شعر عن مصر أم الدنيا
مصر
عندما نتحدث عن مصر فإنّ أول ما يخطر على بالنا نهر النيل وهو أطول الأنهار في العالم، ويضفي عليها جمالاً ساحراً، وهي من أقدم حضارات العالم، ولقد أخرجت الكثير من الشعراء المهمين كَ: نجيب محفوظ، وأحمد شوقي، وطه حسين، وفي هذا المقال سنقدم لكم أجمل شعر عن مصر.
قصيدة عن مصر
يا مصر أحبابك
يا مصر
إحنا الرجال واقفين على بابك..
طالبين إيديكي
وكتروا خطابك
وأنا منهم
عاشق فعشاقك
طالب القرب منك
وجايلك شابك
ولو عمرك يفوق عمري
يا مصر السن لم عابك
دي سمانا لو يوم ضوّت
يا مصر لمعابك
ولو مالت للعدا الدنيا
الكون يا مصر من هابك
يا فرحتي لو تقبليني يا مصر
محب وسط أحبابك
شعر في حب مصر
يا مصرُ، حبكِ في الفؤادِ كبيرُ
وله أريجٌ طيبٌ وعبيرُ
وله أريجٌ طيبٌ وعبيرُ
وله أريجٌ طيبٌ وعبيرُ
وله أريجٌ طيبٌ وعبيرُ
وله أريجٌ طيبٌ وعبيرُ
هو دوحةٌ أغضانُها كعروقِنا
يمتدُّ فينا عطرُها المسحورُ
يمتدُّ فينا عطرُها المسحورُ
يمتدُّ فينا عطرُها المسحورُ
يمتدُّ فينا عطرُها المسحورُ
يمتدُّ فينا عطرُها المسحورُ
هو ذلكَ الجبل الأشمُّ كمجدنا
رغمَ الزوابع راسخٌ ووقورُ
رغمَ الزوابع راسخٌ ووقورُ
رغمَ الزوابع راسخٌ ووقورُ
رغمَ الزوابع راسخٌ ووقورُ
رغمَ الزوابع راسخٌ ووقورُ
هو شمسُنا الخضراءُ من أنوارها
لا يستقرُّ بأرضنا دَيجورُ
لا يستقرُّ بأرضنا دَيجورُ
لا يستقرُّ بأرضنا دَيجورُ
لا يستقرُّ بأرضنا دَيجورُ
لا يستقرُّ بأرضنا دَيجورُ
يا مصرُ، يا أرض السماحةِ والندى
يا واحةً يسعى لها المقهورُ
يا واحةً يسعى لها المقهورُ
يا واحةً يسعى لها المقهورُ
يا واحةً يسعى لها المقهورُ
يا واحةً يسعى لها المقهورُ
في وجهها للزائرينَ بشاشةٌ
ورحابةٌ ومودةٌ وسرورُ
ورحابةٌ ومودةٌ وسرورُ
ورحابةٌ ومودةٌ وسرورُ
ورحابةٌ ومودةٌ وسرورُ
ورحابةٌ ومودةٌ وسرورُ
في حضنِها دفءُ الأمانِ لخائفٍ
بالحقِّ يُجبرُ عندها المكسورُ
بالحقِّ يُجبرُ عندها المكسورُ
بالحقِّ يُجبرُ عندها المكسورُ
بالحقِّ يُجبرُ عندها المكسورُ
بالحقِّ يُجبرُ عندها المكسورُ
في عُسْرها جادَت وكمْ ذي عُسرةٍ
بلغَ الذُّرا وتقهقرَ الميسورُ
بلغَ الذُّرا وتقهقرَ الميسورُ
بلغَ الذُّرا وتقهقرَ الميسورُ
بلغَ الذُّرا وتقهقرَ الميسورُ
بلغَ الذُّرا وتقهقرَ الميسورُ
يا مصرُ، كم أدمى فؤادكِ حاسدٌ
أو جاهلٌ متعاقلٌ موتورُ
أو جاهلٌ متعاقلٌ موتورُ
أو جاهلٌ متعاقلٌ موتورُ
أو جاهلٌ متعاقلٌ موتورُ
أو جاهلٌ متعاقلٌ موتورُ
ولكم عفوتِ تكرمًا عن شاردٍ
فأتى إليكِ وذنبه مغفورُ
فأتى إليكِ وذنبه مغفورُ
فأتى إليكِ وذنبه مغفورُ
فأتى إليكِ وذنبه مغفورُ
فأتى إليكِ وذنبه مغفورُ
