-

أبيات شعرية عن بر الوالدين

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

العيش ماض فأكرم والديك به

  • يقول أبو العلاء المعري:

العيشُ ماضٍ، فأكرِمْ والدَيكَ بهِ،

والأُمُّ أوْلى بإكرامٍ وإحسانِ.

والأُمُّ أوْلى بإكرامٍ وإحسانِ.

والأُمُّ أوْلى بإكرامٍ وإحسانِ.

والأُمُّ أوْلى بإكرامٍ وإحسانِ.

والأُمُّ أوْلى بإكرامٍ وإحسانِ.

وحَسبُها الحملُ والإرضاعُ تُدْمِنُهُ،

أمرانِ بالفَضْلِ نالا كلَّ إنسانِ.

أمرانِ بالفَضْلِ نالا كلَّ إنسانِ.

أمرانِ بالفَضْلِ نالا كلَّ إنسانِ.

أمرانِ بالفَضْلِ نالا كلَّ إنسانِ.

أمرانِ بالفَضْلِ نالا كلَّ إنسانِ.

واخشَ الملوكَ وياسرْها بطاعَتِها،

فالمَلْكُ للأرضِ مثلُ الماطرِ السّاني.

فالمَلْكُ للأرضِ مثلُ الماطرِ السّاني.

فالمَلْكُ للأرضِ مثلُ الماطرِ السّاني.

فالمَلْكُ للأرضِ مثلُ الماطرِ السّاني.

فالمَلْكُ للأرضِ مثلُ الماطرِ السّاني.

إن يظلِموا، فلهمْ نَفعٌ يُعاشُ به،

وكم حَمَوكَ برَجْلٍ أوْ بفُرْسانِ.

وكم حَمَوكَ برَجْلٍ أوْ بفُرْسانِ.

وكم حَمَوكَ برَجْلٍ أوْ بفُرْسانِ.

وكم حَمَوكَ برَجْلٍ أوْ بفُرْسانِ.

وكم حَمَوكَ برَجْلٍ أوْ بفُرْسانِ.

وهل خلتْ، قبلُ، من جورٍ ومَظلمةٍ،

أربابُ فارسَ، أو أربابُ غَسّانِ؟

أربابُ فارسَ، أو أربابُ غَسّانِ؟

أربابُ فارسَ، أو أربابُ غَسّانِ؟

أربابُ فارسَ، أو أربابُ غَسّانِ؟

أربابُ فارسَ، أو أربابُ غَسّانِ؟

خيلٌ إذا سُوّمتْ سامتْ، وما حُبستْ

إلاّ بلُجمٍ، تُعَنّيها، وأرسانِ.

إلاّ بلُجمٍ، تُعَنّيها، وأرسانِ.

إلاّ بلُجمٍ، تُعَنّيها، وأرسانِ.

إلاّ بلُجمٍ، تُعَنّيها، وأرسانِ.

إلاّ بلُجمٍ، تُعَنّيها، وأرسانِ.

تصدق على الأعمى بأخذ يمينه

  • يقول أبو علاء المعري:

تصَدّقْ على الأعَمى بأخذِ يمينِهِ،

لتَهدِيَهُ، وامنُنْ بإفهامِكَ الصُّمَّا.

لتَهدِيَهُ، وامنُنْ بإفهامِكَ الصُّمَّا.

لتَهدِيَهُ، وامنُنْ بإفهامِكَ الصُّمَّا.

لتَهدِيَهُ، وامنُنْ بإفهامِكَ الصُّمَّا.

لتَهدِيَهُ، وامنُنْ بإفهامِكَ الصُّمَّا.

وإنشادُكَ العَوْدَ، الذي ضَلّ، نعيُه

عليكَ، فما بالُ امرىءٍ حيثما أمّا؟.

عليكَ، فما بالُ امرىءٍ حيثما أمّا؟.

عليكَ، فما بالُ امرىءٍ حيثما أمّا؟.

عليكَ، فما بالُ امرىءٍ حيثما أمّا؟.

