ

خَمَدَت ذَوائِبُها وَغاضَ الماءُ

خَمَدَت ذَوائِبُها وَغاضَ الماءُ

خَمَدَت ذَوائِبُها وَغاضَ الماءُ

خَمَدَت ذَوائِبُها وَغاضَ الماءُ

وَالآيُ تَترى وَالخَوارِقُ جَمَّةٌ

جِبريلُ رَوّاحٌ بِها غَدّاءُ

جِبريلُ رَوّاحٌ بِها غَدّاءُ

جِبريلُ رَوّاحٌ بِها غَدّاءُ

جِبريلُ رَوّاحٌ بِها غَدّاءُ

جِبريلُ رَوّاحٌ بِها غَدّاءُ

نِعمَ اليَتيمُ بَدَت مَخايِلُ فَضلِهِ

وَاليُتمُ رِزقٌ بَعضُهُ وَذَكاءُ

وَاليُتمُ رِزقٌ بَعضُهُ وَذَكاءُ

وَاليُتمُ رِزقٌ بَعضُهُ وَذَكاءُ

وَاليُتمُ رِزقٌ بَعضُهُ وَذَكاءُ

وَاليُتمُ رِزقٌ بَعضُهُ وَذَكاءُ

في المَهدِ يُستَسقى الحَيا بِرَجائِهِ

وَبِقَصدِهِ تُستَدفَعُ البَأساءُ

وَبِقَصدِهِ تُستَدفَعُ البَأساءُ

وَبِقَصدِهِ تُستَدفَعُ البَأساءُ

وَبِقَصدِهِ تُستَدفَعُ البَأساءُ

وَبِقَصدِهِ تُستَدفَعُ البَأساءُ

بِسِوى الأَمانَةِ في الصِبا وَالصِدقِ لَم

يَعرِفهُ أَهلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَعرِفهُ أَهلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَعرِفهُ أَهلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَعرِفهُ أَهلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَعرِفهُ أَهلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يا مَن لَهُ الأَخلاقُ ما تَهوى العُلا

مِنها وَما يَتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِنها وَما يَتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِنها وَما يَتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِنها وَما يَتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِنها وَما يَتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

لَو لَم تُقِم دينًا لَقامَت وَحدَها

دينًا تُضيءُ بِنورِهِ الآناءُ

دينًا تُضيءُ بِنورِهِ الآناءُ

دينًا تُضيءُ بِنورِهِ الآناءُ

دينًا تُضيءُ بِنورِهِ الآناءُ

دينًا تُضيءُ بِنورِهِ الآناءُ

زانَتكَ في الخُلُقِ العَظيمِ شَمائِلٌ

يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماءُ

يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماءُ

يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماءُ

يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماءُ

يُغرى بِهِنَّ وَيولَعُ الكُرَماءُ

أَمّا الجَمالُ فَأَنتَ شَمسُ سَمائِهِ

وَمَلاحَةُ الصِدّيقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَلاحَةُ الصِدّيقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَلاحَةُ الصِدّيقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَلاحَةُ الصِدّيقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَلاحَةُ الصِدّيقِ مِنكَ أَياءُ

وَالحُسنُ مِن كَرَمِ الوُجوهِ وَخَيرُهُ

ما أوتِيَ القُوّادُ وَالزُعَماءُ

ما أوتِيَ القُوّادُ وَالزُعَماءُ

ما أوتِيَ القُوّادُ وَالزُعَماءُ

ما أوتِيَ القُوّادُ وَالزُعَماءُ

ما أوتِيَ القُوّادُ وَالزُعَماءُ

فَإِذا سَخَوتَ بَلَغتَ بِالجودِ المَدى

وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ الأَنواءُ

وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ الأَنواءُ

وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ الأَنواءُ

وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ الأَنواءُ

وَفَعَلتَ ما لا تَفعَلُ الأَنواءُ

وَإِذا عَفَوتَ فَقادِرًا وَمُقَدَّرًا

لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَستَهينُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

