-

أشعار امرئ القيس

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

سما لك شوق بعدما كان أقصر

سَما لَكَ شَوقٌ بَعدَما كانَ أَقصَر

وَحَلَّت سُلَيمى بَطنَ قَوِّ فَعَرعَرا

وَحَلَّت سُلَيمى بَطنَ قَوِّ فَعَرعَرا

وَحَلَّت سُلَيمى بَطنَ قَوِّ فَعَرعَرا

وَحَلَّت سُلَيمى بَطنَ قَوِّ فَعَرعَرا

وَحَلَّت سُلَيمى بَطنَ قَوِّ فَعَرعَرا

وَحَلَّت سُلَيمى بَطنَ قَوِّ فَعَرعَرا

كِنانِيَّةٌ بانَت وَفي الصَدرِ وُدُّه

مُجاوِرَةٌ غَسّانَ وَالحَيُّ يَعمُرا

مُجاوِرَةٌ غَسّانَ وَالحَيُّ يَعمُرا

مُجاوِرَةٌ غَسّانَ وَالحَيُّ يَعمُرا

مُجاوِرَةٌ غَسّانَ وَالحَيُّ يَعمُرا

مُجاوِرَةٌ غَسّانَ وَالحَيُّ يَعمُرا

مُجاوِرَةٌ غَسّانَ وَالحَيُّ يَعمُرا

بِعَينَيَّ ظَعنُ الحَيِّ لَمّا تَحَمَّلو

لَدى جانِبِ الأَفلاجِ مِن جَنبِ تَيمَرى

لَدى جانِبِ الأَفلاجِ مِن جَنبِ تَيمَرى

لَدى جانِبِ الأَفلاجِ مِن جَنبِ تَيمَرى

لَدى جانِبِ الأَفلاجِ مِن جَنبِ تَيمَرى

لَدى جانِبِ الأَفلاجِ مِن جَنبِ تَيمَرى

لَدى جانِبِ الأَفلاجِ مِن جَنبِ تَيمَرى

فَشَبَّهتَهُم في الآلِ لَمّا تَكَمَّشو

حَدائِقَ دومِ أَو سَفيناً مُقَيَّرا

حَدائِقَ دومِ أَو سَفيناً مُقَيَّرا

حَدائِقَ دومِ أَو سَفيناً مُقَيَّرا

حَدائِقَ دومِ أَو سَفيناً مُقَيَّرا

حَدائِقَ دومِ أَو سَفيناً مُقَيَّرا

حَدائِقَ دومِ أَو سَفيناً مُقَيَّرا

أَوِ المُكرَعاتِ مِن نَخيلِ اِبنِ يامِنٍ

دُوَينَ الصَفا اللائي يَلينَ المُشَقَّرا

دُوَينَ الصَفا اللائي يَلينَ المُشَقَّرا

دُوَينَ الصَفا اللائي يَلينَ المُشَقَّرا

دُوَينَ الصَفا اللائي يَلينَ المُشَقَّرا

دُوَينَ الصَفا اللائي يَلينَ المُشَقَّرا

دُوَينَ الصَفا اللائي يَلينَ المُشَقَّرا

سَوامِقَ جَبّارَ أَثيثٍ فُروعَهُ

وَعالَينَ قُنواناً مِنَ البُسرِ أَحمَرا

وَعالَينَ قُنواناً مِنَ البُسرِ أَحمَرا

وَعالَينَ قُنواناً مِنَ البُسرِ أَحمَرا

وَعالَينَ قُنواناً مِنَ البُسرِ أَحمَرا

وَعالَينَ قُنواناً مِنَ البُسرِ أَحمَرا

وَعالَينَ قُنواناً مِنَ البُسرِ أَحمَرا

حَمَتهُ بَنو الرَبداءِ مِن آلِ يامِنٍ

بِأَسيافِهِم حَتّى أَقَرَّ وَأَوقَرا

بِأَسيافِهِم حَتّى أَقَرَّ وَأَوقَرا

بِأَسيافِهِم حَتّى أَقَرَّ وَأَوقَرا

بِأَسيافِهِم حَتّى أَقَرَّ وَأَوقَرا

بِأَسيافِهِم حَتّى أَقَرَّ وَأَوقَرا

بِأَسيافِهِم حَتّى أَقَرَّ وَأَوقَرا

وَأَرضى بَني الرَبداءِ وَاِعتَمَّ زَهوُهُ

وَأَكمامُهُ حَتّى إِذا ما تَهَصَّرا

وَأَكمامُهُ حَتّى إِذا ما تَهَصَّرا

وَأَكمامُهُ حَتّى إِذا ما تَهَصَّرا

وَأَكمامُهُ حَتّى إِذا ما تَهَصَّرا

وَأَكمامُهُ حَتّى إِذا ما تَهَصَّرا