عليكَ، فما بالُ امرىءٍ حيثما أمّا؟.

وأعطِ أباكَ النَّصْفَ حَيّاً ومَيّتاً،

وفَضّلْ عليهِ من كَرامَتها الأُمّا.

وفَضّلْ عليهِ من كَرامَتها الأُمّا.

وفَضّلْ عليهِ من كَرامَتها الأُمّا.

وفَضّلْ عليهِ من كَرامَتها الأُمّا.

وفَضّلْ عليهِ من كَرامَتها الأُمّا.

أقلَّكَ خِفّاً، إذ أقَلّتْكَ مُثْقِلاً،

وأرضَعتِ الحوْلينِ، واحتَملَتْ تِمّا.

وأرضَعتِ الحوْلينِ، واحتَملَتْ تِمّا.

وأرضَعتِ الحوْلينِ، واحتَملَتْ تِمّا.

وأرضَعتِ الحوْلينِ، واحتَملَتْ تِمّا.

وأرضَعتِ الحوْلينِ، واحتَملَتْ تِمّا.

وألقَتكَ عن جَهدٍ، وألقاكَ لذّةً،

وضمّتْ وشمّتْ مثلما ضمّ أو شمّا.

وضمّتْ وشمّتْ مثلما ضمّ أو شمّا.

وضمّتْ وشمّتْ مثلما ضمّ أو شمّا.

وضمّتْ وشمّتْ مثلما ضمّ أو شمّا.

وضمّتْ وشمّتْ مثلما ضمّ أو شمّا.

وأحمدُ سمّاني كبيري، وقلّما

فعلتُ سوى ما أستَحِقُّ به الذّمّا.

فعلتُ سوى ما أستَحِقُّ به الذّمّا.

فعلتُ سوى ما أستَحِقُّ به الذّمّا.

فعلتُ سوى ما أستَحِقُّ به الذّمّا.

فعلتُ سوى ما أستَحِقُّ به الذّمّا.

تُلِمُّ اللّيالي شأنَ قومٍ، وإنْ عفَوْا

زَماناً، فإنّ الأرض تأكلهمْ لمّا.

زَماناً، فإنّ الأرض تأكلهمْ لمّا.

زَماناً، فإنّ الأرض تأكلهمْ لمّا.

زَماناً، فإنّ الأرض تأكلهمْ لمّا.

زَماناً، فإنّ الأرض تأكلهمْ لمّا.

يموتون بالحُمّى، وغَرْقَى، وفي الوَغى،

وشتى منايا، صادفت قدراً حُمّا.

وشتى منايا، صادفت قدراً حُمّا.

وشتى منايا، صادفت قدراً حُمّا.

وشتى منايا، صادفت قدراً حُمّا.

وشتى منايا، صادفت قدراً حُمّا.

وسهل على نفسي، التي رُمتُ حزنها،

مَبيتُ سهيلٍ للركائبِ مؤتَمّا.

مَبيتُ سهيلٍ للركائبِ مؤتَمّا.

مَبيتُ سهيلٍ للركائبِ مؤتَمّا.

مَبيتُ سهيلٍ للركائبِ مؤتَمّا.

مَبيتُ سهيلٍ للركائبِ مؤتَمّا.

وما أنا بالمَحزونِ للدّارِ أوحَشَتْ؛

ولا آسِفٌ إثَر المطيّ إذا زُمّا.

ولا آسِفٌ إثَر المطيّ إذا زُمّا.

ولا آسِفٌ إثَر المطيّ إذا زُمّا.

ولا آسِفٌ إثَر المطيّ إذا زُمّا.

ولا آسِفٌ إثَر المطيّ إذا زُمّا.

فإنْ شئتمُ، فارموا سهوباً رحيبَةً؛

وإن شئتمُ، فاعلُوا مناكَبها الشَّمّا

وإن شئتمُ، فاعلُوا مناكَبها الشَّمّا

وإن شئتمُ، فاعلُوا مناكَبها الشَّمّا

وإن شئتمُ، فاعلُوا مناكَبها الشَّمّا

وإن شئتمُ، فاعلُوا مناكَبها الشَّمّا

وزاكٍ تردّى بالطّيالسِ وادّعى،كذِمرٍ تَردّى بالصّوارِمِ واعتَمّا

ولم يكفِ هذا الدّهرَ ما حَمَلَ الفتى

ولم يكفِ هذا الدّهرَ ما حَمَلَ الفتى

ولم يكفِ هذا الدّهرَ ما حَمَلَ الفتى

ولم يكفِ هذا الدّهرَ ما حَمَلَ الفتى

ولم يكفِ هذا الدّهرَ ما حَمَلَ الفتى

منَ الثّقلِ، حتى ردّهُ يحمِلُ الهَمّا

ولو كان عقلُ النفس، في الجسم، كاملاً،

ولو كان عقلُ النفس، في الجسم، كاملاً،

ولو كان عقلُ النفس، في الجسم، كاملاً،

ولو كان عقلُ النفس، في الجسم، كاملاً،

ولو كان عقلُ النفس، في الجسم، كاملاً،

لما أضمَرَتْ، فيما يُلمُّ بها، غمّا

ولي أملٌ قد شبتُ، وهو مصاحبي،

ولي أملٌ قد شبتُ، وهو مصاحبي،

ولي أملٌ قد شبتُ، وهو مصاحبي،

ولي أملٌ قد شبتُ، وهو مصاحبي،

ولي أملٌ قد شبتُ، وهو مصاحبي،

وساوَدَني قبلَ السّوادِ، وما همّا

متى يُوِلكَ المرءُ الغَريبُ نَصيحَةً،

متى يُوِلكَ المرءُ الغَريبُ نَصيحَةً،

متى يُوِلكَ المرءُ الغَريبُ نَصيحَةً،

متى يُوِلكَ المرءُ الغَريبُ نَصيحَةً،

متى يُوِلكَ المرءُ الغَريبُ نَصيحَةً،

فلا تُقصِه، واحبُ الرّفيقَ، وإن ذمّا

ولا تَكُ ممّنْ قرّبَ العَبدَ شارِخاً،

ولا تَكُ ممّنْ قرّبَ العَبدَ شارِخاً،

ولا تَكُ ممّنْ قرّبَ العَبدَ شارِخاً،

ولا تَكُ ممّنْ قرّبَ العَبدَ شارِخاً،

ولا تَكُ ممّنْ قرّبَ العَبدَ شارِخاً،

وضَيّعَهُ إذا صارَ، من كبرٍ، هِمّافنعمَ الدّفينَ اللّيلُ، إن باتَ كاتماً

هواكَ، وبُعداً للصّباح، إذا نَمّا.

هواكَ، وبُعداً للصّباح، إذا نَمّا.

هواكَ، وبُعداً للصّباح، إذا نَمّا.

هواكَ، وبُعداً للصّباح، إذا نَمّا.

هواكَ، وبُعداً للصّباح، إذا نَمّا.

نهيتُكَ عن سهم الأذى ريشَ بالخنى،

ونصّلَهُ غيظٌ، فأُرْهِفَ أو سُمّا.

ونصّلَهُ غيظٌ، فأُرْهِفَ أو سُمّا.

ونصّلَهُ غيظٌ، فأُرْهِفَ أو سُمّا.

ونصّلَهُ غيظٌ، فأُرْهِفَ أو سُمّا.

ونصّلَهُ غيظٌ، فأُرْهِفَ أو سُمّا.

فأرسلتهُ يَستَنهضُ الماءَ سائِحاً،

وقد غاضَ، أو يستنضِبُ البحرُ إذ طمّا.

وقد غاضَ، أو يستنضِبُ البحرُ إذ طمّا.

وقد غاضَ، أو يستنضِبُ البحرُ إذ طمّا.

وقد غاضَ، أو يستنضِبُ البحرُ إذ طمّا.

وقد غاضَ، أو يستنضِبُ البحرُ إذ طمّا.