وَإِذا رَحِمتَ فَأَنتَ أُمٌّ أَو أَبٌ

هَذانِ في الدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَذانِ في الدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَذانِ في الدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَذانِ في الدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَذانِ في الدُنيا هُما الرُحَماءُ

وَإِذا غَضِبتَ فَإِنَّما هِيَ غَضبَةٌ

في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

في الحَقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

وَإِذا رَضيتَ فَذاكَ في مَرضاتِهِ

وَرِضا الكَثيرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضا الكَثيرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضا الكَثيرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضا الكَثيرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضا الكَثيرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَإِذا خَطَبتَ فَلِلمَنابِرِ هِزَّةٌ

تَعرو النَدِيَّ وَلِلقُلوبِ بُكاءُ

تَعرو النَدِيَّ وَلِلقُلوبِ بُكاءُ

تَعرو النَدِيَّ وَلِلقُلوبِ بُكاءُ

تَعرو النَدِيَّ وَلِلقُلوبِ بُكاءُ

تَعرو النَدِيَّ وَلِلقُلوبِ بُكاءُ

وَإِذا قَضَيتَ فَلا ارتِيابَ كَأَنَّما

جاءَ الخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جاءَ الخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جاءَ الخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جاءَ الخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جاءَ الخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

وَإِذا حَمَيتَ الماءَ لَم يورَد وَلَو

أَنَّ القَياصِرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ القَياصِرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ القَياصِرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ القَياصِرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ القَياصِرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

وَإِذا أَجَرتَ فَأَنتَ بَيتُ اللهِ لَم

يَدخُل عَلَيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَدخُل عَلَيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَدخُل عَلَيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَدخُل عَلَيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَدخُل عَلَيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

وَإِذا مَلَكتَ النَفسَ قُمتَ بِبِرِّها

وَلَوَ اَنَّ ما مَلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَوَ اَنَّ ما مَلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَوَ اَنَّ ما مَلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَوَ اَنَّ ما مَلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَوَ اَنَّ ما مَلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَإِذا بَنَيتَ فَخَيرُ زَوجٍ عِشرَةً

وَإِذا ابتَنَيتَ فَدونَكَ الآباءُ

وَإِذا ابتَنَيتَ فَدونَكَ الآباءُ

وَإِذا ابتَنَيتَ فَدونَكَ الآباءُ

وَإِذا ابتَنَيتَ فَدونَكَ الآباءُ

وَإِذا ابتَنَيتَ فَدونَكَ الآباءُ

وَإِذا صَحِبتَ رَأى الوَفاءَ مُجَسَّمًا

في بُردِكَ الأَصحابُ وَالخُلَطاءُ

في بُردِكَ الأَصحابُ وَالخُلَطاءُ

في بُردِكَ الأَصحابُ وَالخُلَطاءُ

في بُردِكَ الأَصحابُ وَالخُلَطاءُ

في بُردِكَ الأَصحابُ وَالخُلَطاءُ

وَإِذا أَخَذتَ العَهدَ أَو أَعطَيتَهُ

فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَجَميعُ عَهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

وَإِذا مَشَيتَ إِلى العِدا فَغَضَنفَرٌ

وَإِذا جَرَيتَ فَإِنَّكَ النَكباءُ

وَإِذا جَرَيتَ فَإِنَّكَ النَكباءُ

وَإِذا جَرَيتَ فَإِنَّكَ النَكباءُ

وَإِذا جَرَيتَ فَإِنَّكَ النَكباءُ

وَإِذا جَرَيتَ فَإِنَّكَ النَكباءُ

صلّى عليك الله

يقول الشاعر نزار قباني:

عز الورود وطال فيك أوام

وأرقت وحدي والأنام نيام

وأرقت وحدي والأنام نيام

وأرقت وحدي والأنام نيام

وأرقت وحدي والأنام نيام

وأرقت وحدي والأنام نيام

ورد الجميع ومن سناك تزودوا

وطردت عن نبع السنى وأقاموا

وطردت عن نبع السنى وأقاموا

وطردت عن نبع السنى وأقاموا

وطردت عن نبع السنى وأقاموا

وطردت عن نبع السنى وأقاموا

ومنعت حتى أن أحوم ولم أكد

وتقطعت نفسي عليك وحاموا

وتقطعت نفسي عليك وحاموا

وتقطعت نفسي عليك وحاموا

وتقطعت نفسي عليك وحاموا

وتقطعت نفسي عليك وحاموا

قصدوك وامتدحوا ودوني أغلقت

أبواب مدحك فالحروف عقام

أبواب مدحك فالحروف عقام

أبواب مدحك فالحروف عقام

أبواب مدحك فالحروف عقام

أبواب مدحك فالحروف عقام

أدنوا فأذكر ما جنيت فأنثني

خجلا تضيق بحملي الأقدام

خجلا تضيق بحملي الأقدام

خجلا تضيق بحملي الأقدام

خجلا تضيق بحملي الأقدام

خجلا تضيق بحملي الأقدام

أمن الحضيض أريد لمسا للذرى

جل المقام فلا يطال مقام

جل المقام فلا يطال مقام

جل المقام فلا يطال مقام

جل المقام فلا يطال مقام

جل المقام فلا يطال مقام

وزري يكبلني ويخرسني الأسى

فيموت في طرف اللسان كلام

فيموت في طرف اللسان كلام

فيموت في طرف اللسان كلام

فيموت في طرف اللسان كلام

فيموت في طرف اللسان كلام

يممت نحوك يا حبيب الله في

شوق تقض مضاجعي الآثام

شوق تقض مضاجعي الآثام

شوق تقض مضاجعي الآثام

شوق تقض مضاجعي الآثام

شوق تقض مضاجعي الآثام

أرجو الوصول فليل عمري غابة

أشواكها الأوزار والآلام

أشواكها الأوزار والآلام

أشواكها الأوزار والآلام

أشواكها الأوزار والآلام

أشواكها الأوزار والآلام

يا من ولدت فأشرقت بربوعنا

نفحات نورك وانجلى الإظلام

نفحات نورك وانجلى الإظلام

نفحات نورك وانجلى الإظلام

نفحات نورك وانجلى الإظلام

نفحات نورك وانجلى الإظلام

أأعود ظمآنا وغيري يرتوي

أيرد عن حوض النبي هيام

أيرد عن حوض النبي هيام

أيرد عن حوض النبي هيام

أيرد عن حوض النبي هيام

أيرد عن حوض النبي هيام

كيف الدخول إلى رحاب المصطفى

والنفس حيرى والذنوب جسام

والنفس حيرى والذنوب جسام

والنفس حيرى والذنوب جسام

والنفس حيرى والذنوب جسام

والنفس حيرى والذنوب جسام

أو كلما حاولت إلمام به

أزف البلاء فيصعب الإلمام

أزف البلاء فيصعب الإلمام

أزف البلاء فيصعب الإلمام