وَأَكمامُهُ حَتّى إِذا ما تَهَصَّرا

أَطافَت بِهِ جَيلانَ عِندَ قِطاعِهِ

تُرَدِّدُ فيهِ العَينَ حَتّى تَحَيَّرا

تُرَدِّدُ فيهِ العَينَ حَتّى تَحَيَّرا

تُرَدِّدُ فيهِ العَينَ حَتّى تَحَيَّرا

تُرَدِّدُ فيهِ العَينَ حَتّى تَحَيَّرا

تُرَدِّدُ فيهِ العَينَ حَتّى تَحَيَّرا

تُرَدِّدُ فيهِ العَينَ حَتّى تَحَيَّرا

كَأَنَّ دُمى شَغفٍ عَلى ظَهرِ مَرمَرٍ

كَسا مُزبِدَ الساجومِ وَشياً مُصَوَّرا

كَسا مُزبِدَ الساجومِ وَشياً مُصَوَّرا

كَسا مُزبِدَ الساجومِ وَشياً مُصَوَّرا

كَسا مُزبِدَ الساجومِ وَشياً مُصَوَّرا

كَسا مُزبِدَ الساجومِ وَشياً مُصَوَّرا

كَسا مُزبِدَ الساجومِ وَشياً مُصَوَّرا

غَرائِرُ في كَنٍّ وَصَونٍ وَنِعمَةٌ

يُحَلَّينَ ياقوتاً وَشَذراً مُفَقَّرا

يُحَلَّينَ ياقوتاً وَشَذراً مُفَقَّرا

يُحَلَّينَ ياقوتاً وَشَذراً مُفَقَّرا

يُحَلَّينَ ياقوتاً وَشَذراً مُفَقَّرا

يُحَلَّينَ ياقوتاً وَشَذراً مُفَقَّرا

يُحَلَّينَ ياقوتاً وَشَذراً مُفَقَّرا

وَريحَ سَناً في حُقَّةٍ حِميَرِيَّةٍ

تُخَصُّ بِمَفروكٍ مِنَ المِسكِ أَذفَرا

تُخَصُّ بِمَفروكٍ مِنَ المِسكِ أَذفَرا

تُخَصُّ بِمَفروكٍ مِنَ المِسكِ أَذفَرا

تُخَصُّ بِمَفروكٍ مِنَ المِسكِ أَذفَرا

تُخَصُّ بِمَفروكٍ مِنَ المِسكِ أَذفَرا

تُخَصُّ بِمَفروكٍ مِنَ المِسكِ أَذفَرا

وَباناً وَأُلوِيّاً مِنَ الهِندِ داكِي

وَرَنداً وَلُبنىً وَالكِباءَ المُقَتَّرا

وَرَنداً وَلُبنىً وَالكِباءَ المُقَتَّرا

وَرَنداً وَلُبنىً وَالكِباءَ المُقَتَّرا

وَرَنداً وَلُبنىً وَالكِباءَ المُقَتَّرا

وَرَنداً وَلُبنىً وَالكِباءَ المُقَتَّرا

وَرَنداً وَلُبنىً وَالكِباءَ المُقَتَّرا

غَلِقنَ بِرَهنٍ مِن حَبيبٍ بِهِ اِدَّعَت

سُلَيمى فَأَمسى حَبلُها قَد تَبَتَّرا

سُلَيمى فَأَمسى حَبلُها قَد تَبَتَّرا

سُلَيمى فَأَمسى حَبلُها قَد تَبَتَّرا

سُلَيمى فَأَمسى حَبلُها قَد تَبَتَّرا

سُلَيمى فَأَمسى حَبلُها قَد تَبَتَّرا

سُلَيمى فَأَمسى حَبلُها قَد تَبَتَّرا

أرانا موضعين لأمر غيب

أرانا موضعين لأمر غيب

وَنُسْحَرُ بالطَّعامِ، وَبالشَّرابِ

وَنُسْحَرُ بالطَّعامِ، وَبالشَّرابِ

وَنُسْحَرُ بالطَّعامِ، وَبالشَّرابِ

وَنُسْحَرُ بالطَّعامِ، وَبالشَّرابِ

وَنُسْحَرُ بالطَّعامِ، وَبالشَّرابِ

وَنُسْحَرُ بالطَّعامِ، وَبالشَّرابِ

عَصافيرٌ، وَذُبَّانٌ، وَدودٌ،

وأجْرأُ مِنْ مُجَلِّحَة ِ الذِّئابِ

وأجْرأُ مِنْ مُجَلِّحَة ِ الذِّئابِ

وأجْرأُ مِنْ مُجَلِّحَة ِ الذِّئابِ

وأجْرأُ مِنْ مُجَلِّحَة ِ الذِّئابِ

وأجْرأُ مِنْ مُجَلِّحَة ِ الذِّئابِ

وأجْرأُ مِنْ مُجَلِّحَة ِ الذِّئابِ

فبعضَ اللوم عاذلتي فإني

