-

مدح الرسول لأحمد شوقي

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة ولد الهدى

وُلِـدَ الـهُـدى فَـالكائِناتُ ضِياءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

الـروحُ وَالـمَـلَأُ الـمَلائِكُ حَولَهُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

وَالـعَـرشُ يَزهو وَالحَظيرَةُ تَزدَهي

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَحَـديـقَـةُ الفُرقانِ ضاحِكَةُ الرُبا

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـ انِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

وَالـوَحيُ يَقطُرُ سَلسَلاً مِن سَلسَلٍ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

نُـظِمَت أَسامي الرُسلِ فَهيَ صَحيفَةٌ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

اِسـمُ الـجَـلالَةِ في بَديعِ حُروفِهِ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

يـا خَـيـرَ مَن جاءَ الوُجودَ تَحِيَّةً

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

بَـيـتُ الـنَـبِـيّينَ الَّذي لا يَلتَقي

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

خَـيـرُ الأُبُـوَّةِ حـازَهُـم لَكَ آدَمٌ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

هُـم أَدرَكـوا عِـزَّ النُبُوَّةِ وَاِنتَهَت

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

خُـلِـقَـت لِبَيتِكَ وَهوَ مَخلوقٌ لَها

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

بِـكَ بَـشَّـرَ الـلَهُ السَماءَ فَزُيِّنَت

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَبَـدا مُـحَـيّـاكَ الَّـذي قَسَماتُهُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

وَعَـلَـيـهِ مِـن نورِ النُبُوَّةِ رَونَقٌ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

وَمِـنَ الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

أَثـنـى المَسيحُ عَلَيهِ خَلفَ سَمائِهِ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتَـهَـلَّـلَـ ت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

يَـومٌ يَـتـيهُ عَلى الزَمانِ صَباحُهُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

الـحَـقُّ عـالي الرُكنِ فيهِ مُظَفَّرٌ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

ذُعِـرَت عُروشُ الظالِمينَ فَزُلزِلَت

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَالـنـارُ خـاوِيَةُ الجَوانِبِ حَولَهُم

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

وَالآيُ تَـتـرى وَالـخَـوارِقُ جَمَّةٌ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

نِـعـمَ الـيَـتيمُ بَدَت مَخايِلُ فَضلِهِ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

فـي الـمَهدِ يُستَسقى الحَيا بِرَجائِهِ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

بِسِوى الأَمانَةِ في الصِبا وَالصِدقِ لَم

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يـا مَن لَهُ الأَخلاقُ ما تَهوى العُلا

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

لَـو لَـم تُـقِـم ديناً لَقامَت وَحدَها

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

زانَـتـكَ في الخُلُقِ العَظيمِ شَمائِلٌ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

أَمّـا الـجَمالُ فَأَنتَ شَمسُ سَمائِهِ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَالـحُـسنُ مِن كَرَمِ الوُجوهِ وَخَيرُهُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

فَـإِذا سَـخَوتَ بَلَغتَ بِالجودِ المَدى

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَإِذا عَـفَـوتَ فَـقـادِراً وَمُـقَدَّراً

لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

وَإِذا رَحِــمـتَ فَـأَنـتَ أُمٌّ أَو أَبٌ

هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ

وَإِذا غَـضِـبـتَ فَإِنَّما هِيَ غَضبَةٌ

فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

وَإِذا رَضـيـتَ فَـذاكَ في مَرضاتِهِ

وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَإِذا خَـطَـبـتَ فَـلِـلمَنابِرِ هِزَّةٌ

تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ

تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ

تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ

تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ

تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ

وَإِذا قَـضَـيـتَ فَـلا اِرتِيابَ كَأَنَّما

جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

وَإِذا حَـمَـيـتَ الماءَ لَم يورَد وَلَو

أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

وَإِذا أَجَـرتَ فَـأَنـتَ بَـيتُ اللَهِ لَم

يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

وَإِذا مَـلَـكـتَ النَفسَ قُمتَ بِبِرِّها

وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَإِذا بَـنَـيـتَ فَـخَيرُ زَوجٍ عِشرَةً

وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ

وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ

وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ

وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ

وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ

وَإِذا صَـحِـبتَ رَأى الوَفاءَ مُجَسَّماً

فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ

فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ

فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ

فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ

فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ

وَإِذا أَخَـذتَ الـعَـهـدَ أَو أَعطَيتَهُ

فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

وَإِذا مَـشَـيـتَ إِلى العِدا فَغَضَنفَرٌ

وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ

وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ

وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ

وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ

وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ

وَتَـمُـدُّ حِـلـمَـكَ لِلسَفيهِ مُدارِياً

حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

فـي كُـلِّ نَـفسٍ مِن سُطاكَ مَهابَةٌ

وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ.

وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ.

وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ.

وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ.

وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ.

قصائد أخرى لأحمد شوقي

قصيدة ريم على القاع بين البان و العلم

  • يقول أحمد شوقي:

