-

أشعار حب عن الاشتياق

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أغالب فيك الشوق والشوق أغلب

  • يقول المتنبي:

أُغالِبُ فيكَ الشَوقَ وَالشَوقُ أَغلَبُ

وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ

وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ

وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ

وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ

وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ

أَما تَغلَطُ الأَيّامُ فيَّ بِأَن أَرى

بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ

بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ

بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ

بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ

بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ

وَلِلَّهِ سَيري ما أَقَلَّ تَإِيَّةً

عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ

عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ

عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ

عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ

عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ

عَشِيَّةَ أَحفى الناسِ بي مَن جَفَوتُهُ

وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ

وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ

وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ

وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ

وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ

وَكَم لِظَلامِ اللَيلِ عِندَكَ مِن يَدٍ

تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ

تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ

تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ

تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ

تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ

وَقاكَ رَدى الأَعداءِ تَسري إِلَيهِمُ

وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ

وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ

وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ

وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ

وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ

وَيَومٍ كَلَيلِ العاشِقينَ كَمَنتُهُ

أُراقِبُ فيهِ الشَمسَ أَيّانَ تَغرُبُ

أُراقِبُ فيهِ الشَمسَ أَيّانَ تَغرُبُ

أُراقِبُ فيهِ الشَمسَ أَيّانَ تَغرُبُ

أُراقِبُ فيهِ الشَمسَ أَيّانَ تَغرُبُ

أُراقِبُ فيهِ الشَمسَ أَيّانَ تَغرُبُ

وَعَيني إِلى أُذنَي أَغَرَّ كَأَنَّهُ

مِنَ اللَيلِ باقٍ بَينَ عَينَيهِ كَوكَبُ

مِنَ اللَيلِ باقٍ بَينَ عَينَيهِ كَوكَبُ

مِنَ اللَيلِ باقٍ بَينَ عَينَيهِ كَوكَبُ

مِنَ اللَيلِ باقٍ بَينَ عَينَيهِ كَوكَبُ

مِنَ اللَيلِ باقٍ بَينَ عَينَيهِ كَوكَبُ

وددت من الشوق الذي بي أنني

  • يقول قيس بن ذريح:

وَدِدتُ مِنَ الشَوقِ الَّذي بِيَ أَنَّني

أُعارُ جَناحَي طائِرٍ فَأَطيرُ

أُعارُ جَناحَي طائِرٍ فَأَطيرُ

أُعارُ جَناحَي طائِرٍ فَأَطيرُ

أُعارُ جَناحَي طائِرٍ فَأَطيرُ

أُعارُ جَناحَي طائِرٍ فَأَطيرُ

فَما في نَعيمٍ بَعدَ فَقدِكِ لَذَّةٌ

وَلا في سُرورِ لَستِ فيهِ سُرورُ

وَلا في سُرورِ لَستِ فيهِ سُرورُ

وَلا في سُرورِ لَستِ فيهِ سُرورُ

وَلا في سُرورِ لَستِ فيهِ سُرورُ

وَلا في سُرورِ لَستِ فيهِ سُرورُ

وَإِنَّ اِمرَأً في بَلدَةٍ نِصفُ نَفسِهِ

وَنِصفٌ بِأُخرى إِنَّهُ لَصَبورُ

وَنِصفٌ بِأُخرى إِنَّهُ لَصَبورُ

وَنِصفٌ بِأُخرى إِنَّهُ لَصَبورُ

وَنِصفٌ بِأُخرى إِنَّهُ لَصَبورُ

وَنِصفٌ بِأُخرى إِنَّهُ لَصَبورُ

تَعَرَّفتُ جُثماني أَسيراً بِبَلدَةٍ

وَقَلبي بِأُخرى غَيرَ تِلكَ أَسيرُ

وَقَلبي بِأُخرى غَيرَ تِلكَ أَسيرُ

وَقَلبي بِأُخرى غَيرَ تِلكَ أَسيرُ

وَقَلبي بِأُخرى غَيرَ تِلكَ أَسيرُ

وَقَلبي بِأُخرى غَيرَ تِلكَ أَسيرُ

أَلا يا غُرابَ البَينِ وَيحَكَ نَبِّني

بِعِلمِكَ في لُبنى وَأَنتَ خَبيرُ

بِعِلمِكَ في لُبنى وَأَنتَ خَبيرُ

بِعِلمِكَ في لُبنى وَأَنتَ خَبيرُ

بِعِلمِكَ في لُبنى وَأَنتَ خَبيرُ

بِعِلمِكَ في لُبنى وَأَنتَ خَبيرُ

فَإِن أَنتَ لَم تُخبِر بِشَيءٍ عَلِمتَهُ

فَلا طُرتَ إِلّا وَالجَناحُ كَسيرُ

فَلا طُرتَ إِلّا وَالجَناحُ كَسيرُ

فَلا طُرتَ إِلّا وَالجَناحُ كَسيرُ

فَلا طُرتَ إِلّا وَالجَناحُ كَسيرُ

فَلا طُرتَ إِلّا وَالجَناحُ كَسيرُ

وَدُرتَ بِأَعداءٍ حَبيبُكَ فيهِمُ

كَما قَد تَراني بِالحَبيبُ أَدورُ

كَما قَد تَراني بِالحَبيبُ أَدورُ

كَما قَد تَراني بِالحَبيبُ أَدورُ

كَما قَد تَراني بِالحَبيبُ أَدورُ

كَما قَد تَراني بِالحَبيبُ أَدورُ

عندي فؤاد يكاد الشوق ينزعه

  • يقول ابن قلاقس:

عندي فؤادٌ يكادُ الشوقُ ينزعُه

وليس يَدْري بما تُخْفيه أضلُعُهُ

وليس يَدْري بما تُخْفيه أضلُعُهُ

وليس يَدْري بما تُخْفيه أضلُعُهُ

وليس يَدْري بما تُخْفيه أضلُعُهُ

وليس يَدْري بما تُخْفيه أضلُعُهُ

يظلّ ظمآنَ مطوياً على حُرَقِ

إن باتَ يُبصِرُ ماءً وهو يمنعُهُ

إن باتَ يُبصِرُ ماءً وهو يمنعُهُ

إن باتَ يُبصِرُ ماءً وهو يمنعُهُ

إن باتَ يُبصِرُ ماءً وهو يمنعُهُ

إن باتَ يُبصِرُ ماءً وهو يمنعُهُ

ما شئت يا ليلُ فامدُدْ من دجاكَ فقد

لاحتْ تباشيرُ صُبْحٍ حان مطلعُهُ

لاحتْ تباشيرُ صُبْحٍ حان مطلعُهُ

لاحتْ تباشيرُ صُبْحٍ حان مطلعُهُ

لاحتْ تباشيرُ صُبْحٍ حان مطلعُهُ

لاحتْ تباشيرُ صُبْحٍ حان مطلعُهُ

يا أيها البدرُ كم يرعاكَ ذو سهَرٍ

ما زلتَ بالبعدِ في قربٍ تُروّعَهُ

ما زلتَ بالبعدِ في قربٍ تُروّعَهُ

ما زلتَ بالبعدِ في قربٍ تُروّعَهُ

ما زلتَ بالبعدِ في قربٍ تُروّعَهُ

ما زلتَ بالبعدِ في قربٍ تُروّعَهُ

لله درُّكَ كم يدعوكَ ذو كلَفٍ

بانٍ تُجيبُ دعاهُ حين يَسمَعُهُ

بانٍ تُجيبُ دعاهُ حين يَسمَعُهُ

بانٍ تُجيبُ دعاهُ حين يَسمَعُهُ

بانٍ تُجيبُ دعاهُ حين يَسمَعُهُ

بانٍ تُجيبُ دعاهُ حين يَسمَعُهُ

بينا يَرى قدرَهُ نَزْراً فيؤنِسُه

حتى يرى وُدَّهُ جمّاً فيُطْمِعهُ

حتى يرى وُدَّهُ جمّاً فيُطْمِعهُ

حتى يرى وُدَّهُ جمّاً فيُطْمِعهُ

حتى يرى وُدَّهُ جمّاً فيُطْمِعهُ

حتى يرى وُدَّهُ جمّاً فيُطْمِعهُ

فهل سبيلٌ على حِفظِ الزّمانِ لهُ

إلى المُثولِ بنادٍ منكَ يرفَعُهُ

إلى المُثولِ بنادٍ منكَ يرفَعُهُ

إلى المُثولِ بنادٍ منكَ يرفَعُهُ

إلى المُثولِ بنادٍ منكَ يرفَعُهُ

إلى المُثولِ بنادٍ منكَ يرفَعُهُ

أهاج لك الشوق القديم خياله

  • يقول الفرزدق:

أَهاجَ لَكَ الشَوقَ القَديمَ خَيالُهُ

مَنازِلُ بَينَ المُنتَضى وَمُنيمِ

مَنازِلُ بَينَ المُنتَضى وَمُنيمِ

مَنازِلُ بَينَ المُنتَضى وَمُنيمِ

مَنازِلُ بَينَ المُنتَضى وَمُنيمِ

مَنازِلُ بَينَ المُنتَضى وَمُنيمِ

وَقَد حالَ دوني السِجنُ حَتّى نَسيتُها

وَأَذهَلَني عَن ذِكرِ كُلِّ حَميمِ

وَأَذهَلَني عَن ذِكرِ كُلِّ حَميمِ

وَأَذهَلَني عَن ذِكرِ كُلِّ حَميمِ

وَأَذهَلَني عَن ذِكرِ كُلِّ حَميمِ

وَأَذهَلَني عَن ذِكرِ كُلِّ حَميمِ

عَلى أَنَّني مِن ذِكرِها كُلَّ لَيلَةٍ

كَذي حُمَةٍ يَعتادُ داءَ سَليمِ

كَذي حُمَةٍ يَعتادُ داءَ سَليمِ

كَذي حُمَةٍ يَعتادُ داءَ سَليمِ

كَذي حُمَةٍ يَعتادُ داءَ سَليمِ

كَذي حُمَةٍ يَعتادُ داءَ سَليمِ

إِذا قيلَ قَد ذَلَّت لَهُ عَن حَياتِهِ

تُراجِعُ مِنهُ خابِلاتِ شَكيمِ

تُراجِعُ مِنهُ خابِلاتِ شَكيمِ

تُراجِعُ مِنهُ خابِلاتِ شَكيمِ

تُراجِعُ مِنهُ خابِلاتِ شَكيمِ

تُراجِعُ مِنهُ خابِلاتِ شَكيمِ

إِذا ما أَتَتهُ الريحُ مِن نَحوِ أَرضِها

فَقُل في بَعيدِ العائِلاتِ سَقيمِ

فَقُل في بَعيدِ العائِلاتِ سَقيمِ

فَقُل في بَعيدِ العائِلاتِ سَقيمِ

فَقُل في بَعيدِ العائِلاتِ سَقيمِ

فَقُل في بَعيدِ العائِلاتِ سَقيمِ

فَإِن تُنكِري ما كُنتِ قَد تَعرِفينَهُ

فَما الدَهرُ مِن حالٍ لَنا بِذَميمِ

فَما الدَهرُ مِن حالٍ لَنا بِذَميمِ

فَما الدَهرُ مِن حالٍ لَنا بِذَميمِ

فَما الدَهرُ مِن حالٍ لَنا بِذَميمِ

فَما الدَهرُ مِن حالٍ لَنا بِذَميمِ

لَهُ يَومُ سَوءٍ لَيسَ يُخطِئُ حَظُّهُ

وَيَومٌ تَلاقى شَمسُهُ بِنَعيمِ

وَيَومٌ تَلاقى شَمسُهُ بِنَعيمِ

وَيَومٌ تَلاقى شَمسُهُ بِنَعيمِ

وَيَومٌ تَلاقى شَمسُهُ بِنَعيمِ

وَيَومٌ تَلاقى شَمسُهُ بِنَعيمِ

وَقَد عَلِمَت أَنَّ الرِكابَ قَدِ اِشتَكَت

مَواقِعَ عُريانٍ مَكانَ كُلومِ

مَواقِعَ عُريانٍ مَكانَ كُلومِ

مَواقِعَ عُريانٍ مَكانَ كُلومِ

مَواقِعَ عُريانٍ مَكانَ كُلومِ

مَواقِعَ عُريانٍ مَكانَ كُلومِ

الشوق يهواني واهوى طرفه

  • يقول ابن الأردخل:

الشوق يهواني واهوى طرفه

حتى كلانا واله بسقيم

حتى كلانا واله بسقيم

حتى كلانا واله بسقيم

حتى كلانا واله بسقيم

حتى كلانا واله بسقيم

وكفى بأنواء الجفون اشارة

في عارضى إلى طلوع نجوم

في عارضى إلى طلوع نجوم

في عارضى إلى طلوع نجوم

في عارضى إلى طلوع نجوم

في عارضى إلى طلوع نجوم

الشوق أكثر من أن

  • يقول المكزون السنجاري:

الشَوقُ أَكثَرَ مِن أَن

يَحويهِ مِنّي كِتابُ

يَحويهِ مِنّي كِتابُ

يَحويهِ مِنّي كِتابُ

يَحويهِ مِنّي كِتابُ

يَحويهِ مِنّي كِتابُ

وَالحِبُّ أَكبَرُ مِن أَن

يُخفيهِ عَنّي حِجابُ

يُخفيهِ عَنّي حِجابُ

يُخفيهِ عَنّي حِجابُ

يُخفيهِ عَنّي حِجابُ

يُخفيهِ عَنّي حِجابُ

عابَ اِشتِهاري قَومٌ

عَن مِشهَدي فيهِ غابوا

عَن مِشهَدي فيهِ غابوا

عَن مِشهَدي فيهِ غابوا

عَن مِشهَدي فيهِ غابوا

عَن مِشهَدي فيهِ غابوا

وَلَو رَأَوهُ بِعَيني

لِاِستَحسَنوا ما أَعابوا

لِاِستَحسَنوا ما أَعابوا

لِاِستَحسَنوا ما أَعابوا

لِاِستَحسَنوا ما أَعابوا

لِاِستَحسَنوا ما أَعابوا

نار من الشوق إثر نار

  • يقول ابراهيم ناجي:

نارٌ من الشوقِ إثرَ نار

فلا هدوءٌ ولا قرار

فلا هدوءٌ ولا قرار

فلا هدوءٌ ولا قرار

فلا هدوءٌ ولا قرار

فلا هدوءٌ ولا قرار

إنك لي مبدأ وَعَودٌ

منك إلى صدرِك الفِرار

منك إلى صدرِك الفِرار

منك إلى صدرِك الفِرار

منك إلى صدرِك الفِرار

منك إلى صدرِك الفِرار

يا مرفأَ الروحِ لا تَدَعنِي

بلا دليلٍ ولا مَنار

بلا دليلٍ ولا مَنار

بلا دليلٍ ولا مَنار

بلا دليلٍ ولا مَنار

بلا دليلٍ ولا مَنار

موجٌ وريحٌ وزحفُ ليلٍ

فمن دمارٍ إلى دمار

فمن دمارٍ إلى دمار

فمن دمارٍ إلى دمار

فمن دمارٍ إلى دمار

فمن دمارٍ إلى دمار

إن أنتِ أخلفتِ وَعدَ حبّي

لم تُؤوِني في الديارِ دار

لم تُؤوِني في الديارِ دار

لم تُؤوِني في الديارِ دار

لم تُؤوِني في الديارِ دار

لم تُؤوِني في الديارِ دار

وليسَ لي في الهَوى اصطِبار

وليس لي دونك اختيار

وليس لي دونك اختيار

وليس لي دونك اختيار

وليس لي دونك اختيار

وليس لي دونك اختيار

أجد ومن أهواه في الحب عابث

  • يقول ابن زيدون :

