-

شعر عن فراق الأصدقاء

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الصداقة

كيف للإنسان أن يحيا في هذه الحياة دون صديق يشاركه هذا الطريق، يشاركه ما يجول في خاطره من أفكارٍ ويتبادلان الضحكات والدمعات، ولكن هذه الحياة سرعان ما تأخذ منا ما أحببناه وتعلقنا به هذا هو القدر، وفي هذا المقال اليكم بعض الأشعار عن فراق الأصدقاء.

أشعار عن فراق الأصدقاء لحامد زايد

يا الصاحب اللي لنا من شوفتك مده

مدري تغيرت ولا خوف من عندك

الله لا عاد يومن راح بك جده

قمته تكبر ولا عاد أحدن قدك

سهيت لحظه وقمت ابحث بجوالي

أقرأ الرسايل وامسح مابقى منها

لقيت ذكرى رساله والرقم غالي

مكتوب فيها اذا انا مت فامسحها

فكرت فيك ولقيتك عايش وسالي

وماظن يا صاحبي في يوم تذكرها

الموت عندي يساوي غيابك الحالي

والحين بستئذنك يازين وامسحها

غريبة حيل هالدنيا تفرقنا بدون شعور

ولا ترحم ولا تعطف ولا تقدر صداقتنا

صحيح إن الزمن دوار وأيام الزمان تدور

صحيح إن الوداع صعب وهو أعظم مصايبنا

توادعنا، وتفارقنا، ومشينا جنب ذاك السور

جميلة أيامنا كانت سعادتنا وشقاوتنا

أحد ينسى هذاك الصوت المعروف والمشهور

يصبحنا بتهزيئه ويقول:اسمعوا إذاعتنا

وعشان نعصي أوامرهم كنا نأخر الطابور

ونتفلسف ونقهرهم ونجاوبهم بضحكتنا

وتبدأ الحصة الأولى ويجينا المدرس المغرور

نحاول نحرق أعصابه بما تحمله خبرتنا

ويجينا الثاني بوجهه مبتسم مسرور

ونقلب ضحكته هم وهاذي هي عادتنا

ننسى المدرس والحصه نجاوب ننصب الجرور

نزيد الطين بله ونستعبط بإجابتنا

نسولف بأول الحصة نكتب والقلم مكسور

نموه للمدرس ما درى وشهي كتابتنا

نشاغب نزعج ونضحك ولكن قلبنا عصفور

نسامح غلطة الثاني لجل خاطر برائتنا

أصدقاء يوفقكم آلهي الواحد المشكور

إذا ضاقت بنا الدنيا يساعدنا بمصيبتنا

أصدقاء هاذيك أيام راحت والسنين شهور

فمان الله ولا تنسون محبتنا وإخوتنا

قصيدة عن الأصدقاء لإيليا أبو ماضي

يا صاحبي، وهواك يجذبني

حتّى لأحسب بيننا رحما

ما ضرّنا، والودّ ملتئم

ألا يكون الشّمل ملتئما

النّاس تقرأ ما تسطّره حبرا،

ويقرأه أخوك دما

فاستبق نفساً، غير مرجعها

عضّ الأنامل بعدما ندما

ما أنت مبدلهم خلائقهم

حتّى تكون الأرض وهي سما

زارتك لم تهتك معانيها

غرّاء يهتك نورها الظّلما

سبقت يدي فيها هواجسهم

ونطقت لما استصحبوا البكما

فإذا تقاس إلى روائعهم

كانت روائعهم لها خدما

كالرّاح لم أر قبل سامعها

سكران جدّ السّكر، محتشما

يخد القفار بها أخو لجب

ينسي القفار الأنيق الرّسما

أقبسته شوقي فأضلعه

كأضالعي مملوءة ضرما

إنّ الكواكب في منازلها

لو شئت لاستنزلتها كلما

أبيات عن الصداقة بإيليا أبو ماضي

سأظل أذكركم إذا جن الدُجى

أو أشرقت شمس على الأزمان

أو أشرقت شمس على الأزمان

أو أشرقت شمس على الأزمان

أو أشرقت شمس على الأزمان

سأظل أذكر إخوة وأحبة

هم في الفؤاد مشاعل الإيمان

هم في الفؤاد مشاعل الإيمان

هم في الفؤاد مشاعل الإيمان

هم في الفؤاد مشاعل الإيمان

سأظل أذكركم بحجم محبتي

فمحبتي فيض من الوجدان

فمحبتي فيض من الوجدان

فمحبتي فيض من الوجدان

فمحبتي فيض من الوجدان

أشعار عن الصداقة لابن زيدون

أضحى التنائي بديلاً من تدانينا

وناب عن طيب لقيانا تجافينا

وناب عن طيب لقيانا تجافينا

وناب عن طيب لقيانا تجافينا

وناب عن طيب لقيانا تجافينا

ألا وقد حان صبح البين صبحنا

حين فقام بنا للحين ناعينا

حين فقام بنا للحين ناعينا

حين فقام بنا للحين ناعينا

حين فقام بنا للحين ناعينا

من مبلغ المبلسينا بانتزاحهم

حزنا مع الدهر لا يبلى ويبلينا

حزنا مع الدهر لا يبلى ويبلينا

حزنا مع الدهر لا يبلى ويبلينا

حزنا مع الدهر لا يبلى ويبلينا

أن الزمان الذي ما زال يضحكنا

أنسا بقربهم قد عاد يبكينا

أنسا بقربهم قد عاد يبكينا

أنسا بقربهم قد عاد يبكينا

أنسا بقربهم قد عاد يبكينا

غيظ العدا من تساقينا الهوى فدعوا

بأن نغص فقال الدهر: آمينا

بأن نغص فقال الدهر: آمينا

بأن نغص فقال الدهر: آمينا

بأن نغص فقال الدهر: آمينا

قصيدة عن فراق الأصدقاء

بنتم وبنا فما ابتلتْ جوانحُنا

شوقاً إليكم ولا جفتْ مآقينا

شوقاً إليكم ولا جفتْ مآقينا

شوقاً إليكم ولا جفتْ مآقينا

شوقاً إليكم ولا جفتْ مآقينا

شوقاً إليكم ولا جفتْ مآقينا

تكادُ حينَ تناجيكم ضمائرُنا

يقضي علينا الأسى لولا تأسينا

يقضي علينا الأسى لولا تأسينا

يقضي علينا الأسى لولا تأسينا

يقضي علينا الأسى لولا تأسينا

يقضي علينا الأسى لولا تأسينا

إنَّ الزمانَ الذي ما زالَ يُضحكنا

أُنساً بقربكم قد عادَ يبكينا

أُنساً بقربكم قد عادَ يبكينا

أُنساً بقربكم قد عادَ يبكينا

أُنساً بقربكم قد عادَ يبكينا

أُنساً بقربكم قد عادَ يبكينا

لا تحسبوا نأيكم عنَّا يُغيرنا

إذْ طالما غيَّر النأيُ المحبِّينا

إذْ طالما غيَّر النأيُ المحبِّينا

إذْ طالما غيَّر النأيُ المحبِّينا

إذْ طالما غيَّر النأيُ المحبِّينا

إذْ طالما غيَّر النأيُ المحبِّينا

واللهِ ما طلبتْ أرواحنا بدلاً

منكم ولا انصرفتْ عنكم أمانينا

منكم ولا انصرفتْ عنكم أمانينا

منكم ولا انصرفتْ عنكم أمانينا

منكم ولا انصرفتْ عنكم أمانينا

منكم ولا انصرفتْ عنكم أمانينا

خواطر قصيرة عن الأصدقاء

كم من صديق باللسان وحينما تحتاجه قد لايقوم بواجب

إن جئت تطلب منه عوناً لم تجد إلا اعتذار بعد رفع الحواجب

تتعثر الكلمات في شفتيه والنظرات في زيغ لأفق ذاهب

يخفي ابتسامته كأنك جئته بمصائب يرمينه بمصائب

والصحب حولك يظهرون بأنهم الأوفياء لأجل نيل مآرب

واذا اضطررت اليهمو أو ضاقت الأيام مالك في الورى من صاحب

جرب صديقك قبل أن تحتاجه ان الصديق يكون بعد تجارب

أما صداقات اللسان فإنها مثل السراب ومثل حلم كاذب

عبارت قصيرة عن فراق الصديق

  • بعد الفراق لا تنتظر بزوغ القمر لتشكوا له ألم البعاد، وذلك لأنّه سيغيب ليرمي ما حمله، ويعود لنا قمراً جديداً، ولا تقف أمام البحر لتهيج أمواجه، وتزيد على مائه من دموعك؛ وذلك لأنّه سيرمي بهمّك في قاع ليس له قرار، ويعود لنا بحراً هادئاً من جديد، وهذه هي سنّة الكون، يوم يحملك ويوم تحمله.
  • انتظرت ولمّا طال الانتظار.. أرسلت أحلى المعاني تقول لا تغيب يا غالي.
  • يا من يعز علي أن أفارقه، كنت لي في سيري نعم الرفيق، هل بعد هذا نفترق.. فقلوبنا جمعت على معنى المحبة، من سيشاركني سروري ويواسيني في حزني، ويخفف همي في هذا الزمان، في زمان لم أجد فيه صديقاً أشاطره سروري إن فرحت، فكيف يكون لي صديقاً أنادمه بحزني إن حزنت.
  • أولئك الذين يلازمون النّوافذ، ويتشبّثون بها، هم أكثرنا ألماً وإنتظاراً للرّاحلين.
  • لن تبحث عني يا صديقي ولن أبحث عنك لكن سأجد صوتك يتعالى في قلبي، ويتردد بأذني وستجد أصداء أصواتكم تتعالى في قلبك.
  • رؤية الأصدقاء الغائبين في الأ‌حلا‌م أشد أنواع اللّقاء وجعاً.