شعر عن الصداقة والأخوة طب 21 الشاملة

شعر عن الصداقة والأخوة طب 21 الشاملة

الصداقة

تعتبر الصداقة من أجمل العلاقات الإنسانية، وهي من أكبر النعم التي ننعم بها في الحياة، من خلال الصداقة يشعر المرء بالأمان لأنّه يوجد من يقف بجانبه في الفرح والحزن وهناك من يسنده عند الانهيار، وفي هذا المقال سنقدم لكم شعر جميل عن الصداقة.

شعر عن الصداقة لإيليا أبو ماضي

ما عزّ من لم يصحب الخذما

فأحطم دواتك، واكسر القلما

فأحطم دواتك، واكسر القلما

فأحطم دواتك، واكسر القلما

فأحطم دواتك، واكسر القلما

فأحطم دواتك، واكسر القلما

وارحم صباك الغضّ، إنّهم

لا يحملون وتحمل الألما

لا يحملون وتحمل الألما

لا يحملون وتحمل الألما

لا يحملون وتحمل الألما

لا يحملون وتحمل الألما

كم ذا تناديهم وقد هجعوا

أحسبت أنّك تسمع الرّمما

أحسبت أنّك تسمع الرّمما

أحسبت أنّك تسمع الرّمما

أحسبت أنّك تسمع الرّمما

أحسبت أنّك تسمع الرّمما

ما قام في آذانهم صمم

وكأنّ في آذانهم صمما

وكأنّ في آذانهم صمما

وكأنّ في آذانهم صمما

وكأنّ في آذانهم صمما

وكأنّ في آذانهم صمما

القوم حاجتهم إلى همم

أو أنت ممّن يخلق الهمما؟

أو أنت ممّن يخلق الهمما؟

أو أنت ممّن يخلق الهمما؟

أو أنت ممّن يخلق الهمما؟

أو أنت ممّن يخلق الهمما؟

تاللّه لو كنت ابن ساعدة

أدبا وحاتم طيء كرما

أدبا وحاتم طيء كرما

أدبا وحاتم طيء كرما

أدبا وحاتم طيء كرما

أدبا وحاتم طيء كرما

وبذذت جالينوس حكمته

والعلم رسططا ليس والشّيما

والعلم رسططا ليس والشّيما

والعلم رسططا ليس والشّيما

والعلم رسططا ليس والشّيما

والعلم رسططا ليس والشّيما

وسبقت كولمبوس مكتشفا

وشأوت أديسون معتزما

وشأوت أديسون معتزما

وشأوت أديسون معتزما

وشأوت أديسون معتزما

وشأوت أديسون معتزما

فسلبت هذا البحر لؤلؤه

وحبوتهم إيّاه منتظما

وحبوتهم إيّاه منتظما

وحبوتهم إيّاه منتظما

وحبوتهم إيّاه منتظما

وحبوتهم إيّاه منتظما

وكشفت أسرار الوجود لهم

وجعلت كلّ مبعّد أمما

وجعلت كلّ مبعّد أمما

وجعلت كلّ مبعّد أمما

وجعلت كلّ مبعّد أمما

وجعلت كلّ مبعّد أمما

ما كنت فيهم غير متّهم

إني وجدت الحرّ متّهما

إني وجدت الحرّ متّهما

إني وجدت الحرّ متّهما

إني وجدت الحرّ متّهما

إني وجدت الحرّ متّهما

هانوا على الدّنيا فلا نعما

عرفتهم الدّنيا ولا نقما

عرفتهم الدّنيا ولا نقما

عرفتهم الدّنيا ولا نقما

عرفتهم الدّنيا ولا نقما

عرفتهم الدّنيا ولا نقما

فكأنّما في غيرها خلقوا

وكأنّما قد آثروا العدما

وكأنّما قد آثروا العدما

وكأنّما قد آثروا العدما

وكأنّما قد آثروا العدما

وكأنّما قد آثروا العدما

أو ما تراهم، كلّما انتسبوا

نصلوا فلا عربا ولا عجنا

نصلوا فلا عربا ولا عجنا

نصلوا فلا عربا ولا عجنا

نصلوا فلا عربا ولا عجنا