ريمٌ عَلى القاعِ بَينَ البانِ وَالعَلَمِ

أَحَلَّ سَفكَ دَمي في الأَشهُرِ الحُرُمِ

أَحَلَّ سَفكَ دَمي في الأَشهُرِ الحُرُمِ

أَحَلَّ سَفكَ دَمي في الأَشهُرِ الحُرُمِ

أَحَلَّ سَفكَ دَمي في الأَشهُرِ الحُرُمِ

أَحَلَّ سَفكَ دَمي في الأَشهُرِ الحُرُمِ

رَمى القَضاءُ بِعَينَي جُؤذَرٍ أَسَدًا

يا ساكِنَ القاعِ أَدرِك ساكِنَ الأَجَمِ

يا ساكِنَ القاعِ أَدرِك ساكِنَ الأَجَمِ

يا ساكِنَ القاعِ أَدرِك ساكِنَ الأَجَمِ

يا ساكِنَ القاعِ أَدرِك ساكِنَ الأَجَمِ

يا ساكِنَ القاعِ أَدرِك ساكِنَ الأَجَمِ

لَمّا رَنا حَدَّثَتني النَفسُ قائِلَةً

يا وَيحَ جَنبِكَ بِالسَهمِ المُصيبِ رُمي

يا وَيحَ جَنبِكَ بِالسَهمِ المُصيبِ رُمي

يا وَيحَ جَنبِكَ بِالسَهمِ المُصيبِ رُمي

يا وَيحَ جَنبِكَ بِالسَهمِ المُصيبِ رُمي

يا وَيحَ جَنبِكَ بِالسَهمِ المُصيبِ رُمي

جَحَدتُها وَكَتَمتُ السَهمَ في كَبِدي

جُرحُ الأَحِبَّةِ عِندي غَيرُ ذي أَلَمِ

جُرحُ الأَحِبَّةِ عِندي غَيرُ ذي أَلَمِ

جُرحُ الأَحِبَّةِ عِندي غَيرُ ذي أَلَمِ

جُرحُ الأَحِبَّةِ عِندي غَيرُ ذي أَلَمِ

جُرحُ الأَحِبَّةِ عِندي غَيرُ ذي أَلَمِ

رُزِقتَ أَسمَحَ ما في الناسِ مِن خُلُقٍ

إِذا رُزِقتَ اِلتِماسَ العُذرِ في الشِيَمِ

إِذا رُزِقتَ اِلتِماسَ العُذرِ في الشِيَمِ

إِذا رُزِقتَ اِلتِماسَ العُذرِ في الشِيَمِ

إِذا رُزِقتَ اِلتِماسَ العُذرِ في الشِيَمِ

إِذا رُزِقتَ اِلتِماسَ العُذرِ في الشِيَمِ

يا لائِمي في هَواهُ وَالهَوى قَدَرٌ

لَو شَفَّكَ الوَجدُ لَم تَعذِل وَلَم تَلُمِ

لَو شَفَّكَ الوَجدُ لَم تَعذِل وَلَم تَلُمِ

لَو شَفَّكَ الوَجدُ لَم تَعذِل وَلَم تَلُمِ

لَو شَفَّكَ الوَجدُ لَم تَعذِل وَلَم تَلُمِ

لَو شَفَّكَ الوَجدُ لَم تَعذِل وَلَم تَلُمِ

لَقَد أَنَلتُكَ أُذنًا غَيرَ واعِيَةٍ

وَرُبَّ مُنتَصِتٍ وَالقَلبُ في صَمَمِ

وَرُبَّ مُنتَصِتٍ وَالقَلبُ في صَمَمِ

وَرُبَّ مُنتَصِتٍ وَالقَلبُ في صَمَمِ

وَرُبَّ مُنتَصِتٍ وَالقَلبُ في صَمَمِ

وَرُبَّ مُنتَصِتٍ وَالقَلبُ في صَمَمِ

يا ناعِسَ الطَرفِ لا ذُقتَ الهَوى أَبَدًا

أَسهَرتَ مُضناكَ في حِفظِ الهَوى فَنَمِ

أَسهَرتَ مُضناكَ في حِفظِ الهَوى فَنَمِ

أَسهَرتَ مُضناكَ في حِفظِ الهَوى فَنَمِ

أَسهَرتَ مُضناكَ في حِفظِ الهَوى فَنَمِ

أَسهَرتَ مُضناكَ في حِفظِ الهَوى فَنَمِ

أَفديكَ إِلفًا وَلا آلو الخَيالَ فِدًى

أَغراكَ باِلبُخلِ مَن أَغراهُ بِالكَرَمِ

أَغراكَ باِلبُخلِ مَن أَغراهُ بِالكَرَمِ

أَغراكَ باِلبُخلِ مَن أَغراهُ بِالكَرَمِ

أَغراكَ باِلبُخلِ مَن أَغراهُ بِالكَرَمِ

أَغراكَ باِلبُخلِ مَن أَغراهُ بِالكَرَمِ

سَرى فَصادَفَ جُرحًا دامِيًا فَأَسا

وَرُبَّ فَضلٍ عَلى العُشّاقِ لِلحُلُمِ

وَرُبَّ فَضلٍ عَلى العُشّاقِ لِلحُلُمِ

وَرُبَّ فَضلٍ عَلى العُشّاقِ لِلحُلُمِ

وَرُبَّ فَضلٍ عَلى العُشّاقِ لِلحُلُمِ

وَرُبَّ فَضلٍ عَلى العُشّاقِ لِلحُلُمِ

مَنِ المَوائِسُ بانًا بِالرُبى وَقَنًا

اللاعِباتُ بِروحي السافِحاتُ دَمي

اللاعِباتُ بِروحي السافِحاتُ دَمي

اللاعِباتُ بِروحي السافِحاتُ دَمي

اللاعِباتُ بِروحي السافِحاتُ دَمي

اللاعِباتُ بِروحي السافِحاتُ دَمي

السافِراتُ كَأَمثالِ البُدورِ ضُحًى

يُغِرنَ شَمسَ الضُحى بِالحَليِ وَالعِصَمِ

يُغِرنَ شَمسَ الضُحى بِالحَليِ وَالعِصَمِ

يُغِرنَ شَمسَ الضُحى بِالحَليِ وَالعِصَمِ

يُغِرنَ شَمسَ الضُحى بِالحَليِ وَالعِصَمِ

يُغِرنَ شَمسَ الضُحى بِالحَليِ وَالعِصَمِ

القاتِلاتُ بِأَجفانٍ بِها سَقَمٌ

وَلِلمَنِيَّةِ أَسبابٌ مِنَ السَقَمِ

وَلِلمَنِيَّةِ أَسبابٌ مِنَ السَقَمِ

وَلِلمَنِيَّةِ أَسبابٌ مِنَ السَقَمِ

وَلِلمَنِيَّةِ أَسبابٌ مِنَ السَقَمِ

وَلِلمَنِيَّةِ أَسبابٌ مِنَ السَقَمِ

العاثِراتُ بِأَلبابِ الرِجالِ وَما

أُقِلنَ مِن عَثَراتِ الدَلِّ في الرَسَمِ

أُقِلنَ مِن عَثَراتِ الدَلِّ في الرَسَمِ

أُقِلنَ مِن عَثَراتِ الدَلِّ في الرَسَمِ

أُقِلنَ مِن عَثَراتِ الدَلِّ في الرَسَمِ

أُقِلنَ مِن عَثَراتِ الدَلِّ في الرَسَمِ

المُضرِماتُ خُدودًا أَسفَرَتْ وَجَلَتْ

عَن فِتنَةٍ تُسلِمُ الأَكبادَ لِلضَرَمِ

عَن فِتنَةٍ تُسلِمُ الأَكبادَ لِلضَرَمِ

عَن فِتنَةٍ تُسلِمُ الأَكبادَ لِلضَرَمِ

عَن فِتنَةٍ تُسلِمُ الأَكبادَ لِلضَرَمِ

عَن فِتنَةٍ تُسلِمُ الأَكبادَ لِلضَرَمِ

الحامِلاتُ لِواءَ الحُسنِ مُختَلِفًا

أَشكالُهُ وَهوَ فَردٌ غَيرُ مُنقَسِمِ

أَشكالُهُ وَهوَ فَردٌ غَيرُ مُنقَسِمِ

أَشكالُهُ وَهوَ فَردٌ غَيرُ مُنقَسِمِ

أَشكالُهُ وَهوَ فَردٌ غَيرُ مُنقَسِمِ

أَشكالُهُ وَهوَ فَردٌ غَيرُ مُنقَسِمِ

مِن كُلِّ بَيضاءَ أَو سَمراءَ زُيِّنَتا

لِلعَينِ وَالحُسنُ في الآرامِ كَالعُصُمِ

لِلعَينِ وَالحُسنُ في الآرامِ كَالعُصُمِ

لِلعَينِ وَالحُسنُ في الآرامِ كَالعُصُمِ

لِلعَينِ وَالحُسنُ في الآرامِ كَالعُصُمِ

لِلعَينِ وَالحُسنُ في الآرامِ كَالعُصُمِ

يُرَعنَ لِلبَصَرِ السامي وَمِن عَجَبٍ

إِذا أَشَرنَ أَسَرنَ اللَيثَ بِالعَنَمِ

إِذا أَشَرنَ أَسَرنَ اللَيثَ بِالعَنَمِ

إِذا أَشَرنَ أَسَرنَ اللَيثَ بِالعَنَمِ

إِذا أَشَرنَ أَسَرنَ اللَيثَ بِالعَنَمِ

إِذا أَشَرنَ أَسَرنَ اللَيثَ بِالعَنَمِ

وَضَعتُ خَدّي وَقَسَّمتُ الفُؤادَ رُبًى

يَرتَعنَ في كُنُسٍ مِنهُ وَفي أَكَمِ

يَرتَعنَ في كُنُسٍ مِنهُ وَفي أَكَمِ

يَرتَعنَ في كُنُسٍ مِنهُ وَفي أَكَمِ

يَرتَعنَ في كُنُسٍ مِنهُ وَفي أَكَمِ

يَرتَعنَ في كُنُسٍ مِنهُ وَفي أَكَمِ

يا بِنتَ ذي اللَبَدِ المُحَميِّ جانِبُهُ

أَلقاكِ في الغابِ أَم أَلقاكِ في الأُطُمِ

أَلقاكِ في الغابِ أَم أَلقاكِ في الأُطُمِ

أَلقاكِ في الغابِ أَم أَلقاكِ في الأُطُمِ

أَلقاكِ في الغابِ أَم أَلقاكِ في الأُطُمِ

أَلقاكِ في الغابِ أَم أَلقاكِ في الأُطُمِ

ما كُنتُ أَعلَمُ حَتّى عَنَّ مَسكَنُهُ

أَنَّ المُنى وَالمَنايا مَضرِبُ الخِيَمِ

أَنَّ المُنى وَالمَنايا مَضرِبُ الخِيَمِ

أَنَّ المُنى وَالمَنايا مَضرِبُ الخِيَمِ

أَنَّ المُنى وَالمَنايا مَضرِبُ الخِيَمِ

أَنَّ المُنى وَالمَنايا مَضرِبُ الخِيَمِ

مَن أَنبَتَ الغُصنَ مِن صَمصامَةٍ ذَكَرٍ

وَأَخرَجَ الريمَ مِن ضِرغامَةٍ قَرِمِ

وَأَخرَجَ الريمَ مِن ضِرغامَةٍ قَرِمِ

وَأَخرَجَ الريمَ مِن ضِرغامَةٍ قَرِمِ

وَأَخرَجَ الريمَ مِن ضِرغامَةٍ قَرِمِ

وَأَخرَجَ الريمَ مِن ضِرغامَةٍ قَرِمِ

بَيني وَبَينُكِ مِن سُمرِ القَنا حُجُبٌ

وَمِثلُها عِفَّةٌ عُذرِيَّةُ العِصَمِ

وَمِثلُها عِفَّةٌ عُذرِيَّةُ العِصَمِ

وَمِثلُها عِفَّةٌ عُذرِيَّةُ العِصَمِ

وَمِثلُها عِفَّةٌ عُذرِيَّةُ العِصَمِ

وَمِثلُها عِفَّةٌ عُذرِيَّةُ العِصَمِ

لَم أَغشَ مَغناكِ إِلا في غُضونِ كِرًى

مَغناكَ أَبعَدُ لِلمُشتاقِ مِن إِرَمِ

مَغناكَ أَبعَدُ لِلمُشتاقِ مِن إِرَمِ

مَغناكَ أَبعَدُ لِلمُشتاقِ مِن إِرَمِ

مَغناكَ أَبعَدُ لِلمُشتاقِ مِن إِرَمِ

مَغناكَ أَبعَدُ لِلمُشتاقِ مِن إِرَمِ

يا نَفسُ دُنياكِ تُخفى كُلَّ مُبكِيَةٍ

وَإِن بَدا لَكِ مِنها حُسنُ مُبتَسَمِ

وَإِن بَدا لَكِ مِنها حُسنُ مُبتَسَمِ

وَإِن بَدا لَكِ مِنها حُسنُ مُبتَسَمِ

وَإِن بَدا لَكِ مِنها حُسنُ مُبتَسَمِ

وَإِن بَدا لَكِ مِنها حُسنُ مُبتَسَمِ

فُضّي بِتَقواكِ فاهًا كُلَّما ضَحِكَتْ

كَما يَفُضُّ أَذى الرَقشاءِ بِالثَرَمِ

كَما يَفُضُّ أَذى الرَقشاءِ بِالثَرَمِ

كَما يَفُضُّ أَذى الرَقشاءِ بِالثَرَمِ

كَما يَفُضُّ أَذى الرَقشاءِ بِالثَرَمِ

كَما يَفُضُّ أَذى الرَقشاءِ بِالثَرَمِ

مَخطوبَةٌ مُنذُ كانَ الناسُ خاطِبَةٌ

مِن أَوَّلِ الدَهرِ لَم تُرمِل وَلَم تَئَمِ

مِن أَوَّلِ الدَهرِ لَم تُرمِل وَلَم تَئَمِ

مِن أَوَّلِ الدَهرِ لَم تُرمِل وَلَم تَئَمِ

مِن أَوَّلِ الدَهرِ لَم تُرمِل وَلَم تَئَمِ

مِن أَوَّلِ الدَهرِ لَم تُرمِل وَلَم تَئَمِ

يَفنى الزَمانُ وَيَبقى مِن إِساءَتِها

جُرحٌ بِآدَمَ يَبكي مِنهُ في الأَدَمِ

جُرحٌ بِآدَمَ يَبكي مِنهُ في الأَدَمِ

جُرحٌ بِآدَمَ يَبكي مِنهُ في الأَدَمِ

جُرحٌ بِآدَمَ يَبكي مِنهُ في الأَدَمِ

جُرحٌ بِآدَمَ يَبكي مِنهُ في الأَدَمِ

لا تَحفَلي بِجَناها أَو جِنايَتِها

المَوتُ بِالزَهرِ مِثلُ المَوتِ بِالفَحَمِ

المَوتُ بِالزَهرِ مِثلُ المَوتِ بِالفَحَمِ

المَوتُ بِالزَهرِ مِثلُ المَوتِ بِالفَحَمِ

المَوتُ بِالزَهرِ مِثلُ المَوتِ بِالفَحَمِ

المَوتُ بِالزَهرِ مِثلُ المَوتِ بِالفَحَمِ

كَم نائِمٍ لا يَراها وَهيَ ساهِرَةٌ

لَولا الأَمانِيُّ وَالأَحلامُ لَم يَنَمِ

لَولا الأَمانِيُّ وَالأَحلامُ لَم يَنَمِ

لَولا الأَمانِيُّ وَالأَحلامُ لَم يَنَمِ

لَولا الأَمانِيُّ وَالأَحلامُ لَم يَنَمِ

لَولا الأَمانِيُّ وَالأَحلامُ لَم يَنَمِ

طَورًا تَمُدُّكَ في نُعمى وَعافِيَةٍ

وَتارَةً في قَرارِ البُؤسِ وَالوَصَمِ

وَتارَةً في قَرارِ البُؤسِ وَالوَصَمِ

وَتارَةً في قَرارِ البُؤسِ وَالوَصَمِ

وَتارَةً في قَرارِ البُؤسِ وَالوَصَمِ

وَتارَةً في قَرارِ البُؤسِ وَالوَصَمِ

كَم ضَلَّلَتكَ وَمَن تُحجَب بَصيرَتُهُ

إِن يَلقَ صابا يَرِد أَو عَلقَمًا يَسُمُ

إِن يَلقَ صابا يَرِد أَو عَلقَمًا يَسُمُ

إِن يَلقَ صابا يَرِد أَو عَلقَمًا يَسُمُ

إِن يَلقَ صابا يَرِد أَو عَلقَمًا يَسُمُ

إِن يَلقَ صابا يَرِد أَو عَلقَمًا يَسُمُ

يا وَيلَتاهُ لِنَفسي راعَها وَدَها

مُسوَدَّةُ الصُحفِ في مُبيَضَّةِ اللَمَمِ

مُسوَدَّةُ الصُحفِ في مُبيَضَّةِ اللَمَمِ

مُسوَدَّةُ الصُحفِ في مُبيَضَّةِ اللَمَمِ

مُسوَدَّةُ الصُحفِ في مُبيَضَّةِ اللَمَمِ

مُسوَدَّةُ الصُحفِ في مُبيَضَّةِ اللَمَمِ

رَكَضتُها في مَريعِ المَعصِياتِ وَما

أَخَذتُ مِن حِميَةِ الطاعاتِ لِلتُخَمِ

أَخَذتُ مِن حِميَةِ الطاعاتِ لِلتُخَمِ

أَخَذتُ مِن حِميَةِ الطاعاتِ لِلتُخَمِ

أَخَذتُ مِن حِميَةِ الطاعاتِ لِلتُخَمِ

أَخَذتُ مِن حِميَةِ الطاعاتِ لِلتُخَمِ

هامَت عَلى أَثَرِ اللَذّاتِ تَطلُبُها

وَالنَفسُ إِن يَدعُها داعي الصِبا تَهِمِ

وَالنَفسُ إِن يَدعُها داعي الصِبا تَهِمِ

وَالنَفسُ إِن يَدعُها داعي الصِبا تَهِمِ

وَالنَفسُ إِن يَدعُها داعي الصِبا تَهِمِ

وَالنَفسُ إِن يَدعُها داعي الصِبا تَهِمِ

صَلاحُ أَمرِكَ لِلأَخلاقِ مَرجِعُهُ

فَقَوِّمِ النَفسَ بِالأَخلاقِ تَستَقِمِ

فَقَوِّمِ النَفسَ بِالأَخلاقِ تَستَقِمِ

فَقَوِّمِ النَفسَ بِالأَخلاقِ تَستَقِمِ

فَقَوِّمِ النَفسَ بِالأَخلاقِ تَستَقِمِ

فَقَوِّمِ النَفسَ بِالأَخلاقِ تَستَقِمِ

وَالنَفسُ مِن خَيرِها في خَيرِ عافِيَةٍ

وَالنَفسُ مِن شَرِّها في مَرتَعٍ وَخِمِ

وَالنَفسُ مِن شَرِّها في مَرتَعٍ وَخِمِ

وَالنَفسُ مِن شَرِّها في مَرتَعٍ وَخِمِ

وَالنَفسُ مِن شَرِّها في مَرتَعٍ وَخِمِ

وَالنَفسُ مِن شَرِّها في مَرتَعٍ وَخِمِ

تَطغى إِذا مُكِّنَت مِن لَذَّةٍ وَهَوًى

طَغيَ الجِيادِ إِذا عَضَّت عَلى الشُكُمِ

طَغيَ الجِيادِ إِذا عَضَّت عَلى الشُكُمِ

طَغيَ الجِيادِ إِذا عَضَّت عَلى الشُكُمِ

طَغيَ الجِيادِ إِذا عَضَّت عَلى الشُكُمِ

طَغيَ الجِيادِ إِذا عَضَّت عَلى الشُكُمِ

إِن جَلَّ ذَنبي عَنِ الغُفرانِ لي أَمَلٌ

في اللَهِ يَجعَلُني في خَيرِ مُعتَصِمِ

في اللَهِ يَجعَلُني في خَيرِ مُعتَصِمِ

في اللَهِ يَجعَلُني في خَيرِ مُعتَصِمِ

في اللَهِ يَجعَلُني في خَيرِ مُعتَصِمِ

في اللَهِ يَجعَلُني في خَيرِ مُعتَصِمِ

أَلقى رَجائي إِذا عَزَّ المُجيرُ عَلى

مُفَرِّجِ الكَرَبِ في الدارَينِ وَالغَمَمِ

مُفَرِّجِ الكَرَبِ في الدارَينِ وَالغَمَمِ

مُفَرِّجِ الكَرَبِ في الدارَينِ وَالغَمَمِ

مُفَرِّجِ الكَرَبِ في الدارَينِ وَالغَمَمِ

مُفَرِّجِ الكَرَبِ في الدارَينِ وَالغَمَمِ

إِذا خَفَضتُ جَناحَ الذُلِّ أَسأَلُهُ

عِزَّ الشَفاعَةِ لَم أَسأَل سِوى أُمَمِ

عِزَّ الشَفاعَةِ لَم أَسأَل سِوى أُمَمِ

عِزَّ الشَفاعَةِ لَم أَسأَل سِوى أُمَمِ

عِزَّ الشَفاعَةِ لَم أَسأَل سِوى أُمَمِ

عِزَّ الشَفاعَةِ لَم أَسأَل سِوى أُمَمِ

وَإِن تَقَدَّمَ ذو تَقوى بِصالِحَةٍ

قَدَّمتُ بَينَ يَدَيهِ عَبرَةَ النَدَمِ

قَدَّمتُ بَينَ يَدَيهِ عَبرَةَ النَدَمِ

قَدَّمتُ بَينَ يَدَيهِ عَبرَةَ النَدَمِ

قَدَّمتُ بَينَ يَدَيهِ عَبرَةَ النَدَمِ

قَدَّمتُ بَينَ يَدَيهِ عَبرَةَ النَدَمِ

لَزِمتُ بابَ أَميرِ الأَنبِياءِ وَمَن

يُمسِك بِمِفتاحِ بابِ اللهِ يَغتَنِمِ

يُمسِك بِمِفتاحِ بابِ اللهِ يَغتَنِمِ

يُمسِك بِمِفتاحِ بابِ اللهِ يَغتَنِمِ

يُمسِك بِمِفتاحِ بابِ اللهِ يَغتَنِمِ

يُمسِك بِمِفتاحِ بابِ اللهِ يَغتَنِمِ

فَكُلُّ فَضلٍ وَإِحسانٍ وَعارِفَةٍ

ما بَينَ مُستَلِمٍ مِنهُ وَمُلتَزِمِ

ما بَينَ مُستَلِمٍ مِنهُ وَمُلتَزِمِ

ما بَينَ مُستَلِمٍ مِنهُ وَمُلتَزِمِ

ما بَينَ مُستَلِمٍ مِنهُ وَمُلتَزِمِ

ما بَينَ مُستَلِمٍ مِنهُ وَمُلتَزِمِ

عَلَّقتُ مِن مَدحِهِ حَبلاً أُعَزُّ بِهِ

في يَومِ لا عِزَّ بِالأَنسابِ وَاللُّحَمِ

في يَومِ لا عِزَّ بِالأَنسابِ وَاللُّحَمِ

في يَومِ لا عِزَّ بِالأَنسابِ وَاللُّحَمِ

في يَومِ لا عِزَّ بِالأَنسابِ وَاللُّحَمِ

في يَومِ لا عِزَّ بِالأَنسابِ وَاللُّحَمِ

يُزري قَريضي زُهَيرًا حينَ أَمدَحُهُ

وَلا يُقاسُ إِلى جودي لَدى هَرِمِ

وَلا يُقاسُ إِلى جودي لَدى هَرِمِ

وَلا يُقاسُ إِلى جودي لَدى هَرِمِ

وَلا يُقاسُ إِلى جودي لَدى هَرِمِ

وَلا يُقاسُ إِلى جودي لَدى هَرِمِ

مُحَمَّدٌ صَفوَةُ الباري وَرَحمَتُهُ

وَبُغيَةُ اللهِ مِن خَلقٍ وَمِن نَسَمِ

وَبُغيَةُ اللهِ مِن خَلقٍ وَمِن نَسَمِ

وَبُغيَةُ اللهِ مِن خَلقٍ وَمِن نَسَمِ

وَبُغيَةُ اللهِ مِن خَلقٍ وَمِن نَسَمِ

وَبُغيَةُ اللهِ مِن خَلقٍ وَمِن نَسَمِ

وَصاحِبُ الحَوضِ يَومَ الرُسلِ سائِلَةٌ

مَتى الوُرودُ وَجِبريلُ الأَمينُ ظَمي

مَتى الوُرودُ وَجِبريلُ الأَمينُ ظَمي

مَتى الوُرودُ وَجِبريلُ الأَمينُ ظَمي

مَتى الوُرودُ وَجِبريلُ الأَمينُ ظَمي

مَتى الوُرودُ وَجِبريلُ الأَمينُ ظَمي

سَناؤُهُ وَسَناهُ الشَمسُ طالِعَةً

فَالجِرمُ في فَلَكٍ وَالضَوءُ في عَلَمِ

فَالجِرمُ في فَلَكٍ وَالضَوءُ في عَلَمِ

فَالجِرمُ في فَلَكٍ وَالضَوءُ في عَلَمِ

فَالجِرمُ في فَلَكٍ وَالضَوءُ في عَلَمِ

فَالجِرمُ في فَلَكٍ وَالضَوءُ في عَلَمِ

قَد أَخطَأَ النَجمَ ما نالَت أُبُوَّتُهُ

مِن سُؤدُدٍ باذِخٍ في مَظهَرٍ سَنِمِ

مِن سُؤدُدٍ باذِخٍ في مَظهَرٍ سَنِمِ

مِن سُؤدُدٍ باذِخٍ في مَظهَرٍ سَنِمِ

مِن سُؤدُدٍ باذِخٍ في مَظهَرٍ سَنِمِ

مِن سُؤدُدٍ باذِخٍ في مَظهَرٍ سَنِمِ

نُموا إِلَيهِ فَزادوا في الوَرى شَرَفًا

وَرُبَّ أَصلٍ لِفَرعٍ في الفَخارِ نُمي

وَرُبَّ أَصلٍ لِفَرعٍ في الفَخارِ نُمي

وَرُبَّ أَصلٍ لِفَرعٍ في الفَخارِ نُمي

وَرُبَّ أَصلٍ لِفَرعٍ في الفَخارِ نُمي

وَرُبَّ أَصلٍ لِفَرعٍ في الفَخارِ نُمي

حَواهُ في سُبُحاتِ الطُهرِ قَبلَهُمُ

نورانِ قاما مَقامَ الصُلبِ وَالرَحِمِ

نورانِ قاما مَقامَ الصُلبِ وَالرَحِمِ

نورانِ قاما مَقامَ الصُلبِ وَالرَحِمِ

نورانِ قاما مَقامَ الصُلبِ وَالرَحِمِ

نورانِ قاما مَقامَ الصُلبِ وَالرَحِمِ

لَمّا رَآهُ بَحيرًا قالَ نَعرِفُهُ

بِما حَفِظنا مِنَ الأَسماءِ وَالسِيَمِ

بِما حَفِظنا مِنَ الأَسماءِ وَالسِيَمِ

بِما حَفِظنا مِنَ الأَسماءِ وَالسِيَمِ

بِما حَفِظنا مِنَ الأَسماءِ وَالسِيَمِ

بِما حَفِظنا مِنَ الأَسماءِ وَالسِيَمِ

سائِل حِراءَ وَروحَ القُدسِ هَل عَلِما

مَصونَ سِرٍّ عَنِ الإِدراكِ مُنكَتِمِ

مَصونَ سِرٍّ عَنِ الإِدراكِ مُنكَتِمِ

مَصونَ سِرٍّ عَنِ الإِدراكِ مُنكَتِمِ

مَصونَ سِرٍّ عَنِ الإِدراكِ مُنكَتِمِ

مَصونَ سِرٍّ عَنِ الإِدراكِ مُنكَتِمِ

كَم جَيئَةٍ وَذَهابٍ شُرِّفَتْ بِهِما

بَطحاءُ مَكَّةَ في الإِصباحِ وَالغَسَمِ

بَطحاءُ مَكَّةَ في الإِصباحِ وَالغَسَمِ

بَطحاءُ مَكَّةَ في الإِصباحِ وَالغَسَمِ

بَطحاءُ مَكَّةَ في الإِصباحِ وَالغَسَمِ

بَطحاءُ مَكَّةَ في الإِصباحِ وَالغَسَمِ

وَوَحشَةٍ لِاِبنِ عَبدِ اللَهِ بينَهُما

أَشهى مِنَ الأُنسِ بِالأَحسابِ وَالحَشَمِ

أَشهى مِنَ الأُنسِ بِالأَحسابِ وَالحَشَمِ

أَشهى مِنَ الأُنسِ بِالأَحسابِ وَالحَشَمِ

أَشهى مِنَ الأُنسِ بِالأَحسابِ وَالحَشَمِ

أَشهى مِنَ الأُنسِ بِالأَحسابِ وَالحَشَمِ

يُسامِرُ الوَحيَ فيها قَبلَ مَهبِطِهِ

وَمَن يُبَشِّر بِسيمى الخَيرِ يَتَّسِمِ

وَمَن يُبَشِّر بِسيمى الخَيرِ يَتَّسِمِ

وَمَن يُبَشِّر بِسيمى الخَيرِ يَتَّسِمِ

وَمَن يُبَشِّر بِسيمى الخَيرِ يَتَّسِمِ

وَمَن يُبَشِّر بِسيمى الخَيرِ يَتَّسِمِ

لَمّا دَعا الصَحبُ يَستَسقونَ مِن ظَمَإٍ

فاضَت يَداهُ مِنَ التَسنيمِ بِالسَنَمِ

فاضَت يَداهُ مِنَ التَسنيمِ بِالسَنَمِ

فاضَت يَداهُ مِنَ التَسنيمِ بِالسَنَمِ

فاضَت يَداهُ مِنَ التَسنيمِ بِالسَنَمِ

فاضَت يَداهُ مِنَ التَسنيمِ بِالسَنَمِ

وَظَلَّلَتهُ فَصارَت تَستَظِلُّ بِهِ

غَمامَةٌ جَذَبَتها خيرَةُ الدِيَمِ

غَمامَةٌ جَذَبَتها خيرَةُ الدِيَمِ

غَمامَةٌ جَذَبَتها خيرَةُ الدِيَمِ

غَمامَةٌ جَذَبَتها خيرَةُ الدِيَمِ

غَمامَةٌ جَذَبَتها خيرَةُ الدِيَمِ

مَحَبَّةٌ لِرَسولِ اللَهِ أُشرِبَها

قَعائِدُ الدَيرِ وَالرُهبانُ في القِمَمِ

قَعائِدُ الدَيرِ وَالرُهبانُ في القِمَمِ

قَعائِدُ الدَيرِ وَالرُهبانُ في القِمَمِ

قَعائِدُ الدَيرِ وَالرُهبانُ في القِمَمِ

قَعائِدُ الدَيرِ وَالرُهبانُ في القِمَمِ

إِنَّ الشَمائِلَ إِن رَقَّت يَكادُ بِها

يُغرى الجَمادُ وَيُغرى كُلُّ ذي نَسَمِ

يُغرى الجَمادُ وَيُغرى كُلُّ ذي نَسَمِ

يُغرى الجَمادُ وَيُغرى كُلُّ ذي نَسَمِ

يُغرى الجَمادُ وَيُغرى كُلُّ ذي نَسَمِ

يُغرى الجَمادُ وَيُغرى كُلُّ ذي نَسَمِ

وَنودِيَ اِقرَأ تَعالى اللهُ قائِلُها

لَم تَتَّصِل قَبلَ مَن قيلَت لَهُ بِفَمِ

لَم تَتَّصِل قَبلَ مَن قيلَت لَهُ بِفَمِ

لَم تَتَّصِل قَبلَ مَن قيلَت لَهُ بِفَمِ

لَم تَتَّصِل قَبلَ مَن قيلَت لَهُ بِفَمِ

لَم تَتَّصِل قَبلَ مَن قيلَت لَهُ بِفَمِ

هُناكَ أَذَّنَ لِلرَحَمَنِ فَاِمتَلأَتْ

أَسماعُ مَكَّةَ مِن قُدسِيَّةِ النَغَمِ

أَسماعُ مَكَّةَ مِن قُدسِيَّةِ النَغَمِ

أَسماعُ مَكَّةَ مِن قُدسِيَّةِ النَغَمِ

أَسماعُ مَكَّةَ مِن قُدسِيَّةِ النَغَمِ

أَسماعُ مَكَّةَ مِن قُدسِيَّةِ النَغَمِ

فَلا تَسَل عَن قُرَيشٍ كَيفَ حَيرَتُها

وَكَيفَ نُفرَتُها في السَهلِ وَالعَلَمِ

وَكَيفَ نُفرَتُها في السَهلِ وَالعَلَمِ

وَكَيفَ نُفرَتُها في السَهلِ وَالعَلَمِ

وَكَيفَ نُفرَتُها في السَهلِ وَالعَلَمِ

وَكَيفَ نُفرَتُها في السَهلِ وَالعَلَمِ

تَساءَلوا عَن عَظيمٍ قَد أَلَمَّ بِهِمْ

رَمى المَشايِخَ وَالوِلدانِ بِاللَمَمِ

رَمى المَشايِخَ وَالوِلدانِ بِاللَمَمِ

رَمى المَشايِخَ وَالوِلدانِ بِاللَمَمِ

رَمى المَشايِخَ وَالوِلدانِ بِاللَمَمِ

رَمى المَشايِخَ وَالوِلدانِ بِاللَمَمِ

يا جاهِلينَ عَلى الهادي وَدَعوَتِهِ

هَل تَجهَلونَ مَكانَ الصادِقِ العَلَمِ

هَل تَجهَلونَ مَكانَ الصادِقِ العَلَمِ

هَل تَجهَلونَ مَكانَ الصادِقِ العَلَمِ

هَل تَجهَلونَ مَكانَ الصادِقِ العَلَمِ

هَل تَجهَلونَ مَكانَ الصادِقِ العَلَمِ

لَقَّبتُموهُ أَمينَ القَومِ في صِغَرٍ

وَما الأَمينُ عَلى قَولٍ بِمُتَّهَمِ

وَما الأَمينُ عَلى قَولٍ بِمُتَّهَمِ

وَما الأَمينُ عَلى قَولٍ بِمُتَّهَمِ

وَما الأَمينُ عَلى قَولٍ بِمُتَّهَمِ

وَما الأَمينُ عَلى قَولٍ بِمُتَّهَمِ

فاقَ البُدورَ وَفاقَ الأَنبِياءَ فَكَمْ

بِالخُلقِ وَالخَلقِ مِن حُسنٍ وَمِن عِظَمِ

بِالخُلقِ وَالخَلقِ مِن حُسنٍ وَمِن عِظَمِ

بِالخُلقِ وَالخَلقِ مِن حُسنٍ وَمِن عِظَمِ

بِالخُلقِ وَالخَلقِ مِن حُسنٍ وَمِن عِظَمِ

بِالخُلقِ وَالخَلقِ مِن حُسنٍ وَمِن عِظَمِ

جاءَ النبِيّونَ بِالآياتِ فَاِنصَرَمَتْ

وَجِئتَنا بِحَكيمٍ غَيرِ مُنصَرِمِ

وَجِئتَنا بِحَكيمٍ غَيرِ مُنصَرِمِ

وَجِئتَنا بِحَكيمٍ غَيرِ مُنصَرِمِ

وَجِئتَنا بِحَكيمٍ غَيرِ مُنصَرِمِ

وَجِئتَنا بِحَكيمٍ غَيرِ مُنصَرِمِ

آياتُهُ كُلَّما طالَ المَدى جُدُدٌ

يَزينُهُنَّ جَلالُ العِتقِ وَالقِدَمِ

يَزينُهُنَّ جَلالُ العِتقِ وَالقِدَمِ

يَزينُهُنَّ جَلالُ العِتقِ وَالقِدَمِ

يَزينُهُنَّ جَلالُ العِتقِ وَالقِدَمِ

يَزينُهُنَّ جَلالُ العِتقِ وَالقِدَمِ

يَكادُ في لَفظَةٍ مِنهُ مُشَرَّفَةٍ

يوصيكَ بِالحَقِّ وَالتَقوى وَبِالرَحِمِ

يوصيكَ بِالحَقِّ وَالتَقوى وَبِالرَحِمِ

يوصيكَ بِالحَقِّ وَالتَقوى وَبِالرَحِمِ

يوصيكَ بِالحَقِّ وَالتَقوى وَبِالرَحِمِ

يوصيكَ بِالحَقِّ وَالتَقوى وَبِالرَحِمِ

يا أَفصَحَ الناطِقينَ الضادَ قاطِبَةً

حَديثُكَ الشَهدُ عِندَ الذائِقِ الفَهِمِ

حَديثُكَ الشَهدُ عِندَ الذائِقِ الفَهِمِ

حَديثُكَ الشَهدُ عِندَ الذائِقِ الفَهِمِ

حَديثُكَ الشَهدُ عِندَ الذائِقِ الفَهِمِ

حَديثُكَ الشَهدُ عِندَ الذائِقِ الفَهِمِ

حَلَّيتَ مِن عَطَلٍ جِيدَ البَيانِ بِهِ

في كُلِّ مُنتَثِرٍ في حُسنِ مُنتَظِمِ

في كُلِّ مُنتَثِرٍ في حُسنِ مُنتَظِمِ

في كُلِّ مُنتَثِرٍ في حُسنِ مُنتَظِمِ

في كُلِّ مُنتَثِرٍ في حُسنِ مُنتَظِمِ

في كُلِّ مُنتَثِرٍ في حُسنِ مُنتَظِمِ

بِكُلِّ قَولٍ كَريمٍ أَنتَ قائِلُهُ

تُحيِ القُلوبَ وَتُحيِ مَيِّتَ الهِمَمِ

تُحيِ القُلوبَ وَتُحيِ مَيِّتَ الهِمَمِ

تُحيِ القُلوبَ وَتُحيِ مَيِّتَ الهِمَمِ

تُحيِ القُلوبَ وَتُحيِ مَيِّتَ الهِمَمِ

تُحيِ القُلوبَ وَتُحيِ مَيِّتَ الهِمَمِ

سَرَت بَشائِرُ باِلهادي وَمَولِدِهِ

في الشَرقِ وَالغَربِ مَسرى النورِ في الظُلَمِ

في الشَرقِ وَالغَربِ مَسرى النورِ في الظُلَمِ

في الشَرقِ وَالغَربِ مَسرى النورِ في الظُلَمِ

في الشَرقِ وَالغَربِ مَسرى النورِ في الظُلَمِ

في الشَرقِ وَالغَربِ مَسرى النورِ في الظُلَمِ

تَخَطَّفَتْ مُهَجَ الطاغينَ مِن عَرَبٍ

وَطَيَّرَت أَنفُسَ الباغينَ مِن عُجُمِ

وَطَيَّرَت أَنفُسَ الباغينَ مِن عُجُمِ

وَطَيَّرَت أَنفُسَ الباغينَ مِن عُجُمِ

وَطَيَّرَت أَنفُسَ الباغينَ مِن عُجُمِ

وَطَيَّرَت أَنفُسَ الباغينَ مِن عُجُمِ

ريعَت لَها شَرَفُ الإيوانِ فَاِنصَدَعَتْ

مِن صَدمَةِ الحَقِّ لا مِن صَدمَةِ القُدُمِ

مِن صَدمَةِ الحَقِّ لا مِن صَدمَةِ القُدُمِ

مِن صَدمَةِ الحَقِّ لا مِن صَدمَةِ القُدُمِ

مِن صَدمَةِ الحَقِّ لا مِن صَدمَةِ القُدُمِ

مِن صَدمَةِ الحَقِّ لا مِن صَدمَةِ القُدُمِ

أَتَيتَ وَالناسُ فَوضى لا تَمُرُّ بِهِمْ

إِلا عَلى صَنَمٍ قَد هامَ في صَنَمِ

إِلا عَلى صَنَمٍ قَد هامَ في صَنَمِ

إِلا عَلى صَنَمٍ قَد هامَ في صَنَمِ

إِلا عَلى صَنَمٍ قَد هامَ في صَنَمِ

إِلا عَلى صَنَمٍ قَد هامَ في صَنَمِ

وَالأَرضُ مَملوءَةٌ جَورًا مُسَخَّرَةٌ

لِكُلِّ طاغِيَةٍ في الخَلقِ مُحتَكِمِ

لِكُلِّ طاغِيَةٍ في الخَلقِ مُحتَكِمِ

لِكُلِّ طاغِيَةٍ في الخَلقِ مُحتَكِمِ

لِكُلِّ طاغِيَةٍ في الخَلقِ مُحتَكِمِ

لِكُلِّ طاغِيَةٍ في الخَلقِ مُحتَكِمِ

مُسَيطِرُ الفُرسِ يَبغي في رَعِيَّتِهِ

وَقَيصَرُ الرومِ مِن كِبرٍ أَصَمُّ عَمِ

وَقَيصَرُ الرومِ مِن كِبرٍ أَصَمُّ عَمِ

وَقَيصَرُ الرومِ مِن كِبرٍ أَصَمُّ عَمِ

وَقَيصَرُ الرومِ مِن كِبرٍ أَصَمُّ عَمِ

وَقَيصَرُ الرومِ مِن كِبرٍ أَصَمُّ عَمِ

يُعَذِّبانِ عِبادَ اللَهِ في شُبَهٍ

وَيَذبَحانِ كَما ضَحَّيتَ بِالغَنَمِ

وَيَذبَحانِ كَما ضَحَّيتَ بِالغَنَمِ

وَيَذبَحانِ كَما ضَحَّيتَ بِالغَنَمِ

وَيَذبَحانِ كَما ضَحَّيتَ بِالغَنَمِ

وَيَذبَحانِ كَما ضَحَّيتَ بِالغَنَمِ

وَالخَلقُ يَفتِكُ أَقواهُمْ بِأَضعَفِهِمْ

كَاللَيثِ بِالبَهْمِ أَو كَالحوتِ بِالبَلَمِ

كَاللَيثِ بِالبَهْمِ أَو كَالحوتِ بِالبَلَمِ

كَاللَيثِ بِالبَهْمِ أَو كَالحوتِ بِالبَلَمِ

كَاللَيثِ بِالبَهْمِ أَو كَالحوتِ بِالبَلَمِ

كَاللَيثِ بِالبَهْمِ أَو كَالحوتِ بِالبَلَمِ

أَسرى بِكَ اللَهُ لَيلاً إِذ مَلائِكُهُ

وَالرُسلُ في المَسجِدِ الأَقصى عَلى قَدَمِ

وَالرُسلُ في المَسجِدِ الأَقصى عَلى قَدَمِ

وَالرُسلُ في المَسجِدِ الأَقصى عَلى قَدَمِ

وَالرُسلُ في المَسجِدِ الأَقصى عَلى قَدَمِ

وَالرُسلُ في المَسجِدِ الأَقصى عَلى قَدَمِ

لَمّا خَطَرتَ بِهِ اِلتَفّوا بِسَيِّدِهِمْ

كَالشُهبِ بِالبَدرِ أَو كَالجُندِ بِالعَلَمِ

كَالشُهبِ بِالبَدرِ أَو كَالجُندِ بِالعَلَمِ

كَالشُهبِ بِالبَدرِ أَو كَالجُندِ بِالعَلَمِ

كَالشُهبِ بِالبَدرِ أَو كَالجُندِ بِالعَلَمِ

كَالشُهبِ بِالبَدرِ أَو كَالجُندِ بِالعَلَمِ

صَلّى وَراءَكَ مِنهُمْ كُلُّ ذي خَطَرٍ

وَمَن يَفُز بِحَبيبِ اللهِ يَأتَمِمِ

وَمَن يَفُز بِحَبيبِ اللهِ يَأتَمِمِ

وَمَن يَفُز بِحَبيبِ اللهِ يَأتَمِمِ

وَمَن يَفُز بِحَبيبِ اللهِ يَأتَمِمِ

وَمَن يَفُز بِحَبيبِ اللهِ يَأتَمِمِ

جُبتَ السَماواتِ أَو ما فَوقَهُنَّ بِهِمْ

عَلى مُنَوَّرَةٍ دُرِّيَّةِ اللُجُمِ

عَلى مُنَوَّرَةٍ دُرِّيَّةِ اللُجُمِ

عَلى مُنَوَّرَةٍ دُرِّيَّةِ اللُجُمِ

عَلى مُنَوَّرَةٍ دُرِّيَّةِ اللُجُمِ

عَلى مُنَوَّرَةٍ دُرِّيَّةِ اللُجُمِ

رَكوبَةً لَكَ مِن عِزٍّ وَمِن شَرَفٍ

لا في الجِيادِ وَلا في الأَينُقِ الرُسُمِ

لا في الجِيادِ وَلا في الأَينُقِ الرُسُمِ

لا في الجِيادِ وَلا في الأَينُقِ الرُسُمِ

لا في الجِيادِ وَلا في الأَينُقِ الرُسُمِ

لا في الجِيادِ وَلا في الأَينُقِ الرُسُمِ

مَشيئَةُ الخالِقِ الباري وَصَنعَتُهُ

وَقُدرَةُ اللهِ فَوقَ الشَكِّ وَالتُهَمِ

وَقُدرَةُ اللهِ فَوقَ الشَكِّ وَالتُهَمِ

وَقُدرَةُ اللهِ فَوقَ الشَكِّ وَالتُهَمِ

وَقُدرَةُ اللهِ فَوقَ الشَكِّ وَالتُهَمِ

وَقُدرَةُ اللهِ فَوقَ الشَكِّ وَالتُهَمِ

حَتّى بَلَغتَ سَماءً لا يُطارُ لَها

عَلى جَناحٍ وَلا يُسعى عَلى قَدَمِ

عَلى جَناحٍ وَلا يُسعى عَلى قَدَمِ

عَلى جَناحٍ وَلا يُسعى عَلى قَدَمِ

عَلى جَناحٍ وَلا يُسعى عَلى قَدَمِ

عَلى جَناحٍ وَلا يُسعى عَلى قَدَمِ

وَقيلَ كُلُّ نَبِيٍّ عِندَ رُتبَتِهِ

وَيا مُحَمَّدُ هَذا العَرشُ فَاستَلِمِ

وَيا مُحَمَّدُ هَذا العَرشُ فَاستَلِمِ

وَيا مُحَمَّدُ هَذا العَرشُ فَاستَلِمِ

وَيا مُحَمَّدُ هَذا العَرشُ فَاستَلِمِ

وَيا مُحَمَّدُ هَذا العَرشُ فَاستَلِمِ

خَطَطتَ لِلدينِ وَالدُنيا عُلومَهُما

يا قارِئَ اللَوحِ بَل يا لامِسَ القَلَمِ

يا قارِئَ اللَوحِ بَل يا لامِسَ القَلَمِ

يا قارِئَ اللَوحِ بَل يا لامِسَ القَلَمِ

يا قارِئَ اللَوحِ بَل يا لامِسَ القَلَمِ

يا قارِئَ اللَوحِ بَل يا لامِسَ القَلَمِ

أَحَطتَ بَينَهُما بِالسِرِّ وَانكَشَفَت

لَكَ الخَزائِنُ مِن عِلمٍ وَمِن حِكَمِ

لَكَ الخَزائِنُ مِن عِلمٍ وَمِن حِكَمِ

لَكَ الخَزائِنُ مِن عِلمٍ وَمِن حِكَمِ

لَكَ الخَزائِنُ مِن عِلمٍ وَمِن حِكَمِ

لَكَ الخَزائِنُ مِن عِلمٍ وَمِن حِكَمِ

وَضاعَفَ القُربُ ما قُلِّدتَ مِن مِنَنٍ

بِلا عِدادٍ وَما طُوِّقتَ مِن نِعَمِ

بِلا عِدادٍ وَما طُوِّقتَ مِن نِعَمِ

بِلا عِدادٍ وَما طُوِّقتَ مِن نِعَمِ

بِلا عِدادٍ وَما طُوِّقتَ مِن نِعَمِ

بِلا عِدادٍ وَما طُوِّقتَ مِن نِعَمِ

سَل عُصبَةَ الشِركِ حَولَ الغارِ سائِمَةً

لَولا مُطارَدَةُ المُختارِ لَم تُسَمَ

لَولا مُطارَدَةُ المُختارِ لَم تُسَمَ

لَولا مُطارَدَةُ المُختارِ لَم تُسَمَ

لَولا مُطارَدَةُ المُختارِ لَم تُسَمَ

لَولا مُطارَدَةُ المُختارِ لَم تُسَمَ

هَل أَبصَروا الأَثَرَ الوَضّاءَ أَم سَمِعوا

هَمسَ التَسابيحِ وَالقُرآنِ مِن أُمَمِ

هَمسَ التَسابيحِ وَالقُرآنِ مِن أُمَمِ

هَمسَ التَسابيحِ وَالقُرآنِ مِن أُمَمِ

هَمسَ التَسابيحِ وَالقُرآنِ مِن أُمَمِ

هَمسَ التَسابيحِ وَالقُرآنِ مِن أُمَمِ

وَهَل تَمَثَّلَ نَسجُ العَنكَبوتِ لَهُمْ

كَالغابِ وَالحائِماتُ الزُغْبُ كَالرُخَمِ

كَالغابِ وَالحائِماتُ الزُغْبُ كَالرُخَمِ

كَالغابِ وَالحائِماتُ الزُغْبُ كَالرُخَمِ

كَالغابِ وَالحائِماتُ الزُغْبُ كَالرُخَمِ

كَالغابِ وَالحائِماتُ الزُغْبُ كَالرُخَمِ

فَأَدبَروا وَوُجوهُ الأَرضِ تَلعَنُهُمْ

كَباطِلٍ مِن جَلالِ الحَقِّ مُنهَزِمِ

كَباطِلٍ مِن جَلالِ الحَقِّ مُنهَزِمِ

كَباطِلٍ مِن جَلالِ الحَقِّ مُنهَزِمِ

كَباطِلٍ مِن جَلالِ الحَقِّ مُنهَزِمِ

كَباطِلٍ مِن جَلالِ الحَقِّ مُنهَزِمِ

لَولا يَدُ اللهِ بِالجارَينِ ما سَلِما

وَعَينُهُ حَولَ رُكنِ الدينِ لَم يَقُمِ

وَعَينُهُ حَولَ رُكنِ الدينِ لَم يَقُمِ

وَعَينُهُ حَولَ رُكنِ الدينِ لَم يَقُمِ

وَعَينُهُ حَولَ رُكنِ الدينِ لَم يَقُمِ

وَعَينُهُ حَولَ رُكنِ الدينِ لَم يَقُمِ

تَوارَيا بِجَناحِ اللهِ وَاستَتَرا

وَمَن يَضُمُّ جَناحُ اللهِ لا يُضَمِ

وَمَن يَضُمُّ جَناحُ اللهِ لا يُضَمِ

وَمَن يَضُمُّ جَناحُ اللهِ لا يُضَمِ

وَمَن يَضُمُّ جَناحُ اللهِ لا يُضَمِ

وَمَن يَضُمُّ جَناحُ اللهِ لا يُضَمِ

يا أَحمَدَ الخَيرِ لي جاهٌ بِتَسمِيَتي

وَكَيفَ لا يَتَسامى بِالرَسولِ سَمي

وَكَيفَ لا يَتَسامى بِالرَسولِ سَمي

وَكَيفَ لا يَتَسامى بِالرَسولِ سَمي

وَكَيفَ لا يَتَسامى بِالرَسولِ سَمي

وَكَيفَ لا يَتَسامى بِالرَسولِ سَمي

المادِحونَ وَأَربابُ الهَوى تَبَعٌ

لِصاحِبِ البُردَةِ الفَيحاءِ ذي القَدَمِ

لِصاحِبِ البُردَةِ الفَيحاءِ ذي القَدَمِ

لِصاحِبِ البُردَةِ الفَيحاءِ ذي القَدَمِ

لِصاحِبِ البُردَةِ الفَيحاءِ ذي القَدَمِ

لِصاحِبِ البُردَةِ الفَيحاءِ ذي القَدَمِ

مَديحُهُ فيكَ حُبٌّ خالِصٌ وَهَوًى

وَصادِقُ الحُبِّ يُملي صادِقَ الكَلَمِ

وَصادِقُ الحُبِّ يُملي صادِقَ الكَلَمِ

وَصادِقُ الحُبِّ يُملي صادِقَ الكَلَمِ

وَصادِقُ الحُبِّ يُملي صادِقَ الكَلَمِ

وَصادِقُ الحُبِّ يُملي صادِقَ الكَلَمِ

اللهُ يَشهَدُ أَنّي لا أُعارِضُهُ

من ذا يُعارِضُ صَوبَ العارِضِ العَرِمِ

من ذا يُعارِضُ صَوبَ العارِضِ العَرِمِ

من ذا يُعارِضُ صَوبَ العارِضِ العَرِمِ

من ذا يُعارِضُ صَوبَ العارِضِ العَرِمِ

من ذا يُعارِضُ صَوبَ العارِضِ العَرِمِ

وَإِنَّما أَنا بَعضُ الغابِطينَ وَمَنْ

يَغبِط وَلِيَّكَ لا يُذمَم وَلا يُلَمِ

يَغبِط وَلِيَّكَ لا يُذمَم وَلا يُلَمِ

يَغبِط وَلِيَّكَ لا يُذمَم وَلا يُلَمِ

يَغبِط وَلِيَّكَ لا يُذمَم وَلا يُلَمِ

يَغبِط وَلِيَّكَ لا يُذمَم وَلا يُلَمِ

هَذا مَقامٌ مِنَ الرَحمَنِ مُقتَبَسٌ

تَرمي مَهابَتُهُ سَحبانَ بِالبَكَمِ

تَرمي مَهابَتُهُ سَحبانَ بِالبَكَمِ

تَرمي مَهابَتُهُ سَحبانَ بِالبَكَمِ

تَرمي مَهابَتُهُ سَحبانَ بِالبَكَمِ

تَرمي مَهابَتُهُ سَحبانَ بِالبَكَمِ

البَدرُ دونَكَ في حُسنٍ وَفي شَرَفٍ

وَالبَحرُ دونَكَ في خَيرٍ وَفي كَرَمِ

وَالبَحرُ دونَكَ في خَيرٍ وَفي كَرَمِ

وَالبَحرُ دونَكَ في خَيرٍ وَفي كَرَمِ

وَالبَحرُ دونَكَ في خَيرٍ وَفي كَرَمِ

وَالبَحرُ دونَكَ في خَيرٍ وَفي كَرَمِ

شُمُّ الجِبالِ إِذا طاوَلتَها انخَفَضَتْ

وَالأَنجُمُ الزُهرُ ما واسَمتَها تَسِمِ

وَالأَنجُمُ الزُهرُ ما واسَمتَها تَسِمِ

وَالأَنجُمُ الزُهرُ ما واسَمتَها تَسِمِ

وَالأَنجُمُ الزُهرُ ما واسَمتَها تَسِمِ

وَالأَنجُمُ الزُهرُ ما واسَمتَها تَسِمِ

وَاللَيثُ دونَكَ بَأسًا عِندَ وَثبَتِهِ

إِذا مَشَيتَ إِلى شاكي السِلاحِ كَمي

إِذا مَشَيتَ إِلى شاكي السِلاحِ كَمي

إِذا مَشَيتَ إِلى شاكي السِلاحِ كَمي

إِذا مَشَيتَ إِلى شاكي السِلاحِ كَمي

إِذا مَشَيتَ إِلى شاكي السِلاحِ كَمي

تَهفو إِلَيكَ وَإِن أَدمَيتَ حَبَّتَها

في الحَربِ أَفئِدَةُ الأَبطالِ وَالبُهَمِ

في الحَربِ أَفئِدَةُ الأَبطالِ وَالبُهَمِ

في الحَربِ أَفئِدَةُ الأَبطالِ وَالبُهَمِ

في الحَربِ أَفئِدَةُ الأَبطالِ وَالبُهَمِ

في الحَربِ أَفئِدَةُ الأَبطالِ وَالبُهَمِ

مَحَبَّةُ اللَهِ أَلقاها وَهَيبَتُهُ

عَلى اِبنِ آمِنَةٍ في كُلِّ مُصطَدَمِ

عَلى اِبنِ آمِنَةٍ في كُلِّ مُصطَدَمِ

عَلى اِبنِ آمِنَةٍ في كُلِّ مُصطَدَمِ

عَلى اِبنِ آمِنَةٍ في كُلِّ مُصطَدَمِ

عَلى اِبنِ آمِنَةٍ في كُلِّ مُصطَدَمِ

كَأَنَّ وَجهَكَ تَحتَ النَقعِ بَدرُ دُجًى

يُضيءُ مُلتَثِمًا أَو غَيرَ مُلتَثِمِ

يُضيءُ مُلتَثِمًا أَو غَيرَ مُلتَثِمِ

يُضيءُ مُلتَثِمًا أَو غَيرَ مُلتَثِمِ

يُضيءُ مُلتَثِمًا أَو غَيرَ مُلتَثِمِ

يُضيءُ مُلتَثِمًا أَو غَيرَ مُلتَثِمِ

بَدرٌ تَطَلَّعَ في بَدرٍ فَغُرَّتُهُ

كَغُرَّةِ النَصرِ تَجلو داجِيَ الظُلَمِ

كَغُرَّةِ النَصرِ تَجلو داجِيَ الظُلَمِ

كَغُرَّةِ النَصرِ تَجلو داجِيَ الظُلَمِ

كَغُرَّةِ النَصرِ تَجلو داجِيَ الظُلَمِ

كَغُرَّةِ النَصرِ تَجلو داجِيَ الظُلَمِ

ذُكِرتَ بِاليُتمِ في القُرآنِ تَكرِمَةً

وَقيمَةُ اللُؤلُؤِ المَكنونِ في اليُتُمِ

وَقيمَةُ اللُؤلُؤِ المَكنونِ في اليُتُمِ

وَقيمَةُ اللُؤلُؤِ المَكنونِ في اليُتُمِ

وَقيمَةُ اللُؤلُؤِ المَكنونِ في اليُتُمِ

وَقيمَةُ اللُؤلُؤِ المَكنونِ في اليُتُمِ

اللهُ قَسَّمَ بَينَ الناسِ رِزقَهُمُ

وَأَنتَ خُيِّرتَ في الأَرزاقِ وَالقِسَمِ

وَأَنتَ خُيِّرتَ في الأَرزاقِ وَالقِسَمِ

وَأَنتَ خُيِّرتَ في الأَرزاقِ وَالقِسَمِ

وَأَنتَ خُيِّرتَ في الأَرزاقِ وَالقِسَمِ

وَأَنتَ خُيِّرتَ في الأَرزاقِ وَالقِسَمِ

إِن قُلتَ في الأَمرِ «لا» أَو قُلتَ فيهِ «نَعَم»

فَخيرَةُ اللهِ في «لا» مِنكَ أَو «نَعَمِ»

فَخيرَةُ اللهِ في «لا» مِنكَ أَو «نَعَمِ»

فَخيرَةُ اللهِ في «لا» مِنكَ أَو «نَعَمِ»

فَخيرَةُ اللهِ في «لا» مِنكَ أَو «نَعَمِ»

فَخيرَةُ اللهِ في «لا» مِنكَ أَو «نَعَمِ»

أَخوكَ عيسى دَعا مَيتًا فَقامَ لَهُ

وَأَنتَ أَحيَيتَ أَجيالاً مِنَ الزَّمَمِ

وَأَنتَ أَحيَيتَ أَجيالاً مِنَ الزَّمَمِ

وَأَنتَ أَحيَيتَ أَجيالاً مِنَ الزَّمَمِ

وَأَنتَ أَحيَيتَ أَجيالاً مِنَ الزَّمَمِ

وَأَنتَ أَحيَيتَ أَجيالاً مِنَ الزَّمَمِ

وَالجَهلُ مَوتٌ فَإِن أوتيتَ مُعجِزَةً

فَابعَث مِنَ الجَهلِ أَو فَابعَث مِنَ الرَجَمِ

فَابعَث مِنَ الجَهلِ أَو فَابعَث مِنَ الرَجَمِ

فَابعَث مِنَ الجَهلِ أَو فَابعَث مِنَ الرَجَمِ

فَابعَث مِنَ الجَهلِ أَو فَابعَث مِنَ الرَجَمِ

فَابعَث مِنَ الجَهلِ أَو فَابعَث مِنَ الرَجَمِ

قالوا غَزَوتَ وَرُسلُ اللَهِ ما بُعِثوا

لِقَتلِ نَفسٍ وَلا جاؤوا لِسَفكِ دَمِ

لِقَتلِ نَفسٍ وَلا جاؤوا لِسَفكِ دَمِ

لِقَتلِ نَفسٍ وَلا جاؤوا لِسَفكِ دَمِ

لِقَتلِ نَفسٍ وَلا جاؤوا لِسَفكِ دَمِ

لِقَتلِ نَفسٍ وَلا جاؤوا لِسَفكِ دَمِ

جَهلٌ وَتَضليلُ أَحلامٍ وَسَفسَطَةٌ

فَتَحتَ بِالسَيفِ بَعدَ الفَتحِ بِالقَلَمِ

فَتَحتَ بِالسَيفِ بَعدَ الفَتحِ بِالقَلَمِ

فَتَحتَ بِالسَيفِ بَعدَ الفَتحِ بِالقَلَمِ

فَتَحتَ بِالسَيفِ بَعدَ الفَتحِ بِالقَلَمِ

فَتَحتَ بِالسَيفِ بَعدَ الفَتحِ بِالقَلَمِ

لَمّا أَتى لَكَ عَفوًا كُلُّ ذي حَسَبٍ

تَكَفَّلَ السَيفُ بِالجُهّالِ وَالعَمَمِ

تَكَفَّلَ السَيفُ بِالجُهّالِ وَالعَمَمِ

تَكَفَّلَ السَيفُ بِالجُهّالِ وَالعَمَمِ

تَكَفَّلَ السَيفُ بِالجُهّالِ وَالعَمَمِ

تَكَفَّلَ السَيفُ بِالجُهّالِ وَالعَمَمِ

وَالشَرُّ إِن تَلقَهُ بِالخَيرِ ضِقتَ بِهِ

ذَرعًا وَإِن تَلقَهُ بِالشَرِّ يَنحَسِمِ

ذَرعًا وَإِن تَلقَهُ بِالشَرِّ يَنحَسِمِ

ذَرعًا وَإِن تَلقَهُ بِالشَرِّ يَنحَسِمِ

ذَرعًا وَإِن تَلقَهُ بِالشَرِّ يَنحَسِمِ

ذَرعًا وَإِن تَلقَهُ بِالشَرِّ يَنحَسِمِ

سَلِ المَسيحِيَّةَ الغَرّاءَ كَم شَرِبَتْ

بِالصابِ مِن شَهَواتِ الظالِمِ الغَلِمِ

بِالصابِ مِن شَهَواتِ الظالِمِ الغَلِمِ

بِالصابِ مِن شَهَواتِ الظالِمِ الغَلِمِ

بِالصابِ مِن شَهَواتِ الظالِمِ الغَلِمِ

بِالصابِ مِن شَهَواتِ الظالِمِ الغَلِمِ

طَريدَةُ الشِركِ يُؤذيها وَيوسِعُها

في كُلِّ حينٍ قِتالاً ساطِعَ الحَدَمِ

في كُلِّ حينٍ قِتالاً ساطِعَ الحَدَمِ

في كُلِّ حينٍ قِتالاً ساطِعَ الحَدَمِ

في كُلِّ حينٍ قِتالاً ساطِعَ الحَدَمِ

في كُلِّ حينٍ قِتالاً ساطِعَ الحَدَمِ

لَولا حُماةٌ لَها هَبّوا لِنُصرَتِها

بِالسَيفِ ما انتَفَعَت بِالرِفقِ وَالرُحَمِ

بِالسَيفِ ما انتَفَعَت بِالرِفقِ وَالرُحَمِ

بِالسَيفِ ما انتَفَعَت بِالرِفقِ وَالرُحَمِ

بِالسَيفِ ما انتَفَعَت بِالرِفقِ وَالرُحَمِ

بِالسَيفِ ما انتَفَعَت بِالرِفقِ وَالرُحَمِ

لَولا مَكانٌ لِعيسى عِندَ مُرسِلِهِ

وَحُرمَةٌ وَجَبَت لِلروحِ في القِدَمِ

وَحُرمَةٌ وَجَبَت لِلروحِ في القِدَمِ

وَحُرمَةٌ وَجَبَت لِلروحِ في القِدَمِ

وَحُرمَةٌ وَجَبَت لِلروحِ في القِدَمِ

وَحُرمَةٌ وَجَبَت لِلروحِ في القِدَمِ

لَسُمِّرَ البَدَنُ الطُهْرُ الشَريفُ عَلى

لَوحَينِ لَم يَخشَ مُؤذيهِ وَلَم يَجِمِ

لَوحَينِ لَم يَخشَ مُؤذيهِ وَلَم يَجِمِ

لَوحَينِ لَم يَخشَ مُؤذيهِ وَلَم يَجِمِ

لَوحَينِ لَم يَخشَ مُؤذيهِ وَلَم يَجِمِ

لَوحَينِ لَم يَخشَ مُؤذيهِ وَلَم يَجِمِ

جَلَّ المَسيحُ وَذاقَ الصَلبَ شانِئُهُ

إِنَّ العِقابَ بِقَدرِ الذَنبِ وَالجُرُمِ

إِنَّ العِقابَ بِقَدرِ الذَنبِ وَالجُرُمِ

إِنَّ العِقابَ بِقَدرِ الذَنبِ وَالجُرُمِ

إِنَّ العِقابَ بِقَدرِ الذَنبِ وَالجُرُمِ

إِنَّ العِقابَ بِقَدرِ الذَنبِ وَالجُرُمِ

أَخو النَبِيِّ وَروحُ اللهِ في نُزُلٍ

فَوقَ السَماءِ وَدونَ العَرشِ مُحتَرَمِ

فَوقَ السَماءِ وَدونَ العَرشِ مُحتَرَمِ

فَوقَ السَماءِ وَدونَ العَرشِ مُحتَرَمِ

فَوقَ السَماءِ وَدونَ العَرشِ مُحتَرَمِ

فَوقَ السَماءِ وَدونَ العَرشِ مُحتَرَمِ

عَلَّمتَهُمْ كُلَّ شَيءٍ يَجهَلونَ بِهِ

حَتّى القِتالَ وَما فيهِ مِنَ الذِّمَمِ

حَتّى القِتالَ وَما فيهِ مِنَ الذِّمَمِ

حَتّى القِتالَ وَما فيهِ مِنَ الذِّمَمِ

حَتّى القِتالَ وَما فيهِ مِنَ الذِّمَمِ

حَتّى القِتالَ وَما فيهِ مِنَ الذِّمَمِ

دَعَوتَهُمْ لِجِهادٍ فيهِ سُؤدُدُهُمْ

وَالحَربُ أُسُّ نِظامِ الكَونِ وَالأُمَمِ

وَالحَربُ أُسُّ نِظامِ الكَونِ وَالأُمَمِ

وَالحَربُ أُسُّ نِظامِ الكَونِ وَالأُمَمِ

وَالحَربُ أُسُّ نِظامِ الكَونِ وَالأُمَمِ

وَالحَربُ أُسُّ نِظامِ الكَونِ وَالأُمَمِ

لَولاهُ لَم نَرَ لِلدَولاتِ في زَمَنٍ

ما طالَ مِن عُمُدٍ أَو قَرَّ مِن دُهُمِ

ما طالَ مِن عُمُدٍ أَو قَرَّ مِن دُهُمِ

ما طالَ مِن عُمُدٍ أَو قَرَّ مِن دُهُمِ

ما طالَ مِن عُمُدٍ أَو قَرَّ مِن دُهُمِ

ما طالَ مِن عُمُدٍ أَو قَرَّ مِن دُهُمِ

تِلكَ الشَواهِدُ تَترى كُلَّ آوِنَةٍ

في الأَعصُرِ الغُرِّ لا في الأَعصُرِ الدُهُمِ

في الأَعصُرِ الغُرِّ لا في الأَعصُرِ الدُهُمِ

في الأَعصُرِ الغُرِّ لا في الأَعصُرِ الدُهُمِ

في الأَعصُرِ الغُرِّ لا في الأَعصُرِ الدُهُمِ

في الأَعصُرِ الغُرِّ لا في الأَعصُرِ الدُهُمِ

بِالأَمسِ مالَت عُروشٌ وَاعتَلَتْ سُرُرٌ

لَولا القَذائِفُ لَم تَثلَمْ وَلَم تَصُمِ

لَولا القَذائِفُ لَم تَثلَمْ وَلَم تَصُمِ

لَولا القَذائِفُ لَم تَثلَمْ وَلَم تَصُمِ

لَولا القَذائِفُ لَم تَثلَمْ وَلَم تَصُمِ

لَولا القَذائِفُ لَم تَثلَمْ وَلَم تَصُمِ

أَشياعُ عيسى أَعَدّوا كُلَّ قاصِمَةٍ

وَلَم نُعِدَّ سِوى حالاتِ مُنقَصِمِ

وَلَم نُعِدَّ سِوى حالاتِ مُنقَصِمِ

وَلَم نُعِدَّ سِوى حالاتِ مُنقَصِمِ

وَلَم نُعِدَّ سِوى حالاتِ مُنقَصِمِ

وَلَم نُعِدَّ سِوى حالاتِ مُنقَصِمِ

مَهما دُعيتَ إِلى الهَيجاءِ قُمتَ لَها

تَرمي بِأُسْدٍ وَيَرمي اللهُ بِالرُجُمِ

تَرمي بِأُسْدٍ وَيَرمي اللهُ بِالرُجُمِ

تَرمي بِأُسْدٍ وَيَرمي اللهُ بِالرُجُمِ

تَرمي بِأُسْدٍ وَيَرمي اللهُ بِالرُجُمِ

تَرمي بِأُسْدٍ وَيَرمي اللهُ بِالرُجُمِ

عَلى لِوائِكَ مِنهُم كُلُّ مُنتَقِمٍ

للهِ مُستَقتِلٍ في اللهِ مُعتَزِمِ

للهِ مُستَقتِلٍ في اللهِ مُعتَزِمِ

للهِ مُستَقتِلٍ في اللهِ مُعتَزِمِ

للهِ مُستَقتِلٍ في اللهِ مُعتَزِمِ

للهِ مُستَقتِلٍ في اللهِ مُعتَزِمِ

مُسَبِّحٍ لِلِقاءِ اللهِ مُضطَرِمٍ

شَوقًا عَلى سابِخٍ كَالبَرقِ مُضطَرِمِ

شَوقًا عَلى سابِخٍ كَالبَرقِ مُضطَرِمِ

شَوقًا عَلى سابِخٍ كَالبَرقِ مُضطَرِمِ

شَوقًا عَلى سابِخٍ كَالبَرقِ مُضطَرِمِ

شَوقًا عَلى سابِخٍ كَالبَرقِ مُضطَرِمِ

لَو صادَفَ الدَهرَ يَبغي نَقلَةً فَرَمى

بِعَزمِهِ في رِحالِ الدَهرِ لَم يَرِمِ

بِعَزمِهِ في رِحالِ الدَهرِ لَم يَرِمِ

بِعَزمِهِ في رِحالِ الدَهرِ لَم يَرِمِ

بِعَزمِهِ في رِحالِ الدَهرِ لَم يَرِمِ

بِعَزمِهِ في رِحالِ الدَهرِ لَم يَرِمِ

بيضٌ مَفاليلُ مِن فِعلِ الحُروبِ بِهِمْ

مِن أَسيُفِ اللهِ لا الهِندِيَّةُ الخُذُمُ

مِن أَسيُفِ اللهِ لا الهِندِيَّةُ الخُذُمُ

مِن أَسيُفِ اللهِ لا الهِندِيَّةُ الخُذُمُ

مِن أَسيُفِ اللهِ لا الهِندِيَّةُ الخُذُمُ

مِن أَسيُفِ اللهِ لا الهِندِيَّةُ الخُذُمُ

كَم في التُرابِ إِذا فَتَّشتَ عَن رَجُلٍ

مَن ماتَ بِالعَهدِ أَو مَن ماتَ بِالقَسَمِ

مَن ماتَ بِالعَهدِ أَو مَن ماتَ بِالقَسَمِ

مَن ماتَ بِالعَهدِ أَو مَن ماتَ بِالقَسَمِ

مَن ماتَ بِالعَهدِ أَو مَن ماتَ بِالقَسَمِ

مَن ماتَ بِالعَهدِ أَو مَن ماتَ بِالقَسَمِ

لَولا مَواهِبُ في بَعضِ الأَنامِ لَما

تَفاوَتَ الناسُ في الأَقدارِ وَالقِيَمِ

تَفاوَتَ الناسُ في الأَقدارِ وَالقِيَمِ

تَفاوَتَ الناسُ في الأَقدارِ وَالقِيَمِ

تَفاوَتَ الناسُ في الأَقدارِ وَالقِيَمِ

تَفاوَتَ الناسُ في الأَقدارِ وَالقِيَمِ

شَريعَةٌ لَكَ فَجَّرتَ العُقولَ بِها

عَن زاخِرٍ بِصُنوفِ العِلمِ مُلتَطِمِ

عَن زاخِرٍ بِصُنوفِ العِلمِ مُلتَطِمِ

عَن زاخِرٍ بِصُنوفِ العِلمِ مُلتَطِمِ

عَن زاخِرٍ بِصُنوفِ العِلمِ مُلتَطِمِ

عَن زاخِرٍ بِصُنوفِ العِلمِ مُلتَطِمِ

يَلوحُ حَولَ سَنا التَوحيدِ جَوهَرُها

كَالحَليِ لِلسَيفِ أَو كَالوَشيِ لِلعَلَمِ

كَالحَليِ لِلسَيفِ أَو كَالوَشيِ لِلعَلَمِ

كَالحَليِ لِلسَيفِ أَو كَالوَشيِ لِلعَلَمِ

كَالحَليِ لِلسَيفِ أَو كَالوَشيِ لِلعَلَمِ

كَالحَليِ لِلسَيفِ أَو كَالوَشيِ لِلعَلَمِ

غَرّاءُ حامَتْ عَلَيها أَنفُسٌ وَنُهًى

وَمَن يَجِد سَلسَلاً مِن حِكمَةٍ يَحُمِ

وَمَن يَجِد سَلسَلاً مِن حِكمَةٍ يَحُمِ

وَمَن يَجِد سَلسَلاً مِن حِكمَةٍ يَحُمِ

وَمَن يَجِد سَلسَلاً مِن حِكمَةٍ يَحُمِ

وَمَن يَجِد سَلسَلاً مِن حِكمَةٍ يَحُمِ

نورُ السَبيلِ يُساسُ العالَمونَ بِها

تَكَفَّلَتْ بِشَبابِ الدَهرِ وَالهَرَمِ

تَكَفَّلَتْ بِشَبابِ الدَهرِ وَالهَرَمِ

تَكَفَّلَتْ بِشَبابِ الدَهرِ وَالهَرَمِ

تَكَفَّلَتْ بِشَبابِ الدَهرِ وَالهَرَمِ

تَكَفَّلَتْ بِشَبابِ الدَهرِ وَالهَرَمِ

يَجري الزَمانُ وَأَحكامُ الزَمانِ عَلى

حُكمٍ لَها نافِذٍ في الخَلقِ مُرتَسِمِ

حُكمٍ لَها نافِذٍ في الخَلقِ مُرتَسِمِ

حُكمٍ لَها نافِذٍ في الخَلقِ مُرتَسِمِ

حُكمٍ لَها نافِذٍ في الخَلقِ مُرتَسِمِ

حُكمٍ لَها نافِذٍ في الخَلقِ مُرتَسِمِ

لَمّا اعتَلَت دَولَةُ الإِسلامِ وَاتَّسَعَتْ

مَشَتْ مَمالِكُهُ في نورِها التَّمَمِ

مَشَتْ مَمالِكُهُ في نورِها التَّمَمِ

مَشَتْ مَمالِكُهُ في نورِها التَّمَمِ

مَشَتْ مَمالِكُهُ في نورِها التَّمَمِ

مَشَتْ مَمالِكُهُ في نورِها التَّمَمِ

وَعَلَّمَتْ أُمَّةً بِالقَفرِ نازِلَةً

رَعيَ القَياصِرِ بَعدَ الشاءِ وَالنَعَمِ

رَعيَ القَياصِرِ بَعدَ الشاءِ وَالنَعَمِ

رَعيَ القَياصِرِ بَعدَ الشاءِ وَالنَعَمِ

رَعيَ القَياصِرِ بَعدَ الشاءِ وَالنَعَمِ

رَعيَ القَياصِرِ بَعدَ الشاءِ وَالنَعَمِ

كَم شَيَّدَ المُصلِحونَ العامِلونَ بِها

في الشَرقِ وَالغَربِ مُلكًا باذِخَ العِظَمِ

في الشَرقِ وَالغَربِ مُلكًا باذِخَ العِظَمِ

في الشَرقِ وَالغَربِ مُلكًا باذِخَ العِظَمِ

في الشَرقِ وَالغَربِ مُلكًا باذِخَ العِظَمِ

في الشَرقِ وَالغَربِ مُلكًا باذِخَ العِظَمِ

لِلعِلمِ وَالعَدلِ وَالتَمدينِ ما عَزَموا

مِنَ الأُمورِ وَما شَدّوا مِنَ الحُزُمِ

مِنَ الأُمورِ وَما شَدّوا مِنَ الحُزُمِ

مِنَ الأُمورِ وَما شَدّوا مِنَ الحُزُمِ

مِنَ الأُمورِ وَما شَدّوا مِنَ الحُزُمِ

مِنَ الأُمورِ وَما شَدّوا مِنَ الحُزُمِ

سُرعانَ ما فَتَحوا الدُنيا لِمِلَّتِهِمْ

وَأَنهَلوا الناسَ مِن سَلسالِها الشَبِمِ

وَأَنهَلوا الناسَ مِن سَلسالِها الشَبِمِ

وَأَنهَلوا الناسَ مِن سَلسالِها الشَبِمِ

وَأَنهَلوا الناسَ مِن سَلسالِها الشَبِمِ

وَأَنهَلوا الناسَ مِن سَلسالِها الشَبِمِ

ساروا عَلَيها هُداةَ الناسِ فَهيَ بِهِمْ

إِلى الفَلاحِ طَريقٌ واضِحُ العَظَمِ

إِلى الفَلاحِ طَريقٌ واضِحُ العَظَمِ

إِلى الفَلاحِ طَريقٌ واضِحُ العَظَمِ

إِلى الفَلاحِ طَريقٌ واضِحُ العَظَمِ

إِلى الفَلاحِ طَريقٌ واضِحُ العَظَمِ

لا يَهدِمُ الدَهرُ رُكنًا شادَ عَدلَهُمُ

وَحائِطُ البَغيِ إِن تَلمَسهُ يَنهَدِمِ

وَحائِطُ البَغيِ إِن تَلمَسهُ يَنهَدِمِ

وَحائِطُ البَغيِ إِن تَلمَسهُ يَنهَدِمِ

وَحائِطُ البَغيِ إِن تَلمَسهُ يَنهَدِمِ

وَحائِطُ البَغيِ إِن تَلمَسهُ يَنهَدِمِ

نالوا السَعادَةَ في الدارَينِ وَاِجتَمَعوا

عَلى عَميمٍ مِنَ الرُضوانِ مُقتَسَمِ

عَلى عَميمٍ مِنَ الرُضوانِ مُقتَسَمِ

عَلى عَميمٍ مِنَ الرُضوانِ مُقتَسَمِ

عَلى عَميمٍ مِنَ الرُضوانِ مُقتَسَمِ

عَلى عَميمٍ مِنَ الرُضوانِ مُقتَسَمِ

دَع عَنكَ روما وَآثينا وَما حَوَتا

كُلُّ اليَواقيتِ في بَغدادَ وَالتُوَمِ

كُلُّ اليَواقيتِ في بَغدادَ وَالتُوَمِ

كُلُّ اليَواقيتِ في بَغدادَ وَالتُوَمِ

كُلُّ اليَواقيتِ في بَغدادَ وَالتُوَمِ

كُلُّ اليَواقيتِ في بَغدادَ وَالتُوَمِ

وَخَلِّ كِسرى وَإيوانًا يَدِلُّ بِهِ

هَوى عَلى أَثَرِ النيرانِ وَالأَيُمِ

هَوى عَلى أَثَرِ النيرانِ وَالأَيُمِ

هَوى عَلى أَثَرِ النيرانِ وَالأَيُمِ

هَوى عَلى أَثَرِ النيرانِ وَالأَيُمِ

هَوى عَلى أَثَرِ النيرانِ وَالأَيُمِ

وَاترُك رَعمَسيسَ إِنَّ المُلكَ مَظهَرُهُ

في نَهضَةِ العَدلِ لا في نَهضَةِ الهَرَمِ

في نَهضَةِ العَدلِ لا في نَهضَةِ الهَرَمِ

في نَهضَةِ العَدلِ لا في نَهضَةِ الهَرَمِ

في نَهضَةِ العَدلِ لا في نَهضَةِ الهَرَمِ

في نَهضَةِ العَدلِ لا في نَهضَةِ الهَرَمِ

دارُ الشَرائِعِ روما كُلَّما ذُكِرَتْ

دارُ السَلامِ لَها أَلقَتْ يَدَ السَلَمِ

دارُ السَلامِ لَها أَلقَتْ يَدَ السَلَمِ

دارُ السَلامِ لَها أَلقَتْ يَدَ السَلَمِ

دارُ السَلامِ لَها أَلقَتْ يَدَ السَلَمِ

دارُ السَلامِ لَها أَلقَتْ يَدَ السَلَمِ

ما ضارَعَتها بَيانًا عِندَ مُلتَأَمٍ

وَلا حَكَتها قَضاءً عِندَ مُختَصَمِ

وَلا حَكَتها قَضاءً عِندَ مُختَصَمِ

وَلا حَكَتها قَضاءً عِندَ مُختَصَمِ

وَلا حَكَتها قَضاءً عِندَ مُختَصَمِ

وَلا حَكَتها قَضاءً عِندَ مُختَصَمِ

وَلا احتَوَت في طِرازٍ مِن قَياصِرِها

عَلى رَشيدٍ وَمَأمونٍ وَمُعتَصِمِ

عَلى رَشيدٍ وَمَأمونٍ وَمُعتَصِمِ

عَلى رَشيدٍ وَمَأمونٍ وَمُعتَصِمِ

عَلى رَشيدٍ وَمَأمونٍ وَمُعتَصِمِ

عَلى رَشيدٍ وَمَأمونٍ وَمُعتَصِمِ

مَنِ الَّذينَ إِذا سارَت كَتائِبُهُمْ

تَصَرَّفوا بِحُدودِ الأَرضِ وَالتُخَمِ

تَصَرَّفوا بِحُدودِ الأَرضِ وَالتُخَمِ

تَصَرَّفوا بِحُدودِ الأَرضِ وَالتُخَمِ

تَصَرَّفوا بِحُدودِ الأَرضِ وَالتُخَمِ

تَصَرَّفوا بِحُدودِ الأَرضِ وَالتُخَمِ

وَيَجلِسونَ إِلى عِلمٍ وَمَعرِفَةٍ

فَلا يُدانَونَ في عَقلٍ وَلا فَهَمِ

فَلا يُدانَونَ في عَقلٍ وَلا فَهَمِ

فَلا يُدانَونَ في عَقلٍ وَلا فَهَمِ

فَلا يُدانَونَ في عَقلٍ وَلا فَهَمِ

فَلا يُدانَونَ في عَقلٍ وَلا فَهَمِ

يُطَأطِئُ العُلَماءُ الهامَ إِن نَبَسوا

مِن هَيبَةِ العِلمِ لا مِن هَيبَةِ الحُكُمِ

مِن هَيبَةِ العِلمِ لا مِن هَيبَةِ الحُكُمِ

مِن هَيبَةِ العِلمِ لا مِن هَيبَةِ الحُكُمِ

مِن هَيبَةِ العِلمِ لا مِن هَيبَةِ الحُكُمِ

مِن هَيبَةِ العِلمِ لا مِن هَيبَةِ الحُكُمِ

وَيُمطَرونَ فَما بِالأَرضِ مِن مَحَلٍ

وَلا بِمَن باتَ فَوقَ الأَرضِ مِن عُدُمِ

وَلا بِمَن باتَ فَوقَ الأَرضِ مِن عُدُمِ

وَلا بِمَن باتَ فَوقَ الأَرضِ مِن عُدُمِ

وَلا بِمَن باتَ فَوقَ الأَرضِ مِن عُدُمِ

وَلا بِمَن باتَ فَوقَ الأَرضِ مِن عُدُمِ

خَلائِفُ اللهِ جَلّوا عَن مُوازَنَةٍ

فَلا تَقيسَنَّ أَملاكَ الوَرى بِهِمِ

فَلا تَقيسَنَّ أَملاكَ الوَرى بِهِمِ

فَلا تَقيسَنَّ أَملاكَ الوَرى بِهِمِ

فَلا تَقيسَنَّ أَملاكَ الوَرى بِهِمِ

فَلا تَقيسَنَّ أَملاكَ الوَرى بِهِمِ

مَن في البَرِيَّةِ كَالفاروقِ مَعدَلَةً

وَكَابنِ عَبدِ العَزيزِ الخاشِعِ الحَشِمِ

وَكَابنِ عَبدِ العَزيزِ الخاشِعِ الحَشِمِ

وَكَابنِ عَبدِ العَزيزِ الخاشِعِ الحَشِمِ

وَكَابنِ عَبدِ العَزيزِ الخاشِعِ الحَشِمِ

وَكَابنِ عَبدِ العَزيزِ الخاشِعِ الحَشِمِ

وَكَالإِمامِ إِذا ما فَضَّ مُزدَحِمًا

بِمَدمَعٍ في مَآقي القَومِ مُزدَحِمِ

بِمَدمَعٍ في مَآقي القَومِ مُزدَحِمِ

بِمَدمَعٍ في مَآقي القَومِ مُزدَحِمِ

بِمَدمَعٍ في مَآقي القَومِ مُزدَحِمِ

بِمَدمَعٍ في مَآقي القَومِ مُزدَحِمِ

الزاخِرُ العَذبُ في عِلمٍ وَفي أَدَبٍ

وَالناصِرُ النَدبُ في حَربٍ وَفي سَلَمِ

وَالناصِرُ النَدبُ في حَربٍ وَفي سَلَمِ

وَالناصِرُ النَدبُ في حَربٍ وَفي سَلَمِ

وَالناصِرُ النَدبُ في حَربٍ وَفي سَلَمِ

وَالناصِرُ النَدبُ في حَربٍ وَفي سَلَمِ

أَو كَابنِ عَفّانَ وَالقُرآنُ في يَدِهِ

يَحنو عَلَيهِ كَما تَحنو عَلى الفُطُمِ

يَحنو عَلَيهِ كَما تَحنو عَلى الفُطُمِ

يَحنو عَلَيهِ كَما تَحنو عَلى الفُطُمِ

يَحنو عَلَيهِ كَما تَحنو عَلى الفُطُمِ

يَحنو عَلَيهِ كَما تَحنو عَلى الفُطُمِ

وَيَجمَعُ الآيَ تَرتيبًا وَيَنظُمُها

عِقدًا بِجيدِ اللَيالي غَيرَ مُنفَصِمِ

عِقدًا بِجيدِ اللَيالي غَيرَ مُنفَصِمِ

عِقدًا بِجيدِ اللَيالي غَيرَ مُنفَصِمِ

عِقدًا بِجيدِ اللَيالي غَيرَ مُنفَصِمِ

عِقدًا بِجيدِ اللَيالي غَيرَ مُنفَصِمِ

جُرحانِ في كَبِدِ الإِسلامِ ما اِلتَأَما

جُرحُ الشَهيدِ وَجُرحٌ بِالكِتابِ دَمي

جُرحُ الشَهيدِ وَجُرحٌ بِالكِتابِ دَمي

جُرحُ الشَهيدِ وَجُرحٌ بِالكِتابِ دَمي

جُرحُ الشَهيدِ وَجُرحٌ بِالكِتابِ دَمي

جُرحُ الشَهيدِ وَجُرحٌ بِالكِتابِ دَمي

وَما بَلاءُ أَبي بَكرٍ بِمُتَّهَمٍ

بَعدَ الجَلائِلِ في الأَفعالِ وَالخِدَمِ

بَعدَ الجَلائِلِ في الأَفعالِ وَالخِدَمِ

بَعدَ الجَلائِلِ في الأَفعالِ وَالخِدَمِ

بَعدَ الجَلائِلِ في الأَفعالِ وَالخِدَمِ

بَعدَ الجَلائِلِ في الأَفعالِ وَالخِدَمِ

بِالحَزمِ وَالعَزمِ حاطَ الدينَ في مِحَنٍ

أَضَلَّتِ الحُلمَ مِن كَهلٍ وَمُحتَلِمِ

أَضَلَّتِ الحُلمَ مِن كَهلٍ وَمُحتَلِمِ

أَضَلَّتِ الحُلمَ مِن كَهلٍ وَمُحتَلِمِ

أَضَلَّتِ الحُلمَ مِن كَهلٍ وَمُحتَلِمِ

أَضَلَّتِ الحُلمَ مِن كَهلٍ وَمُحتَلِمِ

وَحِدنَ بِالراشِدِ الفاروقِ عَن رُشدٍ

في المَوتِ وَهوَ يَقينٌ غَيرُ مُنبَهِمِ

في المَوتِ وَهوَ يَقينٌ غَيرُ مُنبَهِمِ

في المَوتِ وَهوَ يَقينٌ غَيرُ مُنبَهِمِ

في المَوتِ وَهوَ يَقينٌ غَيرُ مُنبَهِمِ

في المَوتِ وَهوَ يَقينٌ غَيرُ مُنبَهِمِ

يُجادِلُ القَومَ مُستَلًّا مُهَنَّدَهُ

في أَعظَمِ الرُسلِ قَدرًا كَيفَ لَم يَدُمِ

في أَعظَمِ الرُسلِ قَدرًا كَيفَ لَم يَدُمِ

في أَعظَمِ الرُسلِ قَدرًا كَيفَ لَم يَدُمِ

في أَعظَمِ الرُسلِ قَدرًا كَيفَ لَم يَدُمِ

في أَعظَمِ الرُسلِ قَدرًا كَيفَ لَم يَدُمِ

لا تَعذُلوهُ إِذا طافَ الذُهولُ بِهِ

ماتَ الحَبيبُ فَضَلَّ الصَبُّ عَن رَغَمِ

ماتَ الحَبيبُ فَضَلَّ الصَبُّ عَن رَغَمِ

ماتَ الحَبيبُ فَضَلَّ الصَبُّ عَن رَغَمِ

ماتَ الحَبيبُ فَضَلَّ الصَبُّ عَن رَغَمِ

ماتَ الحَبيبُ فَضَلَّ الصَبُّ عَن رَغَمِ

يا رَبِّ صَلِّ وَسَلِّم ما أَرَدتَ عَلى

نَزيلِ عَرشِكَ خَيرِ الرُسلِ كُلِّهِمِ

نَزيلِ عَرشِكَ خَيرِ الرُسلِ كُلِّهِمِ

نَزيلِ عَرشِكَ خَيرِ الرُسلِ كُلِّهِمِ

نَزيلِ عَرشِكَ خَيرِ الرُسلِ كُلِّهِمِ

نَزيلِ عَرشِكَ خَيرِ الرُسلِ كُلِّهِمِ

مُحيِ اللَيالي صَلاةً لا يُقَطِّعُها

إِلا بِدَمعٍ مِنَ الإِشفاقِ مُنسَجِمِ

إِلا بِدَمعٍ مِنَ الإِشفاقِ مُنسَجِمِ

إِلا بِدَمعٍ مِنَ الإِشفاقِ مُنسَجِمِ

إِلا بِدَمعٍ مِنَ الإِشفاقِ مُنسَجِمِ

إِلا بِدَمعٍ مِنَ الإِشفاقِ مُنسَجِمِ

مُسَبِّحًا لَكَ جُنحَ اللَيلِ مُحتَمِلاً

ضُرًّا مِنَ السُهدِ أَو ضُرًّا مِنَ الوَرَمِ

ضُرًّا مِنَ السُهدِ أَو ضُرًّا مِنَ الوَرَمِ

ضُرًّا مِنَ السُهدِ أَو ضُرًّا مِنَ الوَرَمِ

ضُرًّا مِنَ السُهدِ أَو ضُرًّا مِنَ الوَرَمِ

ضُرًّا مِنَ السُهدِ أَو ضُرًّا مِنَ الوَرَمِ

رَضِيَّةٌ نَفسُهُ لا تَشتَكي سَأَمًا

وَما مَعَ الحُبِّ إِن أَخلَصتَ مِن سَأَمِ

وَما مَعَ الحُبِّ إِن أَخلَصتَ مِن سَأَمِ

وَما مَعَ الحُبِّ إِن أَخلَصتَ مِن سَأَمِ

وَما مَعَ الحُبِّ إِن أَخلَصتَ مِن سَأَمِ

وَما مَعَ الحُبِّ إِن أَخلَصتَ مِن سَأَمِ

وَصَلِّ رَبّي عَلى آلٍ لَهُ نُخَبٍ

جَعَلتَ فيهِم لِواءَ البَيتِ وَالحَرَمِ

جَعَلتَ فيهِم لِواءَ البَيتِ وَالحَرَمِ

جَعَلتَ فيهِم لِواءَ البَيتِ وَالحَرَمِ

جَعَلتَ فيهِم لِواءَ البَيتِ وَالحَرَمِ

جَعَلتَ فيهِم لِواءَ البَيتِ وَالحَرَمِ

بيضُ الوُجوهِ وَوَجهُ الدَهرِ ذو حَلَكٍ

شُمُّ الأُنوفِ وَأَنفُ الحادِثاتِ حَمى

شُمُّ الأُنوفِ وَأَنفُ الحادِثاتِ حَمى

شُمُّ الأُنوفِ وَأَنفُ الحادِثاتِ حَمى

شُمُّ الأُنوفِ وَأَنفُ الحادِثاتِ حَمى

شُمُّ الأُنوفِ وَأَنفُ الحادِثاتِ حَمى

وَأَهدِ خَيرَ صَلاةٍ مِنكَ أَربَعَةً

في الصَحبِ صُحبَتُهُم مَرعِيَّةُ الحُرَمِ

في الصَحبِ صُحبَتُهُم مَرعِيَّةُ الحُرَمِ

في الصَحبِ صُحبَتُهُم مَرعِيَّةُ الحُرَمِ

في الصَحبِ صُحبَتُهُم مَرعِيَّةُ الحُرَمِ

في الصَحبِ صُحبَتُهُم مَرعِيَّةُ الحُرَمِ

الراكِبينَ إِذا نادى النَبِيُّ بِهِمْ

ما هالَ مِن جَلَلٍ وَاشتَدَّ مِن عَمَمِ

ما هالَ مِن جَلَلٍ وَاشتَدَّ مِن عَمَمِ

ما هالَ مِن جَلَلٍ وَاشتَدَّ مِن عَمَمِ

ما هالَ مِن جَلَلٍ وَاشتَدَّ مِن عَمَمِ

ما هالَ مِن جَلَلٍ وَاشتَدَّ مِن عَمَمِ

الصابِرينَ وَنَفسُ الأَرضِ واجِفَةٌ

الضاحِكينَ إِلى الأَخطارِ وَالقُحَمِ

الضاحِكينَ إِلى الأَخطارِ وَالقُحَمِ

الضاحِكينَ إِلى الأَخطارِ وَالقُحَمِ

الضاحِكينَ إِلى الأَخطارِ وَالقُحَمِ

الضاحِكينَ إِلى الأَخطارِ وَالقُحَمِ

يا رَبِّ هَبَّتْ شُعوبٌ مِن مَنِيَّتِها

وَاستَيقَظَت أُمَمٌ مِن رَقدَةِ العَدَمِ

وَاستَيقَظَت أُمَمٌ مِن رَقدَةِ العَدَمِ

وَاستَيقَظَت أُمَمٌ مِن رَقدَةِ العَدَمِ

وَاستَيقَظَت أُمَمٌ مِن رَقدَةِ العَدَمِ

وَاستَيقَظَت أُمَمٌ مِن رَقدَةِ العَدَمِ

سَعدٌ وَنَحسٌ وَمُلكٌ أَنتَ مالِكُهُ

تُديلُ مِن نِعَمٍ فيهِ وَمِن نِقَمِ

تُديلُ مِن نِعَمٍ فيهِ وَمِن نِقَمِ

تُديلُ مِن نِعَمٍ فيهِ وَمِن نِقَمِ

تُديلُ مِن نِعَمٍ فيهِ وَمِن نِقَمِ

تُديلُ مِن نِعَمٍ فيهِ وَمِن نِقَمِ

رَأى قَضاؤُكَ فينا رَأيَ حِكمَتِهِ

أَكرِم بِوَجهِكَ مِن قاضٍ وَمُنتَقِمِ

أَكرِم بِوَجهِكَ مِن قاضٍ وَمُنتَقِمِ

أَكرِم بِوَجهِكَ مِن قاضٍ وَمُنتَقِمِ

أَكرِم بِوَجهِكَ مِن قاضٍ وَمُنتَقِمِ

أَكرِم بِوَجهِكَ مِن قاضٍ وَمُنتَقِمِ

فَالطُف لأَجلِ رَسولِ العالَمينَ بِنا

وَلا تَزِد قَومَهُ خَسفًا وَلا تُسِمِ

وَلا تَزِد قَومَهُ خَسفًا وَلا تُسِمِ

وَلا تَزِد قَومَهُ خَسفًا وَلا تُسِمِ

وَلا تَزِد قَومَهُ خَسفًا وَلا تُسِمِ

وَلا تَزِد قَومَهُ خَسفًا وَلا تُسِمِ

يا رَبِّ أَحسَنتَ بَدءَ المُسلِمينَ بِهِ

فَتَمِّمِ الفَضلَ وَاِمنَح حُسنَ مُختَتَمِ.

فَتَمِّمِ الفَضلَ وَاِمنَح حُسنَ مُختَتَمِ.

فَتَمِّمِ الفَضلَ وَاِمنَح حُسنَ مُختَتَمِ.

فَتَمِّمِ الفَضلَ وَاِمنَح حُسنَ مُختَتَمِ.

فَتَمِّمِ الفَضلَ وَاِمنَح حُسنَ مُختَتَمِ.

قصيدة يا قلبُ، ويحكَ والمودة ُ ذمّة

يا قلبُ، ويحكَ والمودة ُ ذمّة ٌ

ماذا صنَعْت بعهدِ عبدِ الله؟

ماذا صنَعْت بعهدِ عبدِ الله؟

ماذا صنَعْت بعهدِ عبدِ الله؟

ماذا صنَعْت بعهدِ عبدِ الله؟

ماذا صنَعْت بعهدِ عبدِ الله؟

جاذبتني جنبي عشية َ نعيهِ

وخفقتَ خفقة َ موجعٍ أوّاه

وخفقتَ خفقة َ موجعٍ أوّاه

وخفقتَ خفقة َ موجعٍ أوّاه

وخفقتَ خفقة َ موجعٍ أوّاه

وخفقتَ خفقة َ موجعٍ أوّاه

ولَوَ أنْ قلباً ذابَ إثرَ حَبيبِه

لهوَى بك الركنُ الضعيفُ الواهي

لهوَى بك الركنُ الضعيفُ الواهي

لهوَى بك الركنُ الضعيفُ الواهي

لهوَى بك الركنُ الضعيفُ الواهي

لهوَى بك الركنُ الضعيفُ الواهي

فعليكَ من حُسن المروءَة ِ آمرٌ

وعليك من حسن التجلَّدِ ناه

وعليك من حسن التجلَّدِ ناه

وعليك من حسن التجلَّدِ ناه

وعليك من حسن التجلَّدِ ناه

وعليك من حسن التجلَّدِ ناه

نزل الطويرُ في الترابِ منازلاً

تهوي المكارمُ نحوها بشفاه

تهوي المكارمُ نحوها بشفاه

تهوي المكارمُ نحوها بشفاه

تهوي المكارمُ نحوها بشفاه

تهوي المكارمُ نحوها بشفاه

عَرَصاتُها مَمطورَة ٌ بمدامعٍ

مَوْطوءَة ٌ بمفارِقٍ وجِباه

مَوْطوءَة ٌ بمفارِقٍ وجِباه

مَوْطوءَة ٌ بمفارِقٍ وجِباه

مَوْطوءَة ٌ بمفارِقٍ وجِباه

مَوْطوءَة ٌ بمفارِقٍ وجِباه

لولا يمينُ الموتِ فوقَ يمينه

فيها؛ لفاضَت من جَنًى ومياه

فيها؛ لفاضَت من جَنًى ومياه

فيها؛ لفاضَت من جَنًى ومياه

فيها؛ لفاضَت من جَنًى ومياه

فيها؛ لفاضَت من جَنًى ومياه

يا كابراً من كابرين، وطاهراً

من آلِ طهرٍ عارفٍ بالله

من آلِ طهرٍ عارفٍ بالله

من آلِ طهرٍ عارفٍ بالله

من آلِ طهرٍ عارفٍ بالله

من آلِ طهرٍ عارفٍ بالله

ومُحكِّماً عَلمَ القضاءِ مكانَه

في المقسطينَ الجلَّة ٍ الأنزاه

في المقسطينَ الجلَّة ٍ الأنزاه

في المقسطينَ الجلَّة ٍ الأنزاه

في المقسطينَ الجلَّة ٍ الأنزاه

في المقسطينَ الجلَّة ٍ الأنزاه

وحكيماً کسْتعصَتْ أَعِنَّتُه على

كذبِ النعيمِ، وتُرَّهاتِ الجاه

كذبِ النعيمِ، وتُرَّهاتِ الجاه

كذبِ النعيمِ، وتُرَّهاتِ الجاه

كذبِ النعيمِ، وتُرَّهاتِ الجاه

كذبِ النعيمِ، وتُرَّهاتِ الجاه

وأخاً سَقى الإخوانَ مِنْ راووقِه

بودادِ لا صَلِفٍ، ولا تَيّاه

بودادِ لا صَلِفٍ، ولا تَيّاه

بودادِ لا صَلِفٍ، ولا تَيّاه

بودادِ لا صَلِفٍ، ولا تَيّاه

بودادِ لا صَلِفٍ، ولا تَيّاه

قد كان شعري شغلَ نفسكَ، فاقترح

من كلِّ جائلة ٍ على الأفواه

من كلِّ جائلة ٍ على الأفواه

من كلِّ جائلة ٍ على الأفواه

من كلِّ جائلة ٍ على الأفواه

من كلِّ جائلة ٍ على الأفواه

أنزلتَ منه حينَ فاتكَ جمعه

في منزلٍ بهجٍ بنوركَ زاه

في منزلٍ بهجٍ بنوركَ زاه

في منزلٍ بهجٍ بنوركَ زاه

في منزلٍ بهجٍ بنوركَ زاه

في منزلٍ بهجٍ بنوركَ زاه

فاقرأ على حَسّانَ منه، لعله

بفتاه في مدحِ الرسولِ مُباه

بفتاه في مدحِ الرسولِ مُباه

بفتاه في مدحِ الرسولِ مُباه

بفتاه في مدحِ الرسولِ مُباه

بفتاه في مدحِ الرسولِ مُباه

وأنزل بنور الخلدِ جدّكَ، واتصلْ

بملائكٍ من آلهِ أَشباه

بملائكٍ من آلهِ أَشباه

بملائكٍ من آلهِ أَشباه

بملائكٍ من آلهِ أَشباه

بملائكٍ من آلهِ أَشباه

ناعيكَ ناعي حاتمٍ أو جعفرٍ

فالناسُ بين نوازِلٍ ودواهِ.

فالناسُ بين نوازِلٍ ودواهِ.

فالناسُ بين نوازِلٍ ودواهِ.

فالناسُ بين نوازِلٍ ودواهِ.

فالناسُ بين نوازِلٍ ودواهِ.

قصيدة مضى الدهر بابن إمام اليَمَنْ

مضى الدهر بابن إمام اليَمَنْ

وأودى بزين شبابِ الزمنْ

وأودى بزين شبابِ الزمنْ

وأودى بزين شبابِ الزمنْ

وأودى بزين شبابِ الزمنْ

وأودى بزين شبابِ الزمنْ

وباتت بصنعاءَ تبكي السيوفُ

عليه، وتبكي القنا في عدن

عليه، وتبكي القنا في عدن

عليه، وتبكي القنا في عدن

عليه، وتبكي القنا في عدن

عليه، وتبكي القنا في عدن

وأَعْوَلَ نجدٌ، وضجَّ الحجازُ

ومالَ الحسينُ، فعزَّ الحسن

ومالَ الحسينُ، فعزَّ الحسن

ومالَ الحسينُ، فعزَّ الحسن

ومالَ الحسينُ، فعزَّ الحسن

ومالَ الحسينُ، فعزَّ الحسن

وغصَّتْ مناحاه في الخيام

وغصَّتْ مآتمه في المدن

وغصَّتْ مآتمه في المدن

وغصَّتْ مآتمه في المدن

وغصَّتْ مآتمه في المدن

وغصَّتْ مآتمه في المدن

ولو أنّ ميتاً مشى للعزاء

مشى في مآتمه ذو يَزن

مشى في مآتمه ذو يَزن

مشى في مآتمه ذو يَزن

مشى في مآتمه ذو يَزن

مشى في مآتمه ذو يَزن

فتًى كاسمِه كان سيفَ الإله

وسيفَ الرسولِ، وسيفَ الوطن

وسيفَ الرسولِ، وسيفَ الوطن

وسيفَ الرسولِ، وسيفَ الوطن

وسيفَ الرسولِ، وسيفَ الوطن

وسيفَ الرسولِ، وسيفَ الوطن

ولقِّبَ بالبدرِ من حسن

وما البدرُ؟ ما قدرُه؟ وابنُ مَنْ؟

وما البدرُ؟ ما قدرُه؟ وابنُ مَنْ؟

وما البدرُ؟ ما قدرُه؟ وابنُ مَنْ؟

وما البدرُ؟ ما قدرُه؟ وابنُ مَنْ؟

وما البدرُ؟ ما قدرُه؟ وابنُ مَنْ؟

عزاءً جميلاً إمامَ الحِمَى

وهونْ جليلَ الرزايا يهن

وهونْ جليلَ الرزايا يهن

وهونْ جليلَ الرزايا يهن

وهونْ جليلَ الرزايا يهن

وهونْ جليلَ الرزايا يهن

وأَنتَ المُعانُ بإيمانه

وظنُّك في الله ظنُّ حسن

وظنُّك في الله ظنُّ حسن

وظنُّك في الله ظنُّ حسن

وظنُّك في الله ظنُّ حسن

وظنُّك في الله ظنُّ حسن

ولكن متى رقَّ قلبُ القضاء؟

ومن أَيْن لِلموتِ عقلٌ يَزِن؟

ومن أَيْن لِلموتِ عقلٌ يَزِن؟

ومن أَيْن لِلموتِ عقلٌ يَزِن؟

ومن أَيْن لِلموتِ عقلٌ يَزِن؟

ومن أَيْن لِلموتِ عقلٌ يَزِن؟

يجامِلُك العربُ النازحون

وما العربيَّة ُ إلا وطن

وما العربيَّة ُ إلا وطن

وما العربيَّة ُ إلا وطن

وما العربيَّة ُ إلا وطن

وما العربيَّة ُ إلا وطن

ويجمَعُ قومك بالمسلمين

عظيمُ الفروضِ وسمحُ السن

عظيمُ الفروضِ وسمحُ السن

عظيمُ الفروضِ وسمحُ السن

عظيمُ الفروضِ وسمحُ السن

عظيمُ الفروضِ وسمحُ السن

وأَنَّ نبيَّهمُ واحدٌ

نبيُّ الصوابِ، نبيُّ اللَّسَن

نبيُّ الصوابِ، نبيُّ اللَّسَن

نبيُّ الصوابِ، نبيُّ اللَّسَن

نبيُّ الصوابِ، نبيُّ اللَّسَن

نبيُّ الصوابِ، نبيُّ اللَّسَن

ومصرُ التي تجمع المسلمين

كما اجتمعوا في ظلال الرُّكُن

كما اجتمعوا في ظلال الرُّكُن

كما اجتمعوا في ظلال الرُّكُن

كما اجتمعوا في ظلال الرُّكُن

كما اجتمعوا في ظلال الرُّكُن

تعزِّي اليمانينَ في سيفهم

وتأْخذ حِصَّتَها في الحَزَن

وتأْخذ حِصَّتَها في الحَزَن

وتأْخذ حِصَّتَها في الحَزَن

وتأْخذ حِصَّتَها في الحَزَن

وتأْخذ حِصَّتَها في الحَزَن

وتَقعُد في مأْتم ابنِ الإمامِ

وتبكيه بالعَبرات الهُتُن

وتبكيه بالعَبرات الهُتُن

وتبكيه بالعَبرات الهُتُن

وتبكيه بالعَبرات الهُتُن

وتبكيه بالعَبرات الهُتُن

وتنشر ريحانتي زنبقٍ

من الشِّعرِ في رَبَواتِ اليمن

من الشِّعرِ في رَبَواتِ اليمن

من الشِّعرِ في رَبَواتِ اليمن

من الشِّعرِ في رَبَواتِ اليمن

من الشِّعرِ في رَبَواتِ اليمن

تَرِفَّانِ فوقَ رُفاتِ الفقيدِ

رفيفَ الجنى في أَعالي الغُصُن

رفيفَ الجنى في أَعالي الغُصُن

رفيفَ الجنى في أَعالي الغُصُن

رفيفَ الجنى في أَعالي الغُصُن

رفيفَ الجنى في أَعالي الغُصُن

قَضَى واجباً، فقضَى دونَه

فتى ً خالص السر، صافي العلن

فتى ً خالص السر، صافي العلن

فتى ً خالص السر، صافي العلن

فتى ً خالص السر، صافي العلن

فتى ً خالص السر، صافي العلن

تطوَّحَ في لُجَجٍ كالجبال

عِراضِ الأَواسِي طِوَالِ القُنَن

عِراضِ الأَواسِي طِوَالِ القُنَن

عِراضِ الأَواسِي طِوَالِ القُنَن

عِراضِ الأَواسِي طِوَالِ القُنَن

عِراضِ الأَواسِي طِوَالِ القُنَن

مشى مشية َ الليثِ، لا في السلاح

ولا في الدُّروع، ولا في الجُنَن

ولا في الدُّروع، ولا في الجُنَن

ولا في الدُّروع، ولا في الجُنَن

ولا في الدُّروع، ولا في الجُنَن

ولا في الدُّروع، ولا في الجُنَن

متى صرتَ يا بحرُ غمدَ السيوفِ

وكنا عَهدناك غِمدَ السُّفن؟

وكنا عَهدناك غِمدَ السُّفن؟

وكنا عَهدناك غِمدَ السُّفن؟

وكنا عَهدناك غِمدَ السُّفن؟

وكنا عَهدناك غِمدَ السُّفن؟

وكنتَ صوانَ الجمانِ الكريمِ

فكيف أزيلَ؟ ولمْ لمْ يصن؟

فكيف أزيلَ؟ ولمْ لمْ يصن؟

فكيف أزيلَ؟ ولمْ لمْ يصن؟

فكيف أزيلَ؟ ولمْ لمْ يصن؟

فكيف أزيلَ؟ ولمْ لمْ يصن؟

ظفرتَ بجوهرة ٍ فذَّة ٍ

من الشرف العبقريِّ اليُمُن

من الشرف العبقريِّ اليُمُن

من الشرف العبقريِّ اليُمُن

من الشرف العبقريِّ اليُمُن

من الشرف العبقريِّ اليُمُن

فتًى بذَلَ الروحَ دونَ الرِّفاق

إليكَ، وأَعطى الترابَ البَدن

إليكَ، وأَعطى الترابَ البَدن

إليكَ، وأَعطى الترابَ البَدن

إليكَ، وأَعطى الترابَ البَدن

إليكَ، وأَعطى الترابَ البَدن

وهانتْ عليه ملاهي الشبابِ

ولولا حقوقُ العلا لم تهن

ولولا حقوقُ العلا لم تهن

ولولا حقوقُ العلا لم تهن

ولولا حقوقُ العلا لم تهن

ولولا حقوقُ العلا لم تهن

وخاضَك يُنقِذُ أَترابَه

وكان القضاءُ له قد كَمَن

وكان القضاءُ له قد كَمَن

وكان القضاءُ له قد كَمَن

وكان القضاءُ له قد كَمَن

وكان القضاءُ له قد كَمَن

غدرتَ فتى ً ليس في الغادرين

وخنتَ امرأ وافياً لم يخن

وخنتَ امرأ وافياً لم يخن

وخنتَ امرأ وافياً لم يخن

وخنتَ امرأ وافياً لم يخن

وخنتَ امرأ وافياً لم يخن

وما في الشجاعة ِ حَتْفُ الشجاعِ

ولا مدَّ عمر الجبان الجبن

ولا مدَّ عمر الجبان الجبن

ولا مدَّ عمر الجبان الجبن

ولا مدَّ عمر الجبان الجبن

ولا مدَّ عمر الجبان الجبن

ولكن إذا حانَ حينُ الفتى

قَضَى ، ويَعيش إذا لم يَحِن

قَضَى ، ويَعيش إذا لم يَحِن

قَضَى ، ويَعيش إذا لم يَحِن

قَضَى ، ويَعيش إذا لم يَحِن

قَضَى ، ويَعيش إذا لم يَحِن

ألا أيهذا الشريفُ الرضيُّ

أبو السمراء الرماحِ اللدن

أبو السمراء الرماحِ اللدن

أبو السمراء الرماحِ اللدن

أبو السمراء الرماحِ اللدن

أبو السمراء الرماحِ اللدن

شهيدُ المُروءَة ِ كان البَقِيعُ

أحقَّ به من تراب اليمن

أحقَّ به من تراب اليمن

أحقَّ به من تراب اليمن

أحقَّ به من تراب اليمن

أحقَّ به من تراب اليمن

فهل غَسَّلوه بدمعِ العُفاة ِ

وفي كلِّ قلبٍ حزينٍ سكن؟

وفي كلِّ قلبٍ حزينٍ سكن؟

وفي كلِّ قلبٍ حزينٍ سكن؟

وفي كلِّ قلبٍ حزينٍ سكن؟

وفي كلِّ قلبٍ حزينٍ سكن؟

لقد أَغرقَ ابنكَ صرْفُ الزمانِ

واغرقْتَ أَبناءَه بالمِنن

واغرقْتَ أَبناءَه بالمِنن

واغرقْتَ أَبناءَه بالمِنن

واغرقْتَ أَبناءَه بالمِنن

واغرقْتَ أَبناءَه بالمِنن

أَتذكر إذ هو يَطوِي الشهورَ

وإذ هو كالخشفِ حلوُّ أغنّ؟

وإذ هو كالخشفِ حلوُّ أغنّ؟

وإذ هو كالخشفِ حلوُّ أغنّ؟

وإذ هو كالخشفِ حلوُّ أغنّ؟

وإذ هو كالخشفِ حلوُّ أغنّ؟

وإذ هو حولك حسنُ القصورِ

وطِيبُ الرياضِ، وصَفْوُ الزمَن؟

وطِيبُ الرياضِ، وصَفْوُ الزمَن؟

وطِيبُ الرياضِ، وصَفْوُ الزمَن؟

وطِيبُ الرياضِ، وصَفْوُ الزمَن؟

وطِيبُ الرياضِ، وصَفْوُ الزمَن؟

بشاشتُه لذَّة ٌ في العيون

ونَغْمتُه لذَّة ٌ في الأذن؟

ونَغْمتُه لذَّة ٌ في الأذن؟

ونَغْمتُه لذَّة ٌ في الأذن؟

ونَغْمتُه لذَّة ٌ في الأذن؟

ونَغْمتُه لذَّة ٌ في الأذن؟

يلاعب طرَّتهُ في يديكَ

كما لاعبَ المهرُ فضل الرسن؟

كما لاعبَ المهرُ فضل الرسن؟

كما لاعبَ المهرُ فضل الرسن؟

كما لاعبَ المهرُ فضل الرسن؟

كما لاعبَ المهرُ فضل الرسن؟

وإذ هو كالشبل يحكي الأسودَ

أدلّ بمخلبه وافتتن؟

أدلّ بمخلبه وافتتن؟

أدلّ بمخلبه وافتتن؟

أدلّ بمخلبه وافتتن؟

أدلّ بمخلبه وافتتن؟

فشبَّ، فقامَ وراءَ العرينِ

يَشُبّ الحروبَ، ويُطفِي الفِتَن؟

يَشُبّ الحروبَ، ويُطفِي الفِتَن؟

يَشُبّ الحروبَ، ويُطفِي الفِتَن؟

يَشُبّ الحروبَ، ويُطفِي الفِتَن؟

يَشُبّ الحروبَ، ويُطفِي الفِتَن؟

فما بالُه صار في الهامدين

وأمسى عفاءً كأنْ لم يكنْ؟

وأمسى عفاءً كأنْ لم يكنْ؟

وأمسى عفاءً كأنْ لم يكنْ؟

وأمسى عفاءً كأنْ لم يكنْ؟

وأمسى عفاءً كأنْ لم يكنْ؟

نظَمْتُ الدموعَ رِثاءً له

وفصَّلْتُها بالأَسَى والشَّجَن.

وفصَّلْتُها بالأَسَى والشَّجَن.

وفصَّلْتُها بالأَسَى والشَّجَن.

وفصَّلْتُها بالأَسَى والشَّجَن.

وفصَّلْتُها بالأَسَى والشَّجَن.