-

أشعار حب وعشق وغرام

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الحب والعشق والغرام

الحب هو المفهوم الشامل لجميع المشاعر الجميلة تجاه الأشياء أو الأشخاص، ويمكن أن يكون حب للعائلة أو الأصدقاء أو حب رومنسي للمحبوب، أمّا العشق هو التعلق الزائد بالمحبوب ويكون من شدّة الحب، وهنا يكون القلب هو المسيطر على العقل ولا تستطيع التحكم بمشاعرك اتجاه الأشياء، أمّا الغرام هو الحب الشديد للأشياء أو الأشخاص، ويوجد العديد من الشعراء الذين كتبوا وعبروا بأشعارهم عن الحب والعشق والغرام وفي هذا المقال سنعرض لكم بعض ما قيل فيهم.

عبير الثنا في الخافقين يفوح

الباعونية هي عائشة بنت يوسف ولدت عام 1460 في دمشق وفي أثناء سفرها إلى مصر تمّ سرقتها من قبل عصابات ومن الأشياء التي سرقت منها بعض كتاباتها ويوجد لديها العديد من الدواوين والكتب وتوفيت عام 1517م عن عمر يناهز57 سنة ومن أجمل قصائدها في الحب القصيدة الآتية:[1]

عَبير الثَنا في الخافِقين يَفوح

وَبَشر الهَنا في الكائِنات يَلوحُ

وَبَشر الهَنا في الكائِنات يَلوحُ

وَبَشر الهَنا في الكائِنات يَلوحُ

وَبَشر الهَنا في الكائِنات يَلوحُ

وَبَشر الهَنا في الكائِنات يَلوحُ

بإيجاد من لَولاه ما كانَ كائن

وَلا عَلمت نَفس وَلا نَعمت روحُ

وَلا عَلمت نَفس وَلا نَعمت روحُ

وَلا عَلمت نَفس وَلا نَعمت روحُ

وَلا عَلمت نَفس وَلا نَعمت روحُ

وَلا عَلمت نَفس وَلا نَعمت روحُ

وَلا حَنَّ مُشتاق وَلا أَنَّ واله

تضاجعهُ نار الجَوى فَيَصيحُ

تضاجعهُ نار الجَوى فَيَصيحُ

تضاجعهُ نار الجَوى فَيَصيحُ

تضاجعهُ نار الجَوى فَيَصيحُ

تضاجعهُ نار الجَوى فَيَصيحُ

وَلا ذَكَروا سلعاً وَلا قَصَدوا حِمى

بِهِ لِخِتام المُرسَلين ضَريحُ

بِهِ لِخِتام المُرسَلين ضَريحُ

بِهِ لِخِتام المُرسَلين ضَريحُ

بِهِ لِخِتام المُرسَلين ضَريحُ

بِهِ لِخِتام المُرسَلين ضَريحُ

نَبيّ لَهُ الفَتح المُبين وَكَم أَتى

عَلى يَدِهِ بِالبَيناتِ فتوحُ

عَلى يَدِهِ بِالبَيناتِ فتوحُ

عَلى يَدِهِ بِالبَيناتِ فتوحُ

عَلى يَدِهِ بِالبَيناتِ فتوحُ

عَلى يَدِهِ بِالبَيناتِ فتوحُ

وَجيه بِعرش اللَّه في رَقم اسمه

دَليل عَلى التَّخصيص فيهِ وُضوحُ

دَليل عَلى التَّخصيص فيهِ وُضوحُ

دَليل عَلى التَّخصيص فيهِ وُضوحُ