نصلوا فلا عربا ولا عجنا

ليسوا ذوي خطر وقد زعموا

والغرب ذو خطلر وما زعما

والغرب ذو خطلر وما زعما

والغرب ذو خطلر وما زعما

والغرب ذو خطلر وما زعما

والغرب ذو خطلر وما زعما

متخاذلين على جهالتهم

إنّ القويّ يهون منقسما

إنّ القويّ يهون منقسما

إنّ القويّ يهون منقسما

إنّ القويّ يهون منقسما

إنّ القويّ يهون منقسما

فالبحر يعظم وهو مجتمع

وتراه أهون ما يرى ديما

وتراه أهون ما يرى ديما

وتراه أهون ما يرى ديما

وتراه أهون ما يرى ديما

وتراه أهون ما يرى ديما

والسّور ما ينفكّ ممتنعا

فإذا يناكر بعضه نهدما

فإذا يناكر بعضه نهدما

فإذا يناكر بعضه نهدما

فإذا يناكر بعضه نهدما

فإذا يناكر بعضه نهدما

والشّعب ليس بناهض أبدا

ما دام فيه الخلف محتكما

ما دام فيه الخلف محتكما

ما دام فيه الخلف محتكما

ما دام فيه الخلف محتكما

ما دام فيه الخلف محتكما

يا للأديب وما يكابده

في أمّة كلّ لا تشبه الأمما

في أمّة كلّ لا تشبه الأمما

في أمّة كلّ لا تشبه الأمما

في أمّة كلّ لا تشبه الأمما

في أمّة كلّ لا تشبه الأمما

إن باح لم تسلم كرامته

والإثم كلّ إن كتما

والإثم كلّ إن كتما

والإثم كلّ إن كتما

والإثم كلّ إن كتما

والإثم كلّ إن كتما

يبكي فتضحك منه لاهية

والجهل إن يبك الحجى ابتسما

والجهل إن يبك الحجى ابتسما

والجهل إن يبك الحجى ابتسما

والجهل إن يبك الحجى ابتسما

والجهل إن يبك الحجى ابتسما

جاءت وما شعر الوجود بها

ولسوف تمضي وهو ما علما

ولسوف تمضي وهو ما علما

ولسوف تمضي وهو ما علما

ولسوف تمضي وهو ما علما

ولسوف تمضي وهو ما علما

ضعفت فلا عجب إذا اهتضمت

اللّيث، لولا بأسه، اهتضما

اللّيث، لولا بأسه، اهتضما

اللّيث، لولا بأسه، اهتضما

اللّيث، لولا بأسه، اهتضما

اللّيث، لولا بأسه، اهتضما

فلقد رأيت الكون، سنّته

كالبحر يأكل حوته البلما

كالبحر يأكل حوته البلما

كالبحر يأكل حوته البلما

كالبحر يأكل حوته البلما

كالبحر يأكل حوته البلما

لا يرحم المقدام ذا خور

أو يرحم الضّرغامه الغنما؟

أو يرحم الضّرغامه الغنما؟

أو يرحم الضّرغامه الغنما؟

أو يرحم الضّرغامه الغنما؟

أو يرحم الضّرغامه الغنما؟

يا صاحبي، وهواك يجذبني

حتّى لأحسب بيننا رحما

حتّى لأحسب بيننا رحما

حتّى لأحسب بيننا رحما

حتّى لأحسب بيننا رحما

حتّى لأحسب بيننا رحما

ما ضرّنا ، والودّ ملتئم

أن لا يكون الشّمل ملتئما

أن لا يكون الشّمل ملتئما

أن لا يكون الشّمل ملتئما

أن لا يكون الشّمل ملتئما

أن لا يكون الشّمل ملتئما

النّاس تقرأ ما تسطّره

حبرا ويقرأه أخوك دما

حبرا ويقرأه أخوك دما

حبرا ويقرأه أخوك دما

حبرا ويقرأه أخوك دما

حبرا ويقرأه أخوك دما

فاستبق نفساً، غير مرجعها

عضّ الأناسل بعدما ندما

عضّ الأناسل بعدما ندما

عضّ الأناسل بعدما ندما

عضّ الأناسل بعدما ندما

عضّ الأناسل بعدما ندما

ما أنت مبدلهم خلائقهم

حتّى تكون الأرض وهي سما

حتّى تكون الأرض وهي سما

حتّى تكون الأرض وهي سما

حتّى تكون الأرض وهي سما

حتّى تكون الأرض وهي سما

زارتك لم تهتك معانيها

غرّاء يهتك نورها الظّلما

غرّاء يهتك نورها الظّلما

غرّاء يهتك نورها الظّلما

غرّاء يهتك نورها الظّلما

غرّاء يهتك نورها الظّلما

سبقت يدي فيها هواجسهم

ونطقت لما استصحبوا البكما

ونطقت لما استصحبوا البكما

ونطقت لما استصحبوا البكما

ونطقت لما استصحبوا البكما

ونطقت لما استصحبوا البكما

فإذا تقاس إلى روائعهم

كانت روائعهم لها خدما

كانت روائعهم لها خدما

كانت روائعهم لها خدما

كانت روائعهم لها خدما

كانت روائعهم لها خدما

كالرّاح لم أر قبل سامعها

سكران جدّ السّكر، محتشما

سكران جدّ السّكر، محتشما

سكران جدّ السّكر، محتشما

سكران جدّ السّكر، محتشما

سكران جدّ السّكر، محتشما

يخد القفار بها أخو لجب

ينسي القفار الأنيق الرسما

ينسي القفار الأنيق الرسما

ينسي القفار الأنيق الرسما

ينسي القفار الأنيق الرسما

ينسي القفار الأنيق الرسما

أقبسته شوقي فأضلعه

كأضالعي مملوءة ضرما

كأضالعي مملوءة ضرما

كأضالعي مملوءة ضرما

كأضالعي مملوءة ضرما

كأضالعي مملوءة ضرما

إنّ الكواكب في منازلها

لو شئت لاستنزلتها كلما

لو شئت لاستنزلتها كلما

لو شئت لاستنزلتها كلما

لو شئت لاستنزلتها كلما

لو شئت لاستنزلتها كلما

شعر عن الصداقة

لَيسَ الصدِيقُ الذي تَعلُو مَنَاسِبه

بلِ الصديق الذي تزكو شمائله

بلِ الصديق الذي تزكو شمائله

بلِ الصديق الذي تزكو شمائله

بلِ الصديق الذي تزكو شمائله

بلِ الصديق الذي تزكو شمائله

إن رابكَ الدهرُ لم تفشل عزائمهُ

أَو نَابَكَ الهَم لَمْ تَفتر وَسائِلُهُ

أَو نَابَكَ الهَم لَمْ تَفتر وَسائِلُهُ

أَو نَابَكَ الهَم لَمْ تَفتر وَسائِلُهُ

أَو نَابَكَ الهَم لَمْ تَفتر وَسائِلُهُ

أَو نَابَكَ الهَم لَمْ تَفتر وَسائِلُهُ

يَرعَاكَ فِي حَالَتَيْ بُعْدٍ وَمَقْرَبَةٍ

وَلاَ تغبكَ من خيرٍ فواضلهُ

وَلاَ تغبكَ من خيرٍ فواضلهُ

وَلاَ تغبكَ من خيرٍ فواضلهُ

وَلاَ تغبكَ من خيرٍ فواضلهُ

وَلاَ تغبكَ من خيرٍ فواضلهُ

لا كالذي يدعى وُداً وباطنهُ

من جمر أحقادهِ تغلى مراجلهُ

من جمر أحقادهِ تغلى مراجلهُ

من جمر أحقادهِ تغلى مراجلهُ

من جمر أحقادهِ تغلى مراجلهُ

من جمر أحقادهِ تغلى مراجلهُ

يذمُّ فعلَ أخيهِ مُظهراً أسفاً

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

وَذاكَ منهُ عداء في مجاملة

فَاحْذَرْهُ، وَاعلَم بَأَنَّ الله خَاذِلُهُ

فَاحْذَرْهُ، وَاعلَم بَأَنَّ الله خَاذِلُهُ

فَاحْذَرْهُ، وَاعلَم بَأَنَّ الله خَاذِلُهُ

فَاحْذَرْهُ، وَاعلَم بَأَنَّ الله خَاذِلُهُ

فَاحْذَرْهُ، وَاعلَم بَأَنَّ الله خَاذِلُهُ

شعر جميل عن الصداقة

المرء يُعرفُ فِي الأَنَامِ بِفِعلِهِ

وَخَصَائِلُ المَرءِ الكَرِيم كَأَصلِهِ

وَخَصَائِلُ المَرءِ الكَرِيم كَأَصلِهِ

وَخَصَائِلُ المَرءِ الكَرِيم كَأَصلِهِ

وَخَصَائِلُ المَرءِ الكَرِيم كَأَصلِهِ

وَخَصَائِلُ المَرءِ الكَرِيم كَأَصلِهِ

اصبِر عَلَى حُلوِ الزمَانِ وَمرّه

وَاعلم بِأنّ الله بَالِغُ أَمرِهِ

وَاعلم بِأنّ الله بَالِغُ أَمرِهِ

وَاعلم بِأنّ الله بَالِغُ أَمرِهِ

وَاعلم بِأنّ الله بَالِغُ أَمرِهِ

وَاعلم بِأنّ الله بَالِغُ أَمرِهِ

لا تَستَغِيب فَتُستَغابُ، وَربّما

مَن قال شَيئاً، قيل فِيه بِمِثلِهِ

مَن قال شَيئاً، قيل فِيه بِمِثلِهِ

مَن قال شَيئاً، قيل فِيه بِمِثلِهِ

مَن قال شَيئاً، قيل فِيه بِمِثلِهِ

مَن قال شَيئاً، قيل فِيه بِمِثلِهِ

وَتَجَنبِ الفَحشَاءَ لا تَنطِق بِهَا

ما دُمتَ فِي جِدّ الكَلامِ وَهَزلِهِ

ما دُمتَ فِي جِدّ الكَلامِ وَهَزلِهِ

ما دُمتَ فِي جِدّ الكَلامِ وَهَزلِهِ

ما دُمتَ فِي جِدّ الكَلامِ وَهَزلِهِ

ما دُمتَ فِي جِدّ الكَلامِ وَهَزلِهِ

وإذا الصَّدِيْقُ أَسَى عَلَيكَ بِجَهْلِهِ

فَاصفح لأَجْلِ الوُدِّ لَيْسَ لأَجْلِهِ

فَاصفح لأَجْلِ الوُدِّ لَيْسَ لأَجْلِهِ

فَاصفح لأَجْلِ الوُدِّ لَيْسَ لأَجْلِهِ

فَاصفح لأَجْلِ الوُدِّ لَيْسَ لأَجْلِهِ

فَاصفح لأَجْلِ الوُدِّ لَيْسَ لأَجْلِهِ

كَم عَالم مُتَفَضلٍ، قد سَبّه

مَن لا يُسَاوِي غِرزَةً فِي نَعلِه

مَن لا يُسَاوِي غِرزَةً فِي نَعلِه

مَن لا يُسَاوِي غِرزَةً فِي نَعلِه

مَن لا يُسَاوِي غِرزَةً فِي نَعلِه

مَن لا يُسَاوِي غِرزَةً فِي نَعلِه

البَحرُ تَعْلُو فَوْقهُ جِيَفُ الفَلا

وَالدُّرّ مَطمور بِأَسفَلِ رَملِهِ

وَالدُّرّ مَطمور بِأَسفَلِ رَملِهِ

وَالدُّرّ مَطمور بِأَسفَلِ رَملِهِ

وَالدُّرّ مَطمور بِأَسفَلِ رَملِهِ

وَالدُّرّ مَطمور بِأَسفَلِ رَملِهِ

وَاعجَب لِعُصفُورٍ يُزَاحِمُ بَاشِقاً

إلّا لِطَيشَتِه وَخِفّةِ، عَقلهِ

إلّا لِطَيشَتِه وَخِفّةِ، عَقلهِ

إلّا لِطَيشَتِه وَخِفّةِ، عَقلهِ

إلّا لِطَيشَتِه وَخِفّةِ، عَقلهِ

إلّا لِطَيشَتِه وَخِفّةِ، عَقلهِ

إِيّاكَ تجني سُكَّراً مِن حَنظَلٍ

فَالشَّيءُ يَرجِعُ بِالمَذاقِ لأَصلِهِ

فَالشَّيءُ يَرجِعُ بِالمَذاقِ لأَصلِهِ

فَالشَّيءُ يَرجِعُ بِالمَذاقِ لأَصلِهِ

فَالشَّيءُ يَرجِعُ بِالمَذاقِ لأَصلِهِ

فَالشَّيءُ يَرجِعُ بِالمَذاقِ لأَصلِهِ

فِي الجَوِّ مَكتوبٌٌ عَلَى صُحُفِ الهَوَى

مَن يَعمَلِ المعروفَ يُجْزَ بِمِثلِهِ

مَن يَعمَلِ المعروفَ يُجْزَ بِمِثلِهِ

مَن يَعمَلِ المعروفَ يُجْزَ بِمِثلِهِ

مَن يَعمَلِ المعروفَ يُجْزَ بِمِثلِهِ

مَن يَعمَلِ المعروفَ يُجْزَ بِمِثلِهِ

كلمات عن الصداقة