أزف البلاء فيصعب الإلمام

أزف البلاء فيصعب الإلمام

ماذا أقول وألف ألف قصيدة

عصماء قبلي سطرت أقلام

عصماء قبلي سطرت أقلام

عصماء قبلي سطرت أقلام

عصماء قبلي سطرت أقلام

عصماء قبلي سطرت أقلام

مدحوك ما بلغوا برغم ولائهم

أسوار مجدك فالدنو لمام

أسوار مجدك فالدنو لمام

أسوار مجدك فالدنو لمام

أسوار مجدك فالدنو لمام

أسوار مجدك فالدنو لمام

ودنوت مذهولا أسيرا لا أرى

حيران يلجم شعري الإحجام

حيران يلجم شعري الإحجام

حيران يلجم شعري الإحجام

حيران يلجم شعري الإحجام

حيران يلجم شعري الإحجام

وتمزقت نفسي كطفل حائر

قد عاقه عمن يحب زحام

قد عاقه عمن يحب زحام

قد عاقه عمن يحب زحام

قد عاقه عمن يحب زحام

قد عاقه عمن يحب زحام

حتى وقفت أمام قبرك باكيا

فتدفق الإحساس والإلهام

فتدفق الإحساس والإلهام

فتدفق الإحساس والإلهام

فتدفق الإحساس والإلهام

فتدفق الإحساس والإلهام

وتوالت الصور المضيئة كالرؤى

وطوى الفؤاد سكينة وسلام

وطوى الفؤاد سكينة وسلام

وطوى الفؤاد سكينة وسلام

وطوى الفؤاد سكينة وسلام

وطوى الفؤاد سكينة وسلام

يا ملء روحي وهج حبك في دمي

قبس يضيء سريرتي وزمام

قبس يضيء سريرتي وزمام

قبس يضيء سريرتي وزمام

قبس يضيء سريرتي وزمام

قبس يضيء سريرتي وزمام

أنت الحبيب وأنت من أروى لنا

حتى أضاء قلوبنا الإسلام

حتى أضاء قلوبنا الإسلام

حتى أضاء قلوبنا الإسلام

حتى أضاء قلوبنا الإسلام

حتى أضاء قلوبنا الإسلام

حوربت لم تخضع ولم تخشى العدى

من يحمه الرحمن كيف يضام

من يحمه الرحمن كيف يضام

من يحمه الرحمن كيف يضام

من يحمه الرحمن كيف يضام

من يحمه الرحمن كيف يضام

وملأت هذا الكون نورا فاختفت

صور الظلام وقوضت أصنام

صور الظلام وقوضت أصنام

صور الظلام وقوضت أصنام

صور الظلام وقوضت أصنام

صور الظلام وقوضت أصنام

الحزن يملأ يا حبيب جوارحي

فالمسلمون عن الطريق تعاموا

فالمسلمون عن الطريق تعاموا

فالمسلمون عن الطريق تعاموا

فالمسلمون عن الطريق تعاموا

فالمسلمون عن الطريق تعاموا

والذل خيم فالنفوس كئيبة

وعلى الكبار تطاول الأقزام

وعلى الكبار تطاول الأقزام

وعلى الكبار تطاول الأقزام

وعلى الكبار تطاول الأقزام

وعلى الكبار تطاول الأقزام

هذا الذي تعرف البطحاء وطأته

يقول الشاعر الفرزدق في مدح الرسول عليه الصلاة والسلام وأهل بيته:

هَذا الّذي تَعرِفُ البَطْحاءُ وَطْأتَهُ

وَالبَيْتُ يعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ

وَالبَيْتُ يعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ

وَالبَيْتُ يعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ

وَالبَيْتُ يعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ

وَالبَيْتُ يعْرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُ

هذا ابنُ خَيرِ عِبادِ الله كُلّهِمُ

هذا التّقيّ النّقيّ الطّاهِرُ العَلَمُ

هذا التّقيّ النّقيّ الطّاهِرُ العَلَمُ

هذا التّقيّ النّقيّ الطّاهِرُ العَلَمُ

هذا التّقيّ النّقيّ الطّاهِرُ العَلَمُ

هذا التّقيّ النّقيّ الطّاهِرُ العَلَمُ

هذا ابنُ فاطمَةٍ، إنْ كُنْتَ جاهِلَهُ

بِجَدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُوا

بِجَدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُوا

بِجَدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُوا

بِجَدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُوا

بِجَدّهِ أنْبِيَاءُ الله قَدْ خُتِمُوا

وَلَيْسَ قَوْلُكَ: مَن هذا؟ بضَائرِه

العُرْبُ تَعرِفُ من أنكَرْتَ وَالعَجمُ

العُرْبُ تَعرِفُ من أنكَرْتَ وَالعَجمُ

العُرْبُ تَعرِفُ من أنكَرْتَ وَالعَجمُ

العُرْبُ تَعرِفُ من أنكَرْتَ وَالعَجمُ

العُرْبُ تَعرِفُ من أنكَرْتَ وَالعَجمُ

كِلْتا يَدَيْهِ غِيَاثٌ عَمَّ نَفعُهُمَا

يُسْتَوْكَفانِ، وَلا يَعرُوهُما عَدَمُ

يُسْتَوْكَفانِ، وَلا يَعرُوهُما عَدَمُ

يُسْتَوْكَفانِ، وَلا يَعرُوهُما عَدَمُ

يُسْتَوْكَفانِ، وَلا يَعرُوهُما عَدَمُ

يُسْتَوْكَفانِ، وَلا يَعرُوهُما عَدَمُ

سَهْلُ الخَلِيقَةِ، لا تُخشى بَوَادِرُهُ،

يَزِينُهُ اثنانِ: حُسنُ الخَلقِ وَالشّيمُ

يَزِينُهُ اثنانِ: حُسنُ الخَلقِ وَالشّيمُ

يَزِينُهُ اثنانِ: حُسنُ الخَلقِ وَالشّيمُ

يَزِينُهُ اثنانِ: حُسنُ الخَلقِ وَالشّيمُ

يَزِينُهُ اثنانِ: حُسنُ الخَلقِ وَالشّيمُ

حَمّالُ أثقالِ أقوَامٍ، إذا افتُدِحُوا،

حُلوُ الشّمائلِ، تَحلُو عندَهُ نَعَمُ

حُلوُ الشّمائلِ، تَحلُو عندَهُ نَعَمُ

حُلوُ الشّمائلِ، تَحلُو عندَهُ نَعَمُ

حُلوُ الشّمائلِ، تَحلُو عندَهُ نَعَمُ

حُلوُ الشّمائلِ، تَحلُو عندَهُ نَعَمُ

ما قال: لا قطُّ، إلاّ في تَشَهُّدِهِ،

لَوْلا التّشَهّدُ كانَتْ لاءَهُ نَعَمُ

لَوْلا التّشَهّدُ كانَتْ لاءَهُ نَعَمُ

لَوْلا التّشَهّدُ كانَتْ لاءَهُ نَعَمُ

لَوْلا التّشَهّدُ كانَتْ لاءَهُ نَعَمُ

لَوْلا التّشَهّدُ كانَتْ لاءَهُ نَعَمُ

عَمَّ البَرِيّةَ بالإحسانِ، فانْقَشَعَتْ

عَنْها الغَياهِبُ والإمْلاقُ والعَدَمُ

عَنْها الغَياهِبُ والإمْلاقُ والعَدَمُ

عَنْها الغَياهِبُ والإمْلاقُ والعَدَمُ

عَنْها الغَياهِبُ والإمْلاقُ والعَدَمُ

عَنْها الغَياهِبُ والإمْلاقُ والعَدَمُ

إذ رَأتْهُ قُرَيْشٌ قال قائِلُها:

إلى مَكَارِمِ هذا يَنْتَهِي الكَرَمُ

إلى مَكَارِمِ هذا يَنْتَهِي الكَرَمُ

إلى مَكَارِمِ هذا يَنْتَهِي الكَرَمُ

إلى مَكَارِمِ هذا يَنْتَهِي الكَرَمُ

إلى مَكَارِمِ هذا يَنْتَهِي الكَرَمُ

يُغْضِي حَياءً، وَيُغضَى من مَهابَتِه،

فَمَا يُكَلَّمُ إلاّ حِينَ يَبْتَسِمُ

فَمَا يُكَلَّمُ إلاّ حِينَ يَبْتَسِمُ

فَمَا يُكَلَّمُ إلاّ حِينَ يَبْتَسِمُ

فَمَا يُكَلَّمُ إلاّ حِينَ يَبْتَسِمُ

فَمَا يُكَلَّمُ إلاّ حِينَ يَبْتَسِمُ

بِكَفّهِ خَيْزُرَانٌ رِيحُهُ عَبِقٌ،

من كَفّ أرْوَعَ، في عِرْنِينِهِ شمَمُ

من كَفّ أرْوَعَ، في عِرْنِينِهِ شمَمُ

من كَفّ أرْوَعَ، في عِرْنِينِهِ شمَمُ

من كَفّ أرْوَعَ، في عِرْنِينِهِ شمَمُ

من كَفّ أرْوَعَ، في عِرْنِينِهِ شمَمُ

يَكادُ يُمْسِكُهُ عِرْفانَ رَاحَتِهِ،

رُكْنُ الحَطِيمِ إذا ما جَاءَ يَستَلِمُ

رُكْنُ الحَطِيمِ إذا ما جَاءَ يَستَلِمُ

رُكْنُ الحَطِيمِ إذا ما جَاءَ يَستَلِمُ

رُكْنُ الحَطِيمِ إذا ما جَاءَ يَستَلِمُ

رُكْنُ الحَطِيمِ إذا ما جَاءَ يَستَلِمُ

الله شَرّفَهُ قِدْماً، وَعَظّمَهُ،

جَرَى بِذاكَ لَهُ في لَوْحِهِ القَلَمُ

جَرَى بِذاكَ لَهُ في لَوْحِهِ القَلَمُ

جَرَى بِذاكَ لَهُ في لَوْحِهِ القَلَمُ

جَرَى بِذاكَ لَهُ في لَوْحِهِ القَلَمُ

جَرَى بِذاكَ لَهُ في لَوْحِهِ القَلَمُ

أيُّ الخَلائِقِ لَيْسَتْ في رِقَابِهِمُ،

لأوّلِيّةِ هَذا، أوْ لَهُ نِعمُ

لأوّلِيّةِ هَذا، أوْ لَهُ نِعمُ

لأوّلِيّةِ هَذا، أوْ لَهُ نِعمُ

لأوّلِيّةِ هَذا، أوْ لَهُ نِعمُ

لأوّلِيّةِ هَذا، أوْ لَهُ نِعمُ

مَن يَشكُرِ الله يَشكُرْ أوّلِيّةَ ذا؛

فالدِّينُ مِن بَيتِ هذا نَالَهُ الأُمَمُ

فالدِّينُ مِن بَيتِ هذا نَالَهُ الأُمَمُ

فالدِّينُ مِن بَيتِ هذا نَالَهُ الأُمَمُ

فالدِّينُ مِن بَيتِ هذا نَالَهُ الأُمَمُ

فالدِّينُ مِن بَيتِ هذا نَالَهُ الأُمَمُ

يُنمى إلى ذُرْوَةِ الدّينِ التي قَصُرَتْ

عَنها الأكفُّ، وعن إدراكِها القَدَمُ

عَنها الأكفُّ، وعن إدراكِها القَدَمُ

عَنها الأكفُّ، وعن إدراكِها القَدَمُ

عَنها الأكفُّ، وعن إدراكِها القَدَمُ

عَنها الأكفُّ، وعن إدراكِها القَدَمُ

مَنْ جَدُّهُ دان فَضْلُ الأنْبِياءِ لَهُ؛

وَفَضْلُ أُمّتِهِ دانَتْ لَهُ الأُمَمُ

وَفَضْلُ أُمّتِهِ دانَتْ لَهُ الأُمَمُ

وَفَضْلُ أُمّتِهِ دانَتْ لَهُ الأُمَمُ

وَفَضْلُ أُمّتِهِ دانَتْ لَهُ الأُمَمُ

وَفَضْلُ أُمّتِهِ دانَتْ لَهُ الأُمَمُ

مُشْتَقّةٌ مِنْ رَسُولِ الله نَبْعَتُهُ،

طَابَتْ مَغارِسُهُ والخِيمُ وَالشّيَمُ

طَابَتْ مَغارِسُهُ والخِيمُ وَالشّيَمُ

طَابَتْ مَغارِسُهُ والخِيمُ وَالشّيَمُ

طَابَتْ مَغارِسُهُ والخِيمُ وَالشّيَمُ

طَابَتْ مَغارِسُهُ والخِيمُ وَالشّيَمُ

يَنْشَقّ ثَوْبُ الدّجَى عن نورِ غرّتِهِ

كالشمس تَنجابُ عن إشرَاقِها الظُّلَمُ

كالشمس تَنجابُ عن إشرَاقِها الظُّلَمُ

كالشمس تَنجابُ عن إشرَاقِها الظُّلَمُ

كالشمس تَنجابُ عن إشرَاقِها الظُّلَمُ

كالشمس تَنجابُ عن إشرَاقِها الظُّلَمُ

من مَعشَرٍ حُبُّهُمْ دِينٌ، وَبُغْضُهُمُ

كُفْرٌ، وَقُرْبُهُمُ مَنجىً وَمُعتَصَمُ

كُفْرٌ، وَقُرْبُهُمُ مَنجىً وَمُعتَصَمُ

كُفْرٌ، وَقُرْبُهُمُ مَنجىً وَمُعتَصَمُ

كُفْرٌ، وَقُرْبُهُمُ مَنجىً وَمُعتَصَمُ

كُفْرٌ، وَقُرْبُهُمُ مَنجىً وَمُعتَصَمُ

مُقَدَّمٌ بعد ذِكْرِ الله ذِكْرُهُمُ،

في كلّ بَدْءٍ، وَمَختومٌ به الكَلِمُ

في كلّ بَدْءٍ، وَمَختومٌ به الكَلِمُ

في كلّ بَدْءٍ، وَمَختومٌ به الكَلِمُ

في كلّ بَدْءٍ، وَمَختومٌ به الكَلِمُ

في كلّ بَدْءٍ، وَمَختومٌ به الكَلِمُ

إنْ عُدّ أهْلُ التّقَى كانوا أئِمّتَهمْ،

أوْ قيل: «من خيرُ أهل الأرْض؟» قيل: هم

أوْ قيل: «من خيرُ أهل الأرْض؟» قيل: هم

أوْ قيل: «من خيرُ أهل الأرْض؟» قيل: هم

أوْ قيل: «من خيرُ أهل الأرْض؟» قيل: هم

أوْ قيل: «من خيرُ أهل الأرْض؟» قيل: هم

لا يَستَطيعُ جَوَادٌ بَعدَ جُودِهِمُ،

وَلا يُدانِيهِمُ قَوْمٌ، وَإنْ كَرُمُوا

وَلا يُدانِيهِمُ قَوْمٌ، وَإنْ كَرُمُوا

وَلا يُدانِيهِمُ قَوْمٌ، وَإنْ كَرُمُوا

وَلا يُدانِيهِمُ قَوْمٌ، وَإنْ كَرُمُوا

وَلا يُدانِيهِمُ قَوْمٌ، وَإنْ كَرُمُوا

هُمُ الغُيُوثُ، إذا ما أزْمَةٌ أزَمَتْ،

وَالأُسدُ أُسدُ الشّرَى، وَالبأسُ محتدمُ

وَالأُسدُ أُسدُ الشّرَى، وَالبأسُ محتدمُ

وَالأُسدُ أُسدُ الشّرَى، وَالبأسُ محتدمُ

وَالأُسدُ أُسدُ الشّرَى، وَالبأسُ محتدمُ

وَالأُسدُ أُسدُ الشّرَى، وَالبأسُ محتدمُ

لا يُنقِصُ العُسرُ بَسطاً من أكُفّهِمُ؛

سِيّانِ ذلك: إن أثَرَوْا وَإنْ عَدِمُوا

سِيّانِ ذلك: إن أثَرَوْا وَإنْ عَدِمُوا

سِيّانِ ذلك: إن أثَرَوْا وَإنْ عَدِمُوا

سِيّانِ ذلك: إن أثَرَوْا وَإنْ عَدِمُوا

سِيّانِ ذلك: إن أثَرَوْا وَإنْ عَدِمُوا

يُستدْفَعُ الشرُّ وَالبَلْوَى بحُبّهِمُ،

وَيُسْتَرَبّ بِهِ الإحْسَانُ وَالنِّعَمُ

وَيُسْتَرَبّ بِهِ الإحْسَانُ وَالنِّعَمُ

وَيُسْتَرَبّ بِهِ الإحْسَانُ وَالنِّعَمُ

وَيُسْتَرَبّ بِهِ الإحْسَانُ وَالنِّعَمُ

وَيُسْتَرَبّ بِهِ الإحْسَانُ وَالنِّعَمُ