-

أشعار شوق

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة لأن الشوق معصيتي

  • يقول فاروق جويدة:

لا تذكري الأمس إني عشتُ أخفيه..

إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.

إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.

إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.

إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.

إن يَغفر القلبَ.. جرحي من يداويه.

قلبي وعيناكِ والأيام بينهما..

دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..

دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..

دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..

دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..

دربٌ طويلٌ تعبنا من مآسيه..

إن يخفقِ القلب كيف العمر نرجعه..

كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..

كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..

كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..

كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..

كل الذي مات فينا.. كيف نحييه..

الشوق درب طويل عشت أسلكه..

ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..

ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..

ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..

ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..

ثم انتهى الدرب وارتاحت أغانيه..

جئنا إلى الدرب والأفراح تحملنا..

واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..

واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..

واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..

واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..

واليوم عدنا بنهر الدمع نرثيه..

مازلتُ أعرف أن الشوق معصيتي..

والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..

والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..

والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..

والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..

والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..

قلبي الذي لم يزل طفلاً يعاتبني..

كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..

كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..

كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..

كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..

كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..

يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني..

كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..

كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..

كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..

كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..

كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه..

حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا..

عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..

عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..

عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..

عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..

عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه..

مازال ثوب المنى بالضوء يخدعني..

قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..

قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..

قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..

قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..

قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيه..

أشتاق في الليل عطراً منكِ يبعثني..

ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..

ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..

ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..

ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..

ولتسألي العطر كيف البعد يشقيه..

ولتسألي الليل هل نامت جوانحه..

ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..

ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..

ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..

ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..

ما عاد يغفو ودمعي في مآقيه..

يا فارس العشق هل في الحب مغفرة..

حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..

حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..

حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..

حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..

حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه..

الحب كالعمر يسري في جوانحنا..

حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..

حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..

حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..

حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..

حتى إذا ما مضى.. لا شيء يبقيه..

عاتبت قلبي كثيراً كيف تذكرها..

وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..

وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..

وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..

وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..

وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه..

في كل يوم تُعيد الأمس في ملل..

قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..

قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..

قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..

قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..

قد يبرأ الجرح.. والتذكار يحييه..

إن تُرجعي العمر هذا القلب أعرفه..

مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..

مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..

مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..

مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..

مازلتِ والله نبضاً حائراً فيه..

أشتاق ذنبي ففي عينيكِ مغفرتي..

يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..

يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..

يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..

يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..

يا ذنب عمري.. ويا أنقى لياليه..

ماذا يفيد الأسى أدمنتُ معصيتي..

لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..

لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..

لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..

لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..

لا الصفح يجدي.. ولا الغفران أبغيه..

إني أرى العمر في عينيكِ مغفرة..

قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه

قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه

قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه

قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه

قد ضل قلبي فقولي.. كيف أهديه

قصيدة أغالب فيك الشوق والشوق أغلب

  • يقول المتنبي:

أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

أمَا تَغْلَطُ الأيّامُ فيّ بأنْ أرَى

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

وَلله سَيْرِي مَا أقَلّ تَئِيّةً

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ أحفَى النّاسِ بي مَن جفوْتُهُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَكَمْ لظَلامِ اللّيْلِ عِندَكَ من يَدٍ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

وَقَاكَ رَدَى الأعداءِ تَسْري إلَيْهِمُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَيَوْمٍ كَلَيْلِ العَاشِقِينَ كمَنْتُهُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

وَعَيْني إلى أُذْنَيْ أغَرَّ كَأنّهُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

لَهُ فَضْلَةٌ عَنْ جِسْمِهِ في إهَابِهِ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

شَقَقْتُ بهِ الظّلْماءَ أُدْني عِنَانَهُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

وَأصرَعُ أيّ الوَحشِ قفّيْتُهُ بِهِ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَما الخَيلُ إلاّ كالصّديقِ قَليلَةٌ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

إذا لم تُشاهِدْ غَيرَ حُسنِ شِياتِهَا

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

لحَى الله ذي الدّنْيا مُناخاً لراكبٍ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

ألا لَيْتَ شعري هَلْ أقولُ قَصِيدَةً

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

وَبي ما يَذودُ الشّعرَ عني أقَلُّهُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَأخْلاقُ كافُورٍ إذا شِئْتُ مَدْحَهُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

إذا تَرَكَ الإنْسَانُ أهْلاً وَرَاءَهُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

فَتًى يَمْلأ الأفْعالَ رَأياً وحِكْمَةً

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

إذا ضرَبتْ في الحرْبِ بالسّيفِ كَفُّهُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَزيدُ عَطَاياهُ على اللّبْثِ كَثرَةً

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

أبا المِسْكِ هل في الكأسِ فَضْلٌ أنالُه

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

وَهَبْتَ على مِقدارِ كَفّيْ زَمَانِنَا

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

إذا لم تَنُطْ بي ضَيْعَةً أوْ وِلايَةً

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

يُضاحِكُ في ذا العِيدِ كُلٌّ حَبيبَهُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

أحِنُّ إلى أهْلي وَأهْوَى لِقَاءَهُمْ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

فإنْ لم يكُنْ إلاّ أبُو المِسكِ أوْ هُمُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

وكلُّ امرىءٍ يولي الجَميلَ مُحَبَّبٌ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

يُريدُ بكَ الحُسّادُ ما الله دافِعٌ وَسُمْرُ

العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

وَدونَ الذي يَبْغُونَ ما لوْ تخَلّصُوا

إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ

إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ

إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ

إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ

إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ

إذا طَلَبوا جَدواكَ أُعطوا وَحُكِّموا

وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا

وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا

وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا

وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا

وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا

وَلَوْ جازَ أن يحوُوا عُلاكَ وَهَبْتَهَا

وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ

وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ

وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ

وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ

وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ

وَأظلَمُ أهلِ الظّلمِ مَن باتَ حاسِداً

لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ

لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ

لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ

لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ

لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ

وَأنتَ الذي رَبّيْتَ ذا المُلْكِ مُرْضَعاً

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ

وَكنتَ لَهُ لَيْثَ العَرِينِ لشِبْلِهِ

وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ

وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ

وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ

وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ

وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ

لَقِيتَ القَنَا عَنْهُ بنَفْسٍ كريمَةٍ

إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ

إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ

إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ

إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ

إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ

وَقد يترُكُ النّفسَ التي لا تَهابُهُ

وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ

وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ

وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ

وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ

وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ

وَمَا عَدِمَ اللاقُوكَ بَأساً وَشِدّةً

وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ

وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ

وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ

وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ

وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ

ثنَاهم وَبَرْقُ البِيضِ في البَيض صَادقٌ

عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ

عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ

عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ

عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ

عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ

سَلَلْتَ سُيوفاً عَلّمتْ كلَّ خاطِبٍ

على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ

على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ

على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ

على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ

على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ

وَيُغنيكَ عَمّا يَنسُبُ النّاسُ أنّهُ

إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

وَأيُّ قَبيلٍ يَسْتَحِقّكَ قَدْرُهُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ

وَمَا طَرَبي لمّا رَأيْتُكَ بِدْعَةً

لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ

لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ

لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ

لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ

لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ

وَتَعْذُلُني فيكَ القَوَافي وَهِمّتي

كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ

كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ

كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ

كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ

كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ

وَلَكِنّهُ طالَ الطّريقُ وَلم أزَلْ

أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ

أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ

أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ

أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ

أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ

فشَرّقَ حتى ليسَ للشّرْقِ مَشرِقٌ

وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ

وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ

وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ

وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ

وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ

إذا قُلْتُهُ لم يَمْتَنِعْ مِن وُصُولِهِ

جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ

جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ

جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ

جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ

جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ

قصيدة الشوق

  • يقول صباح الحكيم:

الشوق أضرم خافق الكلمِ

فذوى فؤاد الشعر بالألمِ

فذوى فؤاد الشعر بالألمِ

فذوى فؤاد الشعر بالألمِ

فذوى فؤاد الشعر بالألمِ

فذوى فؤاد الشعر بالألمِ

البعد زاد الحزن في كبدي

وغيابكم أدى إلى عدمي

وغيابكم أدى إلى عدمي

وغيابكم أدى إلى عدمي

وغيابكم أدى إلى عدمي

وغيابكم أدى إلى عدمي

فَقلوبنا اشتدت مواجعها

ومراكب الأشواق كالحممِ

ومراكب الأشواق كالحممِ

ومراكب الأشواق كالحممِ

ومراكب الأشواق كالحممِ

ومراكب الأشواق كالحممِ

أو هكذا تنسون عشرتنا؟

فَيعود لحن الحزن في قلمي

فَيعود لحن الحزن في قلمي

فَيعود لحن الحزن في قلمي

فَيعود لحن الحزن في قلمي

فَيعود لحن الحزن في قلمي

لولاكمُ ما قد سرى أبدا

حرفي و لا غنت هنا نظمي

حرفي و لا غنت هنا نظمي

حرفي و لا غنت هنا نظمي

حرفي و لا غنت هنا نظمي

حرفي و لا غنت هنا نظمي

وتقول إن الحبّ يجمعنا

دوما و لا أنساكِ ذا قسمي

دوما و لا أنساكِ ذا قسمي

دوما و لا أنساكِ ذا قسمي

دوما و لا أنساكِ ذا قسمي

دوما و لا أنساكِ ذا قسمي

أين الوعود البيض أينكمُ؟

يا منية الأحلام يا نغمي

يا منية الأحلام يا نغمي

يا منية الأحلام يا نغمي

يا منية الأحلام يا نغمي

يا منية الأحلام يا نغمي

يا من هواكمُ خالدٌ بدمي

ما كان ذلك فيكمُ عشمي

ما كان ذلك فيكمُ عشمي

ما كان ذلك فيكمُ عشمي

ما كان ذلك فيكمُ عشمي

ما كان ذلك فيكمُ عشمي

يا ليتني ألقاكمُ حُلما

أو كالندى تطفونَ ذي حممي

أو كالندى تطفونَ ذي حممي

أو كالندى تطفونَ ذي حممي

أو كالندى تطفونَ ذي حممي

أو كالندى تطفونَ ذي حممي

قصيدة حروف الشوق

  • يقول عبد ربه حسين الملجمي:

لك اكتب حروف الشوق في اعماق اعماقي

ولك ذكرى حفضناها فكانت عندنا الباقي

ولك ذكرى حفضناها فكانت عندنا الباقي

ولك ذكرى حفضناها فكانت عندنا الباقي

ولك ذكرى حفضناها فكانت عندنا الباقي

ولك ذكرى حفضناها فكانت عندنا الباقي

ولك صفحات في قلبي كتبها فكري الراقي

فاقراءها مع نفسي فتطفي لوعة اشواقي

فاقراءها مع نفسي فتطفي لوعة اشواقي

فاقراءها مع نفسي فتطفي لوعة اشواقي

فاقراءها مع نفسي فتطفي لوعة اشواقي

فاقراءها مع نفسي فتطفي لوعة اشواقي

حروفي نورها ساطع كما صبحي واشراقي

ومهما غبت عن عيني تذكرني بك أوراقي

ومهما غبت عن عيني تذكرني بك أوراقي

ومهما غبت عن عيني تذكرني بك أوراقي

ومهما غبت عن عيني تذكرني بك أوراقي

ومهما غبت عن عيني تذكرني بك أوراقي