-

أشعار المتنبي في الحب

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة الحب ما منع الكلام الألسنا

الحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الأَلسُنا

وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا

وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا

وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا

وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا

وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا

لَيتَ الحَبيبَ الهاجِري هَجرَ الكَرى

مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا

مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا

مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا

مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا

مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا

بِنّا فَلَو حَلَّيتَنا لَم تَدرِ ما

أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا

أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا

أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا

أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا

أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا

وَتَوَقَّدَت أَنفاسُنا حَتّى لَقَد

أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا

أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا

أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا

أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا

أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا

أَفدي المُوَدِّعَةَ الَّتي أَتبَعتُها

نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا

نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا

نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا

نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا

نَظَراً فُرادى بَينَ زَفراتٍ ثُنا

أَنكَرتُ طارِقَةَ الحَوادِثِ مَرَّةً

ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا

ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا

ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا

ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا

ثُمَّ اِعتَرَفتُ بِها فَصارَت دَيدَنا

وَقَطَعتُ في الدُنيا الفَلا وَرَكائِبي

فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا

فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا

فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا

فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا

فيها وَوَقتَيَّ الضُحى وَالمَوهِنا

وَوَقَفتُ مِنها حَيثُ أَوقَفَني النَدى

وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا

وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا

وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا

وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا

وَبَلَغتُ مِن بَدرِ اِبنِ عَمّارِ المُنا

لِأَبي الحُسَينِ جَدىً يَضيقُ وِعائُهُ

عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا

عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا

عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا

عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا

عَنهُ وَلَو كانَ الوِعاءُ الأَزمُنا

وَشَجاعَةٌ أَغناهُ عَنها ذِكرُها

وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا

وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا

وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا

وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا

وَنَهى الجَبانَ حَديثُها أَن يَجبُنا

نيطَت حَمائِلُهُ بِعاتِقِ مِحرَبٍ

ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى

ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى

ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى

ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى

ما كَرَّ قَطُّ وَهَل يَكُرُّ وَما اِنثَنى

فَكَأَنَّهُ وَالطَعنُ مِن قُدّامِهِ

مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا

مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا

مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا

مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا

مُتَخَوِّفٌ مِن خَلفِهِ أَن يُطعَنا

نَفَتِ التَوَهُّمَ عَنهُ حِدَّةُ ذِهنِهِ

فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا

فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا

فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا

فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا

فَقَضى عَلى غَيبِ الأُمورُ تَيَقُّنا

يَتَفَزَّعُ الجَبّارُ مِن بَغَتاتِهِ

فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا

فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا

فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا

فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا

فَيَظَلُّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنا

أَمضى إِرادَتَهُ فَسَوفَ لَهُ قَدٌ

وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا

وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا

وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا

وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا

وَاِستَقرَبَ الأَقصى فَثَمَّ لَهُ هُنا

يَجِدُ الحَديدَ عَلى بَضاضَةِ جِلدِهِ

ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا

ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا

ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا

ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا

ثَوباً أَخَفَّ مِنَ الحَريرِ وَأَليَنا

وَأَمَرُّ مِن فَقدِ الأَحِبَّةِ عِندَهُ

فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا

فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا

فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا

فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا

فَقدُ السُيوفِ الفاقِداتِ الأَجفُنا

لا يَستَكِنُّ الرُعبُ بَينَ ضُلوعِهِ

يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا

يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا

يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا

يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا

يَوماً وَلا الإِحسانُ أَن لا يُحسِنا

مُستَنبِطٌ مِن عِلمِهِ ما في غَدٍ

فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا

فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا

فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا

فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا

فَكَأَنَّ ما سَيَكونُ فيهِ دُوِّنا

تَتَقاصَرُ الأَفهامُ عَن إِدراكِهِ

مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا

مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا

مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا

مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا

مِثلَ الَّذي الأَفلاكُ فيهِ وَالدُنا

مَن لَيسَ مِن قَتلاهُ مِن طُلَقائِهِ

مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا

مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا

مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا

مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا

مَن لَيسَ مِمَّن دانَ مِمَّن حُيِّنا

لَمّا قَفَلتَ مِنَ السَواحِلِ نَحوَنا

قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا

قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا

قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا

قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا

قَفَلَت إِلَيها وَحشَةٌ مِن عِندِنا

أَرِجَ الطَريقُ فَما مَرَرتَ بِمَوضِعٍ

إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا

إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا

إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا

إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا

إِلّا أَقامَ بِهِ الشَذا مُستَوطِنا

لَو تَعقِلُ الشَجَرُ الَّتي قابَلتَها

مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا

مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا

مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا

مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا

مَدَّت مُحَيِّيَةً إِلَيكَ الأَغصُنا

سَلَكَت تَماثيلَ القِبابِ الجِنُّ مِن

شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا

شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا

شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا

شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا

شَوقٍ بِها فَأَدَرنَ فيكَ الأَعيُنا

طَرِبَت مَراكِبُنا فَخِلنا أَنَّها

لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا

لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا

لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا

لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا

لَولا حَياءٌ عاقَها رَقَصَت بِنا

أَقبَلتَ تَبسِمُ وَالجِيادُ عَوابِسٌ

يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا

يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا

يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا

يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا

يَخبُبنَ بِالحَلَقِ المُضاعَفِ وَالقَنا

عَقَدَت سَنابِكُها عَلَيها عِثيَراً

لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا

لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا

لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا

لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا

لَو تَبتَغي عَنَقاً عَلَيهِ أَمكَنا

وَالأَمرُ أَمرُكَ وَالقُلوبُ خَوافِقٌ

في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى

في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى

في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى

في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى

في مَوقِفٍ بَينَ المَنِيَّةِ وَالمُنى

فَعَجِبتُ حَتّى ما عَجِبتُ مِنَ الظُبى

وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا

وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا

وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا

وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا

وَرَأَيتُ حَتّى ما رَأَيتُ مِنَ السَنا

إِنّي أَراكَ مِنَ المَكارِمِ عَسكَراً

في عَسكَرٍ وَمِنَ المَعالي مَعدِنا

في عَسكَرٍ وَمِنَ المَعالي مَعدِنا

في عَسكَرٍ وَمِنَ المَعالي مَعدِنا

في عَسكَرٍ وَمِنَ المَعالي مَعدِنا

في عَسكَرٍ وَمِنَ المَعالي مَعدِنا

فَطِنَ الفُؤادُ لِما أَتَيتُ عَلى النَوى

وَلِما تَرَكتُ مَخافَةً أَن تَفطُنا

وَلِما تَرَكتُ مَخافَةً أَن تَفطُنا

وَلِما تَرَكتُ مَخافَةً أَن تَفطُنا

وَلِما تَرَكتُ مَخافَةً أَن تَفطُنا

وَلِما تَرَكتُ مَخافَةً أَن تَفطُنا

أَضحى فِراقُكَ لي عَلَيهِ عُقوبَةً

لَيسَ الَّذي قاسَيتُ مِنهُ هَيِّنا

لَيسَ الَّذي قاسَيتُ مِنهُ هَيِّنا

لَيسَ الَّذي قاسَيتُ مِنهُ هَيِّنا

لَيسَ الَّذي قاسَيتُ مِنهُ هَيِّنا

لَيسَ الَّذي قاسَيتُ مِنهُ هَيِّنا

فَاِغفِر فِدىً لَكَ وَاِحبُني مِن بَعدِها

لِتَخُصَّني بِعَطِيَّةٍ مِنها أَنا

لِتَخُصَّني بِعَطِيَّةٍ مِنها أَنا

لِتَخُصَّني بِعَطِيَّةٍ مِنها أَنا

لِتَخُصَّني بِعَطِيَّةٍ مِنها أَنا

لِتَخُصَّني بِعَطِيَّةٍ مِنها أَنا

وَاِنهَ المُشيرَ عَلَيكَ فيَّ بِضَلَّةٍ

فَالحَرُّ مُمتَحِنٌ بِأَولادِ الزِنا

فَالحَرُّ مُمتَحِنٌ بِأَولادِ الزِنا

فَالحَرُّ مُمتَحِنٌ بِأَولادِ الزِنا

فَالحَرُّ مُمتَحِنٌ بِأَولادِ الزِنا

فَالحَرُّ مُمتَحِنٌ بِأَولادِ الزِنا

وَإِذا الفَتى طَرَحَ الكَلامَ مُعَرِّضاً

في مَجلِسٍ أَخَذَ الكَلامَ اللَذعَنا

في مَجلِسٍ أَخَذَ الكَلامَ اللَذعَنا

في مَجلِسٍ أَخَذَ الكَلامَ اللَذعَنا

في مَجلِسٍ أَخَذَ الكَلامَ اللَذعَنا

في مَجلِسٍ أَخَذَ الكَلامَ اللَذعَنا

وَمَكايِدُ السُفَهاءِ واقِعَةٌ بِهِم

وَعَداوَةُ الشُعَراءِ بِئسَ المُقتَنى

وَعَداوَةُ الشُعَراءِ بِئسَ المُقتَنى

وَعَداوَةُ الشُعَراءِ بِئسَ المُقتَنى

وَعَداوَةُ الشُعَراءِ بِئسَ المُقتَنى

وَعَداوَةُ الشُعَراءِ بِئسَ المُقتَنى

لُعِنَت مُقارَنَةُ اللَئيمِ فَإِنَّها

ضَيفٌ يَجِرُّ مِنَ النَدامَةِ ضَيفَنا

ضَيفٌ يَجِرُّ مِنَ النَدامَةِ ضَيفَنا

ضَيفٌ يَجِرُّ مِنَ النَدامَةِ ضَيفَنا

ضَيفٌ يَجِرُّ مِنَ النَدامَةِ ضَيفَنا

ضَيفٌ يَجِرُّ مِنَ النَدامَةِ ضَيفَنا

غَضَبُ الحَسودِ إِذا لَقيتُكَ راضِياً

رُزءٌ أَخَفُّ عَلَيَّ مِن أَن يوزَنا

رُزءٌ أَخَفُّ عَلَيَّ مِن أَن يوزَنا

رُزءٌ أَخَفُّ عَلَيَّ مِن أَن يوزَنا

رُزءٌ أَخَفُّ عَلَيَّ مِن أَن يوزَنا

رُزءٌ أَخَفُّ عَلَيَّ مِن أَن يوزَنا

أَمسى الَّذي أَمسى بِرَبِّكَ كافِراً

مِن غَيرِنا مَعَنا بِفَضلِكَ مُؤمِنا

مِن غَيرِنا مَعَنا بِفَضلِكَ مُؤمِنا

مِن غَيرِنا مَعَنا بِفَضلِكَ مُؤمِنا

مِن غَيرِنا مَعَنا بِفَضلِكَ مُؤمِنا

مِن غَيرِنا مَعَنا بِفَضلِكَ مُؤمِنا

خَلَتِ البِلادُ مِنَ الغَزالَةِ لَيلَها

فَأَعاضَهاكَ اللَهُ كَي لا تَحزَنا

فَأَعاضَهاكَ اللَهُ كَي لا تَحزَنا

فَأَعاضَهاكَ اللَهُ كَي لا تَحزَنا

فَأَعاضَهاكَ اللَهُ كَي لا تَحزَنا

فَأَعاضَهاكَ اللَهُ كَي لا تَحزَنا

قصيدة وأحرّ قلباه ممن قلبه شبم

وأحَرَّ قَلباهُ مِمَّن قَلبُهُ شَبِمُ

وَمَن بِجِسمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ

وَمَن بِجِسمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ

وَمَن بِجِسمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ

وَمَن بِجِسمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ

وَمَن بِجِسمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ

مالي أُكَتِّمُ حُبّاً قَد بَرى جَسَدي

وَتَدَّعي حُبَّ سَيفِ الدَولَةِ الأُمَمُ

وَتَدَّعي حُبَّ سَيفِ الدَولَةِ الأُمَمُ

وَتَدَّعي حُبَّ سَيفِ الدَولَةِ الأُمَمُ

وَتَدَّعي حُبَّ سَيفِ الدَولَةِ الأُمَمُ

وَتَدَّعي حُبَّ سَيفِ الدَولَةِ الأُمَمُ

إِن كانَ يَجمَعُنا حُبٌّ لِغُرَّتِهِ

فَلَيتَ أَنّا بِقَدرِ الحُبِّ نَقتَسِمُ

فَلَيتَ أَنّا بِقَدرِ الحُبِّ نَقتَسِمُ

فَلَيتَ أَنّا بِقَدرِ الحُبِّ نَقتَسِمُ

فَلَيتَ أَنّا بِقَدرِ الحُبِّ نَقتَسِمُ

فَلَيتَ أَنّا بِقَدرِ الحُبِّ نَقتَسِمُ

قَد زُرتُهُ وَسُيوفُ الهِندِ مُغمَدَتٌ

وَقَد نَظَرتُ إِلَيهِ وَالسُيوفُ دَمُ

وَقَد نَظَرتُ إِلَيهِ وَالسُيوفُ دَمُ

وَقَد نَظَرتُ إِلَيهِ وَالسُيوفُ دَمُ

وَقَد نَظَرتُ إِلَيهِ وَالسُيوفُ دَمُ

وَقَد نَظَرتُ إِلَيهِ وَالسُيوفُ دَمُ

فَكانَ أَحسَنَ خَلقِ اللَهِ كُلِّهِمِ

وَكانَ أَحسَنَ مافي الأَحسَنِ الشِيَمُ

وَكانَ أَحسَنَ مافي الأَحسَنِ الشِيَمُ

وَكانَ أَحسَنَ مافي الأَحسَنِ الشِيَمُ

وَكانَ أَحسَنَ مافي الأَحسَنِ الشِيَمُ

وَكانَ أَحسَنَ مافي الأَحسَنِ الشِيَمُ

فَوتُ العَدُوِّ الَّذي يَمَّمتَهُ ظَفَرٌ

في طَيِّهِ أَسَفٌ في طَيِّهِ نِعَمُ

في طَيِّهِ أَسَفٌ في طَيِّهِ نِعَمُ

في طَيِّهِ أَسَفٌ في طَيِّهِ نِعَمُ

في طَيِّهِ أَسَفٌ في طَيِّهِ نِعَمُ

في طَيِّهِ أَسَفٌ في طَيِّهِ نِعَمُ

قَد نابَ عَنكَ شَديدُ الخَوفِ وَاِصطَنَعَت

لَكَ المَهابَةُ مالا تَصنَعُ البُهَمُ

لَكَ المَهابَةُ مالا تَصنَعُ البُهَمُ

لَكَ المَهابَةُ مالا تَصنَعُ البُهَمُ

لَكَ المَهابَةُ مالا تَصنَعُ البُهَمُ

لَكَ المَهابَةُ مالا تَصنَعُ البُهَمُ

أَلزَمتَ نَفسَكَ شَيئاً لَيسَ يَلزَمُها

أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ

أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ

أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ

أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ

أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ

أَكُلَّما رُمتَ جَيشاً فَاِنثَنى هَرَباً

تَصَرَّفَت بِكَ في آثارِهِ الهِمَمُ

تَصَرَّفَت بِكَ في آثارِهِ الهِمَمُ

تَصَرَّفَت بِكَ في آثارِهِ الهِمَمُ

تَصَرَّفَت بِكَ في آثارِهِ الهِمَمُ

تَصَرَّفَت بِكَ في آثارِهِ الهِمَمُ

عَلَيكَ هَزمُهُمُ في كُلِّ مُعتَرَكٍ

وَما عَلَيكَ بِهِم عارٌ إِذا اِنهَزَموا

وَما عَلَيكَ بِهِم عارٌ إِذا اِنهَزَموا

وَما عَلَيكَ بِهِم عارٌ إِذا اِنهَزَموا

وَما عَلَيكَ بِهِم عارٌ إِذا اِنهَزَموا

وَما عَلَيكَ بِهِم عارٌ إِذا اِنهَزَموا

أَما تَرى ظَفَراً حُلواً سِوى ظَفَرٍ

تَصافَحَت فيهِ بيضُ الهِندِ وَاللِمَمُ

تَصافَحَت فيهِ بيضُ الهِندِ وَاللِمَمُ

تَصافَحَت فيهِ بيضُ الهِندِ وَاللِمَمُ

تَصافَحَت فيهِ بيضُ الهِندِ وَاللِمَمُ

تَصافَحَت فيهِ بيضُ الهِندِ وَاللِمَمُ

يا أَعدَلَ الناسِ إِلّا في مُعامَلَتي

فيكَ الخِصامُ وَأَنتَ الخَصمُ وَالحَكَمُ

فيكَ الخِصامُ وَأَنتَ الخَصمُ وَالحَكَمُ

فيكَ الخِصامُ وَأَنتَ الخَصمُ وَالحَكَمُ

فيكَ الخِصامُ وَأَنتَ الخَصمُ وَالحَكَمُ

فيكَ الخِصامُ وَأَنتَ الخَصمُ وَالحَكَمُ

أُعيذُها نَظَراتٍ مِنكَ صادِقَةً

أَن تَحسَبَ الشَحمَ فيمَن شَحمُهُ وَرَمُ

أَن تَحسَبَ الشَحمَ فيمَن شَحمُهُ وَرَمُ

أَن تَحسَبَ الشَحمَ فيمَن شَحمُهُ وَرَمُ

أَن تَحسَبَ الشَحمَ فيمَن شَحمُهُ وَرَمُ

أَن تَحسَبَ الشَحمَ فيمَن شَحمُهُ وَرَمُ

وَما اِنتِفاعُ أَخي الدُنيا بِناظِرِهِ

إِذا اِستَوَت عِندَهُ الأَنوارُ وَالظُلَمُ

إِذا اِستَوَت عِندَهُ الأَنوارُ وَالظُلَمُ

إِذا اِستَوَت عِندَهُ الأَنوارُ وَالظُلَمُ

إِذا اِستَوَت عِندَهُ الأَنوارُ وَالظُلَمُ

إِذا اِستَوَت عِندَهُ الأَنوارُ وَالظُلَمُ

أَنا الَّذي نَظَرَ الأَعمى إِلى أَدَبي

وَأَسمَعَت كَلِماتي مَن بِهِ صَمَمُ

وَأَسمَعَت كَلِماتي مَن بِهِ صَمَمُ

وَأَسمَعَت كَلِماتي مَن بِهِ صَمَمُ

وَأَسمَعَت كَلِماتي مَن بِهِ صَمَمُ

وَأَسمَعَت كَلِماتي مَن بِهِ صَمَمُ

أَنامُ مِلءَ جُفوني عَن شَوارِدِها

وَيَسهَرُ الخَلقُ جَرّاها وَيَختَصِمُ

وَيَسهَرُ الخَلقُ جَرّاها وَيَختَصِمُ

وَيَسهَرُ الخَلقُ جَرّاها وَيَختَصِمُ

وَيَسهَرُ الخَلقُ جَرّاها وَيَختَصِمُ

وَيَسهَرُ الخَلقُ جَرّاها وَيَختَصِمُ

وَجاهِلٍ مَدَّهُ في جَهلِهِ ضَحِكي

حَتّى أَتَتهُ يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ

حَتّى أَتَتهُ يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ

حَتّى أَتَتهُ يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ

حَتّى أَتَتهُ يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ

حَتّى أَتَتهُ يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ

إِذا نَظَرتَ نُيوبَ اللَيثِ بارِزَةً

فَلا تَظُنَّنَّ أَنَّ اللَيثَ مُبتَسِمُ

فَلا تَظُنَّنَّ أَنَّ اللَيثَ مُبتَسِمُ

فَلا تَظُنَّنَّ أَنَّ اللَيثَ مُبتَسِمُ

فَلا تَظُنَّنَّ أَنَّ اللَيثَ مُبتَسِمُ

فَلا تَظُنَّنَّ أَنَّ اللَيثَ مُبتَسِمُ

وَمُهجَةٍ مُهجَتي مِن هَمِّ صاحِبِها

أَدرَكتُها بِجَوادٍ ظَهرُهُ حَرَمُ

أَدرَكتُها بِجَوادٍ ظَهرُهُ حَرَمُ

أَدرَكتُها بِجَوادٍ ظَهرُهُ حَرَمُ

أَدرَكتُها بِجَوادٍ ظَهرُهُ حَرَمُ

أَدرَكتُها بِجَوادٍ ظَهرُهُ حَرَمُ

رِجلاهُ في الرَكضِ رِجلٌ وَاليَدانِ يَدٌ

وَفِعلُهُ ما تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ

وَفِعلُهُ ما تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ

وَفِعلُهُ ما تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ

وَفِعلُهُ ما تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ

وَفِعلُهُ ما تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ

وَمُرهَفٍ سِرتُ بَينَ الجَحفَلَينِ بِهِ

حَتّى ضَرَبتُ وَمَوجُ المَوتِ يَلتَطِمُ

حَتّى ضَرَبتُ وَمَوجُ المَوتِ يَلتَطِمُ

حَتّى ضَرَبتُ وَمَوجُ المَوتِ يَلتَطِمُ

حَتّى ضَرَبتُ وَمَوجُ المَوتِ يَلتَطِمُ

حَتّى ضَرَبتُ وَمَوجُ المَوتِ يَلتَطِمُ

فَالخَيلُ وَاللَيلُ وَالبَيداءُ تَعرِفُني

وَالسَيفُ وَالرُمحُ وَالقِرطاسُ وَالقَلَمُ

وَالسَيفُ وَالرُمحُ وَالقِرطاسُ وَالقَلَمُ

وَالسَيفُ وَالرُمحُ وَالقِرطاسُ وَالقَلَمُ

وَالسَيفُ وَالرُمحُ وَالقِرطاسُ وَالقَلَمُ

وَالسَيفُ وَالرُمحُ وَالقِرطاسُ وَالقَلَمُ

صَحِبتُ في الفَلَواتِ الوَحشَ مُنفَرِداً

حَتّى تَعَجَّبَ مِنّي القورُ وَالأَكَمُ

حَتّى تَعَجَّبَ مِنّي القورُ وَالأَكَمُ

حَتّى تَعَجَّبَ مِنّي القورُ وَالأَكَمُ

حَتّى تَعَجَّبَ مِنّي القورُ وَالأَكَمُ

حَتّى تَعَجَّبَ مِنّي القورُ وَالأَكَمُ

يا مَن يَعِزُّ عَلَينا أَن نُفارِقَهُم

وِجدانُنا كُلَّ شَيءٍ بَعدَكُم عَدَمُ

وِجدانُنا كُلَّ شَيءٍ بَعدَكُم عَدَمُ

وِجدانُنا كُلَّ شَيءٍ بَعدَكُم عَدَمُ

وِجدانُنا كُلَّ شَيءٍ بَعدَكُم عَدَمُ

وِجدانُنا كُلَّ شَيءٍ بَعدَكُم عَدَمُ

ما كانَ أَخلَقَنا مِنكُم بِتَكرُمَةٍ

لَو أَنَّ أَمرَكُمُ مِن أَمرِنا أَمَمُ

لَو أَنَّ أَمرَكُمُ مِن أَمرِنا أَمَمُ

لَو أَنَّ أَمرَكُمُ مِن أَمرِنا أَمَمُ

لَو أَنَّ أَمرَكُمُ مِن أَمرِنا أَمَمُ

لَو أَنَّ أَمرَكُمُ مِن أَمرِنا أَمَمُ

إِن كانَ سَرَّكُمُ ما قالَ حاسِدُنا

فَما لِجُرحٍ إِذا أَرضاكُمُ أَلَمُ

فَما لِجُرحٍ إِذا أَرضاكُمُ أَلَمُ

فَما لِجُرحٍ إِذا أَرضاكُمُ أَلَمُ

فَما لِجُرحٍ إِذا أَرضاكُمُ أَلَمُ

فَما لِجُرحٍ إِذا أَرضاكُمُ أَلَمُ

وَبَينَنا لَو رَعَيتُم ذاكَ مَعرِفَةٌ

إِنَّ المَعارِفَ في أَهلِ النُهى ذِمَمُ

إِنَّ المَعارِفَ في أَهلِ النُهى ذِمَمُ

إِنَّ المَعارِفَ في أَهلِ النُهى ذِمَمُ

إِنَّ المَعارِفَ في أَهلِ النُهى ذِمَمُ

إِنَّ المَعارِفَ في أَهلِ النُهى ذِمَمُ

كَم تَطلُبونَ لَنا عَيباً فَيُعجِزُكُم

وَيَكرَهُ اللَهُ ما تَأتونَ وَالكَرَمُ

وَيَكرَهُ اللَهُ ما تَأتونَ وَالكَرَمُ

وَيَكرَهُ اللَهُ ما تَأتونَ وَالكَرَمُ

وَيَكرَهُ اللَهُ ما تَأتونَ وَالكَرَمُ

وَيَكرَهُ اللَهُ ما تَأتونَ وَالكَرَمُ

ما أَبعَدَ العَيبَ وَالنُقصانَ عَن شَرَفي

أَنا الثُرَيّا وَذانِ الشَيبُ وَالهَرَمُ

أَنا الثُرَيّا وَذانِ الشَيبُ وَالهَرَمُ

أَنا الثُرَيّا وَذانِ الشَيبُ وَالهَرَمُ

أَنا الثُرَيّا وَذانِ الشَيبُ وَالهَرَمُ

أَنا الثُرَيّا وَذانِ الشَيبُ وَالهَرَمُ

لَيتَ الغَمامَ الَّذي عِندي صَواعِقُهُ

يُزيلُهُنَّ إِلى مَن عِندَهُ الدِيَمُ

يُزيلُهُنَّ إِلى مَن عِندَهُ الدِيَمُ

يُزيلُهُنَّ إِلى مَن عِندَهُ الدِيَمُ

يُزيلُهُنَّ إِلى مَن عِندَهُ الدِيَمُ

يُزيلُهُنَّ إِلى مَن عِندَهُ الدِيَمُ

أَرى النَوى تَقتَضيني كُلَّ مَرحَلَةٍ

لا تَستَقِلُّ بِها الوَخّادَةُ الرُسُمُ

لا تَستَقِلُّ بِها الوَخّادَةُ الرُسُمُ

لا تَستَقِلُّ بِها الوَخّادَةُ الرُسُمُ

لا تَستَقِلُّ بِها الوَخّادَةُ الرُسُمُ

لا تَستَقِلُّ بِها الوَخّادَةُ الرُسُمُ

لَئِن تَرَكنَ ضُمَيراً عَن مَيامِنِنا

لَيَحدُثَنَّ لِمَن وَدَّعتُهُم نَدَمُ

لَيَحدُثَنَّ لِمَن وَدَّعتُهُم نَدَمُ

لَيَحدُثَنَّ لِمَن وَدَّعتُهُم نَدَمُ

لَيَحدُثَنَّ لِمَن وَدَّعتُهُم نَدَمُ

لَيَحدُثَنَّ لِمَن وَدَّعتُهُم نَدَمُ

إِذا تَرَحَّلتَ عَن قَومٍ وَقَد قَدَروا

أَن لا تُفارِقَهُم فَالراحِلونَ هُمُ

أَن لا تُفارِقَهُم فَالراحِلونَ هُمُ

أَن لا تُفارِقَهُم فَالراحِلونَ هُمُ

أَن لا تُفارِقَهُم فَالراحِلونَ هُمُ

أَن لا تُفارِقَهُم فَالراحِلونَ هُمُ

شَرُّ البِلادِ مَكانٌ لا صَديقَ بِهِ

وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإِنسانُ ما يَصِمُ

وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإِنسانُ ما يَصِمُ

وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإِنسانُ ما يَصِمُ

وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإِنسانُ ما يَصِمُ

وَشَرُّ ما يَكسِبُ الإِنسانُ ما يَصِمُ

وَشَرُّ ما قَنَصَتهُ راحَتي قَنَصٌ

شُهبُ البُزاةِ سَواءٌ فيهِ وَالرَخَمُ

شُهبُ البُزاةِ سَواءٌ فيهِ وَالرَخَمُ

شُهبُ البُزاةِ سَواءٌ فيهِ وَالرَخَمُ

شُهبُ البُزاةِ سَواءٌ فيهِ وَالرَخَمُ

شُهبُ البُزاةِ سَواءٌ فيهِ وَالرَخَمُ

بِأَيِّ لَفظٍ تَقولُ الشِعرَ زِعنِفَةٌ

تَجوزُ عِندَكَ لا عُربٌ وَلا عَجَمُ

تَجوزُ عِندَكَ لا عُربٌ وَلا عَجَمُ

تَجوزُ عِندَكَ لا عُربٌ وَلا عَجَمُ

تَجوزُ عِندَكَ لا عُربٌ وَلا عَجَمُ

تَجوزُ عِندَكَ لا عُربٌ وَلا عَجَمُ

هَذا عِتابُكَ إِلّا أَنَّهُ مِقَةٌ

قَد ضُمِّنَ الدُرَّ إِلّا أَنَّهُ كَلِمُ

قَد ضُمِّنَ الدُرَّ إِلّا أَنَّهُ كَلِمُ

قَد ضُمِّنَ الدُرَّ إِلّا أَنَّهُ كَلِمُ

قَد ضُمِّنَ الدُرَّ إِلّا أَنَّهُ كَلِمُ

قَد ضُمِّنَ الدُرَّ إِلّا أَنَّهُ كَلِمُ

قصيدة أتظعن يا قلب مع من ظعن

أتظعَنُ يا قلبُ مع من ظعَنْ

حَبيبَينِ أندُبُ نفسي إذَنْ

حَبيبَينِ أندُبُ نفسي إذَنْ

حَبيبَينِ أندُبُ نفسي إذَنْ

حَبيبَينِ أندُبُ نفسي إذَنْ

حَبيبَينِ أندُبُ نفسي إذَنْ

ولم لا أصابُ وحربُ البسو

سِ بينَ جفوني وبينَ الوسَن

سِ بينَ جفوني وبينَ الوسَن

سِ بينَ جفوني وبينَ الوسَن

سِ بينَ جفوني وبينَ الوسَن

سِ بينَ جفوني وبينَ الوسَن

وهل أنا بعدَكُم عائشٌ

وقد بنتَ عنّي وبانَ السكَن

وقد بنتَ عنّي وبانَ السكَن

وقد بنتَ عنّي وبانَ السكَن

وقد بنتَ عنّي وبانَ السكَن

وقد بنتَ عنّي وبانَ السكَن

فدى ذلكَ الوجه بدرُ الدجى

وذاك التثنّي تثنّي الغُصُن

وذاك التثنّي تثنّي الغُصُن

وذاك التثنّي تثنّي الغُصُن

وذاك التثنّي تثنّي الغُصُن

وذاك التثنّي تثنّي الغُصُن

فما للفراق وما للجميع

وما للرياح وما للدِمَن

وما للرياح وما للدِمَن

وما للرياح وما للدِمَن

وما للرياح وما للدِمَن

وما للرياح وما للدِمَن

كأنْ لم يكن بعد أن كان لي

كما كان لي بعد أن لم يكُن

كما كان لي بعد أن لم يكُن

كما كان لي بعد أن لم يكُن

كما كان لي بعد أن لم يكُن

كما كان لي بعد أن لم يكُن

ولم يسقني الراح ممزوجَةً

بماءِ اللِّثَى لا بماءِ المُزَن

بماءِ اللِّثَى لا بماءِ المُزَن

بماءِ اللِّثَى لا بماءِ المُزَن

بماءِ اللِّثَى لا بماءِ المُزَن

بماءِ اللِّثَى لا بماءِ المُزَن

لها لونُ خدّيهِ في كفِّهِ

وريحُكَ يا أحمدَ بنَ الحسَن

وريحُكَ يا أحمدَ بنَ الحسَن

وريحُكَ يا أحمدَ بنَ الحسَن

وريحُكَ يا أحمدَ بنَ الحسَن

وريحُكَ يا أحمدَ بنَ الحسَن

ألَم يُلفِكَ الشرفُ اليعرُبيّ

وأنتَ غريبَةُ أهل الزَمَن

وأنتَ غريبَةُ أهل الزَمَن

وأنتَ غريبَةُ أهل الزَمَن

وأنتَ غريبَةُ أهل الزَمَن

وأنتَ غريبَةُ أهل الزَمَن

كأنَّ المحاسنَ غارَت عليكَ

فسَلَّت لدَيكَ سُيوفَ الفِتَن

فسَلَّت لدَيكَ سُيوفَ الفِتَن

فسَلَّت لدَيكَ سُيوفَ الفِتَن

فسَلَّت لدَيكَ سُيوفَ الفِتَن

فسَلَّت لدَيكَ سُيوفَ الفِتَن

لَذِكرُكَ أطيبُ من نشرِها

ومدحك أحلى سماعِ الأُذُن

ومدحك أحلى سماعِ الأُذُن

ومدحك أحلى سماعِ الأُذُن

ومدحك أحلى سماعِ الأُذُن

ومدحك أحلى سماعِ الأُذُن

فَلَم يَرَكَ الناسُ إلا غنوا

برُؤياكَ عن قولِ هذا ابنُ مَن

برُؤياكَ عن قولِ هذا ابنُ مَن

برُؤياكَ عن قولِ هذا ابنُ مَن

برُؤياكَ عن قولِ هذا ابنُ مَن

برُؤياكَ عن قولِ هذا ابنُ مَن

ولو قُصِدَ الطفلُ من طَيّئٍ

لشاركَ قاصِدُهُ في اللبَن

لشاركَ قاصِدُهُ في اللبَن

لشاركَ قاصِدُهُ في اللبَن

لشاركَ قاصِدُهُ في اللبَن

لشاركَ قاصِدُهُ في اللبَن

فما البَحرُ في البرِّ إلا نداكَ

وما الناسُ في الباسِ إلا اليمَن

وما الناسُ في الباسِ إلا اليمَن

وما الناسُ في الباسِ إلا اليمَن

وما الناسُ في الباسِ إلا اليمَن

وما الناسُ في الباسِ إلا اليمَن

قصيدة أغالب فيك الشوق والشوق أغلب

أُغالِبُ فيكَ الشَوقَ وَالشَوقُ أَغلَبُ

وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ

وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ

وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ

وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ

وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ

أَما تَغلَطُ الأَيّامُ فيَّ بِأَن أَرى

بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ

بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ

بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ

بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ

بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ

وَلِلَّهِ سَيري ما أَقَلَّ تَإِيَّةً

عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ

عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ

عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ

عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ

عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ

عَشِيَّةَ أَحفى الناسِ بي مَن جَفَوتُهُ

وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ

وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ

وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ

وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ

وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ

وَكَم لِظَلامِ اللَيلِ عِندَكَ مِن يَدٍ

تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ

تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ

تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ

تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ

تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ

وَقاكَ رَدى الأَعداءِ تَسري إِلَيهِمُ

وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ

وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ

وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ

وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ

وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ

وَيَومٍ كَلَيلِ العاشِقينَ كَمَنتُهُ

أُراقِبُ فيهِ الشَمسَ أَيّانَ تَغرُبُ

أُراقِبُ فيهِ الشَمسَ أَيّانَ تَغرُبُ

أُراقِبُ فيهِ الشَمسَ أَيّانَ تَغرُبُ

أُراقِبُ فيهِ الشَمسَ أَيّانَ تَغرُبُ

أُراقِبُ فيهِ الشَمسَ أَيّانَ تَغرُبُ

وَعَيني إِلى أُذنَي أَغَرَّ كَأَنَّهُ

مِنَ اللَيلِ باقٍ بَينَ عَينَيهِ كَوكَبُ

مِنَ اللَيلِ باقٍ بَينَ عَينَيهِ كَوكَبُ

مِنَ اللَيلِ باقٍ بَينَ عَينَيهِ كَوكَبُ

مِنَ اللَيلِ باقٍ بَينَ عَينَيهِ كَوكَبُ

مِنَ اللَيلِ باقٍ بَينَ عَينَيهِ كَوكَبُ

لَهُ فَضلَةٌ عَن جِسمِهِ في إِهابِهِ

تَجيءُ عَلى صَدرٍ رَحيبٍ وَتَذهَبُ

تَجيءُ عَلى صَدرٍ رَحيبٍ وَتَذهَبُ

تَجيءُ عَلى صَدرٍ رَحيبٍ وَتَذهَبُ

تَجيءُ عَلى صَدرٍ رَحيبٍ وَتَذهَبُ

تَجيءُ عَلى صَدرٍ رَحيبٍ وَتَذهَبُ

شَقَقتُ بِهِ الظَلماءَ أُدني عِنانَهُ

فَيَطغى وَأُرخيهِ مِراراً فَيَلعَبُ

فَيَطغى وَأُرخيهِ مِراراً فَيَلعَبُ

فَيَطغى وَأُرخيهِ مِراراً فَيَلعَبُ

فَيَطغى وَأُرخيهِ مِراراً فَيَلعَبُ

فَيَطغى وَأُرخيهِ مِراراً فَيَلعَبُ

وَأَصرَعُ أَيَّ الوَحشِ قَفَّيتُهُ بِهِ

وَأَنزِلُ عَنهُ مِثلَهُ حينَ أَركَبُ

وَأَنزِلُ عَنهُ مِثلَهُ حينَ أَركَبُ

وَأَنزِلُ عَنهُ مِثلَهُ حينَ أَركَبُ

وَأَنزِلُ عَنهُ مِثلَهُ حينَ أَركَبُ

وَأَنزِلُ عَنهُ مِثلَهُ حينَ أَركَبُ

وَما الخَيلُ إِلّا كَالصَديقِ قَليلَةٌ

وَإِن كَثُرَت في عَينِ مَن لا يُجَرِّبُ

وَإِن كَثُرَت في عَينِ مَن لا يُجَرِّبُ

وَإِن كَثُرَت في عَينِ مَن لا يُجَرِّبُ

وَإِن كَثُرَت في عَينِ مَن لا يُجَرِّبُ

وَإِن كَثُرَت في عَينِ مَن لا يُجَرِّبُ

إِذا لَم تُشاهِد غَيرَ حُسنِ شِياتِها

وَأَعضائِها فَالحُسنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأَعضائِها فَالحُسنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأَعضائِها فَالحُسنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأَعضائِها فَالحُسنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأَعضائِها فَالحُسنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

لَحا اللَهُ ذي الدُنيا مُناخاً لِراكِبٍ

فَكُلُّ بَعيدِ الهَمِّ فيها مُعَذَّبُ

فَكُلُّ بَعيدِ الهَمِّ فيها مُعَذَّبُ

فَكُلُّ بَعيدِ الهَمِّ فيها مُعَذَّبُ

فَكُلُّ بَعيدِ الهَمِّ فيها مُعَذَّبُ

فَكُلُّ بَعيدِ الهَمِّ فيها مُعَذَّبُ

أَلا لَيتَ شِعري هَل أَقولُ قَصيدَةً

فَلا أَشتَكي فيها وَلا أَتَعَتَّبُ

فَلا أَشتَكي فيها وَلا أَتَعَتَّبُ

فَلا أَشتَكي فيها وَلا أَتَعَتَّبُ

فَلا أَشتَكي فيها وَلا أَتَعَتَّبُ

فَلا أَشتَكي فيها وَلا أَتَعَتَّبُ

وَبي ما يَذودُ الشِعرَ عَنّي أَقُلُّهُ

وَلَكِنَّ قَلبي يا اِبنَةَ القَومِ قُلَّبُ

وَلَكِنَّ قَلبي يا اِبنَةَ القَومِ قُلَّبُ

وَلَكِنَّ قَلبي يا اِبنَةَ القَومِ قُلَّبُ

وَلَكِنَّ قَلبي يا اِبنَةَ القَومِ قُلَّبُ

وَلَكِنَّ قَلبي يا اِبنَةَ القَومِ قُلَّبُ

وَأَخلاقُ كافورٍ إِذا شِئتُ مَدحَهُ

وَإِن لَم أَشَء تُملي عَلَيَّ وَأَكتُبُ

وَإِن لَم أَشَء تُملي عَلَيَّ وَأَكتُبُ

وَإِن لَم أَشَء تُملي عَلَيَّ وَأَكتُبُ

وَإِن لَم أَشَء تُملي عَلَيَّ وَأَكتُبُ

وَإِن لَم أَشَء تُملي عَلَيَّ وَأَكتُبُ

إِذا تَرَكَ الإِنسانُ أَهلاً وَرائَهُ

وَيَمَّمَ كافوراً فَما يَتَغَرَّبُ

وَيَمَّمَ كافوراً فَما يَتَغَرَّبُ

وَيَمَّمَ كافوراً فَما يَتَغَرَّبُ

وَيَمَّمَ كافوراً فَما يَتَغَرَّبُ

وَيَمَّمَ كافوراً فَما يَتَغَرَّبُ

فَتىً يَملَأُ الأَفعالَ رَأياً وَحِكمَةً

وَنادِرَةً أَحيانَ يَرضى وَيَغضَبُ

وَنادِرَةً أَحيانَ يَرضى وَيَغضَبُ

وَنادِرَةً أَحيانَ يَرضى وَيَغضَبُ

وَنادِرَةً أَحيانَ يَرضى وَيَغضَبُ

وَنادِرَةً أَحيانَ يَرضى وَيَغضَبُ

إِذا ضَرَبَت في الحَربِ بِالسَيفِ كَفُّهُ

تَبَيَّنتَ أَنَّ السَيفَ بِالكَفِّ يَضرِبُ

تَبَيَّنتَ أَنَّ السَيفَ بِالكَفِّ يَضرِبُ

تَبَيَّنتَ أَنَّ السَيفَ بِالكَفِّ يَضرِبُ

تَبَيَّنتَ أَنَّ السَيفَ بِالكَفِّ يَضرِبُ

تَبَيَّنتَ أَنَّ السَيفَ بِالكَفِّ يَضرِبُ

تَزيدُ عَطاياهُ عَلى اللَبثِ كَثرَةً

وَتَلبَثُ أَمواهُ السَحابِ فَتَنضَبُ

وَتَلبَثُ أَمواهُ السَحابِ فَتَنضَبُ

وَتَلبَثُ أَمواهُ السَحابِ فَتَنضَبُ

وَتَلبَثُ أَمواهُ السَحابِ فَتَنضَبُ

وَتَلبَثُ أَمواهُ السَحابِ فَتَنضَبُ

أَبا المِسكِ هَل في الكَأسِ فَضلٌ أَنالُهُ

فَإِنّي أُغَنّي مُنذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فَإِنّي أُغَنّي مُنذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فَإِنّي أُغَنّي مُنذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فَإِنّي أُغَنّي مُنذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فَإِنّي أُغَنّي مُنذُ حينٍ وَتَشرَبُ

وَهَبتَ عَلى مِقدارِ كَفّى زَمانِنا

وَنَفسي عَلى مِقدارِ كَفَّيكَ تَطلُبُ

وَنَفسي عَلى مِقدارِ كَفَّيكَ تَطلُبُ

وَنَفسي عَلى مِقدارِ كَفَّيكَ تَطلُبُ

وَنَفسي عَلى مِقدارِ كَفَّيكَ تَطلُبُ

وَنَفسي عَلى مِقدارِ كَفَّيكَ تَطلُبُ

إِذا لَم تَنُط بي ضَيعَةً أَو وِلايَةً

فَجودُكَ يَكسوني وَشُغلُكَ يَسلُبُ

فَجودُكَ يَكسوني وَشُغلُكَ يَسلُبُ

فَجودُكَ يَكسوني وَشُغلُكَ يَسلُبُ

فَجودُكَ يَكسوني وَشُغلُكَ يَسلُبُ

فَجودُكَ يَكسوني وَشُغلُكَ يَسلُبُ

يُضاحِكُ في ذا العيدِ كُلٌّ حَبيبَهُ

حِذائي وَأَبكي مَن أُحِبُّ وَأَندُبُ

حِذائي وَأَبكي مَن أُحِبُّ وَأَندُبُ

حِذائي وَأَبكي مَن أُحِبُّ وَأَندُبُ

حِذائي وَأَبكي مَن أُحِبُّ وَأَندُبُ

حِذائي وَأَبكي مَن أُحِبُّ وَأَندُبُ

أَحِنُّ إِلى أَهلي وَأَهوى لِقاءَهُم

وَأَينَ مِنَ المُشتاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأَينَ مِنَ المُشتاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأَينَ مِنَ المُشتاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأَينَ مِنَ المُشتاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأَينَ مِنَ المُشتاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

فَإِن لَم يَكُن إِلّا أَبو المِسكِ أَو هُمُ

فَإِنَّكَ أَحلى في فُؤادي وَأَعذَبُ

فَإِنَّكَ أَحلى في فُؤادي وَأَعذَبُ

فَإِنَّكَ أَحلى في فُؤادي وَأَعذَبُ

فَإِنَّكَ أَحلى في فُؤادي وَأَعذَبُ

فَإِنَّكَ أَحلى في فُؤادي وَأَعذَبُ

وَكُلُّ اِمرِئٍ يولي الجَميلَ مُحَبَّبٌ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنبِتُ العِزَّ طَيِّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنبِتُ العِزَّ طَيِّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنبِتُ العِزَّ طَيِّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنبِتُ العِزَّ طَيِّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنبِتُ العِزَّ طَيِّبُ

يُريدُ بِكَ الحُسّادُ ما اللَهُ دافِعٌ

وَسُمرُ العَوالي وَالحَديدُ المُذَرَّبُ

وَسُمرُ العَوالي وَالحَديدُ المُذَرَّبُ

وَسُمرُ العَوالي وَالحَديدُ المُذَرَّبُ

وَسُمرُ العَوالي وَالحَديدُ المُذَرَّبُ

وَسُمرُ العَوالي وَالحَديدُ المُذَرَّبُ

وَدونَ الَّذي يَبغونَ ما لَو تَخَلَّصوا

إِلى المَوتِ مِنهُ عِشتَ وَالطِفلُ أَشيَبُ

إِلى المَوتِ مِنهُ عِشتَ وَالطِفلُ أَشيَبُ

إِلى المَوتِ مِنهُ عِشتَ وَالطِفلُ أَشيَبُ

إِلى المَوتِ مِنهُ عِشتَ وَالطِفلُ أَشيَبُ

إِلى المَوتِ مِنهُ عِشتَ وَالطِفلُ أَشيَبُ

إِذا طَلَبوا جَدواكَ أَعطوا وَحُكِّموا

وَإِن طَلَبوا الفَضلَ الَّذي فيكَ خُيِّبوا

وَإِن طَلَبوا الفَضلَ الَّذي فيكَ خُيِّبوا

وَإِن طَلَبوا الفَضلَ الَّذي فيكَ خُيِّبوا

وَإِن طَلَبوا الفَضلَ الَّذي فيكَ خُيِّبوا

وَإِن طَلَبوا الفَضلَ الَّذي فيكَ خُيِّبوا

وَلَو جازَ أَن يَحوُوا عُلاكَ وَهَبتَها

وَلَكِن مِنَ الأَشياءِ ما لَيسَ يوهَبُ

وَلَكِن مِنَ الأَشياءِ ما لَيسَ يوهَبُ

وَلَكِن مِنَ الأَشياءِ ما لَيسَ يوهَبُ

وَلَكِن مِنَ الأَشياءِ ما لَيسَ يوهَبُ

وَلَكِن مِنَ الأَشياءِ ما لَيسَ يوهَبُ

وَأَظلَمُ أَهلِ الظُلمِ مَن باتَ حاسِداً

لِمَن باتَ في نَعمائِهِ يَتَقَلَّبُ

لِمَن باتَ في نَعمائِهِ يَتَقَلَّبُ

لِمَن باتَ في نَعمائِهِ يَتَقَلَّبُ

لِمَن باتَ في نَعمائِهِ يَتَقَلَّبُ

لِمَن باتَ في نَعمائِهِ يَتَقَلَّبُ

وَأَنتَ الَّذي رَبَّيتَ ذا المُلكِ مُرضِعاً

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أَبُ

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أَبُ

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أَبُ

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أَبُ

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أَبُ

وَكُنتَ لَهُ لَيثَ العَرينِ لِشِبلِهِ

وَما لَكَ إِلّا الهِندُوانِيَّ مِخلَبُ

وَما لَكَ إِلّا الهِندُوانِيَّ مِخلَبُ

وَما لَكَ إِلّا الهِندُوانِيَّ مِخلَبُ

وَما لَكَ إِلّا الهِندُوانِيَّ مِخلَبُ

وَما لَكَ إِلّا الهِندُوانِيَّ مِخلَبُ

لَقيتَ القَنا عَنهُ بِنَفسٍ كَريمَةٍ

إِلى المَوتِ في الهَيجا مِنَ العارِ تَهرُبُ

إِلى المَوتِ في الهَيجا مِنَ العارِ تَهرُبُ

إِلى المَوتِ في الهَيجا مِنَ العارِ تَهرُبُ

إِلى المَوتِ في الهَيجا مِنَ العارِ تَهرُبُ

إِلى المَوتِ في الهَيجا مِنَ العارِ تَهرُبُ

وَقَد يَترَكُ النَفسَ الَّتي لا تَهابُهُ

وَيَختَرِمُ النَفسَ الَّتي تَتَهَيَّبُ

وَيَختَرِمُ النَفسَ الَّتي تَتَهَيَّبُ

وَيَختَرِمُ النَفسَ الَّتي تَتَهَيَّبُ

وَيَختَرِمُ النَفسَ الَّتي تَتَهَيَّبُ

وَيَختَرِمُ النَفسَ الَّتي تَتَهَيَّبُ

وَما عَدِمَ اللاقوكَ بَأساً وَشِدَّةً

وَلَكِنَّ مَن لاقَوا أَشَدُّ وَأَنجَبُ

وَلَكِنَّ مَن لاقَوا أَشَدُّ وَأَنجَبُ

وَلَكِنَّ مَن لاقَوا أَشَدُّ وَأَنجَبُ

وَلَكِنَّ مَن لاقَوا أَشَدُّ وَأَنجَبُ

وَلَكِنَّ مَن لاقَوا أَشَدُّ وَأَنجَبُ

ثَناهُم وَبَرقُ البيضِ في البيضِ صادِقٌ

عَلَيهِم وَبَرقُ البَيضِ في البيضِ خُلَّبُ

عَلَيهِم وَبَرقُ البَيضِ في البيضِ خُلَّبُ

عَلَيهِم وَبَرقُ البَيضِ في البيضِ خُلَّبُ

عَلَيهِم وَبَرقُ البَيضِ في البيضِ خُلَّبُ

عَلَيهِم وَبَرقُ البَيضِ في البيضِ خُلَّبُ

سَلَلتَ سُيوفاً عَلَّمَت كُلَّ خاطِبٍ

عَلى كُلِّ عودٍ كَيفَ يَدعو وَيَخطُبُ

عَلى كُلِّ عودٍ كَيفَ يَدعو وَيَخطُبُ

عَلى كُلِّ عودٍ كَيفَ يَدعو وَيَخطُبُ

عَلى كُلِّ عودٍ كَيفَ يَدعو وَيَخطُبُ

عَلى كُلِّ عودٍ كَيفَ يَدعو وَيَخطُبُ

وَيُغنيكَ عَمّا يَنسُبُ الناسُ أَنَّهُ

إِلَيكَ تَناهى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

إِلَيكَ تَناهى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

إِلَيكَ تَناهى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

إِلَيكَ تَناهى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

إِلَيكَ تَناهى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

وَأَيُّ قَبيلٍ يَستَحِفُّكَ قَدرُهُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانَ فِداكَ وَيَعرُبُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانَ فِداكَ وَيَعرُبُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانَ فِداكَ وَيَعرُبُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانَ فِداكَ وَيَعرُبُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانَ فِداكَ وَيَعرُبُ

وَما طَرَبي لَمّا رَأَيتُكَ بِدعَةً

لَقَد كُنتُ أَرجو أَن أَراكَ فَأَطرَبُ

لَقَد كُنتُ أَرجو أَن أَراكَ فَأَطرَبُ

لَقَد كُنتُ أَرجو أَن أَراكَ فَأَطرَبُ

لَقَد كُنتُ أَرجو أَن أَراكَ فَأَطرَبُ

لَقَد كُنتُ أَرجو أَن أَراكَ فَأَطرَبُ

وَتَعذِلُني فيكَ القَوافي وَهِمَّتي

كَأَنّي بِمَدحٍ قَبلَ مَدحِكَ مُذنِبُ

كَأَنّي بِمَدحٍ قَبلَ مَدحِكَ مُذنِبُ

كَأَنّي بِمَدحٍ قَبلَ مَدحِكَ مُذنِبُ

كَأَنّي بِمَدحٍ قَبلَ مَدحِكَ مُذنِبُ

كَأَنّي بِمَدحٍ قَبلَ مَدحِكَ مُذنِبُ

وَلَكِنَّهُ طالَ الطَريقُ وَلَم أَزَل

أُفَتَّشُ عَن هَذا الكَلامِ وَيُنهَبُ

أُفَتَّشُ عَن هَذا الكَلامِ وَيُنهَبُ

أُفَتَّشُ عَن هَذا الكَلامِ وَيُنهَبُ

أُفَتَّشُ عَن هَذا الكَلامِ وَيُنهَبُ

أُفَتَّشُ عَن هَذا الكَلامِ وَيُنهَبُ

فَشَرَّقَ حَتّى لَيسَ لِلشَرقِ مَشرِقٌ

وَغَرَّبَ حَتّى لَيسَ لِلغَربِ مَغرِبُ

وَغَرَّبَ حَتّى لَيسَ لِلغَربِ مَغرِبُ

وَغَرَّبَ حَتّى لَيسَ لِلغَربِ مَغرِبُ

وَغَرَّبَ حَتّى لَيسَ لِلغَربِ مَغرِبُ

وَغَرَّبَ حَتّى لَيسَ لِلغَربِ مَغرِبُ

إِذا قُلتُهُ لَم يَمتَنِع مِن وُصولِهِ

جِدارٌ مُعَلّى أَو خِباءٌ مُطَنَّبُ

جِدارٌ مُعَلّى أَو خِباءٌ مُطَنَّبُ

جِدارٌ مُعَلّى أَو خِباءٌ مُطَنَّبُ

جِدارٌ مُعَلّى أَو خِباءٌ مُطَنَّبُ

جِدارٌ مُعَلّى أَو خِباءٌ مُطَنَّبُ