ستكفيني التجاربُ وانتسابي

ستكفيني التجاربُ وانتسابي

ستكفيني التجاربُ وانتسابي

ستكفيني التجاربُ وانتسابي

ستكفيني التجاربُ وانتسابي

ستكفيني التجاربُ وانتسابي

إلى عرقِ الثرى وشجت عروقي

وهذا الموت يسلبني شبابي

وهذا الموت يسلبني شبابي

وهذا الموت يسلبني شبابي

وهذا الموت يسلبني شبابي

وهذا الموت يسلبني شبابي

وهذا الموت يسلبني شبابي

ونفسي،، سَوفَ يَسْلُبُها، وجِرْمي

، فيلحِقني وشكا بالتراب

، فيلحِقني وشكا بالتراب

، فيلحِقني وشكا بالتراب

، فيلحِقني وشكا بالتراب

، فيلحِقني وشكا بالتراب

، فيلحِقني وشكا بالتراب

ألم أنض المطي بكلِّ خرق

أمَقَ الطُّولِ، لمَّاعِ السَّرابِ

أمَقَ الطُّولِ، لمَّاعِ السَّرابِ

أمَقَ الطُّولِ، لمَّاعِ السَّرابِ

أمَقَ الطُّولِ، لمَّاعِ السَّرابِ

أمَقَ الطُّولِ، لمَّاعِ السَّرابِ

أمَقَ الطُّولِ، لمَّاعِ السَّرابِ

وأركبُ في اللهام المجر حتى

أنالَ مآكِلَ القُحَمِ الرِّغابِ

أنالَ مآكِلَ القُحَمِ الرِّغابِ

أنالَ مآكِلَ القُحَمِ الرِّغابِ

أنالَ مآكِلَ القُحَمِ الرِّغابِ

أنالَ مآكِلَ القُحَمِ الرِّغابِ

أنالَ مآكِلَ القُحَمِ الرِّغابِ

وكُلُّ مَكارِمِ الأخْلاقِ صارَتْ

إلَيْهِ هِمَّتي، وَبِهِ اكتِسابي

إلَيْهِ هِمَّتي، وَبِهِ اكتِسابي

إلَيْهِ هِمَّتي، وَبِهِ اكتِسابي

إلَيْهِ هِمَّتي، وَبِهِ اكتِسابي

إلَيْهِ هِمَّتي، وَبِهِ اكتِسابي

إلَيْهِ هِمَّتي، وَبِهِ اكتِسابي

وقد طَوَّفْتُ في الآفاقِ، حَتى

رضيتُ من الغنيمة بالإياب

رضيتُ من الغنيمة بالإياب

رضيتُ من الغنيمة بالإياب

رضيتُ من الغنيمة بالإياب

رضيتُ من الغنيمة بالإياب

رضيتُ من الغنيمة بالإياب

أبعد الحارث الملكِ ابن عمرو

وَبَعْدَ الخيرِ حُجْرٍ، ذي القِبابِ

وَبَعْدَ الخيرِ حُجْرٍ، ذي القِبابِ

وَبَعْدَ الخيرِ حُجْرٍ، ذي القِبابِ

وَبَعْدَ الخيرِ حُجْرٍ، ذي القِبابِ

وَبَعْدَ الخيرِ حُجْرٍ، ذي القِبابِ

وَبَعْدَ الخيرِ حُجْرٍ، ذي القِبابِ

أرجي من صروفِ الدهر ليناً

ولم تغفل عن الصم الهضاب

ولم تغفل عن الصم الهضاب

ولم تغفل عن الصم الهضاب

ولم تغفل عن الصم الهضاب

ولم تغفل عن الصم الهضاب

ولم تغفل عن الصم الهضاب

وأعلَمُ أنِّني، عَمّا قَريبٍ،

سأنشبُ في شبا ظفر وناب

سأنشبُ في شبا ظفر وناب

سأنشبُ في شبا ظفر وناب

سأنشبُ في شبا ظفر وناب

سأنشبُ في شبا ظفر وناب

سأنشبُ في شبا ظفر وناب

كما لاقى أبي حجرٌ وجدّي

ولا أنسي قتيلاً بالكلاب

ولا أنسي قتيلاً بالكلاب

ولا أنسي قتيلاً بالكلاب

ولا أنسي قتيلاً بالكلاب

ولا أنسي قتيلاً بالكلاب

ولا أنسي قتيلاً بالكلاب

لعمرك ما قلبي إلى أهله بحر

لعَمْرُكَ ما قَلْبي إلى أهْلِهِ بِحُرْ