دَليل عَلى التَّخصيص فيهِ وُضوحُ

دَليل عَلى التَّخصيص فيهِ وُضوحُ

وَحَسبُكَ مِن بُرهان علياه أَنَّهُ

دنى وَتدلى وَالثَّبات رَجيحُ

دنى وَتدلى وَالثَّبات رَجيحُ

دنى وَتدلى وَالثَّبات رَجيحُ

دنى وَتدلى وَالثَّبات رَجيحُ

دنى وَتدلى وَالثَّبات رَجيحُ

وَأكرم في ذاكَ التَّداني بِرُتبة

تَأخر عَن عَلياء مَدخلها الرُّوحُ

تَأخر عَن عَلياء مَدخلها الرُّوحُ

تَأخر عَن عَلياء مَدخلها الرُّوحُ

تَأخر عَن عَلياء مَدخلها الرُّوحُ

تَأخر عَن عَلياء مَدخلها الرُّوحُ

مقام يَلوذ العارِفون بِظلِّه

فَيرجح حَظ أَو يَطيب جَريحُ

فَيرجح حَظ أَو يَطيب جَريحُ

فَيرجح حَظ أَو يَطيب جَريحُ

فَيرجح حَظ أَو يَطيب جَريحُ

فَيرجح حَظ أَو يَطيب جَريحُ

وَماذا عَسى أُحصي وَبَحر اختِصاصه

محيط وبر القَول فيهِ فَسيحُ

محيط وبر القَول فيهِ فَسيحُ

محيط وبر القَول فيهِ فَسيحُ

محيط وبر القَول فيهِ فَسيحُ

محيط وبر القَول فيهِ فَسيحُ

وَكُل كِتاب منزل فيهِ ذكره

وَكُل نَبي بِالمَديح فَصيحُ

وَكُل نَبي بِالمَديح فَصيحُ

وَكُل نَبي بِالمَديح فَصيحُ

وَكُل نَبي بِالمَديح فَصيحُ

وَكُل نَبي بِالمَديح فَصيحُ

بِتَفضيله التَّوراة جاءَت وَكَم أَتَت

بِإِنجيل عيسى في البَيان شروحُ

بِإِنجيل عيسى في البَيان شروحُ

بِإِنجيل عيسى في البَيان شروحُ

بِإِنجيل عيسى في البَيان شروحُ

بِإِنجيل عيسى في البَيان شروحُ

وَفي الصُّحف الأُولى صِفات كَماله

تَوالَت وَبُرهان الكَمال صَحيحُ

تَوالَت وَبُرهان الكَمال صَحيحُ

تَوالَت وَبُرهان الكَمال صَحيحُ

تَوالَت وَبُرهان الكَمال صَحيحُ

تَوالَت وَبُرهان الكَمال صَحيحُ

وَآدم مُذ أَضحى بِهِ مُتَوَسِلاً

أجيب وداودٌ وَمِن قَبلِهِ نُوحُ

أجيب وداودٌ وَمِن قَبلِهِ نُوحُ

أجيب وداودٌ وَمِن قَبلِهِ نُوحُ

أجيب وداودٌ وَمِن قَبلِهِ نُوحُ

أجيب وداودٌ وَمِن قَبلِهِ نُوحُ

وَنَجّى مِن النار الخَليل لِأَجلِهِ

وَاسعف مِنّا بِالفِداء ذَبيحُ

وَاسعف مِنّا بِالفِداء ذَبيحُ

وَاسعف مِنّا بِالفِداء ذَبيحُ

وَاسعف مِنّا بِالفِداء ذَبيحُ

وَاسعف مِنّا بِالفِداء ذَبيحُ

وَكَم بشر بِالمُصطَفى قَد تَتابَعَت

وَأَفصَحهم نُطقاً بِتِلكَ مَسيحُ

وَأَفصَحهم نُطقاً بِتِلكَ مَسيحُ

وَأَفصَحهم نُطقاً بِتِلكَ مَسيحُ

وَأَفصَحهم نُطقاً بِتِلكَ مَسيحُ

وَأَفصَحهم نُطقاً بِتِلكَ مَسيحُ

وَكَم أَضحَت الأَحبار تَهتف باسمه

وَتُعرب عَن مَجد العُلا وَتَبوحُ

وَتُعرب عَن مَجد العُلا وَتَبوحُ

وَتُعرب عَن مَجد العُلا وَتَبوحُ

وَتُعرب عَن مَجد العُلا وَتَبوحُ

وَتُعرب عَن مَجد العُلا وَتَبوحُ

وَكَم أَنشأ الكهان سجعاً بِبَعثِهِ

وَأبدع شَق في الحلي وَسَطيحُ

وَأبدع شَق في الحلي وَسَطيحُ

وَأبدع شَق في الحلي وَسَطيحُ

وَأبدع شَق في الحلي وَسَطيحُ

وَأبدع شَق في الحلي وَسَطيحُ

لعمريَ هَذا المَجد مَجد بِجاهِهِ

يلاذ وَفي قَلبي إِلَيهِ ركوحُ

يلاذ وَفي قَلبي إِلَيهِ ركوحُ

يلاذ وَفي قَلبي إِلَيهِ ركوحُ

يلاذ وَفي قَلبي إِلَيهِ ركوحُ

يلاذ وَفي قَلبي إِلَيهِ ركوحُ

لأَحمد طَه النور ياسين مَن أَتى

بِنُون مِن الرَّحمَن فيهِ مَديحُ

بِنُون مِن الرَّحمَن فيهِ مَديحُ

بِنُون مِن الرَّحمَن فيهِ مَديحُ

بِنُون مِن الرَّحمَن فيهِ مَديحُ

بِنُون مِن الرَّحمَن فيهِ مَديحُ

إِذا شئت أَن تَرقى إِلى ذُروة العُلا

وَيشمل فَيض لِلحِجاب يزيحُ

وَيشمل فَيض لِلحِجاب يزيحُ

وَيشمل فَيض لِلحِجاب يزيحُ

وَيشمل فَيض لِلحِجاب يزيحُ

وَيشمل فَيض لِلحِجاب يزيحُ

تَمسك بِهِ وَافنى غَراماً بِحُبِهِ

فَإِنَّ التَّفاني في المَليح مَليحُ

فَإِنَّ التَّفاني في المَليح مَليحُ

فَإِنَّ التَّفاني في المَليح مَليحُ

فَإِنَّ التَّفاني في المَليح مَليحُ

فَإِنَّ التَّفاني في المَليح مَليحُ

عَلَيهِ مِن المَولى أجلّ صلاتهِ

صَلاة بِها نَشر القُبول يَفوحُ

صَلاة بِها نَشر القُبول يَفوحُ

صَلاة بِها نَشر القُبول يَفوحُ

صَلاة بِها نَشر القُبول يَفوحُ

صَلاة بِها نَشر القُبول يَفوحُ

مَدى الدَّهر ما دامَت كُؤوس براحة

جَمالية تَنفي العَنا وَتريحُ

جَمالية تَنفي العَنا وَتريحُ

جَمالية تَنفي العَنا وَتريحُ

جَمالية تَنفي العَنا وَتريحُ

جَمالية تَنفي العَنا وَتريحُ

لي من الشمس خدمة صفراء

أبو الحسين ابن الجزار هو جمال الدين أبو الحسين شاعر مصري ولد عام 1205 ميلادي وهو شاعر بليغ وله العديد من الدواوين وقد أصابه مرض الفالج ولقي حتفه على يد هذا المرض عام 672 هجري ودفن في بلده ومن أشعاره في الحب القصيدة الآتية:[2]

لي من الشمس خِدمَةٌ صفراء

لا أُبالي إذا أتاني الشَّتاءُ

لا أُبالي إذا أتاني الشَّتاءُ

لا أُبالي إذا أتاني الشَّتاءُ

لا أُبالي إذا أتاني الشَّتاءُ

لا أُبالي إذا أتاني الشَّتاءُ

ومن الزمهرير إن حدث الغَي

مُ ثيابي وطَيلَساني الهواءُ

مُ ثيابي وطَيلَساني الهواءُ

مُ ثيابي وطَيلَساني الهواءُ

مُ ثيابي وطَيلَساني الهواءُ

مُ ثيابي وطَيلَساني الهواءُ

بَيتيَ الأرضُ والفضاءُ به سُو

رٌ مُدَارٌ وسَقفُ بَيتي السَّمَاءُ

رٌ مُدَارٌ وسَقفُ بَيتي السَّمَاءُ

رٌ مُدَارٌ وسَقفُ بَيتي السَّمَاءُ

رٌ مُدَارٌ وسَقفُ بَيتي السَّمَاءُ

رٌ مُدَارٌ وسَقفُ بَيتي السَّمَاءُ

لو تراني في الشمس والبردُ قد أنح

لَ جسمي لقلتَ إني هَبَاءُ

لَ جسمي لقلتَ إني هَبَاءُ

لَ جسمي لقلتَ إني هَبَاءُ

لَ جسمي لقلتَ إني هَبَاءُ

لَ جسمي لقلتَ إني هَبَاءُ

لي من الليل والنهار على الطو

لِ عزاءُ لا يَنقَضي وهَنَاءُ

لِ عزاءُ لا يَنقَضي وهَنَاءُ

لِ عزاءُ لا يَنقَضي وهَنَاءُ

لِ عزاءُ لا يَنقَضي وهَنَاءُ

لِ عزاءُ لا يَنقَضي وهَنَاءُ

فكأنَّ الإِصباحَ عندي لمَا فيه

حَبيبٌ رقيبُه الإمسَاءُ

حَبيبٌ رقيبُه الإمسَاءُ

حَبيبٌ رقيبُه الإمسَاءُ

حَبيبٌ رقيبُه الإمسَاءُ

حَبيبٌ رقيبُه الإمسَاءُ

شنَعَّ الناسُ أنني جاهليٌّ

ما نوى وما لهم أهواءُ

ما نوى وما لهم أهواءُ

ما نوى وما لهم أهواءُ

ما نوى وما لهم أهواءُ

ما نوى وما لهم أهواءُ

أخذوني بظاهرٍ إذ رأوني

عَبدَ شمسٍ تَسُوءُه الظلماءُ

عَبدَ شمسٍ تَسُوءُه الظلماءُ

عَبدَ شمسٍ تَسُوءُه الظلماءُ

عَبدَ شمسٍ تَسُوءُه الظلماءُ

عَبدَ شمسٍ تَسُوءُه الظلماءُ

إنَّ فصل الشتاء منذ نحا جس

سمي أبدت ثيابَهُ الأعضَاءُ

سمي أبدت ثيابَهُ الأعضَاءُ

سمي أبدت ثيابَهُ الأعضَاءُ

سمي أبدت ثيابَهُ الأعضَاءُ

سمي أبدت ثيابَهُ الأعضَاءُ

فيه عظمى المبرَّدُ إذ عَ

زَّ الكسائيُّ واحتمَى الفَرَّاءُ

زَّ الكسائيُّ واحتمَى الفَرَّاءُ

زَّ الكسائيُّ واحتمَى الفَرَّاءُ

زَّ الكسائيُّ واحتمَى الفَرَّاءُ

زَّ الكسائيُّ واحتمَى الفَرَّاءُ

آهِ واحسرتي لقد ذهبَ العُم

رُ وحظى تأسُّفٌ وعَناءُ

رُ وحظى تأسُّفٌ وعَناءُ

رُ وحظى تأسُّفٌ وعَناءُ

رُ وحظى تأسُّفٌ وعَناءُ

رُ وحظى تأسُّفٌ وعَناءُ

كلما قلتُ في غدٍ أدرِكُ السؤ

لَ أتاني غَدٌ بما لا أشاءُ

لَ أتاني غَدٌ بما لا أشاءُ

لَ أتاني غَدٌ بما لا أشاءُ

لَ أتاني غَدٌ بما لا أشاءُ

لَ أتاني غَدٌ بما لا أشاءُ

لستُ ممن يخصُّ يوما بشكوا

هُ لأن الأيام عندي سواءُ

هُ لأن الأيام عندي سواءُ

هُ لأن الأيام عندي سواءُ

هُ لأن الأيام عندي سواءُ

هُ لأن الأيام عندي سواءُ

حارَ فكري وضاق صدري وإن حا

زَ هموماً يَضيقُ عنها الفَضاءُ

زَ هموماً يَضيقُ عنها الفَضاءُ

زَ هموماً يَضيقُ عنها الفَضاءُ

زَ هموماً يَضيقُ عنها الفَضاءُ

زَ هموماً يَضيقُ عنها الفَضاءُ

كل يوم أُنيلُ قلبيَ بالفك

ر نعيماً يعود وهوَ شقاءُ

ر نعيماً يعود وهوَ شقاءُ

ر نعيماً يعود وهوَ شقاءُ

ر نعيماً يعود وهوَ شقاءُ

ر نعيماً يعود وهوَ شقاءُ

ليت شعري متى يُنَزَّهُ شعري

عن ظنونٍ للفكر فيها رجاءُ

عن ظنونٍ للفكر فيها رجاءُ

عن ظنونٍ للفكر فيها رجاءُ

عن ظنونٍ للفكر فيها رجاءُ

عن ظنونٍ للفكر فيها رجاءُ

أترى هل أعيش حتى يقول الن

اسُ فيه نزاهةٌ وإباءُ

اسُ فيه نزاهةٌ وإباءُ

اسُ فيه نزاهةٌ وإباءُ

اسُ فيه نزاهةٌ وإباءُ

اسُ فيه نزاهةٌ وإباءُ

يا فؤادي صبراً فما زالت الأَي

ام فيها السراء والضَّرَّاءُ

ام فيها السراء والضَّرَّاءُ

ام فيها السراء والضَّرَّاءُ

ام فيها السراء والضَّرَّاءُ

ام فيها السراء والضَّرَّاءُ

أنت يا قَلبُ بعد فرقَتِك الصَّد

رَ غريبٌ وهكذا الغُرَباء

رَ غريبٌ وهكذا الغُرَباء

رَ غريبٌ وهكذا الغُرَباء

رَ غريبٌ وهكذا الغُرَباء

رَ غريبٌ وهكذا الغُرَباء

لي من جاهه وأخلاقه عن

د هجير الخطوب ظلٍّ وماءُ

د هجير الخطوب ظلٍّ وماءُ

د هجير الخطوب ظلٍّ وماءُ

د هجير الخطوب ظلٍّ وماءُ

د هجير الخطوب ظلٍّ وماءُ

أيهذا الرئيسُ دعوةَ عَبدٍ

أصبح الحُزنُ دَأبَهُ والبكاءُ

أصبح الحُزنُ دَأبَهُ والبكاءُ

أصبح الحُزنُ دَأبَهُ والبكاءُ

أصبح الحُزنُ دَأبَهُ والبكاءُ

أصبح الحُزنُ دَأبَهُ والبكاءُ

مات فَقراً وأَصلُ ذلك إذ ما

تَت من اللُّؤم أنفُسٌ أَحيَاءُ

تَت من اللُّؤم أنفُسٌ أَحيَاءُ

تَت من اللُّؤم أنفُسٌ أَحيَاءُ

تَت من اللُّؤم أنفُسٌ أَحيَاءُ

تَت من اللُّؤم أنفُسٌ أَحيَاءُ

لا تَسَلني عنهم فعبدك في الشِّع

رِ حَبيبٌ وهم له أعداء

رِ حَبيبٌ وهم له أعداء

رِ حَبيبٌ وهم له أعداء

رِ حَبيبٌ وهم له أعداء

رِ حَبيبٌ وهم له أعداء

أبعَدوني مخافةَ الشكر حتى

أوهموني أنَّ المديحَ هجاءُ

أوهموني أنَّ المديحَ هجاءُ

أوهموني أنَّ المديحَ هجاءُ

أوهموني أنَّ المديحَ هجاءُ

أوهموني أنَّ المديحَ هجاءُ

وإلى عَدلك الكريم أشتكي جَو

رَ الليالي فاصنع إِذا ما تَشَاءُ

رَ الليالي فاصنع إِذا ما تَشَاءُ

رَ الليالي فاصنع إِذا ما تَشَاءُ

رَ الليالي فاصنع إِذا ما تَشَاءُ

رَ الليالي فاصنع إِذا ما تَشَاءُ

العشق أبها

أحمد الصالح مسافر هو شاعر سعودي ولد عام 1361 هجري وله العديد من الدواوين والكتب منها عندما يسقط العراف الذي أصدره عام 1398هـ وله مقالات وقصائد كثيرة في العشق منها:[3]

إليكِ ترسل هذا الحب أفئدة

تهوي إليكِ وفيها للقاء ظما

تهوي إليكِ وفيها للقاء ظما

تهوي إليكِ وفيها للقاء ظما

تهوي إليكِ وفيها للقاء ظما

تهوي إليكِ وفيها للقاء ظما

مشت إليكِ بأشواق تسيرها

قلوب أنهلها حب بها احتدما

قلوب أنهلها حب بها احتدما

قلوب أنهلها حب بها احتدما

قلوب أنهلها حب بها احتدما

قلوب أنهلها حب بها احتدما

مليحة ومعين الغيم أرضعها

هذا الجمال فما ملت وما فَطَما

هذا الجمال فما ملت وما فَطَما

هذا الجمال فما ملت وما فَطَما

هذا الجمال فما ملت وما فَطَما

هذا الجمال فما ملت وما فَطَما

تفتقت أرضها عن سر فتنتها

مرابعاً أتعبت في عشقها أمما

مرابعاً أتعبت في عشقها أمما

مرابعاً أتعبت في عشقها أمما

مرابعاً أتعبت في عشقها أمما

مرابعاً أتعبت في عشقها أمما

ألقى لها المزن هتان الهوى غدقاً

فكل وادٍ يباهي حسنه القمما

فكل وادٍ يباهي حسنه القمما

فكل وادٍ يباهي حسنه القمما

فكل وادٍ يباهي حسنه القمما

فكل وادٍ يباهي حسنه القمما

قد تيمته وكانت في دفاتره

قصيدةً تُسْكر الأوراق والقلما

قصيدةً تُسْكر الأوراق والقلما

قصيدةً تُسْكر الأوراق والقلما

قصيدةً تُسْكر الأوراق والقلما

قصيدةً تُسْكر الأوراق والقلما

أبياتها لغة ما افتض أحرفها

إلا ليكتب عنه العشقُ ما نظما

إلا ليكتب عنه العشقُ ما نظما

إلا ليكتب عنه العشقُ ما نظما

إلا ليكتب عنه العشقُ ما نظما

إلا ليكتب عنه العشقُ ما نظما

ذكرى تلامس طيباً في خمائلها

فاهتز يسأل عنها قلبه الشبما

فاهتز يسأل عنها قلبه الشبما

فاهتز يسأل عنها قلبه الشبما

فاهتز يسأل عنها قلبه الشبما

فاهتز يسأل عنها قلبه الشبما

كانت هنا يا أبا غسان مشرقة

عرفت أهلاً بها قد عانقوا الشمما

عرفت أهلاً بها قد عانقوا الشمما

عرفت أهلاً بها قد عانقوا الشمما

عرفت أهلاً بها قد عانقوا الشمما

عرفت أهلاً بها قد عانقوا الشمما

عرفت أعذب أيام بكم عذبت

أبو محمد في أيامها العلما

أبو محمد في أيامها العلما

أبو محمد في أيامها العلما

أبو محمد في أيامها العلما

أبو محمد في أيامها العلما

مجالس عبق الذكرى يخلدها

عبر الزمان ومهما عهدها قدما

عبر الزمان ومهما عهدها قدما

عبر الزمان ومهما عهدها قدما

عبر الزمان ومهما عهدها قدما

عبر الزمان ومهما عهدها قدما

أبها لها القلب والذكرى تعلله

والقلب يستعجل الأيام ما كتما

والقلب يستعجل الأيام ما كتما

والقلب يستعجل الأيام ما كتما

والقلب يستعجل الأيام ما كتما

والقلب يستعجل الأيام ما كتما

مشى إليها الهوى يُلْقى طواعية

مفاتناً ومغانٍ عانقت عشما

مفاتناً ومغانٍ عانقت عشما

مفاتناً ومغانٍ عانقت عشما

مفاتناً ومغانٍ عانقت عشما

مفاتناً ومغانٍ عانقت عشما

أبها لها في مدار السحب منزلةٌ

سريرُ هدهده نفح الصَّبا فَهَما

سريرُ هدهده نفح الصَّبا فَهَما

سريرُ هدهده نفح الصَّبا فَهَما

سريرُ هدهده نفح الصَّبا فَهَما

سريرُ هدهده نفح الصَّبا فَهَما

أبها وهذا ثراءُ الحسن أبدعه

من أبدع الكون أرضاً أخصبت وسما

من أبدع الكون أرضاً أخصبت وسما

من أبدع الكون أرضاً أخصبت وسما

من أبدع الكون أرضاً أخصبت وسما

من أبدع الكون أرضاً أخصبت وسما

تلفتت أعين العشاق مبصرة

ما أبهج العين أو أغرى بها القدما

ما أبهج العين أو أغرى بها القدما

ما أبهج العين أو أغرى بها القدما

ما أبهج العين أو أغرى بها القدما

ما أبهج العين أو أغرى بها القدما

شدوا إليها السُّرى والشوق يحملهم

على ثرى الحسن يلقى الناس مبتسما

على ثرى الحسن يلقى الناس مبتسما

على ثرى الحسن يلقى الناس مبتسما

على ثرى الحسن يلقى الناس مبتسما

على ثرى الحسن يلقى الناس مبتسما

أحبابنا الصيف فيها بعض فتنتها

فجئت أعشق فيها الصحو والديما

فجئت أعشق فيها الصحو والديما

فجئت أعشق فيها الصحو والديما

فجئت أعشق فيها الصحو والديما

فجئت أعشق فيها الصحو والديما

وأعشق الأرض ناساً طاب معادنهم

فاستنبتوا الأرض هذا العشق والكرما

فاستنبتوا الأرض هذا العشق والكرما

فاستنبتوا الأرض هذا العشق والكرما

فاستنبتوا الأرض هذا العشق والكرما

فاستنبتوا الأرض هذا العشق والكرما

في كل شبر تقول الأرض أنت هنا

حبيبها فلتكن في سمعها النغما

حبيبها فلتكن في سمعها النغما

حبيبها فلتكن في سمعها النغما

حبيبها فلتكن في سمعها النغما

حبيبها فلتكن في سمعها النغما

تشدوا بها ملء سمع الأرض قافية

تنثال طيب شذا تفترُّ بوح لما

تنثال طيب شذا تفترُّ بوح لما

تنثال طيب شذا تفترُّ بوح لما

تنثال طيب شذا تفترُّ بوح لما

تنثال طيب شذا تفترُّ بوح لما

أبها هي الشعر لا معنى ولا لغة

تُطَاوِلُ الحُسْنَ ريَّاناً ومُحْتشما

تُطَاوِلُ الحُسْنَ ريَّاناً ومُحْتشما

تُطَاوِلُ الحُسْنَ ريَّاناً ومُحْتشما

تُطَاوِلُ الحُسْنَ ريَّاناً ومُحْتشما

تُطَاوِلُ الحُسْنَ ريَّاناً ومُحْتشما

إذا تفيأ منها المرء مورقة

حنت عليه غصون كلما سئما

حنت عليه غصون كلما سئما

حنت عليه غصون كلما سئما

حنت عليه غصون كلما سئما

حنت عليه غصون كلما سئما

الصيف بين يديها رجعُ أغنية

وعاشقٌ منذ فجر الدهر ما اغتلما

وعاشقٌ منذ فجر الدهر ما اغتلما

وعاشقٌ منذ فجر الدهر ما اغتلما

وعاشقٌ منذ فجر الدهر ما اغتلما

وعاشقٌ منذ فجر الدهر ما اغتلما

أحبابنا ومساء الشعر يسألني

ألم تكن بجنون العشق متهما

ألم تكن بجنون العشق متهما

ألم تكن بجنون العشق متهما

ألم تكن بجنون العشق متهما

ألم تكن بجنون العشق متهما

يا شعر إن كان عشق الأرض تيمني

فإن لي وطناً بالعشق قد خُتِما

فإن لي وطناً بالعشق قد خُتِما

فإن لي وطناً بالعشق قد خُتِما

فإن لي وطناً بالعشق قد خُتِما

فإن لي وطناً بالعشق قد خُتِما

إليه كل جنون العشق يسكنني

وما اقترفت به هجراً ولا ندم

وما اقترفت به هجراً ولا ندم

وما اقترفت به هجراً ولا ندم

وما اقترفت به هجراً ولا ندم

وما اقترفت به هجراً ولا ندم

كتاب الحب

نزار قباني شاعر سوري ودوبلوماسي معاصر ولد في 21 آذار 1923م ولقب بشاعر المرأة، ومن أجمل القصائد التي أهداها إلى زوجته ومحبوبته بلقيس والتي دونها في كتابه الحب:[4]

ما دمت يا عصفورتي الخضراء

حبيبتي

إذن فإن في السماء

تسألني حبيبتي

ما الفرق بيني وما بين السما

الفرق ما بينكما

أنك إن ضحكت يا حبيبتي

أنسى السماء

الحب يا حبيبتي

قصيدة جميلة مكتوبة على القمر

الحب مرسوم على جميع أوراق الشجر

الحب منقوش على

ريش العصافيروحبات المطر

لكن أي امرأة في بلدي

إذا أحبت رجلا

ترمى بخمسين حجر

حين أن سقطت في الحب

تغيرت

تغيرت مملكة الرب

صار الدجى ينام في معطفي

وتشرق الشمس من الغرب

يا رب قلبي لم يعد كافيا

لأن من أحبها تعادل الدنيا

غيره

فضع بصدري واحدا

يكون في مساحة الدنيا

مازلت تسألني عن عيد ميلادي

سجل لديك إذن ما أنت تجهله

تاريخ حبك لي تاريخ ميلادي

لو خرج المارد من قمقمه

وقال لي لبيك

دقيقة واحدة لديك

تختار فيها كل ما تريده

من قطع الياقوت والزمرد

لاخترت عينيك بلا تردد

ذات العينين السوداوين

ذات العينين الصاحيتين الممطرتين

لا أطلب أبداً من ربي

إلا شيئين

أن يحفظ هاتين العينين

ويزيد بأيامي يومين

كي أكتب شعرا

في هاتين اللؤلؤتين

لو كنت يا صديقتي

بمستوى جنوني

رميت ما عليك من جواهر

وبعت ما لديك من أساور

ونمت في عيوني

عدي على أصابع اليدين ما يأتي

فأولاًحبيبتي أنت

وثانياً حبيبتي أنت

وثالثا حبيبتي أنت

ورابعا وخامسا

وسادسا وسابعا

وثامنا وتاسعا

حبيبتي أنت

وعاشرا حبيبتي انتي

المراجع

  1. ↑ الباعونية، "عبير الثنا في الخافقين يفوح"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-29.
  2. ↑ ابو الحسين الجزار، "لي من الشمس خدمة صفراء"، www.poetsgate.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-29.
  3. ↑ احمد الصالح مسافر، "العشق أبها"، www.adab.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-529.
  4. ↑ نزار قباني، كتاب الحب (الطبعة الاولى)، صفحة 1-10.