يُغادِرُ ظِمأً في الحَشا غَيرَ نافعٍ،

ولو غاضَ عَذباً، في جوانحهِ، اليمّا.

ولو غاضَ عَذباً، في جوانحهِ، اليمّا.

ولو غاضَ عَذباً، في جوانحهِ، اليمّا.

ولو غاضَ عَذباً، في جوانحهِ، اليمّا.

ولو غاضَ عَذباً، في جوانحهِ، اليمّا.

وقد يَشبِهُ الإنسانُ جاءَ لرُشدِهِ

بَعيداً، ويَعدو شِبهُهُ الخالَ والعمّا

بَعيداً، ويَعدو شِبهُهُ الخالَ والعمّا

بَعيداً، ويَعدو شِبهُهُ الخالَ والعمّا

بَعيداً، ويَعدو شِبهُهُ الخالَ والعمّا

بَعيداً، ويَعدو شِبهُهُ الخالَ والعمّا

ولستُ أرى في مَوْلدٍ حُكمَ قائفٍ،

وكم من نَواةٍ أنبَتتْ سُحُقاً عُمّا.

وكم من نَواةٍ أنبَتتْ سُحُقاً عُمّا.

وكم من نَواةٍ أنبَتتْ سُحُقاً عُمّا.

وكم من نَواةٍ أنبَتتْ سُحُقاً عُمّا.

وكم من نَواةٍ أنبَتتْ سُحُقاً عُمّا.

رَمَيتُ بنَزْرٍ من مَعائبَ، صادِقاً،

جَزاكَ بها أربابُها كَذِباً جَمّا.

جَزاكَ بها أربابُها كَذِباً جَمّا.

جَزاكَ بها أربابُها كَذِباً جَمّا.

جَزاكَ بها أربابُها كَذِباً جَمّا.

جَزاكَ بها أربابُها كَذِباً جَمّا.

ضَمِنْتُ فؤادي للمَعاشرِ كلِّهمْ،

وأمسكتُ لمّا عظَموا الغارَ، أو خمّا.

وأمسكتُ لمّا عظَموا الغارَ، أو خمّا.

وأمسكتُ لمّا عظَموا الغارَ، أو خمّا.

وأمسكتُ لمّا عظَموا الغارَ، أو خمّا.

وأمسكتُ لمّا عظَموا الغارَ، أو خمّا.

تحمل عن أبيك الثقل يوما

  • يقول أبو علاء المعري:

تحمّلْ عن أبيكَ الثّقلَ، يوماً،

فإنّ الشّيخَ قد ضَعُفتْ قواهُ

فإنّ الشّيخَ قد ضَعُفتْ قواهُ

فإنّ الشّيخَ قد ضَعُفتْ قواهُ

فإنّ الشّيخَ قد ضَعُفتْ قواهُ

فإنّ الشّيخَ قد ضَعُفتْ قواهُ

أتَى بكَ عن قَضاءٍ لم تُرِدْهُ،

وآثَرَ أن تَفوزَ بما حَواه.

وآثَرَ أن تَفوزَ بما حَواه.

وآثَرَ أن تَفوزَ بما حَواه.

وآثَرَ أن تَفوزَ بما حَواه.

وآثَرَ أن تَفوزَ بما حَواه.

صَديقُكَ في الجِهارِ عدوُّ سِرٍّ،

فلا تأسَفْ إذا شحَطَتْ نَواه.

فلا تأسَفْ إذا شحَطَتْ نَواه.

فلا تأسَفْ إذا شحَطَتْ نَواه.

فلا تأسَفْ إذا شحَطَتْ نَواه.

فلا تأسَفْ إذا شحَطَتْ نَواه.

ركنتَ إلى الفَقيرِ، بغَيرِ عِلمٍ،

وكم زَوْرٍ لسائِلِهِ رَواه.

وكم زَوْرٍ لسائِلِهِ رَواه.

وكم زَوْرٍ لسائِلِهِ رَواه.

وكم زَوْرٍ لسائِلِهِ رَواه.

وكم زَوْرٍ لسائِلِهِ رَواه.

وما في نَشرِ هذا الخلقِ نُعمى،

فهل يُلحَى الزّمانُ إذا طَواه؟.

فهل يُلحَى الزّمانُ إذا طَواه؟.

فهل يُلحَى الزّمانُ إذا طَواه؟.

فهل يُلحَى الزّمانُ إذا طَواه؟.

فهل يُلحَى الزّمانُ إذا طَواه؟.

فصِيلُ أخيك يَشكو طولَ ظمءٍ،

بما لاقَى فصيلُكَ من غَواه.

بما لاقَى فصيلُكَ من غَواه.

بما لاقَى فصيلُكَ من غَواه.

بما لاقَى فصيلُكَ من غَواه.

بما لاقَى فصيلُكَ من غَواه.

وكيفَ يؤمّلُ الإنسانُ رُشداً،

وما يَنفَكُّ مُتّبِعاً هَواه.

وما يَنفَكُّ مُتّبِعاً هَواه.

وما يَنفَكُّ مُتّبِعاً هَواه.

وما يَنفَكُّ مُتّبِعاً هَواه.

وما يَنفَكُّ مُتّبِعاً هَواه.

يَظُنُّ بنَفسِهِ شرفاً وقدْراً،

كأنّ اللَّهَ لم يخلُقْ سِواه.

كأنّ اللَّهَ لم يخلُقْ سِواه.

كأنّ اللَّهَ لم يخلُقْ سِواه.

كأنّ اللَّهَ لم يخلُقْ سِواه.

كأنّ اللَّهَ لم يخلُقْ سِواه.

ألا تَثني جِمالَكَ نحوَ مَرْعًى،

فهَذا الرّملُ لم يَنبُتْ لِواه.

فهَذا الرّملُ لم يَنبُتْ لِواه.

فهَذا الرّملُ لم يَنبُتْ لِواه.

فهَذا الرّملُ لم يَنبُتْ لِواه.

فهَذا الرّملُ لم يَنبُتْ لِواه.

ولَستُ بمُدرِكٍ أمراً قريباً،

إذا ما خالقي عنّي زَواه.

إذا ما خالقي عنّي زَواه.

إذا ما خالقي عنّي زَواه.

إذا ما خالقي عنّي زَواه.

إذا ما خالقي عنّي زَواه.

أنشودة عن الأم

  • يقول إبراهيم المنذر:

أَغرى امرؤٌ يوماً غلاماً جاهلاً

بنقودهِ حتى ينالَ به الوطرْ

بنقودهِ حتى ينالَ به الوطرْ

بنقودهِ حتى ينالَ به الوطرْ

بنقودهِ حتى ينالَ به الوطرْ

بنقودهِ حتى ينالَ به الوطرْ

قال ائتني بفؤادِ أُمِّكَ يا فتى

ولكَ الدراهمُ والجواهرُ والدُّررْ

ولكَ الدراهمُ والجواهرُ والدُّررْ

ولكَ الدراهمُ والجواهرُ والدُّررْ

ولكَ الدراهمُ والجواهرُ والدُّررْ

ولكَ الدراهمُ والجواهرُ والدُّررْ

فمضى وأَغمدَ خنجراً في صدرِها

والقلبَ أخرجَهُ وعادَ على الأثرْ

والقلبَ أخرجَهُ وعادَ على الأثرْ

والقلبَ أخرجَهُ وعادَ على الأثرْ

والقلبَ أخرجَهُ وعادَ على الأثرْ

والقلبَ أخرجَهُ وعادَ على الأثرْ

لكنهُ من فرطِ دهشتهِ هوى

فتدحرجَ القلبْ المعفرُ إِذا عثرْ

فتدحرجَ القلبْ المعفرُ إِذا عثرْ

فتدحرجَ القلبْ المعفرُ إِذا عثرْ

فتدحرجَ القلبْ المعفرُ إِذا عثرْ

فتدحرجَ القلبْ المعفرُ إِذا عثرْ

ناداهُ قلبُ الأمِّ وهو معفرٌ

ولدي حبيبي هل أصابَكَ من ضررْ

ولدي حبيبي هل أصابَكَ من ضررْ

ولدي حبيبي هل أصابَكَ من ضررْ

ولدي حبيبي هل أصابَكَ من ضررْ

ولدي حبيبي هل أصابَكَ من ضررْ

فكأَنَّ هذا الصوتَ رغمَ حُنُوِّهِ

غضبُ السماءِ على الولدِ انهمرْ

غضبُ السماءِ على الولدِ انهمرْ

غضبُ السماءِ على الولدِ انهمرْ

غضبُ السماءِ على الولدِ انهمرْ

غضبُ السماءِ على الولدِ انهمرْ

فاستسلَّ خِنْجَرَه ليطعنَ نفسهُ

طعناً سيبقى عبرةً لمن اعتبرْ

طعناً سيبقى عبرةً لمن اعتبرْ

طعناً سيبقى عبرةً لمن اعتبرْ

طعناً سيبقى عبرةً لمن اعتبرْ

طعناً سيبقى عبرةً لمن اعتبرْ

ناداهُ قلبُ الأمِّ كفَّ يداً ولا

تطعنْ فؤادي مرتينِ على الأثرْ.

تطعنْ فؤادي مرتينِ على الأثرْ.

تطعنْ فؤادي مرتينِ على الأثرْ.

تطعنْ فؤادي مرتينِ على الأثرْ.

تطعنْ فؤادي مرتينِ على الأثرْ.

أوجب الواجبات إكرام أمي

إن أمي أحق بالإكرام

إن أمي أحق بالإكرام

إن أمي أحق بالإكرام

إن أمي أحق بالإكرام

إن أمي أحق بالإكرام

حملتني ثقلاً ومن بعد حملي

أرضعتني إلى أوان فطامي

أرضعتني إلى أوان فطامي

أرضعتني إلى أوان فطامي

أرضعتني إلى أوان فطامي

أرضعتني إلى أوان فطامي

ورعتني في ظلمة الليل حتى

تركت نومها لأجل منامي

تركت نومها لأجل منامي

تركت نومها لأجل منامي

تركت نومها لأجل منامي

تركت نومها لأجل منامي

إن أمي هي التي خلقتني

بعد ربي فصرت بعض الأنام

بعد ربي فصرت بعض الأنام

بعد ربي فصرت بعض الأنام

بعد ربي فصرت بعض الأنام

بعد ربي فصرت بعض الأنام

للحب قلب نابض

  • يقول عبد الرحمن العشماوي:

ما قصة الحب التي هتفت بها

شفة القصيد وغنت الأوزانُ

شفة القصيد وغنت الأوزانُ

شفة القصيد وغنت الأوزانُ

شفة القصيد وغنت الأوزانُ

شفة القصيد وغنت الأوزانُ

هي قصة الوطن الكبير تعانقت

في ظله الواحات والكثبانُ

في ظله الواحات والكثبانُ

في ظله الواحات والكثبانُ

في ظله الواحات والكثبانُ

في ظله الواحات والكثبانُ

وطنُ تجمّع بالعقيدة شمله

وأقيم منه على الهدى البنيانُ

وأقيم منه على الهدى البنيانُ

وأقيم منه على الهدى البنيانُ

وأقيم منه على الهدى البنيانُ

وأقيم منه على الهدى البنيانُ

وطنٌ عباءته الشموخ وثوبه

ثوب الإباء ودرعه الإيمانُ

ثوب الإباء ودرعه الإيمانُ

ثوب الإباء ودرعه الإيمانُ

ثوب الإباء ودرعه الإيمانُ

ثوب الإباء ودرعه الإيمانُ

وطن تبادله النجوم ضياءها

ألقاً ويسقط دونه العدوانُ

ألقاً ويسقط دونه العدوانُ

ألقاً ويسقط دونه العدوانُ

ألقاً ويسقط دونه العدوانُ

ألقاً ويسقط دونه العدوانُ

وطنٌ له الربح الكبير بدينه

ولحاسديه البؤس والخسرانُ

ولحاسديه البؤس والخسرانُ

ولحاسديه البؤس والخسرانُ

ولحاسديه البؤس والخسرانُ

ولحاسديه البؤس والخسرانُ

وطن حباه الله خدمة بيته

شرفاً، له كل الزمان زمانُ

شرفاً، له كل الزمان زمانُ

شرفاً، له كل الزمان زمانُ

شرفاً، له كل الزمان زمانُ

شرفاً، له كل الزمان زمانُ

في راية التوحيد منه حقيقة

كبرى عليها تثبت الأركان

كبرى عليها تثبت الأركان

كبرى عليها تثبت الأركان

كبرى عليها تثبت الأركان

كبرى عليها تثبت الأركان

وطنٌ أتاكَ اليوم يرفع رأسه

ويمد كف الحب يا سلطانُ

ويمد كف الحب يا سلطانُ

ويمد كف الحب يا سلطانُ

ويمد كف الحب يا سلطانُ

ويمد كف الحب يا سلطانُ

بأبيك - بعد الله - قام كيانهُ

نعم الأبُ الباني ونعم كيانُ

نعم الأبُ الباني ونعم كيانُ

نعم الأبُ الباني ونعم كيانُ

نعم الأبُ الباني ونعم كيانُ

نعم الأبُ الباني ونعم كيانُ

وافاك خادم مسجديه مرحباً

وتسابق الإخوان والأعوانُ

وتسابق الإخوان والأعوانُ

وتسابق الإخوان والأعوانُ

وتسابق الإخوان والأعوانُ

وتسابق الإخوان والأعوانُ

وبك احتفى رجل المواقف نايف

وشعاره التقدير والعرفانُ

وشعاره التقدير والعرفانُ

وشعاره التقدير والعرفانُ

وشعاره التقدير والعرفانُ

وشعاره التقدير والعرفانُ

حياك منه وفاؤه وولاؤه

وعطاؤه الميمون والإتقانُ

وعطاؤه الميمون والإتقانُ

وعطاؤه الميمون والإتقانُ

وعطاؤه الميمون والإتقانُ

وعطاؤه الميمون والإتقانُ

لله موكبك الكريم يزُّفه

بإخائه ووفائه سلمانُ

بإخائه ووفائه سلمانُ

بإخائه ووفائه سلمانُ

بإخائه ووفائه سلمانُ

بإخائه ووفائه سلمانُ

ما جئت أنت، وإنما جاء الرضا

لما أتيت وغابت الأحزانُ

لما أتيت وغابت الأحزانُ

لما أتيت وغابت الأحزانُ

لما أتيت وغابت الأحزانُ

لما أتيت وغابت الأحزانُ

فرحت بمقدمك (الكراسيُّ) التي

في كل جامعة لها عنوانُ

في كل جامعة لها عنوانُ

في كل جامعة لها عنوانُ

في كل جامعة لها عنوانُ

في كل جامعة لها عنوانُ

ترعى العلوم بها وتلك رعاية

فيها على إحسانك البرهانُ

فيها على إحسانك البرهانُ

فيها على إحسانك البرهانُ

فيها على إحسانك البرهانُ

فيها على إحسانك البرهانُ

واستبشرت (موسوعة عربية)

لبهائها في المكتبات مكانُ

لبهائها في المكتبات مكانُ

لبهائها في المكتبات مكانُ

لبهائها في المكتبات مكانُ

لبهائها في المكتبات مكانُ

واستبشرت لغة العروبة لم تزل

بين اللغاتِ بما بذلت تصانُ

بين اللغاتِ بما بذلت تصانُ

بين اللغاتِ بما بذلت تصانُ

بين اللغاتِ بما بذلت تصانُ

بين اللغاتِ بما بذلت تصانُ

خذها إليك مع المودَّة دعوةً

أن يستقر بعدله الميزانُ

أن يستقر بعدله الميزانُ

أن يستقر بعدله الميزانُ

أن يستقر بعدله الميزانُ

أن يستقر بعدله الميزانُ