أَجِدُّ وَمَن أَهواهُ في الحُبِّ عابِثٌ

وَأوفي لَهُ بِـ العَهدِ إِذ هُوَ ناكِثُ

وَأوفي لَهُ بِـ العَهدِ إِذ هُوَ ناكِثُ

وَأوفي لَهُ بِـ العَهدِ إِذ هُوَ ناكِثُ

وَأوفي لَهُ بِـ العَهدِ إِذ هُوَ ناكِثُ

وَأوفي لَهُ بِـ العَهدِ إِذ هُوَ ناكِثُ

حَبيبٌ نَأى عَنّي مَعَ القُربِ وَالأَسى

مُقيمٌ لَهُ في مُضمَرِ القَلبِ ماكِثُ

مُقيمٌ لَهُ في مُضمَرِ القَلبِ ماكِثُ

مُقيمٌ لَهُ في مُضمَرِ القَلبِ ماكِثُ

مُقيمٌ لَهُ في مُضمَرِ القَلبِ ماكِثُ

مُقيمٌ لَهُ في مُضمَرِ القَلبِ ماكِثُ

جَفاني بِإِلطافِ العِدا وَأَزالَهُ

عَنِ الوَصلِ رَأيٌ في القَطيعَةِ حادِثُ

عَنِ الوَصلِ رَأيٌ في القَطيعَةِ حادِثُ

عَنِ الوَصلِ رَأيٌ في القَطيعَةِ حادِثُ

عَنِ الوَصلِ رَأيٌ في القَطيعَةِ حادِثُ

عَنِ الوَصلِ رَأيٌ في القَطيعَةِ حادِثُ

تَغَيَّرتَ عَن عَهدي وَما زِلتُ واثِقاً

بِعَهدِكَ لَكِن غَيَّرَتكَ الحَوادِثُ

بِعَهدِكَ لَكِن غَيَّرَتكَ الحَوادِثُ

بِعَهدِكَ لَكِن غَيَّرَتكَ الحَوادِثُ

بِعَهدِكَ لَكِن غَيَّرَتكَ الحَوادِثُ

بِعَهدِكَ لَكِن غَيَّرَتكَ الحَوادِثُ

وَما كُنتُ إِذ مَلَّكتُكَ القَلبَ عالِماً

بِأَنِّيَ عَن حَتفي بِكَفِّيَ باحِثُ

بِأَنِّيَ عَن حَتفي بِكَفِّيَ باحِثُ

بِأَنِّيَ عَن حَتفي بِكَفِّيَ باحِثُ

بِأَنِّيَ عَن حَتفي بِكَفِّيَ باحِثُ

بِأَنِّيَ عَن حَتفي بِكَفِّيَ باحِثُ

فَدَيتُكَ إِنَّ الشَوقَ لي مُذ هَجَرتَني

مُميتٌ فَهَل لي مِن وِصالِكَ باعِثُ

مُميتٌ فَهَل لي مِن وِصالِكَ باعِثُ

مُميتٌ فَهَل لي مِن وِصالِكَ باعِثُ

مُميتٌ فَهَل لي مِن وِصالِكَ باعِثُ

مُميتٌ فَهَل لي مِن وِصالِكَ باعِثُ

سَتَبلى اللَيالي وَالوِدادُ بِحالِهِ

جَديدٌ وَتَفنى وَهوَ لِلأَرضِ وارِثُ

جَديدٌ وَتَفنى وَهوَ لِلأَرضِ وارِثُ

جَديدٌ وَتَفنى وَهوَ لِلأَرضِ وارِثُ

جَديدٌ وَتَفنى وَهوَ لِلأَرضِ وارِثُ

جَديدٌ وَتَفنى وَهوَ لِلأَرضِ وارِثُ

وَلَو أَنَّني أَقسَمتُ أَنَّكَ قاتِلي

وَأَنِّيَ مَقتولٌ لَما قيلَ حانِثُ

وَأَنِّيَ مَقتولٌ لَما قيلَ حانِثُ

وَأَنِّيَ مَقتولٌ لَما قيلَ حانِثُ

وَأَنِّيَ مَقتولٌ لَما قيلَ حانِثُ

وَأَنِّيَ مَقتولٌ لَما قيلَ حانِثُ

أضرمت نار الحب في قلبي

  • يقول ابو نواس:

أَضرَمتَ نارَ الحُبِّ في قَلبي

ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ

ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ

ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ

ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ

ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ

حَتّى إِذا لَجَّجتُ بَحرَ الهَوى

وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي

وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي

وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي

وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي

وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي

أَفشَيتُ سِرّي وَتَناسيتَني

ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي

ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي

ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي

ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي

ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي

هَبنِيَ لا أَسطيعُ دَفعَ الهَوى

عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ

عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ

عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ

عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ

عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ

يا جاهل الحب إن الحب لي سند

  • يقول المعتمد بن عباد:

يا جاهِلَ الحُبَّ إِنَّ الحُبَّ لي سَنَدٌ

مَهما أُجَزَ عَنهُ يَوماً سَوفَ أَعتَمِدُ

مَهما أُجَزَ عَنهُ يَوماً سَوفَ أَعتَمِدُ

مَهما أُجَزَ عَنهُ يَوماً سَوفَ أَعتَمِدُ

مَهما أُجَزَ عَنهُ يَوماً سَوفَ أَعتَمِدُ

مَهما أُجَزَ عَنهُ يَوماً سَوفَ أَعتَمِدُ

أَيَجهَلُ الحُبَّ مَن أَصحَت بِهِ حُرقٌ

تَكادُ مِن حَرِّها الأَحشاءُ تَتَّقِدُ

تَكادُ مِن حَرِّها الأَحشاءُ تَتَّقِدُ

تَكادُ مِن حَرِّها الأَحشاءُ تَتَّقِدُ

تَكادُ مِن حَرِّها الأَحشاءُ تَتَّقِدُ

تَكادُ مِن حَرِّها الأَحشاءُ تَتَّقِدُ

اللَهُ يَعلَمُ أَنّي شَيِّقٌ أَبَداً

لا يَنقَضي الشَوقُ حَتّى يَنقَضي الأَبَدُ

لا يَنقَضي الشَوقُ حَتّى يَنقَضي الأَبَدُ

لا يَنقَضي الشَوقُ حَتّى يَنقَضي الأَبَدُ

لا يَنقَضي الشَوقُ حَتّى يَنقَضي الأَبَدُ

لا يَنقَضي الشَوقُ حَتّى يَنقَضي الأَبَدُ

إِن يَشرَبِ الجِسمُ بَردَ الوَصلِ مُنتَعِشاً

يُهدي إِلَيهِ فُؤادي حَرَّ ما يَجِدُ

يُهدي إِلَيهِ فُؤادي حَرَّ ما يَجِدُ

يُهدي إِلَيهِ فُؤادي حَرَّ ما يَجِدُ

يُهدي إِلَيهِ فُؤادي حَرَّ ما يَجِدُ

يُهدي إِلَيهِ فُؤادي حَرَّ ما يَجِدُ

وقائلة ماذا لقيت من الحب

  • يقول إيليا ابو ماضي:

وَقائِلَةٍ ماذا لَقيتَ مِنَ الحُبِّ

فَقُلتُ الرَدى وَالخَوفَ في البُعد وَالقُربِ

فَقُلتُ الرَدى وَالخَوفَ في البُعد وَالقُربِ

فَقُلتُ الرَدى وَالخَوفَ في البُعد وَالقُربِ

فَقُلتُ الرَدى وَالخَوفَ في البُعد وَالقُربِ

فَقُلتُ الرَدى وَالخَوفَ في البُعد وَالقُربِ

فَقالَت عَهَدتُ الحُبَّ يَكسَبُ رَبَّهُ

شَمائِلَ غُرّاً لا تُنالُ بِلا حُبِّ

شَمائِلَ غُرّاً لا تُنالُ بِلا حُبِّ

شَمائِلَ غُرّاً لا تُنالُ بِلا حُبِّ

شَمائِلَ غُرّاً لا تُنالُ بِلا حُبِّ

شَمائِلَ غُرّاً لا تُنالُ بِلا حُبِّ

فَقُلتُ لَها قَد كانَ حُبّاً فَزادَهُ

نُفورُ المَهى راءً فَأَمسَيتُ في حَربِ

نُفورُ المَهى راءً فَأَمسَيتُ في حَربِ

نُفورُ المَهى راءً فَأَمسَيتُ في حَربِ

نُفورُ المَهى راءً فَأَمسَيتُ في حَربِ

نُفورُ المَهى راءً فَأَمسَيتُ في حَربِ

وَقَد كانَ لي قَلب وَكُنتُ بِلا هَوىً

فَلَمّا عَرَفتُ الحُبَّ صُرتُ بِلا قَلبِ

فَلَمّا عَرَفتُ الحُبَّ صُرتُ بِلا قَلبِ

فَلَمّا عَرَفتُ الحُبَّ صُرتُ بِلا قَلبِ

فَلَمّا عَرَفتُ الحُبَّ صُرتُ بِلا قَلبِ

فَلَمّا عَرَفتُ الحُبَّ صُرتُ بِلا قَلبِ

زدني بفرط الحب فيك تحيرا

  • يقول ابن الفارض:

زِدْني بفَرْطِ الحُبّ فيك تَحَيّرا

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا

وإذا سألُتكَ أن أراكَ حقيقةً

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

يا قلبُ أنتَ وعدَتني في حُبّهمْ

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

إنَّ الغرامَ هوَ الحياةُ فمُتْ بِهِ

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

قُل لِلّذِينَ تقدَّموا قَبلي ومَن

بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى

بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى

بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى

بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى

بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى

عني خذوا وبي اقْتدوا وليَ اسمعوا

وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى

وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى

وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى

وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى

وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى

ولقد خَلَوْتُ مع الحَبيب وبَيْنَنَا

سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى

سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى

سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى

سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى

سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى

وأباحَ طَرْفِي نَظْرْةً أمّلْتُها

فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا

فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا

فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا

فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا

فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا

فَدُهِشْتُ بينَ جمالِهِ وجَلالِهِ

وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا

وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا

وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا

وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا

وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا

فأَدِرْ لِحَاظَكَ في محاسنِ وجْهه

تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا

تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا

تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا

تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا

تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا

لو أنّ كُلّ الحُسْنِ يكمُلُ صُورةً

ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا

ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا

ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا

ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا

ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا