-

أبيات مدح

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أبيات في مدح الرسول

قصيدة صلوا على خير البريةِ خيما

يقول ابن الجنان:

صلوا على خير البريةِ خيما

وأجلّ من حاز الفخارَ صميما

وأجلّ من حاز الفخارَ صميما

وأجلّ من حاز الفخارَ صميما

وأجلّ من حاز الفخارَ صميما

وأجلّ من حاز الفخارَ صميما

صلوا على من شرِّفت بوجوده

أرجاء مكة زمزماً وحطيما

أرجاء مكة زمزماً وحطيما

أرجاء مكة زمزماً وحطيما

أرجاء مكة زمزماً وحطيما

أرجاء مكة زمزماً وحطيما

صلوا على أعلى قريشٍ منزلاً

بذراه خيّمت العلا تخييما

بذراه خيّمت العلا تخييما

بذراه خيّمت العلا تخييما

بذراه خيّمت العلا تخييما

بذراه خيّمت العلا تخييما

صلوا على نورٍ تجلى صبحه

فجلا ظلاماً للضلال بهيما

فجلا ظلاماً للضلال بهيما

فجلا ظلاماً للضلال بهيما

فجلا ظلاماً للضلال بهيما

فجلا ظلاماً للضلال بهيما

صلوا على هادٍ أرانا هديه

نهجاً من الدين الحنيف قويما

نهجاً من الدين الحنيف قويما

نهجاً من الدين الحنيف قويما

نهجاً من الدين الحنيف قويما

نهجاً من الدين الحنيف قويما

صلوا على هذا النبي فإنه

من لم يزل بالمؤمنين رحيما

من لم يزل بالمؤمنين رحيما

من لم يزل بالمؤمنين رحيما

من لم يزل بالمؤمنين رحيما

من لم يزل بالمؤمنين رحيما

صلوا على الزاكي الكريم محمدٍ

ما مثله في المرسلينَ كريما

ما مثله في المرسلينَ كريما

ما مثله في المرسلينَ كريما

ما مثله في المرسلينَ كريما

ما مثله في المرسلينَ كريما

ذاك الذي حاز المكارمَ فأغتدت

قد نظِّمت في سلكه تنظيما

قد نظِّمت في سلكه تنظيما

قد نظِّمت في سلكه تنظيما

قد نظِّمت في سلكه تنظيما

قد نظِّمت في سلكه تنظيما

من كان أشجعَ من أسامة في الوغى

ولدى الندىِّ يحكي الحيا تجسيماً

ولدى الندىِّ يحكي الحيا تجسيماً

ولدى الندىِّ يحكي الحيا تجسيماً

ولدى الندىِّ يحكي الحيا تجسيماً

ولدى الندىِّ يحكي الحيا تجسيماً

طلق المحيا ذو حياء زانه

وسط الندىِّ وزاده تعظيما

وسط الندىِّ وزاده تعظيما

وسط الندىِّ وزاده تعظيما

وسط الندىِّ وزاده تعظيما

وسط الندىِّ وزاده تعظيما

حكمت له بالفضل كل حكيمةٍ

في الوحي جاء بها الكتاب حكيماً

في الوحي جاء بها الكتاب حكيماً

في الوحي جاء بها الكتاب حكيماً

في الوحي جاء بها الكتاب حكيماً

في الوحي جاء بها الكتاب حكيماً

وبدتْ شواهد صدقه قد قسّمت

بَدرَ الدجى لقسيمهِ تقسيما

بَدرَ الدجى لقسيمهِ تقسيما

بَدرَ الدجى لقسيمهِ تقسيما

بَدرَ الدجى لقسيمهِ تقسيما

بَدرَ الدجى لقسيمهِ تقسيما

والشمسُ قد وقفت له لما رأت

وجهاً وسيماً للنبيّ وسيما

وجهاً وسيماً للنبيّ وسيما

وجهاً وسيماً للنبيّ وسيما

وجهاً وسيماً للنبيّ وسيما

وجهاً وسيماً للنبيّ وسيما

كم آيةٍ نطقتْ تصدّق أحمدا

حتى الجمادُ أجابه تكليما

حتى الجمادُ أجابه تكليما

حتى الجمادُ أجابه تكليما

حتى الجمادُ أجابه تكليما

حتى الجمادُ أجابه تكليما

والجذع حنّ حنين صبٍ مغرم

أضحى للوعات الفراق غريماً

أضحى للوعات الفراق غريماً

أضحى للوعات الفراق غريماً

أضحى للوعات الفراق غريماً

أضحى للوعات الفراق غريماً

جلت مناقب خاتم الرسل الذي

بالنور خُتّم والهدى تختيما

بالنور خُتّم والهدى تختيما

بالنور خُتّم والهدى تختيما

بالنور خُتّم والهدى تختيما

بالنور خُتّم والهدى تختيما

وسمت به فوق السماء مراتبٌ

بمنام صدق عزفيهُ مقيما

بمنام صدق عزفيهُ مقيما

بمنام صدق عزفيهُ مقيما

بمنام صدق عزفيهُ مقيما

بمنام صدق عزفيهُ مقيما

فله لواءُ الحمد غير مدافع

وله الشفاعةُ إذ يكون كليما

وله الشفاعةُ إذ يكون كليما

وله الشفاعةُ إذ يكون كليما

وله الشفاعةُ إذ يكون كليما

وله الشفاعةُ إذ يكون كليما

نرجوه في يوم الحساب وإنّما

نرجو لموقفه العظيمِ عظيما

نرجو لموقفه العظيمِ عظيما

نرجو لموقفه العظيمِ عظيما

نرجو لموقفه العظيمِ عظيما

نرجو لموقفه العظيمِ عظيما

ما إن لنا إلا وسيلةُ حبه

وتحيةٌ تذكو شذاً وشميما

وتحيةٌ تذكو شذاً وشميما

وتحيةٌ تذكو شذاً وشميما

وتحيةٌ تذكو شذاً وشميما

وتحيةٌ تذكو شذاً وشميما

ولخير ما أهدى امرؤٌ لنبيه

أرجُ الصلاة مع السلام جسيما

أرجُ الصلاة مع السلام جسيما

أرجُ الصلاة مع السلام جسيما

أرجُ الصلاة مع السلام جسيما

أرجُ الصلاة مع السلام جسيما

يا أيها الراجونَ منه شفاعةً

صلوا عليه وسلموا تسليما

صلوا عليه وسلموا تسليما

صلوا عليه وسلموا تسليما

صلوا عليه وسلموا تسليما

صلوا عليه وسلموا تسليما

قصيدة ولد الهدى فالكائنات ضياء

يقول أحمد شوقي:

وُلِـدَ الـهُـدى فَـالكائِناتُ ضِياءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

وَفَـمُ الـزَمـانِ تَـبَـسُّـمٌ وَثَناءُ

الـروحُ وَالـمَـلَأُ الـمَلائِكُ حَولَهُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

لِـلـديـنِ وَالـدُنـيـا بِهِ بُشَراءُ

وَالـعَـرشُ يَزهو وَالحَظيرَةُ تَزدَهي

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَالـمُـنـتَـهى وَالسِدرَةُ العَصماءُ

وَحَـديـقَـةُ الفُرقانِ ضاحِكَةُ الرُبا

بِـالـتُـرجُـمـانِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـانِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـانِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـانِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

بِـالـتُـرجُـمـانِ شَـذِيَّةٌ غَنّاءُ

وَالـوَحيُ يَقطُرُ سَلسَلاً مِن سَلسَلٍ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

وَالـلَـوحُ وَالـقَـلَـمُ البَديعُ رُواءُ

نُـظِمَت أَسامي الرُسلِ فَهيَ صَحيفَةٌ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

فـي الـلَـوحِ وَاِسمُ مُحَمَّدٍ طُغَراءُ

اِسـمُ الـجَـلالَةِ في بَديعِ حُروفِهِ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

أَلِـفٌ هُـنـالِـكَ وَاِسمُ طَهَ الباءُ

يـا خَـيـرَ مَن جاءَ الوُجودَ تَحِيَّةً

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

مِـن مُرسَلينَ إِلى الهُدى بِكَ جاؤوا

بَـيـتُ الـنَـبِـيّينَ الَّذي لا يَلتَقي

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

إِلّا الـحَـنـائِـفُ فـيهِ وَالحُنَفاءُ

خَـيـرُ الأُبُـوَّةِ حـازَهُـم لَكَ آدَمٌ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

دونَ الأَنــامِ وَأَحــرَزَت حَـوّاءُ

هُـم أَدرَكـوا عِـزَّ النُبُوَّةِ وَاِنتَهَت

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

فـيـهـا إِلَـيـكَ الـعِزَّةُ القَعساءُ

خُـلِـقَـت لِبَيتِكَ وَهوَ مَخلوقٌ لَها

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

إِنَّ الـعَـظـائِـمَ كُفؤُها العُظَماءُ

بِـكَ بَـشَّـرَ الـلَهُ السَماءَ فَزُيِّنَت

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَتَـضَـوَّعَـت مِـسكاً بِكَ الغَبراءُ

وَبَـدا مُـحَـيّـاكَ الَّـذي قَسَماتُهُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

حَـقٌّ وَغُـرَّتُـهُ هُـدىً وَحَـيـاءُ

وَعَـلَـيـهِ مِـن نورِ النُبُوَّةِ رَونَقٌ

الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

الـخَـلـيلِ وَهَديِهِ سيماءُ

أَثـنـى المَسيحُ عَلَيهِ خَلفَ سَمائِهِ

وَتهَـلَّلت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتهَـلَّلت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتهَـلَّلت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتهَـلَّلت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

وَتهَـلَّلت وَاِهـتَـزَّتِ العَذراءُ

يَـومٌ يَـتـيهُ عَلى الزَمانِ صَباحُهُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

وَمَـسـاؤُهُ بِـمُـحَـمَّـدٍ وَضّاءُ

الـحَـقُّ عـالي الرُكنِ فيهِ مُظَفَّرٌ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

فـي الـمُـلـكِ لا يَعلو عَلَيهِ لِواءُ

ذُعِـرَت عُروشُ الظالِمينَ فَزُلزِلَت

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَعَـلَـت عَـلـى تيجانِهِم أَصداءُ

وَالـنـارُ خـاوِيَةُ الجَوانِبِ حَولَهُم

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

خَـمَـدَت ذَوائِـبُها وَغاضَ الماءُ

وَالآيُ تَـتـرى وَالـخَـوارِقُ جَمَّةٌ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

جِــبـريـلُ رَوّاحٌ بِـهـا غَـدّاءُ

نِـعـمَ الـيَـتيمُ بَدَت مَخايِلُ فَضلِهِ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

وَالـيُـتـمُ رِزقٌ بَـعـضُهُ وَذَكاءُ

فـي الـمَهدِ يُستَسقى الحَيا بِرَجائِهِ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

وَبِـقَـصـدِهِ تُـسـتَـدفَعُ البَأساءُ

بِسِوى الأَمانَةِ في الصِبا وَالصِدقِ لَم

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يَـعـرِفـهُ أَهـلُ الصِدقِ وَالأُمَناءُ

يـا مَن لَهُ الأَخلاقُ ما تَهوى العُلا

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

مِـنـهـا وَمـا يَـتَعَشَّقُ الكُبَراءُ

لَـو لَـم تُـقِـم ديناً لَقامَت وَحدَها

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

ديـنـاً تُـضـيءُ بِـنـورِهِ الآناءُ

زانَـتـكَ في الخُلُقِ العَظيمِ شَمائِلٌ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

يُـغـرى بِـهِـنَّ وَيـولَعُ الكُرَماءُ

أَمّـا الـجَمالُ فَأَنتَ شَمسُ سَمائِهِ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَمَـلاحَـةُ الـصِـدّيـقِ مِنكَ أَياءُ

وَالـحُـسنُ مِن كَرَمِ الوُجوهِ وَخَيرُهُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

مـا أوتِـيَ الـقُـوّادُ وَالـزُعَماءُ

فَـإِذا سَـخَوتَ بَلَغتَ بِالجودِ المَدى

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَفَـعَـلـتَ مـا لا تَـفعَلُ الأَنواءُ

وَإِذا عَـفَـوتَ فَـقـادِراً وَمُـقَدَّراً

لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

لا يَـسـتَـهـيـنُ بِعَفوِكَ الجُهَلاءُ

وَإِذا رَحِــمـتَ فَـأَنـتَ أُمٌّ أَو أَبٌ

هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ

هَـذانِ فـي الـدُنيا هُما الرُحَماءُ

وَإِذا غَـضِـبـتَ فَإِنَّما هِيَ غَضبَةٌ

فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

فـي الـحَـقِّ لا ضِغنٌ وَلا بَغضاءُ

وَإِذا رَضـيـتَ فَـذاكَ في مَرضاتِهِ

وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَرِضـى الـكَـثـيـرِ تَحَلُّمٌ وَرِياءُ

وَإِذا خَـطَـبـتَ فَـلِـلمَنابِرِ هِزَّةٌ

تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ

تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ

تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ

تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ

تَـعـرو الـنَـدِيَّ وَلِـلقُلوبِ بُكاءُ

وَإِذا قَـضَـيـتَ فَـلا اِرتِيابَ كَأَنَّما

جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

جـاءَ الـخُصومَ مِنَ السَماءِ قَضاءُ

وَإِذا حَـمَـيـتَ الماءَ لَم يورَد وَلَو

أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

أَنَّ الـقَـيـاصِـرَ وَالمُلوكَ ظِماءُ

وَإِذا أَجَـرتَ فَـأَنـتَ بَـيتُ اللَهِ لَم

يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

يَـدخُـل عَـلَـيهِ المُستَجيرَ عَداءُ

وَإِذا مَـلَـكـتَ النَفسَ قُمتَ بِبِرِّها

وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَلَـوَ اَنَّ مـا مَـلَكَت يَداكَ الشاءُ

وَإِذا بَـنَـيـتَ فَـخَيرُ زَوجٍ عِشرَةً

وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ

وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ

وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ

وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ

وَإِذا اِبـتَـنَـيـتَ فَـدونَـكَ الآباءُ

وَإِذا صَـحِـبتَ رَأى الوَفاءَ مُجَسَّماً

فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ

فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ

فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ

فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ

فـي بُـردِكَ الأَصـحابُ وَالخُلَطاءُ

وَإِذا أَخَـذتَ الـعَـهـدَ أَو أَعطَيتَهُ

فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

فَـجَـمـيـعُ عَـهدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفاءُ

وَإِذا مَـشَـيـتَ إِلى العِدا فَغَضَنفَرٌ

وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ

وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ

وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ

وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ

وَإِذا جَـرَيـتَ فَـإِنَّـكَ الـنَـكباءُ

وَتَـمُـدُّ حِـلـمَـكَ لِلسَفيهِ مُدارِياً

حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

حَـتّـى يَـضيقَ بِعَرضِكَ السُفَهاءُ

فـي كُـلِّ نَـفسٍ مِن سُطاكَ مَهابَةٌ

وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ

وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ

وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ

وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ

وَلِـكُـلِّ نَـفـسٍ فـي نَداكَ رَجاءُ

أبيات في مدح اللغة العربية

قصيدة اللغة العربية

يقول حمد بن خليفة أبو شهاب:

لغة القرآن يا شمس الهدى

صانك الرحمن من كيد العدى

صانك الرحمن من كيد العدى

صانك الرحمن من كيد العدى

صانك الرحمن من كيد العدى

صانك الرحمن من كيد العدى

هل على وجه الثرى من لغة

أحدثت في مسمع الدهر صدى

أحدثت في مسمع الدهر صدى

أحدثت في مسمع الدهر صدى

أحدثت في مسمع الدهر صدى

أحدثت في مسمع الدهر صدى

مثلما أحدثته في عالم

عنك لا يعلم شيئاً أبداً

عنك لا يعلم شيئاً أبداً

عنك لا يعلم شيئاً أبداً

عنك لا يعلم شيئاً أبداً

عنك لا يعلم شيئاً أبداً

فتعاطاك فأمسى عالم

بك أفتى وتغنى وحدا

بك أفتى وتغنى وحدا

بك أفتى وتغنى وحدا

بك أفتى وتغنى وحدا

بك أفتى وتغنى وحدا

وعلى ركنك أرسى علمه

خبر التوكيد بعد المبتدا

خبر التوكيد بعد المبتدا

خبر التوكيد بعد المبتدا

خبر التوكيد بعد المبتدا

خبر التوكيد بعد المبتدا

أنت علمت الألى أن النهى

هي عقل المرء لا ما أفسدا

هي عقل المرء لا ما أفسدا

هي عقل المرء لا ما أفسدا

هي عقل المرء لا ما أفسدا

هي عقل المرء لا ما أفسدا

ووضعت الاسم والفعل ولم

تتركي الحرف طليقاً سيدا

تتركي الحرف طليقاً سيدا

تتركي الحرف طليقاً سيدا

تتركي الحرف طليقاً سيدا

تتركي الحرف طليقاً سيدا

أنت من قومت منهم ألسن

تجهل المتن وتؤذي السندا

تجهل المتن وتؤذي السندا

تجهل المتن وتؤذي السندا

تجهل المتن وتؤذي السندا

تجهل المتن وتؤذي السندا

بك نحن الأمة المثلى التي

توجز القول وتزجي الجيدا

توجز القول وتزجي الجيدا

توجز القول وتزجي الجيدا

توجز القول وتزجي الجيدا

توجز القول وتزجي الجيدا

بين طياتك أغلى جوهر

غرد الشادي بها وانتضدا

غرد الشادي بها وانتضدا

غرد الشادي بها وانتضدا

غرد الشادي بها وانتضدا

غرد الشادي بها وانتضدا

في بيان واضح غار الضحى

منه فاستعدى عليك الفرقدا

منه فاستعدى عليك الفرقدا

منه فاستعدى عليك الفرقدا

منه فاستعدى عليك الفرقدا

منه فاستعدى عليك الفرقدا

نحن علمنا بك الناس الهدى

وبك اخترنا البيان المفردا

وبك اخترنا البيان المفردا

وبك اخترنا البيان المفردا

وبك اخترنا البيان المفردا

وبك اخترنا البيان المفردا

وزرعنا بك مجداً خالد

يتحدى الشامخات الخلدا

يتحدى الشامخات الخلدا

يتحدى الشامخات الخلدا

يتحدى الشامخات الخلدا

يتحدى الشامخات الخلدا

فوق أجواز الفضا أصداؤه

وبك التاريخ غنى وشدا

وبك التاريخ غنى وشدا

وبك التاريخ غنى وشدا

وبك التاريخ غنى وشدا

وبك التاريخ غنى وشدا

ما اصطفاك الله فينا عبث

لا ولا اختارك للدين سدى

لا ولا اختارك للدين سدى

لا ولا اختارك للدين سدى

لا ولا اختارك للدين سدى

لا ولا اختارك للدين سدى

أنت من عدنان نورٌ وهدى