يا مصرُ، يا مهدَ الحضارةِ والهدى
وترابُ أرضكِ مؤمنٌ وطهورُ
وترابُ أرضكِ مؤمنٌ وطهورُ
وترابُ أرضكِ مؤمنٌ وطهورُ
وترابُ أرضكِ مؤمنٌ وطهورُ
وترابُ أرضكِ مؤمنٌ وطهورُ
كم شدتِ في دنيا العلومِ منارةً
يكفيكِ هذا الأزهرُ المعمورُ
يكفيكِ هذا الأزهرُ المعمورُ
يكفيكِ هذا الأزهرُ المعمورُ
يكفيكِ هذا الأزهرُ المعمورُ
يكفيكِ هذا الأزهرُ المعمورُ
فيك المآذنُ والقباب شموخُها
يبقى وسعيُ المارقينَ يبورُ
يبقى وسعيُ المارقينَ يبورُ
يبقى وسعيُ المارقينَ يبورُ
يبقى وسعيُ المارقينَ يبورُ
يبقى وسعيُ المارقينَ يبورُ
يجتثُّ ما غرسوا ويذبلُ ذكرهم
ويخوض فيهم ماردٌ مأجورُ
ويخوض فيهم ماردٌ مأجورُ
ويخوض فيهم ماردٌ مأجورُ
ويخوض فيهم ماردٌ مأجورُ
ويخوض فيهم ماردٌ مأجورُ
يا مصر، يا أرضَ المروءةِ والنُّهى
مهما علا واستكبرَ المغرورُ
مهما علا واستكبرَ المغرورُ
مهما علا واستكبرَ المغرورُ
مهما علا واستكبرَ المغرورُ
مهما علا واستكبرَ المغرورُ
من فيض نِيلكِ أينعتْ عَبر المدى
رغمَ الأنوف براعمٌ وزهورُ
رغمَ الأنوف براعمٌ وزهورُ
رغمَ الأنوف براعمٌ وزهورُ
رغمَ الأنوف براعمٌ وزهورُ
رغمَ الأنوف براعمٌ وزهورُ
يا مصر، لسنا الأدعياءَ، وحبُّنا
فيه التُّقى، وعطاؤنا موفورُ
فيه التُّقى، وعطاؤنا موفورُ
فيه التُّقى، وعطاؤنا موفورُ
فيه التُّقى، وعطاؤنا موفورُ
فيه التُّقى، وعطاؤنا موفورُ
يا مصر، نحن الأوفياءُ ودربُنا
دربُ الهداةِ، وسِفرنا منشورُ
دربُ الهداةِ، وسِفرنا منشورُ
دربُ الهداةِ، وسِفرنا منشورُ
دربُ الهداةِ، وسِفرنا منشورُ
دربُ الهداةِ، وسِفرنا منشورُ
الصدقُ شيمتهُ وسرُّ بقائهِ
ويشعُّ من ألقِ الحروف النورُ
ويشعُّ من ألقِ الحروف النورُ
ويشعُّ من ألقِ الحروف النورُ
ويشعُّ من ألقِ الحروف النورُ
ويشعُّ من ألقِ الحروف النورُ
ولأنتِ يا مصرُ الحبيبةُ أمُّنا
لك يا أبيَّةُ لا عليكِ نثورُ
لك يا أبيَّةُ لا عليكِ نثورُ
لك يا أبيَّةُ لا عليكِ نثورُ
لك يا أبيَّةُ لا عليكِ نثورُ
لك يا أبيَّةُ لا عليكِ نثورُ
أنت التي تحمِي العقيدةَ، سيفُها
في وجهِ أصحاب الفرى مشهورُ
في وجهِ أصحاب الفرى مشهورُ
في وجهِ أصحاب الفرى مشهورُ
في وجهِ أصحاب الفرى مشهورُ
في وجهِ أصحاب الفرى مشهورُ
أجنادُها عند السلام حمائمٌ
ولهم إذا احتدمَ الصراع زئيرُ
ولهم إذا احتدمَ الصراع زئيرُ
ولهم إذا احتدمَ الصراع زئيرُ
ولهم إذا احتدمَ الصراع زئيرُ
ولهم إذا احتدمَ الصراع زئيرُ
يا ربِّ، بارك مصرَنا ما أشرقَت
شمسُ الحياةِ وزقزقَ العصفورُ
شمسُ الحياةِ وزقزقَ العصفورُ
شمسُ الحياةِ وزقزقَ العصفورُ
شمسُ الحياةِ وزقزقَ العصفورُ
شمسُ الحياةِ وزقزقَ العصفورُ