ولا مقصر يوماً فيأتيني بقرّ

ولا مقصر يوماً فيأتيني بقرّ

ولا مقصر يوماً فيأتيني بقرّ

ولا مقصر يوماً فيأتيني بقرّ

ولا مقصر يوماً فيأتيني بقرّ

ولا مقصر يوماً فيأتيني بقرّ

ألا إنّمَا الدّهرُ لَيَالٍ وَأعْصُرٌ

وليسَ على شيء قويم بمستمر

وليسَ على شيء قويم بمستمر

وليسَ على شيء قويم بمستمر

وليسَ على شيء قويم بمستمر

وليسَ على شيء قويم بمستمر

وليسَ على شيء قويم بمستمر

ليالٍ بذاتِ الطلحِ عند محجر

أحَبُّ إلَيْنَا من لَيَالٍ عَلى أُقُرْ

أحَبُّ إلَيْنَا من لَيَالٍ عَلى أُقُرْ

أحَبُّ إلَيْنَا من لَيَالٍ عَلى أُقُرْ

أحَبُّ إلَيْنَا من لَيَالٍ عَلى أُقُرْ

أحَبُّ إلَيْنَا من لَيَالٍ عَلى أُقُرْ

أحَبُّ إلَيْنَا من لَيَالٍ عَلى أُقُرْ

أغادي الصبوح عند هرٍّ وفرتني

وليداً وهل أفنى شبابي غير هر

وليداً وهل أفنى شبابي غير هر

وليداً وهل أفنى شبابي غير هر

وليداً وهل أفنى شبابي غير هر

وليداً وهل أفنى شبابي غير هر

وليداً وهل أفنى شبابي غير هر

إذا ذقتُ فاها قلت طعم مدامة ٍ

معتقة مما تجيءُ به التجر

معتقة مما تجيءُ به التجر

معتقة مما تجيءُ به التجر

معتقة مما تجيءُ به التجر

معتقة مما تجيءُ به التجر

معتقة مما تجيءُ به التجر

هُمَا نَعجَتَانِ مِنْ نِعَاجِ تَبَالَة ٍ

لدى جُؤذَرَينِ أوْ كبعض دمى هَكِرْ

لدى جُؤذَرَينِ أوْ كبعض دمى هَكِرْ

لدى جُؤذَرَينِ أوْ كبعض دمى هَكِرْ

لدى جُؤذَرَينِ أوْ كبعض دمى هَكِرْ

لدى جُؤذَرَينِ أوْ كبعض دمى هَكِرْ

لدى جُؤذَرَينِ أوْ كبعض دمى هَكِرْ

إذا قَامَتَا تَضَوّعَ المِسْكُ مِنْهُمَا

نَيسمَ الصَّبَا جاءتْ برِيحٍ من القُطُرْ

نَيسمَ الصَّبَا جاءتْ برِيحٍ من القُطُرْ

نَيسمَ الصَّبَا جاءتْ برِيحٍ من القُطُرْ

نَيسمَ الصَّبَا جاءتْ برِيحٍ من القُطُرْ

نَيسمَ الصَّبَا جاءتْ برِيحٍ من القُطُرْ

نَيسمَ الصَّبَا جاءتْ برِيحٍ من القُطُرْ

كأنّ التِّجَارَ أصْعَدوا بِسَبِيئَة ٍ

من الخَصّ حتى أنزَلوها على يُسُرْ

من الخَصّ حتى أنزَلوها على يُسُرْ

من الخَصّ حتى أنزَلوها على يُسُرْ

من الخَصّ حتى أنزَلوها على يُسُرْ

من الخَصّ حتى أنزَلوها على يُسُرْ

من الخَصّ حتى أنزَلوها على يُسُرْ

فلمّا استَطابوا صُبَّ في الصَّحن نصْفُهُ

وشجت بماء غير طرق ولا كدر

وشجت بماء غير طرق ولا كدر

وشجت بماء غير طرق ولا كدر

وشجت بماء غير طرق ولا كدر

وشجت بماء غير طرق ولا كدر

وشجت بماء غير طرق ولا كدر

بمَاءِ سَحَابٍ زَلّ عَنْ مَتنِ صَخرَة ٍ

إلى بطن أخرى طيب ماؤها خصر

إلى بطن أخرى طيب ماؤها خصر

إلى بطن أخرى طيب ماؤها خصر

إلى بطن أخرى طيب ماؤها خصر

إلى بطن أخرى طيب ماؤها خصر

إلى بطن أخرى طيب ماؤها خصر

لَعَمْرُكَ ما إنْ ضرّني وَسْطَ حِميَرٍ

وأوقولها إلا المخيلة ُ والسكرْ

وأوقولها إلا المخيلة ُ والسكرْ

وأوقولها إلا المخيلة ُ والسكرْ

وأوقولها إلا المخيلة ُ والسكرْ

وأوقولها إلا المخيلة ُ والسكرْ

وأوقولها إلا المخيلة ُ والسكرْ

وغيرُ الشقاء المستبين فليتني

أجرّ لساني يومَ ذلكم مجر

أجرّ لساني يومَ ذلكم مجر

أجرّ لساني يومَ ذلكم مجر

أجرّ لساني يومَ ذلكم مجر

أجرّ لساني يومَ ذلكم مجر

أجرّ لساني يومَ ذلكم مجر

لَعَمْرُكَ ما سَعْدٌ بخُلّة ِ آثِمٍ

وَلا نَأنَإٍ يَوْمَ الحِفاظِ وَلا حَصِرْ

وَلا نَأنَإٍ يَوْمَ الحِفاظِ وَلا حَصِرْ

وَلا نَأنَإٍ يَوْمَ الحِفاظِ وَلا حَصِرْ

وَلا نَأنَإٍ يَوْمَ الحِفاظِ وَلا حَصِرْ

وَلا نَأنَإٍ يَوْمَ الحِفاظِ وَلا حَصِرْ

وَلا نَأنَإٍ يَوْمَ الحِفاظِ وَلا حَصِرْ

لَعَمرِي لَقَوْمٌ قد نَرَى أمسِ فيهِمَ

مرابط للامهار والعكر الدثرِ

مرابط للامهار والعكر الدثرِ

مرابط للامهار والعكر الدثرِ

مرابط للامهار والعكر الدثرِ

مرابط للامهار والعكر الدثرِ

مرابط للامهار والعكر الدثرِ

أحَبُّ إلَيْنَا من أُنَاسٍ بِقُنّة ٍ

يَرُوحَ عَلى آثَارِ شَائِهِمُ النَّمِرْ

يَرُوحَ عَلى آثَارِ شَائِهِمُ النَّمِرْ

يَرُوحَ عَلى آثَارِ شَائِهِمُ النَّمِرْ

يَرُوحَ عَلى آثَارِ شَائِهِمُ النَّمِرْ

يَرُوحَ عَلى آثَارِ شَائِهِمُ النَّمِرْ

يَرُوحَ عَلى آثَارِ شَائِهِمُ النَّمِرْ

يُفاكهنا سعدٌ ويغدو لجمعنا

بمَثْنى الزِّقَاقِ المُتَرَعَاتِ وَبالجُزُرْ

بمَثْنى الزِّقَاقِ المُتَرَعَاتِ وَبالجُزُرْ

بمَثْنى الزِّقَاقِ المُتَرَعَاتِ وَبالجُزُرْ

بمَثْنى الزِّقَاقِ المُتَرَعَاتِ وَبالجُزُرْ

بمَثْنى الزِّقَاقِ المُتَرَعَاتِ وَبالجُزُرْ

بمَثْنى الزِّقَاقِ المُتَرَعَاتِ وَبالجُزُرْ

لعمري لسعدٌ حيث حلت ديارهُ

أحبُّ الينا منكَ فافرسٍ حمر

أحبُّ الينا منكَ فافرسٍ حمر

أحبُّ الينا منكَ فافرسٍ حمر

أحبُّ الينا منكَ فافرسٍ حمر

أحبُّ الينا منكَ فافرسٍ حمر

أحبُّ الينا منكَ فافرسٍ حمر

وَتَعْرِفُ فِيهِ مِنْ أبِيهِ شَمَائِلاً

ومن خاله ومن يزيدَ ومن حُجر

ومن خاله ومن يزيدَ ومن حُجر

ومن خاله ومن يزيدَ ومن حُجر

ومن خاله ومن يزيدَ ومن حُجر

ومن خاله ومن يزيدَ ومن حُجر

ومن خاله ومن يزيدَ ومن حُجر

سَمَاحَة َ ذَا وَوَفاءَ ذَا

ونائلَ ذا اذا صحا واذا سكر

ونائلَ ذا اذا صحا واذا سكر

ونائلَ ذا اذا صحا واذا سكر

ونائلَ ذا اذا صحا واذا سكر

ونائلَ ذا اذا صحا واذا سكر

ونائلَ ذا اذا صحا واذا سكر

ديمة هطلاء فيها وطف

دَيمَةٌ هَطلاءُ فيها وَطَفٌ

طَبَّقَ الأَرضَ تُجَرّى وَتُدِر

طَبَّقَ الأَرضَ تُجَرّى وَتُدِر

طَبَّقَ الأَرضَ تُجَرّى وَتُدِر

طَبَّقَ الأَرضَ تُجَرّى وَتُدِر

طَبَّقَ الأَرضَ تُجَرّى وَتُدِر

طَبَّقَ الأَرضَ تُجَرّى وَتُدِر

تُخرِجُ الوِدَّ إِذا ما أَشجَذَت

وَتُواريهِ إِذا ما تَشتَكِر

وَتُواريهِ إِذا ما تَشتَكِر

وَتُواريهِ إِذا ما تَشتَكِر

وَتُواريهِ إِذا ما تَشتَكِر

وَتُواريهِ إِذا ما تَشتَكِر

وَتُواريهِ إِذا ما تَشتَكِر

وَتَرى الضَبَّ خَفيفاً ماهِر

ثانِياً بُرثُنُهُ ما يَنعَفِر

ثانِياً بُرثُنُهُ ما يَنعَفِر

ثانِياً بُرثُنُهُ ما يَنعَفِر

ثانِياً بُرثُنُهُ ما يَنعَفِر

ثانِياً بُرثُنُهُ ما يَنعَفِر

ثانِياً بُرثُنُهُ ما يَنعَفِر

وَتَرى الشَجراءَ في رَيِّقِهِ

كَرُؤوسٍ قُطِّعَت فيها الخُمِر

كَرُؤوسٍ قُطِّعَت فيها الخُمِر

كَرُؤوسٍ قُطِّعَت فيها الخُمِر

كَرُؤوسٍ قُطِّعَت فيها الخُمِر

كَرُؤوسٍ قُطِّعَت فيها الخُمِر

كَرُؤوسٍ قُطِّعَت فيها الخُمِر

ساعَةً ثُمَّ اِنتَحاها وابِلٌ

ساقِطُ الأَكنافِ واهٍ مُنهَمِر

ساقِطُ الأَكنافِ واهٍ مُنهَمِر

ساقِطُ الأَكنافِ واهٍ مُنهَمِر

ساقِطُ الأَكنافِ واهٍ مُنهَمِر

ساقِطُ الأَكنافِ واهٍ مُنهَمِر

ساقِطُ الأَكنافِ واهٍ مُنهَمِر

راحَ تُمرِيهِ الصَبا ثُمَّ اِنتَحى

فيهِ شُؤبوبُ جُنوبٍ مُنفَجِر

فيهِ شُؤبوبُ جُنوبٍ مُنفَجِر

فيهِ شُؤبوبُ جُنوبٍ مُنفَجِر

فيهِ شُؤبوبُ جُنوبٍ مُنفَجِر

فيهِ شُؤبوبُ جُنوبٍ مُنفَجِر

فيهِ شُؤبوبُ جُنوبٍ مُنفَجِر

ثَجَّ حَتّى ضاقَ عَن آذِيِّهِ

عَرضُ خَيمٍ فَخُفاءٍ فَيُسُر

عَرضُ خَيمٍ فَخُفاءٍ فَيُسُر

عَرضُ خَيمٍ فَخُفاءٍ فَيُسُر

عَرضُ خَيمٍ فَخُفاءٍ فَيُسُر

عَرضُ خَيمٍ فَخُفاءٍ فَيُسُر

عَرضُ خَيمٍ فَخُفاءٍ فَيُسُر

قَد غَدا يَحمِلُني في أَنفِهِ

لاحِقُ الإِطلَينِ مَحبوكٌ مُمِر

لاحِقُ الإِطلَينِ مَحبوكٌ مُمِر

لاحِقُ الإِطلَينِ مَحبوكٌ مُمِر

لاحِقُ الإِطلَينِ مَحبوكٌ مُمِر

لاحِقُ الإِطلَينِ مَحبوكٌ مُمِر

لاحِقُ الإِطلَينِ مَحبوكٌ مُمِر

جزعتُ ولم أجزع من البين مجزعاً

جزعتُ ولم أجزع من البين مجزعاً

وَعزَّيْتُ قلْباً باكَوَاعِبِ مُولَعا

وَعزَّيْتُ قلْباً باكَوَاعِبِ مُولَعا

وَعزَّيْتُ قلْباً باكَوَاعِبِ مُولَعا

وَعزَّيْتُ قلْباً باكَوَاعِبِ مُولَعا

وَعزَّيْتُ قلْباً باكَوَاعِبِ مُولَعا

وَعزَّيْتُ قلْباً باكَوَاعِبِ مُولَعا

وَأصْبَحْتُ وَدَّعْتُ الصِّبا غَيْرَ أنّني

أراقب خلات من العيش أربعا

أراقب خلات من العيش أربعا

أراقب خلات من العيش أربعا

أراقب خلات من العيش أربعا

أراقب خلات من العيش أربعا

أراقب خلات من العيش أربعا

فَمِنْهُنَّ: قَوْلي للنَّدَامى تَرَفَّقُوا،

يداجون نشاجاً من الخمر مترعاً

يداجون نشاجاً من الخمر مترعاً

يداجون نشاجاً من الخمر مترعاً

يداجون نشاجاً من الخمر مترعاً

يداجون نشاجاً من الخمر مترعاً

يداجون نشاجاً من الخمر مترعاً

وَمنهُنَّ: رَكْضُ الخَيْلِ تَرْجُمُ بِالقَنا

يُبادُرْنَ سِرْباً آمِناً أنْ يُفَزَّعا

يُبادُرْنَ سِرْباً آمِناً أنْ يُفَزَّعا

يُبادُرْنَ سِرْباً آمِناً أنْ يُفَزَّعا

يُبادُرْنَ سِرْباً آمِناً أنْ يُفَزَّعا

يُبادُرْنَ سِرْباً آمِناً أنْ يُفَزَّعا

يُبادُرْنَ سِرْباً آمِناً أنْ يُفَزَّعا

وَمنْهُنَّ: نَصُّ العِيسِ واللّيلُ شامِلٌ

تَيَممَّ مجْهُولاً مِنَ الأرْضِ بَلْقَعا

تَيَممَّ مجْهُولاً مِنَ الأرْضِ بَلْقَعا

تَيَممَّ مجْهُولاً مِنَ الأرْضِ بَلْقَعا

تَيَممَّ مجْهُولاً مِنَ الأرْضِ بَلْقَعا

تَيَممَّ مجْهُولاً مِنَ الأرْضِ بَلْقَعا

تَيَممَّ مجْهُولاً مِنَ الأرْضِ بَلْقَعا

خَوَارِجُ مِنْ بَرِّيّة ٍ نَحْوَ قَرْيَة ٍ

، يجددن وصلاً أو يقربنَ مطمعا

، يجددن وصلاً أو يقربنَ مطمعا

، يجددن وصلاً أو يقربنَ مطمعا

، يجددن وصلاً أو يقربنَ مطمعا

، يجددن وصلاً أو يقربنَ مطمعا

، يجددن وصلاً أو يقربنَ مطمعا

وَمِنْهُنَّ: سوْقي الخَوْدَ قَد بَلّها النَّدى

تُرَاقِبُ مَنْظُومَ التَّمائِمِ، مُرْضَعا

تُرَاقِبُ مَنْظُومَ التَّمائِمِ، مُرْضَعا

تُرَاقِبُ مَنْظُومَ التَّمائِمِ، مُرْضَعا

تُرَاقِبُ مَنْظُومَ التَّمائِمِ، مُرْضَعا

تُرَاقِبُ مَنْظُومَ التَّمائِمِ، مُرْضَعا

تُرَاقِبُ مَنْظُومَ التَّمائِمِ، مُرْضَعا

تعز عليها ريبتي ويسوؤها

بكاهُ فتثني الجيدَ أن يتضوعا

بكاهُ فتثني الجيدَ أن يتضوعا

بكاهُ فتثني الجيدَ أن يتضوعا

بكاهُ فتثني الجيدَ أن يتضوعا

بكاهُ فتثني الجيدَ أن يتضوعا

بكاهُ فتثني الجيدَ أن يتضوعا

بَعَثْتُ إلَيْها، وَالنُّجُومُ طَوَالعٌ

، حذاراً عليها أن تقوم فتسمعا

، حذاراً عليها أن تقوم فتسمعا

، حذاراً عليها أن تقوم فتسمعا

، حذاراً عليها أن تقوم فتسمعا

، حذاراً عليها أن تقوم فتسمعا

، حذاراً عليها أن تقوم فتسمعا

فجاءت قطوف المشي هيابة َ السّرى

يدافع رُكناها كواعَب أربعا

يدافع رُكناها كواعَب أربعا

يدافع رُكناها كواعَب أربعا

يدافع رُكناها كواعَب أربعا

يدافع رُكناها كواعَب أربعا

يدافع رُكناها كواعَب أربعا

يُزَجِّينَها مَشْيَ النَّزِيفِ وَقدْ جَرَى

صبابُ الكرى في مخها فتقطعا

صبابُ الكرى في مخها فتقطعا

صبابُ الكرى في مخها فتقطعا

صبابُ الكرى في مخها فتقطعا

صبابُ الكرى في مخها فتقطعا

صبابُ الكرى في مخها فتقطعا

تَقُولُ وَقَدْ جَرَّدْتُها مِنْ ثِيابِها

كَما رُعتَ مَكحولَ المَدامِعِ أتْلعا:

كَما رُعتَ مَكحولَ المَدامِعِ أتْلعا:

كَما رُعتَ مَكحولَ المَدامِعِ أتْلعا:

كَما رُعتَ مَكحولَ المَدامِعِ أتْلعا:

كَما رُعتَ مَكحولَ المَدامِعِ أتْلعا:

كَما رُعتَ مَكحولَ المَدامِعِ أتْلعا:

وجدكَ لو شيءٌ أتانا رسوله

سواكَ ولكن لم نجد لك مدفعا

سواكَ ولكن لم نجد لك مدفعا

سواكَ ولكن لم نجد لك مدفعا

سواكَ ولكن لم نجد لك مدفعا

سواكَ ولكن لم نجد لك مدفعا

سواكَ ولكن لم نجد لك مدفعا

فَبِتْنا تَصُدّ الوَحْشُ عَنّا كَأنّنا

قتيلان لم يعلم لنا الناسُ مصرعا

قتيلان لم يعلم لنا الناسُ مصرعا

قتيلان لم يعلم لنا الناسُ مصرعا

قتيلان لم يعلم لنا الناسُ مصرعا

قتيلان لم يعلم لنا الناسُ مصرعا

قتيلان لم يعلم لنا الناسُ مصرعا

تجافى عن المأثور بيني وبينها

وتدني علي السابريَّ المضلعا

وتدني علي السابريَّ المضلعا

وتدني علي السابريَّ المضلعا

وتدني علي السابريَّ المضلعا

وتدني علي السابريَّ المضلعا

وتدني علي السابريَّ المضلعا

إذا أخذتها هزة ُ الروع أمسكت

بِمَنْكِبِ مِقْدَامٍ علء الهَوْلِ أرْوَعا

بِمَنْكِبِ مِقْدَامٍ علء الهَوْلِ أرْوَعا

بِمَنْكِبِ مِقْدَامٍ علء الهَوْلِ أرْوَعا

بِمَنْكِبِ مِقْدَامٍ علء الهَوْلِ أرْوَعا

بِمَنْكِبِ مِقْدَامٍ علء الهَوْلِ أرْوَعا

بِمَنْكِبِ مِقْدَامٍ علء الهَوْلِ أرْوَعا

ألا إنّ قوماً كنتم أمس دونهم

ألا إنّ قَوْماً كُنتمُ أمسِ دُونَهُمْ

همْ مَنعوا جاراً لكُمْ آلَ غُدْرَانِ

همْ مَنعوا جاراً لكُمْ آلَ غُدْرَانِ

همْ مَنعوا جاراً لكُمْ آلَ غُدْرَانِ

همْ مَنعوا جاراً لكُمْ آلَ غُدْرَانِ

همْ مَنعوا جاراً لكُمْ آلَ غُدْرَانِ

همْ مَنعوا جاراً لكُمْ آلَ غُدْرَانِ

عويرٌ ومن مثلُ العويرِ ورهطه

وَأسْعَدَ في لَيْلِ البَلابلِ صَفْوَانُ

وَأسْعَدَ في لَيْلِ البَلابلِ صَفْوَانُ

وَأسْعَدَ في لَيْلِ البَلابلِ صَفْوَانُ

وَأسْعَدَ في لَيْلِ البَلابلِ صَفْوَانُ

وَأسْعَدَ في لَيْلِ البَلابلِ صَفْوَانُ

وَأسْعَدَ في لَيْلِ البَلابلِ صَفْوَانُ

ثِيَابُ بَني عَوْفٍ طَهَارَى نَقِيّة ٌ

وَأوْجُهُهُمْ عِنْدَ المَشَاهدِ غُرّانُ

وَأوْجُهُهُمْ عِنْدَ المَشَاهدِ غُرّانُ

وَأوْجُهُهُمْ عِنْدَ المَشَاهدِ غُرّانُ

وَأوْجُهُهُمْ عِنْدَ المَشَاهدِ غُرّانُ

وَأوْجُهُهُمْ عِنْدَ المَشَاهدِ غُرّانُ

وَأوْجُهُهُمْ عِنْدَ المَشَاهدِ غُرّانُ

هم أبلغوا الحي المضللَ أهلهم

وساروا بهم بين العراقِ ونجرانِ

وساروا بهم بين العراقِ ونجرانِ

وساروا بهم بين العراقِ ونجرانِ

وساروا بهم بين العراقِ ونجرانِ

وساروا بهم بين العراقِ ونجرانِ

وساروا بهم بين العراقِ ونجرانِ

فَقَدْ أصْبَحُوا، وَالله أصْفَاهُمُ بِهِ،

أبرّ بميثاق وأوفى بجيرانِ

أبرّ بميثاق وأوفى بجيرانِ

أبرّ بميثاق وأوفى بجيرانِ

أبرّ بميثاق وأوفى بجيرانِ

أبرّ بميثاق وأوفى بجيرانِ

أبرّ بميثاق وأوفى بجيرانِ