أنت من قحطان بذل وفدا

أنت من قحطان بذل وفدا

أنت من قحطان بذل وفدا

أنت من قحطان بذل وفدا

أنت من قحطان بذل وفدا

لغة قد أنزل الله به

بينات من لدنه وهدى

بينات من لدنه وهدى

بينات من لدنه وهدى

بينات من لدنه وهدى

بينات من لدنه وهدى

والقريض العذب لولاها لم

نغم المدلج بالليل الحدا

نغم المدلج بالليل الحدا

نغم المدلج بالليل الحدا

نغم المدلج بالليل الحدا

نغم المدلج بالليل الحدا

حمحمات الخيل من أصواته

وصليل المشرفيات الصدى

وصليل المشرفيات الصدى

وصليل المشرفيات الصدى

وصليل المشرفيات الصدى

وصليل المشرفيات الصدى

كنت أخشى من شبا أعدائه

وعليها اليوم لا أخشى العدا

وعليها اليوم لا أخشى العدا

وعليها اليوم لا أخشى العدا

وعليها اليوم لا أخشى العدا

وعليها اليوم لا أخشى العدا

إنما أخشى شبا جُهاله

من رعى الغي وخلى الرشدا

من رعى الغي وخلى الرشدا

من رعى الغي وخلى الرشدا

من رعى الغي وخلى الرشدا

من رعى الغي وخلى الرشدا

يا ولاة الأمر هل من سامع

حينما أدعو إلى هذا الندا

حينما أدعو إلى هذا الندا

حينما أدعو إلى هذا الندا

حينما أدعو إلى هذا الندا

حينما أدعو إلى هذا الندا

هذه الفصحى التي نشدو به

ونُحيي من بشجواها شدا

ونُحيي من بشجواها شدا

ونُحيي من بشجواها شدا

ونُحيي من بشجواها شدا

ونُحيي من بشجواها شدا

هو روح العرب من يحفظه

حفظ الروح بها والجسدا

حفظ الروح بها والجسدا

حفظ الروح بها والجسدا

حفظ الروح بها والجسدا

حفظ الروح بها والجسدا

إن أردتم لغة خالصة

تبعث الأمس كريماً والغدا

تبعث الأمس كريماً والغدا

تبعث الأمس كريماً والغدا

تبعث الأمس كريماً والغدا

تبعث الأمس كريماً والغدا

فلها اختاروا لها أربابه

من إذا حدث عنها غرّدا

من إذا حدث عنها غرّدا

من إذا حدث عنها غرّدا

من إذا حدث عنها غرّدا

من إذا حدث عنها غرّدا

وأتى بالقول من معدنه

ناصعاً كالدُر حلى العسجدا

ناصعاً كالدُر حلى العسجدا

ناصعاً كالدُر حلى العسجدا

ناصعاً كالدُر حلى العسجدا

ناصعاً كالدُر حلى العسجدا

يا وعاء الدين والدنيا مع

حسبك القرآن حفظاً وأدا

حسبك القرآن حفظاً وأدا

حسبك القرآن حفظاً وأدا

حسبك القرآن حفظاً وأدا

حسبك القرآن حفظاً وأدا

بلسان عربي، نبعه

ما الفرات العذب أو ما بردى

ما الفرات العذب أو ما بردى

ما الفرات العذب أو ما بردى

ما الفرات العذب أو ما بردى

ما الفرات العذب أو ما بردى

كلما قادك شيطان الهوى

للرّدى نجاك سلطان الهدى

للرّدى نجاك سلطان الهدى

للرّدى نجاك سلطان الهدى

للرّدى نجاك سلطان الهدى

للرّدى نجاك سلطان الهدى

قصيدة رجعت لنفسي فاتهمت حصاتي

يقول حافظ إبراهيم:

رَجَعتُ لِنَفسي فَاِتَّهَمتُ حَصاتي

وَنادَيتُ قَومي فَاحتَسَبتُ حَياتي

وَنادَيتُ قَومي فَاحتَسَبتُ حَياتي

وَنادَيتُ قَومي فَاحتَسَبتُ حَياتي

وَنادَيتُ قَومي فَاحتَسَبتُ حَياتي

وَنادَيتُ قَومي فَاحتَسَبتُ حَياتي

رَمَوني بِعُقمٍ في الشَبابِ وَلَيتَني

عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي

عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي

عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي

عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي

عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي

وَلَدتُ وَلَمّا لَم أَجِد لِعَرائِسي

رِجالاً وَأَكفاءً وَأَدتُ بَناتي

رِجالاً وَأَكفاءً وَأَدتُ بَناتي

رِجالاً وَأَكفاءً وَأَدتُ بَناتي

رِجالاً وَأَكفاءً وَأَدتُ بَناتي

رِجالاً وَأَكفاءً وَأَدتُ بَناتي

وَسِعتُ كِتابَ اللَهِ لَفظاً وَغايَةً

وَما ضِقتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ

وَما ضِقتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ

وَما ضِقتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ

وَما ضِقتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ

وَما ضِقتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ

فَكَيفَ أَضيقُ اليَومَ عَن وَصفِ آلَةٍ

وَتَنسيقِ أَسماءٍ لِمُختَرَعاتِ

وَتَنسيقِ أَسماءٍ لِمُختَرَعاتِ

وَتَنسيقِ أَسماءٍ لِمُختَرَعاتِ

وَتَنسيقِ أَسماءٍ لِمُختَرَعاتِ

وَتَنسيقِ أَسماءٍ لِمُختَرَعاتِ

أَنا البَحرُ في أَحشائِهِ الدُرُّ كامِنٌ

فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي

فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي

فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي

فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي

فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي

فَيا وَيحَكُم أَبلى وَتَبلى مَحاسِني

وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي

وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي

وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي

وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي

وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي

فَلا تَكِلوني لِلزَمانِ فَإِنَّني

أَخافُ عَلَيكُم أَن تَحينَ وَفاتي

أَخافُ عَلَيكُم أَن تَحينَ وَفاتي

أَخافُ عَلَيكُم أَن تَحينَ وَفاتي

أَخافُ عَلَيكُم أَن تَحينَ وَفاتي

أَخافُ عَلَيكُم أَن تَحينَ وَفاتي

أَرى لِرِجالِ الغَربِ عِزّاً وَمَنعَةً

وَكَم عَزَّ أَقوامٌ بِعِزِّ لُغاتِ

وَكَم عَزَّ أَقوامٌ بِعِزِّ لُغاتِ

وَكَم عَزَّ أَقوامٌ بِعِزِّ لُغاتِ

وَكَم عَزَّ أَقوامٌ بِعِزِّ لُغاتِ

وَكَم عَزَّ أَقوامٌ بِعِزِّ لُغاتِ

أَتَوا أَهلَهُم بِالمُعجِزاتِ تَفَنُّناً

فَيا لَيتَكُم تَأتونَ بِالكَلِماتِ

فَيا لَيتَكُم تَأتونَ بِالكَلِماتِ

فَيا لَيتَكُم تَأتونَ بِالكَلِماتِ

فَيا لَيتَكُم تَأتونَ بِالكَلِماتِ

فَيا لَيتَكُم تَأتونَ بِالكَلِماتِ

أَيُطرِبُكُم مِن جانِبِ الغَربِ ناعِبٌ

يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي

يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي

يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي

يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي

يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي

وَلَو تَزجُرونَ الطَيرَ يَوماً عَلِمتُمُ

بِما تَحتَهُ مِن عَثرَةٍ وَشَتاتِ

بِما تَحتَهُ مِن عَثرَةٍ وَشَتاتِ

بِما تَحتَهُ مِن عَثرَةٍ وَشَتاتِ

بِما تَحتَهُ مِن عَثرَةٍ وَشَتاتِ

بِما تَحتَهُ مِن عَثرَةٍ وَشَتاتِ

سَقى اللَهُ في بَطنِ الجَزيرَةِ أَعظُماً

يَعِزُّ عَلَيها أَن تَلينَ قَناتي

يَعِزُّ عَلَيها أَن تَلينَ قَناتي

يَعِزُّ عَلَيها أَن تَلينَ قَناتي

يَعِزُّ عَلَيها أَن تَلينَ قَناتي

يَعِزُّ عَلَيها أَن تَلينَ قَناتي

حَفِظنَ وِدادي في البِلى وَحَفِظتُهُ

لَهُنَّ بِقَلبٍ دائِمِ الحَسَراتِ

لَهُنَّ بِقَلبٍ دائِمِ الحَسَراتِ

لَهُنَّ بِقَلبٍ دائِمِ الحَسَراتِ

لَهُنَّ بِقَلبٍ دائِمِ الحَسَراتِ

لَهُنَّ بِقَلبٍ دائِمِ الحَسَراتِ

وَفاخَرتُ أَهلَ الغَربِ وَالشَرقُ مُطرِقٌ

حَياءً بِتِلكَ الأَعظُمِ النَخِراتِ

حَياءً بِتِلكَ الأَعظُمِ النَخِراتِ

حَياءً بِتِلكَ الأَعظُمِ النَخِراتِ

حَياءً بِتِلكَ الأَعظُمِ النَخِراتِ

حَياءً بِتِلكَ الأَعظُمِ النَخِراتِ

أَرى كُلَّ يَومٍ بِالجَرائِدِ مَزلَقاً

مِنَ القَبرِ يُدنيني بِغَيرِ أَناةِ

مِنَ القَبرِ يُدنيني بِغَيرِ أَناةِ

مِنَ القَبرِ يُدنيني بِغَيرِ أَناةِ

مِنَ القَبرِ يُدنيني بِغَيرِ أَناةِ

مِنَ القَبرِ يُدنيني بِغَيرِ أَناةِ

وَأَسمَعُ لِلكُتّابِ في مِصرَ ضَجَّةً

فَأَعلَمُ أَنَّ الصائِحينَ نُعاتي

فَأَعلَمُ أَنَّ الصائِحينَ نُعاتي

فَأَعلَمُ أَنَّ الصائِحينَ نُعاتي

فَأَعلَمُ أَنَّ الصائِحينَ نُعاتي

فَأَعلَمُ أَنَّ الصائِحينَ نُعاتي

أَيَهجُرُني قَومي عَفا اللَهُ عَنهُمُ

إِلى لُغَةٍ لَم تَتَّصِلِ بِرُواةِ

إِلى لُغَةٍ لَم تَتَّصِلِ بِرُواةِ

إِلى لُغَةٍ لَم تَتَّصِلِ بِرُواةِ

إِلى لُغَةٍ لَم تَتَّصِلِ بِرُواةِ

إِلى لُغَةٍ لَم تَتَّصِلِ بِرُواةِ

سَرَت لوثَةُ الإِفرِنجِ فيها كَما سَرى

لُعابُ الأَفاعي في مَسيلِ فُراتِ

لُعابُ الأَفاعي في مَسيلِ فُراتِ

لُعابُ الأَفاعي في مَسيلِ فُراتِ

لُعابُ الأَفاعي في مَسيلِ فُراتِ

لُعابُ الأَفاعي في مَسيلِ فُراتِ

فَجاءَت كَثَوبٍ ضَمَّ سَبعينَ رُقعَةً

مُشَكَّلَةَ الأَلوانِ مُختَلِفاتِ

مُشَكَّلَةَ الأَلوانِ مُختَلِفاتِ

مُشَكَّلَةَ الأَلوانِ مُختَلِفاتِ

مُشَكَّلَةَ الأَلوانِ مُختَلِفاتِ

مُشَكَّلَةَ الأَلوانِ مُختَلِفاتِ

إِلى مَعشَرِ الكُتّابِ وَالجَمعُ حافِلٌ

بَسَطتُ رَجائي بَعدَ بَسطِ شَكاتي

بَسَطتُ رَجائي بَعدَ بَسطِ شَكاتي

بَسَطتُ رَجائي بَعدَ بَسطِ شَكاتي

بَسَطتُ رَجائي بَعدَ بَسطِ شَكاتي

بَسَطتُ رَجائي بَعدَ بَسطِ شَكاتي

فَإِمّا حَياةٌ تَبعَثُ المَيتَ في البِلى

وَتُنبِتُ في تِلكَ الرُموسِ رُفاتي

وَتُنبِتُ في تِلكَ الرُموسِ رُفاتي

وَتُنبِتُ في تِلكَ الرُموسِ رُفاتي

وَتُنبِتُ في تِلكَ الرُموسِ رُفاتي

وَتُنبِتُ في تِلكَ الرُموسِ رُفاتي

وَإِمّا مَماتٌ لا قِيامَةَ بَعدَهُ

مَماتٌ لَعَمري لَم يُقَس بِمَماتِ

مَماتٌ لَعَمري لَم يُقَس بِمَماتِ

مَماتٌ لَعَمري لَم يُقَس بِمَماتِ

مَماتٌ لَعَمري لَم يُقَس بِمَماتِ

مَماتٌ لَعَمري لَم يُقَس بِمَماتِ

أبيات في مدح المرأة

قصيدة أحب من النساء وهن شتى

يقول الفرزدق:

أَحَبُّ مِنَ النِساءِ وَهُنَّ شَتّى

حَديثَ النَزرِ وَالحَدَقَ الكِلالا

حَديثَ النَزرِ وَالحَدَقَ الكِلالا

حَديثَ النَزرِ وَالحَدَقَ الكِلالا

حَديثَ النَزرِ وَالحَدَقَ الكِلالا

حَديثَ النَزرِ وَالحَدَقَ الكِلالا

مَوانِعُ لِلحَرامِ بِغَيرِ فُحشٍ

وَتَبذُلُ ما يَكونُ لَها حَلالا

وَتَبذُلُ ما يَكونُ لَها حَلالا

وَتَبذُلُ ما يَكونُ لَها حَلالا

وَتَبذُلُ ما يَكونُ لَها حَلالا

وَتَبذُلُ ما يَكونُ لَها حَلالا

وَجَدتُ الحُبَّ لا يَشفيهِ إِلّا

لِقاءٌ يَقتُلُ الغُلَلَ النِهالا

لِقاءٌ يَقتُلُ الغُلَلَ النِهالا

لِقاءٌ يَقتُلُ الغُلَلَ النِهالا

لِقاءٌ يَقتُلُ الغُلَلَ النِهالا

لِقاءٌ يَقتُلُ الغُلَلَ النِهالا

أَقولُ لِنِضوَةٍ نَقِبَت يَداها

وَكَدَّحَ رَحلُ راكِبِها المَحالا

وَكَدَّحَ رَحلُ راكِبِها المَحالا

وَكَدَّحَ رَحلُ راكِبِها المَحالا

وَكَدَّحَ رَحلُ راكِبِها المَحالا

وَكَدَّحَ رَحلُ راكِبِها المَحالا

وَلَو تَدري لَقُلتُ لَها اشمَعِلّي

وَلا تَشكي إِلَيَّ لَكِ الكَلالا

وَلا تَشكي إِلَيَّ لَكِ الكَلالا

وَلا تَشكي إِلَيَّ لَكِ الكَلالا

وَلا تَشكي إِلَيَّ لَكِ الكَلالا

وَلا تَشكي إِلَيَّ لَكِ الكَلالا

فَإِنَّكِ قَد بَلَغتِ فَلا تَكوني

كَطاحِنَةٍ وَقَد مُلِئَت ثِفالا

كَطاحِنَةٍ وَقَد مُلِئَت ثِفالا

كَطاحِنَةٍ وَقَد مُلِئَت ثِفالا

كَطاحِنَةٍ وَقَد مُلِئَت ثِفالا

كَطاحِنَةٍ وَقَد مُلِئَت ثِفالا

فَإِنَّ رَواحَكِ الأَتعابُ عِندي

وَتَكليفي لَكِ العُصَبَ العِجالا

وَتَكليفي لَكِ العُصَبَ العِجالا

وَتَكليفي لَكِ العُصَبَ العِجالا

وَتَكليفي لَكِ العُصَبَ العِجالا

وَتَكليفي لَكِ العُصَبَ العِجالا

وَرَدّي السَوطَ مِنكِ بِحَيثُ لاقى

لَكِ الحَقَبُ الوَضينَ بَحَيثُ جالا

لَكِ الحَقَبُ الوَضينَ بَحَيثُ جالا

لَكِ الحَقَبُ الوَضينَ بَحَيثُ جالا

لَكِ الحَقَبُ الوَضينَ بَحَيثُ جالا

لَكِ الحَقَبُ الوَضينَ بَحَيثُ جالا

فَما تَرَكَت لَها صَحراءُ غَولٍ

وَلا الصَوّانُ مِن جَذَمٍ نِعالا

وَلا الصَوّانُ مِن جَذَمٍ نِعالا

وَلا الصَوّانُ مِن جَذَمٍ نِعالا

وَلا الصَوّانُ مِن جَذَمٍ نِعالا

وَلا الصَوّانُ مِن جَذَمٍ نِعالا

تُدَهدي الجَندَلَ الحَرِّيَّ لَمّا

عَلَت ضَلِضاً تُناقِلُهُ نِقالا

عَلَت ضَلِضاً تُناقِلُهُ نِقالا

عَلَت ضَلِضاً تُناقِلُهُ نِقالا

عَلَت ضَلِضاً تُناقِلُهُ نِقالا

عَلَت ضَلِضاً تُناقِلُهُ نِقالا

فَإِنَّ أَمامَكِ المَهدِيَّ يَهدي

بِهِ الرَحمَنُ مَن خَشِيَ الضَلالا

بِهِ الرَحمَنُ مَن خَشِيَ الضَلالا

بِهِ الرَحمَنُ مَن خَشِيَ الضَلالا

بِهِ الرَحمَنُ مَن خَشِيَ الضَلالا

بِهِ الرَحمَنُ مَن خَشِيَ الضَلالا

وَقَصرُكِ مِن نَداهُ فَبَلِّغيني

كَفَيضِ البَحرِ حينَ عَلا وَسالا

كَفَيضِ البَحرِ حينَ عَلا وَسالا

كَفَيضِ البَحرِ حينَ عَلا وَسالا

كَفَيضِ البَحرِ حينَ عَلا وَسالا

كَفَيضِ البَحرِ حينَ عَلا وَسالا

نَظَرتُكَ ما اِنتَظَرتُ اللَهَ حَتّى

كَفاكَ الماحِلينَ بِكَ المَحالا

كَفاكَ الماحِلينَ بِكَ المَحالا

كَفاكَ الماحِلينَ بِكَ المَحالا

كَفاكَ الماحِلينَ بِكَ المَحالا

كَفاكَ الماحِلينَ بِكَ المَحالا

نَظَرتُ بِإِذنِكَ الدَولاتِ عِندي

وَقُلتُ عَسى الَّذي نَصَبَ الجِبالا

وَقُلتُ عَسى الَّذي نَصَبَ الجِبالا

وَقُلتُ عَسى الَّذي نَصَبَ الجِبالا

وَقُلتُ عَسى الَّذي نَصَبَ الجِبالا

وَقُلتُ عَسى الَّذي نَصَبَ الجِبالا

أبيات في مدح المعلم

قصيدة قم للمعلم وفه التبجيلا

يقول أحمد شوقي في قصيدته:

قُـمْ للمعلّمِ وَفِّـهِ التبجيـلا

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

كـادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولا

أعلمتَ أشرفَ أو أجلَّ من الذي

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

يبني وينشئُ أنفـساً وعقولا

سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّمٍ

علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

علَّمتَ بالقلمِ القـرونَ الأولى

أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته ِ

وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا

وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا

وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا

وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا

وهديتَهُ النـورَ المبينَ سـبيلا

وطبعتَـهُ بِيَدِ المعلّـمِ، تـارةً

صديء الحديدِ، وتارةً مصقولا

صديء الحديدِ، وتارةً مصقولا

صديء الحديدِ، وتارةً مصقولا

صديء الحديدِ، وتارةً مصقولا

صديء الحديدِ، وتارةً مصقولا

أرسلتَ بالتـوراةِ موسى مُرشد

وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وابنَ البتـولِ فعلَّمَ الإنجيـلا

وفجـرتَ ينبـوعَ البيانِ محمّد

فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

فسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا